نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 30

الألوهية

الألوهية

الفصل 30. الألوهية

 

 

انفجر عمود الماء ليكشف عن يد عملاقة شفافة مزينة بأنماط غريبة. لقد كان ضخمًا مثل الجبل.

وقف تشارلز متجمدًا في مكانه لمدة ثلاث ثوانٍ قبل أن يعود إلى الواقع من خلال الدعاء الصادق الذي قاله الضمادات.

#Stephan

 

 

وأخفض بصره ليرى أن مساعده الأول قد ظهر بجانبه بطريقة ما، وكان راكعًا أمام العين الهائلة. أثناء ترديد الصلوات.

 

 

 

صر تشارلز على أسنانه، وسحب الضمادات وتعثر في منزل القيادة.

 

 

 

شاحبًا من الغضب، ولم ينطق تشارلز بكلمة واحدة عندما أغلق باب منزل القيادة. قام بسرعة بتشغيل الأدوات وأدوات التحكم وتضاءل الضوء فوق الحوت. امتزجت السفينة على الفور في الظلام.

إلي يريد يتخيل الوحش يروح يشوف صور الرواية 💯

 

 

في تلك اللحظة، بدا صوت المساعد الثاني كونور من أنبوب الاتصال. “قبطان، هل حدث شيء ما هناك، لماذا قمت بتنشيط -”

“اللعنة! حدث شيء ما على القارب.”

 

 

في الثانية التالية، كان صوت كونور ملوثًا بالرعب، “يا إلهي، هل التقينا بإله الظلام؟ لقد أخطأنا، لقد انتهى كل شيء!!”

 

 

شاحبًا من الغضب، ولم ينطق تشارلز بكلمة واحدة عندما أغلق باب منزل القيادة. قام بسرعة بتشغيل الأدوات وأدوات التحكم وتضاءل الضوء فوق الحوت. امتزجت السفينة على الفور في الظلام.

“مساعد الثاني! اخرس!” زأر تشارلز في أنبوب الاتصال. وكانت عروق وجهه منتفخة بشكل واضح.

 

 

 

وبجانبه كانت الضمادات ترتعش دون توقف. كان ملفوفًا بالضمادات ومتكئًا على الأرض وهو يتمتم بصلوات غير متماسكة.

 

 

 

 

تردد صدى همهمة منخفضة التردد عبر الفضاء مرة أخرى بينما اندفعت أرجل الفراشة العملاقة الأخرى نحو الأضواء الكاشفة. يبدو أنه يكره الأضواء الساطعة حقًا.

اندفع تشارلز وغطى فم الضمادات بيده. همس قائلاً: “هذا ليس إلهك! ألا يمكنك رؤية هذا الشيء في الهواء؟”

 

 

متجاهلاً الألم في رأسه، التفت تشارلز لينظر إلى كونور وسأله: “هل نحن آمنون الآن؟ أين نحن؟”

غطى الظلام المقصورة وساد جو متوتر. بخلاف الأنفاس السريعة، لا يمكن سماع أي صوت آخر.

ظل تشارلز هادئًا. لم يكن يعرف ما هو هذا الشيء بحق الجحيم، ولم يكن يريد أن يعرف أيضًا. لقد تمنى الآن فقط أن يغادر هذا الشيء في أسرع وقت ممكن.

 

انقبض قلب تشارلز على الفور. كان يعلم أنهم لا يستطيعون الجلوس مكتوفي الأيدي لفترة أطول. إذا استمروا على هذا النحو، فإن جميع من على متن السفينة سيهلكون.

وبعد بضع دقائق، بدا صوت ديب المنخفض من جانب تشارلز. بدا وكأنه يقمع عواطفه.

 

 

غطى الظلام المقصورة وساد جو متوتر. بخلاف الأنفاس السريعة، لا يمكن سماع أي صوت آخر.

“أيها القبطان، أي نوع من الإلهية رأيته الآن؟ لماذا لا نصلي له؟ سمعت أنه طالما أننا نقدم صلوات صادقة لتلك ‘الآلهة’، فسوف يسمحون لنا بذلك”.

في الثانية التالية، كان صوت كونور ملوثًا بالرعب، “يا إلهي، هل التقينا بإله الظلام؟ لقد أخطأنا، لقد انتهى كل شيء!!”

 

 

“ابتعدنا.”

وبحلول الوقت الذي تم فيه تحميل الذخيرة، كان ناروال بالفعل على ارتفاع سبعة إلى ثمانية أمتار فوق سطح البحر.

 

وعلى الفور، أدرك تشارلز أن ناروال أصبح غير قادر على الحركة وكان يرتفع في الارتفاع ببطء. لقد تم القبض عليها بشيء!

ظل تشارلز هادئًا. لم يكن يعرف ما هو هذا الشيء بحق الجحيم، ولم يكن يريد أن يعرف أيضًا. لقد تمنى الآن فقط أن يغادر هذا الشيء في أسرع وقت ممكن.

وبعد بضع دقائق، بدا صوت ديب المنخفض من جانب تشارلز. بدا وكأنه يقمع عواطفه.

 

انقبض قلب تشارلز على الفور. كان يعلم أنهم لا يستطيعون الجلوس مكتوفي الأيدي لفترة أطول. إذا استمروا على هذا النحو، فإن جميع من على متن السفينة سيهلكون.

همهمة …

ومع عاصفة عنيفة، نزلت اليد الضخمة على الفراشة. وعندما التقت النخلة بسطح الماء، تحطمت الأمواج الشاهقة الناتجة على ناروال مثل تسونامي.

 

 

صدى منخفض ينبعث من الامتداد المظلم أعلاه.

 

 

“ابتعدنا.”

أرسل الصوت ارتعاشات في العمود الفقري لكل من كان على متن السفينة وجعل فروة رأسهم تشعر بالقلق. ومع تراجع الصوت، أمكن سماع ضوضاء غريبة بدلاً من ذلك من الطوابق، وازدادت الضوضاء ارتفاعًا وتكرارًا مع مرور كل ثانية.

 

 

“اللعنة! هذه هي وسيلة النقل الخاصة بي إلى المنزل! لا تفكر أبدًا في أخذها بعيدًا إلا إذا عبرت فوق جثتي!” غاضبًا، لم يستطع تشارلز الاهتمام بأي شيء آخر. قام بسحب الكشاف لأعلى واندفع على سطح السفينة.

“اللعنة! حدث شيء ما على القارب.”

 

 

تردد صدى همهمة منخفضة التردد عبر الفضاء مرة أخرى بينما اندفعت أرجل الفراشة العملاقة الأخرى نحو الأضواء الكاشفة. يبدو أنه يكره الأضواء الساطعة حقًا.

انقبض قلب تشارلز على الفور. كان يعلم أنهم لا يستطيعون الجلوس مكتوفي الأيدي لفترة أطول. إذا استمروا على هذا النحو، فإن جميع من على متن السفينة سيهلكون.

 

 

ومع عاصفة عنيفة، نزلت اليد الضخمة على الفراشة. وعندما التقت النخلة بسطح الماء، تحطمت الأمواج الشاهقة الناتجة على ناروال مثل تسونامي.

استجمع كل تصميمه، واندفع نحو أجهزة التحكم وقام على الفور بتشغيل جميع مصادر الضوء.

 

 

متجاهلاً ذقنه النازف، صرخ تشارلز في اتجاه الجسر، “أوقف تلك الغلاية! تحرك!”

خلف النافذة، كانت هناك نقط من اللحم الأحمر المتلوي تتلوى على سطح السفينة وتلتهم “الثلج” الأصفر الزاهي. لم يكن لديه أي فكرة عن مصدر هذه الأشياء.

“قبطان! استيقظ! قبطان!!”

 

 

“كبير المهندسين! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! قم بالإخلاء بسرعة من هذا المكان البائس!!”

 

 

“مساعد الثاني! اخرس!” زأر تشارلز في أنبوب الاتصال. وكانت عروق وجهه منتفخة بشكل واضح.

أطلقت نورال النائم همهمة منخفضة مع تصاعد سرعته بسرعة.

#Stephan

 

 

مشاهدة الفظائع على سطح السفينة وهي تقفز في الخارج، لم يشعر تشارلز حتى بأي تلميح من الارتياح. كان هذا الكيان في الهواء هو الخطر الحقيقي. لم يجرؤ على النظر إلى الأعلى لمعرفة ما إذا كان لا يزال هناك. إذا كانت مقلة العين كافية لتغطية نصف المساحة الشاسعة فوقهم، فلن يتمكن من فهم حجم صاحبها. الآن، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو بذل قصارى جهده للهروب.

 

 

اندفع تشارلز بسرعة نحو المدفع الموجود على سطح السفينة وصرخ، “ليلي! قم بتحميل قذائف المدفع!”

 

 

وفجأة، اهتز نورال بعنف، وتم إلقاء الضمادات وديب بقوة على الحائط. بعد ذلك مباشرة، انبعث نشاز من الضوضاء والصراخ من أنبوب الاتصال المرتبط بغرفة التوربين.

وقف تشارلز متجمدًا في مكانه لمدة ثلاث ثوانٍ قبل أن يعود إلى الواقع من خلال الدعاء الصادق الذي قاله الضمادات.

 

 

“قبطان! لقد اخترق شيء ما غرفة التوربين! مات المهندس الثالث!”

 

 

 

تردد صدى صوت كشط معدني خشن على شكل عدة أعمدة ضخمة تشبه نزلت الأصابع من الأعلى وأمسكت بدن السفينة خلف نافذة منزل القيادة.

 

 

 

وعلى الفور، أدرك تشارلز أن ناروال أصبح غير قادر على الحركة وكان يرتفع في الارتفاع ببطء. لقد تم القبض عليها بشيء!

 

 

كانت أرجلها الحشرية تحمل ناروال الأسيرة، وكانت “العين” التي رآها سابقًا هي في الواقع علامة على جناح الفراشة. بينما كان الوحش يرفرف بجناحيه، تساقطت بقع من الحراشف الصفراء الزاهية.

“اللعنة! هذه هي وسيلة النقل الخاصة بي إلى المنزل! لا تفكر أبدًا في أخذها بعيدًا إلا إذا عبرت فوق جثتي!” غاضبًا، لم يستطع تشارلز الاهتمام بأي شيء آخر. قام بسحب الكشاف لأعلى واندفع على سطح السفينة.

#Stephan

 

وبحلول الوقت الذي تم فيه تحميل الذخيرة، كان ناروال بالفعل على ارتفاع سبعة إلى ثمانية أمتار فوق سطح البحر.

عند وصوله إلى سطح السفينة، رفع تشارلز نظرته وتمكن أخيرًا من رؤية بقية الكيان فوقهم. لقد كانت فراشة عملاقة ووحشية وكان حجمها أكبر بعدة مرات من ناروال.

 

 

انفجر عمود الماء ليكشف عن يد عملاقة شفافة مزينة بأنماط غريبة. لقد كان ضخمًا مثل الجبل.

كانت أرجلها الحشرية تحمل ناروال الأسيرة، وكانت “العين” التي رآها سابقًا هي في الواقع علامة على جناح الفراشة. بينما كان الوحش يرفرف بجناحيه، تساقطت بقع من الحراشف الصفراء الزاهية.

“ابتعدنا.”

 

 

على الرغم من الهالة القمعية للوحش الضخم أمامه، تسللت ابتسامة على وجه تشارلز.

 

 

فتح تشارلز عينيه ببطء ووجد نفسه مرة أخرى في مقصورة القبطان.

تبا لهذا هراء. ما الألوهية؟ لقد وقع تقريبًا في هذا الهراء. مجرد وحش، بغض النظر عن حجمه، لم يكن أكثر من مجرد وحش.

 

 

 

تردد صدى همهمة منخفضة التردد عبر الفضاء مرة أخرى بينما اندفعت أرجل الفراشة العملاقة الأخرى نحو الأضواء الكاشفة. يبدو أنه يكره الأضواء الساطعة حقًا.

وعندما وصل الجو المتوتر إلى ذروته، ارتفع عمود ضخم من الماء كان أكبر بثلاث مرات من الفراشة العملاقة من البحر بين الطرفين.

 

 

اندفع تشارلز بسرعة نحو المدفع الموجود على سطح السفينة وصرخ، “ليلي! قم بتحميل قذائف المدفع!”

 

 

“ابتعدنا.”

وبحلول الوقت الذي تم فيه تحميل الذخيرة، كان ناروال بالفعل على ارتفاع سبعة إلى ثمانية أمتار فوق سطح البحر.

تردد صدى صوت كشط معدني خشن على شكل عدة أعمدة ضخمة تشبه نزلت الأصابع من الأعلى وأمسكت بدن السفينة خلف نافذة منزل القيادة.

 

“أيها القبطان، أي نوع من الإلهية رأيته الآن؟ لماذا لا نصلي له؟ سمعت أنه طالما أننا نقدم صلوات صادقة لتلك ‘الآلهة’، فسوف يسمحون لنا بذلك”.

لا أستطيع السماح لها بالتمسك بالسفينة لفترة أطول! قام تشارلز بتوجيه المدفع نحو ساق الحشرة العملاقة التي كانت مدمجة في جانب السفينة.

خلف النافذة، كانت هناك نقط من اللحم الأحمر المتلوي تتلوى على سطح السفينة وتلتهم “الثلج” الأصفر الزاهي. لم يكن لديه أي فكرة عن مصدر هذه الأشياء.

 

 

“تمسك بقوة!” مع هدير مدو، انفجرت ساق الحشرة المدرعة بالكيتين الأسود على الفور، وتناثر عصير الحشرات الأحمر والأخضر في الهواء.

 

 

 

تحطم ناروال بقوة على سطح الماء، مما تسبب في أمواج شاهقة. لو كانت ناروال سفينة خشبية، لكان قد انقسم بالفعل.

“اللعنة! هذه هي وسيلة النقل الخاصة بي إلى المنزل! لا تفكر أبدًا في أخذها بعيدًا إلا إذا عبرت فوق جثتي!” غاضبًا، لم يستطع تشارلز الاهتمام بأي شيء آخر. قام بسحب الكشاف لأعلى واندفع على سطح السفينة.

 

 

متجاهلاً ذقنه النازف، صرخ تشارلز في اتجاه الجسر، “أوقف تلك الغلاية! تحرك!”

 

 

 

“قبطان! خلفك!” عند الجسر، كان هناك ديب مذعور بشكل واضح وهو يشير بشكل محموم خلف الزجاج.

 

 

إلي يريد يتخيل الوحش يروح يشوف صور الرواية 💯

عاد تشارلز ليرى الفراشة العملاقة، الآن بساق مفقودة، أمام مقدمة السفينة. ارتجف هوائياه فوق رأسه وأصدرا صوتًا منخفضًا يزداد حجمه مع مرور كل ثانية. بدا الأمر وكأنه كان غاضبًا من الاستفزاز.

 

 

 

“إذاً تريد المزيد، هاه؟ بالتأكيد! فلنفعل هذا!” بدا تشارلز مجنونًا بعض الشيء، وقام بتعديل هدف المدفع نحو رأس الحشرة الوحشية.

 

 

متجاهلاً الألم في رأسه، التفت تشارلز لينظر إلى كونور وسأله: “هل نحن آمنون الآن؟ أين نحن؟”

وعندما وصل الجو المتوتر إلى ذروته، ارتفع عمود ضخم من الماء كان أكبر بثلاث مرات من الفراشة العملاقة من البحر بين الطرفين.

متجاهلاً ذقنه النازف، صرخ تشارلز في اتجاه الجسر، “أوقف تلك الغلاية! تحرك!”

 

تردد صدى صوت كشط معدني خشن على شكل عدة أعمدة ضخمة تشبه نزلت الأصابع من الأعلى وأمسكت بدن السفينة خلف نافذة منزل القيادة.

انفجر عمود الماء ليكشف عن يد عملاقة شفافة مزينة بأنماط غريبة. لقد كان ضخمًا مثل الجبل.

 

 

 

عند رؤية اليد، سمع تشارلز على الفور همسات تصم الآذان تتردد في أذنيه. بدأ كل شيء أمامه يتشوه، وتبدد وعيه بذاته بسرعة.

 

 

متجاهلاً ذقنه النازف، صرخ تشارلز في اتجاه الجسر، “أوقف تلك الغلاية! تحرك!”

ومع عاصفة عنيفة، نزلت اليد الضخمة على الفراشة. وعندما التقت النخلة بسطح الماء، تحطمت الأمواج الشاهقة الناتجة على ناروال مثل تسونامي.

 

 

على الرغم من الهالة القمعية للوحش الضخم أمامه، تسللت ابتسامة على وجه تشارلز.

في حالة ذهول، ألقى تشارلز نظرة على كائن ضخم يتنقل بين السماء والأرض. كان جسمه كله أخضر اللون وله أجنحة ضخمة تمتد من ظهره. ظهرت محلاق لا تعد ولا تحصى من رأسه الناعم وكانت أطرافه الأمامية تشبه المخالب الرخوة. فمه الغريب، الذي يقطر بالوحل، يمتد من ذقنه إلى بطنه.

 

 

تردد صدى صوت كشط معدني خشن على شكل عدة أعمدة ضخمة تشبه نزلت الأصابع من الأعلى وأمسكت بدن السفينة خلف نافذة منزل القيادة.

بووووم!!

 

 

ظل تشارلز هادئًا. لم يكن يعرف ما هو هذا الشيء بحق الجحيم، ولم يكن يريد أن يعرف أيضًا. لقد تمنى الآن فقط أن يغادر هذا الشيء في أسرع وقت ممكن.

تحطمت الأمواج الساحقة على المكتب واجتاحت تشارلز في البحر. بعد أن شهد هذا من على الجسر، قفز ديب بسرعة في المياه.

 

 

متجاهلاً الألم في رأسه، التفت تشارلز لينظر إلى كونور وسأله: “هل نحن آمنون الآن؟ أين نحن؟”

“قبطان! استيقظ! قبطان!!”

 

 

وعندما وصل الجو المتوتر إلى ذروته، ارتفع عمود ضخم من الماء كان أكبر بثلاث مرات من الفراشة العملاقة من البحر بين الطرفين.

فتح تشارلز عينيه ببطء ووجد نفسه مرة أخرى في مقصورة القبطان.

 

 

تردد صدى همهمة منخفضة التردد عبر الفضاء مرة أخرى بينما اندفعت أرجل الفراشة العملاقة الأخرى نحو الأضواء الكاشفة. يبدو أنه يكره الأضواء الساطعة حقًا.

“آه…” أطلق الجميع الصعداء عندما فتح تشارلز عينيه. حتى أن ليلي انفجرت بالبكاء من عواطفها الغامرة.

 

 

انقبض قلب تشارلز على الفور. كان يعلم أنهم لا يستطيعون الجلوس مكتوفي الأيدي لفترة أطول. إذا استمروا على هذا النحو، فإن جميع من على متن السفينة سيهلكون.

متجاهلاً الألم في رأسه، التفت تشارلز لينظر إلى كونور وسأله: “هل نحن آمنون الآن؟ أين نحن؟”

في تلك اللحظة، بدا صوت المساعد الثاني كونور من أنبوب الاتصال. “قبطان، هل حدث شيء ما هناك، لماذا قمت بتنشيط -”

 

استجمع كل تصميمه، واندفع نحو أجهزة التحكم وقام على الفور بتشغيل جميع مصادر الضوء.

ظهرت ابتسامة مريرة على وجه أحمر الشعر وهو يجيب. ، “نحن آمنون في الوقت الحالي، ولكن بالنسبة للمكان الذي نحن فيه بالضبط… فلا أعرف”.

 

 

 

 

“كبير المهندسين! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! قم بالإخلاء بسرعة من هذا المكان البائس!!”

إلي يريد يتخيل الوحش يروح يشوف صور الرواية 💯

انفجر عمود الماء ليكشف عن يد عملاقة شفافة مزينة بأنماط غريبة. لقد كان ضخمًا مثل الجبل.

 

 

#Stephan

“اللعنة! حدث شيء ما على القارب.”

شاحبًا من الغضب، ولم ينطق تشارلز بكلمة واحدة عندما أغلق باب منزل القيادة. قام بسرعة بتشغيل الأدوات وأدوات التحكم وتضاءل الضوء فوق الحوت. امتزجت السفينة على الفور في الظلام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط