نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العاهل الحكيم 183

بوابة الجحيم

بوابة الجحيم

183 – بوابة الجحيم

. ….لشكري ودعمي على نشر المزيد من الفصول ،فقط أكتب تعليق يحفزني على النشر…….

مترجم من قِبل(meliodas sama)
.

ومع ذلك ، حتى عندما تم أكل منجل الإله البائس من قبل سمفونية الليل ، فقد بدأ يصدر نغمة مؤلمة مؤلمة من تلقاء نفسه.

.

ولكن مع حجر نشوة الإله ، الكامل بدم إله الشيطان القديم ، والدم الذي يحتوي على قوة الفضاء ، وهالة جحيم النشوة ، نجح يانغ تشي.

.

كان على الأشياء التي عاشت في الجحيم أن تتعامل مع البيئة الأكثر فظاعة ، ولهذا السبب فقط أولئك الذين لديهم قوة حياة قوية يمكن أن يوجدوا هناك.

.

بالنظر إلى المدة التي ظل فيها هذا الشيء مغلقًا ، فليس من المستغرب أن يحدث هذا.

بمجرد أن تم فتح حجر نشوة الإله ، بدأ ينبض مثل جنين الشيطان ، تقريبًا مثل كائن حي ، وليس صخرة بسيطة.

كان محاطًا بالطاقة الحقيقية الغامضة التي بدت وكأنها إله ضخم برأس فيل وجسم بشري ، استنشق جذعه الضخم كل طاقة الإله البائس ، وحوله إلى غذاء.

ومع ذلك ، كان يانغ تشي مستعدًا لشيء من هذا القبيل. كان يعلم أنه حجر إله من العصور القديمة ، شيء ملطخ بجوهر دم الشيطان الإلهي.

كان سلاحان جهنميان يتصادمان ، مما تسبب في حدوث صدى هائل في كل مكان.

كانت بعض هذه المخلوقات قوية للغاية لدرجة أن قطرة واحدة من دمائها ، جنبًا إلى جنب مع طاقة حيوية كافية ، يمكن أن تغذي ولادة جديدة كاملة.

ولكن مع حجر نشوة الإله ، الكامل بدم إله الشيطان القديم ، والدم الذي يحتوي على قوة الفضاء ، وهالة جحيم النشوة ، نجح يانغ تشي.

بالنظر إلى المدة التي ظل فيها هذا الشيء مغلقًا ، فليس من المستغرب أن يحدث هذا.

أطلق الإله البائس صراخًا مروعًا حيث تم امتصاصه مرة أخرى في بوتقة الجحيم ، التي اندلعت مع ألسنة اللهب الهائلة.

على مر التاريخ ، لم يكن من المألوف بالنسبة لحجر نشوة الإله التي تم ختمها من قبل أساطير ليتم تحريرها في النهاية بسبب الطاقة الشائنة المسببة للتآكل.

لم يكن يهتم بأي طاقة حقيقية ، قام الإله البائس برفع المنجل ثم قطعه باتجاه رقبة يانغ تشي ، على أمل إزالة رأسه وأخذ روحه.

سيكون من الصعب للغاية التحكم في أجنة الشيطان بالداخل ، والتي كانت تمتص ببطء الطاقة الحقيقية الأسطورية لسنوات طويلة.

. ….لشكري ودعمي على نشر المزيد من الفصول ،فقط أكتب تعليق يحفزني على النشر…….

يمكنهم أن يهزوا السماوات ويقلبوا الأرض ، ويجلبوا الدمار لعالم البشر. لهذا السبب بالذات شعر فضيلة الشيخ الكبير أنه كان يقتل عصفورين بحجر واحد.

في هذه الحالة ، كان يانغ تشي قادرًا على حصاد الطاقة الحقيقية لجحيم النشوة.

لم يكن فقط يتخلص من النشوة المتقلبة لحجر النشوة ، بل كان يوجه ضربة قاتلة إلى يانغ تشي.

كان محاطًا بالطاقة الحقيقية الغامضة التي بدت وكأنها إله ضخم برأس فيل وجسم بشري ، استنشق جذعه الضخم كل طاقة الإله البائس ، وحوله إلى غذاء.

بالطبع ، كان الأمر عكس ذلك تمامًا. لقد كانت مساعدة كبيرة ليانغ تشي.

انتشر درعه الجهنمي ، لون الخزف ، مشتعلًا بالنار الساطعة التي جعلته يبدو وكأنه إله من السماء ، قادر على تنقية أي شيء واجهه.

في الوقت الحالي ، كان جنين الشيطان يمر بتحولات سريعة ومستمرة.

طاقة تسعة يانغ الخالدة التي شكلت تشكيل التعويذة حول يانغ تشي تتلوى وتتخبط مع احتدام المعركة.

انتشرت الطاقة السوداء في كل مكان ، ودمرت طاقة تسعة يانغ الخالدة ، مصحوبة بصرخة شديدة بدا أنها قادرة على انتزاع الأرواح من البشر.

لحسن الحظ ، كانت  قوة العراب الذي يسحق الجحيم لعنة لمخلوقات مثل هذه ؛ كل طعنة من رمحه امتصت بعض طاقة الإله البائس ، وأضعفت حجر النشوة.

على ما يبدو ، كان هناك إله بائس أو مخلوق مشابه على وشك الظهور.

كلما قاتل يانغ تشي لفترة أطول ، كان أقوى.

في الواقع ، لقد تحدث إلى يانغ تشي.”مارس الإيمان بي ، واكتسب نشوة لا تنتهي. ازدريني ، واكتسب ألمًا لا نهاية له…”

لم يكن يانغ تشي أسطوريًا ، لذلك لم يكن بإمكانه اكتساب تنوير البوابة.

من الواضح أن جنين الشيطان احتوى على إرادة غير مكتملة لبعض الآلهة البائسة في العصور القديمة ، والتي ستحاول إرادته الشيطانية إجبار أي شخص يواجهه على الاعتراف بالولاء.

طعن الرمح مخالبه ، واشتعلت شعلة التطهير للعالم السماوي ، وأحرقت الطاقة البائسة ، وتطهير الشيطان.

لقد كان كيانًا جبارًا ، أقوى بكثير من أي شخص لم يتجاوز الانقاذ ، وأقوى من العديد من كبار السن الأسطوريين.

انتشرت أجنحته الشيطانية الشريرة خلفه ، مشتعلة بلهب التطهير للعالم السماوي.

كانت الطاقة البائسة التي احتوتها قوية بما يكفي لتكون لعنة لأي أسلوب صالح ، والأسوأ من ذلك ، عندما ظهر هذا الإله البائس بالفعل من الحجر الإلهي ، فإنه سيفتح ممرًا غامضًا داخل الحجر نفسه ، رابطًا إلى جحيم النشوة التي تنبعث منها كميات هائلة من الطاقة البائسة.

بشكل عام ، لم تكن حجر نشوة الإله مرتبطة بقوة الزمكان ؛ لقد احتوا فقط على جوهر قوة الحياة البائسة والشيطانية.

لقد اتصل بنفسه مع أكثر الأماكن بؤسًا وشرًا!

ومع ذلك ، احتوى جوهر الدم في هذا الحجر على قوة الفضاء ، والتي تأثرت بشكل أكبر بالقوانين السحرية التي كانت جزءًا من علامات الختم.

“الفرصة المثالية!” كان يعتقد.

كفل التأثير طويل المدى لهذا المزيج أن يكون للإله البائس بالفعل بعض السيطرة على القوة الإلهية للزمكان.

لم يكن بإمكانه فقط الوقوف في وجه هذا الإله البائس القوي ، بل سيصعد إلى القمة ، ويتعلم المزيد عن المعنى الحقيقي للجحيم من التجربة.

تمامًا مثل بوابة الفراغ العظيم أو لؤلؤة عالم الألف وهم، يمكن أن تخترق أغلالًا قوية للوصول إلى زمكان بديل يمكن من خلاله استخراج الطاقة الحيوية وقوة الكون نفسه.

ظهر رمحه الإلهي الجهنمي في يده ، وهو سلاح مجيد صممه فيلق من الآلهة للحكم على شياطين الجحيم الشريرة ، ولإخضاع جميع أشكال الطاقة البائسة.

عندما شاهد يانغ تشي الإله البائس يتشكل ويصبح أكثر قوة ، اتخذ إجراءً على الفور.

كان محاطًا بالطاقة الحقيقية الغامضة التي بدت وكأنها إله ضخم برأس فيل وجسم بشري ، استنشق جذعه الضخم كل طاقة الإله البائس ، وحوله إلى غذاء.

“سوف تعترف بالولاء لي ، أيها الإله البائس!” هو قال.

كان على الأشياء التي عاشت في الجحيم أن تتعامل مع البيئة الأكثر فظاعة ، ولهذا السبب فقط أولئك الذين لديهم قوة حياة قوية يمكن أن يوجدوا هناك.

من الواضح أنه إذا سمح للشيء أن يصبح أكثر قوة ، وتحرر حقًا ، فلن يؤثر ذلك عليه فقط ، بل سيؤثر على القارة الغنية المورقة ككل. وسيكون عاجزًا عن إيقافه.

“لا!” صرخت بتحد بصوت الشياطين القدامى. مد يده بمخالب شريرة ، حاول الاستيلاء على رمح الإله الجهنمي.

انتشر درعه الجهنمي ، لون الخزف ، مشتعلًا بالنار الساطعة التي جعلته يبدو وكأنه إله من السماء ، قادر على تنقية أي شيء واجهه.

لم يكن فقط يتخلص من النشوة المتقلبة لحجر النشوة ، بل كان يوجه ضربة قاتلة إلى يانغ تشي.

ظهر رمحه الإلهي الجهنمي في يده ، وهو سلاح مجيد صممه فيلق من الآلهة للحكم على شياطين الجحيم الشريرة ، ولإخضاع جميع أشكال الطاقة البائسة.

” سمفونية الليل! قال وهو يدق رمحه بكل التنوير الذي اكتسبه فيما يتعلق بتقنية استخدامه.

انتشرت أجنحته الشيطانية الشريرة خلفه ، مشتعلة بلهب التطهير للعالم السماوي.

من الواضح أن جنين الشيطان احتوى على إرادة غير مكتملة لبعض الآلهة البائسة في العصور القديمة ، والتي ستحاول إرادته الشيطانية إجبار أي شخص يواجهه على الاعتراف بالولاء.

وركز بوتقة الجحيم كل قوته لمهاجمة الإله البائس.

لسوء الحظ ، كانت روح يانغ تشي هي لعنة الجحيم. كانت قوة العراب التي سحق الجحيم جزءًا أساسيًا منه ؛ كان العراب هوة ، وكان هو العراب.

” سمفونية الليل! قال وهو يدق رمحه بكل التنوير الذي اكتسبه فيما يتعلق بتقنية استخدامه.

فجأة ، ظهر نوع من السلاح في يده ، منجل أحمر الدم ذو ثقل طويل ، سلاح طاقة بدا أنه مصمم لجني الأرواح.

حل الليل ، شمل الإله البائس ، وفي الوقت نفسه ، تسببت قوة العراب الذي يسحق الجحيم ، والتي كانت لعنة الطاقة البائسة ، في انهيار الكائن في دخان ، ويبدأ في التلاشي.

.

“لا!” صرخت بتحد بصوت الشياطين القدامى. مد يده بمخالب شريرة ، حاول الاستيلاء على رمح الإله الجهنمي.

نمت بوتقة النار الجحيم بشكل أكبر ، مما تسبب في هسهسة حجر النشوة ، وانهيار اللحم والدم بداخلها ببطء إلى دخان أخضر.

وشش!

لقد كان أقوى من الأسطوري العادي ، في حين أن يانغ تشي نفسه كان لا يزال مجرد عامل إنقاذ.

طعن الرمح مخالبه ، واشتعلت شعلة التطهير للعالم السماوي ، وأحرقت الطاقة البائسة ، وتطهير الشيطان.

“الفرصة المثالية!” كان يعتقد.

نمت بوتقة النار الجحيم بشكل أكبر ، مما تسبب في هسهسة حجر النشوة ، وانهيار اللحم والدم بداخلها ببطء إلى دخان أخضر.

طاقة تسعة يانغ الخالدة التي شكلت تشكيل التعويذة حول يانغ تشي تتلوى وتتخبط مع احتدام المعركة.

كان جنين الإله البائس يتضرر على مستوى جوهره ، وبدأ يتلاشى إلى لا شيء.

في الواقع ، لقد تحدث إلى يانغ تشي.”مارس الإيمان بي ، واكتسب نشوة لا تنتهي. ازدريني ، واكتسب ألمًا لا نهاية له…”

ولكن بعد ذلك ، اهتزت النشوة فجأة ، مما تسبب في ظهور تشققات مكانية حولها ، والتي سكبت منها طاقة بائسة ذات طبيعة قوية للغاية.

“بوابة الجحيم ، تشكيل!”

“ثق بي ، واكتسب نشوة لا نهاية لها…” صدى صوتها.

من الواضح أن جنين الشيطان احتوى على إرادة غير مكتملة لبعض الآلهة البائسة في العصور القديمة ، والتي ستحاول إرادته الشيطانية إجبار أي شخص يواجهه على الاعتراف بالولاء.

تم تثبيت عينيه على يانغ تشي وهو يقاتل للسيطرة على قلبه وعقله ، بالاعتماد على فنون الشيطان للآلهة البائسة لقمعه.

لسوء الحظ ، كانت روح يانغ تشي هي لعنة الجحيم. كانت قوة العراب التي سحق الجحيم جزءًا أساسيًا منه ؛ كان العراب هوة ، وكان هو العراب.

فجأة ، ظهر نوع من السلاح في يده ، منجل أحمر الدم ذو ثقل طويل ، سلاح طاقة بدا أنه مصمم لجني الأرواح.

لقد كان سلاحًا إلهًا من الجحيم ، على ما يبدو مرتبطًا بالرمح الإلهي الجهنمي بطريقة ما.

لقد كان سلاحًا إلهًا من الجحيم ، على ما يبدو مرتبطًا بالرمح الإلهي الجهنمي بطريقة ما.

” سمفونية الليل! “

لم يكن يهتم بأي طاقة حقيقية ، قام الإله البائس برفع المنجل ثم قطعه باتجاه رقبة يانغ تشي ، على أمل إزالة رأسه وأخذ روحه.

لقد اتصل بنفسه مع أكثر الأماكن بؤسًا وشرًا!

لسوء الحظ ، كانت روح يانغ تشي هي لعنة الجحيم. كانت قوة العراب التي سحق الجحيم جزءًا أساسيًا منه ؛ كان العراب هوة ، وكان هو العراب.

بالطبع ، كان الأمر عكس ذلك تمامًا. لقد كانت مساعدة كبيرة ليانغ تشي.

لم يكن بإمكانه فقط الوقوف في وجه هذا الإله البائس القوي ، بل سيصعد إلى القمة ، ويتعلم المزيد عن المعنى الحقيقي للجحيم من التجربة.

لقد كانت أغنية قديمة بائسة تهدف إلى جر أرواح البشر إلى جحيم تسعة صفاء.

” سمفونية الليل! “

في الواقع ، لقد تحدث إلى يانغ تشي.”مارس الإيمان بي ، واكتسب نشوة لا تنتهي. ازدريني ، واكتسب ألمًا لا نهاية له…”

عندما انطلق رمحه في الهواء ، انجرفت النغمات الموسيقية ، وملأت الهواء بالموسيقى التي يمكن أن تهز العقل والقلب.

وشكراً???……

ومع ذلك ، حتى عندما تم أكل منجل الإله البائس من قبل سمفونية الليل ، فقد بدأ يصدر نغمة مؤلمة مؤلمة من تلقاء نفسه.

انتشرت أجنحته الشيطانية الشريرة خلفه ، مشتعلة بلهب التطهير للعالم السماوي.

“ سوناتا تهدئة الروح! “

لسوء الحظ ، كانت روح يانغ تشي هي لعنة الجحيم. كانت قوة العراب التي سحق الجحيم جزءًا أساسيًا منه ؛ كان العراب هوة ، وكان هو العراب.

لقد كانت أغنية قديمة بائسة تهدف إلى جر أرواح البشر إلى جحيم تسعة صفاء.

عندما انطلق رمحه في الهواء ، انجرفت النغمات الموسيقية ، وملأت الهواء بالموسيقى التي يمكن أن تهز العقل والقلب.

كان سلاحان جهنميان يتصادمان ، مما تسبب في حدوث صدى هائل في كل مكان.

فجأة ، ظهر نوع من السلاح في يده ، منجل أحمر الدم ذو ثقل طويل ، سلاح طاقة بدا أنه مصمم لجني الأرواح.

كان هذا الإله البائس قوياً بشكل لا يصدق.

“سوف تعترف بالولاء لي ، أيها الإله البائس!” هو قال.

لقد كان أقوى من الأسطوري العادي ، في حين أن يانغ تشي نفسه كان لا يزال مجرد عامل إنقاذ.

لم يكن فقط يتخلص من النشوة المتقلبة لحجر النشوة ، بل كان يوجه ضربة قاتلة إلى يانغ تشي.

على الرغم من أنه كان لا يقهر بالنسبة لجميع المنقذين الآخرين ، وعلاوة على ذلك ، قام بتنمية فن الطاقة من الدرجة الإلهية ، إلا أنه كان لا يزال يواجه مشكلة في التعامل مع هذا الإله البائس.

بالنسبة للمزارعين العاديين ، وحتى للشياطين المختلفة ، فإن هذا النوع من الطاقة سيكون قاتلاً.

لحسن الحظ ، كانت  قوة العراب الذي يسحق الجحيم لعنة لمخلوقات مثل هذه ؛ كل طعنة من رمحه امتصت بعض طاقة الإله البائس ، وأضعفت حجر النشوة.

” سمفونية الليل! قال وهو يدق رمحه بكل التنوير الذي اكتسبه فيما يتعلق بتقنية استخدامه.

عندما حدث ذلك وتراجعت علامة ختم الدم أكثر ، اندفعت كميات هائلة من جوهر قوة الحياة.

ولكن بعد ذلك ، اهتزت النشوة فجأة ، مما تسبب في ظهور تشققات مكانية حولها ، والتي سكبت منها طاقة بائسة ذات طبيعة قوية للغاية.

طاقة تسعة يانغ الخالدة التي شكلت تشكيل التعويذة حول يانغ تشي تتلوى وتتخبط مع احتدام المعركة.

لم يكن يانغ تشي أسطوريًا ، لذلك لم يكن بإمكانه اكتساب تنوير البوابة.

مع مرور الوقت ، أصبح يانغ تشي أقوى ؛ بدا كل هجوم يقوم به قادرًا على تدمير أي شيء بائس وشرير ، حتى أنه في النهاية ، كان من المستحيل رؤيته.

“لا!” صرخت بتحد بصوت الشياطين القدامى. مد يده بمخالب شريرة ، حاول الاستيلاء على رمح الإله الجهنمي.

كان محاطًا بالطاقة الحقيقية الغامضة التي بدت وكأنها إله ضخم برأس فيل وجسم بشري ، استنشق جذعه الضخم كل طاقة الإله البائس ، وحوله إلى غذاء.

يمكنهم أن يهزوا السماوات ويقلبوا الأرض ، ويجلبوا الدمار لعالم البشر. لهذا السبب بالذات شعر فضيلة الشيخ الكبير أنه كان يقتل عصفورين بحجر واحد.

كلما قاتل يانغ تشي لفترة أطول ، كان أقوى.

كفل التأثير طويل المدى لهذا المزيج أن يكون للإله البائس بالفعل بعض السيطرة على القوة الإلهية للزمكان.

ونما الإله البائس أضعف ، وإن كان أكثر شراسة.

يمكنهم أن يهزوا السماوات ويقلبوا الأرض ، ويجلبوا الدمار لعالم البشر. لهذا السبب بالذات شعر فضيلة الشيخ الكبير أنه كان يقتل عصفورين بحجر واحد.

“أعطني روحك!” همس في لسان الجحيم. انشق منجله الأحمر الدموي ذهابًا وإيابًا في الهواء ، متبعًا مسارًا مميتًا للحركة المحددة التي أغلقت حول يانغ تشي.

كان على الأشياء التي عاشت في الجحيم أن تتعامل مع البيئة الأكثر فظاعة ، ولهذا السبب فقط أولئك الذين لديهم قوة حياة قوية يمكن أن يوجدوا هناك.

“الفرصة المثالية!” كان يعتقد.

لكن بالنسبة إلى يانغ تشي ، كان جوهر قوة الحياة أساسًا.

اختفى فجأة ، ولم يخترق المنجل سوى الهواء. عندما ظهر مرة أخرى ، كان على رأس الإله البائس ، جالسًا القرفصاء على شكل عراب.

“سوف تعترف بالولاء لي ، أيها الإله البائس!” هو قال.

أطلق الإله البائس صراخًا مروعًا حيث تم امتصاصه مرة أخرى في بوتقة الجحيم ، التي اندلعت مع ألسنة اللهب الهائلة.

مع مرور الوقت ، أصبح يانغ تشي أقوى ؛ بدا كل هجوم يقوم به قادرًا على تدمير أي شيء بائس وشرير ، حتى أنه في النهاية ، كان من المستحيل رؤيته.

اندلع حجر نشوة الإله تمامًا ، مما تسبب في انسكاب طاقة الذهب الأسود.

فجأة ، ظهر نوع من السلاح في يده ، منجل أحمر الدم ذو ثقل طويل ، سلاح طاقة بدا أنه مصمم لجني الأرواح.

في الوقت نفسه ، انسكبت قوة الفضاء من الحجر ، جنبًا إلى جنب مع الطاقة البائسة الشريرة التي ملأت يانغ تشي.

” سمفونية الليل! “

“بوابة الجحيم ، تشكيل!”

هذه البوابة حقا أدت إلى الجحيم. إلى جحيم النشوة!

دون أن يأخذ وقتًا في التفكير في الأمر ، فقد استند إلى المعنى الحقيقي لقوة العراب التي تسحق الجحيم لتنمية تقنية بوابة الجحيم. وخلفه ظهرت بوابة كاملة بدوامة مليئة بهالة من الموت والشر والدمار….

لقد كان أقوى من الأسطوري العادي ، في حين أن يانغ تشي نفسه كان لا يزال مجرد عامل إنقاذ.

هذه البوابة حقا أدت إلى الجحيم. إلى جحيم النشوة!

لم يكن يانغ تشي أسطوريًا ، لذلك لم يكن بإمكانه اكتساب تنوير البوابة.

تطلب بوابة الجحيم قوة الفضاء للعمل ، والتي كانت عادةً شيئًا من أساطير.

مترجم من قِبل(meliodas sama) .

لم يكن يانغ تشي أسطوريًا ، لذلك لم يكن بإمكانه اكتساب تنوير البوابة.

” سمفونية الليل! قال وهو يدق رمحه بكل التنوير الذي اكتسبه فيما يتعلق بتقنية استخدامه.

ولكن مع حجر نشوة الإله ، الكامل بدم إله الشيطان القديم ، والدم الذي يحتوي على قوة الفضاء ، وهالة جحيم النشوة ، نجح يانغ تشي.

” سمفونية الليل! قال وهو يدق رمحه بكل التنوير الذي اكتسبه فيما يتعلق بتقنية استخدامه.

لقد اتصل بنفسه مع أكثر الأماكن بؤسًا وشرًا!

لقد كان سلاحًا إلهًا من الجحيم ، على ما يبدو مرتبطًا بالرمح الإلهي الجهنمي بطريقة ما.

كان حجر نشوة الإله يذوب الآن.

لقد كان أقوى من الأسطوري العادي ، في حين أن يانغ تشي نفسه كان لا يزال مجرد عامل إنقاذ.

كان الإله البائس يتلاشى أيضًا في بوتقة الجحيم ، ليصبح اللبنات الأساسية لبوابة الجحيم.

.

شعر يانغ تشي بنفسه يرتجف مع المنطقة المحيطة عندما انفجرت كتل من الطاقة البائسة من بوابة الجحيم ، التي كانت مليئة بجوهر قوة الحياة البائسة والقوية من الجحيم.

وركز بوتقة الجحيم كل قوته لمهاجمة الإله البائس.

تمامًا مثل لؤلؤة عالم الألف وهم أو بوابة الفراغ العظيم ، يمكن استخدام بوابة الجحيم للحصول على طاقة حقيقية من أبعاد بديلة ، وهو النوع الذي تجاوز إلى حد كبير طاقة روح السماء والأرض.

اختفى فجأة ، ولم يخترق المنجل سوى الهواء. عندما ظهر مرة أخرى ، كان على رأس الإله البائس ، جالسًا القرفصاء على شكل عراب.

في هذه الحالة ، كان يانغ تشي قادرًا على حصاد الطاقة الحقيقية لجحيم النشوة.

“أعطني روحك!” همس في لسان الجحيم. انشق منجله الأحمر الدموي ذهابًا وإيابًا في الهواء ، متبعًا مسارًا مميتًا للحركة المحددة التي أغلقت حول يانغ تشي.

بالنسبة للمزارعين العاديين ، وحتى للشياطين المختلفة ، فإن هذا النوع من الطاقة سيكون قاتلاً.

بالنسبة للمزارعين العاديين ، وحتى للشياطين المختلفة ، فإن هذا النوع من الطاقة سيكون قاتلاً.

لكن بالنسبة إلى يانغ تشي ، كان جوهر قوة الحياة أساسًا.

لم يكن فقط يتخلص من النشوة المتقلبة لحجر النشوة ، بل كان يوجه ضربة قاتلة إلى يانغ تشي.

كان على الأشياء التي عاشت في الجحيم أن تتعامل مع البيئة الأكثر فظاعة ، ولهذا السبب فقط أولئك الذين لديهم قوة حياة قوية يمكن أن يوجدوا هناك.

دون أن يأخذ وقتًا في التفكير في الأمر ، فقد استند إلى المعنى الحقيقي لقوة العراب التي تسحق الجحيم لتنمية تقنية بوابة الجحيم. وخلفه ظهرت بوابة كاملة بدوامة مليئة بهالة من الموت والشر والدمار….

.

اختفى فجأة ، ولم يخترق المنجل سوى الهواء. عندما ظهر مرة أخرى ، كان على رأس الإله البائس ، جالسًا القرفصاء على شكل عراب.

.

لقد اتصل بنفسه مع أكثر الأماكن بؤسًا وشرًا!

.

“لا!” صرخت بتحد بصوت الشياطين القدامى. مد يده بمخالب شريرة ، حاول الاستيلاء على رمح الإله الجهنمي.

.
….لشكري ودعمي على نشر المزيد من الفصول ،فقط أكتب تعليق يحفزني على النشر…….

بالطبع ، كان الأمر عكس ذلك تمامًا. لقد كانت مساعدة كبيرة ليانغ تشي.

وشكراً???……

“أعطني روحك!” همس في لسان الجحيم. انشق منجله الأحمر الدموي ذهابًا وإيابًا في الهواء ، متبعًا مسارًا مميتًا للحركة المحددة التي أغلقت حول يانغ تشي.

لقد اتصل بنفسه مع أكثر الأماكن بؤسًا وشرًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط