نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 25

منزل الفأر 

منزل الفأر 

الفصل 25. منزل الفأر

 

 

بمجرد أن رست السفينة، تلقى الجميع رواتبهم من تشارلز وانطلقوا لإطلاق مشاعرهم المكبوتة.

“همم…” عقد تشارلز حواجبه معًا وهو يحدق في الأثر الذي في يده.

 

 

“الانخفاض في الذكاء أكبر مما كنت أتخيل،” تمتم تشارلز في نفسه وهو يحدق في الهرم الأرجواني في يده.

كان من الصعب الحكم على ما إذا كان الأثر الذي يستبدل الذكاء بالحجم المادي جيدًا أم سيئًا. إذا كان المستخدم يفتقر حتى إلى القدرات المعرفية الأساسية، فحتى قوة هرقل لن تكون ذات فائدة.

 

 

“همم…” عقد تشارلز حواجبه معًا وهو يحدق في الأثر الذي في يده.

 

 

علاوة على ذلك، إذا نما جسده بشكل أكبر، فلن يتمكن من استخدام الآثار الثلاثة الأخرى التي بحوزته. نسبيًا، قد تنخفض قوته القتالية الإجمالية.

 

 

“لماذا لا تزالين هنا؟”

وسرعان ما أدرك تشارلز الفائدة الأكبر من هذه الآثار.

 

 

بعد اختباره، أدرك أن النمو في الحجم الجسدي يعزز قوة الشخص بشكل استثنائي أيضًا. ومع ذلك، كان الانخفاض في الذكاء ضارًا للغاية. سيحتاج شخص ما إلى توجيه جيمس الأحمق باستمرار، أو سيقف ببساطة في مكانه ويلعب بأصابعه.

‘على الرغم من أنني لا أستطيع استخدامه، إلا أنني أستطيع إعطاؤه لطاقمي’.

بمجرد أن رست السفينة، تلقى الجميع رواتبهم من تشارلز وانطلقوا لإطلاق مشاعرهم المكبوتة.

 

 

المغامرات المقبلة ستزداد خطورة، والاعتماد على قوته وحدها لن يكون كافيًا.

 

 

 

كانت القوة القتالية لجميع أفراد الطاقم على متن ناروال بحاجة إلى ترقية وكذلك حتى لا ينتهي بهم الأمر كمسؤولين في أوقات المعركة.

“أيها القبطات، هل يمكنني تجربة هذا الشيء؟” اقترب ديب من تشارلز بتعبير فضولي وتبعته مجموعة من البحارة.

 

 

ظهرت صورة شخص معين ذو عضلات منتفخة في ذهن تشارلز. لقد وجد مالكًا جديدًا للأثر.

“حقا؟” انتعشت أذنا ليلي عند سماع كلمات تشارلز.

 

وبعد إعطاء بعض التعليمات، توجه تشارلز نحو مقصورته. بدأ الألم في جروحه يشتد مرة أخرى.

متجاهلاً الألم اللاذع الطفيف في جسده، رفع تشارلز الأغطية وتوجه خارج مقصورته حاملاً الأثر في يده.

 

 

 

وبعد ثلاثين دقيقة، وقف تشارلز على سطح السفينة وصرخ في وجه كبير المهندسين الذي يبلغ طوله أربعة أمتار، “جيمس! ضع الأثر جانبًا! ضع! أسفل!”

 

 

“اهدأي!” هو صرخ.

تجمع أفراد الطاقم الآخرون الذين ليس لديهم ما يفعلونه وكانوا يشاهدون المشهد بإثارة.

 

 

وبعد ثلاثين دقيقة، وقف تشارلز على سطح السفينة وصرخ في وجه كبير المهندسين الذي يبلغ طوله أربعة أمتار، “جيمس! ضع الأثر جانبًا! ضع! أسفل!”

جلس جيمس المضخم على نفسه سطح السفينة، وكان ناروال كله يتمايل مع كل حركة يقوم بها. وبعد حوالي ثلاث ثوان، قام أخيرًا بفك قبضته، وسقط 434 على سطح السفينة.

 

 

“سيدي، لقد وصلنا. منزل الدكتور أوليفر يقع بالقرب من الزاوية اليسرى. لديه فتاة صغيرة جميلة، لذا من الأفضل عدم إحضار هذه الفئران معك. قد يخيفها ذلك،” حذر السائق.

“الانخفاض في الذكاء أكبر مما كنت أتخيل،” تمتم تشارلز في نفسه وهو يحدق في الهرم الأرجواني في يده.

غريب………..

 

 

بعد اختباره، أدرك أن النمو في الحجم الجسدي يعزز قوة الشخص بشكل استثنائي أيضًا. ومع ذلك، كان الانخفاض في الذكاء ضارًا للغاية. سيحتاج شخص ما إلى توجيه جيمس الأحمق باستمرار، أو سيقف ببساطة في مكانه ويلعب بأصابعه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

وبعد إعطاء بعض التعليمات، توجه تشارلز نحو مقصورته. بدأ الألم في جروحه يشتد مرة أخرى.

“أيها القبطات، هل يمكنني تجربة هذا الشيء؟” اقترب ديب من تشارلز بتعبير فضولي وتبعته مجموعة من البحارة.

 

 

المغامرات المقبلة ستزداد خطورة، والاعتماد على قوته وحدها لن يكون كافيًا.

فكر تشارلز للحظة قبل أن يرمي 434 إلى ديب. “تقدموا جميعًا وجربوا الأمر. انظروا من هو الأكثر ملاءمة لهذا الشيء.”

 

 

 

في لحظة، هتف أفراد الطاقم على سطح السفينة وصرخوا. مشاهدتهم وهم يمرحون بينما يتعاملون مع 434 كلعبة، لم يمنعهم تشارلز أيضًا.

 

 

#Stephan

البشر لم يكونوا آلات، بعد كل شيء. وكانت فرص الاسترخاء بهذه الطريقة نادرة في العالم الجوفي.

 

 

وبينما كان تشارلز يحاول الوصول إلى قناع المهرج بيده الأخرى، أصدرت ليلي صريرًا لمنع الفئران من الهجوم.

وبعد إعطاء بعض التعليمات، توجه تشارلز نحو مقصورته. بدأ الألم في جروحه يشتد مرة أخرى.

كانت القوة القتالية لجميع أفراد الطاقم على متن ناروال بحاجة إلى ترقية وكذلك حتى لا ينتهي بهم الأمر كمسؤولين في أوقات المعركة.

 

“لماذا لا تزالين هنا؟”

مر الوقت في البحر، وكانت جروح تشارلز المتآكلة أيضًا تلتئم بسرعة. كما تم أيضًا حل الحوادث البسيطة العرضية في رحلة العودة من قبل الطاقم. أخيرًا، أصبح قادرًا على الاستمتاع بالامتيازات كقبطان، ولم يعد بحاجة إلى الاهتمام شخصيًا بكل الأمور بعد الآن.

تجمع أفراد الطاقم الآخرون الذين ليس لديهم ما يفعلونه وكانوا يشاهدون المشهد بإثارة.

 

لقد فهم تشارلز مخاوفها على الفور. بعد كل شيء، كانت ليلي لا تزال مجرد طفلة. كان من الطبيعي أن تشعر بالخوف بعد أن مررت بمثل هذا التحول الهائل.

وعندما رأوا المنارة في الأرخبيل المرجاني، بدا ناروال بأكمله وكأنه على وشك الانقلاب بسبب هتافات طاقمها. لقد عادوا أحياء مرة أخرى.

كان منزل ليلي على بعد ساعة تقريبًا بالسيارة من الميناء. كلما اقتربوا من وجهتهم، زادت حماستها.

 

 

بمجرد أن رست السفينة، تلقى الجميع رواتبهم من تشارلز وانطلقوا لإطلاق مشاعرهم المكبوتة.

لقد فهم تشارلز مخاوفها على الفور. بعد كل شيء، كانت ليلي لا تزال مجرد طفلة. كان من الطبيعي أن تشعر بالخوف بعد أن مررت بمثل هذا التحول الهائل.

 

 

ومع وجود القطعتين الأثريتين المتبقيتين في حوزته، خطط تشارلز للقيام برحلة إلى جمعية المستكشفين. لم يكن يعرف استخداماتها أو عيوبها، لذلك أراد أن يرى ما إذا كان لدى القباطنة الآخرين أي أدلة.

 

 

وعلى الرغم من أن الفتاة بدت في الحادية عشرة أو الثانية عشرة من عمرها فقط، إلا أنها كانت تشبه الفتاة ذات الشعر البني في الجزء الأول من سلسلة أفلام الساحر الشهيرة. ألمح سحرها الآسر إلى جمالها المستقبلي الذي قد يفوق جمال والدتها.

وأثناء نزوله من السفينة، رأى تشارلز ليلي واقفة على الرصيف وأدرك أنها لم تغادر. كانت محاطة بحشد من الفئران البنية.

وبرفع يده اليسرى المزينة بالخاتم، رفع تشارلز ليلي بسرعة في الهواء.

 

 

اقترب منها تشارلز، وعندما اقترب منها، لاحظ أنها كانت تخفض رأسها إلى الأسفل وأن أذنيها متدليتان.

 

 

 

“لماذا لا تزالين هنا؟”

لقد فهم تشارلز مخاوفها على الفور. بعد كل شيء، كانت ليلي لا تزال مجرد طفلة. كان من الطبيعي أن تشعر بالخوف بعد أن مررت بمثل هذا التحول الهائل.

 

“لماذا لا تزالين هنا؟”

أذهل سؤاله ليلي. ، واستدارت بقلق. “السيد تشارلز…”

 

 

“لكنني تحولت إلى فأر، هل ستتعرف علي أمي؟ ماذا لو طاردتني بالمكنسة؟” سألت ليلي في أنين يرثى له.

“ماذا تفعلين واقفاً هنا؟ لماذا لا تذهب إلى المنزل؟ ألم تكن تشتاق للعودة إلى المنزل؟” سأل تشارلز وهو يلتقط الفأر من ذيله.

وسرعان ما ظهر مشهد غير عادي عند الرصيف 3 من أرخبيل المرجان. رجل ذو عيون سوداء يتجول بين الحشد مع مجموعة كبيرة من الفئران تتبعه.

 

 

“لكنني تحولت إلى فأر، هل ستتعرف علي أمي؟ ماذا لو طاردتني بالمكنسة؟” سألت ليلي في أنين يرثى له.

 

 

“لكنني تحولت إلى فأر، هل ستتعرف علي أمي؟ ماذا لو طاردتني بالمكنسة؟” سألت ليلي في أنين يرثى له.

لقد فهم تشارلز مخاوفها على الفور. بعد كل شيء، كانت ليلي لا تزال مجرد طفلة. كان من الطبيعي أن تشعر بالخوف بعد أن مررت بمثل هذا التحول الهائل.

 

 

عندما رأوا أن زعيمهم محاصر، استدار سرب الفئران بسرعة وكشفت عن أسنانهم الحادة في وجه تشارلز. حملت نظراتهم بريقًا من النية القاتلة.

“لا تقلق. الآباء لا يتوقفون عن رعاية أطفالهم. حتى لو تحولت إلى فأر، فلن يحتقروك”، قال تشارلز مطمئنًا. الفار.

 

 

غير قادرة على احتواء توقعها، ولم تستطع ليلي الانتظار حتى تتوقف السيارة تمامًا وقفزت. قادت مجموعة الفئران، وركضت نحو الزاوية بأقصى سرعة.

“حقا؟” انتعشت أذنا ليلي عند سماع كلمات تشارلز.

 

 

 

“نعم حقا.” بالنظر إلى الفأر الأبيض أمامه، تم تذكير تشارلز بطريقة ما بأخته الصغرى.

 

 

 

هزت ليلي جسدها بحماس وغردت، “سيد تشارلز، أنت على حق. أمي لن تنساني. لقد كنت بعيدًا لفترة طويلة، لا بد أنها تفتقدني كثيرًا.”

وبينما كان على وشك أن يرفضها، رأى تشارلز التعبير المثير للشفقة على وجه الفأر الصغير.

 

 

أعاد تشارلز الفأر الأبيض إلى الأرض وكان على وشك المغادرة عندما أمسك الأخير بإصبعه وسأله: “سيد تشارلز، هل يمكنك أن تأخذني إلى المنزل؟”

في لحظة، هتف أفراد الطاقم على سطح السفينة وصرخوا. مشاهدتهم وهم يمرحون بينما يتعاملون مع 434 كلعبة، لم يمنعهم تشارلز أيضًا.

 

وبينما كان على وشك أن يرفضها، رأى تشارلز التعبير المثير للشفقة على وجه الفأر الصغير.

لسبب غير معروف، تحولت الفتاة الصغيرة التي أمامه إلى فأر وظل من غير المؤكد ما إذا كان بإمكانها العودة إلى شكلها البشري. كان هذا أقل ما يمكن أن يفعله لمساعدة شخص ما في مثل هذا الوضع المثير للشفقة.

 

 

أطلق تشارلز تنهيدة واستسلم، “حسنًا، سأعيدك إلى المنزل.”

الفصل 25. منزل الفأر

 

 

لسبب غير معروف، تحولت الفتاة الصغيرة التي أمامه إلى فأر وظل من غير المؤكد ما إذا كان بإمكانها العودة إلى شكلها البشري. كان هذا أقل ما يمكن أن يفعله لمساعدة شخص ما في مثل هذا الوضع المثير للشفقة.

كان منزل ليلي على بعد ساعة تقريبًا بالسيارة من الميناء. كلما اقتربوا من وجهتهم، زادت حماستها.

 

“ليلي، هل لديك أخت؟” سأل تشارلز في تردد. لقد لاحظ أن المرأة لا يبدو أنها تظهر عليها أي علامات حزن.

وسرعان ما ظهر مشهد غير عادي عند الرصيف 3 من أرخبيل المرجان. رجل ذو عيون سوداء يتجول بين الحشد مع مجموعة كبيرة من الفئران تتبعه.

هزت ليلي جسدها بحماس وغردت، “سيد تشارلز، أنت على حق. أمي لن تنساني. لقد كنت بعيدًا لفترة طويلة، لا بد أنها تفتقدني كثيرًا.”

 

 

كان عليه أن يدفع أربعة أضعاف السعر ويؤكد للسائق مرارًا وتكرارًا أن الفئران لن تقضم وسائد المقعد قبل أن يعمل بالبخار. وافق سائق السيارة على نقلهم.

 

 

 

كان منزل ليلي على بعد ساعة تقريبًا بالسيارة من الميناء. كلما اقتربوا من وجهتهم، زادت حماستها.

تجمع أفراد الطاقم الآخرون الذين ليس لديهم ما يفعلونه وكانوا يشاهدون المشهد بإثارة.

 

أطلق تشارلز تنهيدة واستسلم، “حسنًا، سأعيدك إلى المنزل.”

ينبغي أن تكون سعيدة حقًا الآن، أليس كذلك؟ هل سأتمكن من تجربة هذا يومًا ما؟ تساءل تشارلز وهو يشاهد الفأر الأبيض يركض في دوائر على فخذه. لمعت عيناه بالحسد.

‘على الرغم من أنني لا أستطيع استخدامه، إلا أنني أستطيع إعطاؤه لطاقمي’.

 

 

“سيدي، لقد وصلنا. منزل الدكتور أوليفر يقع بالقرب من الزاوية اليسرى. لديه فتاة صغيرة جميلة، لذا من الأفضل عدم إحضار هذه الفئران معك. قد يخيفها ذلك،” حذر السائق.

“أيها القبطات، هل يمكنني تجربة هذا الشيء؟” اقترب ديب من تشارلز بتعبير فضولي وتبعته مجموعة من البحارة.

 

وعلى الرغم من أن الفتاة بدت في الحادية عشرة أو الثانية عشرة من عمرها فقط، إلا أنها كانت تشبه الفتاة ذات الشعر البني في الجزء الأول من سلسلة أفلام الساحر الشهيرة. ألمح سحرها الآسر إلى جمالها المستقبلي الذي قد يفوق جمال والدتها.

غير قادرة على احتواء توقعها، ولم تستطع ليلي الانتظار حتى تتوقف السيارة تمامًا وقفزت. قادت مجموعة الفئران، وركضت نحو الزاوية بأقصى سرعة.

وبعد ثلاثين دقيقة، وقف تشارلز على سطح السفينة وصرخ في وجه كبير المهندسين الذي يبلغ طوله أربعة أمتار، “جيمس! ضع الأثر جانبًا! ضع! أسفل!”

 

عندما رأوا أن زعيمهم محاصر، استدار سرب الفئران بسرعة وكشفت عن أسنانهم الحادة في وجه تشارلز. حملت نظراتهم بريقًا من النية القاتلة.

ومع ذلك، تجمد هيكلها الصغير كما لو أنها أصيبت بالبرق لحظة وصولها إلى الزاوية.

عندما رأوا أن زعيمهم محاصر، استدار سرب الفئران بسرعة وكشفت عن أسنانهم الحادة في وجه تشارلز. حملت نظراتهم بريقًا من النية القاتلة.

 

عندما رأوا أن زعيمهم محاصر، استدار سرب الفئران بسرعة وكشفت عن أسنانهم الحادة في وجه تشارلز. حملت نظراتهم بريقًا من النية القاتلة.

“همم؟” شعر تشارلز بشيء خاطئ واقترب.

“لا تقلق. الآباء لا يتوقفون عن رعاية أطفالهم. حتى لو تحولت إلى فأر، فلن يحتقروك”، قال تشارلز مطمئنًا. الفار.

 

بعد اختباره، أدرك أن النمو في الحجم الجسدي يعزز قوة الشخص بشكل استثنائي أيضًا. ومع ذلك، كان الانخفاض في الذكاء ضارًا للغاية. سيحتاج شخص ما إلى توجيه جيمس الأحمق باستمرار، أو سيقف ببساطة في مكانه ويلعب بأصابعه.

وعندما استداروا عند زاوية الشارع، رأوا فيلا أنيقة من طابقين تقف برشاقة فوق صخرة بارزة. في الفناء الأمامي، جلست امرأة لطيفة مع ابنتها وهم يحتسون الشاي ويتحدثون.

“همم…” عقد تشارلز حواجبه معًا وهو يحدق في الأثر الذي في يده.

 

معلقة في الهواء، وبدأت في الصراخ، “تنهد، تنهد، تنهد سيد تشارلز، لا أستطيع العودة إلى المنزل بعد الآن… أمي لم تعد تريدني بعد الآن… ماذا علي أن أفعل؟؟”

وعلى الرغم من أن الفتاة بدت في الحادية عشرة أو الثانية عشرة من عمرها فقط، إلا أنها كانت تشبه الفتاة ذات الشعر البني في الجزء الأول من سلسلة أفلام الساحر الشهيرة. ألمح سحرها الآسر إلى جمالها المستقبلي الذي قد يفوق جمال والدتها.

ومع ذلك، تجمد هيكلها الصغير كما لو أنها أصيبت بالبرق لحظة وصولها إلى الزاوية.

 

 

“ليلي، هل لديك أخت؟” سأل تشارلز في تردد. لقد لاحظ أن المرأة لا يبدو أنها تظهر عليها أي علامات حزن.

ينبغي أن تكون سعيدة حقًا الآن، أليس كذلك؟ هل سأتمكن من تجربة هذا يومًا ما؟ تساءل تشارلز وهو يشاهد الفأر الأبيض يركض في دوائر على فخذه. لمعت عيناه بالحسد.

 

ظهرت صورة شخص معين ذو عضلات منتفخة في ذهن تشارلز. لقد وجد مالكًا جديدًا للأثر.

أخرجت كلمات تشارلز ليلي المتجمدة من حالتها المتجمدة، وأطلقت صرخة ثاقبة.

 

 

كان منزل ليلي على بعد ساعة تقريبًا بالسيارة من الميناء. كلما اقتربوا من وجهتهم، زادت حماستها.

“اههههه! تلك ليلي مزيفة! أنا ابنة الأم الحقيقية! يجب أن تكون الساحرة التي تتحدث عنها القصص الخيالية! لقد حولتني إلى فأر وسرقت حب أمي مني! سوف أعض هذا الوجه لها!!”

 

 

علاوة على ذلك، إذا نما جسده بشكل أكبر، فلن يتمكن من استخدام الآثار الثلاثة الأخرى التي بحوزته. نسبيًا، قد تنخفض قوته القتالية الإجمالية.

في اللحظة التي أكملت فيها ليلي جملتها، كشفت عن أنيابها ومخالبها. وحذت الفئران التي كانت خلفها حذوها واندفعت نحو الفيلا.

 

 

 

وبرفع يده اليسرى المزينة بالخاتم، رفع تشارلز ليلي بسرعة في الهواء.

تجمع أفراد الطاقم الآخرون الذين ليس لديهم ما يفعلونه وكانوا يشاهدون المشهد بإثارة.

 

 

“اهدأي!” هو صرخ.

“لماذا لا تزالين هنا؟”

 

أطلق تشارلز تنهيدة واستسلم، “حسنًا، سأعيدك إلى المنزل.”

عندما رأوا أن زعيمهم محاصر، استدار سرب الفئران بسرعة وكشفت عن أسنانهم الحادة في وجه تشارلز. حملت نظراتهم بريقًا من النية القاتلة.

وعندما استداروا عند زاوية الشارع، رأوا فيلا أنيقة من طابقين تقف برشاقة فوق صخرة بارزة. في الفناء الأمامي، جلست امرأة لطيفة مع ابنتها وهم يحتسون الشاي ويتحدثون.

 

بمجرد أن رست السفينة، تلقى الجميع رواتبهم من تشارلز وانطلقوا لإطلاق مشاعرهم المكبوتة.

وبينما كان تشارلز يحاول الوصول إلى قناع المهرج بيده الأخرى، أصدرت ليلي صريرًا لمنع الفئران من الهجوم.

المغامرات المقبلة ستزداد خطورة، والاعتماد على قوته وحدها لن يكون كافيًا.

 

 

معلقة في الهواء، وبدأت في الصراخ، “تنهد، تنهد، تنهد سيد تشارلز، لا أستطيع العودة إلى المنزل بعد الآن… أمي لم تعد تريدني بعد الآن… ماذا علي أن أفعل؟؟”

 

 

 

 

 

غريب………..

 

 

وبينما كان تشارلز يحاول الوصول إلى قناع المهرج بيده الأخرى، أصدرت ليلي صريرًا لمنع الفئران من الهجوم.

#Stephan

 

وبعد ثلاثين دقيقة، وقف تشارلز على سطح السفينة وصرخ في وجه كبير المهندسين الذي يبلغ طوله أربعة أمتار، “جيمس! ضع الأثر جانبًا! ضع! أسفل!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط