نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 49

طبيب السفينة

طبيب السفينة

الفصل 49. طبيب السفينة

 

 

 

“أنا أوافق على الصفقة”، قال تشارلز للايستو الذي كان يربط جسده ببعضه البعض.

 

 

 

أوقفت يدا لايستو حركتها بينما انحنت زوايا شفتيه المليئة بالندوب إلى ابتسامة مرعبة. “حقًا؟ ممتاز. سأعطيك بالتأكيد أفضل دواء لعلاج دماغك إلى الصحة الكاملة.”

 

 

 

“ومع ذلك، أحتاج إلى تغيير أحد المصطلحات. يمكنني أن أعطيك المرآة الذكية…السوداء، لكن عليك أن تصبح طبيب سفينتي.”

“إنهم بخير. نظرًا لسمعة هذا المكان السيئة، فقد عرفوا أفضل من التجول. أيها القبطان، كم من الوقت يتعين علينا البقاء هنا؟”

 

 

إذا كان على تشارلز أن يجيب على ما تعلم من معاركه السابقة، فسيكون ذلك أهمية وجود طبيب على متن السفينة. إذا كان لديهم مسعف ماهر خلال معركتهم الأخيرة، لكان لديهم عدد أقل من الضحايا.

يبدو أن رد تشارلز قد أثار استياءه حيث ارتجف جسده، وضرب ساقه المعدنية على الأرض في حالة هياج. “كنت أعرف ذلك! كان يجب أن أخمن ذلك! لا يوجد شيء خاطئ في دوائي. لا شيء خاطئ على الإطلاق!”

 

“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”

خفض لايستو رأسه واستمرت يديه في التحرك. “أنت لست أول من يطلب مني أن أصبح طبيب سفينة. الآخرون لديهم سفن أكبر وطاقمهم أقوى أيضًا. لماذا يجب أن أصعد إلى سفينتك؟”

لايستو اندفع فجأة نحو تشارلز بطريقة مهووسة وحدق في عيني الأخير. حاول تشارلز بشكل غريزي تجنب نظراته، لكن الطبيب ثبت رأسه بقوة في مكانه.

 

 

“لأن لدي ما تريد. بما أنك تقدر قيمة المرآة السوداء كثيرًا، ربما لا تريدها فحسب، بل تريد أيضًا معرفة أصولها، هل أنا على حق؟ يحدث أنني أعرف أصولها. إذا أصبحت طبيب سفينتي، يمكنني أن أخبرك بكل ما تريد معرفته عنه “المرآة السوداء” على افتراض أنك ستثق فيما أقول.”

”سنتان! سأبقى لمدة عامين. أخبرني بكل ما تعرفه.“

 

 

بعد تثبيت اللحم معًا مرة أخرى، تراجع لايستو خطوة إلى الوراء وحدق في وجه تشارلز كما لو كان يحاول التعرف على نوايا الأخير.

ارتدى تشارلز معطف القبطان وسار بخطى واسعة نحو مخرج مقصورة القبطان.

 

 

“دعني ألقي نظرة على المرآة السوداء مرة أخرى.”

ثم غادر الوحش الغرفة، لكنه سرعان ما عاد ومعه المزيد من الجرعات، والحبوب، والكمادات.

 

#Stephan

ألقى تشارلز الهاتف الذكي جانبًا. لايستو داعب الشاشة السوداء بحنان. ظهرت على ملامحه القاسية نظرة من اللطف كانت في غير محلها بشكل صارخ.

هل كان من الممكن أن يكون لديه هاتف ذكي من قبل أيضًا؟

 

“ليس أطول من ذلك بكثير.” بمجرد أن سقطت كلمات تشارلز، انفجر خفاش عبر الباب وتحول إلى أودريك.

كان تشارلز يراقب الطبيب، وكان متقدًا بالفضول.

 

 

 

هل كان من الممكن أن يكون لديه هاتف ذكي من قبل أيضًا؟

في تلك اللحظة، بدأت منطقة تأثير الواقع الملتوي الذي كان تشارلز يعاني منه في التقلص. ظهر وجه لايستو هيرمان أمامه مرة أخرى.

 

ارتدى تشارلز معطف القبطان وسار بخطى واسعة نحو مخرج مقصورة القبطان.

بانغ!

 

 

وغسلت مجموعة النكهات الغريبة حاسة التذوق لدى تشارلز مرارًا وتكرارًا. كان ذلك إلى الحد الذي شعر فيه أنه فقد حاسة التذوق.

لايستو ضرب بيده المعدنية على طاولة السرير.

وغسلت مجموعة النكهات الغريبة حاسة التذوق لدى تشارلز مرارًا وتكرارًا. كان ذلك إلى الحد الذي شعر فيه أنه فقد حاسة التذوق.

 

 

”سنتان! سأبقى لمدة عامين. أخبرني بكل ما تعرفه.“

 

 

 

”صفقة! هذا الشيء هو لك الآن. بمجرد أن تكون على متن السفينة، يمكنك أن تسألني عن أي شيء عنه في أي وقت.”

 

 

 

مع وجود لايستو على متن السفينة كطبيب نورال، تأكد تشارلز من أن الهاتف الذكي لن ينتهي به الأمر في أيدي الآخرين. كما أن عامين كانا أكثر من الوقت الكافي لفهم الرجل بشكل أفضل والتخطيط لخطواته التالية.

 

 

نغلو مغهو…نافه…

نغلو مغهو…نافه…

“ليس أطول من ذلك بكثير.” بمجرد أن سقطت كلمات تشارلز، انفجر خفاش عبر الباب وتحول إلى أودريك.

 

“هل رأيت شيئًا غير عادي في البحر؟”

بدت النفخات في أذن تشارلز مرة أخرى. الطبيب الذي كان أمامه سرعان ما تحول إلى مخلوق بشع. يبدو أن هلوسة تشارلز أصبحت أكثر حدة هذه المرة. لقد شعر كما لو أن وعيه قد ألقي في الغسالة، حيث كان يتدحرج بلا توقف ويهدد بالتمزق في أي لحظة.

 

 

“ليس أطول من ذلك بكثير.” بمجرد أن سقطت كلمات تشارلز، انفجر خفاش عبر الباب وتحول إلى أودريك.

وبيدين مرتعشتين، وصل تشارلز إلى جيب ملابسه ليحصل على الجيلي اللزج. في اللحظة التي أخرجها فيها، استخدم الوحش البشع مجساته على الفور لإخراج الهلام من يده. ثم ملفوفة المجسات حول كوب مملوء ببعض الخلطات وقدمته له.

 

 

 

يحدق في المخلوق أمامه ثم يستمر في التحول، وكان تشارلز لا يزال واضحا أنه كان لايستو. ارتعشت يداه، واستلم الكأس وابتلع محتوياته.

ثم غادر الوحش الغرفة، لكنه سرعان ما عاد ومعه المزيد من الجرعات، والحبوب، والكمادات.

 

“طبيب! كم من الوقت سيستغرق الأمر؟” زأر تشارلز من الألم وأمسك برأسه الخفقان. لم تظهر العلاجات أي تأثير فوري.

ثم غادر الوحش الغرفة، لكنه سرعان ما عاد ومعه المزيد من الجرعات، والحبوب، والكمادات.

 

 

 

وغسلت مجموعة النكهات الغريبة حاسة التذوق لدى تشارلز مرارًا وتكرارًا. كان ذلك إلى الحد الذي شعر فيه أنه فقد حاسة التذوق.

 

 

 

“طبيب! كم من الوقت سيستغرق الأمر؟” زأر تشارلز من الألم وأمسك برأسه الخفقان. لم تظهر العلاجات أي تأثير فوري.

 

 

بعد بضع ثوانٍ، أنزل لايستو يديه أخيرًا وأطلق نفس سريع بدا مجنونًا بعض الشيء.

تحركت الأفواه الستة التي تشبه أفواه سمكة الجلكى الموجودة على بطن المخلوق للرد. ومع ذلك، فإن الترنيمة في آذان تشارلز طغت على أي أصوات أخرى.

“ومع ذلك، أحتاج إلى تغيير أحد المصطلحات. يمكنني أن أعطيك المرآة الذكية…السوداء، لكن عليك أن تصبح طبيب سفينتي.”

 

 

في تلك اللحظة، بدأت منطقة تأثير الواقع الملتوي الذي كان تشارلز يعاني منه في التقلص. ظهر وجه لايستو هيرمان أمامه مرة أخرى.

 

 

لايستو ضرب بيده المعدنية على طاولة السرير.

“هل انتهى الأمر؟”

 

 

 

كان وجه لايستو مليئًا بالقلق. خدش رأسه ذو الشعر نصف الأبيض بيده المعدنية، وتطايرت رقائق القشرة. “مستحيل! كيف لا ينفع إسكات الملح!!”

“دعني ألقي نظرة على المرآة السوداء مرة أخرى.”

 

أطلق لايستو سخرية واستمر. “لا أعرف أي نوع من الألوهية اللعينة قد يكون هذا الشيء. أعرف فقط أن أولئك الذين يصادفونه لديهم مصير بائس للغاية.”

بالنظر إلى لايستو، كان تشارلز واضحًا بشأن شيء واحد – لن يكون هناك علاج سهل لهلوساته السمعية.

يحدق في المخلوق أمامه ثم يستمر في التحول، وكان تشارلز لا يزال واضحا أنه كان لايستو. ارتعشت يداه، واستلم الكأس وابتلع محتوياته.

 

“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”

لايستو اندفع فجأة نحو تشارلز بطريقة مهووسة وحدق في عيني الأخير. حاول تشارلز بشكل غريزي تجنب نظراته، لكن الطبيب ثبت رأسه بقوة في مكانه.

 

 

 

“لا تتحرك!” أمر لايستو.

وبيدين مرتعشتين، وصل تشارلز إلى جيب ملابسه ليحصل على الجيلي اللزج. في اللحظة التي أخرجها فيها، استخدم الوحش البشع مجساته على الفور لإخراج الهلام من يده. ثم ملفوفة المجسات حول كوب مملوء ببعض الخلطات وقدمته له.

 

 

بعد بضع ثوانٍ، أنزل لايستو يديه أخيرًا وأطلق نفس سريع بدا مجنونًا بعض الشيء.

مع توجيه أودريك للطريق، وصل تشارلز سريعًا أمام سفينة خشبية مترامية الأطراف. كانت السفينة موضوعة أفقيًا، وما كان ينبغي أن يكون العارضة قد تم تجويفه ليكون بمثابة مدخل. كان هذا مكان المزاد في سوتوم.

 

 

“هل رأيت شيئًا غير عادي في البحر؟”

 

 

 

“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”

أوقفت يدا لايستو حركتها بينما انحنت زوايا شفتيه المليئة بالندوب إلى ابتسامة مرعبة. “حقًا؟ ممتاز. سأعطيك بالتأكيد أفضل دواء لعلاج دماغك إلى الصحة الكاملة.”

 

 

يبدو أن رد تشارلز قد أثار استياءه حيث ارتجف جسده، وضرب ساقه المعدنية على الأرض في حالة هياج. “كنت أعرف ذلك! كان يجب أن أخمن ذلك! لا يوجد شيء خاطئ في دوائي. لا شيء خاطئ على الإطلاق!”

 

 

 

“هل حالتي مرتبطة بالألوهية؟”

 

 

 

“الألوهية؟”

نغلو مغهو…نافه…

 

ألقى تشارلز الهاتف الذكي جانبًا. لايستو داعب الشاشة السوداء بحنان. ظهرت على ملامحه القاسية نظرة من اللطف كانت في غير محلها بشكل صارخ.

أطلق لايستو سخرية واستمر. “لا أعرف أي نوع من الألوهية اللعينة قد يكون هذا الشيء. أعرف فقط أن أولئك الذين يصادفونه لديهم مصير بائس للغاية.”

“هل يمكنك علاج هذا المرض؟”

 

متذكرًا المزاد الذي سيقام بعد أسبوعين، اتخذ تشارلز قرارًا في قلبه.

“هل يمكنك علاج هذا المرض؟”

 

 

انحنى وجه لايستو الوحشي مرة أخرى وعيناه المرتجفتان مثبتتان على تشارلز.

“إنه ليس مرضًا، هل فهمت ذلك؟ إنها لعنة! هذا الشيء اللعين! مجرد نظرة واحدة عليه يمكن أن تكلفك حياتك! ألوهية مؤخرتي! همف!”

“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”

 

 

انحنى وجه لايستو الوحشي مرة أخرى وعيناه المرتجفتان مثبتتان على تشارلز.

 

 

الفصل 49. طبيب السفينة

“يمكنني قمع الأعراض التي تعاني منها. ومع ذلك، هذا مؤقت فقط. إذا كنت ترغب في العيش، فأنت بحاجة إلى اكتشاف طريقة لرفع اللعنة. هذا ليس مجال خبرتي.”

“إنهم بخير. نظرًا لسمعة هذا المكان السيئة، فقد عرفوا أفضل من التجول. أيها القبطان، كم من الوقت يتعين علينا البقاء هنا؟”

 

“إنه ليس مرضًا، هل فهمت ذلك؟ إنها لعنة! هذا الشيء اللعين! مجرد نظرة واحدة عليه يمكن أن تكلفك حياتك! ألوهية مؤخرتي! همف!”

متذكرًا المزاد الذي سيقام بعد أسبوعين، اتخذ تشارلز قرارًا في قلبه.

 

 

“هل يمكنك علاج هذا المرض؟”

“ساعدني في إيقافه الآن. أحتاج إلى الاهتمام ببعض الأمور الشخصية أولاً.”

 

 

 

لقد وصل إلى منعطف حرج في بحثه عن طريق العودة إلى السطح. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه بأي شيء آخر في هذه المرحلة. طالما تمكن من العودة إلى السطح، كان كل شيء بمثابة صفقة محسومة.

***

 

 

استعاد لايستو زجاجة من تحت السرير واستولى على عنكبوت بحري بحجم قبضة اليد من الداخل. ثم سار إلى الطاولة وبدأ في تحضير الخليط.

وغسلت مجموعة النكهات الغريبة حاسة التذوق لدى تشارلز مرارًا وتكرارًا. كان ذلك إلى الحد الذي شعر فيه أنه فقد حاسة التذوق.

 

 

“فقط لكي نكون واضحين، أيها القبطان. إذا مت قبل نهاية عقدنا لمدة عامين، فسيظل ذلك بمثابة التزامي بالجزء الذي ألتزم به من الصفقة. ”

“دعني ألقي نظرة على المرآة السوداء مرة أخرى.”

 

 

“بالطبع. طالما أنك لا تحاول تسميمي فقط أنهي الصفقة مبكرًا.”

 

 

 

“السم!؟ هذه إهانة لي كطبيب محترف!”

“أنا أوافق على الصفقة”، قال تشارلز للايستو الذي كان يربط جسده ببعضه البعض.

 

 

خلال الأيام العشرة التالية أو نحو ذلك، استمر تشارلز في تناول جميع أنواع العلاجات الغريبة التي ابتكرها الرجل العجوز.

 

 

 

على الرغم من ذوقهم السيئ، شعر تشارلز أن حالته تحسنت قليلاً. حتى عندما ظهرت تلك النفخات، كانت مثل طنين البعوض في الصيف. كما أنه لم يواجه حلقة أخرى من الهلوسة البصرية.

“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”

 

 

علاوة على ذلك، مع القوة المتزايدة للخنجر الأسود، شفى جرح تشارلز أيضًا بسرعة، وعادت حالته البدنية إلى ذروتها.

 

 

 

 

“فقط لكي نكون واضحين، أيها القبطان. إذا مت قبل نهاية عقدنا لمدة عامين، فسيظل ذلك بمثابة التزامي بالجزء الذي ألتزم به من الصفقة. ”

***

انحنى وجه لايستو الوحشي مرة أخرى وعيناه المرتجفتان مثبتتان على تشارلز.

 

 

“أيها القبطان، هل أنت متأكد من تعيينه كطبيب على سفينتنا؟ في ذلك اليوم، رأيته يضيف البارود إلى الحبوب التي تتناولها،” سأل المساعد الثاني كونور بتعبير مثير للقلق.

***

 

 

أوقف تشارلز كتابته في مذكراته للحظة. قبل أن يواصل التدوين. “فقط ركز على واجباتك الخاصة. كيف حال الطاقم؟”

في تلك اللحظة، بدأت منطقة تأثير الواقع الملتوي الذي كان تشارلز يعاني منه في التقلص. ظهر وجه لايستو هيرمان أمامه مرة أخرى.

 

“بالطبع. طالما أنك لا تحاول تسميمي فقط أنهي الصفقة مبكرًا.”

“إنهم بخير. نظرًا لسمعة هذا المكان السيئة، فقد عرفوا أفضل من التجول. أيها القبطان، كم من الوقت يتعين علينا البقاء هنا؟”

 

 

“هل انتهى الأمر؟”

“ليس أطول من ذلك بكثير.” بمجرد أن سقطت كلمات تشارلز، انفجر خفاش عبر الباب وتحول إلى أودريك.

“إنهم بخير. نظرًا لسمعة هذا المكان السيئة، فقد عرفوا أفضل من التجول. أيها القبطان، كم من الوقت يتعين علينا البقاء هنا؟”

 

 

“أيها القبطان، المزاد سيبدأ قريبًا!” أفاد أودريك.

 

 

“لا تتحرك!” أمر لايستو.

ارتدى تشارلز معطف القبطان وسار بخطى واسعة نحو مخرج مقصورة القبطان.

 

 

 

مع توجيه أودريك للطريق، وصل تشارلز سريعًا أمام سفينة خشبية مترامية الأطراف. كانت السفينة موضوعة أفقيًا، وما كان ينبغي أن يكون العارضة قد تم تجويفه ليكون بمثابة مدخل. كان هذا مكان المزاد في سوتوم.

 

 

 

 

 

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط