نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 89

الذراع الاصطناعية 

الذراع الاصطناعية 

الفصل 89. الذراع الاصطناعية

 

 

أدارت آنا رأسها إلى الجانب. كما ظهرت على محياها لمحة من الحزن المصطنع. “لقد مر وقت طويل، ولم يعد بعد. أعتقد أنهم ربما لم يتمكنوا من العثور عليه. تنهد…”

“لا تقلق، لن أحاول إقناعك بالاستسلام كما فعل والديك. هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن هذا تشارلز الذي تحدثت عنه؟ كيف التقيتما؟”

 

تجمد وجه مارغريت الجميل للحظة قبل أن تعانق آنا بحماس. “آنا، هذا لطف منك! لدي الكثير من الأشياء لأقولها للسيد تشارلز. وأريد أيضًا أن أرسل له صورة حديثة لي و…”

مارغريت في البداية لم يكن لديها أي نية للكشف عن أي شيء. ومع ذلك، انفجرت عواطفها المكبوتة في النهاية، وفي اللحظة التي بدأت فيها الحديث، وجدت نفسها غير قادرة على التوقف.

 

 

“على سبيل المثال، هل يجب أن نحصل على صقر أليف بعد عودتنا؟”

روت كل ما يتعلق بعلاقتها بتشارلز، وكان وجهها يتأرجح بين التوهج بالسعادة والحزن الداكن أثناء حديثها.

رفعت مارغريت حواجبها على أمل لكنها سرعان ما سقطت مرة أخرى. “هذا لن يجدي نفعاً… والدي لن يسمح لي بالاتصال بالسيد تشارلز.”

 

 

ومع ذلك، كانت مستغرقة في ذكرياتها لدرجة أنها لم تلاحظ البريق البارد في عيون آنا السوداء.

 

 

وبعد فترة، توقفت مارغريت أخيرًا.

“يا إلهي ~ هذا الرجل العجوز يرتدي ملابس ممزقة، لكنه في الواقع أكثر ثراءً منا! رجل مشبوه تمامًا، أليس كذلك؟”

 

 

ابتسمت لآنا الجالسة بجانبها وقالت: “شكرًا لاستماعك يا آنا. أشعر بتحسن كبير بعد مشاركة قصتي معك. بالمناسبة، هل عثروا على زوجك المفقود؟”

 

 

“آنا، هل يمكنك أن تخبريني ما هو الشعور الذي تشعر به عندما يتركك أحد أحبائك؟ هل يؤلمك ذلك الكثير؟”

أدارت آنا رأسها إلى الجانب. كما ظهرت على محياها لمحة من الحزن المصطنع. “لقد مر وقت طويل، ولم يعد بعد. أعتقد أنهم ربما لم يتمكنوا من العثور عليه. تنهد…”

 

 

بفضل بصره الثاقب، استطاع تشارلز أن يميز نقوشًا أرجوانية باهتة تتوهج مع دوران التروس.

عندما رأت تعبير آنا الحزين، مدت مارغريت يدها بسرعة لدعم كتفيها. قالت بنبرة اعتذارية: “أنا آسفة. لم أقصد أن ألمس نقطة مؤلمة”.

مارغريت في البداية لم يكن لديها أي نية للكشف عن أي شيء. ومع ذلك، انفجرت عواطفها المكبوتة في النهاية، وفي اللحظة التي بدأت فيها الحديث، وجدت نفسها غير قادرة على التوقف.

 

“لست متأكدًا. ذلك يعتمد على وضع كورد. إذا عادوا بالفعل، فسنتبادل المعلومات ونبحر مباشرة بعد.”

هزت آنا رأسها ومسحت الدموع من زوايا عينيها. على ما يبدو قمع الألم الداخلي، تصدع صوتها عندما أجابت، “لا بأس، لقد اعتدت على ذلك.”

ارتعش قلب تشارلز. إذا كان لديه هذا الطرف الاصطناعي، فلن تشكل الذراع المفقودة عائقًا بعد الآن.

 

“يا إلهي ~ هذا الرجل العجوز يرتدي ملابس ممزقة، لكنه في الواقع أكثر ثراءً منا! رجل مشبوه تمامًا، أليس كذلك؟”

تحت حاشية فستان آنا الأسود، امتدت زوائد سوداء تشبه اللوامس ببطء وزحفت نحو الحاشية البيضاء لفستان مارغريت.

“هل لديك وقت قصير؟ كم من الوقت تخطط للراحة بمجرد عودتنا؟”

 

 

“آنا، هل يمكنك أن تخبريني ما هو الشعور الذي تشعر به عندما يتركك أحد أحبائك؟ هل يؤلمك ذلك الكثير؟”

أومأ لايستو برأسه وأجاب، “هذا ممكن طالما أن لديك المال. إنهم يعملون عادةً في البحر الغربي، لكنني أعتقد أن لديهم نقطة اتصال في أرخبيل المرجان.”

 

“لست متأكدًا. ذلك يعتمد على وضع كورد. إذا عادوا بالفعل، فسنتبادل المعلومات ونبحر مباشرة بعد.”

توقفت المجسات الموجودة أسفل المقعد الخشبي بينما كانت آنا تراقب بصمت الفتاة الصغيرة البريئة أمامها.

ابتسمت لآنا الجالسة بجانبها وقالت: “شكرًا لاستماعك يا آنا. أشعر بتحسن كبير بعد مشاركة قصتي معك. بالمناسبة، هل عثروا على زوجك المفقود؟”

 

“على سبيل المثال، هل يجب أن نحصل على صقر أليف بعد عودتنا؟”

نظرت آنا فجأة للأعلى وأطلت في الظلام. “من الصعب وصفه… إنه شعور بألم غير مريح في قلبك. هل أنت متأكدة من أنك معجبة به حقًا؟ أم أنه مجرد امتنان لأنه أنقذك؟”

“ماذا؟ أنت تسأل عن ذراعي الاصطناعية؟ هل تريد واحدة أيضًا؟” سخر لايستو.

 

ظهرت حالة من عدم اليقين على وجه مارغريت حيث تحولت ملامحها إلى عبوس. عبثت بدانتيل فستانها بأصابعها الشاحبة، فأجابت بصدق: “لا أعرف إذا كنت أحب السيد تشارلز حقًا. أريد فقط رؤيته مرة أخرى… أريد رؤيته مرة أخرى كثيرًا جدًا. آنا ، أنت تفهم ما أشعر به، أليس كذلك؟”

ومض صراع مؤقت عبر عيني آنا.

 

 

ومض صراع مؤقت عبر عيني آنا.

 

 

كانت مارغريت غافلة عنه واستمرت في التفكير بصوت عالٍ. “بمجرد أن أبلغ سن الرشد، سيمنحني والدي عقارًا كبيرًا وأصولًا أخرى. ربما أستطيع أن أعطيها جميعًا للسيد تشارلز حتى لا يضطر إلى المخاطرة بحياته في البحر بعد الآن.”

 

 

“بعد عودتنا إلى الميناء، ساعدني في الاتصال بهم. وإذا أمكن، سأحتاج إلى تثبيت واحد”، قال تشارلز.

 

 

انقلبت شفاه آنا إلى ابتسامة باهتة عند سماع اقتراح الفتاة.

 

 

على الرغم من أن الظلام ظل أسودًا أمامه، فقد شعر بتغيير طفيف في رائحة الهواء. كان هبوط ذبابة على سطح السفينة علامة منبهة: كانوا يقتربون من الأرخبيل المرجاني.

اقترحت آنا: “يمكنك أن تكتب له خطابًا أولاً لترى ما إذا كان يوافق عليه. ربما سيكون مقبولًا ويصل إلى ما يريد بسعادة”.

ومض صراع مؤقت عبر عيني آنا.

 

ابتسمت لآنا الجالسة بجانبها وقالت: “شكرًا لاستماعك يا آنا. أشعر بتحسن كبير بعد مشاركة قصتي معك. بالمناسبة، هل عثروا على زوجك المفقود؟”

رفعت مارغريت حواجبها على أمل لكنها سرعان ما سقطت مرة أخرى. “هذا لن يجدي نفعاً… والدي لن يسمح لي بالاتصال بالسيد تشارلز.”

 

 

أومأ تشارلز برأسه. “يبدو أنه يعمل بشكل جيد بالنسبة لك.”

“لا تقلق، يمكنك أن تعطيني الرسالة، وسوف أقوم بتسليمها لك. لقد كان السيد بيت مريضاً في الآونة الأخيرة. ولقد كنت أساعده في التعامل مع بعض أعماله. هناك شحنة متجهة إلى الأرخبيل المرجاني قريبًا.”

 

 

 

تجمد وجه مارغريت الجميل للحظة قبل أن تعانق آنا بحماس. “آنا، هذا لطف منك! لدي الكثير من الأشياء لأقولها للسيد تشارلز. وأريد أيضًا أن أرسل له صورة حديثة لي و…”

 

 

“يجب عليك البقاء على الأرض لفترة أطول إذا كنت ترغب في البقاء على قيد الحياة. أنت محظوظ لأنك فقدت أحد أطرافك هذه المرة. إهمالك في المرة القادمة قد يكلفك حياتك.”

كانت أذرع آنا النحيلة ملفوفة حول الفتاة الصغيرة وربتت عليها بلطف على ظهرها. تراجعت المجسات التي تسللت ببطء من تحت الطيات الداكنة لثوبها دون أن يراها أحد.

“يا إلهي ~ هذا الرجل العجوز يرتدي ملابس ممزقة، لكنه في الواقع أكثر ثراءً منا! رجل مشبوه تمامًا، أليس كذلك؟”

 

“يجب عليك البقاء على الأرض لفترة أطول إذا كنت ترغب في البقاء على قيد الحياة. أنت محظوظ لأنك فقدت أحد أطرافك هذه المرة. إهمالك في المرة القادمة قد يكلفك حياتك.”

***

***

 

 

 

 

وفي هذه الأثناء، جلس تشارلز فوق آلة المرساة على سطح السفينة بينما كان يراقب بصمت عوامات الملاحة وهي تنجرف ببطء إلى الخلف على سطح الماء

توقفت المجسات الموجودة أسفل المقعد الخشبي بينما كانت آنا تراقب بصمت الفتاة الصغيرة البريئة أمامها.

 

 

على الرغم من أن الظلام ظل أسودًا أمامه، فقد شعر بتغيير طفيف في رائحة الهواء. كان هبوط ذبابة على سطح السفينة علامة منبهة: كانوا يقتربون من الأرخبيل المرجاني.

“بالطبع لا. أقصد إيجاد طريقة لاستبداله.”

 

“بالطبع لا. أقصد إيجاد طريقة لاستبداله.”

فجأة، ارتعشت بقية طرفه المقطوع بمحض إرادته عندما بدا صوت ريتشارد في رأسه.

 

 

“يا إلهي ~ هذا الرجل العجوز يرتدي ملابس ممزقة، لكنه في الواقع أكثر ثراءً منا! رجل مشبوه تمامًا، أليس كذلك؟”

“على سبيل المثال، هل يجب أن نحصل على صقر أليف بعد عودتنا؟”

 

 

“ماذا؟ أنت تسأل عن ذراعي الاصطناعية؟ هل تريد واحدة أيضًا؟” سخر لايستو.

“توقف عن العبث. فقدان ذراع سيقلل من قوتنا بشكل كبير. نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة لاستعادة ذراعنا. ”

“بعد عودتنا إلى الميناء، ساعدني في الاتصال بهم. وإذا أمكن، سأحتاج إلى تثبيت واحد”، قال تشارلز.

 

ظهرت حالة من عدم اليقين على وجه مارغريت حيث تحولت ملامحها إلى عبوس. عبثت بدانتيل فستانها بأصابعها الشاحبة، فأجابت بصدق: “لا أعرف إذا كنت أحب السيد تشارلز حقًا. أريد فقط رؤيته مرة أخرى… أريد رؤيته مرة أخرى كثيرًا جدًا. آنا ، أنت تفهم ما أشعر به، أليس كذلك؟”

” ماذا يمكننا أن نفعل عندما تكون ذراعنا مقطوعة بالفعل؟ الجزء المقطوع لا يزال على الجزيرة. ماذا، هل ننتظر حتى تظهر الجزيرة مرة أخرى ثم ندخل لاستعادته؟”

ومع ذلك، كانت مستغرقة في ذكرياتها لدرجة أنها لم تلاحظ البريق البارد في عيون آنا السوداء.

 

 

“بالطبع لا. أقصد إيجاد طريقة لاستبداله.”

 

 

 

انقطعت محادثتهم العقلية فجأة بسبب صيحات لايستو الغاضبة من مقصورة الطاقم. على ما يبدو، كان شخص ما يسرق مشروب الطبيب.

“هل لديك وقت قصير؟ كم من الوقت تخطط للراحة بمجرد عودتنا؟”

 

 

وقف تشارلز على قدميه واتجه نحو باب الكابينة. لقد ظهرت خطة في رأسه. تصادف أن لايستو حصل على الشيء الذي يحتاجه.

 

 

 

“ماذا؟ أنت تسأل عن ذراعي الاصطناعية؟ هل تريد واحدة أيضًا؟” سخر لايستو.

 

 

تحت حاشية فستان آنا الأسود، امتدت زوائد سوداء تشبه اللوامس ببطء وزحفت نحو الحاشية البيضاء لفستان مارغريت.

أومأ تشارلز برأسه. “يبدو أنه يعمل بشكل جيد بالنسبة لك.”

“لست متأكدًا. ذلك يعتمد على وضع كورد. إذا عادوا بالفعل، فسنتبادل المعلومات ونبحر مباشرة بعد.”

 

“ثلاثة ملايين، فقط لهذه اليد وحدها.”

فتح لايستو الأصابع المعدنية ليده الاصطناعية ثم قبض على الهواء قبل أن يومئ برأسه بالموافقة. “في الواقع، إنه يعمل بشكل رائع، لكن السعر باهظ. هل يمكنك تحمله؟”

بفضل بصره الثاقب، استطاع تشارلز أن يميز نقوشًا أرجوانية باهتة تتوهج مع دوران التروس.

 

 

“كم سعره؟”

الفصل 89. الذراع الاصطناعية

 

وفي هذه الأثناء، جلس تشارلز فوق آلة المرساة على سطح السفينة بينما كان يراقب بصمت عوامات الملاحة وهي تنجرف ببطء إلى الخلف على سطح الماء

“ثلاثة ملايين، فقط لهذه اليد وحدها.”

تشابكت كل ترس معًا بشكل مثالي، وعندما قام لايستو بفك قبضته وإحكامها، أنتجت سيمفونية من النقرات ويدور أثناء الدوران بسرعات مختلفة.

 

 

اتسعت عيون تشارلز غير مصدقة. لم يكن يتوقع أن يكون الطرف الاصطناعي باهظ الثمن إلى هذا الحد. لقد اشترى ناروال، السفينة الحالية التي كانوا عليها، مقابل ثلاثة ملايين ونصف فقط! ومع ذلك، فإن العنصر الصغير الذي كان يستفسر عنه يكلف ما يقرب من تكلفة سفينة.

 

 

تشابكت كل ترس معًا بشكل مثالي، وعندما قام لايستو بفك قبضته وإحكامها، أنتجت سيمفونية من النقرات ويدور أثناء الدوران بسرعات مختلفة.

في هذه الأثناء، كان ريتشارد يفكر في شيء آخر.

روت كل ما يتعلق بعلاقتها بتشارلز، وكان وجهها يتأرجح بين التوهج بالسعادة والحزن الداكن أثناء حديثها.

 

 

“يا إلهي ~ هذا الرجل العجوز يرتدي ملابس ممزقة، لكنه في الواقع أكثر ثراءً منا! رجل مشبوه تمامًا، أليس كذلك؟”

 

 

في هذه الأثناء، كان ريتشارد يفكر في شيء آخر.

“ثلاثة ملايين تستحق كل ايكو. هذا ليس طرفًا صناعيًا عاديًا. سمعت أنهم ألقي عليها بعض السحر”، أوضح لايستو وأخرج الصدفة من ذراعه المعدنية ليكشف عن التروس المتشابكة المعقدة ذات الأحجام المختلفة تحتها.

وبعد فترة، توقفت مارغريت أخيرًا.

 

 

تشابكت كل ترس معًا بشكل مثالي، وعندما قام لايستو بفك قبضته وإحكامها، أنتجت سيمفونية من النقرات ويدور أثناء الدوران بسرعات مختلفة.

 

 

 

بفضل بصره الثاقب، استطاع تشارلز أن يميز نقوشًا أرجوانية باهتة تتوهج مع دوران التروس.

 

 

 

“لا أعرف كيف تمكنوا من تحقيق ذلك. ولكن بصرف النظر عن الافتقار إلى الإحساس، فإنها تعمل تمامًا مثل اليد الحقيقية. إذا التي تحتاجها، يمكنهم حتى إضافة بعض الوظائف الإضافية إليها. ”

وقف تشارلز على قدميه واتجه نحو باب الكابينة. لقد ظهرت خطة في رأسه. تصادف أن لايستو حصل على الشيء الذي يحتاجه.

 

 

ارتعش قلب تشارلز. إذا كان لديه هذا الطرف الاصطناعي، فلن تشكل الذراع المفقودة عائقًا بعد الآن.

 

 

 

“بعد عودتنا إلى الميناء، ساعدني في الاتصال بهم. وإذا أمكن، سأحتاج إلى تثبيت واحد”، قال تشارلز.

عندما رأت تعبير آنا الحزين، مدت مارغريت يدها بسرعة لدعم كتفيها. قالت بنبرة اعتذارية: “أنا آسفة. لم أقصد أن ألمس نقطة مؤلمة”.

 

في هذه الأثناء، كان ريتشارد يفكر في شيء آخر.

أومأ لايستو برأسه وأجاب، “هذا ممكن طالما أن لديك المال. إنهم يعملون عادةً في البحر الغربي، لكنني أعتقد أن لديهم نقطة اتصال في أرخبيل المرجان.”

 

 

“توقف عن العبث. فقدان ذراع سيقلل من قوتنا بشكل كبير. نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة لاستعادة ذراعنا. ”

“اطلب منهم أن يفعلوا ذلك بسرعة، فأنا قصير في الوقت(استعارة)”

 

 

نظرت آنا فجأة للأعلى وأطلت في الظلام. “من الصعب وصفه… إنه شعور بألم غير مريح في قلبك. هل أنت متأكدة من أنك معجبة به حقًا؟ أم أنه مجرد امتنان لأنه أنقذك؟”

“هل لديك وقت قصير؟ كم من الوقت تخطط للراحة بمجرد عودتنا؟”

 

 

 

“لست متأكدًا. ذلك يعتمد على وضع كورد. إذا عادوا بالفعل، فسنتبادل المعلومات ونبحر مباشرة بعد.”

 

 

“لا أعرف كيف تمكنوا من تحقيق ذلك. ولكن بصرف النظر عن الافتقار إلى الإحساس، فإنها تعمل تمامًا مثل اليد الحقيقية. إذا التي تحتاجها، يمكنهم حتى إضافة بعض الوظائف الإضافية إليها. ”

“يجب عليك البقاء على الأرض لفترة أطول إذا كنت ترغب في البقاء على قيد الحياة. أنت محظوظ لأنك فقدت أحد أطرافك هذه المرة. إهمالك في المرة القادمة قد يكلفك حياتك.”

هزت آنا رأسها ومسحت الدموع من زوايا عينيها. على ما يبدو قمع الألم الداخلي، تصدع صوتها عندما أجابت، “لا بأس، لقد اعتدت على ذلك.”

 

 

عندها فقط، انطلق هتاف مبتهج من سطح السفينة. خرج تشارلز ولايستو إلى سطح السفينة معًا.

#Stephan

 

“ثلاثة ملايين، فقط لهذه اليد وحدها.”

انطلق شعاع الضوء من منارة أرخبيل المرجان بلطف فوق ناروال، وألقى توهجًا فوق الفراغ المظلم فوقهما. ومرة أخرى، عادوا إلى الحياة.

“ثلاثة ملايين، فقط لهذه اليد وحدها.”

 

“اطلب منهم أن يفعلوا ذلك بسرعة، فأنا قصير في الوقت(استعارة)”

 

تشابكت كل ترس معًا بشكل مثالي، وعندما قام لايستو بفك قبضته وإحكامها، أنتجت سيمفونية من النقرات ويدور أثناء الدوران بسرعات مختلفة.

#Stephan

“بعد عودتنا إلى الميناء، ساعدني في الاتصال بهم. وإذا أمكن، سأحتاج إلى تثبيت واحد”، قال تشارلز.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط