نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 67

1002

1002

الفصل 67. 1002

ولكن عندما كانوا في منتصف الطريق إلى الباب، تحولت المواد البيضاء العائمة إلى اللون الرمادي الشاحب مرة أخرى. اجتمعوا معًا مرة أخرى، وظهر الرأس الضخم مرة أخرى أمام تشارلز.

 

“دعونا نعود إلى الأرخبيل المرجاني أولاً. ننظم أسطولًا لإزالة هذه الأشياء. يمكننا استكشف ببطء مرة أخرى بعد أن غزونا الجزيرة.”

“ماذا يجب أن أفعل لمساعدتك؟ ماذا تعطيني في المقابل؟” واصل ريتشارد التساؤل.

 

 

الاستنتاج: نظرية الدكتور [تم تطهير البيانات] صحيحة. نحن على بعد خطوة واحدة من النجاح.

تجمعت الكتلة الرمادية في رأس الإنسان مرة أخرى. أجاب بنظرة ألم: “هناك، 487 على الطاولة. استخدمها علي لإنهاء حياتي. بسرعة! لقد كنت أتحمل هذا الألم لفترة طويلة جدًا.”

 

 

 

العديد من الأشياء المتحركة المحيطة بخزان المياه قام بإخلاء الطريق سريعًا عندما اقتربت منهم طاولة بأربعة أرجل من مسافة بعيدة.

المحتويات المكتوبة في دفتر الملاحظات جعلت قلب تشارلز يرفرف بإثارة غريبة. لقد زودته بلمحات عن معلومات لم يعرفها من قبل.

 

 

“487؟! هذا يبدو وكأنه أثر”، علق ريتشارد داخليًا وكان على وشك الوصول إلى هذا العنصر عندما أعاد تشارلز السيطرة على أجسادهم بالقوة. .

 

 

 

“هل ستخاطر بحياتك من أجل مجرد أثر !! علينا أن نتراجع على الفور. هناك خطأ ما في هذا المكان!”

“إذن ماذا علينا أن نفعل؟ أن نصعقه بالكهرباء مرة أخرى؟ هذا الشيء مرن للغاية. ربما سأموت قبل أن أموت بسبب الصعق الكهربائي.”

 

“ماذا يجب أن أفعل لمساعدتك؟ ماذا تعطيني في المقابل؟” واصل ريتشارد التساؤل.

سيطر تشارلز على ساقيه ليندفع نحو الباب. يمكن أن يشعر بتزايد ارتعاش جسده، ولم يكن لديه شعور جيد حيال ذلك.

 

 

بمجرد أن ضربت صاعقة خزان المياه، بدأ جسد تشارلز أيضًا في التشنج كما لو أنه تعرض لصعقة كهربائية. بسبب الجهد العالي وقف شعره الداكن على نهايته. بحلول الوقت الذي توقف فيه ريتشارد عن توجيه إرادته إلى الأثر، كانت خيوط الدخان تتساقط من جسده. كان جسده بالكامل مخدرًا ووخزًا، وشعر بعدم الارتياح الشديد.

“إيههه، ما هو الاستعجال؟ يبدو هذا الرجل معقولًا إلى حد ما. ما الخطأ في مساعدته؟”

 

 

 

“لقد حان وقتي الآن! ”

 

 

“هل ستخاطر بحياتك من أجل مجرد أثر !! علينا أن نتراجع على الفور. هناك خطأ ما في هذا المكان!”

“وماذا عن هذا؟ سأقترضه منك وأعيده إليك بفائدة غدا.” اقترح ريتشارد.

 

 

#Stephan

داخل المختبر، حدث مشهد غريب. تحت أنظار مختلف اللحم والأعضاء الدموية، تناوب شاب بين التقدم والتراجع. بجانبهم، كان الرأس العملاق في خزان المياه يتأرجح بين كتلة من الكتلة الرمادية الشاحبة ورأس الإنسان. واصلت نحيبها المؤلم.

 

 

على الرغم من أن هذا المكان غريب للغاية، في يوم من الأيام، مثل الطريقة التي غزا بها أسلافنا من الإنسان العاقل الأرض السطحية، سنحكم هذا المشهد البحري المذهل.

 

“هل يمكن أن يكون هذا هو ‘إشعاع التهيئة’ المذكور في السجلات التجريبية؟ التعرض المستمر سيؤدي إلى التهيئة؟ هل هذا يعني أنني…”

“اهههه! ااااااه! اسرع!” زمجر الرأس في خزان المياه فجأة، واندفع اللحم والأعضاء الملطخة بالدماء نحو تشارلز المحاصر. على الرغم من أن معظمهم لم يكن لديهم عيون، إلا أن تشارلز كان يشعر بوضوح بغضبهم الواضح.

“هل يمكن أن يكون هذا هو ‘إشعاع التهيئة’ المذكور في السجلات التجريبية؟ التعرض المستمر سيؤدي إلى التهيئة؟ هل هذا يعني أنني…”

 

 

بعد أن رأى تشارلز وريتشارد أن طريق هروبهما مسدود، توقفا عن الجدال واتجها نحو الزاحفين على الطاولة الفوضوية. من بينهم، اكتشف تشارلز عصا قصيرة تشبه صاعقة البرق.

 

 

“دعونا نحاول مرة أخرى أولاً. هذه المرة، بمجرد تفريغ القضيب، ننطلق على الفور نحو باب.” رفع تشارلز العصا المرتجفة مرة أخرى.

“إذًا هذا 487؟ هل هو قوي؟” تساءل ريتشارد وهو يلتقط الشيء ويفحصه عن كثب. انحنى أحد طرفي العصا قليلاً نحو ريتشارد، كما لو كان يدرس الإنسان الذي كان يمسكه.

أغلق عينه اليمنى بالقوة واندفع عبر الأجساد الفارغة والأعضاء المتحركة، مستهدفًا الخروج.

 

الهدف: اختبار الحفظ. سلامة المنتج الثانوي 041-1 للموضوع 041 تحت إشعاع التنشيط للموضوع 074.

اجتاحت عيون تشارلز عبر الطاولة، وتحكم في ذراعه الأخرى للوصول إلى سجل مهتز.

التاريخ: 12 يوليو، 2074

 

 

 

 

اسم التجربة: التهيئة (مشروع فجر التجربة الفرعي 1/3)

 

 

“لقد حان وقتي الآن! ”

التاريخ: 12 يوليو، 2074

 

 

 

الهدف: اختبار الحفظ. سلامة المنتج الثانوي 041-1 للموضوع 041 تحت إشعاع التنشيط للموضوع 074.

بعد أن رأى تشارلز وريتشارد أن طريق هروبهما مسدود، توقفا عن الجدال واتجها نحو الزاحفين على الطاولة الفوضوية. من بينهم، اكتشف تشارلز عصا قصيرة تشبه صاعقة البرق.

 

ي جسده في تطوير إرادتها الخاصة.

المواد: الموضوع 074، الموضوع 041، خزان كبير جدًا من الدرجة د.

 

 

“إلى أين أنت ذاهب؟! عد الآن!! سريعًا! اقتلني!” تردد صدى هدير 1002 خلف تشارلز.

الطريقة: قطع جزء من 074. تعليمات 041- 1- أن يلمسها بزعنفتها الأمامية لمدة عشر دقائق.

وترددت آهات العذاب في المختبر مرة أخرى.

 

 

النتائج: أثناء التعامل مع التجربة، سقط العالم فوس في الخزان عن طريق الصدفة. نجحت التجربة بطريقة غير تقليدية. استوعبت المادة المجهولة التي تم إنشاؤها الإدراك المعرفي والعاطفة لدى فوس تمامًا. ولسوء الحظ، فقد استوعب أيضًا إشعاع التهيئة للموضوع 074. وهناك حاجة إلى مزيد من التحسين. تم تعيين معرف المنتج الذي تم إنشاؤه على 1002.

 

 

ولكن عندما كانوا في منتصف الطريق إلى الباب، تحولت المواد البيضاء العائمة إلى اللون الرمادي الشاحب مرة أخرى. اجتمعوا معًا مرة أخرى، وظهر الرأس الضخم مرة أخرى أمام تشارلز.

الاستنتاج: نظرية الدكتور [تم تطهير البيانات] صحيحة. نحن على بعد خطوة واحدة من النجاح.

 

 

التاريخ: 12 يوليو، 2074

على الرغم من أن هذا المكان غريب للغاية، في يوم من الأيام، مثل الطريقة التي غزا بها أسلافنا من الإنسان العاقل الأرض السطحية، سنحكم هذا المشهد البحري المذهل.

شعر تشارلز برعشة من الفزع عندما شاهد جسد الفأر الخالي من الأعضاء يزحف مثل الزومبي.

 

أولاً، من الواضح أن المنظمة، المسماة المؤسسة، كانت مكرسة لكشف أسرار البحر الجوفي عبر الأساليب العلمية واستخدام نتائجها لتعزيز التنمية البشرية.

لدي فكرة أن ثروة المعرفة في هذا المشهد البحري يمكن أن تعزز التنمية البشرية ببعد آخر. ستكون هذه هي الطفرة التكنولوجية الثانية في تاريخ البشرية.

بمجرد أن ضربت صاعقة خزان المياه، بدأ جسد تشارلز أيضًا في التشنج كما لو أنه تعرض لصعقة كهربائية. بسبب الجهد العالي وقف شعره الداكن على نهايته. بحلول الوقت الذي توقف فيه ريتشارد عن توجيه إرادته إلى الأثر، كانت خيوط الدخان تتساقط من جسده. كان جسده بالكامل مخدرًا ووخزًا، وشعر بعدم الارتياح الشديد.

 

تجمعت الكتلة الرمادية في رأس الإنسان مرة أخرى. أجاب بنظرة ألم: “هناك، 487 على الطاولة. استخدمها علي لإنهاء حياتي. بسرعة! لقد كنت أتحمل هذا الألم لفترة طويلة جدًا.”

(تم تقديم الاقتراح الذي يتضمن استخدام البشر كمواضيع تجريبية من قبل الدكتور [تم تطهير البيانات] إلى مقر مؤسسة واشنطن.)

“دعونا نحاول مرة أخرى أولاً. هذه المرة، بمجرد تفريغ القضيب، ننطلق على الفور نحو باب.” رفع تشارلز العصا المرتجفة مرة أخرى.

 

 

 

الهدف: اختبار الحفظ. سلامة المنتج الثانوي 041-1 للموضوع 041 تحت إشعاع التنشيط للموضوع 074.

 

 

المحتويات المكتوبة في دفتر الملاحظات جعلت قلب تشارلز يرفرف بإثارة غريبة. لقد زودته بلمحات عن معلومات لم يعرفها من قبل.

 

 

 

أولاً، من الواضح أن المنظمة، المسماة المؤسسة، كانت مكرسة لكشف أسرار البحر الجوفي عبر الأساليب العلمية واستخدام نتائجها لتعزيز التنمية البشرية.

انقطعت أفكار تشارلز فجأة عندما شعر بتشويه رؤيته. كانت مقلة عينه اليمنى تتململ في محجرها وتنتفخ إلى الخارج.

 

“أمسك به! معاناتي يجب أن تنتهي!” تردد صدى الأمر 1002 داخل الغرف.

ثانيًا، كان مقرهم يقع فوق الأرض. وهذا يعني أنهم نزلوا من العالم السطحي. كما أنهم ظلوا دائمًا على اتصال وثيق بمن هم أعلاه! من المؤكد أنهم سيعرفون طريق العودة للأعلى، لا، ربما هم الذين صمموا المسار نزولاً إلى هذا الفضاء الجوفي.

 

 

 

 

شعر تشارلز برعشة من الفزع عندما شاهد جسد الفأر الخالي من الأعضاء يزحف مثل الزومبي.

“هل ستساعدني أم لا!” قطع هدير مدوٍ صادر من خزان المياه قطار أفكار تشارلز. بدأ خزان المياه يهتز بينما كان 1002 يتقلب داخل حدوده، بالتناوب بين التفكك والتجمد.

 

 

 

“أنا قادم! أعتقد أنني اكتشفت كيفية استخدام هذا الشيء،” علق ريتشارد وهو يرفع العصا القصيرة في يده.

التاريخ: 12 يوليو، 2074

 

“أنا قادم! أعتقد أنني اكتشفت كيفية استخدام هذا الشيء،” علق ريتشارد وهو يرفع العصا القصيرة في يده.

انفجر قوس كهربائي لامع من طرف قضيب على شكل مسمار وعلى خزان المياه.

 

 

 

بمجرد أن ضربت صاعقة خزان المياه، بدأ جسد تشارلز أيضًا في التشنج كما لو أنه تعرض لصعقة كهربائية. بسبب الجهد العالي وقف شعره الداكن على نهايته. بحلول الوقت الذي توقف فيه ريتشارد عن توجيه إرادته إلى الأثر، كانت خيوط الدخان تتساقط من جسده. كان جسده بالكامل مخدرًا ووخزًا، وشعر بعدم الارتياح الشديد.

“إذن ماذا علينا أن نفعل؟ أن نصعقه بالكهرباء مرة أخرى؟ هذا الشيء مرن للغاية. ربما سأموت قبل أن أموت بسبب الصعق الكهربائي.”

 

 

“اللعنة، التأثير الجانبي لهذه الآثار مؤكد … محاكاة.”

 

 

 

متجاهلًا ملاحظة ريتشارد الساخرة، اشتم تشارلز نفحة من اللحم المتفحم. جعله يشعر بالغثيان.

“إذن ماذا علينا أن نفعل؟ أن نصعقه بالكهرباء مرة أخرى؟ هذا الشيء مرن للغاية. ربما سأموت قبل أن أموت بسبب الصعق الكهربائي.”

 

اسم التجربة: التهيئة (مشروع فجر التجربة الفرعي 1/3)

رفع رأسه فلاحظ أن الماء في الخزان يغلي بعنف. كانت الكتلة الرمادية الشاحبة بالداخل قد تحولت بالفعل إلى اللون الأبيض وطفت على سطح الماء.

على الرغم من أن هذا المكان غريب للغاية، في يوم من الأيام، مثل الطريقة التي غزا بها أسلافنا من الإنسان العاقل الأرض السطحية، سنحكم هذا المشهد البحري المذهل.

 

ولكن عندما كانوا في منتصف الطريق إلى الباب، تحولت المواد البيضاء العائمة إلى اللون الرمادي الشاحب مرة أخرى. اجتمعوا معًا مرة أخرى، وظهر الرأس الضخم مرة أخرى أمام تشارلز.

“هذا… هل يعني أننا أكملنا المهمة؟ عادة، نحن من تتم مطاردتهم؛ وهذه هي المرة الأولى التي يتوسل إلينا فيها شخص ما لقتلهم. لذا علينا أن نحتفظ بهذا القضيب الصغير الفاخر كمكافأة لمهمتنا، أليس كذلك؟” تساءل ريتشارد.

وبينما كان تشارلز على وشك تفريغ الكهرباء من 487، سمع فجأة صوت صرير من جانب قدميه. نظر إلى الأسفل ليرى أحد فئران ليلي ينهار على الأرض ويتشنج.

 

أولاً، من الواضح أن المنظمة، المسماة المؤسسة، كانت مكرسة لكشف أسرار البحر الجوفي عبر الأساليب العلمية واستخدام نتائجها لتعزيز التنمية البشرية.

وهو يحدق في الأشياء المتحركة من حوله وهي متجمدة في مكانها، وتحكم تشارلز في جسده المخدر ليتحرك ببطء نحو الباب.

“إلى أين أنت ذاهب؟! عد الآن!! سريعًا! اقتلني!” تردد صدى هدير 1002 خلف تشارلز.

 

أغلق عينه اليمنى بالقوة واندفع عبر الأجساد الفارغة والأعضاء المتحركة، مستهدفًا الخروج.

“دعونا نعود إلى الأرخبيل المرجاني أولاً. ننظم أسطولًا لإزالة هذه الأشياء. يمكننا استكشف ببطء مرة أخرى بعد أن غزونا الجزيرة.”

 

 

 

ولكن عندما كانوا في منتصف الطريق إلى الباب، تحولت المواد البيضاء العائمة إلى اللون الرمادي الشاحب مرة أخرى. اجتمعوا معًا مرة أخرى، وظهر الرأس الضخم مرة أخرى أمام تشارلز.

 

 

“هل ستساعدني أم لا!” قطع هدير مدوٍ صادر من خزان المياه قطار أفكار تشارلز. بدأ خزان المياه يهتز بينما كان 1002 يتقلب داخل حدوده، بالتناوب بين التفكك والتجمد.

وترددت آهات العذاب في المختبر مرة أخرى.

“أنا قادم! أعتقد أنني اكتشفت كيفية استخدام هذا الشيء،” علق ريتشارد وهو يرفع العصا القصيرة في يده.

 

 

“من أنت؟ أيًا كنت، ساعدني! اقتلني، من فضلك. أنا في وضع صعب للغاية. الألم. لا أستطيع تحمله بعد الآن!”

العديد من الأشياء المتحركة المحيطة بخزان المياه قام بإخلاء الطريق سريعًا عندما اقتربت منهم طاولة بأربعة أرجل من مسافة بعيدة.

 

“من أنت؟ أيًا كنت، ساعدني! اقتلني، من فضلك. أنا في وضع صعب للغاية. الألم. لا أستطيع تحمله بعد الآن!”

“يبدو أن ذاكرته قد أعيد ضبطها عندما وصلنا لأول مرة.” سارع تشارلز إلى معالجة الموقف.

 

 

 

“إذن ماذا علينا أن نفعل؟ أن نصعقه بالكهرباء مرة أخرى؟ هذا الشيء مرن للغاية. ربما سأموت قبل أن أموت بسبب الصعق الكهربائي.”

“هل ستساعدني أم لا!” قطع هدير مدوٍ صادر من خزان المياه قطار أفكار تشارلز. بدأ خزان المياه يهتز بينما كان 1002 يتقلب داخل حدوده، بالتناوب بين التفكك والتجمد.

 

(تم تقديم الاقتراح الذي يتضمن استخدام البشر كمواضيع تجريبية من قبل الدكتور [تم تطهير البيانات] إلى مقر مؤسسة واشنطن.)

“دعونا نحاول مرة أخرى أولاً. هذه المرة، بمجرد تفريغ القضيب، ننطلق على الفور نحو باب.” رفع تشارلز العصا المرتجفة مرة أخرى.

المواد: الموضوع 074، الموضوع 041، خزان كبير جدًا من الدرجة د.

 

 

وبينما كان تشارلز على وشك تفريغ الكهرباء من 487، سمع فجأة صوت صرير من جانب قدميه. نظر إلى الأسفل ليرى أحد فئران ليلي ينهار على الأرض ويتشنج.

“اللعنة، التأثير الجانبي لهذه الآثار مؤكد … محاكاة.”

 

وبينما كان تشارلز على وشك تفريغ الكهرباء من 487، سمع فجأة صوت صرير من جانب قدميه. نظر إلى الأسفل ليرى أحد فئران ليلي ينهار على الأرض ويتشنج.

بوب! بوب!

 

 

 

خرجت مقلتا عين الفأر من مآخذهما. ومع ذلك، كانت هذه مجرد البداية. وسرعان ما حذت الأعضاء الأخرى حذوها. وفي لحظات قليلة، كل ما تبقى هو قشرة فأر فارغة من الفراء والجلد.

 

 

 

شعر تشارلز برعشة من الفزع عندما شاهد جسد الفأر الخالي من الأعضاء يزحف مثل الزومبي.

“ماذا يجب أن أفعل لمساعدتك؟ ماذا تعطيني في المقابل؟” واصل ريتشارد التساؤل.

 

“إيههه، ما هو الاستعجال؟ يبدو هذا الرجل معقولًا إلى حد ما. ما الخطأ في مساعدته؟”

“هل يمكن أن يكون هذا هو ‘إشعاع التهيئة’ المذكور في السجلات التجريبية؟ التعرض المستمر سيؤدي إلى التهيئة؟ هل هذا يعني أنني…”

 

 

“دعونا نحاول مرة أخرى أولاً. هذه المرة، بمجرد تفريغ القضيب، ننطلق على الفور نحو باب.” رفع تشارلز العصا المرتجفة مرة أخرى.

انقطعت أفكار تشارلز فجأة عندما شعر بتشويه رؤيته. كانت مقلة عينه اليمنى تتململ في محجرها وتنتفخ إلى الخارج.

اسم التجربة: التهيئة (مشروع فجر التجربة الفرعي 1/3)

 

اجتاحت عيون تشارلز عبر الطاولة، وتحكم في ذراعه الأخرى للوصول إلى سجل مهتز.

شعر تشارلز على الفور بقشعريرة أسفل عموده الفقري. كان حدسه صحيحًا!

 

 

أولاً، من الواضح أن المنظمة، المسماة المؤسسة، كانت مكرسة لكشف أسرار البحر الجوفي عبر الأساليب العلمية واستخدام نتائجها لتعزيز التنمية البشرية.

أغلق عينه اليمنى بالقوة واندفع عبر الأجساد الفارغة والأعضاء المتحركة، مستهدفًا الخروج.

 

 

“إذًا هذا 487؟ هل هو قوي؟” تساءل ريتشارد وهو يلتقط الشيء ويفحصه عن كثب. انحنى أحد طرفي العصا قليلاً نحو ريتشارد، كما لو كان يدرس الإنسان الذي كان يمسكه.

“إلى أين أنت ذاهب؟! عد الآن!! سريعًا! اقتلني!” تردد صدى هدير 1002 خلف تشارلز.

لدي فكرة أن ثروة المعرفة في هذا المشهد البحري يمكن أن تعزز التنمية البشرية ببعد آخر. ستكون هذه هي الطفرة التكنولوجية الثانية في تاريخ البشرية.

 

 

تشارلز لن يرغب أبداً في العودة إلى الوراء. إذا قضى ولو ثانية إضافية بجوار هذا الشيء، فمن المحتمل أن تبدأ جميع الأعضاء ف

 

ي جسده في تطوير إرادتها الخاصة.

 

 

 

“أمسك به! معاناتي يجب أن تنتهي!” تردد صدى الأمر 1002 داخل الغرف.

على الرغم من أن هذا المكان غريب للغاية، في يوم من الأيام، مثل الطريقة التي غزا بها أسلافنا من الإنسان العاقل الأرض السطحية، سنحكم هذا المشهد البحري المذهل.

 

 

 

“هل ستخاطر بحياتك من أجل مجرد أثر !! علينا أن نتراجع على الفور. هناك خطأ ما في هذا المكان!”

 

 

#Stephan

المواد: الموضوع 074، الموضوع 041، خزان كبير جدًا من الدرجة د.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط