نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 84

سكارفيس

سكارفيس

الفصل 84. سكارفيس

دون إضاعة ثانية أخرى، صوب تشارلز الهدف وبدأ في التقاط أولئك الذين تجرأوا على اختراق السطح، والتأكد من بقائهم عائمين فوق المياه العكرة.

 

 

مع الرجل العجوز الغريب الذي يقودهم، شق تشارلز وطاقمه طريقهم نحو تقاطع المتاهة الذي امتد في المسافة.

 

 

“هل هذا صحيح؟ فلماذا تفعل مثل هذه السفينة؟ وجود قوي مثلك محاصر في هذا المكان؟” رد تشارلز.

بمجرد انطلاقهم، ظهرت ببطء على الحائط رسمة مبتذلة لرجل ملفوف بالكامل بالضمادات. امتدت يده كما لو كانت تحاول منع شيء ما، ولكن دون جدوى.

 

 

“راقب الوات-” قبل أن يتمكن تشارلز من إكمال تحذيره، انفجر السطح الهادئ كمخالب حادة ملوثة بالطين الكريه موجهة إلى رقبته.

على الرغم من كونه أعمى، يبدو أن بليك لديه طريقة أخرى للتنقل عبر المتاهة المعقدة. كانت رقبته ملتوية بزاوية، وظهره منحنيًا، لكن الوضعية الغريبة لم تعيق سرعته.

مع قفزة خلفية سريعة، بالكاد تجنب تشارلز الهجوم. ووجهت يده اليمنى المسدس نحو العدو الذي أمامه وأطلقت طلقات متتالية. تساقط وابل من اللون القرمزي على صدر الرجل العاري.

 

 

“السيد تشارلز، الجد العجوز مثير للشفقة للغاية. دعنا نقدم له بعض البسكويت،” همست ليلي في أذن تشارلز.

 

 

في ظل كلماته، لم يكن تشارلز يهتم بالتواصل. رفع مسدسه وأطلق النار مباشرة على الندبة. أشار عدوان القبطان إلى الآخرين ليبدأوا في العمل، فشنوا هجومهم. ومع ذلك، في اللحظة التي انطلقت فيها الطلقات، سقط البشر أمامهم بسرعة في المياه واختفوا تحت الوحل.

هز تشارلز رأسه بالرفض. ومن دون توضيح خلفية الطرف الآخر، لم يكن من العقلاني الكشف عن إمداداتهم الغذائية.

 

 

 

فقد اجتاحهم الصمت وهم يسيرون عبر الوحل. بعد المشي لمدة نصف ساعة تقريبًا، ظهرت أمام تشارلز مستوطنة بشرية معلقة على الجدران.

“رئيس! انظر! لقد أحضرت لك بعض الدماء الطازجة، وسمعت أيضًا سيدة تذكر البسكويت.”

 

على الرغم من كونه أعمى، يبدو أن بليك لديه طريقة أخرى للتنقل عبر المتاهة المعقدة. كانت رقبته ملتوية بزاوية، وظهره منحنيًا، لكن الوضعية الغريبة لم تعيق سرعته.

ولتجنب المياه القذرة العكرة، قاموا بنحت جيوب عديدة بأحجام مختلفة في الجدران. وجلس العشرات من البشر داخل هذه التجاويف، إما للدردشة أو للراحة. يعكس مظهرهم الجسدي شكل بليك الهزيل، وكانت عيونهم بيضاء تمامًا.

 

 

 

ومع ذلك، في اللحظة التي سقطت فيها نظرة تشارلز على العظام المتدلية من الجدران، انتشر خوف مقلق في قلبه. من بينها، تعرف على بقايا الهياكل العظمية للبشر، وكانت الكمية الهائلة مثيرة للقلق.

دون إضاعة ثانية أخرى، صوب تشارلز الهدف وبدأ في التقاط أولئك الذين تجرأوا على اختراق السطح، والتأكد من بقائهم عائمين فوق المياه العكرة.

 

بمجرد انطلاقهم، ظهرت ببطء على الحائط رسمة مبتذلة لرجل ملفوف بالكامل بالضمادات. امتدت يده كما لو كانت تحاول منع شيء ما، ولكن دون جدوى.

قام تشارلز بمسح المستوطنة بسرعة لكنه لم يعثر على أي آثار لضمادات.

في البداية، تفاجأ الطاقم بالهجمات غير المتوقعة تحت الماء. لكنهم سرعان ما تمالكوا أنفسهم وانتقموا. بعد كل شيء، كانوا جميعًا بشرًا، لذلك لم يكن هناك ما يخافون منه.

 

ارتفعت همهمة الحشد، واقترب بليك من المستوطنة البشرية في الإثارة. في اللحظة التي لمست فيها يده الحائط، انتشرت ابتسامة خبيثة على وجهه وهو ينظر إلى تشارلز.

 

 

بينما لطخ اللحم الدامي المياه المظلمة باللون القرمزي، تلاشت المعركة الشرسة تدريجيًا.

“رئيس! انظر! لقد أحضرت لك بعض الدماء الطازجة، وسمعت أيضًا سيدة تذكر البسكويت.”

في هذه اللحظة الحرجة، تدخلت يد كبيرة وضربت سكارفيس جانبًا. لقد كانت يد جيمس المتضخمة.

 

وبعد ذلك مباشرة، تردد نفس الصوت من جناحه الأيمن. “يا له من عار. أنتم يا رفاق ربما لستم حتى في المستوى الثاني، لا يمكنكم قتالي. سلموا امرأتكم وطعامكم، وربما أستطيع أن أفكر في السماح لكم بالانضمام إلينا.”

رجل يحتل أعلى التجويف وقف على قدميه بعد كلمات بليك. متجاهلاً السقوط لأكثر من عشرة أمتار، قفز مباشرة في الوحل بالأسفل.

استدار تشارلز بسرعة وأطلق رصاصة، لكن الرصاصة اختفت عندما اصطدمت بسطح الماء.

 

 

ظهرت على وجهه نظرة الشوق الشديد، شابتها ندوب مختلفة. “امرأة؟ أخيرًا، امرأة! هاهاها! سأكون متأكدًا من أنني سأعتز بهذه المرأة! ”

 

 

 

اقترب بليك من الرجل ذو الوجه الندبي بابتسامة ذليلة. “أيها الرئيس، عندما تنتهي منها، هل يمكنني الحصول على دور؟”

 

 

 

عندما اقترب المكفوفون بسرعة في اتجاههم، رفع تشارلز مسدسه وأطلق طلقة تحذيرية في الهواء. لقد كان عرضًا للردع.

هز تشارلز رأسه بالرفض. ومن دون توضيح خلفية الطرف الآخر، لم يكن من العقلاني الكشف عن إمداداتهم الغذائية.

 

دفع تشارلز عصاه البرقية إلى الأمام، وانفجر قوس كهربائي لامع في اتجاه الصوت.

عند سماع طلقة الرصاص، تجمد سكارفيس للحظة وجيزة قبل أن ينفجر في الضحك الشديد، على ما يبدو غير خائف.

 

 

 

“هاهاها، كم هو مثير للاهتمام. يبدو أن القادمين الجدد لدينا يحملون أسلحة. أنا خائف جدًا! هاهاها!”

تفاجأ تشارلز عندما حمل مساعده الثاني، كونور، شمعة شمع زرقاء مضاءة و تمتم بتعويذة غامضة. ظهر اثنان من ورق البردي من العدم ووقفا على سطح الماء لحمايته.

 

 

في ظل كلماته، لم يكن تشارلز يهتم بالتواصل. رفع مسدسه وأطلق النار مباشرة على الندبة. أشار عدوان القبطان إلى الآخرين ليبدأوا في العمل، فشنوا هجومهم. ومع ذلك، في اللحظة التي انطلقت فيها الطلقات، سقط البشر أمامهم بسرعة في المياه واختفوا تحت الوحل.

 

 

 

اصطدمت الرصاصات بسطح الماء، ولم تثر سوى ذرات صغيرة من القطرات الموحلة دون أن تظهر أي آثار للدم. ومع توقف إطلاق النار، عاد الهدوء إلى السطح، وكان هؤلاء البشر قد اختفوا بالفعل. كان هذا المكان موطنهم، بعد كل شيء.

تفاجأ تشارلز عندما حمل مساعده الثاني، كونور، شمعة شمع زرقاء مضاءة و تمتم بتعويذة غامضة. ظهر اثنان من ورق البردي من العدم ووقفا على سطح الماء لحمايته.

 

عند سماع طلقة الرصاص، تجمد سكارفيس للحظة وجيزة قبل أن ينفجر في الضحك الشديد، على ما يبدو غير خائف.

“راقب الوات-” قبل أن يتمكن تشارلز من إكمال تحذيره، انفجر السطح الهادئ كمخالب حادة ملوثة بالطين الكريه موجهة إلى رقبته.

بالنظر إلى عدد الجثث على سطح الماء، عرف تشارلز أن المعركة لم تنته بعد. لم يكن هناك سوى اثني عشر شخصًا أو نحو ذلك، وهو أقل بكثير من العدد الأولي الذي قدّره من سبعين إلى ثمانين شخصًا.

 

 

مع قفزة خلفية سريعة، بالكاد تجنب تشارلز الهجوم. ووجهت يده اليمنى المسدس نحو العدو الذي أمامه وأطلقت طلقات متتالية. تساقط وابل من اللون القرمزي على صدر الرجل العاري.

في البداية، تفاجأ الطاقم بالهجمات غير المتوقعة تحت الماء. لكنهم سرعان ما تمالكوا أنفسهم وانتقموا. بعد كل شيء، كانوا جميعًا بشرًا، لذلك لم يكن هناك ما يخافون منه.

 

 

فجأة ظهرت أزمة خلف تشارلز. تمكن سكارفيس بطريقة ما من إعادة وضعه ليظهر في مؤخرة تشارلز. بابتسامة خبيثة، اندفعت أظافره الحادة نحو قلب تشارلز من الخلف.

فقد اجتاحهم الصمت وهم يسيرون عبر الوحل. بعد المشي لمدة نصف ساعة تقريبًا، ظهرت أمام تشارلز مستوطنة بشرية معلقة على الجدران.

 

“سفينة استكشاف؟ بففت! فقط أولئك غير القادرين على تأمين مكان على سفينة حربية هم الذين سيهينون أنفسهم أمام مثل هذه السفينة التافهة، ويتجولون بلا هدف حول الجزر، ويغازلون الموت عمليا،” سخر سكارفيس.

في هذه اللحظة الحرجة، تدخلت يد كبيرة وضربت سكارفيس جانبًا. لقد كانت يد جيمس المتضخمة.

 

 

واستعاد تشارلز توازنه بسرعة، واستخدم ركبة جيمس العملاقة كنقطة انطلاق، وقفز بنفسه على كتف زميله العريض. من خلال وقوفه على نقطة مراقبة عالية، يستطيع تشارلز مسح مشهد الفوضى بالأسفل حيث كان طاقمه تحت حصار البشر المكفوفين وسط المياه الموحلة.

ظهرت على وجهه نظرة الشوق الشديد، شابتها ندوب مختلفة. “امرأة؟ أخيرًا، امرأة! هاهاها! سأكون متأكدًا من أنني سأعتز بهذه المرأة! ”

 

“هدفك جيد جدًا، ولكن هذا كل ما في الأمر.” تردد صوت سكارفيس فجأة من الجناح الأيسر لتشارلز.

دون إضاعة ثانية أخرى، صوب تشارلز الهدف وبدأ في التقاط أولئك الذين تجرأوا على اختراق السطح، والتأكد من بقائهم عائمين فوق المياه العكرة.

 

 

 

في البداية، تفاجأ الطاقم بالهجمات غير المتوقعة تحت الماء. لكنهم سرعان ما تمالكوا أنفسهم وانتقموا. بعد كل شيء، كانوا جميعًا بشرًا، لذلك لم يكن هناك ما يخافون منه.

 

 

قام تشارلز بمسح المستوطنة بسرعة لكنه لم يعثر على أي آثار لضمادات.

سحق جيمس الأعداء بعيدًا بكفه الضخمة كما لو كانوا مجرد ذباب.

فقد اجتاحهم الصمت وهم يسيرون عبر الوحل. بعد المشي لمدة نصف ساعة تقريبًا، ظهرت أمام تشارلز مستوطنة بشرية معلقة على الجدران.

 

وبعد ذلك مباشرة، تردد نفس الصوت من جناحه الأيمن. “يا له من عار. أنتم يا رفاق ربما لستم حتى في المستوى الثاني، لا يمكنكم قتالي. سلموا امرأتكم وطعامكم، وربما أستطيع أن أفكر في السماح لكم بالانضمام إلينا.”

غطست فئران ليلي تحت السطح، وسرعان ما ظهرت برك من اللون القرمزي من تحتها.

 

 

سحق جيمس الأعداء بعيدًا بكفه الضخمة كما لو كانوا مجرد ذباب.

استخدم ديب خنجره وسرعان ما أرسل الأعداء عن طريق تمزيق حناجرهم.

“سفينة استكشاف؟ بففت! فقط أولئك غير القادرين على تأمين مكان على سفينة حربية هم الذين سيهينون أنفسهم أمام مثل هذه السفينة التافهة، ويتجولون بلا هدف حول الجزر، ويغازلون الموت عمليا،” سخر سكارفيس.

 

بالنظر إلى عدد الجثث على سطح الماء، عرف تشارلز أن المعركة لم تنته بعد. لم يكن هناك سوى اثني عشر شخصًا أو نحو ذلك، وهو أقل بكثير من العدد الأولي الذي قدّره من سبعين إلى ثمانين شخصًا.

تفاجأ تشارلز عندما حمل مساعده الثاني، كونور، شمعة شمع زرقاء مضاءة و تمتم بتعويذة غامضة. ظهر اثنان من ورق البردي من العدم ووقفا على سطح الماء لحمايته.

رد تشارلز وأشار إلى طاقمه في نفس الوقت: “أنا قبطان سفينة استكشاف. لا يهمني التسلسل الهرمي لقوتكم بين السفن الحربية”. بيده الأخرى، قام بسحب مانعة الصواعق.

 

 

بينما لطخ اللحم الدامي المياه المظلمة باللون القرمزي، تلاشت المعركة الشرسة تدريجيًا.

“لا تبالغ في ركوب خيولك. انتظر حتى ألحق بك، سأتأكد من أنك-”

 

“لا تبالغ في ركوب خيولك. انتظر حتى ألحق بك، سأتأكد من أنك-”

بالنظر إلى عدد الجثث على سطح الماء، عرف تشارلز أن المعركة لم تنته بعد. لم يكن هناك سوى اثني عشر شخصًا أو نحو ذلك، وهو أقل بكثير من العدد الأولي الذي قدّره من سبعين إلى ثمانين شخصًا.

 

 

بمجرد انطلاقهم، ظهرت ببطء على الحائط رسمة مبتذلة لرجل ملفوف بالكامل بالضمادات. امتدت يده كما لو كانت تحاول منع شيء ما، ولكن دون جدوى.

“هدفك جيد جدًا، ولكن هذا كل ما في الأمر.” تردد صوت سكارفيس فجأة من الجناح الأيسر لتشارلز.

 

 

بالنظر إلى عدد الجثث على سطح الماء، عرف تشارلز أن المعركة لم تنته بعد. لم يكن هناك سوى اثني عشر شخصًا أو نحو ذلك، وهو أقل بكثير من العدد الأولي الذي قدّره من سبعين إلى ثمانين شخصًا.

استدار تشارلز بسرعة وأطلق رصاصة، لكن الرصاصة اختفت عندما اصطدمت بسطح الماء.

بعد أن أدرك أن الرصاص لم يكن فعالاً، توقف تشارلز عن العمل. أطلق النار وسأل بحذر “المستوى 2؟ ما الذي تقصده؟”

 

 

وبعد ذلك مباشرة، تردد نفس الصوت من جناحه الأيمن. “يا له من عار. أنتم يا رفاق ربما لستم حتى في المستوى الثاني، لا يمكنكم قتالي. سلموا امرأتكم وطعامكم، وربما أستطيع أن أفكر في السماح لكم بالانضمام إلينا.”

عند رؤية العصا البرقية في يد تشارلز، شحّب الطاقم على الفور، وأسرعوا بالبحث عن ملجأ بجوار جيمس العملاق. ذكريات مواجهتهم السابقة مع هذه الأداة لا تزال محفورة في أذهانهم. لقد كانت تجربة لا تُنسى ولم يرغبوا في تكرارها.

 

اقترب بليك من الرجل ذو الوجه الندبي بابتسامة ذليلة. “أيها الرئيس، عندما تنتهي منها، هل يمكنني الحصول على دور؟”

بعد أن أدرك أن الرصاص لم يكن فعالاً، توقف تشارلز عن العمل. أطلق النار وسأل بحذر “المستوى 2؟ ما الذي تقصده؟”

عند سماع كلمات سكارفيس، تذكر تشارلز بعض أجزاء المعرفة التي تعلمها في المكتبة . كان الرجل يشير إلى ترتيب القوة بين أطقم السفن حربية.

 

 

“ها ها ها ها!” ضحك الصوت بسخرية واضحة. “يبدو أنك لست جديدًا هنا فحسب، بل أنت جديد أيضًا هناك. أنت لا تعرف حتى نظام تصنيف القوة.”

لكن ما اظن احد يهتم…

 

 

عند سماع كلمات سكارفيس، تذكر تشارلز بعض أجزاء المعرفة التي تعلمها في المكتبة . كان الرجل يشير إلى ترتيب القوة بين أطقم السفن حربية.

 

 

بعد أن أدرك أن الرصاص لم يكن فعالاً، توقف تشارلز عن العمل. أطلق النار وسأل بحذر “المستوى 2؟ ما الذي تقصده؟”

فالحكام لم يعيشوا في وئام. كلما تحاربوا مع بعضهم البعض، كانت تلك السفن حربية تلعب دورها. انطلاقًا من كلمات الرجل، يمكن لتشارلز أن يستنتج أنه كان ذات يوم جزءًا من طاقم سفينة حربية.

“لا تبالغ في ركوب خيولك. انتظر حتى ألحق بك، سأتأكد من أنك-”

 

#Stephan

رد تشارلز وأشار إلى طاقمه في نفس الوقت: “أنا قبطان سفينة استكشاف. لا يهمني التسلسل الهرمي لقوتكم بين السفن الحربية”. بيده الأخرى، قام بسحب مانعة الصواعق.

“هدفك جيد جدًا، ولكن هذا كل ما في الأمر.” تردد صوت سكارفيس فجأة من الجناح الأيسر لتشارلز.

 

هز تشارلز رأسه بالرفض. ومن دون توضيح خلفية الطرف الآخر، لم يكن من العقلاني الكشف عن إمداداتهم الغذائية.

عند رؤية العصا البرقية في يد تشارلز، شحّب الطاقم على الفور، وأسرعوا بالبحث عن ملجأ بجوار جيمس العملاق. ذكريات مواجهتهم السابقة مع هذه الأداة لا تزال محفورة في أذهانهم. لقد كانت تجربة لا تُنسى ولم يرغبوا في تكرارها.

“هاهاها، كم هو مثير للاهتمام. يبدو أن القادمين الجدد لدينا يحملون أسلحة. أنا خائف جدًا! هاهاها!”

 

 

“سفينة استكشاف؟ بففت! فقط أولئك غير القادرين على تأمين مكان على سفينة حربية هم الذين سيهينون أنفسهم أمام مثل هذه السفينة التافهة، ويتجولون بلا هدف حول الجزر، ويغازلون الموت عمليا،” سخر سكارفيس.

عندما اقترب المكفوفون بسرعة في اتجاههم، رفع تشارلز مسدسه وأطلق طلقة تحذيرية في الهواء. لقد كان عرضًا للردع.

 

 

“هل هذا صحيح؟ فلماذا تفعل مثل هذه السفينة؟ وجود قوي مثلك محاصر في هذا المكان؟” رد تشارلز.

ارتفعت همهمة الحشد، واقترب بليك من المستوطنة البشرية في الإثارة. في اللحظة التي لمست فيها يده الحائط، انتشرت ابتسامة خبيثة على وجهه وهو ينظر إلى تشارلز.

 

 

“لا تبالغ في ركوب خيولك. انتظر حتى ألحق بك، سأتأكد من أنك-”

غطست فئران ليلي تحت السطح، وسرعان ما ظهرت برك من اللون القرمزي من تحتها.

 

“هاهاها، كم هو مثير للاهتمام. يبدو أن القادمين الجدد لدينا يحملون أسلحة. أنا خائف جدًا! هاهاها!”

الآن!

 

 

#Stephan

دفع تشارلز عصاه البرقية إلى الأمام، وانفجر قوس كهربائي لامع في اتجاه الصوت.

 

 

 

أربعة فصول 🔥🔥🔥

رجل يحتل أعلى التجويف وقف على قدميه بعد كلمات بليك. متجاهلاً السقوط لأكثر من عشرة أمتار، قفز مباشرة في الوحل بالأسفل.

لكن ما اظن احد يهتم…

 

 

رجل يحتل أعلى التجويف وقف على قدميه بعد كلمات بليك. متجاهلاً السقوط لأكثر من عشرة أمتار، قفز مباشرة في الوحل بالأسفل.

#Stephan

هز تشارلز رأسه بالرفض. ومن دون توضيح خلفية الطرف الآخر، لم يكن من العقلاني الكشف عن إمداداتهم الغذائية.

فالحكام لم يعيشوا في وئام. كلما تحاربوا مع بعضهم البعض، كانت تلك السفن حربية تلعب دورها. انطلاقًا من كلمات الرجل، يمكن لتشارلز أن يستنتج أنه كان ذات يوم جزءًا من طاقم سفينة حربية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط