نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العاهل الحكيم 161

خيانة

خيانة

الفصل 161: خيانة

الفصل 161: خيانة

فكر يانغ تشي الأولي هو أنه يجب أن يكون الأمر يتعلق بوفاة سونغ هايشان وجو فينكسيان. ومع ذلك ، فهو لا يزال واثقًا من أن جيانغ فان والآخرين لن يكشفوا الحقيقة حتى لو تعرضوا للضرب حتى الموت.

“على ماذا تضحك؟” قالت يون هايلان ، تعبيرها أصبح باردًا.

ولو جاء المعهد للاشتباه به في الأمر ، لكانوا قد أرسلوا محققين للتحدث معه. لكنهم لم يفعلوا. جاءت يون هايلان بمفردها.

لقد كان فضوليًا حقًا لمعرفة من أين علمت يون هايلان كل هذا.

هذه يون هايلان مليءة بالمهارة والمكر. ما هي الحيلة التي تحاول تنفيذها علي الآن؟ دعونا نرى مدى قوتها في الواقع. إذا أتيحت الفرصة المناسبة ، يمكنني…. ‘ ومضت عيناه بالفعل بنية القتل. إذا حصل على فرصة لاتخاذ خطوة ضدها ، فمن المؤكد أنه لن يظهر أي رحمة. لقد كان يحبها ذات مرة ، لكنه الآن ، لم يشعر بشىء من السعادة عندما سمع صوتها.

عندما هبط بجوار الجدول ، تسببت فنون طاقته في توقف تدفق المياه ، وحتى تجمد الأسماك في مكانها.

ومن المثير للدهشة أنه سمع صوتها قبل أن يرى حتى وميضًا من الحركة ليكشف عن مكان وجودها. من الواضح أن فنون طاقة إسقاط صوتها كانت على مستوى عالٍ جدًا. على ما يبدو ، فهي تراقبه ، تنتظر حتى يخرج من العزلة لترسل رسالة.

ومن المثير للدهشة أنه سمع صوتها قبل أن يرى حتى وميضًا من الحركة ليكشف عن مكان وجودها. من الواضح أن فنون طاقة إسقاط صوتها كانت على مستوى عالٍ جدًا. على ما يبدو ، فهي تراقبه ، تنتظر حتى يخرج من العزلة لترسل رسالة.

أجاب يانغ تشي وهو يبتسم ببرود ، “ما هي المخططات والمؤامرات ، يون هايلان؟”

أجاب يانغ تشي وهو يبتسم ببرود ، “ما هي المخططات والمؤامرات ، يون هايلان؟”

“مخططات ومكائد؟ أعترف أنني قللت من تقديرك من قبل ، يانغ تشي. لكني أريد فقط أن أتحدث. لقد كنتم مهملين في شيء ما ، هل تعلمون ذلك؟ ”

قالت ، “مثير للإعجاب” ، وهي تلتفت لتنظر إليه. كانت مذهلة ، وشعرها الطويل يرفرف ببطء في النسيم ، ورائحة عطرة تحيط بها كانت مسكرة على أقل تقدير.

“ماذا تقصدين؟” على الرغم من أن يانغ تشي حافظ على صوته ثابتًا ، إلا أن قلبه بدأ ينبض قليلاً. بدا له أن يون هايلان اشتبهت بالفعل في أنه متورط في وفاة سونغ هايشان وغو فينشيان. وإذا ظهرت الحقيقة ، فسيكون لها تداعيات وخيمة. في أحسن الأحوال ، من المحتمل أن يتم نفيه من معهد ديمي الخالد.

قالت ، “مثير للإعجاب” ، وهي تلتفت لتنظر إليه. كانت مذهلة ، وشعرها الطويل يرفرف ببطء في النسيم ، ورائحة عطرة تحيط بها كانت مسكرة على أقل تقدير.

بالنظر إلى مدى براعته في معرفته بـ يون هايلان ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يثق بها في أي شيء قالته.

ضحكت يون هايلان فجأة. “اهدأ يا يانغ تشي. سبب رغبتي في التحدث معك هو إخبارك أن كل هذا يتوافق مع خططي. أستطيع أن أقول من النظرة في عينيك أنك فعلت ذلك. وبصراحة ، أنا معجبة. إذا كنت قد عدت على هذا النحو عندما التقينا لأول مرة ، لكانت الأمور قد سارت بشكل مختلف تمامًا. ماذا عن هذا: انضم إلي. إذا فعلت ذلك ، فسأحرص على عدم تسريب أي كلمة عما فعلته “.

“ماذا أعني؟” قالت ببرود. “اتبع صوتي إلي. أريد التحدث معك شخصيًا “.

“على ماذا تضحك؟” قالت يون هايلان ، تعبيرها أصبح باردًا.

“لقد سئمت بالفعل من هذه المهزلة. لقد خدعتني عندما التقينا لأول مرة ، لكن الأمور مختلفة الآن. خططي بعيدًا ودعينا نرى ما سيحدث “.

قال بحزم: “العداء بيننا لا يمكن حله”. “ليس حتى يموت أحدنا. أعتقد أنه يمكنكِ أن تقولي لي أنك ميت بالفعل. بالمناسبة ، من الواضح أنك لا تريد حقًا “وضع الضغينة وراءنا”. لقد أصبحت أقوى ، لذلك تريدين استخدامي. لسوء الحظ ، لن تكوني قادرة على سحب الصوف فوق عيني مرتين “.

مع ذلك ، طار عالياً في السماء ، واخترق بحر الغيوم. ترك معهد ديمي الخالد ، ووصل في النهاية إلى سهل مفتوح على مصراعيه من العشب الأخضر.

من مظهرها ، فهي تريد حقًا تصحيح الأمور معه.

حتى أن هناك تيار صغير بعيدًا عن الجانب. عندما أدرك يانغ تشي مكانه ، تخطى قلبه الخفقان ؛ هذا هو المكان المحدد الذي قتل فيه هوانغ هونغ ، أحد أتباع جيانغ فان.

قال ، مع الحفاظ على قبضته القوية على نيته في القتل ، “إنه لأمر جيد أنك لم يتم تعيينك مطلقًا في مهام إنفاذ القانون في المعهد ، يون هايلان. بالنظر إلى كيفية اختلاق نظريات لا أساس لها من الصحة ، والافتراء على الأبرياء ، وتوجيه الاتهامات دون أي دليل ، من الصعب تحديد عدد الطلاب الفقراء الذين تم إعدامهم بفضلك. إذا كان السبب الوحيد الذي جعلك تطلبين مني الخروج هنا اليوم هو الثرثرة بهذا الهراء ، فأعتقد أننا انتهينا. فقط انتظري حتى مسابقة فنون الدفاع عن النفس ، ثم سنرى ما إذا كنتِ قوية بما يكفي لتبرير كلامك بهذه الطريقة “.

كانت تقف بجانب الجدول امرأة شابة جميلة ورشيقة ترتدي اللون الأزرق ، تنظر إلى الأسفل إلى السمكة الفضية وهي ترقص في الماء.

أجاب يانغ تشي وهو يبتسم ببرود ، “ما هي المخططات والمؤامرات ، يون هايلان؟”

للوهلة الأولى ، تعرف على يون هايلان.

“ماذا تريدني ان اقول؟ نعم ، أنا سعيد لموت سونغ هايشان. ومن المؤسف أنني لم أتمكن من قتله بيدي “. لم يكن هناك شيء غير صادق بشأن ما قاله يانغ تشي للتو. بعد كل شيء ، لم يقتل سونغ هايشان بنفسه. “أيا كان من قتله شياطين وحوش بالتأكيد أنه قد ساعدني ، على ما أعتقد.”

عندما هبط بجوار الجدول ، تسببت فنون طاقته في توقف تدفق المياه ، وحتى تجمد الأسماك في مكانها.

ضاقت عيون يانغ تشي بينما يحاول معرفة ما هو الفخ الذي كان على وشك الظهور. يون هايلان قولى كل ما تريدين قوله . أنت طالب نخبة. أنا طالب نخبة. لقد نظرت إلي بازدراء في الماضي ، ولكن الآن ، ليس لديك أمل في تجاوزي “.

قالت ، “مثير للإعجاب” ، وهي تلتفت لتنظر إليه. كانت مذهلة ، وشعرها الطويل يرفرف ببطء في النسيم ، ورائحة عطرة تحيط بها كانت مسكرة على أقل تقدير.

ومع ذلك ، فقد تراجع. من الواضح أن حقيقة أنها تقول هذه الأشياء بشكل صريح تشير إلى أنها لم تكن قلقة بشأن مهاجمته لها. في الواقع ، ربما كانت تنتظره فقط ليحاول قتلها. ثم تنبث فخها وينتهي به الأمر ميتًا.

ضاقت عيون يانغ تشي بينما يحاول معرفة ما هو الفخ الذي كان على وشك الظهور. يون هايلان قولى كل ما تريدين قوله . أنت طالب نخبة. أنا طالب نخبة. لقد نظرت إلي بازدراء في الماضي ، ولكن الآن ، ليس لديك أمل في تجاوزي “.

أخيرًا ، أدركت يون هايلان أن كراهية يانغ تشي لها أعمق من البحار الأربعة ، وأن أي جهود للسيطرة عليه ستكون بلا جدوى. حتى إبادة عشيرته لن تفعل أي شيء لمنعه من ملاحقتها.

“لقد أخطأت حقًا في الحكم عليك ، يانغ تشي. كم مرة استولت على الحياة حتى الآن؟ ” نظرت إليه لأعلى ولأسفل ، وعيناها تلمعان. “أعلم أنك لم تحقق ذلك مع بعض حبوب السيطرة الجوية. لقد اكتسبت حظًا أكبر ، أليس كذلك؟ لا توجد طريقة أخرى يمكنك من خلالها التقدم بهذه السرعة. لقد ساعدت لي هي وأصدقائك الآخرين على الوصول إلى مستوى الحياة ، وسمعت أيضًا أن والدك يانغ زان قد كسر أيضًا. وتخيل دهشتي عندما اشتعلت رياح الشائعات بأنك قتلت جمجمة الشيطان من بيت آفة الظل بضربة واحدة. أنت عامل إنقاذ ثانوي ، أليس كذلك؟ أخبرني الحقيقة. ما هو الحظ الجيد الذي صادفته؟ كيف أصبحت قويا جدا؟ ”

ضحكت يون هايلان فجأة. “اهدأ يا يانغ تشي. سبب رغبتي في التحدث معك هو إخبارك أن كل هذا يتوافق مع خططي. أستطيع أن أقول من النظرة في عينيك أنك فعلت ذلك. وبصراحة ، أنا معجبة. إذا كنت قد عدت على هذا النحو عندما التقينا لأول مرة ، لكانت الأمور قد سارت بشكل مختلف تمامًا. ماذا عن هذا: انضم إلي. إذا فعلت ذلك ، فسأحرص على عدم تسريب أي كلمة عما فعلته “.

“لماذا يجب أن أخبرك؟” رد يانغ تشي بضحكة مكتومة. فجأة ، شعر بسعادة بالغة لما آلت عليه الأمور. “من أنت بالنسبة لي؟ ما الذي يجعلك تعتقد أن لديك الحق في معرفة أسراري؟ ”

مع ذلك ، طار عالياً في السماء ، واخترق بحر الغيوم. ترك معهد ديمي الخالد ، ووصل في النهاية إلى سهل مفتوح على مصراعيه من العشب الأخضر.

هزت يون هايلان رأسها. قالت وهي تخفف صوتها ، “يبدو أنك تتمسك بهذه الضغينة حقًا ، أليس كذلك؟ استطيع ان اقول كم كنت تكرهني. ربما أكثر من اللازم لحل هذا. هل أنت متأكد حقًا من أنه لا توجد طريقة يمكننا من خلالها تجاوز سوء التفاهم لدينا؟ ”

لقد كان فضوليًا حقًا لمعرفة من أين علمت يون هايلان كل هذا.

من مظهرها ، فهي تريد حقًا تصحيح الأمور معه.

مع ذلك ، طار عالياً في السماء ، واخترق بحر الغيوم. ترك معهد ديمي الخالد ، ووصل في النهاية إلى سهل مفتوح على مصراعيه من العشب الأخضر.

قال بحزم: “العداء بيننا لا يمكن حله”. “ليس حتى يموت أحدنا. أعتقد أنه يمكنكِ أن تقولي لي أنك ميت بالفعل. بالمناسبة ، من الواضح أنك لا تريد حقًا “وضع الضغينة وراءنا”. لقد أصبحت أقوى ، لذلك تريدين استخدامي. لسوء الحظ ، لن تكوني قادرة على سحب الصوف فوق عيني مرتين “.

“ماذا تريدني ان اقول؟ نعم ، أنا سعيد لموت سونغ هايشان. ومن المؤسف أنني لم أتمكن من قتله بيدي “. لم يكن هناك شيء غير صادق بشأن ما قاله يانغ تشي للتو. بعد كل شيء ، لم يقتل سونغ هايشان بنفسه. “أيا كان من قتله شياطين وحوش بالتأكيد أنه قد ساعدني ، على ما أعتقد.”

“إن كراهيتك لي هي التي غذت جهودك للانتقام ، أليس كذلك؟ انت من قتل سونغ هايشان. هل انا على حق؟” على الرغم من أنها تحدثت بنبرة ناعمة ، إلا أن كلماتها صدمته بقوة مثل صاعقة البرق.

لا اعرف ما علاقة العنوان بالفصل

“ماذا تريدني ان اقول؟ نعم ، أنا سعيد لموت سونغ هايشان. ومن المؤسف أنني لم أتمكن من قتله بيدي “. لم يكن هناك شيء غير صادق بشأن ما قاله يانغ تشي للتو. بعد كل شيء ، لم يقتل سونغ هايشان بنفسه. “أيا كان من قتله شياطين وحوش بالتأكيد أنه قد ساعدني ، على ما أعتقد.”

حتى أن هناك تيار صغير بعيدًا عن الجانب. عندما أدرك يانغ تشي مكانه ، تخطى قلبه الخفقان ؛ هذا هو المكان المحدد الذي قتل فيه هوانغ هونغ ، أحد أتباع جيانغ فان.

قالت يون هايلان ، صوتها أصبح حادًا فجأة: “هذا الشيطان كان أنت ، يانغ تشي”. “أنت مثل كتاب مفتوح بالنسبة لي ، كما تعلم. أنا أفهمك بعمق. أنت حاسم ، وبمجرد أن تختار القيام بشيء ما ، لا تتردد في ذلك. هذا هو بالضبط سبب رغبتك في التخلص من عشيرتك بعيدًا لسرقة حبة التنين الكامن هذه من أجلي. حق؟ لقد حققت بالفعل في الأمر بدقة ، وأنا أعلم أن سونغ هايشان ، هوانغ هونغ ، وغو فينكسيان ماتوا جميعًا في هذا السهل ، و- ”

لا اعرف ما علاقة العنوان بالفصل

قاطعها يانغ تشي “هذا محض هراء”. “أنا بصراحة لا أصدق أنك ستنحدرين إلى أسفل في محاولتك لإيذاءي. بالطبع ، أعلم أنك شريرة حقيرة. أعني ، كدت أموت وأنا أحصل على حبة التنين الكامن من أجلك ، وحتى أنني خنت عشيرتي في هذه العملية. ألا تشعرين بالذنب حتى ولو قليلاً بسبب كل ذلك؟ والآن ، بعد أن فشلت في التلاعب بي للمرة الثانية ، تريدين أن تطئيري لارتكاب جريمة؟ هل تعتقد حقًا أنني لن أقتلك؟ ”

أخيرًا ، أدركت يون هايلان أن كراهية يانغ تشي لها أعمق من البحار الأربعة ، وأن أي جهود للسيطرة عليه ستكون بلا جدوى. حتى إبادة عشيرته لن تفعل أي شيء لمنعه من ملاحقتها.

قالت يون هايلان وهي تحدق فيه: “لا تضيع الكلمات في محاولة إنكار الحقيقة”. “أعرف بالضبط ما حدث. بدأ الأمر بقدوم جيانغ فان وأصدقاؤه للتحدث معك ، أليس كذلك؟ ”

“ماذا تقصدين؟” على الرغم من أن يانغ تشي حافظ على صوته ثابتًا ، إلا أن قلبه بدأ ينبض قليلاً. بدا له أن يون هايلان اشتبهت بالفعل في أنه متورط في وفاة سونغ هايشان وغو فينشيان. وإذا ظهرت الحقيقة ، فسيكون لها تداعيات وخيمة. في أحسن الأحوال ، من المحتمل أن يتم نفيه من معهد ديمي الخالد.

قال يانغ تشي إن الوجه يظل خاليًا تمامًا من التعبيرات. “إذن ماذا لو فعلوا؟ وماذا لو لم يفعلوا ذلك؟ ”

لقد كان فضوليًا حقًا لمعرفة من أين علمت يون هايلان كل هذا.

لقد كان فضوليًا حقًا لمعرفة من أين علمت يون هايلان كل هذا.

من مظهرها ، فهي تريد حقًا تصحيح الأمور معه.

“بطريقة ما ، أقنعوك أن تأتي إلى هنا. ثم ، لسبب غريب ، قرروا الخروج لاصطياد الوحوش ، وانتهى بهم الأمر بالوقوع في فخ. في هذه الأثناء ، كنت قد عدت إلى المعهد ، كما لو كنت مختبئًا. بالنسبة لي ، من الواضح ما حدث. لقد قتلت هوانغ هونغ ، وسونغ هايشان ، وغو فينكسيان ، هنا في هذا السهل. بعد ذلك ، قمت بطريقة ما بابتزاز جيانغ فان والآخرين للخروج في رحلة بحث مفترضة عن الشياطين البائسة ، كل ذلك كذريعة لشرح كيف قُتل هؤلاء الثلاثة. هذا ما حدث ، أليس كذلك؟ ”

_________

طوال الوقت ، حدقت يون هايلان بعمق في عيون يانغ تشي على أمل الحصول على مزيد من الأدلة على نظريتها.

نظر يانغ تشي إلى الأرض المبللة بصدمة لأنه لم يلاحظ أن يون هايلان التي كان يتحدث إليها لم يكن جسدها الحقيقي. من الواضح أنها كانت تستخدم عنصرًا سحريًا قويًا لتشكيل استنساخ من مياه البحر من نوع ما ، وهو شيء لا يستطيع حتى كبار الخبراء مثله التعرف عليه.

هذه المرأة لا تصدق! لا أصدق أنها اكتشفت كل التفاصيل تقريبًا! كنت أعرف طوال الوقت أنها ذكية ، لكنني لم أدرك أبدًا أنها عبقرية بهذا القدر. أكثر من أي وقت مضى ، شعر يانغ تشي بقلبه يحترق مع الرغبة في قتلها.

انفجر يانغ تشي على الفور في ضحك بصوت عال.

ومع ذلك ، فقد تراجع. من الواضح أن حقيقة أنها تقول هذه الأشياء بشكل صريح تشير إلى أنها لم تكن قلقة بشأن مهاجمته لها. في الواقع ، ربما كانت تنتظره فقط ليحاول قتلها. ثم تنبث فخها وينتهي به الأمر ميتًا.

عندما هبط بجوار الجدول ، تسببت فنون طاقته في توقف تدفق المياه ، وحتى تجمد الأسماك في مكانها.

قال ، مع الحفاظ على قبضته القوية على نيته في القتل ، “إنه لأمر جيد أنك لم يتم تعيينك مطلقًا في مهام إنفاذ القانون في المعهد ، يون هايلان. بالنظر إلى كيفية اختلاق نظريات لا أساس لها من الصحة ، والافتراء على الأبرياء ، وتوجيه الاتهامات دون أي دليل ، من الصعب تحديد عدد الطلاب الفقراء الذين تم إعدامهم بفضلك. إذا كان السبب الوحيد الذي جعلك تطلبين مني الخروج هنا اليوم هو الثرثرة بهذا الهراء ، فأعتقد أننا انتهينا. فقط انتظري حتى مسابقة فنون الدفاع عن النفس ، ثم سنرى ما إذا كنتِ قوية بما يكفي لتبرير كلامك بهذه الطريقة “.

ضاقت عيون يانغ تشي بينما يحاول معرفة ما هو الفخ الذي كان على وشك الظهور. يون هايلان قولى كل ما تريدين قوله . أنت طالب نخبة. أنا طالب نخبة. لقد نظرت إلي بازدراء في الماضي ، ولكن الآن ، ليس لديك أمل في تجاوزي “.

ضحكت يون هايلان فجأة. “اهدأ يا يانغ تشي. سبب رغبتي في التحدث معك هو إخبارك أن كل هذا يتوافق مع خططي. أستطيع أن أقول من النظرة في عينيك أنك فعلت ذلك. وبصراحة ، أنا معجبة. إذا كنت قد عدت على هذا النحو عندما التقينا لأول مرة ، لكانت الأمور قد سارت بشكل مختلف تمامًا. ماذا عن هذا: انضم إلي. إذا فعلت ذلك ، فسأحرص على عدم تسريب أي كلمة عما فعلته “.

ومن المثير للدهشة أنه سمع صوتها قبل أن يرى حتى وميضًا من الحركة ليكشف عن مكان وجودها. من الواضح أن فنون طاقة إسقاط صوتها كانت على مستوى عالٍ جدًا. على ما يبدو ، فهي تراقبه ، تنتظر حتى يخرج من العزلة لترسل رسالة.

انفجر يانغ تشي على الفور في ضحك بصوت عال.

“أنا أضحك على حقيقة أنكِ موهومة. هل تعتقدين أنني سأبدأ العمل من أجلك؟ هل تعتقدين أنه يمكنك استخدام بعض التكهنات العشوائية كتهديد؟ حتى لو تم تدمير القارة الغنية بالكامل ، وانهارت كل السماء والأرض ، فلن أفعل شيئًا واحدًا من أجلك أبدًا. الشيء الوحيد الذي سأفعله هو قتلك! سوف أغتنم كل فرصة يمكنني القيام بها. وعندما ينتهي بك الأمر بالموت ، لن تكون هناك حاجة لإجراء تحقيق. سيعرف الجميع أنه أنا. إذا كان لديك دليل لدعم مطالباتك ، فانتقلي إلى المعهد. وإلا دعيني وشأني “.

“على ماذا تضحك؟” قالت يون هايلان ، تعبيرها أصبح باردًا.

“بطريقة ما ، أقنعوك أن تأتي إلى هنا. ثم ، لسبب غريب ، قرروا الخروج لاصطياد الوحوش ، وانتهى بهم الأمر بالوقوع في فخ. في هذه الأثناء ، كنت قد عدت إلى المعهد ، كما لو كنت مختبئًا. بالنسبة لي ، من الواضح ما حدث. لقد قتلت هوانغ هونغ ، وسونغ هايشان ، وغو فينكسيان ، هنا في هذا السهل. بعد ذلك ، قمت بطريقة ما بابتزاز جيانغ فان والآخرين للخروج في رحلة بحث مفترضة عن الشياطين البائسة ، كل ذلك كذريعة لشرح كيف قُتل هؤلاء الثلاثة. هذا ما حدث ، أليس كذلك؟ ”

“أنا أضحك على حقيقة أنكِ موهومة. هل تعتقدين أنني سأبدأ العمل من أجلك؟ هل تعتقدين أنه يمكنك استخدام بعض التكهنات العشوائية كتهديد؟ حتى لو تم تدمير القارة الغنية بالكامل ، وانهارت كل السماء والأرض ، فلن أفعل شيئًا واحدًا من أجلك أبدًا. الشيء الوحيد الذي سأفعله هو قتلك! سوف أغتنم كل فرصة يمكنني القيام بها. وعندما ينتهي بك الأمر بالموت ، لن تكون هناك حاجة لإجراء تحقيق. سيعرف الجميع أنه أنا. إذا كان لديك دليل لدعم مطالباتك ، فانتقلي إلى المعهد. وإلا دعيني وشأني “.

نظر يانغ تشي إلى الأرض المبللة بصدمة لأنه لم يلاحظ أن يون هايلان التي كان يتحدث إليها لم يكن جسدها الحقيقي. من الواضح أنها كانت تستخدم عنصرًا سحريًا قويًا لتشكيل استنساخ من مياه البحر من نوع ما ، وهو شيء لا يستطيع حتى كبار الخبراء مثله التعرف عليه.

أخيرًا ، أدركت يون هايلان أن كراهية يانغ تشي لها أعمق من البحار الأربعة ، وأن أي جهود للسيطرة عليه ستكون بلا جدوى. حتى إبادة عشيرته لن تفعل أي شيء لمنعه من ملاحقتها.

ومن المثير للدهشة أنه سمع صوتها قبل أن يرى حتى وميضًا من الحركة ليكشف عن مكان وجودها. من الواضح أن فنون طاقة إسقاط صوتها كانت على مستوى عالٍ جدًا. على ما يبدو ، فهي تراقبه ، تنتظر حتى يخرج من العزلة لترسل رسالة.

فجأة ، شعرت بشعلة من الخوف في قلبها. – كراهيته لي شديدة للغاية. إنه بالتأكيد خطير للغاية لتركه على قيد الحياة. وأي أفكار للسيطرة عليه هي نكات طفولية. كيف فاتني هذا من قبل؟

من مظهرها ، فهي تريد حقًا تصحيح الأمور معه.

“في هذه الحالة ، يانغ تشي ، لا تلومني على غض الطرف عن عواطفنا الماضية.” دون سابق إنذار ، اختفت يون هايلان ليحل محلها تكتل من الطاقة الحيوية ومياه البحر ، ثم تناثرت على العشب. الشيء الوحيد الذي بقي وراءنا هو بضع كلمات متكررة. “سأجد الدليل الذي أحتاجه. وبعد ذلك سوف تموت! ”

قالت يون هايلان وهي تحدق فيه: “لا تضيع الكلمات في محاولة إنكار الحقيقة”. “أعرف بالضبط ما حدث. بدأ الأمر بقدوم جيانغ فان وأصدقاؤه للتحدث معك ، أليس كذلك؟ ”

نظر يانغ تشي إلى الأرض المبللة بصدمة لأنه لم يلاحظ أن يون هايلان التي كان يتحدث إليها لم يكن جسدها الحقيقي. من الواضح أنها كانت تستخدم عنصرًا سحريًا قويًا لتشكيل استنساخ من مياه البحر من نوع ما ، وهو شيء لا يستطيع حتى كبار الخبراء مثله التعرف عليه.

“لقد سئمت بالفعل من هذه المهزلة. لقد خدعتني عندما التقينا لأول مرة ، لكن الأمور مختلفة الآن. خططي بعيدًا ودعينا نرى ما سيحدث “.

_________

“ماذا تريدني ان اقول؟ نعم ، أنا سعيد لموت سونغ هايشان. ومن المؤسف أنني لم أتمكن من قتله بيدي “. لم يكن هناك شيء غير صادق بشأن ما قاله يانغ تشي للتو. بعد كل شيء ، لم يقتل سونغ هايشان بنفسه. “أيا كان من قتله شياطين وحوش بالتأكيد أنه قد ساعدني ، على ما أعتقد.”

لا اعرف ما علاقة العنوان بالفصل

طوال الوقت ، حدقت يون هايلان بعمق في عيون يانغ تشي على أمل الحصول على مزيد من الأدلة على نظريتها.

عدم الترجمة فى الفترة اللى فاتت كانت بسبب لقاح كورونا عندما اخذتة ظننت اني ساموت وممكن يكون الترجمة فصل يوميا

عندما هبط بجوار الجدول ، تسببت فنون طاقته في توقف تدفق المياه ، وحتى تجمد الأسماك في مكانها.

Cobra

قال بحزم: “العداء بيننا لا يمكن حله”. “ليس حتى يموت أحدنا. أعتقد أنه يمكنكِ أن تقولي لي أنك ميت بالفعل. بالمناسبة ، من الواضح أنك لا تريد حقًا “وضع الضغينة وراءنا”. لقد أصبحت أقوى ، لذلك تريدين استخدامي. لسوء الحظ ، لن تكوني قادرة على سحب الصوف فوق عيني مرتين “.

فجأة ، شعرت بشعلة من الخوف في قلبها. – كراهيته لي شديدة للغاية. إنه بالتأكيد خطير للغاية لتركه على قيد الحياة. وأي أفكار للسيطرة عليه هي نكات طفولية. كيف فاتني هذا من قبل؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط