نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 73

التعويض عن مساعدتها 

التعويض عن مساعدتها 

الفصل 73. التعويض عن مساعدتها

أصيب تشارلز بألم من الحزن. كان كل ذلك بفضل تشارلي ومعارفه حيث تمكن من الحصول على الخيوط إلى سوتوم وكذلك ضوء الشمس. لقد أراد أن يعبر عن امتنانه عندما عاد، لكنه لم يكن يعلم أن لقاءهم الأخير سيكون الأخير.

 

بعد أن رمى اللص جانباً، سار تشارلز في الشوارع بلا هدف. واجه صيادين وشباكهم فوق أكتافهم، وأعضاء عصابة متعجرفين، ومجموعات من البحارة. يبدو أن الجميع مشغولون بأمورهم الخاصة. أثناء سيره بينهم، شعر تشارلز وكأنه شعاب مرجانية في نهر متدفق – في غير مكانه تمامًا.

“آي! تشارلز! لم أرك منذ وقت طويل، أين كنت؟” رفع ويليام كأس النبيذ في يده تحية. لقد كان تمامًا كما يتذكره تشارلز – مخمورًا وأشعثًا.

 

هبطت نظرة تشارلز على الميناء الصاخب من بعيد. وبعد بضع ثوان من الصمت، روى بهدوء الأحداث التي حدثت على الجزيرة لإليزابيث.

وقعت عيون تشارلز على الشابة ذات المظهر العادي بجوار إليزابيث وسألتها: “هذه…؟”

في تلك اللحظة، شعر تشارلز بإحساس غريب. انطلقت يده اليسرى وأمسكت بالشخص ذو العين ابن عرس خلفه وألقته على الأرض الموحلة.

 

 

“ابنة تشارلي. لقد مات، فتولت إدارة سفينة والدها وأصبحت قبطان المستكشف الجديد”، الرجل السمين المتحمس. من الجانب أجاب.

 

 

التفت إلى الشابة، اختار تشارلز كلماته بعناية قبل أن يقول: “كنت صديقًا لوالدك. إذا واجهت أي صعوبات، فلا تتردد في العثور علي.”

تشارلي؟ تذكر تشارلز على الفور الرجل ذو الوجه المتجهم، في منتصف العمر وأنفه المميز الذي يشبه أنف الصقر.

 

 

 

“كيف مات؟” سأل تشارلز بتعبير مذهول. على الرغم من كونه مستكشفًا لفترة طويلة، إلا أنه لا يزال غير قادر على التعود على موت الآخرين بهذه السهولة.

 

 

امتدت مخالبه الشفافة لاستعادة المحفظة المسروقة من يد اللص. ثم أمسكت مجسات بيد اللص اليمنى ورفعتها. ثم رفع تشارلز قدميه وداس بقوة على ساعد اللص.

تجشأ ويليام وهو يطلق ضحكة مكتومة خفيفة. “لقد مات. هل يهم كيف مات؟”

 

 

 

أصيب تشارلز بألم من الحزن. كان كل ذلك بفضل تشارلي ومعارفه حيث تمكن من الحصول على الخيوط إلى سوتوم وكذلك ضوء الشمس. لقد أراد أن يعبر عن امتنانه عندما عاد، لكنه لم يكن يعلم أن لقاءهم الأخير سيكون الأخير.

رفعت إليزابيث يده بعيدًا بفارغ الصبر. “أجب على سؤالي. لقد فقدت هذه الآثار في جزيرة خطيرة للغاية. كيف انتهى الأمر بك؟”

 

 

التفت إلى الشابة، اختار تشارلز كلماته بعناية قبل أن يقول: “كنت صديقًا لوالدك. إذا واجهت أي صعوبات، فلا تتردد في العثور علي.”

تجشأ ويليام وهو يطلق ضحكة مكتومة خفيفة. “لقد مات. هل يهم كيف مات؟”

 

“لقد استكشفت أكثر من نصف الجزيرة. لا توجد مشكلات أخرى؛ أخطر مسألة يجب التعامل معها هي 1002. لقد قمت بتدوين جميع المعلومات التفصيلية حول هذا الموضوع هنا. إذا كان بإمكانك العثور على طريقة للتعامل معها معها، سيصبح هذا المكان جزيرة جديدة صالحة للعيش. ”

وبما أن والدها ساعده بلا حول ولا قوة، كان من العدل بالنسبة له أن يعتني بالابنة.

 

 

“صحيح، التعامل مع إليزابيث واحدة يشبه الفراش مع اثنين عاديين منها.”

غمز الرجل البدين للفتاة وعلق قائلاً: “يا فتاتي، تشارلز رجل هائل. يمكنك أن تطلب منه جزيرة صالحة للعيش، وقد يكون قادرًا على أن يحصل لك على واحدة.”

 

 

ومن المفارقات أن أخذ استراحة كاملة بدا أصعب من استكشاف جزيرة.

ابتسمت ابنة تشارلي ابتسامة خجولة لتشارلز وقالت: “شكرًا لك. لقد ذكرك والدي.”

 

 

 

عندما رأى تشارلز ابتسامتها النقية والبريئة، شعر بدافع لإثناءها عن أن تصبح بحارة. اله وحده يعلم ما يمكن أن يفعله البحر الجوفي الملعون لتعذيبها. ومع ذلك، لم يكن مكانه للتدخل لأن هذا كان قرارها.

 

 

ثم وجه تشارلز نظرته إلى الجمال الشاهق على الأريكة. لقد كانت سبب زيارته اليوم.

ثم وجه تشارلز نظرته إلى الجمال الشاهق على الأريكة. لقد كانت سبب زيارته اليوم.

 

 

#Stephan

“هل يمكننا الخروج للحظة؟” سأل تشارلز.

 

 

 

شفتا إليزابيت ملتوية للأعلى لجزء من الثانية قبل أن ترجعهما بقوة إلى الأسفل. أجابت متظاهرة بتعبير غير مبالٍ: “ليس اليوم. أنا لا أشعر بالقدرة على ذلك”.

 

 

انفجر ويليام والوجوه المألوفة القليلة الأخرى في الضحك. ترددت ضحكاتهم القلبية في القاعة. لقد شعروا منذ فترة طويلة بالعلاقة المحرجة بين تشارلز وإليزابيث.

انفجر ويليام والوجوه المألوفة القليلة الأخرى في الضحك. ترددت ضحكاتهم القلبية في القاعة. لقد شعروا منذ فترة طويلة بالعلاقة المحرجة بين تشارلز وإليزابيث.

 

 

 

دون أن ينطق بكلمة واحدة، أخرج تشارلز قرطًا نسائيًا ولوّح به أمام إليزابيث قبل أن يتوجه مباشرة إلى الباب.

 

 

“فقط خذها. إنها ليست ذات فائدة كبيرة بالنسبة لي. أهدافنا مختلفة. كما أنك هبطت على الجزيرة أولاً. لذا، يجب أن تكون لك.” وبهذا استدار تشارلز واتجه نحو منطقة الميناء المزدحمة.

عند رؤية القرط، تحول تعبير إليزابيث رسميًا على الفور. لقد تركت الفتاة الصغيرة على الفور ولحقت بتشارلز.

 

 

ابتسمت ابنة تشارلي ابتسامة خجولة لتشارلز وقالت: “شكرًا لك. لقد ذكرك والدي.”

عندما ترك الزوجان أعينهما، بدأ القباطنة الباقون في تكهناتهم.

 

 

“لماذا حلقتي الوهمية معك؟” سألت إليزابيث بتعبير خطير إلى حد ما.

“ما هو رأيك في علاقتهم؟”

 

 

تشارلي؟ تذكر تشارلز على الفور الرجل ذو الوجه المتجهم، في منتصف العمر وأنفه المميز الذي يشبه أنف الصقر.

“ماذا يمكن أن يكون أيضًا؟ بالتأكيد هو من هذا النوع.”

“من يدري؟ ربما أرادت تذوق شيء آخر؟”

 

#Stephan

“ألم تكن إليزابيث تعشق النساء؟ متى أصبحت تحب الرجال؟ اعتقدت أنهم كانوا مجرد نزوة.”

 

 

 

“من يدري؟ ربما أرادت تذوق شيء آخر؟”

“آي! تشارلز! لم أرك منذ وقت طويل، أين كنت؟” رفع ويليام كأس النبيذ في يده تحية. لقد كان تمامًا كما يتذكره تشارلز – مخمورًا وأشعثًا.

 

 

“مثل هذه المرأة الكبيرة. من المؤكد أن الطفل تشارلز يعاني من صعوبة في الليل، أليس كذلك؟”

ومن المفارقات أن أخذ استراحة كاملة بدا أصعب من استكشاف جزيرة.

 

 

“صحيح، التعامل مع إليزابيث واحدة يشبه الفراش مع اثنين عاديين منها.”

الفصل 73. التعويض عن مساعدتها

 

 

***

 

 

تجشأ ويليام وهو يطلق ضحكة مكتومة خفيفة. “لقد مات. هل يهم كيف مات؟”

في هذه الأثناء وقف موضوعا التكهنات عند مدخل الجمعية.

“إذا… إذا كنت تعطيني هذا كتعويض عن المساعدة التي قدمتها عيني، فلا أستطيع قبول ذلك!” حاولت إليزابيث إعادة الأوراق إلى تشارلز. ومع ذلك، ظلت يدها متجمدة في مكانها.

 

 

“لماذا حلقتي الوهمية معك؟” سألت إليزابيث بتعبير خطير إلى حد ما.

“مثل هذه المرأة الكبيرة. من المؤكد أن الطفل تشارلز يعاني من صعوبة في الليل، أليس كذلك؟”

 

هبطت نظرة تشارلز على الميناء الصاخب من بعيد. وبعد بضع ثوان من الصمت، روى بهدوء الأحداث التي حدثت على الجزيرة لإليزابيث.

ظل تشارلز صامتًا وأعاد القرط إلى إليزابيث. ثم مد يده لرفع رقعة عينها. في الواقع، كان الفراغ الأسود تحته مطابقًا لتلك الموجودة في القشور البشرية الموجودة على الجزيرة.

 

 

انطلقت صرخات اللص المؤلمة. حدّق الحشد المتفرج في الرجل البائس بتعابير مرعوبة قبل أن يبتعدوا بسرعة عن الشكل المترامي الأطراف على الأرض.

رفعت إليزابيث يده بعيدًا بفارغ الصبر. “أجب على سؤالي. لقد فقدت هذه الآثار في جزيرة خطيرة للغاية. كيف انتهى الأمر بك؟”

 

 

صمت ريتشارد للحظة قبل أن يستقيل، “لقد أعطيناها لها بالفعل. تسألها العودة منها ستكون… مشينة.”

هبطت نظرة تشارلز على الميناء الصاخب من بعيد. وبعد بضع ثوان من الصمت، روى بهدوء الأحداث التي حدثت على الجزيرة لإليزابيث.

 

 

ارتجفت يد إليزابيث وهي تمسك بكومة الأوراق. لم تكن تتوقع أن يقدم لها الرجل الذي أمامه ذكاء الجزيرة. وكانت قيمة المعلومات التي بين يديها لا يمكن تصورها. لقد خاطر جميع قباطنة سفن الاستكشاف بحياتهم من أجل جزيرة صالحة للعيش، ومع ذلك فقد قدم تشارلز جزيرة صالحة للعيش فيها.

توقف تشارلز لفترة وجيزة قبل أن يكمل: “أنا لا أكرهك. لأكون صادقًا، أشعر بالسعادة لأن امرأة جميلة مثلك تفضلني. لكنني آسف حقًا. لدي شيء مهم يجب أن أفعله، لذا لا أستطيع الاستسلام لما تريد.”

 

 

أطلق تشارلز حلقة اللامسة لإيقاف إليزابيث في خطواتها. ثم أخرج كومة من الأوراق من جيب صدره وسلمها لها.

عدلت إليزابيث خصلة الشعر الأشقر البلاتيني الذي سقط من مكانه وأطلقت ضحكة جافة، “أرى… لقد ساعدتك عيني، وتشعر بالذنب تجاهي الآن، هاه؟”

 

 

 

تحول تعبيرها إلى الجليد على الفور عندما استدارت لتعود إلى القاعة. “لا داعي لذلك. كانت تلك كلمات عيني الأخرى، لكنها لا تمثل أفكاري. يمكنك فقط التظاهر بأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق.”

أصيب تشارلز بألم من الحزن. كان كل ذلك بفضل تشارلي ومعارفه حيث تمكن من الحصول على الخيوط إلى سوتوم وكذلك ضوء الشمس. لقد أراد أن يعبر عن امتنانه عندما عاد، لكنه لم يكن يعلم أن لقاءهم الأخير سيكون الأخير.

 

 

أطلق تشارلز حلقة اللامسة لإيقاف إليزابيث في خطواتها. ثم أخرج كومة من الأوراق من جيب صدره وسلمها لها.

 

 

 

وبتعبير مرتبك، فتحت إليزابيث الورقة وفحصت محتوياتها ضوئيًا. ومع كل صفحة تقرأها، اتسعت عيناها أكثر في المفاجأة.

“فقط خذها. إنها ليست ذات فائدة كبيرة بالنسبة لي. أهدافنا مختلفة. كما أنك هبطت على الجزيرة أولاً. لذا، يجب أن تكون لك.” وبهذا استدار تشارلز واتجه نحو منطقة الميناء المزدحمة.

 

ابتسمت ابنة تشارلي ابتسامة خجولة لتشارلز وقالت: “شكرًا لك. لقد ذكرك والدي.”

“تلك الجزيرة بها مياه عذبة؟!” حتى أن صوتها جعل النغمة أكثر حدة بسبب المفاجأة الشديدة.

 

 

“ابنة تشارلي. لقد مات، فتولت إدارة سفينة والدها وأصبحت قبطان المستكشف الجديد”، الرجل السمين المتحمس. من الجانب أجاب.

“لقد استكشفت أكثر من نصف الجزيرة. لا توجد مشكلات أخرى؛ أخطر مسألة يجب التعامل معها هي 1002. لقد قمت بتدوين جميع المعلومات التفصيلية حول هذا الموضوع هنا. إذا كان بإمكانك العثور على طريقة للتعامل معها معها، سيصبح هذا المكان جزيرة جديدة صالحة للعيش. ”

“آي! تشارلز! لم أرك منذ وقت طويل، أين كنت؟” رفع ويليام كأس النبيذ في يده تحية. لقد كان تمامًا كما يتذكره تشارلز – مخمورًا وأشعثًا.

 

انطلقت صرخات اللص المؤلمة. حدّق الحشد المتفرج في الرجل البائس بتعابير مرعوبة قبل أن يبتعدوا بسرعة عن الشكل المترامي الأطراف على الأرض.

ارتجفت يد إليزابيث وهي تمسك بكومة الأوراق. لم تكن تتوقع أن يقدم لها الرجل الذي أمامه ذكاء الجزيرة. وكانت قيمة المعلومات التي بين يديها لا يمكن تصورها. لقد خاطر جميع قباطنة سفن الاستكشاف بحياتهم من أجل جزيرة صالحة للعيش، ومع ذلك فقد قدم تشارلز جزيرة صالحة للعيش فيها.

 

 

 

“إذا… إذا كنت تعطيني هذا كتعويض عن المساعدة التي قدمتها عيني، فلا أستطيع قبول ذلك!” حاولت إليزابيث إعادة الأوراق إلى تشارلز. ومع ذلك، ظلت يدها متجمدة في مكانها.

 

 

“فقط خذها. إنها ليست ذات فائدة كبيرة بالنسبة لي. أهدافنا مختلفة. كما أنك هبطت على الجزيرة أولاً. لذا، يجب أن تكون لك.” وبهذا استدار تشارلز واتجه نحو منطقة الميناء المزدحمة.

الفصل 73. التعويض عن مساعدتها

 

“ما هو رأيك في علاقتهم؟”

وقفت إليزابيث في حالة ذهول وهي تشاهد تشارلز يختفي في المسافة. كانت مشاعرها معقدة.

 

 

الفصل 73. التعويض عن مساعدتها

“حسنًا، انظر إلى مدى كرمنا. الجزيرة الصالحة للعيش لا شيء. يمكنني التخلي عنها دون أن يرف لي جفن.”

 

 

***

شعر تشارلز بالسخرية الكامنة في كلمات ريتشارد وأجاب.

ابتسمت ابنة تشارلي ابتسامة خجولة لتشارلز وقالت: “شكرًا لك. لقد ذكرك والدي.”

 

ارتجفت يد إليزابيث وهي تمسك بكومة الأوراق. لم تكن تتوقع أن يقدم لها الرجل الذي أمامه ذكاء الجزيرة. وكانت قيمة المعلومات التي بين يديها لا يمكن تصورها. لقد خاطر جميع قباطنة سفن الاستكشاف بحياتهم من أجل جزيرة صالحة للعيش، ومع ذلك فقد قدم تشارلز جزيرة صالحة للعيش فيها.

“لقد أنقذتنا إليزابيث في تلك الجزيرة. لا أحب أن أكون مدينًا لها. أما بالنسبة لنا، فنحن نحتاج فقط إلى سفينة لاستكشاف الجزر.”

 

 

 

“يمكنك سداد ديونك تجاهها بجسدك! هل تعتقد أنك مدير تنفيذي ملياردير؟ إهداء جزيرة بطرفة أصابعك؟ إنها جزيرة! جزيرة غريبة صالحة للعيش!”

“تلك الجزيرة بها مياه عذبة؟!” حتى أن صوتها جعل النغمة أكثر حدة بسبب المفاجأة الشديدة.

 

 

“1002 ليس بهذه السهولة التعامل مع هذا. ليس لدينا الوقت لنضيعه في ذلك. لا تنس أن هدفنا هو العودة إلى العالم السطحي وعدم أن نصبح سيدًا مطلقًا في هذا المكان الملعون. ”

 

 

 

“ألست متعجلًا جدًا بشأن ذلك؟”

تجشأ ويليام وهو يطلق ضحكة مكتومة خفيفة. “لقد مات. هل يهم كيف مات؟”

 

“فقط خذها. إنها ليست ذات فائدة كبيرة بالنسبة لي. أهدافنا مختلفة. كما أنك هبطت على الجزيرة أولاً. لذا، يجب أن تكون لك.” وبهذا استدار تشارلز واتجه نحو منطقة الميناء المزدحمة.

” إذن ماذا تقترح؟ استرجعها منها؟ ”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) غمز الرجل البدين للفتاة وعلق قائلاً: “يا فتاتي، تشارلز رجل هائل. يمكنك أن تطلب منه جزيرة صالحة للعيش، وقد يكون قادرًا على أن يحصل لك على واحدة.”

صمت ريتشارد للحظة قبل أن يستقيل، “لقد أعطيناها لها بالفعل. تسألها العودة منها ستكون… مشينة.”

 

 

“حسنًا، انظر إلى مدى كرمنا. الجزيرة الصالحة للعيش لا شيء. يمكنني التخلي عنها دون أن يرف لي جفن.”

في تلك اللحظة، شعر تشارلز بإحساس غريب. انطلقت يده اليسرى وأمسكت بالشخص ذو العين ابن عرس خلفه وألقته على الأرض الموحلة.

 

 

 

امتدت مخالبه الشفافة لاستعادة المحفظة المسروقة من يد اللص. ثم أمسكت مجسات بيد اللص اليمنى ورفعتها. ثم رفع تشارلز قدميه وداس بقوة على ساعد اللص.

 

 

انكسر العظم والتوى إلى شكل حرف L غريب.

صدع!

 

 

 

انكسر العظم والتوى إلى شكل حرف L غريب.

ابتسمت ابنة تشارلي ابتسامة خجولة لتشارلز وقالت: “شكرًا لك. لقد ذكرك والدي.”

 

 

انطلقت صرخات اللص المؤلمة. حدّق الحشد المتفرج في الرجل البائس بتعابير مرعوبة قبل أن يبتعدوا بسرعة عن الشكل المترامي الأطراف على الأرض.

 

 

 

بعد أن رمى اللص جانباً، سار تشارلز في الشوارع بلا هدف. واجه صيادين وشباكهم فوق أكتافهم، وأعضاء عصابة متعجرفين، ومجموعات من البحارة. يبدو أن الجميع مشغولون بأمورهم الخاصة. أثناء سيره بينهم، شعر تشارلز وكأنه شعاب مرجانية في نهر متدفق – في غير مكانه تمامًا.

في تلك اللحظة، شعر تشارلز بإحساس غريب. انطلقت يده اليسرى وأمسكت بالشخص ذو العين ابن عرس خلفه وألقته على الأرض الموحلة.

 

“تلك الجزيرة بها مياه عذبة؟!” حتى أن صوتها جعل النغمة أكثر حدة بسبب المفاجأة الشديدة.

لقد أمر لايستو تشارلز بالراحة، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية القيام بذلك. لقد أصبح مفهوم الاسترخاء تمامًا غريبًا بعد كل هذه الفترة.

 

 

 

ومن المفارقات أن أخذ استراحة كاملة بدا أصعب من استكشاف جزيرة.

 

 

 

 

“ماذا يمكن أن يكون أيضًا؟ بالتأكيد هو من هذا النوع.”

 

 

#Stephan

دون أن ينطق بكلمة واحدة، أخرج تشارلز قرطًا نسائيًا ولوّح به أمام إليزابيث قبل أن يتوجه مباشرة إلى الباب.

 

انفجر ويليام والوجوه المألوفة القليلة الأخرى في الضحك. ترددت ضحكاتهم القلبية في القاعة. لقد شعروا منذ فترة طويلة بالعلاقة المحرجة بين تشارلز وإليزابيث.

وقعت عيون تشارلز على الشابة ذات المظهر العادي بجوار إليزابيث وسألتها: “هذه…؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط