نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 39

رفيق مصاص دماء جديد 

رفيق مصاص دماء جديد 

الفصل 39. رفيق مصاص دماء جديد

 

 

 

بحلول الوقت الذي عاد فيه ناروال إلى الأرخبيل المرجاني، كان قد مر شهر.

 

 

انضم مصاص الدماء الأعمى، أودريك، إلى الطاقم. يبدو أنه خجول إلى حد ما. هذه السمة الشخصية هي شيء لا أحبه بشكل خاص. ومع ذلك، يجب أن يتصرف بشكل جيد كبحار عادي. يمكن أن تكون قدرته على تغيير الشكل مفيدة إذا جعلته يعمل كحارس.

مع أدلة جديدة تؤدي إلى العالم السطحي، كان تشارلز متلهفًا للإبحار على الفور إلى مدينة الفوضى ، سوتوم. ومع ذلك، كان أفراد طاقمه بالكاد صامدين.

كان تشارلز واقفًا على متن السفينة المحطمة، وهو يداعب درابزينها البالي بلطف ويتمتم تحت أنفاسه، “لقد قمت بعمل جيد يا فتاتي.”

 

هز تشارلز رأسه وأغلق مذكراته بصوت هادئ. . ثم وقف وقال: “سأخرج لبعض الوقت. راقب المكان أثناء رحيلي.”

فراشة عملاقة، وألوهية العالم الآخر، ومصاصي الدماء المتعطشين للدماء. لقد مروا كثيرًا وكان التعب واضحًا على وجوههم.

 

 

 

ولم يرغب تشارلز في دفعهم أكثر. كان يعلم أنه لا يوجد أحد كان خارقًا وأنهم جميعًا بحاجة إلى راحة مستحقة. في الواقع، كان نورال بحاجة إلى استراحة أيضًا.

في تلك اللحظة، ظهر هاجس مفاجئ في ذهنه. ربما كان هذا الشاب الذي سبقه لديه حقًا القدرة على أن يصبح حاكمًا لجزيرة.

 

“شكرًا لك أيها القبطان!”

تم دفع التوربينات التي تم تركيبها على عجل إلى أقصى حدودها، ورافقها الأضرار الناجمة عن الهجوم الصوتي، وكان ناروال قد تأخر عن إجراء بعض الإصلاحات الرئيسية.

 

 

“أنا آسف.طاقمي بكامل ممتلئ.” لم يتردد تشارلز لثانية واحدة وقام على الفور برفض أودريك. مشى بجوار أودريك واتجه نحو الأرصفة البعيدة. لم يكن لديه أي تمييز ضد أودريك لكونه مصاص دماء. بل إن إقالته كانت بسبب حقيقة أنه لن تحتاج أي سفينة إلى فنان أعمى على متنها. ماذا كان من المفترض أن يفعل، يرسم صور نعي الطاقم؟

كان تشارلز واقفًا على متن السفينة المحطمة، وهو يداعب درابزينها البالي بلطف ويتمتم تحت أنفاسه، “لقد قمت بعمل جيد يا فتاتي.”

 

 

في تلك اللحظة، ظهر هاجس مفاجئ في ذهنه. ربما كان هذا الشاب الذي سبقه لديه حقًا القدرة على أن يصبح حاكمًا لجزيرة.

“سيد تشارلز. يبدو أن رحلتك كانت إلى حد ما… مضطربة. ما هي المخاطر التي واجهتها لتعرض سفينتك لأضرار بالغة؟” بدا صوت من خلف تشارلز. لقد كان وود هو الذي باع له نورال.

بانغ!

 

 

تفاجأ وود جدًا برؤية نورال مرة أخرى. لم يتوقع أبدًا أنه سيكون قادرًا على وضع عينيه عليها مرة أخرى. بعد كل شيء، كان يعتقد أن السفينة قد أبحرت إلى خزانة ديفي جونز.

بعد التوقيع باسمه على الفاتورة، أجرى تشارلز حسابًا تقريبيًا لاحتياطياته النقدية المتبقية في اعتقاده. بطرح تكاليف الإصلاح وأجور الطاقم من 1.6 مليون ايكو الأصلي، بقي لديه مبلغ تافه قدره 150.000.

 

 

في تلك اللحظة، ظهر هاجس مفاجئ في ذهنه. ربما كان هذا الشاب الذي سبقه لديه حقًا القدرة على أن يصبح حاكمًا لجزيرة.

اجتاح الصمت الهواء قبل أن يقترب صوت تشارلز من أذني أودريك. “ألا تخاف من ضوء الشمس؟ لماذا تريد الانضمام إلي؟”

 

 

“كم هي تكاليف الإصلاح؟” ساله تشارلز. لم يكن يريد أن يضيع وقته في الانخراط في محادثات قصيرة.

 

 

“إذا كنت ترغب في العيش، فمن الأفضل أن تكون فنانًا”، علق تشارلز بصوت بارد وهو يحتفظ بمسدسه بعيدًا.

سارع وود إلى تمرير الفاتورة له وأوضح “أن التكلفة الإجمالية لاستبدال التوربينات وإعادة تجهيز السطح بأكمله تصل إلى 1.21 مليون ايكو”.

هز تشارلز رأسه وأغلق مذكراته بصوت هادئ. . ثم وقف وقال: “سأخرج لبعض الوقت. راقب المكان أثناء رحيلي.”

 

 

بعد التوقيع باسمه على الفاتورة، أجرى تشارلز حسابًا تقريبيًا لاحتياطياته النقدية المتبقية في اعتقاده. بطرح تكاليف الإصلاح وأجور الطاقم من 1.6 مليون ايكو الأصلي، بقي لديه مبلغ تافه قدره 150.000.

 

 

 

قد يبدو 150.000 مبلغًا كبيرًا، لكنه كان منخفضًا بشكل خطير مثل الأموال التي سيتم استخدامها في رحلة استكشافية لسفينة استكشاف. إذا فشلوا في تحقيق أي دخل خلال رحلتهم القادمة، فسيقع نورال المحاصر في مستنقع مالي.

تفاجأ وود جدًا برؤية نورال مرة أخرى. لم يتوقع أبدًا أنه سيكون قادرًا على وضع عينيه عليها مرة أخرى. بعد كل شيء، كان يعتقد أن السفينة قد أبحرت إلى خزانة ديفي جونز.

 

كان لتشارلز، وهو يحدق في مصاص الدماء الذي أمامه، تعبير معقد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مصاص دماء سيئ الحظ مثل أودريك. أيضًا، يبدو أن لديه مفهومًا غريبًا جدًا لما تنطوي عليه الحياة المستقرة والهادئة.

في رحلته القادمة، كان تشارلز يخطط للتوجه إلى سوتوم. نظرًا لأنه كان لسبب شخصي، فمن المؤكد أن الرحلة لن تدر أي دخل. وجد تشارلز نفسه في معضلة بين هدفه ورفاهية الطاقم.

“القبطان تشارلز؟ هل مازلت هناك؟” حطم صوت أودريك غير المؤكد الصمت.

 

 

واصل التفكير بينما كان يسير نحو مخرج حوض بناء السفن. لحظة خروجه من المكان، رأى شخصية مألوفة تنتظر على جانب الطريق. كان أودريك يرتدي نظارته الشمسية المميزة.

 

 

 

اقترب تشارلز من أودريك وسأله: “ماذا تفعل هنا؟”

انضم مصاص الدماء الأعمى، أودريك، إلى الطاقم. يبدو أنه خجول إلى حد ما. هذه السمة الشخصية هي شيء لا أحبه بشكل خاص. ومع ذلك، يجب أن يتصرف بشكل جيد كبحار عادي. يمكن أن تكون قدرته على تغيير الشكل مفيدة إذا جعلته يعمل كحارس.

 

بعد ذلك، أخطط للتوجه إلى سوتوم للبحث عن ضوء الشمس الموجود في الصندوق. إذا كان ضوء الشمس حقًا، فيجب أن يكون هناك طريق يؤدي إلى السطح.

“السيد تشارلز،” ارتعد صوت أودريك قليلاً من انفعالاته وهو يحني رأسه في اتجاه سمع الخطى. “هل تحتاج إلى قوة بشرية إضافية على سفينتك؟ أرغب في الانضمام إلى طاقمك.”

أطلقت ليلي صرخة خارقة في اللحظة التي وضعت فيها عينيها على المجسات المتشنجة وعيونها العملاقة مليئة بالغضب الشديد. أحاطت الفئران البنية على الفور بليلى وكشفت عن أنيابها الحادة تجاه الدخيل.

 

———————————–

“أنا آسف.طاقمي بكامل ممتلئ.” لم يتردد تشارلز لثانية واحدة وقام على الفور برفض أودريك. مشى بجوار أودريك واتجه نحو الأرصفة البعيدة. لم يكن لديه أي تمييز ضد أودريك لكونه مصاص دماء. بل إن إقالته كانت بسبب حقيقة أنه لن تحتاج أي سفينة إلى فنان أعمى على متنها. ماذا كان من المفترض أن يفعل، يرسم صور نعي الطاقم؟

هز تشارلز رأسه وأغلق مذكراته بصوت هادئ. . ثم وقف وقال: “سأخرج لبعض الوقت. راقب المكان أثناء رحيلي.”

 

عند سماع الخطى المتلاشية، تردد أودريك للحظة وجيزة قبل أن يصرخ فجأة، “قبطان! ألا تتجه إلى سوتوم للبحث عن ضوء الشمس؟ لقد كنت هناك منذ أربعين عامًا! يمكنني إرشادك إلى هناك!!”

وقبل أن يتمكن تشارلز من اتخاذ خطوات قليلة، لحق به أودريك القلق. “قبطان تشارلز. أنا لست عبئًا،” توسل وصوته مشوب باليأس. “لقد صعدت واكتسبت قوى جديدة.”

بعد التوقيع باسمه على الفاتورة، أجرى تشارلز حسابًا تقريبيًا لاحتياطياته النقدية المتبقية في اعتقاده. بطرح تكاليف الإصلاح وأجور الطاقم من 1.6 مليون ايكو الأصلي، بقي لديه مبلغ تافه قدره 150.000.

 

 

تموجت عباءة أودريك الداكنة حول جسده وفي بضع ثوانٍ فقط، تحول إلى خفاش أسود وحلّق حول تشارلز.

 

 

 

“قبطان تشارلز، أنا الآن بارون ولدي القدرة على تغيير شكلي. عندما أكون في شكل الخفافيش، يمكنني التنقل حتى بدون رؤيتي.”

 

 

بعد التوقيع باسمه على الفاتورة، أجرى تشارلز حسابًا تقريبيًا لاحتياطياته النقدية المتبقية في اعتقاده. بطرح تكاليف الإصلاح وأجور الطاقم من 1.6 مليون ايكو الأصلي، بقي لديه مبلغ تافه قدره 150.000.

النظر إلى الخفاش أمامه الذي لم يكن أكبر من ساعده ، هز تشارلز رأسه. بنقرة سريعة من يده اليمنى، ظهر مسدسه في يده.

وصلت أنا وطاقمي بسلام إلى أرخبيل المرجان منذ ثلاثة أيام.

 

“القبطان تشارلز؟ هل مازلت هناك؟” حطم صوت أودريك غير المؤكد الصمت.

بانغ!

 

 

“قبطان تشارلز، أنا الآن بارون ولدي القدرة على تغيير شكلي. عندما أكون في شكل الخفافيش، يمكنني التنقل حتى بدون رؤيتي.”

عندما انطلقت طلقة نارية، سقط الخفاش على الفور على الأرض وعاد إلى شكله البشري. تجعد أوديريك من الألم وهو يمسك بكتفه الأيسر.

 

 

 

“إذا كنت ترغب في العيش، فمن الأفضل أن تكون فنانًا”، علق تشارلز بصوت بارد وهو يحتفظ بمسدسه بعيدًا.

 

 

وقبل أن يتمكن تشارلز من اتخاذ خطوات قليلة، لحق به أودريك القلق. “قبطان تشارلز. أنا لست عبئًا،” توسل وصوته مشوب باليأس. “لقد صعدت واكتسبت قوى جديدة.”

عند سماع الخطى المتلاشية، تردد أودريك للحظة وجيزة قبل أن يصرخ فجأة، “قبطان! ألا تتجه إلى سوتوم للبحث عن ضوء الشمس؟ لقد كنت هناك منذ أربعين عامًا! يمكنني إرشادك إلى هناك!!”

 

 

#Stephan

“لست بحاجة لمساعدتك. لدي طرقي.”

بعد التوقيع باسمه على الفاتورة، أجرى تشارلز حسابًا تقريبيًا لاحتياطياته النقدية المتبقية في اعتقاده. بطرح تكاليف الإصلاح وأجور الطاقم من 1.6 مليون ايكو الأصلي، بقي لديه مبلغ تافه قدره 150.000.

 

 

ملأ القلق وجه أودريك وهو يحاول إقناع تشارلز أكثر، “سيد تشارلز، يمكنني أن أكون مصدرًا قويًا لك. قد أكون أعمى ولكني لا أزال مصاص دماء. قوتي القتالية بالتأكيد تتجاوز بكثير أيًا من أفراد طاقمك!”

 

 

أطلقت ليلي صرخة خارقة في اللحظة التي وضعت فيها عينيها على المجسات المتشنجة وعيونها العملاقة مليئة بالغضب الشديد. أحاطت الفئران البنية على الفور بليلى وكشفت عن أنيابها الحادة تجاه الدخيل.

اجتاح الصمت الهواء قبل أن يقترب صوت تشارلز من أذني أودريك. “ألا تخاف من ضوء الشمس؟ لماذا تريد الانضمام إلي؟”

تمتمت ليلي: “أنا لا أخبرك…”.

 

 

ظهرت ابتسامة مريرة على وجه أودريك وأجاب: “قد تجد صعوبة في تصديق ذلك، لكن طاقمك يكسب من رحلة استكشافية واحدة أكثر مما يمكنني جمعه معًا في عدة سنوات. أنا أشعر بالغيرة منهم. ليس لدي أي رغبات أو طموحات سامية. أريد فقط أن أحصل على وظيفة يمكن أن تضمن لي حياة مستقرة وسلمية.”

 

 

 

كان لتشارلز، وهو يحدق في مصاص الدماء الذي أمامه، تعبير معقد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مصاص دماء سيئ الحظ مثل أودريك. أيضًا، يبدو أن لديه مفهومًا غريبًا جدًا لما تنطوي عليه الحياة المستقرة والهادئة.

 

 

تسلقت ليلي المكتئبة البطانية التي على الوسادة ثم سقطت عليها بيأس واضح.

“القبطان تشارلز؟ هل مازلت هناك؟” حطم صوت أودريك غير المؤكد الصمت.

 

 

“أنت الآن بحار في سفينة نورال”

—————————————

 

 

“شكرًا لك أيها القبطان!”

مع نقرة عالية، تم إلتواء مقبض الباب بقوة إلى الأسفل ووقف وحش قبيح ومرعب عند الباب.

 

 

 

“يبدو هذا مثيرًا للاهتمام! خذني معك أيضًا!” صرير ليلي من الإثارة.

—————————————

 

3 أغسطس، العام الثامن من العبور،

 

 

النظر إلى الخفاش أمامه الذي لم يكن أكبر من ساعده ، هز تشارلز رأسه. بنقرة سريعة من يده اليمنى، ظهر مسدسه في يده.

وصلت أنا وطاقمي بسلام إلى أرخبيل المرجان منذ ثلاثة أيام.

 

 

—————————————

انضم مصاص الدماء الأعمى، أودريك، إلى الطاقم. يبدو أنه خجول إلى حد ما. هذه السمة الشخصية هي شيء لا أحبه بشكل خاص. ومع ذلك، يجب أن يتصرف بشكل جيد كبحار عادي. يمكن أن تكون قدرته على تغيير الشكل مفيدة إذا جعلته يعمل كحارس.

فراشة عملاقة، وألوهية العالم الآخر، ومصاصي الدماء المتعطشين للدماء. لقد مروا كثيرًا وكان التعب واضحًا على وجوههم.

 

“السيد تشارلز،” ارتعد صوت أودريك قليلاً من انفعالاته وهو يحني رأسه في اتجاه سمع الخطى. “هل تحتاج إلى قوة بشرية إضافية على سفينتك؟ أرغب في الانضمام إلى طاقمك.”

يتمتع مصاصو الدماء أيضًا بقوى تجديدية قوية. وقد هلكت الدفعة السابقة من البحارة جميعًا. أحتاج إلى العثور على بعض الكائنات التي لن تموت بهذه السهولة.

“شكرًا لك أيها القبطان!”

 

 

بعد ذلك، أخطط للتوجه إلى سوتوم للبحث عن ضوء الشمس الموجود في الصندوق. إذا كان ضوء الشمس حقًا، فيجب أن يكون هناك طريق يؤدي إلى السطح.

ظهرت ابتسامة مريرة على وجه أودريك وأجاب: “قد تجد صعوبة في تصديق ذلك، لكن طاقمك يكسب من رحلة استكشافية واحدة أكثر مما يمكنني جمعه معًا في عدة سنوات. أنا أشعر بالغيرة منهم. ليس لدي أي رغبات أو طموحات سامية. أريد فقط أن أحصل على وظيفة يمكن أن تضمن لي حياة مستقرة وسلمية.”

———————————–

النظر إلى الخفاش أمامه الذي لم يكن أكبر من ساعده ، هز تشارلز رأسه. بنقرة سريعة من يده اليمنى، ظهر مسدسه في يده.

 

 

انقر.

مع أدلة جديدة تؤدي إلى العالم السطحي، كان تشارلز متلهفًا للإبحار على الفور إلى مدينة الفوضى ، سوتوم. ومع ذلك، كان أفراد طاقمه بالكاد صامدين.

 

مع أدلة جديدة تؤدي إلى العالم السطحي، كان تشارلز متلهفًا للإبحار على الفور إلى مدينة الفوضى ، سوتوم. ومع ذلك، كان أفراد طاقمه بالكاد صامدين.

صوت الباب يُفتح قاطع خربشات تشارلز في مذكراته. استدار نحو اتجاه الصوت ورأى ليلي تدخل الغرفة وأذناها منسدلة ومجموعة من الفئران تتبعها.

انضم مصاص الدماء الأعمى، أودريك، إلى الطاقم. يبدو أنه خجول إلى حد ما. هذه السمة الشخصية هي شيء لا أحبه بشكل خاص. ومع ذلك، يجب أن يتصرف بشكل جيد كبحار عادي. يمكن أن تكون قدرته على تغيير الشكل مفيدة إذا جعلته يعمل كحارس.

 

“إذا كنت ترغب في العيش، فمن الأفضل أن تكون فنانًا”، علق تشارلز بصوت بارد وهو يحتفظ بمسدسه بعيدًا.

“أين كنت؟” سأل تشارلز.

بحلول الوقت الذي عاد فيه ناروال إلى الأرخبيل المرجاني، كان قد مر شهر.

 

 

تسلقت ليلي المكتئبة البطانية التي على الوسادة ثم سقطت عليها بيأس واضح.

 

 

ملأ القلق وجه أودريك وهو يحاول إقناع تشارلز أكثر، “سيد تشارلز، يمكنني أن أكون مصدرًا قويًا لك. قد أكون أعمى ولكني لا أزال مصاص دماء. قوتي القتالية بالتأكيد تتجاوز بكثير أيًا من أفراد طاقمك!”

تمتمت ليلي: “أنا لا أخبرك…”.

صوت الباب يُفتح قاطع خربشات تشارلز في مذكراته. استدار نحو اتجاه الصوت ورأى ليلي تدخل الغرفة وأذناها منسدلة ومجموعة من الفئران تتبعها.

 

صوت الباب يُفتح قاطع خربشات تشارلز في مذكراته. استدار نحو اتجاه الصوت ورأى ليلي تدخل الغرفة وأذناها منسدلة ومجموعة من الفئران تتبعها.

هز تشارلز رأسه وأغلق مذكراته بصوت هادئ. . ثم وقف وقال: “سأخرج لبعض الوقت. راقب المكان أثناء رحيلي.”

تفاجأ وود جدًا برؤية نورال مرة أخرى. لم يتوقع أبدًا أنه سيكون قادرًا على وضع عينيه عليها مرة أخرى. بعد كل شيء، كان يعتقد أن السفينة قد أبحرت إلى خزانة ديفي جونز.

 

“من هذا! لا يوجد أحد هنا!”

رفعت الفأرة البيضاء رأسها فوق الوسادة الناعمة وسألت: “سيد تشارلز، أين أنت ذاهب؟”

فراشة عملاقة، وألوهية العالم الآخر، ومصاصي الدماء المتعطشين للدماء. لقد مروا كثيرًا وكان التعب واضحًا على وجوههم.

 

 

“إنه يوم السبت، وهو اليوم الذي يجتمع فيه القباطنة في جمعية المستكشفين. سأذهب إلى هناك لأرى ما إذا كان بإمكاني جمع بعض المعلومات.”

هز تشارلز رأسه وأغلق مذكراته بصوت هادئ. . ثم وقف وقال: “سأخرج لبعض الوقت. راقب المكان أثناء رحيلي.”

 

كان تشارلز واقفًا على متن السفينة المحطمة، وهو يداعب درابزينها البالي بلطف ويتمتم تحت أنفاسه، “لقد قمت بعمل جيد يا فتاتي.”

“يبدو هذا مثيرًا للاهتمام! خذني معك أيضًا!” صرير ليلي من الإثارة.

 

 

“ابقي هنا واحرس الغرفة”، رد تشارلز بتعابير جليدية وخرج، وأغلق الباب خلفه.

 

 

يتمتع مصاصو الدماء أيضًا بقوى تجديدية قوية. وقد هلكت الدفعة السابقة من البحارة جميعًا. أحتاج إلى العثور على بعض الكائنات التي لن تموت بهذه السهولة.

وبينما كانت تشاهد الباب يُغلق عليها بلا قلب، لكمت ليلي الوسادة في نوبة غضب طفولية. “السيد تشارلز لئيم جدًا!” صرخت ليلي ووجهت بعض اللكمات نحو الوسادة. ثم سقطت عليه. “همف. بما أنك لا تريد أن تأخذني معك، فسوف أنام فقط. وسوف أزعجك بشدة عندما تحاول النوم الليلة.”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كم هي تكاليف الإصلاح؟” ساله تشارلز. لم يكن يريد أن يضيع وقته في الانخراط في محادثات قصيرة.

الوقت يتدفق دون قصد بينما كانت ليلي نائمة. ومع ذلك، أيقظت طرقة مفاجئة ليلي من سباتها. ومع استمرار الطرق على الباب، أصبحت ليلي مرتبكة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كم هي تكاليف الإصلاح؟” ساله تشارلز. لم يكن يريد أن يضيع وقته في الانخراط في محادثات قصيرة.

 

#Stephan

“من هذا! لا يوجد أحد هنا!”

وصلت أنا وطاقمي بسلام إلى أرخبيل المرجان منذ ثلاثة أيام.

 

 

مع نقرة عالية، تم إلتواء مقبض الباب بقوة إلى الأسفل ووقف وحش قبيح ومرعب عند الباب.

 

 

ماذا؟؟؟؟……

أطلقت ليلي صرخة خارقة في اللحظة التي وضعت فيها عينيها على المجسات المتشنجة وعيونها العملاقة مليئة بالغضب الشديد. أحاطت الفئران البنية على الفور بليلى وكشفت عن أنيابها الحادة تجاه الدخيل.

مع أدلة جديدة تؤدي إلى العالم السطحي، كان تشارلز متلهفًا للإبحار على الفور إلى مدينة الفوضى ، سوتوم. ومع ذلك، كان أفراد طاقمه بالكاد صامدين.

 

الفصل 39. رفيق مصاص دماء جديد

يحدق في الفأر الأبيض الصارخ، خضع المخلوق الغريب لتحول سريع وتجسدت امرأة مثيرة في الغرفة.

 

#Stephan

اتسعت عيون ليلي في مفاجأة من الجمال الذي أمامها. أدركت أن المرأة التي أمامها هي تلك التي رسمها الفنان الأعمى.

 

 

 

“أرى، إنه مجرد فأر. لقد أخافتني تمامًا، أيها الشيء الصغير. سمعت صوت امرأة واعتقدت أن جاو زيمينغ كان يخونني خلف ظهري.” تومضت آنا ابتسامة لطيفة على الفأر.

 

 

صوت الباب يُفتح قاطع خربشات تشارلز في مذكراته. استدار نحو اتجاه الصوت ورأى ليلي تدخل الغرفة وأذناها منسدلة ومجموعة من الفئران تتبعها.

 

الفصل 39. رفيق مصاص دماء جديد

 

أطلقت ليلي صرخة خارقة في اللحظة التي وضعت فيها عينيها على المجسات المتشنجة وعيونها العملاقة مليئة بالغضب الشديد. أحاطت الفئران البنية على الفور بليلى وكشفت عن أنيابها الحادة تجاه الدخيل.

 

“السيد تشارلز،” ارتعد صوت أودريك قليلاً من انفعالاته وهو يحني رأسه في اتجاه سمع الخطى. “هل تحتاج إلى قوة بشرية إضافية على سفينتك؟ أرغب في الانضمام إلى طاقمك.”

ماذا؟؟؟؟……

 

 

“لست بحاجة لمساعدتك. لدي طرقي.”

#Stephan

ملأ القلق وجه أودريك وهو يحاول إقناع تشارلز أكثر، “سيد تشارلز، يمكنني أن أكون مصدرًا قويًا لك. قد أكون أعمى ولكني لا أزال مصاص دماء. قوتي القتالية بالتأكيد تتجاوز بكثير أيًا من أفراد طاقمك!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط