نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 20

المختبر 3

المختبر 3

الفصل 20. المختبر 3

سارت المجموعة على طول قاعدة الجدار لبضع دقائق أخرى قبل أن يظهر فجأة باب معدني عالي التقنية أمام أعينهم. قبل أن يتمكن تشارلز من التحدث بكلمة واحدة، تكدست الفئران بسرعة في برج، ومع سحب زعيم الفئران إلى أعلى الكومة، تم سحب مقبض الباب، وفتح الباب ‘كليك’.

 

 

“بسرعة! اتبعني إذن. بمجرد مساعدة عم الفأر في العثور على الكنز، يمكننا العودة إلى المنزل. أسرع!” قفزت ليلي من يد تشارلز وركضت نحو مدخل الكهف.

ومع دوران الفك السفلي للجراد وفتحه، ظهرت أسنانه الحادة، وكان فم المخلوق يستهدف رأس تشارلز مثل حيوان مفترس متعطش للدماء.

تبعها سرب من الفئران ذات اللون البني الداكن.

 

 

 

وبمجرد خروجهم من كهف الفئران، قادت ليلي تشارلز والآخرين بسرعة عبر التضاريس الصخرية. بين الحين والآخر، كانوا يلمحون التوهج الأحمر المنبعث من الجراد الطائر. خلال تلك اللحظات، ترسل ليلي فأرًا لتشتيت انتباه تلك المخلوقات.

 

 

 

وبعد الركض والاختباء بشكل متقطع لمدة نصف ساعة تقريبًا، بدأت الصخور غير المنتظمة تنحسر، وظهر جدار أملس فجأة أمام تشارلز. بسبب الظلام، لم يتمكن من تمييز ما إذا كانت اللوحة التي أمامه منحدرًا أم جدارًا ضخمًا من صنع الإنسان.

 

 

وأصدر زئيرًا آخر، ولوى الجراد الطائر جسده المنتفخ. مع وميض من التوهج الأحمر تحت جسمه الشفاف، اختفى المخلوق.

سارت المجموعة على طول قاعدة الجدار لبضع دقائق أخرى قبل أن يظهر فجأة باب معدني عالي التقنية أمام أعينهم. قبل أن يتمكن تشارلز من التحدث بكلمة واحدة، تكدست الفئران بسرعة في برج، ومع سحب زعيم الفئران إلى أعلى الكومة، تم سحب مقبض الباب، وفتح الباب ‘كليك’.

 

 

 

 

 

تبع تشارلز الفئران إلى الباب، وأصيب بالذهول على الفور. رحب به ممر مستقيم وواسع. على الرغم من الطبقات السميكة من الغبار والحطام المتناثر، فإن الأسلوب البسيط للمناطق المحيطة أعطاه إحساسًا بأنه تم نقله إلى مستشفى في عصره.

ومع ذلك، لاحظ تشارلز بعض التفاصيل على الجثة. كانت هناك شارة معدنية تتدلى من جيب الصدر الأيمن للملابس التي تشبه البدلة التي كانت ترتديها الجثة.

 

ضغط تشارلز بسرعة على ماسورة مسدس ديب وقال: “لا بأس. إنه مجرد شخص ميت”.

‘لا يمكن أن يكون هذا النمط المعماري قد تم إنشاؤه بواسطة تلك الأشياء الموجودة في الخارج’. قام تشارلز بتكوين تقييم أولي في ذهنه.

 

 

 

“ليلي، هل أنتِ متأكدة أن العنصر هنا؟” سأل تشارلز. لم يصدق أن هؤلاء الجراد الطائر هم الكائنات التي تقف وراء مثل هذا الهيكل. لم يستطع التخلص من الشعور بأن مهمة ملك الفأر لم تكن بسيطة كما تبدو على السطح.

 

 

 

ولم يجبه الفأر الأبيض. نظرت إلى اليسار واليمين قبل أن تندفع بسرعة إلى الغرفة وتسحب قطعة كبيرة من الورق. لمس تشارلز الورقة بيديه ووجد المادة قاسية؛ شعر وكأنها بلاستيكية. تصور الورقة خريطة بسيطة بها مناطق مختلفة محددة بالنص المستخدم في البحر الجوفي: غرفة التحكم، الصالة، المقصف، إلخ.

 

 

 

قفزت ليلي على الخريطة وداست بمخلبها الصغير مرة واحدة على الجانب الشرقي من الخريطة قبل أن تندفع إلى الجانب الغربي من الخريطة وتدوس مرة أخرى على بقعة تحمل علامة ‘ممنوع’. “نحن هنا، والعنصر هنا. فلنذهب ونحصل عليه بسرعة.”

 

 

 

عندما لاحظ تشارلز الخريطة، بدأ شك خافت يتشكل في ذهنه. ومع ذلك، الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأفكار. بدا هذا المكان غير آمن، وكان من الأفضل العثور على العنصر والمغادرة في أسرع وقت ممكن.

طرق تشارلز الباب بقبضته وأدرك أنه لم يكن سميكًا جدًا. التقط على الفور مادة متفجرة، وأشعل الفتيل وألقاها على الباب قبل أن يتراجع إلى مسافة آمنة.

 

 

سووش!

في صورة للقناع في صفحة الرواية 👍

 

ومع ذلك، شاء القدر، بينما كان تشارلز ورفاقه في منتصف رحلة العودة، ظهر جراد طائر من الزاوية أمامهم. جسمه المنتفخ سد المسار بأكمله.

فجأة، ظهر شكل في نهاية الممر. أذهل ظهوره المفاجئ بما يكفي ليطلق صرخة عالية.

وبينما كانت فكي الجراد على وشك التضييق عليه، شعر تشارلز بسحب هائل من خصره وتم سحبه بقوة إلى الخلف. نظر تشارلز إلى الأسفل وأدرك أن ديب هو من سحبه للخلف وأنقذ حياته.

 

ارتجف النصل الأسود الحاد في قبضة تشارلز وهو يرتجف رقصت في الهواء، تاركة أثرا من الصور اللاحقة في طريقها.

ضغط تشارلز بسرعة على ماسورة مسدس ديب وقال: “لا بأس. إنه مجرد شخص ميت”.

ولم يجبه الفأر الأبيض. نظرت إلى اليسار واليمين قبل أن تندفع بسرعة إلى الغرفة وتسحب قطعة كبيرة من الورق. لمس تشارلز الورقة بيديه ووجد المادة قاسية؛ شعر وكأنها بلاستيكية. تصور الورقة خريطة بسيطة بها مناطق مختلفة محددة بالنص المستخدم في البحر الجوفي: غرفة التحكم، الصالة، المقصف، إلخ.

 

 

اقتربت المجموعة، وأضاءت نيران مشاعلهم الشكل. لقد كانت جثة مجففة راكعة على الأرض. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وذراعاه ممتدتان على نطاق واسع كما لو كان يصرخ.

مستوى الاحتواء: المستوى 3. موجود حاليًا في المختبر 3

 

سووش!

ومع ذلك، لاحظ تشارلز بعض التفاصيل على الجثة. كانت هناك شارة معدنية تتدلى من جيب الصدر الأيمن للملابس التي تشبه البدلة التي كانت ترتديها الجثة.

وبعد الركض والاختباء بشكل متقطع لمدة نصف ساعة تقريبًا، بدأت الصخور غير المنتظمة تنحسر، وظهر جدار أملس فجأة أمام تشارلز. بسبب الظلام، لم يتمكن من تمييز ما إذا كانت اللوحة التي أمامه منحدرًا أم جدارًا ضخمًا من صنع الإنسان.

 

هدير!!

انحنى تشارلز وضغط على الشارة لإلقاء نظرة فاحصة.

 

 

“بسرعة! اتبعني إذن. بمجرد مساعدة عم الفأر في العثور على الكنز، يمكننا العودة إلى المنزل. أسرع!” قفزت ليلي من يد تشارلز وركضت نحو مدخل الكهف.

“دكتور دوت، نائب مدير المختبر 3،” قرأ تشارلز. بصوت عال. انقبضت حدقة عين تشارلز عندما أدرك شيئًا ما. قام على الفور بإخراج الورقة التي تسجل تفاصيل قناع المهرج.

وبينما كانت فكي الجراد على وشك التضييق عليه، شعر تشارلز بسحب هائل من خصره وتم سحبه بقوة إلى الخلف. نظر تشارلز إلى الأسفل وأدرك أن ديب هو من سحبه للخلف وأنقذ حياته.

 

 

 

 

مستوى الاحتواء: المستوى 3. موجود حاليًا في المختبر 3

ضرب الرصاص الجراد وتردد صدى أصوات الصفع بالجلد بلا انقطاع. أجبره تأثير الرصاص على الترنح إلى الوراء.

 

ومع ذلك، لاحظ تشارلز بعض التفاصيل على الجثة. كانت هناك شارة معدنية تتدلى من جيب الصدر الأيمن للملابس التي تشبه البدلة التي كانت ترتديها الجثة.

‘ لذلك هذا هو المختبر 3… وقد سرقت الفئران القناع من هنا. ولكن من أنشأ المختبر 3؟ من هؤلاء الناس؟’ أجابت النتائج التي توصل إليها تشارلز على أحد الشكوك ولكنها أثارت المزيد من الأسئلة في رأسه.

ومع ذلك، شاء القدر، بينما كان تشارلز ورفاقه في منتصف رحلة العودة، ظهر جراد طائر من الزاوية أمامهم. جسمه المنتفخ سد المسار بأكمله.

 

سووش!

علق ليلي على حاشية بنطال تشارلز، وحثهم على المضي قدمًا بسرعة. “دعونا نذهب بسرعة! بمجرد أن ننتهي من مساعدتهم، يمكننا العودة إلى المنزل.”

 

 

وبينما كانت فكي الجراد على وشك التضييق عليه، شعر تشارلز بسحب هائل من خصره وتم سحبه بقوة إلى الخلف. نظر تشارلز إلى الأسفل وأدرك أن ديب هو من سحبه للخلف وأنقذ حياته.

كان تشارلز يتوقع العديد من المخاطر على طول الطريق. ومع ذلك، ثبت أن كلمات ليلي صحيحة. وبصرف النظر عن البيئة الفوضوية والجثث العرضية، لم يكن هناك خطر مباشر.

 

 

 

لقد اقتربوا بحذر من وجهتهم.

 

 

 

“انظر! نحن هنا!” صرخت ليلي عندما توقفت أمام باب معدني ثم قفزت لأعلى وأسفل من الإثارة. “هناك لوحة صغيرة عند الباب. اضغط عليها بيدك وسيفتح الباب!”

ضرب الرصاص الجراد وتردد صدى أصوات الصفع بالجلد بلا انقطاع. أجبره تأثير الرصاص على الترنح إلى الوراء.

 

“لا تتوقف! استمر في إطلاق النار للأمام! يمكن أن يصبح غير مرئي. أفرغوا مخازنكم!” أمر تشارلز غير منزعج.

عند النظر إلى الشيء المألوف الموجود على الباب، تسلل شعور مشؤوم إلى تشارلز. وضغط بيده عليها، ولكن كما كان متوقعا، بقي الباب مغلقا بعناد. لم يكن هناك كهرباء، وبصمات أصابعه بالتأكيد لن تتطابق مع بصمات النظام. كيف يمكن أن يفتح الباب حتى؟ من الواضح أن هذا الباب كان مغلقًا بقفل بيومتري!

في اللحظة التي ارتدى فيها القناع، شعر أن قوته وردود أفعاله قد تعززت على الفور. أصبحت المناطق المحيطة مشرقة على الفور، ولم يكن لها تأثير نفسي. يمكنه الآن رؤية الأشياء في الظلام.

 

 

“إيه؟ لماذا لا يفتح؟ قال العم الفأر إن الباب سيفتح طالما وضع الإنسان يده عليه.” أمالت ليلي رأسها في ارتباك.

وقف تشارلز على عجل. وبدون لحظة من التردد، أخرج القناع ووضعه بقوة على وجهه. وفي أوقات الأزمات، لم يكن هناك وقت للنظر في العواقب.

 

“دكتور دوت، نائب مدير المختبر 3،” قرأ تشارلز. بصوت عال. انقبضت حدقة عين تشارلز عندما أدرك شيئًا ما. قام على الفور بإخراج الورقة التي تسجل تفاصيل قناع المهرج.

الفئران، مهما كانت ذكية، تظل فئران. من المؤكد أن تلك الفئران قد شهدت بشرًا يفتحون الباب ببصمات أصابعهم، وافترضت أن أي لمسة بشرية على اللوحة ستكون كافية. في الواقع، لم يكن الأمر بهذه البساطة.

وقف تشارلز على عجل. وبدون لحظة من التردد، أخرج القناع ووضعه بقوة على وجهه. وفي أوقات الأزمات، لم يكن هناك وقت للنظر في العواقب.

 

أطلق الجراد الطائر زئيرًا متجعدًا بالدم واتجه نحو المجموعة.

طرق تشارلز الباب بقبضته وأدرك أنه لم يكن سميكًا جدًا. التقط على الفور مادة متفجرة، وأشعل الفتيل وألقاها على الباب قبل أن يتراجع إلى مسافة آمنة.

هدير!!

 

دخل تشارلز من خلال الفتحة واكتشف قارورة سوداء موضوعة بهدوء على طاولة في المنتصف.

بوووووم!

أطلق الجراد الطائر زئيرًا متجعدًا بالدم واتجه نحو المجموعة.

 

“دكتور دوت، نائب مدير المختبر 3،” قرأ تشارلز. بصوت عال. انقبضت حدقة عين تشارلز عندما أدرك شيئًا ما. قام على الفور بإخراج الورقة التي تسجل تفاصيل قناع المهرج.

تردد صدى انفجار يصم الآذان في المنطقة وظهرت فتحة واسعة في مكان الباب.

 

 

اقتربت المجموعة، وأضاءت نيران مشاعلهم الشكل. لقد كانت جثة مجففة راكعة على الأرض. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وذراعاه ممتدتان على نطاق واسع كما لو كان يصرخ.

دخل تشارلز من خلال الفتحة واكتشف قارورة سوداء موضوعة بهدوء على طاولة في المنتصف.

 

 

ومع دوران الفك السفلي للجراد وفتحه، ظهرت أسنانه الحادة، وكان فم المخلوق يستهدف رأس تشارلز مثل حيوان مفترس متعطش للدماء.

“هذا هو! يمكننا العودة إلى المنزل الآن!” كان وجه ليلي المكسو بالفراء يشع بالفرح.

 

 

عند النظر إلى الشيء المألوف الموجود على الباب، تسلل شعور مشؤوم إلى تشارلز. وضغط بيده عليها، ولكن كما كان متوقعا، بقي الباب مغلقا بعناد. لم يكن هناك كهرباء، وبصمات أصابعه بالتأكيد لن تتطابق مع بصمات النظام. كيف يمكن أن يفتح الباب حتى؟ من الواضح أن هذا الباب كان مغلقًا بقفل بيومتري!

ولم يبق تشارلز في مكانه لثانية أطول. أمسك القارورة وانطلق. كان الانفجار قوياً للغاية وكان يخشى أن يجذب انتباهاً غير مرغوب فيه.

“لا تتوقف! استمر في إطلاق النار للأمام! يمكن أن يصبح غير مرئي. أفرغوا مخازنكم!” أمر تشارلز غير منزعج.

 

 

ومع ذلك، شاء القدر، بينما كان تشارلز ورفاقه في منتصف رحلة العودة، ظهر جراد طائر من الزاوية أمامهم. جسمه المنتفخ سد المسار بأكمله.

 

 

 

هدير!!

 

 

ارتجف النصل الأسود الحاد في قبضة تشارلز وهو يرتجف رقصت في الهواء، تاركة أثرا من الصور اللاحقة في طريقها.

أطلق الجراد الطائر زئيرًا متجعدًا بالدم واتجه نحو المجموعة.

ضغط تشارلز بسرعة على ماسورة مسدس ديب وقال: “لا بأس. إنه مجرد شخص ميت”.

 

 

عندما رأى تشارلز أنه لا يوجد طريق للهروب، رفع تشارلز مسدسه على الفور وبدأ في إطلاق النار بسرعة.

 

 

سارت المجموعة على طول قاعدة الجدار لبضع دقائق أخرى قبل أن يظهر فجأة باب معدني عالي التقنية أمام أعينهم. قبل أن يتمكن تشارلز من التحدث بكلمة واحدة، تكدست الفئران بسرعة في برج، ومع سحب زعيم الفئران إلى أعلى الكومة، تم سحب مقبض الباب، وفتح الباب ‘كليك’.

“أطلق النار!” أمر تشارلز.

 

 

وبينما كانت فكي الجراد على وشك التضييق عليه، شعر تشارلز بسحب هائل من خصره وتم سحبه بقوة إلى الخلف. نظر تشارلز إلى الأسفل وأدرك أن ديب هو من سحبه للخلف وأنقذ حياته.

ضرب الرصاص الجراد وتردد صدى أصوات الصفع بالجلد بلا انقطاع. أجبره تأثير الرصاص على الترنح إلى الوراء.

عند النظر إلى الشيء المألوف الموجود على الباب، تسلل شعور مشؤوم إلى تشارلز. وضغط بيده عليها، ولكن كما كان متوقعا، بقي الباب مغلقا بعناد. لم يكن هناك كهرباء، وبصمات أصابعه بالتأكيد لن تتطابق مع بصمات النظام. كيف يمكن أن يفتح الباب حتى؟ من الواضح أن هذا الباب كان مغلقًا بقفل بيومتري!

 

تبعها سرب من الفئران ذات اللون البني الداكن.

وأصدر زئيرًا آخر، ولوى الجراد الطائر جسده المنتفخ. مع وميض من التوهج الأحمر تحت جسمه الشفاف، اختفى المخلوق.

 

 

“لا تتوقف! استمر في إطلاق النار للأمام! يمكن أن يصبح غير مرئي. أفرغوا مخازنكم!” أمر تشارلز غير منزعج.

 

 

الفئران، مهما كانت ذكية، تظل فئران. من المؤكد أن تلك الفئران قد شهدت بشرًا يفتحون الباب ببصمات أصابعهم، وافترضت أن أي لمسة بشرية على اللوحة ستكون كافية. في الواقع، لم يكن الأمر بهذه البساطة.

ضرب الرصاص بسرعة الجدران البعيدة وأحدث ثقوبًا فيها.

 

 

“انظر! نحن هنا!” صرخت ليلي عندما توقفت أمام باب معدني ثم قفزت لأعلى وأسفل من الإثارة. “هناك لوحة صغيرة عند الباب. اضغط عليها بيدك وسيفتح الباب!”

وعندما توقف إطلاق النار للحظات، وكان تشارلز على وشك إصدار الأمر بالإخلاء على الفور، ظهر رأس الجراد الضخم فجأة على الفور. كان الجراد أمامه، وكان جزء فمه ذو الأسنان الحادة على بعد أقل من عشرة سنتيمترات من رأسه،

 

 

 

ومع دوران الفك السفلي للجراد وفتحه، ظهرت أسنانه الحادة، وكان فم المخلوق يستهدف رأس تشارلز مثل حيوان مفترس متعطش للدماء.

 

 

عندما رأى تشارلز أنه لا يوجد طريق للهروب، رفع تشارلز مسدسه على الفور وبدأ في إطلاق النار بسرعة.

وبينما كانت فكي الجراد على وشك التضييق عليه، شعر تشارلز بسحب هائل من خصره وتم سحبه بقوة إلى الخلف. نظر تشارلز إلى الأسفل وأدرك أن ديب هو من سحبه للخلف وأنقذ حياته.

“دكتور دوت، نائب مدير المختبر 3،” قرأ تشارلز. بصوت عال. انقبضت حدقة عين تشارلز عندما أدرك شيئًا ما. قام على الفور بإخراج الورقة التي تسجل تفاصيل قناع المهرج.

 

 

اندلع إطلاق النار مرة أخرى، واضطر الجراد إلى التراجع مع كل هدير ينبعث منه. ولكن مع التفاف جسده، اختفى مرة أخرى.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قفزت ليلي على الخريطة وداست بمخلبها الصغير مرة واحدة على الجانب الشرقي من الخريطة قبل أن تندفع إلى الجانب الغربي من الخريطة وتدوس مرة أخرى على بقعة تحمل علامة ‘ممنوع’. “نحن هنا، والعنصر هنا. فلنذهب ونحصل عليه بسرعة.”

 

 

وقف تشارلز على عجل. وبدون لحظة من التردد، أخرج القناع ووضعه بقوة على وجهه. وفي أوقات الأزمات، لم يكن هناك وقت للنظر في العواقب.

“انظر! نحن هنا!” صرخت ليلي عندما توقفت أمام باب معدني ثم قفزت لأعلى وأسفل من الإثارة. “هناك لوحة صغيرة عند الباب. اضغط عليها بيدك وسيفتح الباب!”

 

 

وصلت يده اليسرى إلى ساقه وظهر السكين الأسود في يده. خلف القناع، ظهرت ابتسامة مبهجة على وجه تشارلز.

 

 

“يا رفاق، توقفوا عن إطلاق النار! الرصاص لن يؤذي هذا الشيء. اسمح لي ~ قائدك العزيز ~ أن أقدم لك عرضًا!”

في اللحظة التي ارتدى فيها القناع، شعر أن قوته وردود أفعاله قد تعززت على الفور. أصبحت المناطق المحيطة مشرقة على الفور، ولم يكن لها تأثير نفسي. يمكنه الآن رؤية الأشياء في الظلام.

 

 

 

“يا رفاق، توقفوا عن إطلاق النار! الرصاص لن يؤذي هذا الشيء. اسمح لي ~ قائدك العزيز ~ أن أقدم لك عرضًا!”

في صورة للقناع في صفحة الرواية 👍

 

“لا تتوقف! استمر في إطلاق النار للأمام! يمكن أن يصبح غير مرئي. أفرغوا مخازنكم!” أمر تشارلز غير منزعج.

ارتجف النصل الأسود الحاد في قبضة تشارلز وهو يرتجف رقصت في الهواء، تاركة أثرا من الصور اللاحقة في طريقها.

 

 

 

 

“انظر! نحن هنا!” صرخت ليلي عندما توقفت أمام باب معدني ثم قفزت لأعلى وأسفل من الإثارة. “هناك لوحة صغيرة عند الباب. اضغط عليها بيدك وسيفتح الباب!”

 

 

 

 

في صورة للقناع في صفحة الرواية 👍

 

 

 

#Stephan

تبعها سرب من الفئران ذات اللون البني الداكن.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط