نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العاهل الحكيم 298

غضب شبح الامبراطور ياما

غضب شبح الامبراطور ياما

الفصل 298: غضب شبح الإمبراطور ياما

سعل الحكيم العظيم سحابة الزلزال جرعة من الدم حيث انفتح جرح غائر على جذعه ، وكشف عن أحشاءه الخمسة أمعائه الستة ، وهو يرتجف ويتلوى. “حان وقت الخروج. مجال الحكيم مملكة الغيوم! ”

فجأة ، غمرت سحابة الزلزال في الضوء المقدس ، ونما رأسه من جديد.

“فيلق النجوم المدمر للشيطان؟ هراء كامل! مشاهدة ما يمكن أن يفعله شبح الإمبراطور! جيش النجوم المكمل للشيطان! ” طفرة! انطلقت تدفقات لا حصر لها من طاقة الشيطان لتلتقي بضوء النجوم وتحولها إلى اللون الأسود تمامًا.

“ولادة جديدة من اللحم والدم. سحر لورد زلزال الفجر! ”

فجأة ، غمرت سحابة الزلزال في الضوء المقدس ، ونما رأسه من جديد.

لقد كانت قدرة إلهية قوية لا يمكن أن يستخدمها إلا الحكماء العظماء. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أنه تجنب الموت ، إلا أن الحكيم العظيم سحابة الزلزال كان مرعوبًا تمامًا مما حدث للتو ، وفقد كل إحساس بالشجاعة. لقد افترض أن الرجل العجوز ذو المظهر الشرير مع يانغ تشي لم يكن أحدًا. كيف يمكن أن يخمن أن ما افترضه أنه أرنب كان في الواقع تنين شيطان!؟

كان يانغ تشي يراقب من الخطوط الجانبية ، ويراقب القتال بين هذين الحكماء العظيمين.

بعد كل شيء ، ختم الإمبراطور الشبح ياما هالته تمامًا ، مما جعله يبدو أنه ليس أكثر من مجرد أسطوري منخفض المستوى. على الرغم من أن الأساطير كانوا لا يزالون ينظرون إليهم ، في معهد ديمي الخالد ، لم يكونوا جديرين بالملاحظة بشكل خاص.

“أنا حكيم عظيم من كاتدرائية زلزال الفجر!” صرخ الرجل. “لا يمكنك قتلي! ستجلب كارثة على كل هذه الأراضي! ”

لا يمكن لأحد أن يتخيل أنه كان حقًا ملكًا شيطانيًا من العصور البدائية ، وكان عمره عشرات الآلاف من السنين. لقد كان شخصًا يمكنه تدمير أي شيء وكل شيء ، ويمكنه تحويل العالم إلى ركام.

الشيء الوحيد الذي بقي هو سحابة من الموت في يد الإمبراطور الشبح ياما. لقد بدوا مثل اليشم تقريبًا ، وكانوا يشعرون بأنهم طاهرون ومقدسون تمامًا لأي شخص يلمسهم.

في الواقع ، أدت حركة غير رسمية من جانبه إلى تدمير رأس حكيم عظيم.

بشكل مثير للصدمة ، كان يضحّي بملكه الحكيم في محاولة للفرار!

كانت قاعدته الزراعية عميقة جدًا لدرجة أن الحكيم العظيم سحابة الزلزال أضعف من أن يقاوم.

في هذه الأثناء ، استدار المستشار ببساطة وترك مجال نفوذ الإمبراطور الشبح ياما ، على ما يبدو غير مهتم على الإطلاق بمواجهته. على بعد مسافة ، لوح بجعبته مرة أخرى ، مرسلاً طلاب المعهد إلى الخارج ، حيث شكلوا رتبًا بسرعة. بعد كل شيء ، يمكن أن تحتوي جعبته عليهم جميعًا ، لكن لا يمكن بالضرورة أن تحافظ على سلامتهم إذا انتهى به الأمر في قتال طويل.

ومع ذلك ، فإن الحكيم العظيم سحابة الزلزال كان لا يزال حكيمًا عظيمًا من مستوى أعلى.

“أي شخص يعترض طريقي ميت!” كان الإمبراطور الشبح ياما غاضبًا ، وكان مصممًا تمامًا على قتل الحكيم العظيم سحابة الزلزال ، بغض النظر عمن حاول إيقافه.

بعد أن نما رأسه من جديد ، صرخ غاضبًا وهو يستدعى حقلًا من الملايين على ملايين الطبقات من الضوء الباهت. على الفور ، بدأت الأرض بالزلزال ، وتمزق بحر الغيوم فوقنا.

نفي مجاله الحكيم بسهولة تدفق الطاقة الحيوية من المستشار.

بدأت المباني في معهد ديمي الخالد في التصدع والانهيار على الأرض ، وتم تدمير التكوينات التعويذة الجوفية. سرعان ما انتشرت الآثار لعشرات الكيلومترات ، ومع انهيار المباني ، فر الطلاب إلى العراء وهم يصرخون في حالة من الصدمة والارتباك.

_______________

صرخ ، ولوح المستشار بجعبته ، وأرسل تيارًا من الطاقة الحيوية الخالصة بين الحكيم العظيم سحابة الزلزال و الإمبراطور الشبح ياما ، على أمل منعهم من القتال. في الوقت نفسه ، امتص كل طلاب المعهد في جعبته.

في النهاية تلاشت الصرخات ، وتلاشت روح الحكيم العظيم سحابة الزلزال.(الواحد بيستمتع بنهاية كل من على شاكلته)

احتوت جعبته على كون كامل ، وتم سحب كل شيء حي في المنطقة إلى بر الأمان بداخله. في النهاية ، ما زال المستشار يريد الحفاظ على معهد ديمي الخالد آمنًا.

Cobrq

“أي شخص يعترض طريقي ميت!” كان الإمبراطور الشبح ياما غاضبًا ، وكان مصممًا تمامًا على قتل الحكيم العظيم سحابة الزلزال ، بغض النظر عمن حاول إيقافه.

بعد أن نما رأسه من جديد ، صرخ غاضبًا وهو يستدعى حقلًا من الملايين على ملايين الطبقات من الضوء الباهت. على الفور ، بدأت الأرض بالزلزال ، وتمزق بحر الغيوم فوقنا.

حتى عندما كان المستشار يلوح في جعبته ، انطلق الإمبراطور الشبح ياما في غضب ، مما تسبب في انقسام الهواء ، وملء المنطقة بأصوات الهادر. في الوقت نفسه ، انفتح صدع هائل فوق بحر الغيوم ، محاطًا بشبكة عنكبوتية من الشقوق والدموع. على الفور ، بدأت نار الضيقة ، وماء الضيق ، ورياح الضيقة في النزول. كما فعلوا ، أصبحوا فوضى بدائية تهدد بتحويل المنطقة بأكملها إلى بحر من الضيق.

انفتح ثقب دودي في الزمكان ، وتدفقت قوة الإيمان. في غمضة عين ، ظهر إله ضخم خلف الحكيم العظيم سحابة الزلزال ، كائن مرعب بدا قادرًا على طرد كل طاقة الشيطان.

حتى العالم الصغير الموجود في السحب كان مهددًا ، وبدا وكأنه قد ينفجر.

انتشرت السحب البيضاء في جميع الاتجاهات ، والتي لم تكن سوى مجال الحكيم العظيم سحابة الزلزال المليء بالحشرات الحكيمة.

تحولت الشمس الحارقة في السماء إلى اللون الأسود ، وأصبح ضوء الشمس تيارات من اللهب الأسود.

“أيها الوحش الحقير. لقد أهنتني ، الإمبراطور الشبح ياما ، والطريقة الوحيدة لدفع ثمن ذلك هي بدمك! ”

حتى الشمس والقمر كانا شيطانيين.

بوب!

وقف الإمبراطور الشبح ياما هناك مثل الشيطان المطلق في السماء والأرض ، وعلى استعداد لنشر مملكته لتغطية الأراضي.

تسببت الأشياء المرعبة التي كان يقوم بها الإمبراطور الشبح ياما به في ارتعاش الناس في معهد ديمي الخالد من الخوف. قُتل حكيم عظيم أمام أعينهم.

“الشيطان الحكيم ياما؛ الشمس والقمر! حيثما خطوت ، يصبح عالم الإنسان أرض الشياطين…. ”

“الأجهزة القربانية! يا إله الزلزال العظيم ، تعال إلي! ”

نفي مجاله الحكيم بسهولة تدفق الطاقة الحيوية من المستشار.

لقد كانت قدرة إلهية قوية لا يمكن أن يستخدمها إلا الحكماء العظماء. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أنه تجنب الموت ، إلا أن الحكيم العظيم سحابة الزلزال كان مرعوبًا تمامًا مما حدث للتو ، وفقد كل إحساس بالشجاعة. لقد افترض أن الرجل العجوز ذو المظهر الشرير مع يانغ تشي لم يكن أحدًا. كيف يمكن أن يخمن أن ما افترضه أنه أرنب كان في الواقع تنين شيطان!؟

“إذا حاولت منعي من قتل هذا الخداع الحقير ، فسأدمر معهد ديمي الخالد بأكمله!” اندلعت ألسنة اللهب من عيون الإمبراطور الشبح ياما ، واندلعت لتبتلع العالم الصغير.

لقد كانت قدرة إلهية قوية لا يمكن أن يستخدمها إلا الحكماء العظماء. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أنه تجنب الموت ، إلا أن الحكيم العظيم سحابة الزلزال كان مرعوبًا تمامًا مما حدث للتو ، وفقد كل إحساس بالشجاعة. لقد افترض أن الرجل العجوز ذو المظهر الشرير مع يانغ تشي لم يكن أحدًا. كيف يمكن أن يخمن أن ما افترضه أنه أرنب كان في الواقع تنين شيطان!؟

“الانعكاس الكوني!” انطلق المستشار في الهواء لصد النظرة النارية لـ الإمبراطور الشبح ياما ، ثم لوح جعبته مرة أخرى ، وامتص العالم الصغير الضخم فيه. في الوقت نفسه ، ظهرت مجموعة من النجوم في الأعلى ، مما أدى إلى تدفق ضوء النجوم عبر بحر الغيوم مع القدرة على هدم الشياطين.

“قوة الإيمان؟ إله عظيم من زلزال الفجر؟ تعتقد أن هذا سوف يمنعني؟ كم هي ساذجة جدا.

“فيلق النجوم المدمر للشيطان؟ هراء كامل! مشاهدة ما يمكن أن يفعله شبح الإمبراطور! جيش النجوم المكمل للشيطان! ” طفرة! انطلقت تدفقات لا حصر لها من طاقة الشيطان لتلتقي بضوء النجوم وتحولها إلى اللون الأسود تمامًا.

حتى الشمس والقمر كانا شيطانيين.

في هذه الأثناء ، استدار المستشار ببساطة وترك مجال نفوذ الإمبراطور الشبح ياما ، على ما يبدو غير مهتم على الإطلاق بمواجهته. على بعد مسافة ، لوح بجعبته مرة أخرى ، مرسلاً طلاب المعهد إلى الخارج ، حيث شكلوا رتبًا بسرعة. بعد كل شيء ، يمكن أن تحتوي جعبته عليهم جميعًا ، لكن لا يمكن بالضرورة أن تحافظ على سلامتهم إذا انتهى به الأمر في قتال طويل.

“الانعكاس الكوني!” انطلق المستشار في الهواء لصد النظرة النارية لـ الإمبراطور الشبح ياما ، ثم لوح جعبته مرة أخرى ، وامتص العالم الصغير الضخم فيه. في الوقت نفسه ، ظهرت مجموعة من النجوم في الأعلى ، مما أدى إلى تدفق ضوء النجوم عبر بحر الغيوم مع القدرة على هدم الشياطين.

عندما غادر منطقة طاقة الشيطان ، تجاهله الإمبراطور الشبح ياما. حتى أنه بدا وكأنه يدرك أن المستشار كان غامضًا للغاية ، ولم يكن شخصًا يمكن العبث به عرضًا. تحول ، مرة أخرى واجه الحكيم العظيم سحابة الزلزال.

كلهم كانوا يرتجفون من الخوف. لولا تدخل المستشار في الوقت المناسب من قبل ، لكانوا جميعًا قد ماتوا بالفعل. إما ذلك ، أو سيموتون من قبل الإمبراطور الشبح ياما.

“أيها الوحش الحقير. لقد أهنتني ، الإمبراطور الشبح ياما ، والطريقة الوحيدة لدفع ثمن ذلك هي بدمك! ”

أجاب الإمبراطور الشبح ياما: “مثل الجحيم”. “لقد كان مجرد خطوة أولى حكيم عظيم. إن موته سيؤثر عليهم ، لكنه ليس مهمًا بشكل حاسم. اسمع يا فاسق. هذه الحشائش هي المظهر الكامل لقاعدة زراعته. أعطني تقنية زراعة رمح الاله الجهنمي ، ويمكنك الحصول عليها ، وتحقيق تقدم نيزكي! ”

سرعان ما انتشر مجال الحكيم ياما الخاص به لتغطية الحكيم العظيم سحابة الزلزال ، التي سقط وجهه بشكل كبير. ومع ذلك ، لا يزال لديه تقنيات النسخ الاحتياطي لمحاولة حماية نفسه.

لكن كل ما فعله الإمبراطور الشبح ياما هو السير إلى الأمام ، وعيناه تتألقان بنيران الشيطان ، والسماء فوقه مظلمة بالنيران السوداء للشمس والقمر. كانت هذه قوة ملك شيطان بدائي!

“الأجهزة القربانية! يا إله الزلزال العظيم ، تعال إلي! ”

“الانعكاس الكوني!” انطلق المستشار في الهواء لصد النظرة النارية لـ الإمبراطور الشبح ياما ، ثم لوح جعبته مرة أخرى ، وامتص العالم الصغير الضخم فيه. في الوقت نفسه ، ظهرت مجموعة من النجوم في الأعلى ، مما أدى إلى تدفق ضوء النجوم عبر بحر الغيوم مع القدرة على هدم الشياطين.

طفرة!

“الأجهزة القربانية! يا إله الزلزال العظيم ، تعال إلي! ”

انفتح ثقب دودي في الزمكان ، وتدفقت قوة الإيمان. في غمضة عين ، ظهر إله ضخم خلف الحكيم العظيم سحابة الزلزال ، كائن مرعب بدا قادرًا على طرد كل طاقة الشيطان.

صرخة مؤلمة تلو الأخرى انطلقت من فم الحكيم العظيم سحابة الزلزال.

لكن كل ما فعله الإمبراطور الشبح ياما هو السير إلى الأمام ، وعيناه تتألقان بنيران الشيطان ، والسماء فوقه مظلمة بالنيران السوداء للشمس والقمر. كانت هذه قوة ملك شيطان بدائي!

فجأة ، غمرت سحابة الزلزال في الضوء المقدس ، ونما رأسه من جديد.

“قوة الإيمان؟ إله عظيم من زلزال الفجر؟ تعتقد أن هذا سوف يمنعني؟ كم هي ساذجة جدا.

بضربه واحدة بقدمه ، دمر المجال الحكيم الهائل. في الواقع ، تحطمت بسهولة مثل بيضة دجاج.

ثم أطلق العنان لضربة بقبضة تسببت في اهتزاز كل السماء والأرض. في الواقع ، بدا أنه قادر على هزيمة بحر النجوم نفسه.

_______________

اصطدمت القبضة بالإله العظيم من زلزال الفجر ، الذي انهار على الفور إلى أشلاء.

“أنا حكيم عظيم من كاتدرائية زلزال الفجر!” صرخ الرجل. “لا يمكنك قتلي! ستجلب كارثة على كل هذه الأراضي! ”

بوب!

ثم أطلق العنان لضربة بقبضة تسببت في اهتزاز كل السماء والأرض. في الواقع ، بدا أنه قادر على هزيمة بحر النجوم نفسه.

سعل الحكيم العظيم سحابة الزلزال جرعة من الدم حيث انفتح جرح غائر على جذعه ، وكشف عن أحشاءه الخمسة أمعائه الستة ، وهو يرتجف ويتلوى. “حان وقت الخروج. مجال الحكيم مملكة الغيوم! ”

 

انتشرت السحب البيضاء في جميع الاتجاهات ، والتي لم تكن سوى مجال الحكيم العظيم سحابة الزلزال المليء بالحشرات الحكيمة.

بشكل مثير للصدمة ، كان يضحّي بملكه الحكيم في محاولة للفرار!

بشكل مثير للصدمة ، كان يضحّي بملكه الحكيم في محاولة للفرار!

عندما غادر منطقة طاقة الشيطان ، تجاهله الإمبراطور الشبح ياما. حتى أنه بدا وكأنه يدرك أن المستشار كان غامضًا للغاية ، ولم يكن شخصًا يمكن العبث به عرضًا. تحول ، مرة أخرى واجه الحكيم العظيم سحابة الزلزال.

“أنت تتوهم!” قال الإمبراطور الشبح ياما ، وهو يخطو خطوة أخرى إلى الأمام. عندما سقطت قدمه ، انتشرت طاقة الشيطان الأسود من قدمه إلى بحر الغيوم.

“أيها الوحش الحقير. لقد أهنتني ، الإمبراطور الشبح ياما ، والطريقة الوحيدة لدفع ثمن ذلك هي بدمك! ”

بضربه واحدة بقدمه ، دمر المجال الحكيم الهائل. في الواقع ، تحطمت بسهولة مثل بيضة دجاج.

فجأة ، غمرت سحابة الزلزال في الضوء المقدس ، ونما رأسه من جديد.

سقط سحابة الزلزال العظيم على الأرض ، وسار شبح الإمبراطور ياما وبدأ يدوس عليه.

ثم أطلق العنان لضربة بقبضة تسببت في اهتزاز كل السماء والأرض. في الواقع ، بدا أنه قادر على هزيمة بحر النجوم نفسه.

“أنا حكيم عظيم من كاتدرائية زلزال الفجر!” صرخ الرجل. “لا يمكنك قتلي! ستجلب كارثة على كل هذه الأراضي! ”

اصطدمت القبضة بالإله العظيم من زلزال الفجر ، الذي انهار على الفور إلى أشلاء.

“سبب قتلك هو بالتحديد لأنك حكيم عظيم من كاتدرائية زلزال الفجر! أنتم أيها الناس الذين ختموني لعشرات الآلاف من السنين! ” مد شبح الإمبراطور ياما يده وأمسك رأس الحكيم العظيم سحابة الزلزال ، مما تسبب في اشتعال النيران فيها.

كلهم كانوا يرتجفون من الخوف. لولا تدخل المستشار في الوقت المناسب من قبل ، لكانوا جميعًا قد ماتوا بالفعل. إما ذلك ، أو سيموتون من قبل الإمبراطور الشبح ياما.

صراخه يمكن أن تهز السماء والأرض.

عندما استدرجه الإمبراطور الشبح ياما ، أومأ برأسه ، وحلّق ، وقال ، “تهانينا على انتقامك ، الإمبراطور الشبح ياما. سيكون موت حكيم عظيم بالتأكيد خسارة فادحة لكاتدرائية زلزال الفجر “.

بعيدًا ، كان كبار السن والعديد من طلاب المعهد يشاهدون المشهد وهو يلعب.

ومع ذلك ، فإن الحكيم العظيم سحابة الزلزال كان لا يزال حكيمًا عظيمًا من مستوى أعلى.

كلهم كانوا يرتجفون من الخوف. لولا تدخل المستشار في الوقت المناسب من قبل ، لكانوا جميعًا قد ماتوا بالفعل. إما ذلك ، أو سيموتون من قبل الإمبراطور الشبح ياما.

اصطدمت القبضة بالإله العظيم من زلزال الفجر ، الذي انهار على الفور إلى أشلاء.

“المستشار ، هذا هو شبح الإمبراطور ياما! من المفترض أن يتم ختمه في مملكة العقرب السماوي! إنه حر! شبح الإمبراطور ياما حر! ”

الشيء الوحيد الذي بقي هو سحابة من الموت في يد الإمبراطور الشبح ياما. لقد بدوا مثل اليشم تقريبًا ، وكانوا يشعرون بأنهم طاهرون ومقدسون تمامًا لأي شخص يلمسهم.

“هذا صحيح. إنه يقتل سحابة الزلزال ! ” قال أحد رؤساء الوزراء. “علينا أن نوقفه! سوف يضر بعلاقتنا مع كاتدرائية زلزال الفجر بشكل لا يمكن إصلاحه. المستشار ، افعل شيئًا! عجل!”

“دع ولي العهد يفرز الأمور. مع وجود الإمبراطور الشبح ياما إلى جانب يانغ تشي ، يمكن لكبار السن أن ينسوا معاقبة يانغ تشي. أهم شيء هو التأكد من أن الإمبراطور الشبح ياما لا يذهب في فورة قتل. إذا فعل ، ستكون كارثة كبرى. سأرى ما إذا كان بإمكاني تهدئته في لحظة “.

قال المستشار ببرود: “لم أستطع منعه حتى لو حاولت”. “آه ، يانغ تشي. مرة أخرى قللت من تقديرك. لقد أحضرت بالفعل الإمبراطور الشبح ياما معك “.

لقد كانت قدرة إلهية قوية لا يمكن أن يستخدمها إلا الحكماء العظماء. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أنه تجنب الموت ، إلا أن الحكيم العظيم سحابة الزلزال كان مرعوبًا تمامًا مما حدث للتو ، وفقد كل إحساس بالشجاعة. لقد افترض أن الرجل العجوز ذو المظهر الشرير مع يانغ تشي لم يكن أحدًا. كيف يمكن أن يخمن أن ما افترضه أنه أرنب كان في الواقع تنين شيطان!؟

كانت السيدة الشابة المقنعة أيضًا في المجموعة. “أبي ، ماذا سنفعل؟”

نفي مجاله الحكيم بسهولة تدفق الطاقة الحيوية من المستشار.

“دع ولي العهد يفرز الأمور. مع وجود الإمبراطور الشبح ياما إلى جانب يانغ تشي ، يمكن لكبار السن أن ينسوا معاقبة يانغ تشي. أهم شيء هو التأكد من أن الإمبراطور الشبح ياما لا يذهب في فورة قتل. إذا فعل ، ستكون كارثة كبرى. سأرى ما إذا كان بإمكاني تهدئته في لحظة “.

_______________

صرخة مؤلمة تلو الأخرى انطلقت من فم الحكيم العظيم سحابة الزلزال.

قتل الإمبراطور الشبح ياما خطوة أولى الحكيم العظيم بسهولة كما لو كان يتناول وجبة الإفطار. اعتبارًا من هذه اللحظة ، بدا حقًا وكأنه ملك شيطان بارع.

تسببت الأشياء المرعبة التي كان يقوم بها الإمبراطور الشبح ياما به في ارتعاش الناس في معهد ديمي الخالد من الخوف. قُتل حكيم عظيم أمام أعينهم.

صرخة مؤلمة تلو الأخرى انطلقت من فم الحكيم العظيم سحابة الزلزال.

لم يمر أي وقت تقريبًا منذ وصول الحكيم العظيم سحابة الزلزال إلى معهد ديمي الخالد ، وفي ذلك الوقت كان يُعامل بأقصى درجات الكرامة والاحترام. ولكن الآن ، تم حرقه حيا.

“أي شخص يعترض طريقي ميت!” كان الإمبراطور الشبح ياما غاضبًا ، وكان مصممًا تمامًا على قتل الحكيم العظيم سحابة الزلزال ، بغض النظر عمن حاول إيقافه.

في النهاية تلاشت الصرخات ، وتلاشت روح الحكيم العظيم سحابة الزلزال.(الواحد بيستمتع بنهاية كل من على شاكلته)

نفي مجاله الحكيم بسهولة تدفق الطاقة الحيوية من المستشار.

الشيء الوحيد الذي بقي هو سحابة من الموت في يد الإمبراطور الشبح ياما. لقد بدوا مثل اليشم تقريبًا ، وكانوا يشعرون بأنهم طاهرون ومقدسون تمامًا لأي شخص يلمسهم.

حتى العالم الصغير الموجود في السحب كان مهددًا ، وبدا وكأنه قد ينفجر.

لقد كانوا المظهر النهائي لقاعدة زراعة الحكيم العظيم سحابة الزلزال ، وهي حركاته الحكيمة.

“أنا حكيم عظيم من كاتدرائية زلزال الفجر!” صرخ الرجل. “لا يمكنك قتلي! ستجلب كارثة على كل هذه الأراضي! ”

قتل الإمبراطور الشبح ياما خطوة أولى الحكيم العظيم بسهولة كما لو كان يتناول وجبة الإفطار. اعتبارًا من هذه اللحظة ، بدا حقًا وكأنه ملك شيطان بارع.

سعل الحكيم العظيم سحابة الزلزال جرعة من الدم حيث انفتح جرح غائر على جذعه ، وكشف عن أحشاءه الخمسة أمعائه الستة ، وهو يرتجف ويتلوى. “حان وقت الخروج. مجال الحكيم مملكة الغيوم! ”

“تعال إلى هنا ، يانغ تشي!” .

Cobrq

كان يانغ تشي يراقب من الخطوط الجانبية ، ويراقب القتال بين هذين الحكماء العظيمين.

بعيدًا ، كان كبار السن والعديد من طلاب المعهد يشاهدون المشهد وهو يلعب.

عندما استدرجه الإمبراطور الشبح ياما ، أومأ برأسه ، وحلّق ، وقال ، “تهانينا على انتقامك ، الإمبراطور الشبح ياما. سيكون موت حكيم عظيم بالتأكيد خسارة فادحة لكاتدرائية زلزال الفجر “.

بعيدًا ، كان كبار السن والعديد من طلاب المعهد يشاهدون المشهد وهو يلعب.

أجاب الإمبراطور الشبح ياما: “مثل الجحيم”. “لقد كان مجرد خطوة أولى حكيم عظيم. إن موته سيؤثر عليهم ، لكنه ليس مهمًا بشكل حاسم. اسمع يا فاسق. هذه الحشائش هي المظهر الكامل لقاعدة زراعته. أعطني تقنية زراعة رمح الاله الجهنمي ، ويمكنك الحصول عليها ، وتحقيق تقدم نيزكي! ”

طفرة!

 

“الانعكاس الكوني!” انطلق المستشار في الهواء لصد النظرة النارية لـ الإمبراطور الشبح ياما ، ثم لوح جعبته مرة أخرى ، وامتص العالم الصغير الضخم فيه. في الوقت نفسه ، ظهرت مجموعة من النجوم في الأعلى ، مما أدى إلى تدفق ضوء النجوم عبر بحر الغيوم مع القدرة على هدم الشياطين.

_______________

كان يانغ تشي يراقب من الخطوط الجانبية ، ويراقب القتال بين هذين الحكماء العظيمين.

 

“المستشار ، هذا هو شبح الإمبراطور ياما! من المفترض أن يتم ختمه في مملكة العقرب السماوي! إنه حر! شبح الإمبراطور ياما حر! ”

Cobrq

“هذا صحيح. إنه يقتل سحابة الزلزال ! ” قال أحد رؤساء الوزراء. “علينا أن نوقفه! سوف يضر بعلاقتنا مع كاتدرائية زلزال الفجر بشكل لا يمكن إصلاحه. المستشار ، افعل شيئًا! عجل!”

كان يانغ تشي يراقب من الخطوط الجانبية ، ويراقب القتال بين هذين الحكماء العظيمين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط