نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العاهل الحكيم 257

القارة الغربية

القارة الغربية

الفصل 257 – القارة الغربية

في الوقت الحالي ، تم تخزينهم جميعًا في بوتقة الجحيم ، أفضل شيء من شيطان الإله شبح ، أنه كان قد حصده في اللحظات التي أعقبت استعادة اللؤلؤة.

كان الجانب الفريد والغريب للقارة الغربية هو أنها تفتقر إلى الشياطين.

لحسن الحظ ، حصل على عدد قليل من نوى الشياطين في جحيم الرياح الموسمية. علاوة على ذلك ، عندما اجتاحت إرادة الحكماء في اللؤلؤة المستوية وقتلت العديد من الشياطين الشريرة ، كان يانغ تشي قادرًا على حصاد قلوب الشياطين التي تركوها وراءهم.

مرة أخرى عندما تأسست سلالة السماء السماء ، اجتاح عضو عظيم من الشياطين القارة وأخذ كل الشياطين الذين لديهم إمكانات للنمو في المستقبل. في وقت لاحق ، وضعت سلالة السماء السماء قوانين تحظر بشكل صارم ذبح الشياطين. بدلاً من ذلك ، كان من المقرر أسرهم وتقديمهم كهدايا إلى أمارانثين جرينسورا.

وفقًا للتقارير الاستخباراتية لمعهد شمس القمر ، انتهى المطاف بكل هؤلاء الشياطين المأسورين في الجبل المعلق.

وفقًا للتقارير الاستخباراتية لمعهد شمس القمر ، انتهى المطاف بكل هؤلاء الشياطين المأسورين في الجبل المعلق.

لم يمض وقت طويل قبل أن يجد يانغ تشي نفسه خارج المدينة.

على مدى ملايين وملايين السنين التي مرت منذ ذلك الحين ، تقلص عدد الشياطين في القارة الغربية وتقلص إلى درجة انقرضت فيها بشكل أساسي. أي منظمات سعت إلى إيجاد نوى شيطانية لزيادة تشكيلات التعويذات أو الأجهزة السحرية ستحتاج إلى الحصول عليها خلسة من القارة الغنية.

كان لدى يانغ تشي شعور بأنه إذا غامر بما يكفي في هذه الأراضي للحصول على قلب القارة ، ثم جعلها جزءًا من معبد الإمبراطور الكبير ، فإن المعبد سيتحول. ستصبح مثل إمبراطورية فعلية ، تسعى باستمرار إلى التوسع وإضافة دماء جديدة إلى نفسها.

كانت النوى الشيطانية ثمينة في القارة الغربية مثل الأحجار الروحية في القارة الغنية.

بالنسبة له ، كانت الطاقة البائسة تتألق مثل النجوم اللامعة في جوف الليل.

حتى طلاب النخبة من المعاهد في القارة الغنية – الخصبة لم يتمكنوا من الوصول إلى الأحجار الروحية لزراعتها. كان عليهم الاعتماد بشكل مباشر على قوى السماء والأرض ، مما جعل زراعتهم أكثر صعوبة.

كانت الجدران ضخمة ، وكانت مغطاة بنوع من الميثريل الذي يعكس ضوء القمر ، ويجعل حتى سكون الليل متألقًا مثل منتصف النهار.

بسبب الشبكة الواسعة من المناجم الجوفية ، استخدم سكان القارة الغربية حجارة الروح للزراعة لأجيال لا حصر لها. نتيجة لذلك ، كان هناك المزيد من خبراء فنون الطاقة هناك. كان هذا سببًا آخر لكون سلالة السماء السماء قوية جدًا ؛ كان لديهم الكثير من الأساطير في قواتهم.

ومع ذلك ، حتى مع اندفاع الطاقة الحيوية إلى المعبد ، اندلعت قوة الإمبراطور من الداخل. في غمضة عين ، ظهر إمبراطور حقيقي من فراغ ، يحمل صولجانًا ، الأداة التي كان سيستخدمها لتوسيع إمبراطوريته.

كانت هناك العديد من المناسبات التي سعت فيها القارة الغربية لغزو القارة الغنية الخصبة. ومع ذلك ، نظرًا لأن مستشاري المعاهد الأربعة كانوا دائمًا من الحكماء العظماء ، فإن مثل هذه الجهود كانت خطيرة للغاية على أقل تقدير. ما لم يكونوا واثقين تمامًا من القضاء على جميع الحكماء العظماء ، فإن الغزو سيكون مخاطرة كبيرة.

في بحر الطاقة ذي الأبعاد الخاصة به ، تنبعث كميات هائلة من الطاقة الحقيقية ، وفي منتصفها كانت البوتقة الجحيم ، التي احترقت بلهب التطهير الأبدي للعالم السماوي.

استغرق يانغ تشي بعض الوقت لدراسة أطلس القارة الغربية لبعض الوقت. بعد أن انتهى ، غادر.

مع وجود جنين الإمبراطور في معبد الإمبراطور الكبير ، شعر يانغ تشي بأنه أقوى من ذي قبل ، وقادر على إنجاز المزيد من الأعمال الرائعة.

لحسن الحظ ، حصل على عدد قليل من نوى الشياطين في جحيم الرياح الموسمية. علاوة على ذلك ، عندما اجتاحت إرادة الحكماء في اللؤلؤة المستوية وقتلت العديد من الشياطين الشريرة ، كان يانغ تشي قادرًا على حصاد قلوب الشياطين التي تركوها وراءهم.

في الوقت الحالي ، تم تخزينهم جميعًا في بوتقة الجحيم ، أفضل شيء من شيطان الإله شبح ، أنه كان قد حصده في اللحظات التي أعقبت استعادة اللؤلؤة.

في الوقت الحالي ، تم تخزينهم جميعًا في بوتقة الجحيم ، أفضل شيء من شيطان الإله شبح ، أنه كان قد حصده في اللحظات التي أعقبت استعادة اللؤلؤة.

حتى طلاب النخبة من المعاهد في القارة الغنية – الخصبة لم يتمكنوا من الوصول إلى الأحجار الروحية لزراعتها. كان عليهم الاعتماد بشكل مباشر على قوى السماء والأرض ، مما جعل زراعتهم أكثر صعوبة.

بسبب تحسنه في قاعدة الزراعة ، يمكنه الآن استخدام بوابة الجحيم الخاصة به لاستدعاء شياطين اللحم والدم. على الرغم من أن أعلى المستويات التي يمكنه استدعاؤها كانت تلك الموجودة في التحول الرابع أو الخامس ، إلا أنها ستظل مصدرًا مثاليًا للنوى الشيطانية التي سيحتاجها للحصول على أحجار روح.

“جنين الإمبراطور…” فكر يانغ تشي ، وهو ينظر إلى أعماق المعبد. بدا وكأنه جنين بشري حقيقي ، يرقد هناك بعمق داخل المعبد ، ينبض برغبة في الغزو. كل الطاقة الحيوية التي واجهتها ، تم إخضاعها وتلطيفها وتنقيتها في هذه العملية.

أصبحت قوته النفسية الآن أقوى من أي وقت مضى ، وعندما أطلق العنان لعاصفة نفسية ، تمكن من الوصول إلى العديد من الطائرات القريبة من نفس المستوى الذي كان يشغله. وهذا بدوره جعل سلطات استدعاء بوابة الجحيم الخاصة به أكثر فاعلية.

في الواقع ، كانت مناطق الزمكان المحيطة بالقارة الغنية الخصبة الآن خالية تقريبًا من الشياطين الشريرة. لكن القارة الغربية كانت قصة مختلفة. ضربت الرياح الموسمية الجحيمية تلك القارة أيضًا ، وهذا يعني أنه كان هناك الكثير من الشياطين الشريرة في المنطقة لكي يستدعي يانغ تشي.

حتى التهم الشيطانية ، يمكن أن يتم خطف أساطير يين يانغ ، الذين كانوا يختبئون في أعماق الفضاء ، وتحويلهم إلى عبيد.

الفصل 257 – القارة الغربية

في الواقع ، كانت مناطق الزمكان المحيطة بالقارة الغنية الخصبة الآن خالية تقريبًا من الشياطين الشريرة. لكن القارة الغربية كانت قصة مختلفة. ضربت الرياح الموسمية الجحيمية تلك القارة أيضًا ، وهذا يعني أنه كان هناك الكثير من الشياطين الشريرة في المنطقة لكي يستدعي يانغ تشي.

كانت الجدران ضخمة ، وكانت مغطاة بنوع من الميثريل الذي يعكس ضوء القمر ، ويجعل حتى سكون الليل متألقًا مثل منتصف النهار.

في بحر الطاقة ذي الأبعاد الخاصة به ، تنبعث كميات هائلة من الطاقة الحقيقية ، وفي منتصفها كانت البوتقة الجحيم ، التي احترقت بلهب التطهير الأبدي للعالم السماوي.

في الواقع ، في أعماق الزمكان ، رأى نصف طائرة ، متصلاً بالقارة الغنية الخصبة بواسطة ثقب دودي ، لم يكن سوى البعد السماوي. في وسط ذلك المكان ، في جبل شديد السواد ، كانت هناك هالة شيطان قوي للغاية.

وأصبحت عين الإله خاصته الآن قوية بما يكفي لاختراق آلاف الطائرات. عندما نظر خارجًا ، استطاع أن يرى عددًا لا يحصى من العواصف المكانية والثقوب الدودية في الزمكان ، وفي الوقت نفسه ، يستخدم قوته النفسية لإغلاق أي كيانات شريرة كامنة في الظلام.

أعظم شيء يمكن أن يفعله الإمبراطور هو توسيع إمبراطوريته طوال حياته. وكانت تلك هي النقطة الدقيقة للشكل الثاني لمعبد الإمبراطور الكبير ؛ كانت ستحاول إخضاع القارة الغربية.

بالنسبة له ، كانت الطاقة البائسة تتألق مثل النجوم اللامعة في جوف الليل.

في الوقت الحالي ، تم تخزينهم جميعًا في بوتقة الجحيم ، أفضل شيء من شيطان الإله شبح ، أنه كان قد حصده في اللحظات التي أعقبت استعادة اللؤلؤة.

فجأة ، لوح بيده ، وفتحت بوابة الجحيم ، متصلاً بموقع آخر في الزمكان. كما حدث ، كان هذا الموقع جزيرة شيطان الشيطان! دون أي تردد ، حبس شيطان شيطان الإنقاذ السباعي ، الذي جذب إليه بعد ذلك عبر البوابة.

ومع ذلك ، حتى مع اندفاع الطاقة الحيوية إلى المعبد ، اندلعت قوة الإمبراطور من الداخل. في غمضة عين ، ظهر إمبراطور حقيقي من فراغ ، يحمل صولجانًا ، الأداة التي كان سيستخدمها لتوسيع إمبراطوريته.

فقاعة!

لحسن الحظ ، حصل على عدد قليل من نوى الشياطين في جحيم الرياح الموسمية. علاوة على ذلك ، عندما اجتاحت إرادة الحكماء في اللؤلؤة المستوية وقتلت العديد من الشياطين الشريرة ، كان يانغ تشي قادرًا على حصاد قلوب الشياطين التي تركوها وراءهم.

تحطم الشيطان الشرير على الفور إلى مسحوق. يانغ تشي لم يكلف نفسه عناء التحدث إلى هذا الشيء ؛ لقد كان ببساطة مهتمًا باختبار قدراته على الاستدعاء.

يمكن أن تخترق عيناه الزمكان ، وبالتالي ، يمكنه بسهولة تحديد التقاربات الرئيسية للطاقة البائسة ، والمواقع مع الشياطين الشريرة ، والزومبي ، وأشباح الشيطان ، والهياكل العظمية ، وما شابه ذلك. كانت أماكن مثل جبال الجثة السوداء وجبال جثة شريرة.

فقاعة!

في الواقع ، في أعماق الزمكان ، رأى نصف طائرة ، متصلاً بالقارة الغنية الخصبة بواسطة ثقب دودي ، لم يكن سوى البعد السماوي. في وسط ذلك المكان ، في جبل شديد السواد ، كانت هناك هالة شيطان قوي للغاية.

فقاعة!

لم يكن هناك شك في ذلك: كان الإمبراطور الشبح ياما ، الذي كان أقوى بكثير من مستشار معهد ديمي الخالد. لا حتى مستشاري المعاهد الأربعة مجتمعين يمكنهم مضاهاة الإمبراطور الشبح ياما. كان استدعاء شيطان شرير مثله يفوق قدرات يانغ تشي حاليًا.

أصبحت قوته النفسية الآن أقوى من أي وقت مضى ، وعندما أطلق العنان لعاصفة نفسية ، تمكن من الوصول إلى العديد من الطائرات القريبة من نفس المستوى الذي كان يشغله. وهذا بدوره جعل سلطات استدعاء بوابة الجحيم الخاصة به أكثر فاعلية.

“أتساءل ما هو نوع جوهر الشيطان الذي سيكون لديه.” بعد بعض التفكير ، لم يكن يانغ تشي يتحرك ، متجهًا فوق المحيط نحو القارة الغربية.

كانت وجهته مدينة مزدهرة تسمى القمر الفضي ، وهي مركز تجاري ساحلي ، ومكان كبير إلى حد ما.

على ما كان أساسًا أفق القارة الغنية الخصبة كان هناك غشاء ، حاجز الأبعاد الذي يمكن فقط لأساطير الفراغ المكاني السفر عبره. كان هذا هو ما أدى إلى القارة الغربية.

“إذن ، أين أنا بالضبط؟” فكر ، وهو يمتص المعبد في جسده وينظر حوله. كان حاليًا في بحر السحب بالقرب من منطقة ساحلية معينة. بفضل كل الغيوم ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن لأي شخص أن يكتشفه.

لم يستطع يانغ تشي بمفرده اختراق هذا الحاجز ذي الأبعاد. ومع ذلك ، كان لديه معبد الإمبراطور الأكبر ، وبالتالي ، عندما وصل إلى نهاية البحر ، رسم على تشكيلاته التعويذة للقيام بذلك بالضبط.

أصبحت قوته النفسية الآن أقوى من أي وقت مضى ، وعندما أطلق العنان لعاصفة نفسية ، تمكن من الوصول إلى العديد من الطائرات القريبة من نفس المستوى الذي كان يشغله. وهذا بدوره جعل سلطات استدعاء بوابة الجحيم الخاصة به أكثر فاعلية.

قعقعة!

بفضل خريطته ، كان يعرف القليل عن المدن المحلية.

هكذا كان في أرض أخرى. في الوقت نفسه ، ارتجف معبد الإمبراطور الكبير عندما حاولت قوة هائلة طرده. اقتحمت الطاقة الحيوية المحلية للسماء والأرض طريقها إلى أعماق تكوينات التعويذات ، وتسببت على الفور في حدوث انفجارات ومضات من الضوء.

تحطم الشيطان الشرير على الفور إلى مسحوق. يانغ تشي لم يكلف نفسه عناء التحدث إلى هذا الشيء ؛ لقد كان ببساطة مهتمًا باختبار قدراته على الاستدعاء.

‘ماذا يحدث هنا؟’ كان معبد الإمبراطور الكبير جزءًا من القارة الغنية الخصبة ، ويختلف عن القارة الغربية على مستوى البنية التحتية. وهكذا ، أرادت الطاقة الحيوية المحلية غريزيًا طردها أو حتى إبادتها.

كان جنين الإمبراطور الذي أشع قوة إمبراطورية لا حدود لها ، مما يشير إلى أن يانغ تشي دفع معبد الإمبراطور الكبير إلى شكله الثاني.

ومع ذلك ، حتى مع اندفاع الطاقة الحيوية إلى المعبد ، اندلعت قوة الإمبراطور من الداخل. في غمضة عين ، ظهر إمبراطور حقيقي من فراغ ، يحمل صولجانًا ، الأداة التي كان سيستخدمها لتوسيع إمبراطوريته.

لم يستطع يانغ تشي بمفرده اختراق هذا الحاجز ذي الأبعاد. ومع ذلك ، كان لديه معبد الإمبراطور الأكبر ، وبالتالي ، عندما وصل إلى نهاية البحر ، رسم على تشكيلاته التعويذة للقيام بذلك بالضبط.

“أركان الأرض الأربعة هي ملكي ؛ تخدمني البحار الأربعة كوزراء…”

حتى التهم الشيطانية ، يمكن أن يتم خطف أساطير يين يانغ ، الذين كانوا يختبئون في أعماق الفضاء ، وتحويلهم إلى عبيد.

لقد كان صوت إمبراطور ، ينطلق من العصور القديمة ، وعلى الفور يخمد الطاقة الحيوية. بشكل غير متوقع ، كان هذا الإمبراطور يسعى بالفعل لتوسيع أراضيه! حتى عندما أخضع معبد الإمبراطور الكبير الطاقة الحيوية المحلية ، ظهر شيء جديد في أعماقه. جنين!

هذا هو ساحل بحر الأمواج ، المنطقة التجارية الأكثر ازدهارًا في القارة الغربية. ومع ذلك ، فهي ليست مركز الثقافة ، كما أنها ليست موقعًا للعديد من مناجم الأحجار الروحية. أعظم شموع الروح موجودة في سهول السماء السماوية ؛ هذا هو المكان الذي توجد فيه جميع المناجم والمدن ، وهذا هو المكان الذي من المرجح أن أجد فيه ما أحتاجه. لكن أولاً ، قد أتوجه إلى القمر الفضي للحصول على الأرض. لا بد أن تكون القارة الغربية مليئة بالتنانين الخفية والنمور الرابضين ، لذلك يجب أن أكون على أهبة الاستعداد في جميع الأوقات.

كان جنين الإمبراطور الذي أشع قوة إمبراطورية لا حدود لها ، مما يشير إلى أن يانغ تشي دفع معبد الإمبراطور الكبير إلى شكله الثاني.

يمكن أن تخترق عيناه الزمكان ، وبالتالي ، يمكنه بسهولة تحديد التقاربات الرئيسية للطاقة البائسة ، والمواقع مع الشياطين الشريرة ، والزومبي ، وأشباح الشيطان ، والهياكل العظمية ، وما شابه ذلك. كانت أماكن مثل جبال الجثة السوداء وجبال جثة شريرة.

أعظم شيء يمكن أن يفعله الإمبراطور هو توسيع إمبراطوريته طوال حياته. وكانت تلك هي النقطة الدقيقة للشكل الثاني لمعبد الإمبراطور الكبير ؛ كانت ستحاول إخضاع القارة الغربية.

حتى التهم الشيطانية ، يمكن أن يتم خطف أساطير يين يانغ ، الذين كانوا يختبئون في أعماق الفضاء ، وتحويلهم إلى عبيد.

كان لدى يانغ تشي شعور بأنه إذا غامر بما يكفي في هذه الأراضي للحصول على قلب القارة ، ثم جعلها جزءًا من معبد الإمبراطور الكبير ، فإن المعبد سيتحول. ستصبح مثل إمبراطورية فعلية ، تسعى باستمرار إلى التوسع وإضافة دماء جديدة إلى نفسها.

في أطلس القارة الغربية ، وُصفت القمر الفضي بأنها مدينة مزدهرة ومؤثرة ، يحكمها عضو في البيت الإمبراطوري ، وهو أسطوري معروف باسم سيدة الأميرة القمر الفضي.

يمكن أن يشعر يانغ تشي أن معبد الإمبراطور الكبير سعى لخوض معركة ، لغزو أرض جديدة ، والاستيلاء على طائرة أخرى من الوجود.

لم يكن هناك شك في ذلك: كان الإمبراطور الشبح ياما ، الذي كان أقوى بكثير من مستشار معهد ديمي الخالد. لا حتى مستشاري المعاهد الأربعة مجتمعين يمكنهم مضاهاة الإمبراطور الشبح ياما. كان استدعاء شيطان شرير مثله يفوق قدرات يانغ تشي حاليًا.

“جنين الإمبراطور…” فكر يانغ تشي ، وهو ينظر إلى أعماق المعبد. بدا وكأنه جنين بشري حقيقي ، يرقد هناك بعمق داخل المعبد ، ينبض برغبة في الغزو. كل الطاقة الحيوية التي واجهتها ، تم إخضاعها وتلطيفها وتنقيتها في هذه العملية.

هذا هو ساحل بحر الأمواج ، المنطقة التجارية الأكثر ازدهارًا في القارة الغربية. ومع ذلك ، فهي ليست مركز الثقافة ، كما أنها ليست موقعًا للعديد من مناجم الأحجار الروحية. أعظم شموع الروح موجودة في سهول السماء السماوية ؛ هذا هو المكان الذي توجد فيه جميع المناجم والمدن ، وهذا هو المكان الذي من المرجح أن أجد فيه ما أحتاجه. لكن أولاً ، قد أتوجه إلى القمر الفضي للحصول على الأرض. لا بد أن تكون القارة الغربية مليئة بالتنانين الخفية والنمور الرابضين ، لذلك يجب أن أكون على أهبة الاستعداد في جميع الأوقات.

مع وجود جنين الإمبراطور في معبد الإمبراطور الكبير ، شعر يانغ تشي بأنه أقوى من ذي قبل ، وقادر على إنجاز المزيد من الأعمال الرائعة.

كان الجانب الفريد والغريب للقارة الغربية هو أنها تفتقر إلى الشياطين.

“إذن ، أين أنا بالضبط؟” فكر ، وهو يمتص المعبد في جسده وينظر حوله. كان حاليًا في بحر السحب بالقرب من منطقة ساحلية معينة. بفضل كل الغيوم ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن لأي شخص أن يكتشفه.

كان جنين الإمبراطور الذي أشع قوة إمبراطورية لا حدود لها ، مما يشير إلى أن يانغ تشي دفع معبد الإمبراطور الكبير إلى شكله الثاني.

يمكن رؤية عدد لا يحصى من السفن التجارية على طول الساحل المتعرج ، ومن الواضح أن بعضها تحت قيادة أسطورة الفراغ المكاني. سيكون هؤلاء هم الذين يمكنهم المرور عبر حاجز الأبعاد إلى القارة الغنية الخصبة.

بالفعل ، يمكن ليانغ تشي اكتشاف وجود أحجار روح. ألقى بصره بعيدًا ، ورأى مناطق من طاقة الروح الكثيفة ، والتي كانت مناجم الأحجار الروحية.

بالفعل ، يمكن ليانغ تشي اكتشاف وجود أحجار روح. ألقى بصره بعيدًا ، ورأى مناطق من طاقة الروح الكثيفة ، والتي كانت مناجم الأحجار الروحية.

بسبب تحسنه في قاعدة الزراعة ، يمكنه الآن استخدام بوابة الجحيم الخاصة به لاستدعاء شياطين اللحم والدم. على الرغم من أن أعلى المستويات التي يمكنه استدعاؤها كانت تلك الموجودة في التحول الرابع أو الخامس ، إلا أنها ستظل مصدرًا مثاليًا للنوى الشيطانية التي سيحتاجها للحصول على أحجار روح.

هذا هو ساحل بحر الأمواج ، المنطقة التجارية الأكثر ازدهارًا في القارة الغربية. ومع ذلك ، فهي ليست مركز الثقافة ، كما أنها ليست موقعًا للعديد من مناجم الأحجار الروحية. أعظم شموع الروح موجودة في سهول السماء السماوية ؛ هذا هو المكان الذي توجد فيه جميع المناجم والمدن ، وهذا هو المكان الذي من المرجح أن أجد فيه ما أحتاجه. لكن أولاً ، قد أتوجه إلى القمر الفضي للحصول على الأرض. لا بد أن تكون القارة الغربية مليئة بالتنانين الخفية والنمور الرابضين ، لذلك يجب أن أكون على أهبة الاستعداد في جميع الأوقات.

كان لدى يانغ تشي شعور بأنه إذا غامر بما يكفي في هذه الأراضي للحصول على قلب القارة ، ثم جعلها جزءًا من معبد الإمبراطور الكبير ، فإن المعبد سيتحول. ستصبح مثل إمبراطورية فعلية ، تسعى باستمرار إلى التوسع وإضافة دماء جديدة إلى نفسها.

بفضل خريطته ، كان يعرف القليل عن المدن المحلية.

في الواقع ، في أعماق الزمكان ، رأى نصف طائرة ، متصلاً بالقارة الغنية الخصبة بواسطة ثقب دودي ، لم يكن سوى البعد السماوي. في وسط ذلك المكان ، في جبل شديد السواد ، كانت هناك هالة شيطان قوي للغاية.

كانت وجهته مدينة مزدهرة تسمى القمر الفضي ، وهي مركز تجاري ساحلي ، ومكان كبير إلى حد ما.

في أطلس القارة الغربية ، وُصفت القمر الفضي بأنها مدينة مزدهرة ومؤثرة ، يحكمها عضو في البيت الإمبراطوري ، وهو أسطوري معروف باسم سيدة الأميرة القمر الفضي.

في أطلس القارة الغربية ، وُصفت القمر الفضي بأنها مدينة مزدهرة ومؤثرة ، يحكمها عضو في البيت الإمبراطوري ، وهو أسطوري معروف باسم سيدة الأميرة القمر الفضي.

لم يستطع يانغ تشي بمفرده اختراق هذا الحاجز ذي الأبعاد. ومع ذلك ، كان لديه معبد الإمبراطور الأكبر ، وبالتالي ، عندما وصل إلى نهاية البحر ، رسم على تشكيلاته التعويذة للقيام بذلك بالضبط.

لم يمض وقت طويل قبل أن يجد يانغ تشي نفسه خارج المدينة.

حتى التهم الشيطانية ، يمكن أن يتم خطف أساطير يين يانغ ، الذين كانوا يختبئون في أعماق الفضاء ، وتحويلهم إلى عبيد.

كانت الجدران ضخمة ، وكانت مغطاة بنوع من الميثريل الذي يعكس ضوء القمر ، ويجعل حتى سكون الليل متألقًا مثل منتصف النهار.

في أطلس القارة الغربية ، وُصفت القمر الفضي بأنها مدينة مزدهرة ومؤثرة ، يحكمها عضو في البيت الإمبراطوري ، وهو أسطوري معروف باسم سيدة الأميرة القمر الفضي.

على مدى ملايين وملايين السنين التي مرت منذ ذلك الحين ، تقلص عدد الشياطين في القارة الغربية وتقلص إلى درجة انقرضت فيها بشكل أساسي. أي منظمات سعت إلى إيجاد نوى شيطانية لزيادة تشكيلات التعويذات أو الأجهزة السحرية ستحتاج إلى الحصول عليها خلسة من القارة الغنية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط