نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العاهل الحكيم 271

انجرف مع الامواج انطلق مع التيار

انجرف مع الامواج انطلق مع التيار

الفصل 271: انجرف مع الأمواج ، انطلق مع التيار

 

 

بالنظر إلى أن سكان هذا المكان يمكنهم امتصاص الطاقة الحقيقية من هذا القبيل ، وكذلك طاقة الروح التي ملأت المنطقة ، فما مدى قوتهم؟

اجتاحت الرياح الموسمية الجحيمية المهيبة ، على ما يبدو بلا نهاية.

كان قد سمع عن قارة زلزال الفجر ، وكان يعلم أنها مكان مهم.لقد كان موقعًا مهمًا في أيام قارة البرابرة.

كان من المستحيل تحديد عدد الأشباح الشيطانية التي ملأت الشيء ، لكنهم كانوا منظمين ، مع الجنرالات والقادة والنقباء وقادة الفرق وما شابه.لقد كانوا بحق جيشًا يسعى إلى غزو طائرة أخرى للوجود.

بالنظر إلى أن سكان هذا المكان يمكنهم امتصاص الطاقة الحقيقية من هذا القبيل ، وكذلك طاقة الروح التي ملأت المنطقة ، فما مدى قوتهم؟

كان الشيطان البرونزي الذي كان يمتلكه يانغ تشي أحد القادة ، من مستوى أعلى من الجحيم.قاد قسما هائلا من الجيش الذي كان يتألف من الملايين من أشباح الشيطان.

لقد وصل أخيرًا إلى قارة الزلزال الفجر الأسطورية.

في الوقت الحالي ، علم يانغ تشي أنه لا يستطيع إظهار وجهه في ظل الرياح الموسمية الجحيمية.كان هناك نصف حكماء هنا وهناك ، وإذا كشف عن نفسه ، فسيكون بالتأكيد في خطر كبير.كما ذهب المثل ، لا يستطيع حتى الرجل القوي محاربة مجموعة كاملة من الذئاب.كان بإمكانه فقط الانتظار حتى تصل الشياطين الشريرة إلى طائرة أخرى.نأمل أن يتمكن من دخول تلك الطائرة ، ومن ثم يكتشف طريقة للعودة إلى المنزل.

بعد امتلاك هذا الشيطان الشرير ، استخدم يانغ تشي ختم سيد الشيطان وبوابة الجحيم لإخضاعه تمامًا.إذا أراد ذلك ، يمكنه استخراج جوهرها الشيطاني بفكرة واحدة.

لسوء الحظ ، لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكانه أو بعده عن المنزل.

بدأ الشياطين الأشرار على الفور في المناداة بلغتهم.

نأمل أن يساعده معبد الإمبراطور الكبير في النهاية على تحديد الموقع الدقيق للقارة الغنية والمورقة.على الرغم من كونه بعيدًا جدًا عن المنزل ، إلا أنه لا يزال يشعر بضعف الاتصال بالمكان.لسوء الحظ ، كان مستوى زراعته منخفضًا جدًا في الوقت الحالي للقيام بالرحلة.

كلما اقترب ، نمت الأراضي والغابات والمحيطات في عينيه.كان مثل قطرة المطر ، يسقط باستمرار.

لحسن الحظ ، كان قريبًا جدًا من تحول الفضاء الفراغ.بمجرد أن يجد مكانًا هادئًا وهادئًا لتحقيق تقدمه ، سيكون لديه القدرة على كسر قيود الفضاء والفراغ.

كان للكوكب عدد لا يحصى من السحب على سطحه ، وكان محاطًا بضوء متوهج لم يكن سوى الفضاء الرمادي.

كان الحجر الروحي ذو الدرجة الحكيمة الذي يحمله في يده أصغر بكثير مما كان عليه في السابق ؛ كان هروبه من الحكماء العظماء قد تطلب منه استنزاف الكثير من قوتها.

يمكن للمعبد أن يخزن أنواعًا عديدة من الطاقة الحقيقية بأبعاد فريدة ، لدرجة أن يانغ تشي يمكن نظريًا أن يملأ نفسه بالكامل من أن يكون فارغًا.ستكون هذه الاحتياطيات مفيدة للغاية عندما حاول الوصول إلى تحول الفراغ.

“عاي.مستويات القوة التي أحتاجها الآن سخيفة.إذا كان الحجر الروحي ذو الدرجة الحكيمة يمكنه فقط أن يوصلني إلى تحويل الفضاء الفراغي ، فكيف سأصل إلى التحول ذي الخمس مراحل؟ من أين سأحصل على المزيد من الأحجار السيادية والحكيمة؟ لا تقل لي أنني بحاجة للعودة إلى القارة الغربية مرة أخرى.هذا لا يبدو كخيار.

يمكن للمعبد أن يخزن أنواعًا عديدة من الطاقة الحقيقية بأبعاد فريدة ، لدرجة أن يانغ تشي يمكن نظريًا أن يملأ نفسه بالكامل من أن يكون فارغًا.ستكون هذه الاحتياطيات مفيدة للغاية عندما حاول الوصول إلى تحول الفراغ.

وبينما كان يجلس هناك في معبد الإمبراطور الكبير ، ركز أفكاره على العواصف المكانية.

“قهر فجر الزلزال!”

في الوقت الحالي ، تكمن القوة المكانية بداخله ، وهي جاهزة للانفجار في أي لحظة.

“أنت… لقد هربت فعلاً من الحكيم العظيم الفراغ النقي؟” قالت السيدة سيلفرمون المرعبة.عندما أدركت أن يانغ تشي كان متشابكًا مع الحكماء العظماء ، كانت مقتنعة تمامًا أن الحكيم العظيم الفراغ النقي سيقبض عليه أو يقتله ، وبالتالي يحررها.

لقد أدت المطاردة السابقة إلى فتح الكثير من إمكاناتي.لسوء الحظ ، فقد ضاع أيضًا الكثير من الوقت.أحتاج إلى العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن ، وقتل ولي العهد.

لحسن الحظ ، كان قريبًا جدًا من تحول الفضاء الفراغ.بمجرد أن يجد مكانًا هادئًا وهادئًا لتحقيق تقدمه ، سيكون لديه القدرة على كسر قيود الفضاء والفراغ.

حتى الأيام التي قضاها في القارة الغربية كانت مقلقة.بعد كل شيء ، ماذا سيحدث إذا هاجم هوا تيانشيونغ والسيد الصغير كفن السماء ولي العهد بدونه؟ ما لم يتمكن من رؤية ولي العهد ميتًا شخصيًا ، فلن يكون قادرًا على الراحة أبدًا.

بدأ الشياطين الأشرار على الفور في المناداة بلغتهم.

“أنت… لقد هربت فعلاً من الحكيم العظيم الفراغ النقي؟” قالت السيدة سيلفرمون المرعبة.عندما أدركت أن يانغ تشي كان متشابكًا مع الحكماء العظماء ، كانت مقتنعة تمامًا أن الحكيم العظيم الفراغ النقي سيقبض عليه أو يقتله ، وبالتالي يحررها.

اجتاحت الرياح الموسمية الجحيمية المهيبة ، على ما يبدو بلا نهاية.

بدلا من ذلك ، هربت يانغ تشي إلى بر الأمان ، وتركها في حالة من اليأس التام.إذا لم يستطع الحكماء العظماء التعامل مع يانغ تشي ، فمن يستطيع ذلك؟ حتى الآن ، بدا من المستحيل عليها مطلقًا أن تكسب حريتها.

بعد امتلاك هذا الشيطان الشرير ، استخدم يانغ تشي ختم سيد الشيطان وبوابة الجحيم لإخضاعه تمامًا.إذا أراد ذلك ، يمكنه استخراج جوهرها الشيطاني بفكرة واحدة.

أما بالنسبة للأفراد الآخرين في معبد الإمبراطور الكبير ، فقد كان القتال بين الحكماء العظماء ويانغ تشي شديدًا لدرجة أن العديد منهم قد غرقوا في الوعي.الآن فقط بدأوا في التعافي.

كان من المستحيل تحديد عدد الأشباح الشيطانية التي ملأت الشيء ، لكنهم كانوا منظمين ، مع الجنرالات والقادة والنقباء وقادة الفرق وما شابه.لقد كانوا بحق جيشًا يسعى إلى غزو طائرة أخرى للوجود.

عند تطهير رأسه ، قال الحكيم العظيم ، “الأخ يانغ تشي ، هل هربت حقًا؟ هؤلاء كانوا حكماء عظماء! و الحكيم العظيم الفراغ النقي ، حسنًا ، إنه مشهور تمامًا في القارة الغربية “.

لقد وصل أخيرًا إلى قارة الزلزال الفجر الأسطورية.

“حكماء عظماء؟” رد يانغ تشي ببرود.”ها.لا يمكنهم حتى قتلي “.

لم يكن يانغ تشي قريبًا من المكان ، وكان بإمكانه بالفعل الشعور بالقوة والطاقة الحيوية.كانت الطاقة النقية لهذا المكان تسمى طاقة روح الزلزال ، وكانت ذات جودة أعلى بكثير من الطاقة الحيوية في القارة الغنية.

إذا تمكن من إعادة هؤلاء الأشخاص إلى القارة الغنية ، فإن القصص التي سيروونها ستعزز سمعته فقط.سيصبح مشهورًا لدرجة أنه حتى ولي العهد لن يكون قادرًا على مجارعته.

“أنت… لقد هربت فعلاً من الحكيم العظيم الفراغ النقي؟” قالت السيدة سيلفرمون المرعبة.عندما أدركت أن يانغ تشي كان متشابكًا مع الحكماء العظماء ، كانت مقتنعة تمامًا أن الحكيم العظيم الفراغ النقي سيقبض عليه أو يقتله ، وبالتالي يحررها.

في هذه المرحلة ، أرسل الشيطان البرونزي رسالة عقلية إلى يانغ تشي.”ميلورد ، الفضاء الرمادي لقارة فجر الزلزال أمامنا.هذا هو المكان الذي تتجه فيه الرياح الموسمية الجحيمية.عليك أن تكون حذرا جدا يا سيدي.تمتلك قارة زلزال الفجر عددًا من الخبراء يساوي عدد الغيوم في السماء.وهم يحرسون الفجوات الموجودة في مساحة الرمادي الخاصة بهم بعناية.بمجرد وصول جيشنا ، ستكون مجزرة.

 

بعد امتلاك هذا الشيطان الشرير ، استخدم يانغ تشي ختم سيد الشيطان وبوابة الجحيم لإخضاعه تمامًا.إذا أراد ذلك ، يمكنه استخراج جوهرها الشيطاني بفكرة واحدة.

كان الحجر الروحي ذو الدرجة الحكيمة الذي يحمله في يده أصغر بكثير مما كان عليه في السابق ؛ كان هروبه من الحكماء العظماء قد تطلب منه استنزاف الكثير من قوتها.

بالطبع ، كان كل ذلك بفضل الشيطان ، وقوة قلادة اللؤلؤ ذات النجوم التسعة.خلاف ذلك ، كيف يمكن أن يكون قهر نجم نجمي الشيطان؟ لقد كان مجرد خجل من أن تكون قويًا مثل هوا تيان شيونغ أو السيد الشاب كفن السماء.

لقد وصل أخيرًا إلى قارة الزلزال الفجر الأسطورية.

‘ماذا؟ قارة فجر الزلزال؟ الرياح الموسمية الجحيم تتجه إلى هناك؟ فوجئ يانغ تشي بأنه كان يرتجف.

 

كان قد سمع عن قارة زلزال الفجر ، وكان يعلم أنها مكان مهم.لقد كان موقعًا مهمًا في أيام قارة البرابرة.

أما بالنسبة للأراضي المرقطة ، فإن أي واحدة منها كانت في الواقع أكبر من القارة الغنية.

كانت أكبر بكثير من القارة الغربية أو القارة الغنية المورقة ، ووفقًا للسجلات القديمة ، كانت موقعًا يضم العديد من فناني الطاقة الأقوياء.كانت تعتبر طائرة أعلى ، بينما اعتبرت القارة الغنية – الخصبة مستوى منخفضًا.لا يمكن مقارنة الاثنين مع بعضهما البعض.

في تلك المرحلة ، فتح يانغ تشي عين الرب ونظر بعيدًا ، حيث يمكن رؤية كرة ضخمة.

تم سجن الإمبراطور الشبح ياما من قبل خبراء من تلك القارة ، وقد استخدموا حديد فجر الزلزال ؛ وحتى بعد كل الوقت الذي مضى ، لم يحرر نفسه بعد.كيف استطاع يانغ تشي أن يخمن أنه سيحمله رياح موسمية جحيمية إلى قارة زلزال الفجر ، تلك الطائرة الأسطورية الأعلى للوجود؟

كانت القارة الغنية الخصبة مثل بذور السمسم ، وكانت قارة الفجر الزلزالية مثل البطيخ.كان من المستحيل تقريبًا تخيل شكل الأشياء هناك.

“حسنًا ، هذا جيد.دعونا نرى كيف تبدو قارة زلزال الفجر.ربما يمكنني الحصول على بعض الأحجار الروحية ، أو حتى أفضل الأحجار الخالدة.إذا كانت القارة الغربية بها حجارة خالدة ، فإن قارة فجر الزلزال ستكون كذلك بالتأكيد.

مقارنة بهذا المكان ، كانت قارته صغيرة في أحسن الأحوال.على الكوكب الذي كان يمثل قارة فجى الزلزا ، كان من الممكن رؤية جميع أنواع الألوان المختلفة.قد يكون ذلك بسبب ميزات التضاريس المختلفة مثل الأدغال والمحيطات والجبال وما شابه.

واصل يانغ تشي ببساطة مع رياح الجحيم الموسمية ، واستعاد طاقته وسعيًا إلى التنوير في الزراعة.حتى أنه لاحظ سرًا الشياطين الأقوياء من حوله على أمل تعلم أشياء جديدة.

لقد وصل أخيرًا إلى قارة الزلزال الفجر الأسطورية.

أثناء قيامه ببناء سيد الطاقة الحقيقية ، وصل في النهاية إلى أقصى مستواه ، ثم بدأ في تخزين بعض منه في تشكيل تعويذة في معبد الإمبراطور الكبير.

كلما اقترب ، نمت الأراضي والغابات والمحيطات في عينيه.كان مثل قطرة المطر ، يسقط باستمرار.

يمكن للمعبد أن يخزن أنواعًا عديدة من الطاقة الحقيقية بأبعاد فريدة ، لدرجة أن يانغ تشي يمكن نظريًا أن يملأ نفسه بالكامل من أن يكون فارغًا.ستكون هذه الاحتياطيات مفيدة للغاية عندما حاول الوصول إلى تحول الفراغ.

حتى الأيام التي قضاها في القارة الغربية كانت مقلقة.بعد كل شيء ، ماذا سيحدث إذا هاجم هوا تيانشيونغ والسيد الصغير كفن السماء ولي العهد بدونه؟ ما لم يتمكن من رؤية ولي العهد ميتًا شخصيًا ، فلن يكون قادرًا على الراحة أبدًا.

في النهاية ، كان اللورد السيادي الحقيقي للطاقة في معبد الإمبراطور الكبير مثل المحيط الهائج.

كانت هائلة ، على ما يبدو لا تقهر ، مع هالة نابضة من شأنها أن تجعل أي شخص ينظر إليها يرتجف من الداخل.وكان هذا هو المكان الذي كانت تتجه فيه الرياح الموسمية الجحيمية.

مع استمرار العملية ، تقلص حجر الروح ذو الدرجة الحكيمة ببطء لأسفل ولأسفل حتى اختفى أخيرًا.

بشكل جماعي ، بدأوا في التوجّه نحو القارة.

في تلك المرحلة ، فتح يانغ تشي عين الرب ونظر بعيدًا ، حيث يمكن رؤية كرة ضخمة.

بشكل مثير للصدمة ، كانت قارة الزلزال في الواقع كوكبًا ، وليست قارة بسماء منحنية وأرض مسطحة.

كان كوكبًا!

كانت القارة الغنية الخصبة مثل بذور السمسم ، وكانت قارة الفجر الزلزالية مثل البطيخ.كان من المستحيل تقريبًا تخيل شكل الأشياء هناك.

كانت هائلة ، على ما يبدو لا تقهر ، مع هالة نابضة من شأنها أن تجعل أي شخص ينظر إليها يرتجف من الداخل.وكان هذا هو المكان الذي كانت تتجه فيه الرياح الموسمية الجحيمية.

في الوقت الحالي ، علم يانغ تشي أنه لا يستطيع إظهار وجهه في ظل الرياح الموسمية الجحيمية.كان هناك نصف حكماء هنا وهناك ، وإذا كشف عن نفسه ، فسيكون بالتأكيد في خطر كبير.كما ذهب المثل ، لا يستطيع حتى الرجل القوي محاربة مجموعة كاملة من الذئاب.كان بإمكانه فقط الانتظار حتى تصل الشياطين الشريرة إلى طائرة أخرى.نأمل أن يتمكن من دخول تلك الطائرة ، ومن ثم يكتشف طريقة للعودة إلى المنزل.

كان للكوكب عدد لا يحصى من السحب على سطحه ، وكان محاطًا بضوء متوهج لم يكن سوى الفضاء الرمادي.

تم سجن الإمبراطور الشبح ياما من قبل خبراء من تلك القارة ، وقد استخدموا حديد فجر الزلزال ؛ وحتى بعد كل الوقت الذي مضى ، لم يحرر نفسه بعد.كيف استطاع يانغ تشي أن يخمن أنه سيحمله رياح موسمية جحيمية إلى قارة زلزال الفجر ، تلك الطائرة الأسطورية الأعلى للوجود؟

بشكل مثير للصدمة ، كانت قارة الزلزال في الواقع كوكبًا ، وليست قارة بسماء منحنية وأرض مسطحة.

كان نفس الشعور الذي سيختبره الناس من نشأ في قرية زراعية صغيرة ، لكنهم حلموا بالذهاب إلى مدينة كبيرة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها يانغ تشي عالمًا كوكبيًا سليمًا ، ولم يستطع قمع الصدمة التي ملأت قلبه.بعد كل شيء ، كان وطنه ، القارة الغنية الخصبة ، مختلفًا تمامًا عن هذا.كان لها سماء منحنية وأرض مسطحة.كانت أرضه كالصحن ، وسماءه كوعاء يغطيه.

في النهاية ، كان اللورد السيادي الحقيقي للطاقة في معبد الإمبراطور الكبير مثل المحيط الهائج.

“إذا كانت القارة كروية ، فماذا عن الأشخاص في القاع؟ ألا يجب أن يسقطوا؟ ظهرت العديد من الأسئلة مثل هذا في ذهنه.ومع ذلك ، فقد تذكر قراءة السجلات القديمة التي تحدثت عن القارات الكروية ، حيث تتدفق طاقة روح السماء والأرض في دورة كاملة.ربما كان لذلك علاقة به.على أي حال ، فقط أماكن مثل هذه يمكن أن يطلق عليها حقًا عوالم.

كانت أشبه بالطاقة التسعة يانغ الخالدة أو الطاقة الحقيقية للسماء الصافية أو الطاقة الحقيقية الفارغة العظيمة.

بعد التفكير في الأمر ، أدرك يانغ تشي أن قارة فجر الزلزال يمكن أن تسمى كوكب الزلزال-الفجر.عند رؤية المكان الضخم ، فكر على الفور في الخرائط التي رآها للقارة الغنية الخصبة.

“قهر فجر الزلزال!”

مقارنة بهذا المكان ، كانت قارته صغيرة في أحسن الأحوال.على الكوكب الذي كان يمثل قارة فجى الزلزا ، كان من الممكن رؤية جميع أنواع الألوان المختلفة.قد يكون ذلك بسبب ميزات التضاريس المختلفة مثل الأدغال والمحيطات والجبال وما شابه.

بشكل مثير للصدمة ، كانت قارة الزلزال في الواقع كوكبًا ، وليست قارة بسماء منحنية وأرض مسطحة.

أما بالنسبة للأراضي المرقطة ، فإن أي واحدة منها كانت في الواقع أكبر من القارة الغنية.

في الوقت الحالي ، تكمن القوة المكانية بداخله ، وهي جاهزة للانفجار في أي لحظة.

كانت القارة الغنية الخصبة مثل بذور السمسم ، وكانت قارة الفجر الزلزالية مثل البطيخ.كان من المستحيل تقريبًا تخيل شكل الأشياء هناك.

لسوء الحظ ، لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكانه أو بعده عن المنزل.

لم يكن يانغ تشي قريبًا من المكان ، وكان بإمكانه بالفعل الشعور بالقوة والطاقة الحيوية.كانت الطاقة النقية لهذا المكان تسمى طاقة روح الزلزال ، وكانت ذات جودة أعلى بكثير من الطاقة الحيوية في القارة الغنية.

في الوقت الحالي ، تكمن القوة المكانية بداخله ، وهي جاهزة للانفجار في أي لحظة.

كانت أشبه بالطاقة التسعة يانغ الخالدة أو الطاقة الحقيقية للسماء الصافية أو الطاقة الحقيقية الفارغة العظيمة.

بعد امتلاك هذا الشيطان الشرير ، استخدم يانغ تشي ختم سيد الشيطان وبوابة الجحيم لإخضاعه تمامًا.إذا أراد ذلك ، يمكنه استخراج جوهرها الشيطاني بفكرة واحدة.

بالنظر إلى أن سكان هذا المكان يمكنهم امتصاص الطاقة الحقيقية من هذا القبيل ، وكذلك طاقة الروح التي ملأت المنطقة ، فما مدى قوتهم؟

واصل يانغ تشي ببساطة مع رياح الجحيم الموسمية ، واستعاد طاقته وسعيًا إلى التنوير في الزراعة.حتى أنه لاحظ سرًا الشياطين الأقوياء من حوله على أمل تعلم أشياء جديدة.

لا عجب أن كبار الخبراء في وطنه كانوا دائمًا معجبين بقارة زلزال الفجر ، وكانوا يتوقون للذهاب إلى هناك.

إذا تمكن من إعادة هؤلاء الأشخاص إلى القارة الغنية ، فإن القصص التي سيروونها ستعزز سمعته فقط.سيصبح مشهورًا لدرجة أنه حتى ولي العهد لن يكون قادرًا على مجارعته.

كان نفس الشعور الذي سيختبره الناس من نشأ في قرية زراعية صغيرة ، لكنهم حلموا بالذهاب إلى مدينة كبيرة.

قبل فترة طويلة ، سقطت ذرة الغبار التي كان يانغ تشي في غابة.

مع اقتراب الرياح الموسمية الجحيمية ، انبثقت هالة من الكوكب تسببت في ارتعاش الرياح الموسمية بأكملها ، وكشفت عن الشياطين الشريرة في الداخل.

كان كوكبًا!

بدأ الشياطين الأشرار على الفور في المناداة بلغتهم.

وبينما كان يجلس هناك في معبد الإمبراطور الكبير ، ركز أفكاره على العواصف المكانية.

“هجوم!”

كانت هائلة ، على ما يبدو لا تقهر ، مع هالة نابضة من شأنها أن تجعل أي شخص ينظر إليها يرتجف من الداخل.وكان هذا هو المكان الذي كانت تتجه فيه الرياح الموسمية الجحيمية.

“قهر فجر الزلزال!”

كلما اقترب ، نمت الأراضي والغابات والمحيطات في عينيه.كان مثل قطرة المطر ، يسقط باستمرار.

بشكل جماعي ، بدأوا في التوجّه نحو القارة.

ووووووش!

سرعان ما شاهد يانغ تشي قوات قارة زلزال الفجر ، خبراء يرتدون المدرعات والذين كانوا محاربي الطاقة والمزارعين ، كلهم ​​يقاتلون بكل قوة ضد الشياطين الشيطانية.

واصل يانغ تشي ببساطة مع رياح الجحيم الموسمية ، واستعاد طاقته وسعيًا إلى التنوير في الزراعة.حتى أنه لاحظ سرًا الشياطين الأقوياء من حوله على أمل تعلم أشياء جديدة.

قال يانغ تشي: “هذا لا علاقة له بي”.”أنا فقط بحاجة للدخول إلى قارة الزلزال والاختراق في التحول إلى الفضاء الفراغ”.مع ذلك ، ترك الشيطان الذي كان يمتلكه واستخدم معبد الإمبراطور الكبير ليطير باتجاه قارة زلزال الفجر ، بحجم صغير مثل ذرة من الغبار.

“هجوم!”

كلما اقترب ، نمت الأراضي والغابات والمحيطات في عينيه.كان مثل قطرة المطر ، يسقط باستمرار.

 

ووووووش!

كان نفس الشعور الذي سيختبره الناس من نشأ في قرية زراعية صغيرة ، لكنهم حلموا بالذهاب إلى مدينة كبيرة.

سرعان ما كان يمر عبر الحواجز الدفاعية التي تحمي القارة.على الرغم من وجود العديد من الخبراء تحت هذه الأجواء ، لم يشعر يانغ تشي على الفور بهالة أي حكيم عظيم.

قال يانغ تشي: “هذا لا علاقة له بي”.”أنا فقط بحاجة للدخول إلى قارة الزلزال والاختراق في التحول إلى الفضاء الفراغ”.مع ذلك ، ترك الشيطان الذي كان يمتلكه واستخدم معبد الإمبراطور الكبير ليطير باتجاه قارة زلزال الفجر ، بحجم صغير مثل ذرة من الغبار.

وبالنظر إلى أنه قد هرب لتوه من الحكماء العظماء ، فلم يكن هناك من طريقة يلاحظه الأساطير في المنطقة.

كانت أشبه بالطاقة التسعة يانغ الخالدة أو الطاقة الحقيقية للسماء الصافية أو الطاقة الحقيقية الفارغة العظيمة.

قبل فترة طويلة ، سقطت ذرة الغبار التي كان يانغ تشي في غابة.

بدلا من ذلك ، هربت يانغ تشي إلى بر الأمان ، وتركها في حالة من اليأس التام.إذا لم يستطع الحكماء العظماء التعامل مع يانغ تشي ، فمن يستطيع ذلك؟ حتى الآن ، بدا من المستحيل عليها مطلقًا أن تكسب حريتها.

  • لقد وصل أخيرًا إلى قارة الزلزال الفجر الأسطورية.

حتى الأيام التي قضاها في القارة الغربية كانت مقلقة.بعد كل شيء ، ماذا سيحدث إذا هاجم هوا تيانشيونغ والسيد الصغير كفن السماء ولي العهد بدونه؟ ما لم يتمكن من رؤية ولي العهد ميتًا شخصيًا ، فلن يكون قادرًا على الراحة أبدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط