نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 31

المياه العذبة 

المياه العذبة 

الفصل 31. المياه العذبة

 

 

(divinity)

ألقى تشارلز الأغطية وحاول الوقوف. في اللحظة التي لمست فيها قدميه الأرض، سمع رنينًا حادًا في أذنيه. طغت عليه النفخات مثل موجة متصاعدة.

بمجرد أن أنهى تقريره، تحدث كبير المهندسين جيمس، “أيها القبطان، اخترقت مقدمة المخلوق مباشرة غرفة التوربين. لقد أغلقنا الثقب في الوقت الحالي ولكن قوة التوربين قد تم اختراقها بشدة. لا يستطيع ناروال استخدام سوى خمس السرعة السابقة الآن.”

 

 

 

نظرًا لأنهم فقدوا إحداثياتهم، لم يكن تشارلز يعرف اسم هذه الجزيرة. من ذاكرته، لم يتم وضع علامة على هذه الجزيرة في أي من الخرائط البحرية التي صادفها أيضًا.

هذه المرة، كانت هلاوسه السمعية أشد بكثير من أي من المرات السابقة. حتى أن تشارلز بدأ يعاني من الهلوسة. لقد شهد جثث أفراد طاقمه وهي تتحلل وتنبت محلاق غريبة ومشوهة أثناء تحولها إلى رجاسات وحشية.

“ما هو موقعنا بالضبط الآن؟”

 

 

متجاهلاً أي عواقب محتملة، أخرج تشارلز بسرعة الصندوق الذي أعطته إياه إليزابيث وابتلع قطعة كبيرة من الهلام الأخضر بداخله.

 

 

 

أصبحت النفخات في أذنيه أكثر ليونة وتلاشت تدريجيًا. في الوقت نفسه، عاد أفراد الطاقم المشوهون أيضًا إلى مظهرهم الطبيعي.

محاطًا بهتافات أفراد طاقمه المتحمسين، أطلق تشارلز الصعداء بينما اجتاحته موجة من الاطمئنان. تم تجنب السيناريو الجهنمي الذي كان يخشى حدوثه.

 

 

وقف تشارلز، غارقًا في العرق البارد، على مسافة من الباقي وهو يلهث بشدة.

عند سماع كلمات تشارلز، شعرت ليلي بالاطمئنان وقفزت قبل ديب لمواجهته مرة أخرى.

 

بمجرد أن أنهى تقريره، تحدث كبير المهندسين جيمس، “أيها القبطان، اخترقت مقدمة المخلوق مباشرة غرفة التوربين. لقد أغلقنا الثقب في الوقت الحالي ولكن قوة التوربين قد تم اختراقها بشدة. لا يستطيع ناروال استخدام سوى خمس السرعة السابقة الآن.”

متجاهلاً كل الاهتمام به، أصدر تشارلز تعليماته بين شهقات، “أخبر الجميع بالتجمع في مقر القبطان”.

 

 

في المقصف، اقتحمت ليلي الفأر الأبيض تشارلز في حالة من الغضب وقاطعت وجبته.

بعد فترة وجيزة، تجمع كل من على متن المركب في مقر القبطان لعقد اجتماع طارئ.

(divinity)

 

ومع تضاؤل إمدادات المياه العذبة مع مرور كل يوم، حتى أن تشارلز أخرج الكحول الخاص به ليتم تقنينه.

“ما هو موقعنا بالضبط الآن؟”

 

 

 

“حسنًا…لا يمكن تأكيد ذلك حتى الآن. يبدو أن الموجة الضخمة قد دفعتنا بعيدًا عن المسار. ولحسن الحظ، تمكنا من عدم الانقلاب بسبب الخبرة الواسعة للمساعد الأول.”

وبعد لحظة، عاد ديب بتعبير غريب على وجهه. “قبطان، يبدو أنهم يستخدمون لغة علم مختلفة. لم أستطع فهمها.”

 

أعطى أفراد الطاقم إجابة الاستجابة الإيجابية وبدأت ناروال المشلول أخيرًا في التحرك مرة أخرى.

“ماذا عن ضحايانا وخسارة الممتلكات؟”

 

 

نظرًا لأنهم فقدوا إحداثياتهم، لم يكن تشارلز يعرف اسم هذه الجزيرة. من ذاكرته، لم يتم وضع علامة على هذه الجزيرة في أي من الخرائط البحرية التي صادفها أيضًا.

“لقد فقدنا اثنين من البحارة، ومن المفترض أنهما انجرفا من على متن السفينة. وقد اخترق مخلب الفراشة مهندسنا الثالث ومات. وخلعت الذراع اليسرى للشيف فراي،”أفاد المساعد الثاني كونور.

 

 

“لدينا ما يكفي من الطعام. وحتى لو لم نفعل ذلك، يمكننا أن نلقي شبكة لصيد الأسماك. لن نضطر إلى اللجوء إلى أكل أصدقائك.”

بمجرد أن أنهى تقريره، تحدث كبير المهندسين جيمس، “أيها القبطان، اخترقت مقدمة المخلوق مباشرة غرفة التوربين. لقد أغلقنا الثقب في الوقت الحالي ولكن قوة التوربين قد تم اختراقها بشدة. لا يستطيع ناروال استخدام سوى خمس السرعة السابقة الآن.”

 

 

 

عند سماع الأخبار السيئة تلو الأخرى، شعر تشارلز بثقل المسؤولية المتزايد عليه.

للحظة وجيزة، خطرت في ذهن تشارلز فكرة بيع السفينة وقضاء بقية أيامه على جزيرة. ومع ذلك، تومض صور غامضة لعائلته في ذهنه ونظرته. أصبحت حازمة تدريجياً.

 

“لا أستطيع الاستسلام! حتى الإله لا يستطيع أن يقف في طريقي!” أعلن تشارلز.

أخذ نفسًا عميقًا وخاطب الطاقم. “أيها المساعد الأول، قم بتعديل نوبات الطاقم لملء الوظائف الشاغرة. ألغي المهمة الأصلية. سنتجه جنوبًا في الوقت الحالي، حيث يوجد المزيد من المستوطنات البشرية. هناك فرصة أكبر لمواجهة الجزر الآمنة.”

 

 

عند سماع شكوى الفأر، حاول ديب كتم ضحكته ورفع بصره لمقابلة القبطان، “قبطان، كنت أضايقها فقط. أيضًا، الفئران ليست لذيذة.”

أعطى أفراد الطاقم إجابة الاستجابة الإيجابية وبدأت ناروال المشلول أخيرًا في التحرك مرة أخرى.

 

 

 

بعد أن غادر الطاقم مقر القبطان، أمسك تشارلز بزجاجة المشروب الكحولي من الخزانة السفلية وأخذ لقمة كبيرة. لقد اختفت رباطة جأشه السابقة تمامًا واستبدلت بالخوف الشديد.

 

 

 

ذراع ضخمة أكبر من الجبل – هل كانت مثل العملاق الذي ظهر في أحلامه؟ ما هو بالضبط؟

 

 

 

لقد سمع حكايات عن الألوهية* في البحر الجوفي. وبغض النظر عما إذا كانت الحكايات صحيحة أم لا، فقد ظل غير مبال بها. ومع ذلك، اليوم، عندما وضع عينيه على الألوهية، لأول مرة في حياته، أدرك مدى عدم أهمية الإنسانية.

 

(divinity)

“يا رئيس الملاحين، تحقق مع السكان المحليين إذا كان هناك حوض لبناء السفن. يحتاج ناروال إلى استبدال توربيناته.”

 

“لا أستطيع الاستسلام! حتى الإله لا يستطيع أن يقف في طريقي!” أعلن تشارلز.

 

“يا رئيس الملاحين، تحقق مع السكان المحليين إذا كان هناك حوض لبناء السفن. يحتاج ناروال إلى استبدال توربيناته.”

“هل هذا المكان لا يزال على الأرض؟ من المستحيل أن تؤوي الأرض مثل هذه المخلوقات الضخمة! كانت الجاذبية نفسها ستسحقها!!”

الفصل 31. المياه العذبة

 

ومع تضاؤل إمدادات المياه العذبة مع مرور كل يوم، حتى أن تشارلز أخرج الكحول الخاص به ليتم تقنينه.

للحظة وجيزة، خطرت في ذهن تشارلز فكرة بيع السفينة وقضاء بقية أيامه على جزيرة. ومع ذلك، تومض صور غامضة لعائلته في ذهنه ونظرته. أصبحت حازمة تدريجياً.

للحظة وجيزة، خطرت في ذهن تشارلز فكرة بيع السفينة وقضاء بقية أيامه على جزيرة. ومع ذلك، تومض صور غامضة لعائلته في ذهنه ونظرته. أصبحت حازمة تدريجياً.

 

نظرًا لأنهم فقدوا إحداثياتهم، لم يكن تشارلز يعرف اسم هذه الجزيرة. من ذاكرته، لم يتم وضع علامة على هذه الجزيرة في أي من الخرائط البحرية التي صادفها أيضًا.

“لا أستطيع الاستسلام! حتى الإله لا يستطيع أن يقف في طريقي!” أعلن تشارلز.

عند سماع الأخبار السيئة تلو الأخرى، شعر تشارلز بثقل المسؤولية المتزايد عليه.

 

 

أخذ تشارلز جرعة أخرى من زجاجة الخمر قبل أن يضعها بعيدًا. ثم ارتدى سلوكه البارد مرة أخرى وتوجه خارج الغرفة.

 

 

ففي قاع البيضة، كان هناك صدع يمكن للبواخر المختلفة، المزينة بالأعلام الحمراء، الدخول والخروج منها.

مع مرور الوقت، أصبح الجو على ناروال هادئًا مرة أخرى تحت قيادة تشارلز. على الرغم من أنهم لم يكونوا بعيدين عن الخطر، على الأقل، استقرت معنوياتهم. حتى أن بعض أفراد الطاقم كان لديهم متسع من الوقت لجمع “الثلج” الأصفر في محاولة للتفاخر أمام أولئك الموجودين في الأرخبيل المرجاني عند عودتهم.

 

 

ومع تضاؤل إمدادات المياه العذبة مع مرور كل يوم، حتى أن تشارلز أخرج الكحول الخاص به ليتم تقنينه.

ومع ذلك، بدا أن الجميع في اتفاق غير معلن على عدم ذكر اليد العملاق التي خرجت من البحر. لقد تعاملوا مع الأمر كما لو كان موضوعًا محظورًا.

 

 

 

“السيد تشارلز، ديب قام بتخويفني!!”

 

 

بعد أن غادر الطاقم مقر القبطان، أمسك تشارلز بزجاجة المشروب الكحولي من الخزانة السفلية وأخذ لقمة كبيرة. لقد اختفت رباطة جأشه السابقة تمامًا واستبدلت بالخوف الشديد.

في المقصف، اقتحمت ليلي الفأر الأبيض تشارلز في حالة من الغضب وقاطعت وجبته.

أخذ تشارلز جرعة أخرى من زجاجة الخمر قبل أن يضعها بعيدًا. ثم ارتدى سلوكه البارد مرة أخرى وتوجه خارج الغرفة.

 

 

“قال ذلك الرجل إنه إذا كنا نفد الطعام، فسوف يأكل أصدقائي!”

 

 

 

عند سماع شكوى الفأر، حاول ديب كتم ضحكته ورفع بصره لمقابلة القبطان، “قبطان، كنت أضايقها فقط. أيضًا، الفئران ليست لذيذة.”

 

 

عند سماع شكوى الفأر، حاول ديب كتم ضحكته ورفع بصره لمقابلة القبطان، “قبطان، كنت أضايقها فقط. أيضًا، الفئران ليست لذيذة.”

“توقف عن كونك طفوليًا، فنحن لم نخرج من الخطر بعد.” وبخ تشارلز رئيس الملاحين قبل أن ينظر إلى ليلي التي كانت على الأرض.

 

 

“هل هذا المكان لا يزال على الأرض؟ من المستحيل أن تؤوي الأرض مثل هذه المخلوقات الضخمة! كانت الجاذبية نفسها ستسحقها!!”

“لدينا ما يكفي من الطعام. وحتى لو لم نفعل ذلك، يمكننا أن نلقي شبكة لصيد الأسماك. لن نضطر إلى اللجوء إلى أكل أصدقائك.”

“آسف… إنها خطة طوارئ… لقد واجهت موقفًا مشابهًا من قبل… لقد أكلت قبطاني…”

 

“يا رئيس الملاحين، تحقق مع السكان المحليين إذا كان هناك حوض لبناء السفن. يحتاج ناروال إلى استبدال توربيناته.”

عند سماع كلمات تشارلز، شعرت ليلي بالاطمئنان وقفزت قبل ديب لمواجهته مرة أخرى.

 

 

“السيد تشارلز، ديب قام بتخويفني!!”

وعلى الرغم من أن تشارلز لم يظهر أي علامات للتوتر على وجهه، إلا أنه كان قلقًا في أعماقه. لقد كان لديهم ما يكفي من الغذاء، لكن إمداداتهم من المياه العذبة كانت على وشك النفاد.

 

 

“هل هذا المكان لا يزال على الأرض؟ من المستحيل أن تؤوي الأرض مثل هذه المخلوقات الضخمة! كانت الجاذبية نفسها ستسحقها!!”

إذا لم يتمكنوا من العثور على مكان جديد للرسو قبل نفاد إمدادات المياه العذبة، فإن جميع من كانوا على متن السفينة سيموتون من العطش.

وفي اليوم التالي، لاحظ الطاقم أنه تم تقنين المياه العذبة على متن السفينة. لم يعترض أحد على هذا الإجراء، لكن يبدو أنهم أدركوا أن الابتسامات تضاءلت بشكل ملحوظ على وجوههم.

 

 

وعلى ما يبدو، واعيًا لفكر تشارلز، اقترب منه المساعد الأول ضمادات وهو يمضغ قطعة خبز. “قبطان…لدي حل…”

 

 

 

اهتم تشارلز عندما سأل، “ما الحل؟”

 

 

 

“التضحية…ثلاثة فقط…أرواح. سيقودنا اله فهتاجن إلى…”

 

 

 

ظهر أثر الاشمئزاز على وجه تشارلز وبينما كان ينتقد، “تخلص من تلك الأفكار المثيرة للاشمئزاز”.

“ما هو موقعنا بالضبط الآن؟”

 

(divinity)

صمت الضمادات للحظة وجيزة قبل أن يحدق في البحارة الواقفين على مسافة بعيدة ويعلق قائلاً: “المياه العذبة الموجودة على متن السفينة يمكن أن تكفينا لمدة شهر آخر. إذا قمنا بالقرعة لنصبح تضحيات … يمكن للناجين أن يشربوا دماء هؤلاء … في أسوأ سيناريو، ثلاثة منا يمكن أن يتحملوا ما يصل إلى نصف عام…”

 

 

 

استدار تشارلز فجأة لينظر إلى الضمادات. ضاقت عيناه إلى الشقوق. شعر أن هذه كانت المرة الأولى التي يتعرف فيها بالفعل على مساعده الأولى. كان هذا الرجل بعيدًا عن الأذى، على عكس مظهره الخارجي.

ومع ذلك، نظرًا لأنها كانت مستوطنة بشرية، فيجب أن يكون الاتصال ممكنًا. تبع ناروال السفن الأخرى ودخل إلى البيضة العملاقة.

 

 

“آسف… إنها خطة طوارئ… لقد واجهت موقفًا مشابهًا من قبل… لقد أكلت قبطاني…”

في المقصف، اقتحمت ليلي الفأر الأبيض تشارلز في حالة من الغضب وقاطعت وجبته.

 

عند سماع كلمات تشارلز، شعرت ليلي بالاطمئنان وقفزت قبل ديب لمواجهته مرة أخرى.

“يكفى !! فقط تناول الطعام!” زأر تشارلز. أذهل صوته العالي المفاجئ الجميع.

وجلست مدينة عملاقة داخل البيضة. كانت المباني ذات الطراز القوطي مصطفة بدقة. ربما بسبب هيكلها الذي يشبه الكهف، غالبًا ما تطير الخفافيش في سماء المنطقة.

 

 

وفي اليوم التالي، لاحظ الطاقم أنه تم تقنين المياه العذبة على متن السفينة. لم يعترض أحد على هذا الإجراء، لكن يبدو أنهم أدركوا أن الابتسامات تضاءلت بشكل ملحوظ على وجوههم.

 

 

 

ومع تضاؤل إمدادات المياه العذبة مع مرور كل يوم، حتى أن تشارلز أخرج الكحول الخاص به ليتم تقنينه.

 

 

 

وصلت إلى أنه لا يمكن للجميع سوى الحصول على كوب من الماء يوميا، قطع شخص ما أخيرا. لقد شعر باليأس والكآبة بشأن الموقف وأراد القفز من على متن السفينة ولكن أفراد الطاقم الآخرين أوقفوه.

 

 

 

اقترحت الضمادات مرة أخرى فكرة تقديم التضحية بالحياة. فقط عندما كان تشارلز يشعر بالتذبذب، اجتاح شعاع أبيض خافت من الضوء الظلام من الأعلى. لقد كان ضوءًا من منارة.

 

 

“التضحية…ثلاثة فقط…أرواح. سيقودنا اله فهتاجن إلى…”

محاطًا بهتافات أفراد طاقمه المتحمسين، أطلق تشارلز الصعداء بينما اجتاحته موجة من الاطمئنان. تم تجنب السيناريو الجهنمي الذي كان يخشى حدوثه.

 

 

أعطى أفراد الطاقم إجابة الاستجابة الإيجابية وبدأت ناروال المشلول أخيرًا في التحرك مرة أخرى.

وعندما اقترب ناروال ببطء من مصدر الضوء، ظهرت جزيرة غريبة أمام أعينهم. وإذا تم وصف الجزر الأخرى بأنها فطيرة مسطحة، فإن هذه الجزيرة تشبه البيضة.

 

 

 

ففي قاع البيضة، كان هناك صدع يمكن للبواخر المختلفة، المزينة بالأعلام الحمراء، الدخول والخروج منها.

 

 

 

نظرًا لأنهم فقدوا إحداثياتهم، لم يكن تشارلز يعرف اسم هذه الجزيرة. من ذاكرته، لم يتم وضع علامة على هذه الجزيرة في أي من الخرائط البحرية التي صادفها أيضًا.

“يا رئيس الملاحين، تحقق مع السكان المحليين إذا كان هناك حوض لبناء السفن. يحتاج ناروال إلى استبدال توربيناته.”

 

 

ومع ذلك، نظرًا لأنها كانت مستوطنة بشرية، فيجب أن يكون الاتصال ممكنًا. تبع ناروال السفن الأخرى ودخل إلى البيضة العملاقة.

وجلست مدينة عملاقة داخل البيضة. كانت المباني ذات الطراز القوطي مصطفة بدقة. ربما بسبب هيكلها الذي يشبه الكهف، غالبًا ما تطير الخفافيش في سماء المنطقة.

 

 

وجلست مدينة عملاقة داخل البيضة. كانت المباني ذات الطراز القوطي مصطفة بدقة. ربما بسبب هيكلها الذي يشبه الكهف، غالبًا ما تطير الخفافيش في سماء المنطقة.

مع مرور الوقت، أصبح الجو على ناروال هادئًا مرة أخرى تحت قيادة تشارلز. على الرغم من أنهم لم يكونوا بعيدين عن الخطر، على الأقل، استقرت معنوياتهم. حتى أن بعض أفراد الطاقم كان لديهم متسع من الوقت لجمع “الثلج” الأصفر في محاولة للتفاخر أمام أولئك الموجودين في الأرخبيل المرجاني عند عودتهم.

 

“آسف… إنها خطة طوارئ… لقد واجهت موقفًا مشابهًا من قبل… لقد أكلت قبطاني…”

“يا رئيس الملاحين، تحقق مع السكان المحليين إذا كان هناك حوض لبناء السفن. يحتاج ناروال إلى استبدال توربيناته.”

في المقصف، اقتحمت ليلي الفأر الأبيض تشارلز في حالة من الغضب وقاطعت وجبته.

 

بمجرد أن أنهى تقريره، تحدث كبير المهندسين جيمس، “أيها القبطان، اخترقت مقدمة المخلوق مباشرة غرفة التوربين. لقد أغلقنا الثقب في الوقت الحالي ولكن قوة التوربين قد تم اختراقها بشدة. لا يستطيع ناروال استخدام سوى خمس السرعة السابقة الآن.”

“نعم!” حمل ديب علمين أخضرين صغيرين ووقف عند القوس وأشار.

وصلت إلى أنه لا يمكن للجميع سوى الحصول على كوب من الماء يوميا، قطع شخص ما أخيرا. لقد شعر باليأس والكآبة بشأن الموقف وأراد القفز من على متن السفينة ولكن أفراد الطاقم الآخرين أوقفوه.

 

“نعم!” حمل ديب علمين أخضرين صغيرين ووقف عند القوس وأشار.

وبعد لحظة، عاد ديب بتعبير غريب على وجهه. “قبطان، يبدو أنهم يستخدمون لغة علم مختلفة. لم أستطع فهمها.”

وبعد لحظة، عاد ديب بتعبير غريب على وجهه. “قبطان، يبدو أنهم يستخدمون لغة علم مختلفة. لم أستطع فهمها.”

 

 

 

“يكفى !! فقط تناول الطعام!” زأر تشارلز. أذهل صوته العالي المفاجئ الجميع.

#Stephan

بمجرد أن أنهى تقريره، تحدث كبير المهندسين جيمس، “أيها القبطان، اخترقت مقدمة المخلوق مباشرة غرفة التوربين. لقد أغلقنا الثقب في الوقت الحالي ولكن قوة التوربين قد تم اختراقها بشدة. لا يستطيع ناروال استخدام سوى خمس السرعة السابقة الآن.”

للحظة وجيزة، خطرت في ذهن تشارلز فكرة بيع السفينة وقضاء بقية أيامه على جزيرة. ومع ذلك، تومض صور غامضة لعائلته في ذهنه ونظرته. أصبحت حازمة تدريجياً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط