إخضاع السيف السيادي
الفصل 149: إخضاع السيف السيادي
بحلول ذلك الوقت ، كانت السماء قد بدأت في الظهور مظلمة ، وتضاءلت قوة الشمس عند غروبها. وهذا بدوره جعل المعركة التي يخوضها أكثر صعوبة. ومع ذلك ، غالبًا ما كان التغلب على الصعوبة هو أفضل طريقة للتهدئة.
السيف ، الذي ظهر على شكل تنين جليدي ، تم قطعه بمخالبه ، مرسلاً تيارات بلورية من الطاقة المتجمدة إلى الخارج لتلتف مثل الأغلال حول جذع الطاقة الحقيقي لـ يانغ تشي.
ثم تتكررت الدورة بأكملها. مرة أخرى. ومره اخرى.
“الانعكاس الحقيقي للطاقة”. حطم الأغلال.
“تجسد الروح ااوليدة.” سكب يانغ تشي المزيد من الطاقة الحقيقية في أعماق الربيع ، مما خلق مظهرًا من مظاهر الطاقة الحقيقية البشرية برأس فيل وجسم بشري.
وبالتالي ، أرسل يانغ تشي باستمرار طاقة حقيقية لمحاربة سيف التنين الجليدي. مرت ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، وخلال هذه الفترة نفدت طاقته الحقيقية مرارًا وتكرارًا ، لكنه أعاد ملؤها بمياه الينابيع. كانت طاقته الحقيقية تتكيف تمامًا ، كما كان ينمي صبرًا لا يصدق. حتى بقايا الطاقة الحقيقية في نقاط الوخز الخاصة به أصبحت أكثر دقة.
قام يانغ تشي شخصياً بالتحكم في هذا المظهر ، وأرسله لمهاجمة تنين الجليد بقوة عراب الجحيم.
طعن الرمح تنين الجليد ، وثقب على طول الطريق حتى الجسم الأخضر الداكن للسيف نفسه.
عند هذه النقطة ، أدى الهدر الهائل للطاقة الحقيقية إلى خفض يانغ تشي إلى نصف إجمالي احتياطياته.
لسوء الحظ ، كانت التركيبة ضعيفة للغاية. مع اندلاع موجة البرد ، بدا أن هذا المزيج سوف يدمر قريبًا.
بعد كل شيء ، يتطلب الإسقاط برأس الفيل والجسم البشري دعمًا هائلاً ليكون قادرًا على إطلاق العنان لبراعة المعركة الحقيقية التي يتمتع يانغ تشي. خلاف ذلك ، سيتم تحطيمه بواسطة التنين الجليدي في أقصر لحظات.
في أعماق الربيع ، تم تجميد الروح الوليدة لسيف دوار الشمس الكوني بفعل الموجة الباردة من القمة ، ثم تحطمت. أثناء تفرقه ، أصيب يانغ تشي بجروح خطيرة ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب. قطرة أخرى من قوة الحياة طارت مياه الينابيع في فمه ، والتي استخدمها لشفاء جروحه واستعادة طاقته الحقيقية إلى أقصى حدودها. أصبحت الخيوط الذهبية للضوء التي كانت رفيعة مثل خيوط الجوسامير(مش عارف معناها) اصبحت سميكة مثل عيدان تناول الطعام ، ومع تدفقها إلى أعماق الربيع ، أخذت مرة أخرى شكل الروح الوليدة لسيف دوار الشمس الكوني.
“قوة الحياة لمياه الينابيع!” طارت قطرة من مياه الينابيع بقوة الحياة من حلقة إبهامه ، لتدخل فمه وتذوب على الفور في طاقته الحقيقية ، وتجدد طاقته وتنشطه.
بموجة من إصبعه ، أرسل يانغ تشي طاقة السيف تلك في الربيع. في أعماق مملكة الجليد الغامضة ، اتخذ شكل إنسان ، مبارز برداء ذهبي طويل ، يشبه يانغ تشي من كل جانب ، مع هالات لامعة تدور خلفه. اندمج هذا المبارز مع العراب لمحاربة سيف التنين الجليدي والموجة الباردة.
إن حقيقة اضطراره إلى اللجوء إلى مياه الينابيع معبرة للغاية. من الواضح ، أنه بخلاف الاسطوري لا يمكن لأحد محاولة إخضاع هذا السيف السيادي*1.
“تجميد لزمن سحيق….” فجأة ، تردد صدى تأوه ضعيف ، مثل ترنيمة سيد الأشباح الغامض. بسبب الضغط الهائل الذي يثقل كاهل السيف ، بدأ تنين الجليد يتلاشى. ولكن بعد ذلك ، اندلع انفجار من الطاقة المتجمدة ، مما أدى إلى سقوط الجبال واستنزاف البحار من السيف ، مما أدى إلى تجميد كل شيء ، وحبس العراب في مكانه.
مع احتدام المعركة في الأعماق الجليدية للربيع ، ظهر فجأة رمح طويل في يد العراب ، وهو رمح اشتعلت به شعلة تطهير العالم السماوي.
سرعان ما دخل في حالة أن الشيء الوحيد الموجود في ذهنه هو الشمس المشرقة التي يمكن أن تبدد كل الشر والظلام. شعر بالإشراق والصلاح تمامًا ، كما لو أن عقله وروحه يتعمدان ، وأن أسلوبه في السيف يتم دفعه إلى آفاق جديدة.
ظهر رمح السيد الجهنمي*2 ، مصحوبًا بنول الأشباح وعواء الاسياد*3. كان مثل مشهد من الجحيم نفسه.
بحلول ذلك الوقت ، كانت السماء قد بدأت في الظهور مظلمة ، وتضاءلت قوة الشمس عند غروبها. وهذا بدوره جعل المعركة التي يخوضها أكثر صعوبة. ومع ذلك ، غالبًا ما كان التغلب على الصعوبة هو أفضل طريقة للتهدئة.
بوب!
“تجميد لزمن سحيق….” فجأة ، تردد صدى تأوه ضعيف ، مثل ترنيمة سيد الأشباح الغامض. بسبب الضغط الهائل الذي يثقل كاهل السيف ، بدأ تنين الجليد يتلاشى. ولكن بعد ذلك ، اندلع انفجار من الطاقة المتجمدة ، مما أدى إلى سقوط الجبال واستنزاف البحار من السيف ، مما أدى إلى تجميد كل شيء ، وحبس العراب في مكانه.
طعن الرمح تنين الجليد ، وثقب على طول الطريق حتى الجسم الأخضر الداكن للسيف نفسه.
بدأت طاقة العراب الحقيقية في التجمع ، ثم ضربت بقبضتها ، محطمة طبقات الجليد. مع رمح اللورد الجهنمي ، وهو التعبير النهائي عن جوهر فنون يانغ تشي القتالية. كل ضربة لهذا الرمح بمثابة ضربة من سيد جهنمي يجمع الأرواح ، شعلة التطهير للعالم السماوي تحترق وهي تقاتل ضد الطاقة المتجمدة في الربيع.
بدا أن السيف ينبض بغضب ، وأرسل المزيد من الطاقة المتجمدة التي تجتاح الظلام من حوله.
لسوء الحظ ، كانت التركيبة ضعيفة للغاية. مع اندلاع موجة البرد ، بدا أن هذا المزيج سوف يدمر قريبًا.
رنّت الأصوات عندما اصطدم سيف تنين الجليد ورمح السيد الجهنمي ذهابًا وإيابًا عشرات المرات. مع وجود مياه ااينابيع تحت تصرفه ، فإن طاقة يانغ تشي الحقيقية غير محدودة تقريبًا. لن يضطر إلى القيام بذلك في أي ظرف آخر. في الواقع ، حتى عندما قاتل خمسة شياطين في عين الشيطان ، لم يكن حتى على وشك نفاد طاقته الحقيقية.
بحلول ذلك الوقت ، كانت السماء قد بدأت في الظهور مظلمة ، وتضاءلت قوة الشمس عند غروبها. وهذا بدوره جعل المعركة التي يخوضها أكثر صعوبة. ومع ذلك ، غالبًا ما كان التغلب على الصعوبة هو أفضل طريقة للتهدئة.
من ذلك يمكن تخيل كم سيستفيد إذا تمكن من إخضاع هذا السيف السيادي وأخذه.
لقد دخل في حالة من التنوير ، وعلى الرغم من حقيقة أن الشمس قد غربت ، لا يزال بإمكانه استدعاء قوتها الذكورية العدوانية.
بدت الطاقة الحقيقية التي تدفقت منه مثل الكريستال أو الخزف ، وعندما اصطدمت بطبقات الجليد في التيار ، أشعلت المعركة الملحمية.
إن حقيقة اضطراره إلى اللجوء إلى مياه الينابيع معبرة للغاية. من الواضح ، أنه بخلاف الاسطوري لا يمكن لأحد محاولة إخضاع هذا السيف السيادي*1.
نما إسقاط العراب أكثر فأكثر جسديًا ، وأطلق العنان لمثل هذه القوة التي تهز السماء وتطيح بالأرض حتى بدأ الجليد من حوله في الذوبان وتحويله إلى بخار.
رنّت الأصوات عندما اصطدم سيف تنين الجليد ورمح السيد الجهنمي ذهابًا وإيابًا عشرات المرات. مع وجود مياه ااينابيع تحت تصرفه ، فإن طاقة يانغ تشي الحقيقية غير محدودة تقريبًا. لن يضطر إلى القيام بذلك في أي ظرف آخر. في الواقع ، حتى عندما قاتل خمسة شياطين في عين الشيطان ، لم يكن حتى على وشك نفاد طاقته الحقيقية.
“القوة من الجحيم والقوة من جحافل الاسياد*4. سيد كل شئ ، إن قوة عراب الجحيم تعمل في حدودها الحالية ، مما تسبب في نصوص كتابية جميلة تمدح فيلق الاسياد تدور هنا وهناك ، مثل غناء الملائكة.
أخذ نفسًا عميقًا ، واستدعى يانغ تشي مرة أخرى شعلة حقيقية من الشمس نفسها ، ثم أرسلها إلى الروح الناشئة ، مما زاد من قوتها.
“تجميد لزمن سحيق….” فجأة ، تردد صدى تأوه ضعيف ، مثل ترنيمة سيد الأشباح الغامض. بسبب الضغط الهائل الذي يثقل كاهل السيف ، بدأ تنين الجليد يتلاشى. ولكن بعد ذلك ، اندلع انفجار من الطاقة المتجمدة ، مما أدى إلى سقوط الجبال واستنزاف البحار من السيف ، مما أدى إلى تجميد كل شيء ، وحبس العراب في مكانه.
طعن الرمح تنين الجليد ، وثقب على طول الطريق حتى الجسم الأخضر الداكن للسيف نفسه.
بدأت طاقة العراب الحقيقية في التجمع ، ثم ضربت بقبضتها ، محطمة طبقات الجليد. مع رمح اللورد الجهنمي ، وهو التعبير النهائي عن جوهر فنون يانغ تشي القتالية. كل ضربة لهذا الرمح بمثابة ضربة من سيد جهنمي يجمع الأرواح ، شعلة التطهير للعالم السماوي تحترق وهي تقاتل ضد الطاقة المتجمدة في الربيع.
السيف ، الذي ظهر على شكل تنين جليدي ، تم قطعه بمخالبه ، مرسلاً تيارات بلورية من الطاقة المتجمدة إلى الخارج لتلتف مثل الأغلال حول جذع الطاقة الحقيقي لـ يانغ تشي.
يبدو أن السيف السيادي لا يهتم. في الواقع ، بدأ في الاهتزاز ، مما تسبب في ارتفاع موجة متجمدة فجأة من أعماق الربيع. كان أسود قاتم ، وبارد جدًا لدرجة أن طاقة العراب الحقيقية بدأت تتصدع وتتفكك ، وبدأت شعلة التطهير للعالم السماوي على رمح السيد الجهنمي في التلاشي.
بينما يانغ تشي يجلس هناك على حافة الربيع ، يرسل تدفقًا من الطاقة الحقيقية المستمرة ، أشرق الضوء الذهبي فوق رأسه ، وأحاطت النيران به ، مما جعله يبدو وكأنه سيد حريق.
“ذروة الموجة الباردة؟” غمغم يانغ تشي ، مذهولًا. فهو يعلم أن النوع الأكثر نقاءً وشدة من موجات البرد نشأت في أعماق الأرض ، وأنها تسمى موجات القمة الباردة. خلال الهالة القمرية ، في أعمق جزء من الليل ، تتسرب الطاقة المتجمدة إلى الأرض ، مما يتسبب في تجميد كل شيء. إنها طاقة الين المتجمدة ، التعبير المطلق عن البرودة ، شيء لا يستطيع حتى المنقذون الأقوياء التعامل معه.
لم يكن سوى روح الشمس الوليدة من طاقة سيف يانغ تشي.
من المفترض ، عندما يصل بعض المنقذين إلى مستوى معين ، فإنهم يحرضون على موجة باردة ، وهي محنة من الأنواع التي لديها القدرة على تحويلهم إلى زومبي في غمضة عين.
“الانعكاس الحقيقي للطاقة”. حطم الأغلال.
تذكر يانغ تشي محاضرة معينة ألقاها أحد كبار السن في المعهد ، تحدث فيها عن النظرية الجغرافية. أخذ الشيخ الفصل لمشاهدة أسير وهو عامل إنقاذ ثماني ، وهو طالب سري استسلم لموجة باردة شديدة وتحول إلى زومبي. تسبب مشهد نتوءاته العظمية المتجمدة في ارتعاش الجميع في الفصل من الخوف.
لسوء الحظ بالنسبة لسيف تنين الجليد ، لم يكن لديه احتياطيات يانغ تشي ، وبعد ثلاثة أيام وثلاث ليال ، بدأ يتعب. أخيرًا ، حشد السيف طاقته لهجوم واحد أخير.
بشكل مثير للصدمة ، استدعى سيف التنين الجليدي هذا موجة باردة من الذروة ، وهو أمر ستضطر حتى القوة السيادية إلى أخذه على محمل الجد.
في أعماق الربيع ، تم تجميد الروح الوليدة لسيف دوار الشمس الكوني بفعل الموجة الباردة من القمة ، ثم تحطمت. أثناء تفرقه ، أصيب يانغ تشي بجروح خطيرة ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب. قطرة أخرى من قوة الحياة طارت مياه الينابيع في فمه ، والتي استخدمها لشفاء جروحه واستعادة طاقته الحقيقية إلى أقصى حدودها. أصبحت الخيوط الذهبية للضوء التي كانت رفيعة مثل خيوط الجوسامير(مش عارف معناها) اصبحت سميكة مثل عيدان تناول الطعام ، ومع تدفقها إلى أعماق الربيع ، أخذت مرة أخرى شكل الروح الوليدة لسيف دوار الشمس الكوني.
“حسنًا ، يمكن أن تلد طاقة الين. سأستخدم هذه الموجة الباردة من القمة لتحسين تقنية سيف دوار الشمس الكونية! ” استغرق الأمر التركيز ، ولكن يانغ تشي تمكن من السيطرة على قوة عراب الجحيم وأطلق في نفس الوقت سيف دوار الشمس الكوني.
الفصل 149: إخضاع السيف السيادي
“عامل السيف كسيد. عامل السيد مثل السماء. يا ايتها الشمس العظيمة ، أطلقي طاقتكِ المحترقة… ” عندما غمغم يانغ تشي في تذكار سيف دوار الشمس الكوني ، اشتعلت شرارة اللهب في بحر طاقته ، متصلاً بالشمس أعلاه وتسبب في نزول تيار ذهبي من الضوء ، والذي أصبح انفجارًا مبهرًا لطاقة السيف القاطعة.
بعد كل شيء ، يتطلب الإسقاط برأس الفيل والجسم البشري دعمًا هائلاً ليكون قادرًا على إطلاق العنان لبراعة المعركة الحقيقية التي يتمتع يانغ تشي. خلاف ذلك ، سيتم تحطيمه بواسطة التنين الجليدي في أقصر لحظات.
بموجة من إصبعه ، أرسل يانغ تشي طاقة السيف تلك في الربيع. في أعماق مملكة الجليد الغامضة ، اتخذ شكل إنسان ، مبارز برداء ذهبي طويل ، يشبه يانغ تشي من كل جانب ، مع هالات لامعة تدور خلفه. اندمج هذا المبارز مع العراب لمحاربة سيف التنين الجليدي والموجة الباردة.
بحلول ذلك الوقت ، كانت السماء قد بدأت في الظهور مظلمة ، وتضاءلت قوة الشمس عند غروبها. وهذا بدوره جعل المعركة التي يخوضها أكثر صعوبة. ومع ذلك ، غالبًا ما كان التغلب على الصعوبة هو أفضل طريقة للتهدئة.
لم يكن سوى روح الشمس الوليدة من طاقة سيف يانغ تشي.
إن تلطيف طاقة سيف النار في منتصف موجة باردة في الواقع أفضل طريقة لتحسينها. يمكن أن ينجب الين واليانغ ، ويصنع تجاور السماء والأرض دورة كاملة لا نهاية لها.
لسوء الحظ ، كانت التركيبة ضعيفة للغاية. مع اندلاع موجة البرد ، بدا أن هذا المزيج سوف يدمر قريبًا.
لم يكن سوى روح الشمس الوليدة من طاقة سيف يانغ تشي.
أخذ نفسًا عميقًا ، واستدعى يانغ تشي مرة أخرى شعلة حقيقية من الشمس نفسها ، ثم أرسلها إلى الروح الناشئة ، مما زاد من قوتها.
لم يكن سوى روح الشمس الوليدة من طاقة سيف يانغ تشي.
إن تلطيف طاقة سيف النار في منتصف موجة باردة في الواقع أفضل طريقة لتحسينها. يمكن أن ينجب الين واليانغ ، ويصنع تجاور السماء والأرض دورة كاملة لا نهاية لها.
تذكر يانغ تشي محاضرة معينة ألقاها أحد كبار السن في المعهد ، تحدث فيها عن النظرية الجغرافية. أخذ الشيخ الفصل لمشاهدة أسير وهو عامل إنقاذ ثماني ، وهو طالب سري استسلم لموجة باردة شديدة وتحول إلى زومبي. تسبب مشهد نتوءاته العظمية المتجمدة في ارتعاش الجميع في الفصل من الخوف.
بطبيعة الحال ، فهم يانغ تشي هذا المبدأ.
1،2،3،4 انا استخدمت كلمة سيد بدل لورد واسياد بدل لوردات وسيادي بدل الهي وياريت تقولوا فى التعليقات كدا افضل او لا
بحلول ذلك الوقت ، كانت السماء قد بدأت في الظهور مظلمة ، وتضاءلت قوة الشمس عند غروبها. وهذا بدوره جعل المعركة التي يخوضها أكثر صعوبة. ومع ذلك ، غالبًا ما كان التغلب على الصعوبة هو أفضل طريقة للتهدئة.
أخذ نفسًا عميقًا ، واستدعى يانغ تشي مرة أخرى شعلة حقيقية من الشمس نفسها ، ثم أرسلها إلى الروح الناشئة ، مما زاد من قوتها.
بينما يانغ تشي يجلس هناك على حافة الربيع ، يرسل تدفقًا من الطاقة الحقيقية المستمرة ، أشرق الضوء الذهبي فوق رأسه ، وأحاطت النيران به ، مما جعله يبدو وكأنه سيد حريق.
مر الليل ، وهُزمت الروح الوليدة مرات لا تحصى. سرعان ما أشرقت الشمس ، مرسلة طاقة اليانغ إلى الأرض. في غمضة عين ، اصبحت تقنية يانغ تشي الكونية أقوى بعشر مرات مما كانت عليه من قبل. مرة أخرى في أعماق الربيع ، بدأ بسهولة في مقاومة موجة البرد.
وسرعان ما سقطت الشمس تحت الأفق ، وارتفع القمر. على الفور ، ملأ ضوء القمر الناعم العالم ، وهو مظهر من مظاهر قوة الين.
بدا أن السيف ينبض بغضب ، وأرسل المزيد من الطاقة المتجمدة التي تجتاح الظلام من حوله.
في غمضة عين ، أصبح من الصعب على يانغ تشي العمل بتقنية السيف الكوني الخاصة به بعشر مرات.
بينما يانغ تشي يجلس هناك على حافة الربيع ، يرسل تدفقًا من الطاقة الحقيقية المستمرة ، أشرق الضوء الذهبي فوق رأسه ، وأحاطت النيران به ، مما جعله يبدو وكأنه سيد حريق.
ومع ذلك ، لم يفكر حتى في الاستسلام. ضاعف تركيزه ، ومد يده إلى الشمس التي غابت بالفعل ، وعمل بجد للإمساك بخيط رفيع من ضوء الشمس الذي كان سميكًا مثل دلو منذ لحظات.
“تجميد لزمن سحيق….” فجأة ، تردد صدى تأوه ضعيف ، مثل ترنيمة سيد الأشباح الغامض. بسبب الضغط الهائل الذي يثقل كاهل السيف ، بدأ تنين الجليد يتلاشى. ولكن بعد ذلك ، اندلع انفجار من الطاقة المتجمدة ، مما أدى إلى سقوط الجبال واستنزاف البحار من السيف ، مما أدى إلى تجميد كل شيء ، وحبس العراب في مكانه.
بوب!
إن حقيقة اضطراره إلى اللجوء إلى مياه الينابيع معبرة للغاية. من الواضح ، أنه بخلاف الاسطوري لا يمكن لأحد محاولة إخضاع هذا السيف السيادي*1.
في أعماق الربيع ، تم تجميد الروح الوليدة لسيف دوار الشمس الكوني بفعل الموجة الباردة من القمة ، ثم تحطمت. أثناء تفرقه ، أصيب يانغ تشي بجروح خطيرة ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب. قطرة أخرى من قوة الحياة طارت مياه الينابيع في فمه ، والتي استخدمها لشفاء جروحه واستعادة طاقته الحقيقية إلى أقصى حدودها. أصبحت الخيوط الذهبية للضوء التي كانت رفيعة مثل خيوط الجوسامير(مش عارف معناها) اصبحت سميكة مثل عيدان تناول الطعام ، ومع تدفقها إلى أعماق الربيع ، أخذت مرة أخرى شكل الروح الوليدة لسيف دوار الشمس الكوني.
وسرعان ما سقطت الشمس تحت الأفق ، وارتفع القمر. على الفور ، ملأ ضوء القمر الناعم العالم ، وهو مظهر من مظاهر قوة الين.
ثم تتكررت الدورة بأكملها. مرة أخرى. ومره اخرى.
وبالتالي ، أرسل يانغ تشي باستمرار طاقة حقيقية لمحاربة سيف التنين الجليدي. مرت ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، وخلال هذه الفترة نفدت طاقته الحقيقية مرارًا وتكرارًا ، لكنه أعاد ملؤها بمياه الينابيع. كانت طاقته الحقيقية تتكيف تمامًا ، كما كان ينمي صبرًا لا يصدق. حتى بقايا الطاقة الحقيقية في نقاط الوخز الخاصة به أصبحت أكثر دقة.
فقد يانغ تشي قطرات من مياه الينابيع عدد المرات التي دمرت فيها هذه الروح الوليدة. ومع ذلك ، فهو يشعر أن طاقة السيف تتغير ، وتشكل علاقة أعمق مع الشمس.
من ذلك يمكن تخيل كم سيستفيد إذا تمكن من إخضاع هذا السيف السيادي وأخذه.
سرعان ما دخل في حالة أن الشيء الوحيد الموجود في ذهنه هو الشمس المشرقة التي يمكن أن تبدد كل الشر والظلام. شعر بالإشراق والصلاح تمامًا ، كما لو أن عقله وروحه يتعمدان ، وأن أسلوبه في السيف يتم دفعه إلى آفاق جديدة.
Cobra
لقد دخل في حالة من التنوير ، وعلى الرغم من حقيقة أن الشمس قد غربت ، لا يزال بإمكانه استدعاء قوتها الذكورية العدوانية.
سرعان ما دخل في حالة أن الشيء الوحيد الموجود في ذهنه هو الشمس المشرقة التي يمكن أن تبدد كل الشر والظلام. شعر بالإشراق والصلاح تمامًا ، كما لو أن عقله وروحه يتعمدان ، وأن أسلوبه في السيف يتم دفعه إلى آفاق جديدة.
سرعان ما وصل إلى جحيم الليل ، عندما اصبحت موجة البرد في أقوى حالاتها. ومع ذلك ، فإن اللهب الحقيقي للشمس الذي احترق فوقه استمر في النمو بشكل أقوى ، مرسلاً تيارات من الضوء بسمك الذراع.
بطبيعة الحال ، فهم يانغ تشي هذا المبدأ.
مر الليل ، وهُزمت الروح الوليدة مرات لا تحصى. سرعان ما أشرقت الشمس ، مرسلة طاقة اليانغ إلى الأرض. في غمضة عين ، اصبحت تقنية يانغ تشي الكونية أقوى بعشر مرات مما كانت عليه من قبل. مرة أخرى في أعماق الربيع ، بدأ بسهولة في مقاومة موجة البرد.
“حسنًا ، يمكن أن تلد طاقة الين. سأستخدم هذه الموجة الباردة من القمة لتحسين تقنية سيف دوار الشمس الكونية! ” استغرق الأمر التركيز ، ولكن يانغ تشي تمكن من السيطرة على قوة عراب الجحيم وأطلق في نفس الوقت سيف دوار الشمس الكوني.
وبالتالي ، أرسل يانغ تشي باستمرار طاقة حقيقية لمحاربة سيف التنين الجليدي. مرت ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، وخلال هذه الفترة نفدت طاقته الحقيقية مرارًا وتكرارًا ، لكنه أعاد ملؤها بمياه الينابيع. كانت طاقته الحقيقية تتكيف تمامًا ، كما كان ينمي صبرًا لا يصدق. حتى بقايا الطاقة الحقيقية في نقاط الوخز الخاصة به أصبحت أكثر دقة.
لقد دخل في حالة من التنوير ، وعلى الرغم من حقيقة أن الشمس قد غربت ، لا يزال بإمكانه استدعاء قوتها الذكورية العدوانية.
لقد كان يتمتع بفوائد وتنوير لا يأتي عادة إلا بعد عشر سنوات من الزراعة.
سرعان ما وصل إلى جحيم الليل ، عندما اصبحت موجة البرد في أقوى حالاتها. ومع ذلك ، فإن اللهب الحقيقي للشمس الذي احترق فوقه استمر في النمو بشكل أقوى ، مرسلاً تيارات من الضوء بسمك الذراع.
لسوء الحظ بالنسبة لسيف تنين الجليد ، لم يكن لديه احتياطيات يانغ تشي ، وبعد ثلاثة أيام وثلاث ليال ، بدأ يتعب. أخيرًا ، حشد السيف طاقته لهجوم واحد أخير.
يبدو أن السيف السيادي لا يهتم. في الواقع ، بدأ في الاهتزاز ، مما تسبب في ارتفاع موجة متجمدة فجأة من أعماق الربيع. كان أسود قاتم ، وبارد جدًا لدرجة أن طاقة العراب الحقيقية بدأت تتصدع وتتفكك ، وبدأت شعلة التطهير للعالم السماوي على رمح السيد الجهنمي في التلاشي.
“روح الجليد. روح الجليد! ”
فقد يانغ تشي قطرات من مياه الينابيع عدد المرات التي دمرت فيها هذه الروح الوليدة. ومع ذلك ، فهو يشعر أن طاقة السيف تتغير ، وتشكل علاقة أعمق مع الشمس.
_________
بطبيعة الحال ، فهم يانغ تشي هذا المبدأ.
1،2،3،4
انا استخدمت كلمة سيد بدل لورد واسياد بدل لوردات وسيادي بدل الهي وياريت تقولوا فى التعليقات كدا افضل او لا
من المفترض ، عندما يصل بعض المنقذين إلى مستوى معين ، فإنهم يحرضون على موجة باردة ، وهي محنة من الأنواع التي لديها القدرة على تحويلهم إلى زومبي في غمضة عين.
Cobra
وبالتالي ، أرسل يانغ تشي باستمرار طاقة حقيقية لمحاربة سيف التنين الجليدي. مرت ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، وخلال هذه الفترة نفدت طاقته الحقيقية مرارًا وتكرارًا ، لكنه أعاد ملؤها بمياه الينابيع. كانت طاقته الحقيقية تتكيف تمامًا ، كما كان ينمي صبرًا لا يصدق. حتى بقايا الطاقة الحقيقية في نقاط الوخز الخاصة به أصبحت أكثر دقة.
لقد كان يتمتع بفوائد وتنوير لا يأتي عادة إلا بعد عشر سنوات من الزراعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
