هزيمة عشيرة تشين
الفصل 29: هزيمة عشيرة تشين
الفصل 29: هزيمة عشيرة تشين
إن يانغ تشي في حالة مزاجية لقتل شخص ما ، ولم يكن لديه أي خطط للتراجع عند التعامل مع عشيرة تشين.
إن هذه الطاقة الحقيقية الخاصة مليئة بالطاقة السامة وربما من الأنسب تسميتها بالطاقة السامة . بمجرد أن يواجه خصمًا حيًا ، سينفجر ، ويقضي على كل شيء في غضون ألف خطوة ، وصولاً إلى العشب والجذور. حتى أنه من شأنه أن يلوث الأوساخ بمياه تآكل. هذه واحدة من أكثر التقنيات الفريدة والمميتة من بيت آفة الظل.
من الواضح أنهم يعملون مع بيت آفة الظل ضد عشيرة يانغ ، مما يعني أن العشيرتين قد وصلتا إلى النقطة التي كانا فيها معاكسين كالنار والماء. لم تكن هناك حاجة لأي ادعاء بالود.
إلا أن صراخه جاءت بعد فوات الأوان ، حيث اجتاحت الطاقة السامة الجيش ، ليستنشقها أكثر من مائة جندي. ثم اندلعت صرخات بائسة بينما افواههم تزبد ويشعرون بالم في صدورهم. (الزبد هو مادة تخرج من الفم عند التسمم )
في اللحظة التي ظهر فيها يانغ تشي ، استخدم فنون الطاقة الخاصة به لإرسال السهام ومسامير القوس والنشاب مثل حشد من الجراد.
“هل هو بشري؟ حتى والده يانغ زان سيضطر إلى الفرار من هجوم من هذا القبيل ، ناهيك عن السراويل الحريرية الممتعة مثله. لا توجد طريقة يمكن أن تكون فيها فنون طاقته وقاعدته الزراعية إلى هذا الحد.” (السروال الحريري هو البتاع نسوان وبيضيع وقته على النسوان وبيكون ضعيف فى اغلب الاحيان)
بالطبع ، اعتمد سرًا على الطاقة الحقيقية المعززة بدوامات الجحيم. بعد أن خطى للتو إلى المرحلة السابعة ، إذا دفع حتى حصاة صغيرة بقوة دوامات الجحيم ، يمكن أن يسحق جبلًا. لذلك ، فمن غير الضروري تقريبًا ذكر ما يمكن أن تفعله مجموعة من البراغي والسهام عندما تكون مدعومة بقوة خمسة ماموث قديم.
بوب!
فرقعة! صفعة!
“كيف يكون هذا ممكن حتى؟”
تناثرت السهام في دروع جنود عشيرة تشين ، وحتى مع الضربة الأولى فقط ، سقط ما يقرب من خمسين جنديًا.
“الأخ الثالث”! صاح يانغ يونتشونغ ويانغ هوالونغ.
حاول أحد النقباء في جيش عشيرة تشين ، وهو رجل في المرحلة السادسة ، سد سهم بضربة كف. لسوء الحظ ، اخترق السهم يده وارتفع في ذراعه ، محطمًا العظام ، وأطلق العنان لمثل هذه الطاقة المتفجرة التي اتلفت خطوط الطول بشكل مؤلم.
“اقتلهم جميعًا! حتى الحيوانات!”
مصدوم ، أطلق الرجل صرخة مؤلمة.
بقيادة كبار الخبراء في عشيرة تشين ، اندفع الجيش نحو يانغ تشي. في المقدمة أحد الشيوخ ، تشين داهونغ ، في المرحلة السابعة. لقد استخدم عظام شبحي تلمع حافته بما كان واضحًا أنه سم شديد السمية. كل تمريرة من هذا السيف ستطلق انفجارات من طاقة الشفرة التي كانت سامة إلى أقصى الحدود.
بعد كل شيء ، فإن هذا السهم مدعوم بقوة من الجحيم ، طاقة حقيقية مدعومة بإرادة شيطانية. بدا تقريبًا قوياً بما يكفي لتدمير روح المرء وبحر وعيه.
“موت!” هدر. شد قبضته ، ثنى السيف بالكامل.
“الوحش….” زمجر تشن دالي. نظر الخبراء الآخرون من عشيرة تشين حولهم في صراخ الضحايا الذين سقطوا على الأرض ، وتحولت عيونهم إلى دماء.
“اذهب إلى الجحيم” ، زأر يانغ تشي. تبدد رمح اللورد الجهنمي ، وداس على رأس الرجل ، وسحقه.
تم تدريب كل جندي في هذا الجيش بشق الأنفس وتم إعطاؤه عددًا لا يحصى من حبوب تقارب الطاقة. كل من مات فهو خسارة فادحة ، وقلل من فائدة جيش العشيرة كتهديد للآخرين. والآن ، قُتل ما يقرب من خمسين جنديًا في طلقة واحدة. قلوب خبراء العشيرة تقطر من الدماء على مرأى من ذلك.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التحرك ، تسارع يانغ تشي إلى سرعة تفوق سرعته عشر مرات. ثم استدعى كف غامضة من الطاقة الحقيقية لإخفاء حركته الحقيقية في القتل ، وهي رمح اللورد الجهنمي الأتى من العالم السفلي. على الفور ، طعن هذا الرمح في درع معركة مائة سموم ، واخترق قلب القائد من بيت آفة الظل.
“هجوم!”
هذه في الواقع واحدة من الحركات داخل قبضة الملك الذي لا يقهر ، انتصار في كل معركة ، والتي أعطت راحة يده شراسة مخلب النمر أو مخلب التنين. تموجت عضلاته ، وطاقته الحقيقية ارتفعت بقوة. مثل بوتقة فقاعية في أعماق الجحيم ، مليئة بالحمم البركانية ، مخيفة للغاية.
“اقتل هذا الشرير الصغير!”
حتى مع تردد صدى كلمات يانغ تشي ، جرف انفجار من الهواء الطاقة السامة من فوهة البركان ، أسرع من السهام ومسامير القوس والنشاب التي أطلقها في وقت سابق.
“أيها السادة من بيت آفة ، هاجموا! استخدموا فنون السم! يجب قتل ذلك الطفل!”
نظر القائد للأسفل إلى الرمح الملتصق في صدره ، في تعبير من عدم التصديق على وجهه لأن الشيطان سيبيد روحه. ثم انقلب على ظهره.
“اقتل الجميع في عشيرة يانغ! لا تدع حتى الدجاج أو الكلاب تهرب بحياتهم.”
بوب!
“اقتلهم جميعًا! حتى الحيوانات!”
تناثرت السهام في دروع جنود عشيرة تشين ، وحتى مع الضربة الأولى فقط ، سقط ما يقرب من خمسين جنديًا.
هدير!
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التحرك ، تسارع يانغ تشي إلى سرعة تفوق سرعته عشر مرات. ثم استدعى كف غامضة من الطاقة الحقيقية لإخفاء حركته الحقيقية في القتل ، وهي رمح اللورد الجهنمي الأتى من العالم السفلي. على الفور ، طعن هذا الرمح في درع معركة مائة سموم ، واخترق قلب القائد من بيت آفة الظل.
بقيادة كبار الخبراء في عشيرة تشين ، اندفع الجيش نحو يانغ تشي. في المقدمة أحد الشيوخ ، تشين داهونغ ، في المرحلة السابعة. لقد استخدم عظام شبحي تلمع حافته بما كان واضحًا أنه سم شديد السمية. كل تمريرة من هذا السيف ستطلق انفجارات من طاقة الشفرة التي كانت سامة إلى أقصى الحدود.
“الوحش….” زمجر تشن دالي. نظر الخبراء الآخرون من عشيرة تشين حولهم في صراخ الضحايا الذين سقطوا على الأرض ، وتحولت عيونهم إلى دماء.
“صابر شبح السم!” (الصابر نوع من انواع السيوف) صرخ تشين داهونغ وهو يقترب من يانغ تشي. تومض عيناه بشدة ، وجرف صابره أمامه. طعن توهج ضوء النصل مع انعكاس الشمس الحارقة في السماء بشكل مؤلم في عيون يانغ تشي.
صُدم قائد المجموعة من بيت آفة الظل ، الشخص الذي أطلق للتو الطاقة الحقيقية ، حتى النخاع. “اراهات الآفة الخضراء أن أن أنت … لقد قتلت بالفعل الآفة الخضراء ارهات؟ هل لديك أي فكرة عن العواقب التي ستعانيها؟”
هذه هي إحدى وظائف صابر شبح السم ، والتي لم تحتوي فقط على السم ، ولكنها استخدمت أيضًا الضوء المنعكس لإلحاق الضرر برؤية الخصم ، وحتى إحداث الهلوسة. على الأقل ، حتى خلعت النصل رأس ذلك الشخص.
تم تدريب كل جندي في هذا الجيش بشق الأنفس وتم إعطاؤه عددًا لا يحصى من حبوب تقارب الطاقة. كل من مات فهو خسارة فادحة ، وقلل من فائدة جيش العشيرة كتهديد للآخرين. والآن ، قُتل ما يقرب من خمسين جنديًا في طلقة واحدة. قلوب خبراء العشيرة تقطر من الدماء على مرأى من ذلك.
“الحاجز المبني بالأشباح!”
توقف الخبراء من عشيرة تشين في مكانهم ، ونظروا إلى الحفرة ، والدخان السام الذي ملأها. “هل مات أخيرا؟”
دار ضوء النصل سريعًا حوله ، مما أدى إلى قطع جميع مسارات الهروب لـ يانغ تشي.
قال يانغ تشي ببرود وهو يمشي إلى الأمام عبر ساحة المعركة: “ستموتون جميعًا هنا اليوم”. “لا أحد يستطيع أن ينقذكم.”
لا يبدو أن يانغ تشي يهتم على الإطلاق بمصباح الشفرة. عند مد يده ، أمسك بالصابر ذو الرأس الشبح ، امسكه بيده وكأنه توفو .
بعد كل شيء ، فإن هذا السهم مدعوم بقوة من الجحيم ، طاقة حقيقية مدعومة بإرادة شيطانية. بدا تقريبًا قوياً بما يكفي لتدمير روح المرء وبحر وعيه.
“موت!” هدر. شد قبضته ، ثنى السيف بالكامل.
“توقف هناك!” قال أحد الخبراء من بيت آفة الزل. “هل تعرف مدى قوة بيت آفة الظل؟ نحن -“
بوب!
“اقتل الجميع في عشيرة يانغ! لا تدع حتى الدجاج أو الكلاب تهرب بحياتهم.”
تسببت القوة التي تم نقلها من خلال هذا الفعل البسيط في تدفق عمود هائل من الدم من فم تشين داهونغ ، مصحوبًا بصوت العديد من العظام في جسده.
تناثرت السهام في دروع جنود عشيرة تشين ، وحتى مع الضربة الأولى فقط ، سقط ما يقرب من خمسين جنديًا.
اتخذ يانغ تشي خطوة أخرى للأمام ، وأطلق في نفس الوقت ضربة الكف.
“العقل المتجسد! درع معركة مائات السموم!”
هذه في الواقع واحدة من الحركات داخل قبضة الملك الذي لا يقهر ، انتصار في كل معركة ، والتي أعطت راحة يده شراسة مخلب النمر أو مخلب التنين. تموجت عضلاته ، وطاقته الحقيقية ارتفعت بقوة. مثل بوتقة فقاعية في أعماق الجحيم ، مليئة بالحمم البركانية ، مخيفة للغاية.
“الهجوم المشترك من قبلنا جميعًا يجب أن يسبب مشاكل حتى بالنسبة لسيد الطاقة. كيف يمكنه فقط سد هذا الجبل من الطاقة؟”
ببساطة لم يكن هناك أي طريقة ليتفادي تشين داهونغ. اصبحت الكف متصلة بصدره ، ونزلت صرخة مؤلمة من شفتيه. رأى كل شخص يشاهد ما يبدو وكأنه كف عملاق مصنوع من طاقة حقيقية ، يصطدم به ، ويسحقه في عجينة. لقد مات!
ظهرت ستة أذرع من الطاقة الحقيقية خلفه ، مؤدية مجموعة معقدة من إشارات اليد التي تسببت في إطلاق موجات هائلة من الطاقة نحو زعيم بيت آفة الظل.
“داهونغ!” صرخ تشين دالي. ثم ، تشين دالونج ، أكثر من عشرة خبراء في المرحلة السابعة ، بالإضافة إلى العديد من أساتذة المرحلة الثامنة ، كلهم وحدوا قواهم ، وجمعوا طاقتهم معًا في هجوم ، وخلقوا شيئًا مثل جبل ضخم. اصبح الأمر مرعباً للغاية أن الحصى والأنقاض من الأرض بدأت تطفو في الهواء وتدور حولها مثل دوامة.
الفصل 29: هزيمة عشيرة تشين
حتى أن بعض بلاط الأرضيات من الحجر الجيري تحطمت وانضمت إلى الدوامة.
Cobra
واجه يانغ تشي تكتلاً للطاقة دون أن يتحرك شبرًا واحدًا.
هذه في الواقع واحدة من الحركات داخل قبضة الملك الذي لا يقهر ، انتصار في كل معركة ، والتي أعطت راحة يده شراسة مخلب النمر أو مخلب التنين. تموجت عضلاته ، وطاقته الحقيقية ارتفعت بقوة. مثل بوتقة فقاعية في أعماق الجحيم ، مليئة بالحمم البركانية ، مخيفة للغاية.
قال “احضرها”. “أنتم جميعًا. كل خبير لدي عشيرة تشين. دعنا نرى مدى قوتكم أيها الناس حقًا.” تم تنشيط فنون الطاقة الخاصة به بشكل كامل ، مما تسبب في ظهور هالة شبحية شيطانية حوله ، مثل شلال أسود تقريبًا. ونتيجة لذلك ، فإن أي شيء وصل إلى مسافة عشر خطوات منه يتحول إلى غبار ، بما في ذلك السيوف ، والرماح ، والحراب ، والسهام.
ووش!
هذه فالفعل قوة خمسة من الماموث القديمة ، متقاربة معًا في مكان واحد.
“هجوم!”
تم تبديد الهجمات المشتركة لجميع كبار خبراء عشيرة تشين ، واختفت دون أن يترك أثرا. تشن دالي ، وكذلك خبراء آخرون في المرحلة الثامنة ، أبدوا عدة خطوات في حالة صدمة.
” فن الطاقة مئات السموم” صرخ أحد خبراء بيت آفة الظل. ثم ظهرت الحكرة الضبابية ، سلسلة من الصور المتأخرة التي لم تكن سوى طاقة حقيقية بشرية. هذا نفس الشيء الذي فعله يانغ زان فى اجتماع العشيرة الاخير ، وهو المرحلة الثامنة من فنون الطاقة ، تجسد العقل.
“كيف يكون هذا ممكن حتى؟”
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه ، إن يانغ تشي واضح جدا فى حركاته ، داس على ألواح الأرضية المصنوعة من الحجر الجيري مثل قطيع من الماموث العملاق. اندفع خبراء من عشيرة تشين لعرقلة طريقه ، ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من الاقتراب منه عشر خطوات ، تم إرسالهم وهم يطيرون إلى الوراء بطاقته الحقيقية الدفاعية.
“الهجوم المشترك من قبلنا جميعًا يجب أن يسبب مشاكل حتى بالنسبة لسيد الطاقة. كيف يمكنه فقط سد هذا الجبل من الطاقة؟”
“انظر ، أيتها الخنازير القذرة؟ انفجار السم هو فن طاقة فريد من نوعه في بيت آفة الظل ، وهو شيء من الواضح أنكم غير قادرين على التعامل معه.” بدأ الخبراء من بيت آفة الظل في الضحك بصوت عالٍ.
“هل هو بشري؟ حتى والده يانغ زان سيضطر إلى الفرار من هجوم من هذا القبيل ، ناهيك عن السراويل الحريرية الممتعة مثله. لا توجد طريقة يمكن أن تكون فيها فنون طاقته وقاعدته الزراعية إلى هذا الحد.” (السروال الحريري هو البتاع نسوان وبيضيع وقته على النسوان وبيكون ضعيف فى اغلب الاحيان)
تسببت القوة التي تم نقلها من خلال هذا الفعل البسيط في تدفق عمود هائل من الدم من فم تشين داهونغ ، مصحوبًا بصوت العديد من العظام في جسده.
“لابد أننا نفتقد شيئًا ما. يجب أن يكون لديه نوع من العناصر السحرية الدفاعية.”
فرقعة! صفعة!
كما صُدم الخبراء من بيت آفة الظل تمامًا. حقيقة أن شانغ تشي شرسً للغاية تحدى تمامًا كل توقعاتهم.
“هل هو بشري؟ حتى والده يانغ زان سيضطر إلى الفرار من هجوم من هذا القبيل ، ناهيك عن السراويل الحريرية الممتعة مثله. لا توجد طريقة يمكن أن تكون فيها فنون طاقته وقاعدته الزراعية إلى هذا الحد.” (السروال الحريري هو البتاع نسوان وبيضيع وقته على النسوان وبيكون ضعيف فى اغلب الاحيان)
” فن الطاقة مئات السموم” صرخ أحد خبراء بيت آفة الظل. ثم ظهرت الحكرة الضبابية ، سلسلة من الصور المتأخرة التي لم تكن سوى طاقة حقيقية بشرية. هذا نفس الشيء الذي فعله يانغ زان فى اجتماع العشيرة الاخير ، وهو المرحلة الثامنة من فنون الطاقة ، تجسد العقل.
نظر القائد للأسفل إلى الرمح الملتصق في صدره ، في تعبير من عدم التصديق على وجهه لأن الشيطان سيبيد روحه. ثم انقلب على ظهره.
إن هذه الطاقة الحقيقية الخاصة مليئة بالطاقة السامة وربما من الأنسب تسميتها بالطاقة السامة . بمجرد أن يواجه خصمًا حيًا ، سينفجر ، ويقضي على كل شيء في غضون ألف خطوة ، وصولاً إلى العشب والجذور. حتى أنه من شأنه أن يلوث الأوساخ بمياه تآكل. هذه واحدة من أكثر التقنيات الفريدة والمميتة من بيت آفة الظل.
“انظر ، أيتها الخنازير القذرة؟ انفجار السم هو فن طاقة فريد من نوعه في بيت آفة الظل ، وهو شيء من الواضح أنكم غير قادرين على التعامل معه.” بدأ الخبراء من بيت آفة الظل في الضحك بصوت عالٍ.
“دعونا نرى كيف تمنع ذلك ، أيها الخنزير الصغير القذر!” ومن الواضح أن خبير بيت آفة الظل يأمل في القبض على يانغ تشي على حين غرة بهذا الهجوم التسللي. حملت عليه الطاقة الحقيقية البشرية بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، اصطدمت بطاقته الدفاعية الحقيقية ، ثم انفجرت بطريقة تهز السماء ، محطمة الأرض ، محطمة حفرة ضخمة في الأرض.
لا يبدو أن يانغ تشي يهتم على الإطلاق بمصباح الشفرة. عند مد يده ، أمسك بالصابر ذو الرأس الشبح ، امسكه بيده وكأنه توفو .
توقف الخبراء من عشيرة تشين في مكانهم ، ونظروا إلى الحفرة ، والدخان السام الذي ملأها. “هل مات أخيرا؟”
بوب!
“الأخ الثالث”! صاح يانغ يونتشونغ ويانغ هوالونغ.
“كيف يكون هذا ممكن حتى؟”
“انظر ، أيتها الخنازير القذرة؟ انفجار السم هو فن طاقة فريد من نوعه في بيت آفة الظل ، وهو شيء من الواضح أنكم غير قادرين على التعامل معه.” بدأ الخبراء من بيت آفة الظل في الضحك بصوت عالٍ.
من الواضح أنهم يعملون مع بيت آفة الظل ضد عشيرة يانغ ، مما يعني أن العشيرتين قد وصلتا إلى النقطة التي كانا فيها معاكسين كالنار والماء. لم تكن هناك حاجة لأي ادعاء بالود.
ذلك عندما تحدث صوت من فوهة البركان.
لا يبدو أن يانغ تشي يهتم على الإطلاق بمصباح الشفرة. عند مد يده ، أمسك بالصابر ذو الرأس الشبح ، امسكه بيده وكأنه توفو .
“حقًا؟ يبدو لي أن فنون طاقة بيت آفة الظل الخاصة بك ضعيفة بعض الشيء!”
صرخ تشين دالي مرتبكًا وغاضبًا ، “كيف يمكن أن يحدث هذا؟ خبراء من بيت آفة الظل ، افعلوا شيئًا!”
حتى مع تردد صدى كلمات يانغ تشي ، جرف انفجار من الهواء الطاقة السامة من فوهة البركان ، أسرع من السهام ومسامير القوس والنشاب التي أطلقها في وقت سابق.
“أيها السادة من بيت آفة ، هاجموا! استخدموا فنون السم! يجب قتل ذلك الطفل!”
“ليست جيدة!” صرخ أحد خبراء بيت آفة الظل. “بسرعة ، احبس أنفاسك!”
حتى الآن ، قتل أكثر من خمسين جنديًا ، وسمم أكثر من مائة ، وسحق تشن داهونغ في عجينة دموية. إن لهذا الٱداءً تقشعر له الأبدان ومن شأنه أن يجعل الناس يرتجفون حتى في أكثر الأيام حرارة.
إلا أن صراخه جاءت بعد فوات الأوان ، حيث اجتاحت الطاقة السامة الجيش ، ليستنشقها أكثر من مائة جندي. ثم اندلعت صرخات بائسة بينما افواههم تزبد ويشعرون بالم في صدورهم.
(الزبد هو مادة تخرج من الفم عند التسمم )
“صابر شبح السم!” (الصابر نوع من انواع السيوف) صرخ تشين داهونغ وهو يقترب من يانغ تشي. تومض عيناه بشدة ، وجرف صابره أمامه. طعن توهج ضوء النصل مع انعكاس الشمس الحارقة في السماء بشكل مؤلم في عيون يانغ تشي.
قام بعض كبار الخبراء من عشيرة تشين بالفعل بتنشيط طاقتهم الدفاعية الحقيقية ، وبالتالي تمت حمايتهم من الطاقة السامة.
“اقتلهم جميعًا! حتى الحيوانات!”
صرخ تشين دالي مرتبكًا وغاضبًا ، “كيف يمكن أن يحدث هذا؟ خبراء من بيت آفة الظل ، افعلوا شيئًا!”
صرخ تشين دالي مرتبكًا وغاضبًا ، “كيف يمكن أن يحدث هذا؟ خبراء من بيت آفة الظل ، افعلوا شيئًا!”
كل شيء كان يسير بشكل خاطئ تماما. جاءت عشيرة تشين إلى هنا بضجة كبيرة ، برفقة بيت آفة الظل ، كل ذلك على افتراض أنهم سيكونون قادرين على القضاء على عشيرة يانغ. حتى أنهم افترضوا أنهم سيخرجون في القمة إذا ظهر يانغ زان. كيف يمكن أن يتخيلوا أن يانغ تشي وحده لن يوقفهم في مساراتهم فحسب ، بل سيقتل أيضًا الكثير من جنودهم؟
ومن الممكن سماع أصوات طقطقة عندما انفجر الدرع ، واختفت شعلة حياة الرجل ، وامتصها رمح الإله الجهنمي.
قال يانغ تشي ببرود وهو يمشي إلى الأمام عبر ساحة المعركة: “ستموتون جميعًا هنا اليوم”. “لا أحد يستطيع أن ينقذكم.”
“الأخ الثالث”! صاح يانغ يونتشونغ ويانغ هوالونغ.
حتى الآن ، قتل أكثر من خمسين جنديًا ، وسمم أكثر من مائة ، وسحق تشن داهونغ في عجينة دموية. إن لهذا الٱداءً تقشعر له الأبدان ومن شأنه أن يجعل الناس يرتجفون حتى في أكثر الأيام حرارة.
إن كل ميزان مظلم مثل الليل ، والبدلة بشكل عام بها مسامير شريرة في كل مكان. من الواضح أن هذا المستوى من الدفاع تجاوز الجرس الذهبي الذي استخدمه زعيم المجموعة الأخرى من بيت آفة الظل.
“توقف هناك!” قال أحد الخبراء من بيت آفة الزل. “هل تعرف مدى قوة بيت آفة الظل؟ نحن -“
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه ، إن يانغ تشي واضح جدا فى حركاته ، داس على ألواح الأرضية المصنوعة من الحجر الجيري مثل قطيع من الماموث العملاق. اندفع خبراء من عشيرة تشين لعرقلة طريقه ، ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من الاقتراب منه عشر خطوات ، تم إرسالهم وهم يطيرون إلى الوراء بطاقته الحقيقية الدفاعية.
ووش!
كل شيء كان يسير بشكل خاطئ تماما. جاءت عشيرة تشين إلى هنا بضجة كبيرة ، برفقة بيت آفة الظل ، كل ذلك على افتراض أنهم سيكونون قادرين على القضاء على عشيرة يانغ. حتى أنهم افترضوا أنهم سيخرجون في القمة إذا ظهر يانغ زان. كيف يمكن أن يتخيلوا أن يانغ تشي وحده لن يوقفهم في مساراتهم فحسب ، بل سيقتل أيضًا الكثير من جنودهم؟
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه ، إن يانغ تشي واضح جدا فى حركاته ، داس على ألواح الأرضية المصنوعة من الحجر الجيري مثل قطيع من الماموث العملاق. اندفع خبراء من عشيرة تشين لعرقلة طريقه ، ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من الاقتراب منه عشر خطوات ، تم إرسالهم وهم يطيرون إلى الوراء بطاقته الحقيقية الدفاعية.
مصدوم ، أطلق الرجل صرخة مؤلمة.
أما بالنسبة للخبير من بيت آفة الظل ، فكل ما رآه هو إصبع يظهر أمامه مباشرة ، ثم طعنه في جبهته.
قال “احضرها”. “أنتم جميعًا. كل خبير لدي عشيرة تشين. دعنا نرى مدى قوتكم أيها الناس حقًا.” تم تنشيط فنون الطاقة الخاصة به بشكل كامل ، مما تسبب في ظهور هالة شبحية شيطانية حوله ، مثل شلال أسود تقريبًا. ونتيجة لذلك ، فإن أي شيء وصل إلى مسافة عشر خطوات منه يتحول إلى غبار ، بما في ذلك السيوف ، والرماح ، والحراب ، والسهام.
بوب!
إن كل ميزان مظلم مثل الليل ، والبدلة بشكل عام بها مسامير شريرة في كل مكان. من الواضح أن هذا المستوى من الدفاع تجاوز الجرس الذهبي الذي استخدمه زعيم المجموعة الأخرى من بيت آفة الظل.
انفجر رأسه بالكامل!
كما صُدم الخبراء من بيت آفة الظل تمامًا. حقيقة أن شانغ تشي شرسً للغاية تحدى تمامًا كل توقعاتهم.
صُدم قائد المجموعة من بيت آفة الظل ، الشخص الذي أطلق للتو الطاقة الحقيقية ، حتى النخاع. “اراهات الآفة الخضراء أن أن أنت … لقد قتلت بالفعل الآفة الخضراء ارهات؟ هل لديك أي فكرة عن العواقب التي ستعانيها؟”
“كيف يكون هذا ممكن حتى؟”
استدار يانغ تشي ببطء لينظر إليه. “لا تقلق ، سوف تموت بعد ذلك.”
كل شيء كان يسير بشكل خاطئ تماما. جاءت عشيرة تشين إلى هنا بضجة كبيرة ، برفقة بيت آفة الظل ، كل ذلك على افتراض أنهم سيكونون قادرين على القضاء على عشيرة يانغ. حتى أنهم افترضوا أنهم سيخرجون في القمة إذا ظهر يانغ زان. كيف يمكن أن يتخيلوا أن يانغ تشي وحده لن يوقفهم في مساراتهم فحسب ، بل سيقتل أيضًا الكثير من جنودهم؟
ظهرت ستة أذرع من الطاقة الحقيقية خلفه ، مؤدية مجموعة معقدة من إشارات اليد التي تسببت في إطلاق موجات هائلة من الطاقة نحو زعيم بيت آفة الظل.
استدار يانغ تشي ببطء لينظر إليه. “لا تقلق ، سوف تموت بعد ذلك.”
رداً على ذلك ، قام القائد بختم قدمه ، مما تسبب في زيادة طاقته الحقيقية ، وانسكابها لتشكيل بدلة من الدروع.
“موت!” هدر. شد قبضته ، ثنى السيف بالكامل.
“العقل المتجسد! درع معركة مائات السموم!”
“موت!” هدر. شد قبضته ، ثنى السيف بالكامل.
إن كل ميزان مظلم مثل الليل ، والبدلة بشكل عام بها مسامير شريرة في كل مكان. من الواضح أن هذا المستوى من الدفاع تجاوز الجرس الذهبي الذي استخدمه زعيم المجموعة الأخرى من بيت آفة الظل.
صُدم قائد المجموعة من بيت آفة الظل ، الشخص الذي أطلق للتو الطاقة الحقيقية ، حتى النخاع. “اراهات الآفة الخضراء أن أن أنت … لقد قتلت بالفعل الآفة الخضراء ارهات؟ هل لديك أي فكرة عن العواقب التي ستعانيها؟”
لم يقتصر دور درع معركة مئات السموم على الحماية من جميع أنواع الأسلحة فحسب ، بل إنه ينبض أيضًا بالطاقة الحقيقية المليئة بمئات السموم ، مما يجعلها مميتة بشكل خاص عند استخدامها في القتال.
قام بعض كبار الخبراء من عشيرة تشين بالفعل بتنشيط طاقتهم الدفاعية الحقيقية ، وبالتالي تمت حمايتهم من الطاقة السامة.
“اجلبه ، الخنزير!” صرخ القائد.
هذه فالفعل قوة خمسة من الماموث القديمة ، متقاربة معًا في مكان واحد.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التحرك ، تسارع يانغ تشي إلى سرعة تفوق سرعته عشر مرات. ثم استدعى كف غامضة من الطاقة الحقيقية لإخفاء حركته الحقيقية في القتل ، وهي رمح اللورد الجهنمي الأتى من العالم السفلي. على الفور ، طعن هذا الرمح في درع معركة مائة سموم ، واخترق قلب القائد من بيت آفة الظل.
اتخذ يانغ تشي خطوة أخرى للأمام ، وأطلق في نفس الوقت ضربة الكف.
ومن الممكن سماع أصوات طقطقة عندما انفجر الدرع ، واختفت شعلة حياة الرجل ، وامتصها رمح الإله الجهنمي.
هذه فالفعل قوة خمسة من الماموث القديمة ، متقاربة معًا في مكان واحد.
“كيف يمكن هذا …؟ أنا … في الواقع أموت؟”
حتى أن بعض بلاط الأرضيات من الحجر الجيري تحطمت وانضمت إلى الدوامة.
نظر القائد للأسفل إلى الرمح الملتصق في صدره ، في تعبير من عدم التصديق على وجهه لأن الشيطان سيبيد روحه. ثم انقلب على ظهره.
“اذهب إلى الجحيم” ، زأر يانغ تشي. تبدد رمح اللورد الجهنمي ، وداس على رأس الرجل ، وسحقه.
تم تدريب كل جندي في هذا الجيش بشق الأنفس وتم إعطاؤه عددًا لا يحصى من حبوب تقارب الطاقة. كل من مات فهو خسارة فادحة ، وقلل من فائدة جيش العشيرة كتهديد للآخرين. والآن ، قُتل ما يقرب من خمسين جنديًا في طلقة واحدة. قلوب خبراء العشيرة تقطر من الدماء على مرأى من ذلك.
____________
هدير!
Cobra
“اقتل الجميع في عشيرة يانغ! لا تدع حتى الدجاج أو الكلاب تهرب بحياتهم.”
” فن الطاقة مئات السموم” صرخ أحد خبراء بيت آفة الظل. ثم ظهرت الحكرة الضبابية ، سلسلة من الصور المتأخرة التي لم تكن سوى طاقة حقيقية بشرية. هذا نفس الشيء الذي فعله يانغ زان فى اجتماع العشيرة الاخير ، وهو المرحلة الثامنة من فنون الطاقة ، تجسد العقل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
