نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 69

ناروال

ناروال

الفصل 69. ناروال

 

 

 

 

 

أثناء مشاهدة التدفق اللامتناهي للأشياء المتحركة التي تتدفق من ثقب الشجرة، أدرك طاقم ناروال أخيرًا مدى خطورة الموقف. لقد استجمعوا كل ذرة من قوتهم وركضوا خلف قبطانهم.

وفي اللحظة التالية، انطلقت صرخة يائسة من خلفهم.

 

 

وفي اللحظة التالية، انطلقت صرخة يائسة من خلفهم.

 

 

لكن العبوة المتفجرة تدحرجت على الأرض وأطفأت فتيلها قبل أن تقف متذبذبة. تمت تهيئته بواسطة 1002 أيضًا!

“لا تذهب! من فضلك اقتلني فقط! أتوسل إليك! أشعر وكأن النصل يقطع جسدي في كل ثانية تمر! لماذا !! لماذا أنا الوحيد الذي يجب أن يتحمل مثل هذا الألم !! ”

 

 

“أيها القبطان، أنت هائل للغاية! لماذا لم تستخدم مثل هذه الآثار القوية في وقت سابق؟” سأل المساعد الثاني كونور بحماس.

كما الصوت رن في الهواء، وبدأت أذن تشارلز اليسرى المتصلة حديثًا بالارتعاش مرة أخرى.

كما الصوت رن في الهواء، وبدأت أذن تشارلز اليسرى المتصلة حديثًا بالارتعاش مرة أخرى.

 

لكن العبوة المتفجرة تدحرجت على الأرض وأطفأت فتيلها قبل أن تقف متذبذبة. تمت تهيئته بواسطة 1002 أيضًا!

خلال فترة الهدوء القصيرة أثناء ركضهم، ألقى تشارلز نظرة سريعة على كتفه. من المفترض أنه في خزان المياه، خرج 1002 من حدوده. لقد تجمّعت في شكل كرة وكانت تتدحرج نحوهم. سيتم امتصاص أي جسم متحرك في محيطه على الفور إذا لامس الجسم المستدير.

تفاجأ كونور. “إذا لم يكن هناك أحد على متن السفينة، فمن الذي أطلق المدفع؟”

 

 

ومع كل كيان يمتصه، أصبحت الكرة ذات اللون الرمادي الرمادي أكبر.

 

 

نظر لايستو إلى الشاب الذي يدعمه قبل أن يخرج حبة دواء من جيبه ويبتلعها. لقد دفع تشارلز بعيدًا وسرعان ما لحق بالباقي وهو يصرخ: “أنا لست كبيرًا في السن بعد!”

وبدون تفكير آخر، وصل تشارلز إلى حقيبة ظهر ديب وأخرج مادة متفجرة. أشعلها وألقاها خلفه.

وفي الوقت الحالي، أصبح حجم 1002 أكبر بخمس مرات تقريبًا مما كان عليه عندما كان في خزان المياه. كانت تحوم في الهواء مثل طائرة عملاقة.

 

يبدو أن مسار الغابة الضيق يمتد إلى ما لا نهاية بينما كانت المجموعة تتقدم للأمام بكل أوقية من الطاقة فيها. تمامًا كما ظنوا أنهم لا يستطيعون المضي قدمًا، سافر صوت أمواج البحر خلال عامهم مثل أغنية الخلاص الإلهي.

لكن العبوة المتفجرة تدحرجت على الأرض وأطفأت فتيلها قبل أن تقف متذبذبة. تمت تهيئته بواسطة 1002 أيضًا!

 

تحت نظرة إليزابيث الملحة، تجنب تشارلز نظرتها أولاً، “لماذا تسألين مثل هذا السؤال؟ لم تشرح بعد سبب وجودك وحدك على تلك الجزيرة.”

كانت هذه مجرد بداية الكارثة. بدأت جميع الأشياء غير الحية الموجودة على أفراد الطاقم في الارتعاش عندما طوروا إحساسهم بالإرادة.

عرف تشارلز أنهم لا يستطيعون الاستمرار على هذا النحو. وإذا استمرت الأمور على ما هي عليه، فلن يتمكن أي منهم من الهروب. صر على أسنانه، واستدار واندفع مباشرة إلى 1002.

 

 

عرف تشارلز أنهم لا يستطيعون الاستمرار على هذا النحو. وإذا استمرت الأمور على ما هي عليه، فلن يتمكن أي منهم من الهروب. صر على أسنانه، واستدار واندفع مباشرة إلى 1002.

وفي اللحظة التالية، انطلقت صرخة يائسة من خلفهم.

 

 

“تشارلز! عد!”

 

 

“سريع! تحرك!”

“قبطان! ماذا تفعل!”

 

 

“سريع! تحرك!”

وسط صراخ الجميع، كان تشارلز بالكاد على بعد عشرة أمتار من 1002. ارتعشت ملامح وجهه عندما بدأوا في الانفصال. كان وجهه يحمل بالفعل بعض أوجه التشابه مع تلك القشور البشرية الخالية من الأعضاء.

مددت عدة أزواج من الأيدي القوية ودعمت تشارلز للوقوف على قدميه. كان طاقمه. لم ينتهزوا الفرصة للهروب، بل عادوا لمساعدة قبطانهم.

 

جلجل!

استجمع تشارلز كل ما في وسعه من قوة، وأخرج عصا الصاعقة وأشار إليها عند 1002. وأضاء صدع كهربائي الجزيرة المظلمة مرة أخرى حيث أصبح 1002 كرة من اللحم المتفحم وكان متجذرًا في مكانه.

 

 

“تشارلز! عد!”

انهار تشارلز على الأرض وهو يرتجف. وقد أدى تعرضه لثلاث صدمات كهربائية متتالية إلى إرهاق جسده بالكامل.

 

 

وسط صراخ الجميع، كان تشارلز بالكاد على بعد عشرة أمتار من 1002. ارتعشت ملامح وجهه عندما بدأوا في الانفصال. كان وجهه يحمل بالفعل بعض أوجه التشابه مع تلك القشور البشرية الخالية من الأعضاء.

مددت عدة أزواج من الأيدي القوية ودعمت تشارلز للوقوف على قدميه. كان طاقمه. لم ينتهزوا الفرصة للهروب، بل عادوا لمساعدة قبطانهم.

 

 

 

“أيها القبطان، أنت هائل للغاية! لماذا لم تستخدم مثل هذه الآثار القوية في وقت سابق؟” سأل المساعد الثاني كونور بحماس.

 

 

 

“علينا أن نتحرك الآن! لا يمكن قتل هذا الشيء. سوف يأتي مرة أخرى بعد فترة!” بصق تشارلز من خلال أسنانه الصريرة بينما كان يتحمل الألم الذي يسري في جسده.

 

 

 

عند سماع كلمات تشارلز، حول كونور نظرته إلى الكرة السوداء مع تعبير مرعوب. على الفور، ساعد تشارلز المخدر على التراجع بسرعة.

#Stephan

 

 

لحسن الحظ، لم تكن الآثار تعتبر ضخمة، وقبل أن يتمكن 1002 من العودة إلى الحياة، كان تشارلز وطاقمه قد وصلوا بالفعل إلى الغابة.

 

 

وسط صراخ الجميع، كان تشارلز بالكاد على بعد عشرة أمتار من 1002. ارتعشت ملامح وجهه عندما بدأوا في الانفصال. كان وجهه يحمل بالفعل بعض أوجه التشابه مع تلك القشور البشرية الخالية من الأعضاء.

باتباع المسار الذي قطعوه سابقًا، انطلقت المجموعة بسرعة نحو الشاطئ.

كما لو أنه سمع وفهم كلمات تشارلز، أطلق ناروال بوقًا منخفضًا. لقد تمت تهيئتها أيضًا بواسطة 1002.

 

 

لم يتوقفوا حتى لحظة واحدة. كان الجميع يدفعون أنفسهم إلى أقصى حدودهم للفرار.

 

 

 

للحصول على السرعة، حتى أنهم تخلصوا من أي شيء يمكن أن يثقل كاهلهم.

 

 

 

جلجل!

لحسن الحظ، لم تكن الآثار تعتبر ضخمة، وقبل أن يتمكن 1002 من العودة إلى الحياة، كان تشارلز وطاقمه قد وصلوا بالفعل إلى الغابة.

 

استغل تشارلز وطاقمه هذه الفرصة، وقاموا بالتجديف بشكل محموم بالسفن الخشبية وأبحروا بها نحو ناروال. استمر القصف بلا توقف ووفر لهم الغطاء من الأعلى.

سقط لايستو على الأرض وهو غارق في العرق وهو يتنفس بصعوبة. كان الدم ينزف بالفعل من المكان الذي ربط فيه طرفه المعدني لحمه.

 

 

أثناء مشاهدة التدفق اللامتناهي للأشياء المتحركة التي تتدفق من ثقب الشجرة، أدرك طاقم ناروال أخيرًا مدى خطورة الموقف. لقد استجمعوا كل ذرة من قوتهم وركضوا خلف قبطانهم.

اندفع تشارلز إلى جانب لايستو وساعده على النهوض. “لا تستسلم! سنكون هناك قريبًا!”

“أطلقت سفينتنا النار من تلقاء نفسها. إنها أيضًا واحدة منا.”

 

 

نظر لايستو إلى الشاب الذي يدعمه قبل أن يخرج حبة دواء من جيبه ويبتلعها. لقد دفع تشارلز بعيدًا وسرعان ما لحق بالباقي وهو يصرخ: “أنا لست كبيرًا في السن بعد!”

 

 

 

يبدو أن مسار الغابة الضيق يمتد إلى ما لا نهاية بينما كانت المجموعة تتقدم للأمام بكل أوقية من الطاقة فيها. تمامًا كما ظنوا أنهم لا يستطيعون المضي قدمًا، سافر صوت أمواج البحر خلال عامهم مثل أغنية الخلاص الإلهي.

استدار تشارلز، ووجهه ملتوي بالخوف. كان كيان عملاق محمول جواً يتكون من مكونات ملطخة بالدماء يحوم فوق خط الشجرة. كانت تندفع نحوهم بأقصى سرعة.

 

 

مع تعبيرات النشوة على وجوههم، تعثر الطاقم نحو القوارب الخشبية على الساحل، مستعدين للمغادرة هذه الجزيرة البائسة.

وبينما كان تشارلز على وشك مواساة مدفعيه الصغير، اقتربت منه إليزابيث بتعبير متوتر.

 

 

كان تشارلز أيضًا يلهث بشدة. على الرغم من تعزيزه بحلول 096، إلا أن سلسلة الأنشطة عالية الكثافة قد أرهقته.

 

 

مد تشارلز يده لاستعادتها مرة أخرى. كان خائفًا من أن يكون المنظر المروع هو ما استقبله.

“من أنت؟ أيًا كنت، اقتليني بسرعة! أنا أشعر بألم شديد!!”

اندفع تشارلز إلى جانب لايستو وساعده على النهوض. “لا تستسلم! سنكون هناك قريبًا!”

 

 

استدار تشارلز، ووجهه ملتوي بالخوف. كان كيان عملاق محمول جواً يتكون من مكونات ملطخة بالدماء يحوم فوق خط الشجرة. كانت تندفع نحوهم بأقصى سرعة.

واقفًا على سطح السفينة، شاهد تشارلز بينما كان 1002 يخرج من الغابة، وهو ينتحب بسبب النسيان. بدأ القلق الذي سيطر على قلبه يتبدد ببطء. أخيرًا، انتهى كل شيء.

 

وفي الوقت الحالي، أصبح حجم 1002 أكبر بخمس مرات تقريبًا مما كان عليه عندما كان في خزان المياه. كانت تحوم في الهواء مثل طائرة عملاقة.

لقد كانت 1002، لكن ليس بالضبط. كانت جميع أنواع الأجزاء البشرية – العيون والأفواه والأعضاء – تطفو حول جسده الرمادي الشاحب. لقد كان مشهدًا مقززًا حقًا ويمكن أن يسبب القيء.

كان تشارلز أيضًا يلهث بشدة. على الرغم من تعزيزه بحلول 096، إلا أن سلسلة الأنشطة عالية الكثافة قد أرهقته.

 

مع تعبيرات النشوة على وجوههم، تعثر الطاقم نحو القوارب الخشبية على الساحل، مستعدين للمغادرة هذه الجزيرة البائسة.

وفي الوقت الحالي، أصبح حجم 1002 أكبر بخمس مرات تقريبًا مما كان عليه عندما كان في خزان المياه. كانت تحوم في الهواء مثل طائرة عملاقة.

جلجل!

 

جلجل!

 

سقط لايستو على الأرض وهو غارق في العرق وهو يتنفس بصعوبة. كان الدم ينزف بالفعل من المكان الذي ربط فيه طرفه المعدني لحمه.

شعر تشارلز بتكثيف التشنجات في جميع أنحاء جسده، وظهرت لمحة من اليأس في ذهن تشارلز. أصبح نطاق إشعاع التهيئة 1002 أكبر.

شعر بشيء يتحرك في حلقه، ورغبة في الخروج. كان جسده على وشك التهيئة. كما سقط أفراد طاقمه على ركبهم من الألم.

 

 

شعر بشيء يتحرك في حلقه، ورغبة في الخروج. كان جسده على وشك التهيئة. كما سقط أفراد طاقمه على ركبهم من الألم.

وعندما بدا أن كل أمل قد فقد، دوى انفجار. انفجر جسد 1002 الوحشي إلى شظايا وسقط في الغابة. الهزات اليائسة التي شعروا بها تلاشت على الفور بفارق كبير.

 

 

وعندما بدا أن كل أمل قد فقد، دوى انفجار. انفجر جسد 1002 الوحشي إلى شظايا وسقط في الغابة. الهزات اليائسة التي شعروا بها تلاشت على الفور بفارق كبير.

وعندما بدا أن كل أمل قد فقد، دوى انفجار. انفجر جسد 1002 الوحشي إلى شظايا وسقط في الغابة. الهزات اليائسة التي شعروا بها تلاشت على الفور بفارق كبير.

 

 

“سريع! تحرك!”

 

 

 

استغل تشارلز وطاقمه هذه الفرصة، وقاموا بالتجديف بشكل محموم بالسفن الخشبية وأبحروا بها نحو ناروال. استمر القصف بلا توقف ووفر لهم الغطاء من الأعلى.

 

 

 

“يا قبطان، هل تركنا أحدًا على متن السفينة؟ من يطلق المدفع؟ هدفهم واضح!” صرخ كونور في حماسة.

 

 

 

هووونك!

عندما اقترب ماروال منهم بسرعة، ربت تشارلز على بدنها الأملس بنظرة امتنان.

 

 

انطلق بوق الباخرة بينما كان ناروال الذي كان متوقفًا على مسافة يقترب منهم. كانت المقذوفة من مدفع سطح السفينة.

 

 

“سريع! تحرك!”

توقف تشارلز للحظة قبل أن يقول: “لا يوجد أحد على متن السفينة…”

 

 

 

تفاجأ كونور. “إذا لم يكن هناك أحد على متن السفينة، فمن الذي أطلق المدفع؟”

كانت هذه مجرد بداية الكارثة. بدأت جميع الأشياء غير الحية الموجودة على أفراد الطاقم في الارتعاش عندما طوروا إحساسهم بالإرادة.

 

شعر بشيء يتحرك في حلقه، ورغبة في الخروج. كان جسده على وشك التهيئة. كما سقط أفراد طاقمه على ركبهم من الألم.

عندما اقترب ماروال منهم بسرعة، ربت تشارلز على بدنها الأملس بنظرة امتنان.

 

 

 

“أطلقت سفينتنا النار من تلقاء نفسها. إنها أيضًا واحدة منا.”

كانت هذه مجرد بداية الكارثة. بدأت جميع الأشياء غير الحية الموجودة على أفراد الطاقم في الارتعاش عندما طوروا إحساسهم بالإرادة.

 

تفاجأ كونور. “إذا لم يكن هناك أحد على متن السفينة، فمن الذي أطلق المدفع؟”

كما لو أنه سمع وفهم كلمات تشارلز، أطلق ناروال بوقًا منخفضًا. لقد تمت تهيئتها أيضًا بواسطة 1002.

 

 

“أيها القبطان، أنت هائل للغاية! لماذا لم تستخدم مثل هذه الآثار القوية في وقت سابق؟” سأل المساعد الثاني كونور بحماس.

واقفًا على سطح السفينة، شاهد تشارلز بينما كان 1002 يخرج من الغابة، وهو ينتحب بسبب النسيان. بدأ القلق الذي سيطر على قلبه يتبدد ببطء. أخيرًا، انتهى كل شيء.

“سريع! تحرك!”

 

استدار تشارلز، ووجهه ملتوي بالخوف. كان كيان عملاق محمول جواً يتكون من مكونات ملطخة بالدماء يحوم فوق خط الشجرة. كانت تندفع نحوهم بأقصى سرعة.

“لا، لم ينته الأمر بعد،” تمتم تشارلز في نفسه بينما كانت نظرته على جيبه – كانت ثابتة ولا تتحرك.

 

 

“يا قبطان، هل تركنا أحدًا على متن السفينة؟ من يطلق المدفع؟ هدفهم واضح!” صرخ كونور في حماسة.

 

يبدو أن مسار الغابة الضيق يمتد إلى ما لا نهاية بينما كانت المجموعة تتقدم للأمام بكل أوقية من الطاقة فيها. تمامًا كما ظنوا أنهم لا يستطيعون المضي قدمًا، سافر صوت أمواج البحر خلال عامهم مثل أغنية الخلاص الإلهي.

مد تشارلز يده لاستعادتها مرة أخرى. كان خائفًا من أن يكون المنظر المروع هو ما استقبله.

 

 

 

اهتز جيبه أولاً، وأخرج فأر أبيض لطيف رأسه بتعبير مشوش.

 

 

 

“السيد تشارلز، كيف انتهى بنا الأمر مرة أخرى إلى السفينة؟ ماذا حدث الآن؟”

باتباع المسار الذي قطعوه سابقًا، انطلقت المجموعة بسرعة نحو الشاطئ.

 

وفي الوقت الحالي، أصبح حجم 1002 أكبر بخمس مرات تقريبًا مما كان عليه عندما كان في خزان المياه. كانت تحوم في الهواء مثل طائرة عملاقة.

تنهد تشارلز بلطف، وفرك الفأر على رأسه وقال: “لا بأس، انتهى كل شيء الآن.”

 

 

 

وبينما كان تشارلز على وشك مواساة مدفعيه الصغير، اقتربت منه إليزابيث بتعبير متوتر.

 

 

كان تشارلز أيضًا يلهث بشدة. على الرغم من تعزيزه بحلول 096، إلا أن سلسلة الأنشطة عالية الكثافة قد أرهقته.

“بعد لقائنا الأول، هل نمنا معًا بعد ذلك؟” سألت إليزابيث.

عرف تشارلز أنهم لا يستطيعون الاستمرار على هذا النحو. وإذا استمرت الأمور على ما هي عليه، فلن يتمكن أي منهم من الهروب. صر على أسنانه، واستدار واندفع مباشرة إلى 1002.

 

 

السؤال المفاجئ فاجأ تشارلز. أثناء قراءة الغرفة، تراجعت ليلي مرة أخرى إلى جيب تشارلز.

“لا تذهب! من فضلك اقتلني فقط! أتوسل إليك! أشعر وكأن النصل يقطع جسدي في كل ثانية تمر! لماذا !! لماذا أنا الوحيد الذي يجب أن يتحمل مثل هذا الألم !! ”

 

تنهد تشارلز بلطف، وفرك الفأر على رأسه وقال: “لا بأس، انتهى كل شيء الآن.”

تحت نظرة إليزابيث الملحة، تجنب تشارلز نظرتها أولاً، “لماذا تسألين مثل هذا السؤال؟ لم تشرح بعد سبب وجودك وحدك على تلك الجزيرة.”

 

 

انهار تشارلز على الأرض وهو يرتجف. وقد أدى تعرضه لثلاث صدمات كهربائية متتالية إلى إرهاق جسده بالكامل.

ظلت إليزابيث صامتة. بدت وكأنها تقمع عواطفها حيث أصبح تعبيرها أكثر توتراً. لقد بدت أكثر قلقًا مما كانت عليه على الجزيرة.

 

 

مددت عدة أزواج من الأيدي القوية ودعمت تشارلز للوقوف على قدميه. كان طاقمه. لم ينتهزوا الفرصة للهروب، بل عادوا لمساعدة قبطانهم.

#Stephan

“علينا أن نتحرك الآن! لا يمكن قتل هذا الشيء. سوف يأتي مرة أخرى بعد فترة!” بصق تشارلز من خلال أسنانه الصريرة بينما كان يتحمل الألم الذي يسري في جسده.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط