نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العاهل الحكيم 291

ارتداء جلد النمر

ارتداء جلد النمر

الفصل 291: ارتداء جلد النمر

غادر يانغ تشي والمرتزقة جبل ياما ، ليجدوا أنفسهم في المستنقعات المتعفنة لمملكة جثة الجنة.

كان يانغ تشي يعلم أنه لا معبد الإمبراطور الكبير ، ولاقوة عراب الجحيم ، ولا السيف الذهبي المهيمن على السماء ، ولا أي من تقنياته الأخرى ستفيده ضد الإمبراطور الشبح ياما.

روووومبل!

كان صحيحًا أن قوة عراب الجحيم كانت أكثر التقنيات بدائيةً ، ممثلةً لقدرة الرب.

Cobra

إذا واجه حكيمًا عاديًا ، فستتاح له على الأقل فرصة للهروب بحياته. لكن الإمبراطور الشبح ياما لم يكن حكيمًا عاديًا. لقد كان ملكًا شيطانيًا من العصور البدائية ، وقد تطلب الأمر فريقًا كاملاً من الحكماء العظماء لإغلاقه مرة أخرى في اليوم. الآن للتو ، أغلق المنطقة بأكملها دون حتى أن يحاول ، وهو أمر يحد من قوة الخالدين.

بالطبع ، كان يانغ تشي يحاول عمدا تخويف شبح الإمبراطور ياما.

في مستوى الحكيم العظيم ، كانت كل خطوة أقوى بكثير من السابقة ، ولم يكن هناك أي شك في أن الإمبراطور الشبح ياما كان حكيمًا رفيع المستوى. إن قيادته لعدد لا يحصى من القوانين السحرية ضمنت أنه حتى مستشاري المعاهد العظيمة لا يمكنهم فعل أي شيء له.

شم يانغ تشي ببرود واتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. “انظر ، الإمبراطور الشبح ياما ، هل أحتاج إلى استدعاء ختم فيلق الاله أم لا؟ هناك شخص آخر أتوق لقتله في القارة الغنية ، لذا إما أن تعترف بالولاء لي ، أو يتم سحقه. الأمر متروك لك.”

بالطبع ، كان مستشار معهد ديمي الخالد غامضًا ويصعب قراءته ، لذلك لم يكن يعلم ما سيحدث إذا اندلع هو و الإمبراطور الشبح ياما في القتال. على أي حال ، هذا لا يهم. لم يكن الأمر كما لو أن المستشار سيظهر في هذا الموقف لإنقاذ الموقف.

كان يانغ تشي يتوق للعودة إلى معهد ديمي الخالد ، أو ربما إجراء اتصال مع هوا تيان شيونغ لمعرفة الوضع مع ولي العهد. ولكن الآن لديه الإمبراطور الشبح ياما يظلمه ، مما يعني أنه في خطر دائم. وبسبب ذلك ، كان يأمل في الوصول إلى التحول ذي الخمس مراحل في أسرع وقت ممكن ، وأن يصبح أقوى.

إلى جانب ذلك ، لم يرغب يانغ تشي في الحصول على مساعدة من هذا القبيل. لا ، كان سيبذل جهده الأخير لمحاولة إنقاذ الموقف. حتى أنه ذهب إلى حد مطالبة الإمبراطور الشبح ياما بالاعتراف بالولاء له وأن يكون خادمًا له. بعد كل شيء ، كان الإمبراطور الشبح ياما يدرك جيدًا مدى قوة ختم فيلق الاله ، وكان يعلم أنه يمكن أن يقتله.

في مستوى الحكيم العظيم ، كانت كل خطوة أقوى بكثير من السابقة ، ولم يكن هناك أي شك في أن الإمبراطور الشبح ياما كان حكيمًا رفيع المستوى. إن قيادته لعدد لا يحصى من القوانين السحرية ضمنت أنه حتى مستشاري المعاهد العظيمة لا يمكنهم فعل أي شيء له.

“شعور بالانتحار ، شقي ؟!” صرخ الإمبراطور الشبح ياما بغضب. كان هناك شيء غريب بشكل خاص حول كيفية تركيز عينيه الشريرة على جبين يانغ تشي ، كما لو كان يرى أعمق أسراره.

يانغ تشي يعرف طوال الوقت أن ولي العهد اكتسب قوة الحياة في مياه الينابيع من الإمبراطور الشبح ياما. هذا وحده جعل من الواضح أنهم كانوا يعملون معًا. ومع ذلك ، من الواضح أن الإمبراطور الشبح ياما كان يخطط ضده ، وكان ينظر إليه على أنه ليس أكثر من مجرد لحم غداء.

شم يانغ تشي ببرود واتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. “انظر ، الإمبراطور الشبح ياما ، هل أحتاج إلى استدعاء ختم فيلق الاله أم لا؟ هناك شخص آخر أتوق لقتله في القارة الغنية ، لذا إما أن تعترف بالولاء لي ، أو يتم سحقه. الأمر متروك لك.”

الفصل 291: ارتداء جلد النمر

“أنت تخادع أيها الشرير. أن ختم الفيلق الإلهي في جبهتك قوي ، لكنه سلبي. لا يمكنك استخدامه كسلاح! الى جانب ذلك ، لقد كسر. غير مكتمل. إذا كانت كاملة ، فلن يستطيع حتى خالد أن يفعل أي شيء لك. لكن في المرة الأخيرة التي اشتبكنا فيها ، لم تقتلني ، مما يشير إلى أنها لا تعمل بكامل طاقتها. أنت تعرف ماذا ، أعتقد أنني سألتقطك ، وأحفر الختم من رأسك ، وأمتصه. إذن سأكون أقوى كيان في العالم! ”

الفصول الجايا نار ????

“هل هذا ما تظنه؟” هز يانغ تشي كتفيه. “على ما يرام. انطلق وحاول. حتى لو لم يكتمل ، يكفي تدمير شيطان مثلك. تذكر ، آخر مرة التقينا فيها ، كنت في مستوى الحياة فقط. لهذا السبب لم أتمكن من التحكم في الختم مباشرة. لكن الآن أنا أسطوري ، لذا فإن الأمور مختلفة تمامًا “. في محاولة لإلقاء الحذر على الريح ، اتخذ يانغ تشي خطوة غير رسمية إلى الأمام ، حيث كان يتجرأ على ما يبدو الإمبراطور الشبح ياما لمهاجمته.

قال الإمبراطور الشبح ياما: “حسنًا ، لنذهب”. “أنا فضولي لمعرفة كيف سيكون شكل هذا المستشار.”

بالنسبة لجميع المرتزقة ، كانت المحادثة التي دارت صادمة للغاية لدرجة أن العديد منهم كادوا أن ينهاروا في فقدان الوعي وهم يتقلصون في زوايا القاعة ، وهم يرتجفون مثل صغار الدجاج. في المقابل ، شاهد تشاو جوانج الموقف بعيون متلألئة ، ويبدو أنه فضولي أكثر فأكثر مع يانغ تشي.

“هل هذا ما تظنه؟” هز يانغ تشي كتفيه. “على ما يرام. انطلق وحاول. حتى لو لم يكتمل ، يكفي تدمير شيطان مثلك. تذكر ، آخر مرة التقينا فيها ، كنت في مستوى الحياة فقط. لهذا السبب لم أتمكن من التحكم في الختم مباشرة. لكن الآن أنا أسطوري ، لذا فإن الأمور مختلفة تمامًا “. في محاولة لإلقاء الحذر على الريح ، اتخذ يانغ تشي خطوة غير رسمية إلى الأمام ، حيث كان يتجرأ على ما يبدو الإمبراطور الشبح ياما لمهاجمته.

لم يكن بإمكانه أبدًا أن يخمن أن يانغ تشي سيكون قادرًا على التعامل مع شرير مثل الإمبراطور الشبح ياما. بعد كل شيء ، على الرغم من الكلمات النبيلة التي ظل الإمبراطور الشبح ياما يقذفها ، لم يكن يفعل أي شيء في الواقع. في الواقع ، بدا خائفًا بالفعل.

في غضون لحظات ، صبح جبل ياما كنزًا سحريًا يجلس على راحة يده. كانت الحقيقة أن الجبل كان مثل معبد الإمبراطور الكبير أو السيف الذهبي الذي يهيمن على السماء. لقد كان عنصرًا حكيمًا ، صُنع بدم وعرق ودموع حكيم عظيم. على الرغم من أن يانغ تشي لم يستطع إطلاق العنان للإمكانات النهائية للعنصرين الحكيمين اللذين يمتلكهما حاليًا ، إلا أن الإمبراطور الشبح ياما مختلف. من المؤكد أنه يمكنه الاعتماد على القوى الكاملة لجبل ياما. بعد كل شيء ، لقد ابتكرها في البداية.

“أنت مخادع بالتأكيد!” قال الإمبراطور الشبح ياما وهو يلعق شفتيه بلسانه الدموي. “إذا كان بإمكانك في الواقع استخدامه كسلاح ، أيها الشرير الصغير ، فلديك بالفعل. لن تتحدث عن طريقك للخروج من هذا الموقف “. بذلك ، قام بمصافحة يده ، مما تسبب في انطلاق طاقة الشيطان ، كما لو كان يرتخي لبدء القتال.

بالنسبة لجميع المرتزقة ، كانت المحادثة التي دارت صادمة للغاية لدرجة أن العديد منهم كادوا أن ينهاروا في فقدان الوعي وهم يتقلصون في زوايا القاعة ، وهم يرتجفون مثل صغار الدجاج. في المقابل ، شاهد تشاو جوانج الموقف بعيون متلألئة ، ويبدو أنه فضولي أكثر فأكثر مع يانغ تشي.

“إذا كنت تعتقد أنني أكذب ، فلا بأس.” قال يانغ تشي وهو يمسح أصابعه في الهواء بشكل عرضي ، “انطلق وهاجمني. لكنني أعدك ، ستندم على ذلك لبقية حياتك ، مهما كانت قصيرة “.

وضع الكنز بعيدًا ، وشبَّك يديه خلف ظهره ، وقال بأشد الأصوات شرا ، “اسمع أيها الشرير. كما قلت ، أنا قادم معك. أينما ذهبت ، أذهب. لا يمكنك أن تكون على أهبة الاستعداد طوال الوقت ، لذلك إذا اكتشفت أنه لا يمكنك استخدام ختم فيلق الاله ، فأنت ميت! ”

بدلاً من ذلك ، وقف الإمبراطور الشبح ياما هناك بتردد ، مستذكراً اللحظة التي ظهر فيها له العفريت الذهبي آخر مرة ، والألم المروع والإصابة التي نتجت عن ذلك. كانت الحقيقة أنه كاد يموت في ذلك الوقت. لقد عاملته قوة فيلق الآلهة مثل دمية خرقة ، وكلما فكر في الأمر ، قل رغبته في رؤية ذلك العفريت الذهبي مرة أخرى.

____________

أخيرًا ، قال ، “أنا ، الإمبراطور الشبح ياما ، أنا خبير كبير من عصر البراري الكبري! لقد تم عزلتي منذ عشرات الآلاف من السنين ، لكنني الآن حر ، وسأسيطر على العالم! قريباً ، ستكون القارة الغنية الخصبة بحرًا من الدماء ، وبعد ذلك ، سأقوم بذبح الجميع من كاتدرائية زلزال الفجر! ”

بالطبع ، كان مستشار معهد ديمي الخالد غامضًا ويصعب قراءته ، لذلك لم يكن يعلم ما سيحدث إذا اندلع هو و الإمبراطور الشبح ياما في القتال. على أي حال ، هذا لا يهم. لم يكن الأمر كما لو أن المستشار سيظهر في هذا الموقف لإنقاذ الموقف.

قال يانغ تشي: “حسنًا ، اذهب وافعل ما عليك القيام به”. “ولكن إذا لم يكن هناك شيء آخر بيننا ، فسأخذ مرتزقتي وأرحل.”

“أنت محق تمامًا ، أيها النمل! كارثة كبيرة قادمة إلى كاتدرائية زلزال الفجر ، شكراً لي! ”

“هل تعتقد أنك ستخرج من هنا ، أيها الشرير؟” اندلعت ابتسامة شريرة على الإمبراطور الشبح ياما. وتابع وهو يهز رأسه: “أنا لا أدعك تبتعد عن عيني. أريد أن أعرف الحقيقة عنك ، وبالتالي أنا قادم معك. دعونا نرى إلى أي مدى ستأخذ هذه الخدعة في الواقع “.

 

ابتسم يانغ تشي ببرود. “هل تريد أن تأتي معي؟ على ما يرام. لكني سأغادر جبل ياما. أنت لن تمنعني ، أليس كذلك؟ ” ولوح بيده ، ساعد جميع المرتزقة على الوقوف على أقدامهم. “هيا أيها الناس. غادروا. ليس هناك من طريقة لاستخدام الإمبراطور الشبح ياما سحره لمحاولة إيقافنا. إذا كان يريد لكان قد فعل ذلك “.

قال الإمبراطور الشبح ياما: “معبد الإمبراطور الكبير”. “بعد أن حصل ولي العهد على تراث الإمبراطور الكبير ريتش لوش ، كان من المفترض أن تذهب إليه تلك الباغودا. كيف حصلت عليها؟”

أطلق صيحة ، وأرسل العديد من تيارات الطاقة الحقيقية لمهاجمة الجبل نفسه ، وفتح ممر.

“نعم قائد!” قال المرتزقة. من الواضح أن جميعهم كانوا مكرسين تمامًا وبشكل كامل لـ يانغ تشي الآن.

“الخنازير الصغيرة القذرة” ، هدر الإمبراطور الشبح ياما ، وهو يلوح بيديه بشكل غريزي لتعطيل سحر ياما ماونتن ، مما يسمح لـ يانغ تشي بالمرور من خلالها دون أن يصاب بأذى. حتى كان متأكدًا تمامًا من حدود يانغ تشي ، لم يجرؤ على فعل أي شيء لإثارة رد فعل من تم فيلق الاله.

“كاتدرائية زلزال الفجر !؟” ومضت عيون الإمبراطور الشبح ياما بالكراهية. “لذلك ، أنجبت ابنتهم المقدسة إلهًا مفترضًا نزل من السماء إلى العالم الفاني. إبن ، هاه. حسنًا ، يجب أن يكون صحيحًا. ليس هناك من طريقة كانت للابنة المقدسة علاقة غرامية. إلى جانب ذلك ، رأيت ابنها بأم عيني. إنه قوي بالفطرة ونبيل على المستوى تحت البنيوي. هو فقط لم يطلق العنان لإمكاناته الحقيقية. حسنًا ، لا يهم. إنه أكثر من مجرد بيدق في اشتباكي مع كاتدرائية زلزال الفجر! ”

غادر يانغ تشي والمرتزقة جبل ياما ، ليجدوا أنفسهم في المستنقعات المتعفنة لمملكة جثة الجنة.

كان يانغ تشي يتوق للعودة إلى معهد ديمي الخالد ، أو ربما إجراء اتصال مع هوا تيان شيونغ لمعرفة الوضع مع ولي العهد. ولكن الآن لديه الإمبراطور الشبح ياما يظلمه ، مما يعني أنه في خطر دائم. وبسبب ذلك ، كان يأمل في الوصول إلى التحول ذي الخمس مراحل في أسرع وقت ممكن ، وأن يصبح أقوى.

“كابتن ، هل نحن حقا أحرار؟” قالت إحدى المرتزقة إنها بالكاد قادرة على تصديق ما كان يحدث.

وضع الكنز بعيدًا ، وشبَّك يديه خلف ظهره ، وقال بأشد الأصوات شرا ، “اسمع أيها الشرير. كما قلت ، أنا قادم معك. أينما ذهبت ، أذهب. لا يمكنك أن تكون على أهبة الاستعداد طوال الوقت ، لذلك إذا اكتشفت أنه لا يمكنك استخدام ختم فيلق الاله ، فأنت ميت! ”

“نعم ،” أجاب يانغ تشي ببرود. “كما ترى ، تم هزيمة الإمبراطور الشبح ياما ذات مرة من قبل داعمي الغامض.” تابع قائلاً: “لقد خدعنا قصر البراري الكبري ، لقد تم تجنيدنا لمجرد تقديم تضحيات إلى الإمبراطور الشبح ياما ، وهو ينظر حوله إلى جميع المرتزقة. من الآن فصاعدًا ، ستظلون جميعًا بالقرب مني. من الواضح أن الإمبراطور الشبح ياما لن يدع أي منا يفلت من العقاب إذا سنحت له الفرصة “.

“كاتدرائية زلزال الفجر !؟” ومضت عيون الإمبراطور الشبح ياما بالكراهية. “لذلك ، أنجبت ابنتهم المقدسة إلهًا مفترضًا نزل من السماء إلى العالم الفاني. إبن ، هاه. حسنًا ، يجب أن يكون صحيحًا. ليس هناك من طريقة كانت للابنة المقدسة علاقة غرامية. إلى جانب ذلك ، رأيت ابنها بأم عيني. إنه قوي بالفطرة ونبيل على المستوى تحت البنيوي. هو فقط لم يطلق العنان لإمكاناته الحقيقية. حسنًا ، لا يهم. إنه أكثر من مجرد بيدق في اشتباكي مع كاتدرائية زلزال الفجر! ”

“نعم قائد!” قال المرتزقة. من الواضح أن جميعهم كانوا مكرسين تمامًا وبشكل كامل لـ يانغ تشي الآن.

بدلاً من ذلك ، وقف الإمبراطور الشبح ياما هناك بتردد ، مستذكراً اللحظة التي ظهر فيها له العفريت الذهبي آخر مرة ، والألم المروع والإصابة التي نتجت عن ذلك. كانت الحقيقة أنه كاد يموت في ذلك الوقت. لقد عاملته قوة فيلق الآلهة مثل دمية خرقة ، وكلما فكر في الأمر ، قل رغبته في رؤية ذلك العفريت الذهبي مرة أخرى.

قال تشاوجوانج: “من كان يظن أن قصر البراري الكبري سيكون شريرًا للغاية”. “يبدو لي أنهم يريدون حقًا تحدي سلطة كاتدرائية زلزال الفجر. من خلال إطلاق العنان للإمبراطور الشبح ياما على العالم ، تأكدوا من أن الكنيسة ستعاني من كارثة ضخمة “.

“نعم قائد!” قال المرتزقة. من الواضح أن جميعهم كانوا مكرسين تمامًا وبشكل كامل لـ يانغ تشي الآن.

“أنت محق تمامًا ، أيها النمل! كارثة كبيرة قادمة إلى كاتدرائية زلزال الفجر ، شكراً لي! ”

يانغ تشي يعرف طوال الوقت أن ولي العهد اكتسب قوة الحياة في مياه الينابيع من الإمبراطور الشبح ياما. هذا وحده جعل من الواضح أنهم كانوا يعملون معًا. ومع ذلك ، من الواضح أن الإمبراطور الشبح ياما كان يخطط ضده ، وكان ينظر إليه على أنه ليس أكثر من مجرد لحم غداء.

روووومبل!

أخيرًا ، قال ، “أنا ، الإمبراطور الشبح ياما ، أنا خبير كبير من عصر البراري الكبري! لقد تم عزلتي منذ عشرات الآلاف من السنين ، لكنني الآن حر ، وسأسيطر على العالم! قريباً ، ستكون القارة الغنية الخصبة بحرًا من الدماء ، وبعد ذلك ، سأقوم بذبح الجميع من كاتدرائية زلزال الفجر! ”

اظهر الإمبراطور الشبح ياما نفسه. مد يده ، تسبب في انكماش جبل ياما ، وأرسل تقلبات قوية هزت أبعاد العقرب السماوية بشدة لدرجة أن مستنقعات الدم بدأت تجف ببساطة.

“أنت محق تمامًا ، أيها النمل! كارثة كبيرة قادمة إلى كاتدرائية زلزال الفجر ، شكراً لي! ”

في غضون لحظات ، صبح جبل ياما كنزًا سحريًا يجلس على راحة يده. كانت الحقيقة أن الجبل كان مثل معبد الإمبراطور الكبير أو السيف الذهبي الذي يهيمن على السماء. لقد كان عنصرًا حكيمًا ، صُنع بدم وعرق ودموع حكيم عظيم. على الرغم من أن يانغ تشي لم يستطع إطلاق العنان للإمكانات النهائية للعنصرين الحكيمين اللذين يمتلكهما حاليًا ، إلا أن الإمبراطور الشبح ياما مختلف. من المؤكد أنه يمكنه الاعتماد على القوى الكاملة لجبل ياما. بعد كل شيء ، لقد ابتكرها في البداية.

“أنت تخادع أيها الشرير. أن ختم الفيلق الإلهي في جبهتك قوي ، لكنه سلبي. لا يمكنك استخدامه كسلاح! الى جانب ذلك ، لقد كسر. غير مكتمل. إذا كانت كاملة ، فلن يستطيع حتى خالد أن يفعل أي شيء لك. لكن في المرة الأخيرة التي اشتبكنا فيها ، لم تقتلني ، مما يشير إلى أنها لا تعمل بكامل طاقتها. أنت تعرف ماذا ، أعتقد أنني سألتقطك ، وأحفر الختم من رأسك ، وأمتصه. إذن سأكون أقوى كيان في العالم! ”

وضع الكنز بعيدًا ، وشبَّك يديه خلف ظهره ، وقال بأشد الأصوات شرا ، “اسمع أيها الشرير. كما قلت ، أنا قادم معك. أينما ذهبت ، أذهب. لا يمكنك أن تكون على أهبة الاستعداد طوال الوقت ، لذلك إذا اكتشفت أنه لا يمكنك استخدام ختم فيلق الاله ، فأنت ميت! ”

قال يانغ تشي: “حسنًا ، اذهب وافعل ما عليك القيام به”. “ولكن إذا لم يكن هناك شيء آخر بيننا ، فسأخذ مرتزقتي وأرحل.”

من الطريقة التي ينظر بها إلى يانغ تشي ، بدا أنه اعتبره كنزًا ثمينًا لا يريد أن يغيب عن بصره. من بعض النواحي ، فإن يانغ تشي حقًا مثل الكنز. لديه ختم فيلق الاله وفن طاقة من الدرجة الالهية ، أشياء كان بإمكان الإمبراطور الشبح ياما فقط أن يحلم بامتلاكها.

إلى جانب ذلك ، لم يرغب يانغ تشي في الحصول على مساعدة من هذا القبيل. لا ، كان سيبذل جهده الأخير لمحاولة إنقاذ الموقف. حتى أنه ذهب إلى حد مطالبة الإمبراطور الشبح ياما بالاعتراف بالولاء له وأن يكون خادمًا له. بعد كل شيء ، كان الإمبراطور الشبح ياما يدرك جيدًا مدى قوة ختم فيلق الاله ، وكان يعلم أنه يمكن أن يقتله.

قال يانغ تشي “جيد”. “افعل ما تشاء. لكن اسمح لي أن أذكرك أن مستشار معهد ديمي الخالد ليس أضعف منك. قبل بضع سنوات ، أرسلت كاتدرائية زلزال الفجر بعض الحكماء العظماء للنظر في ابن ابنتهم المقدسة ، التي يفترض أنها إله من السماء نزل إلى العالم الفاني. إلا أن المستشار قتلهم. إذا أتيت معي إلى معهد ديمي الخالد ، فستكون وسط مجموعة كاملة من الأعداء “.

بدلاً من ذلك ، وقف الإمبراطور الشبح ياما هناك بتردد ، مستذكراً اللحظة التي ظهر فيها له العفريت الذهبي آخر مرة ، والألم المروع والإصابة التي نتجت عن ذلك. كانت الحقيقة أنه كاد يموت في ذلك الوقت. لقد عاملته قوة فيلق الآلهة مثل دمية خرقة ، وكلما فكر في الأمر ، قل رغبته في رؤية ذلك العفريت الذهبي مرة أخرى.

بالطبع ، كان يانغ تشي يحاول عمدا تخويف شبح الإمبراطور ياما.

قال يانغ تشي “جيد”. “افعل ما تشاء. لكن اسمح لي أن أذكرك أن مستشار معهد ديمي الخالد ليس أضعف منك. قبل بضع سنوات ، أرسلت كاتدرائية زلزال الفجر بعض الحكماء العظماء للنظر في ابن ابنتهم المقدسة ، التي يفترض أنها إله من السماء نزل إلى العالم الفاني. إلا أن المستشار قتلهم. إذا أتيت معي إلى معهد ديمي الخالد ، فستكون وسط مجموعة كاملة من الأعداء “.

“كاتدرائية زلزال الفجر !؟” ومضت عيون الإمبراطور الشبح ياما بالكراهية. “لذلك ، أنجبت ابنتهم المقدسة إلهًا مفترضًا نزل من السماء إلى العالم الفاني. إبن ، هاه. حسنًا ، يجب أن يكون صحيحًا. ليس هناك من طريقة كانت للابنة المقدسة علاقة غرامية. إلى جانب ذلك ، رأيت ابنها بأم عيني. إنه قوي بالفطرة ونبيل على المستوى تحت البنيوي. هو فقط لم يطلق العنان لإمكاناته الحقيقية. حسنًا ، لا يهم. إنه أكثر من مجرد بيدق في اشتباكي مع كاتدرائية زلزال الفجر! ”

من الطريقة التي ينظر بها إلى يانغ تشي ، بدا أنه اعتبره كنزًا ثمينًا لا يريد أن يغيب عن بصره. من بعض النواحي ، فإن يانغ تشي حقًا مثل الكنز. لديه ختم فيلق الاله وفن طاقة من الدرجة الالهية ، أشياء كان بإمكان الإمبراطور الشبح ياما فقط أن يحلم بامتلاكها.

من الواضح أن الإمبراطور الشبح ياما يشير إلى ولي العهد.

“إذا كنت تعتقد أنني أكذب ، فلا بأس.” قال يانغ تشي وهو يمسح أصابعه في الهواء بشكل عرضي ، “انطلق وهاجمني. لكنني أعدك ، ستندم على ذلك لبقية حياتك ، مهما كانت قصيرة “.

يانغ تشي يعرف طوال الوقت أن ولي العهد اكتسب قوة الحياة في مياه الينابيع من الإمبراطور الشبح ياما. هذا وحده جعل من الواضح أنهم كانوا يعملون معًا. ومع ذلك ، من الواضح أن الإمبراطور الشبح ياما كان يخطط ضده ، وكان ينظر إليه على أنه ليس أكثر من مجرد لحم غداء.

اظهر الإمبراطور الشبح ياما نفسه. مد يده ، تسبب في انكماش جبل ياما ، وأرسل تقلبات قوية هزت أبعاد العقرب السماوية بشدة لدرجة أن مستنقعات الدم بدأت تجف ببساطة.

قال الإمبراطور الشبح ياما: “حسنًا ، لنذهب”. “أنا فضولي لمعرفة كيف سيكون شكل هذا المستشار.”

“نعم قائد!” قال المرتزقة. من الواضح أن جميعهم كانوا مكرسين تمامًا وبشكل كامل لـ يانغ تشي الآن.

“بخير. أعتقد أنه لن يضر أن يكون لدي المزيد من العضلات في جانبي. ولكن إذا دخلت في قتال ، فلا تلومني على ضربك وأنت محبط “. مع ذلك ، استدعى يانغ تشي معبد الإمبراطور الكبير ، مما تسبب في ظهور القليل من النقاء داخل مملكة عقرب السماء (كنت اترجمها جثة الجنة اخطات). “الجميع ، تعالوا إلى محيط معبد الإمبراطور الكبير.” استقر القرفصاء ، وبدأ في تنشيط دفاعات الباغودا. “إذا كنت لا تمانع ، من فضلك أعطني بعض القوة عبر الباغودا. أحتاج إلى تحسين أرواح هذه المراحل الخمس لأدفع نفسي إلى التحول ذي الخمس مراحل “.

1. عنوان الفصل هو إشارة إلى تعبير عن ارتداء جلد النمر لتخويف الآخرين.

كان يانغ تشي يتوق للعودة إلى معهد ديمي الخالد ، أو ربما إجراء اتصال مع هوا تيان شيونغ لمعرفة الوضع مع ولي العهد. ولكن الآن لديه الإمبراطور الشبح ياما يظلمه ، مما يعني أنه في خطر دائم. وبسبب ذلك ، كان يأمل في الوصول إلى التحول ذي الخمس مراحل في أسرع وقت ممكن ، وأن يصبح أقوى.

اظهر الإمبراطور الشبح ياما نفسه. مد يده ، تسبب في انكماش جبل ياما ، وأرسل تقلبات قوية هزت أبعاد العقرب السماوية بشدة لدرجة أن مستنقعات الدم بدأت تجف ببساطة.

عندما تجمع المرتزقة حول معبد الإمبراطور الكبير ، أرسلوا طاقتهم الحقيقية إليه ، مما تسبب في تألق الباغودا بضوء ساطع.

“هل تعتقد أنك ستخرج من هنا ، أيها الشرير؟” اندلعت ابتسامة شريرة على الإمبراطور الشبح ياما. وتابع وهو يهز رأسه: “أنا لا أدعك تبتعد عن عيني. أريد أن أعرف الحقيقة عنك ، وبالتالي أنا قادم معك. دعونا نرى إلى أي مدى ستأخذ هذه الخدعة في الواقع “.

قال الإمبراطور الشبح ياما: “معبد الإمبراطور الكبير”. “بعد أن حصل ولي العهد على تراث الإمبراطور الكبير ريتش لوش ، كان من المفترض أن تذهب إليه تلك الباغودا. كيف حصلت عليها؟”

1. عنوان الفصل هو إشارة إلى تعبير عن ارتداء جلد النمر لتخويف الآخرين.

بالنسبة لجميع المرتزقة ، كانت المحادثة التي دارت صادمة للغاية لدرجة أن العديد منهم كادوا أن ينهاروا في فقدان الوعي وهم يتقلصون في زوايا القاعة ، وهم يرتجفون مثل صغار الدجاج. في المقابل ، شاهد تشاو جوانج الموقف بعيون متلألئة ، ويبدو أنه فضولي أكثر فأكثر مع يانغ تشي.

 

قال تشاوجوانج: “من كان يظن أن قصر البراري الكبري سيكون شريرًا للغاية”. “يبدو لي أنهم يريدون حقًا تحدي سلطة كاتدرائية زلزال الفجر. من خلال إطلاق العنان للإمبراطور الشبح ياما على العالم ، تأكدوا من أن الكنيسة ستعاني من كارثة ضخمة “.

____________

“أنت مخادع بالتأكيد!” قال الإمبراطور الشبح ياما وهو يلعق شفتيه بلسانه الدموي. “إذا كان بإمكانك في الواقع استخدامه كسلاح ، أيها الشرير الصغير ، فلديك بالفعل. لن تتحدث عن طريقك للخروج من هذا الموقف “. بذلك ، قام بمصافحة يده ، مما تسبب في انطلاق طاقة الشيطان ، كما لو كان يرتخي لبدء القتال.

الفصول الجايا نار ????

أخيرًا ، قال ، “أنا ، الإمبراطور الشبح ياما ، أنا خبير كبير من عصر البراري الكبري! لقد تم عزلتي منذ عشرات الآلاف من السنين ، لكنني الآن حر ، وسأسيطر على العالم! قريباً ، ستكون القارة الغنية الخصبة بحرًا من الدماء ، وبعد ذلك ، سأقوم بذبح الجميع من كاتدرائية زلزال الفجر! ”

Cobra

من الواضح أن الإمبراطور الشبح ياما يشير إلى ولي العهد.

أخيرًا ، قال ، “أنا ، الإمبراطور الشبح ياما ، أنا خبير كبير من عصر البراري الكبري! لقد تم عزلتي منذ عشرات الآلاف من السنين ، لكنني الآن حر ، وسأسيطر على العالم! قريباً ، ستكون القارة الغنية الخصبة بحرًا من الدماء ، وبعد ذلك ، سأقوم بذبح الجميع من كاتدرائية زلزال الفجر! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط