نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العاهل الحكيم 268

الطيران المسعور

الطيران المسعور

الفصل 268: الطيران المسعور

‘يجب علي الخروج من هنا!’ ظهر في يده حجر روح من الدرجة الحكيمة ، واستنزف قوته لشفاء نفسه.في الوقت نفسه ، استمر هو ومعبد الإمبراطور الكبير في الطيران بعيدًا عن الفضاء الرمادي في القارة الغربية.

 

كان مثل الشخص الذي طارد إلى حافة جرف ، وفي مواجهة موت محقق على يد عدوه ، اختار القفز.

لقد كانت لحظة خطر مميت للغاية.

بدا وكأنه إله السماء العظيم ، ثقل الرمح ، ثم ألقى به بكل قوته نحو اليد القادمة.قيل أن الآلهة الجهنمية يمكن أن يقذفوا رماحهم عالياً في السماء ، لتدمير الكواكب التي تمثل فيلق الآلهة ، وكان يانغ تشي يهاجم بنفس الطريقة الآن.

سقط يانغ تشي في براثن حكيم عظيم ، ولم يكن لديه طريقة مؤكدة للهروب.

“أجنحة الملاك.مجد الرب… ”

الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو وضع كل شيء على المحك ، ليهرب كالمجنون ويأمل أن القوة الفوضوية للزمكان نفسها ستضمن سلامته بطريقة ما.بعد كل شيء ، على الأقل بهذه الطريقة ستكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة.

طفرة!

كان مثل الشخص الذي طارد إلى حافة جرف ، وفي مواجهة موت محقق على يد عدوه ، اختار القفز.

ارتجفت طاقة يانغ تشي الحقيقية لأن قوة ذرة السماء ألحقت أضرارًا بالغة ببحر طاقته والعديد من خطوط الطول الخاصة به.لقد كاد أن يسعل دمًا في فمه ، لكنه لم يفعل.

ومع ذلك ، من الواضح أن الحكيم العظيم أدرك ما كان يخطط للقيام به ، وكان يحاول منعه.

 

قد انبثق الله من اليد الهائلة ، وشق طريقه من خلال أشباح الشيطان التي استدعى يانغ تشي ، وتحويلها إلى لا شيء أكثر من الغبار.بعد ذلك ، أطلقت القذيفة السماوية في اليد العنان لقوة الجاذبية التي تسببت في تموج وتشويه كل المساحة في المنطقة.

فقط الحكماء العظماء هم المؤهلون لمغادرة الطائرة ، للخروج من الفضاء الرمادي للقارة والدخول في فوضى الزمكان للسفر إلى قارات أخرى أو طائرات أعلى.

بالنسبة إلى يانغ تشي ، بدا الأمر كما لو أن الفراغ المحيط به قد تم تكومه ، مما جعله مثل طائر في قفص ، أو سمكة في شبكة ، غير قادر تمامًا على الهروب.

“إيييي؟” صدى صوت.بعد ذلك ، تسبب الحكيم العظيم الذي كان يتحكم في اليد في تجعيد إصبع السبابة ، ثم نفض الغبار عن رمح الاله الجهنمي لـ يانغ تشي’s.

اندلعت قوة ذرة السماء ، ودمرت طاقة يانغ تشي الحقيقية واخترقت بعمق باغودا الإمبراطور الكبير.

بالنسبة إلى يانغ تشي ، بدا الأمر كما لو أن الفراغ المحيط به قد تم تكومه ، مما جعله مثل طائر في قفص ، أو سمكة في شبكة ، غير قادر تمامًا على الهروب.

طفرة!

تحطمت يد الحكيم العظيم إلى لا شيء ، لكن الانفجار الناتج تسبب في تبخر الزمكان لخمسمائة كيلومتر في كل اتجاه وتحويله إلى فراغ.

تم تدمير أحد الأبعاد داخل الباغودا تمامًا ، مما تسبب في تحطم العديد من دروع الباغودا.

كانت بعرض عشرات الكيلومترات ، وكان كل جناح يتألف من عدة أجنحة فرعية ، ستة وثلاثون في المجموع.لقد أشعوا القداسة والنور ، وعندما اجتمعوا مع القوى المكانية لمعبد الإمبراطور الكبير ، فقد أدى ذلك في الواقع إلى تهدئة فوضى الزمكان المحيط ، وجعل يانغ تشي يشعر بالراحة مثل سمكة في الماء.

ارتجفت طاقة يانغ تشي الحقيقية لأن قوة ذرة السماء ألحقت أضرارًا بالغة ببحر طاقته والعديد من خطوط الطول الخاصة به.لقد كاد أن يسعل دمًا في فمه ، لكنه لم يفعل.

لقد كانت لحظة خطر مميت للغاية.

”عدد لا يحصى من الانتكاسات.ولادة السيد الرب من جديد “.

لذلك ، كانت مفاجأة له حقًا أن أجنحة الملاك الخاصة به كانت بهذه القوة.

فجأة ، اندلع تيار جديد من الطاقة الحقيقية من بحر طاقته ، مثل نار مستعرة ، ولكن في نفس الوقت ، ندى حلو شفى كل جروحه.السيادة اللورد الطاقة الحقيقية جعلته مثل طائر الفينيق ينهض من الرماد ، غير قابل للتدمير إلى الأبد ، قادر على التعافي حتى بعد أن صدمته ذرة حكيم عظيم.

انتشرت الشقوق على سطح الرمح ثم انهار.اختفى الضوء المنبعث من جحافل الآلهة ، وتلاشت الكمية الهائلة من الطاقة الحقيقية إلى لا شيء.في الوقت نفسه ، امتدت موجة الصدمة إلى الزمكان المحيط.

وبينما كان يتعافى ، انطلق بسرعة إلى الفضاء.أما بالنسبة لعدد لا يحصى من الشياطين في المنطقة ، فلم يكن لديهم أدنى فكرة عما كان يحدث ، وبالتالي هاجموه فور رؤيته.

لم يقتصر الأمر على عدم تأثير الفوضى المحيطة على الأجنحة فحسب ، بل بدا في الواقع أنها تعززها ، مما يمنحها سرعة إضافية.

ولكن بعد ذلك ، ظهر كف الحكيم العظيم مرة أخرى ، وأطلق المزيد من ذرات السماء التي دمرت أي شياطين شريرة اقتربوا منها.

وخلفه كانت توجد قارة هائلة معلقة في وسط زمكان فوضوي ، بسماء منحنية وأرض مسطحة.أما الحاجز الشفاف الذي أوقف الفوضى حوله ، فهو الفضاء الرمادي للقارة ، الذي كان بمثابة جنة القارة.بدون هذا الغشاء الواقي ، فإن النيازك وتدفقات الطاقة والتقلبات الفوضوية والقوى المدمرة الأخرى ستدمرها في طي النسيان.

أثناء الدوران ، استخدم يانغ تشي كل القوة التي يمكنه حشدها لاستدعاء رمح هائل ، يبلغ طوله عدة كيلومترات.كان يشبه الجبل تقريبًا ، ولم يكن سوى رمح الاله الجهنمي.لقد تم صنعه من طاقة حقيقية ، وعززته قوة الرياح الموسمية الجحيمية.في الواقع ، كانت قوية جدًا لدرجة أنها دمرت أي شياطين قريبة وامتصتهم إلى داخلها.

ومع ذلك ، من الواضح أن الحكيم العظيم أدرك ما كان يخطط للقيام به ، وكان يحاول منعه.

كان يانغ تشي على وشك شن أقوى هجوم يمكنه حشده باستخدام هذا الرمح.

بالاعتماد على طاقته الحقيقية ، وقوة العواصف المكانية ، وحجر روح من الدرجة الحكيمة ، انطلق ، محطمًا السماء الزرقاء.في غمضة عين ، عاد إلى الزمكان.

بدا وكأنه إله السماء العظيم ، ثقل الرمح ، ثم ألقى به بكل قوته نحو اليد القادمة.قيل أن الآلهة الجهنمية يمكن أن يقذفوا رماحهم عالياً في السماء ، لتدمير الكواكب التي تمثل فيلق الآلهة ، وكان يانغ تشي يهاجم بنفس الطريقة الآن.

طفرة!

انطلق الرمح الهائل ، وفي غمضة عين ، كان يضغط على راحة اليد الهائلة.ولا حتى موتات السماء يمكن أن توقفه.

“الجنة والأرض في كفي….” قال صوت قديم.

“إيييي؟” صدى صوت.بعد ذلك ، تسبب الحكيم العظيم الذي كان يتحكم في اليد في تجعيد إصبع السبابة ، ثم نفض الغبار عن رمح الاله الجهنمي لـ يانغ تشي’s.

الفصل 268: الطيران المسعور

طفرة!

فقط الحكماء العظماء هم المؤهلون لمغادرة الطائرة ، للخروج من الفضاء الرمادي للقارة والدخول في فوضى الزمكان للسفر إلى قارات أخرى أو طائرات أعلى.

انتشرت الشقوق على سطح الرمح ثم انهار.اختفى الضوء المنبعث من جحافل الآلهة ، وتلاشت الكمية الهائلة من الطاقة الحقيقية إلى لا شيء.في الوقت نفسه ، امتدت موجة الصدمة إلى الزمكان المحيط.

”عدد لا يحصى من الانتكاسات.ولادة السيد الرب من جديد “.

سعل يانغ تشي كمية كبيرة من الدم بسبب الإصابات.

بالاعتماد على طاقته الحقيقية ، وقوة العواصف المكانية ، وحجر روح من الدرجة الحكيمة ، انطلق ، محطمًا السماء الزرقاء.في غمضة عين ، عاد إلى الزمكان.

‘يجب علي الخروج من هنا!’ ظهر في يده حجر روح من الدرجة الحكيمة ، واستنزف قوته لشفاء نفسه.في الوقت نفسه ، استمر هو ومعبد الإمبراطور الكبير في الطيران بعيدًا عن الفضاء الرمادي في القارة الغربية.

يمكنهم امتصاص قوة العواصف المكانية وتحويلها إلى شيء يمكنه استخدامه.لقد جعلوه مثل طائر البحر في عاصفة ، قادرًا على الطيران بسهولة كبيرة.

“كنت لا أذهب إلى أي مكان!” ردد صوت الحكيم العظيم.”لا يهم أنك في ذلك الزمكان المشوه ، لا يزال بإمكاني أن أجعل من المستحيل عليك الهروب.”

اندلعت قوة ذرة السماء ، ودمرت طاقة يانغ تشي الحقيقية واخترقت بعمق باغودا الإمبراطور الكبير.

ترددت أصداء أصوات الهادر عندما انطلقت اليد الهائلة متجاوزة مساحة الرمادي باتجاه يانغ تشي.

سعل يانغ تشي كمية كبيرة من الدم بسبب الإصابات.

عند هذه النقطة ، كان يانغ تشي بعيدًا عن الفضاء الرمادي للقارة الغربية ، وكان خارجًا في فضاء زمكان فوضوي ، محاطًا برياح برية ، وعويل الأشباح وعويل الآلهة.بدت القوات التي هاجمته لا تقل عن هجوم أسطوري لا يموت ، وكان المشهد الذي لقي عينيه ظلامًا لا يمكن اختراقه.

انطلق الرمح الهائل ، وفي غمضة عين ، كان يضغط على راحة اليد الهائلة.ولا حتى موتات السماء يمكن أن توقفه.

وخلفه كانت توجد قارة هائلة معلقة في وسط زمكان فوضوي ، بسماء منحنية وأرض مسطحة.أما الحاجز الشفاف الذي أوقف الفوضى حوله ، فهو الفضاء الرمادي للقارة ، الذي كان بمثابة جنة القارة.بدون هذا الغشاء الواقي ، فإن النيازك وتدفقات الطاقة والتقلبات الفوضوية والقوى المدمرة الأخرى ستدمرها في طي النسيان.

ارتجفت طاقة يانغ تشي الحقيقية لأن قوة ذرة السماء ألحقت أضرارًا بالغة ببحر طاقته والعديد من خطوط الطول الخاصة به.لقد كاد أن يسعل دمًا في فمه ، لكنه لم يفعل.

في الوقت الحالي ، لم يستطع يانغ تشي رؤية القارة الغنية ، ولا يمكنه الشعور بها مع معبد الإمبراطور الكبير.بعد أن غادر الفضاء الرمادي للقارة الغربية ، ضاع ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية العودة إلى المنزل.وكان التموج الفوضوي للزمكان مدعومًا بهذه القوة بحيث أن أي مزارع في هذه الحالة لن يحسب له أي شيء تقريبًا.

أثناء الدوران ، استخدم يانغ تشي كل القوة التي يمكنه حشدها لاستدعاء رمح هائل ، يبلغ طوله عدة كيلومترات.كان يشبه الجبل تقريبًا ، ولم يكن سوى رمح الاله الجهنمي.لقد تم صنعه من طاقة حقيقية ، وعززته قوة الرياح الموسمية الجحيمية.في الواقع ، كانت قوية جدًا لدرجة أنها دمرت أي شياطين قريبة وامتصتهم إلى داخلها.

بالطبع ، لم يخرج يانغ تشي نفسه من الخطر.كانت اليد الهائلة لا تزال تقترب منه ، محاطة بمجموعة من الهالات المتوهجة التي قمعت العواصف المكانية.

انطلق الرمح الهائل ، وفي غمضة عين ، كان يضغط على راحة اليد الهائلة.ولا حتى موتات السماء يمكن أن توقفه.

فقط الحكماء العظماء هم المؤهلون لمغادرة الطائرة ، للخروج من الفضاء الرمادي للقارة والدخول في فوضى الزمكان للسفر إلى قارات أخرى أو طائرات أعلى.

”عدد لا يحصى من الانتكاسات.ولادة السيد الرب من جديد “.

“أجنحة الملاك!” نبح يانغ تشي.بالنظر إلى الخطر المميت ، كان بحاجة إلى استخدام كل خيار ممكن لمحاولة الفرار ، وبالتالي ، تدفقت الطاقة الحقيقية لإنشاء جناحين هائلين.

ترددت أصداء أصوات الهادر عندما انطلقت اليد الهائلة متجاوزة مساحة الرمادي باتجاه يانغ تشي.

كانت بعرض عشرات الكيلومترات ، وكان كل جناح يتألف من عدة أجنحة فرعية ، ستة وثلاثون في المجموع.لقد أشعوا القداسة والنور ، وعندما اجتمعوا مع القوى المكانية لمعبد الإمبراطور الكبير ، فقد أدى ذلك في الواقع إلى تهدئة فوضى الزمكان المحيط ، وجعل يانغ تشي يشعر بالراحة مثل سمكة في الماء.

 

لم يقتصر الأمر على عدم تأثير الفوضى المحيطة على الأجنحة فحسب ، بل بدا في الواقع أنها تعززها ، مما يمنحها سرعة إضافية.

ومع ذلك ، من الواضح أن الحكيم العظيم أدرك ما كان يخطط للقيام به ، وكان يحاول منعه.

تمت ترقية أجنحة يانغ تشي منذ فترة طويلة من أجنحة الشيطان الشيطاني إلى أجنحة الملاك.ومع ذلك ، بعد الحصول على معبد الإمبراطور الكبير ، لم يتم منحه مناسبات عديدة لاستخدامها.بعد كل شيء ، سمح له باغودا الإمبراطور الكبير باختراق الفضاء قبل الوصول إلى تحول الفراغ ، وهذا يعني أنه يمكنه تحقيق سرعة تفوق ما يستطيع بجناحيه.

طفرة!

لذلك ، كانت مفاجأة له حقًا أن أجنحة الملاك الخاصة به كانت بهذه القوة.

“الجنة والأرض في كفي….” قال صوت قديم.

يمكنهم امتصاص قوة العواصف المكانية وتحويلها إلى شيء يمكنه استخدامه.لقد جعلوه مثل طائر البحر في عاصفة ، قادرًا على الطيران بسهولة كبيرة.

لم يقتصر الأمر على عدم تأثير الفوضى المحيطة على الأجنحة فحسب ، بل بدا في الواقع أنها تعززها ، مما يمنحها سرعة إضافية.

في الواقع ، كان لصدمة يانغ تشي أن الجمع بين القوة المكانية لمعبد الإمبراطور الكبير ، بالإضافة إلى أجنحة الملاك ، عززته إلى عشرة أضعاف سرعته السابقة.

ترددت أصداء أصوات الهادر عندما انطلقت اليد الهائلة متجاوزة مساحة الرمادي باتجاه يانغ تشي.

رفرفت الأجنحة ، مما تسبب في تصاعد الرياح الإعصارية ، وفي الوقت نفسه ، تمتص المزيد من فوضى الزمكان.أثناء دورانها عبر خطوط الطول يانغ تشي وبحر الطاقة ، تسببت في توهج أجنحة الملاك بشكل أكثر سطوعًا.

بدا وكأنه إله السماء العظيم ، ثقل الرمح ، ثم ألقى به بكل قوته نحو اليد القادمة.قيل أن الآلهة الجهنمية يمكن أن يقذفوا رماحهم عالياً في السماء ، لتدمير الكواكب التي تمثل فيلق الآلهة ، وكان يانغ تشي يهاجم بنفس الطريقة الآن.

في أعماق الزمكان ، كانت هناك عواصف مكانية كان حتى الحكماء العظماء يهربون منها.لكن الآن ، لن يحتاج يانغ تشي للخوف منهم على الإطلاق.

 

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يزال بحاجة إلى الهروب.

يمكنهم امتصاص قوة العواصف المكانية وتحويلها إلى شيء يمكنه استخدامه.لقد جعلوه مثل طائر البحر في عاصفة ، قادرًا على الطيران بسهولة كبيرة.

طفرة!

“أجنحة الملاك.مجد الرب… ”

تحطمت يد الحكيم العظيم إلى لا شيء ، لكن الانفجار الناتج تسبب في تبخر الزمكان لخمسمائة كيلومتر في كل اتجاه وتحويله إلى فراغ.

 

لا أصدق أن أجنحة الملاك الخاصة بي يمكنها القيام بذلك.إنه أمر سيء للغاية ، أنا لست أسطوريًا في الفضاء ؛ ستكون الأجنحة أكثر قوة! يمكنني التحرك بسرعة بحيث يصعب على الناس رؤيتي! ” مما أسعده أنه يبدو الآن أنه من المرجح أن يتمكن من الهروب.كيف يمكن أن يخمن أنه خلال الوقت الذي ذهب فيه دون استخدام أجنحة الملاك ، سوف يتحسنون كثيرًا؟

“كنت لا أذهب إلى أي مكان!” ردد صوت الحكيم العظيم.”لا يهم أنك في ذلك الزمكان المشوه ، لا يزال بإمكاني أن أجعل من المستحيل عليك الهروب.”

انبعث إحساس بالغضب من يد الحكيم العظيم ، ورافقه زمجرة قاتمة من الفضاء الرمادي للقارة الغربية.ثم اندلعت قوة جبارة ، مما أدى إلى نمو اليد على الفور إلى عشرة أضعاف حجمها السابق.لقد تألقت قوة موتات السماء بمثل هذا التألق لدرجة أن الزمكان تموج بالتأكيد مثل البحر عندما اخترق حوت وحشي السطح.

“أجنحة الملاك.مجد الرب… ”

“الجنة والأرض في كفي….” قال صوت قديم.

خفق بجناحيه ، مما دفعه إلى الأمام لتحطيم الأعمدة.

بعد ذلك ، رأى يانغ تشي الفوضى من حوله تتحول فجأة إلى سماء زرقاء شاسعة ، وفي نهايتها كانت خمسة أعمدة ضخمة تمثل جوهر العالم.

‘غير جيد!’ كان يعتقد.من الواضح أنه سقط في يد الحكيم العظيم.

‘غير جيد!’ كان يعتقد.من الواضح أنه سقط في يد الحكيم العظيم.

بعد ذلك ، رأى يانغ تشي الفوضى من حوله تتحول فجأة إلى سماء زرقاء شاسعة ، وفي نهايتها كانت خمسة أعمدة ضخمة تمثل جوهر العالم.

خفق بجناحيه ، مما دفعه إلى الأمام لتحطيم الأعمدة.

كانت بعرض عشرات الكيلومترات ، وكان كل جناح يتألف من عدة أجنحة فرعية ، ستة وثلاثون في المجموع.لقد أشعوا القداسة والنور ، وعندما اجتمعوا مع القوى المكانية لمعبد الإمبراطور الكبير ، فقد أدى ذلك في الواقع إلى تهدئة فوضى الزمكان المحيط ، وجعل يانغ تشي يشعر بالراحة مثل سمكة في الماء.

“أجنحة الملاك.مجد الرب… ”

انتشرت الشقوق على سطح الرمح ثم انهار.اختفى الضوء المنبعث من جحافل الآلهة ، وتلاشت الكمية الهائلة من الطاقة الحقيقية إلى لا شيء.في الوقت نفسه ، امتدت موجة الصدمة إلى الزمكان المحيط.

بالاعتماد على طاقته الحقيقية ، وقوة العواصف المكانية ، وحجر روح من الدرجة الحكيمة ، انطلق ، محطمًا السماء الزرقاء.في غمضة عين ، عاد إلى الزمكان.

“أجنحة الملاك!” نبح يانغ تشي.بالنظر إلى الخطر المميت ، كان بحاجة إلى استخدام كل خيار ممكن لمحاولة الفرار ، وبالتالي ، تدفقت الطاقة الحقيقية لإنشاء جناحين هائلين.

 

طفرة!

اندلعت قوة ذرة السماء ، ودمرت طاقة يانغ تشي الحقيقية واخترقت بعمق باغودا الإمبراطور الكبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط