نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 96

مدينة مزيفة

مدينة مزيفة

الفصل 96. مدينة مزيفة

خطرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز، فتوجه إلى السوبر ماركت. قام بسرعة بفحص البضائع المختلفة الموضوعة على الرفوف. في الواقع، كانوا وفقا لتوقعاته.

 

 

 

في اللحظة التي خرج فيها تشارلز وطاقمه من الأنفاق التي تحفر عبر الجدران، اندهشوا من المنظر الذي أمامهم.

اعتقد تشارلز في البداية أنه سيتعين عليهم بذل جهود هائلة لتسلق الجدران. إلا أنه بعد بحث قصير وجد عدة أبواب عند قاعدة الجدران.

كان الجميع مذهولين وهم يحدقون في المباني المخيفة التي يكتنفها الظلام. تناوبت قبضتهم على أسلحتهم بين الحزم والتراخي.

 

 

يبدو أن هذه الجدران الشاهقة لم تكن تهدف إلى إبعاد البشر.

 

 

وبعد تشريح الآلة، وجد تشارلز أنها تفتقر إلى مكونات الكمبيوتر المعتادة. كان هذا الشيء مجرد قوقعة فارغة.

لوح تشارلز بيده قليلاً، مشيراً إلى طاقمه ليتبعوه أثناء مغامرتهم في الجزيرة التي كانت مبنية على شكل حصن.

 

 

 

في اللحظة التي خرج فيها تشارلز وطاقمه من الأنفاق التي تحفر عبر الجدران، اندهشوا من المنظر الذي أمامهم.

 

 

 

لو لم يكن في البحر منذ دقائق قليلة، لكان يعتقد أنه عاد إلى عالم السطح.

 

 

 

وعلى الجانب الآخر من الجدار، تم ترتيب مجموعة من المباني الحديثة بشكل أنيق في صفوف. وبصرف النظر عن ناطحات السحاب الشاهقة، كانت هناك أيضًا مطاعم للوجبات السريعة ومحلات الهواتف المحمولة ومحلات الأزياء وغيرها من المتاجر المعتادة التي يمكن رؤيتها في المدينة.

“ولكن لماذا أنشأوا سوبر ماركت مزيفًا؟ لاستعراض قدراتهم؟” تساءل ريتشارد.

 

عند سماع أفكار ريتشارد، هز تشارلز رأسه. “لا أعتقد ذلك. هل تتذكر آثار الأقدام تلك على السفينة؟ هناك كائنات حية هنا. ربما هم من صنعوا هذه الأشياء.”

كانت مدينة بأكملها خارج الأسوار – مدينة حديثة بالكامل خالية من أي بشر.

 

 

وبعد خمس دقائق، خرج تشارلز من الغرفة بنظرة خيبة الأمل ودخل الغرفة المجاورة. وبالنظر إلى الممر، لاحظ أفراد طاقمه يتحركون داخل وخارج الغرف المختلفة. لقد استنتج أنهم كانوا أيضًا يخرجون خالي الوفاض في بحثهم عن أدلة.

يبدو أن الوقت لا يتدفق في هذه المدينة حيث لم تكن هناك علامات تآكل على المباني. وكانت الشوارع والمباني نظيفة متألقة. ولم تكن هناك حتى ذرة من الغبار يمكن رؤيتها على الأرض.

 

 

 

وكان هذا مستحيلاً بالتأكيد في الظروف العادية. غطت السفينة المهجورة المتوقفة على الشاطئ بطبقة سميكة من الغبار بعد شهرين فقط. كان اله يعلم كم من الوقت تم بناء هذه المدينة، ولكن لم يكن من الممكن أن تكون بهذه النظافة.

 

 

 

“يا أخي، ألا تجد هذا النمط المعماري مألوفًا؟” سأل ريتشارد وهو يضغط وجهه على الزجاج الشفاف لمتجر كبير

“السيد تشارلز، هل هذا هو الكمبيوتر الذي ذكرته والذي يمكنه تشغيل الرسوم المتحركة؟” سألت ليلي بفضول وهي تقفز على ماكينة تسجيل المدفوعات النقدية.

 

 

“المؤسسة”. يعتقد تشارلز.

أمسك تشارلز بمقبض باب السوبر ماركت وفتح الباب.

 

بصوت طنين، ظهر منشار سريع الدوران من طرف تشارلز الاصطناعي. لقد أنزل المنشار وقسم ماكينة تسجيل النقد إلى قسمين.

تم تذكير تشارلز بآثار الجزيرة التي كانت تضم 1002. انطلاقًا من هيكل هذا المكان، إذا كانت الآثار سليمة، فمن المحتمل أن تشبه هذا.

 

 

وبعد خمس دقائق، خرج تشارلز من الغرفة بنظرة خيبة الأمل ودخل الغرفة المجاورة. وبالنظر إلى الممر، لاحظ أفراد طاقمه يتحركون داخل وخارج الغرف المختلفة. لقد استنتج أنهم كانوا أيضًا يخرجون خالي الوفاض في بحثهم عن أدلة.

الأساس كان من السطح. كان هناك احتمال كبير أن يكون المخرج في هذه المدينة.

 

 

نظر تشارلز إلى الرداء اللحمي الذي يرتديه الوحش وتأوه من الألم. “يا دكتور، هناك شيء خاطئ. لقد عادت هلوساتي. هل لديك أي أدوية لمساعدتي في قمعها؟”

وقد تمكنت مدينة مثل هذه من القبض على تشارلز على حين غرة، ناهيك عن طاقم ناروال. منذ اللحظة التي دخلوا فيها إلى هذا المكان، كانت أفواههم مفتوحة على مصراعيها.

 

 

 

كان الجميع مذهولين وهم يحدقون في المباني المخيفة التي يكتنفها الظلام. تناوبت قبضتهم على أسلحتهم بين الحزم والتراخي.

 

 

اعتقد تشارلز في البداية أنه سيتعين عليهم بذل جهود هائلة لتسلق الجدران. إلا أنه بعد بحث قصير وجد عدة أبواب عند قاعدة الجدران.

أمسك تشارلز بمقبض باب السوبر ماركت وفتح الباب.

خرجت العديد من الأوراق النقدية والعملات المعدنية التي لم يراها أحد من الآلة التي فتحها ريتشارد بالقوة.

 

 

كان التصميم الداخلي مشابهًا بشكل مخيف لمتجر وول مارت، ولكن كان به تناقض صارخ مع المتجر الكبير المزدحم – غياب المتسوقين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

“السيد تشارلز، هل هذا هو الكمبيوتر الذي ذكرته والذي يمكنه تشغيل الرسوم المتحركة؟” سألت ليلي بفضول وهي تقفز على ماكينة تسجيل المدفوعات النقدية.

 

 

“أنت تسألني إذن، من يجب أن أسأل؟ من الذي يمكن أن يشعر بالملل الشديد ليبني بالفعل سوبر ماركت مزيفًا بسبب الملل؟” تلاعب ريتشارد بطرفه الاصطناعي للوصول إلى فتحة العملة وسحبها بقوة.

ظل تشارلز صامتًا. وبدلاً من ذلك، اقترب بسرعة من السجل الموجود خلف المنضدة لتفقده. وسرعان ما وجد شيئًا غريبًا بشأن السجل. على الرغم من مظهره الذي يشبه ماكينة تسجيل النقد النموذجية في السوبر ماركت، إلا أنه لم يكن متصلاً بأي كابل بيانات.

 

 

 

وونغ!

 

 

من خلال مراقبة التصاميم الداخلية المعاصرة، شعر تشارلز بموجة من الحنين، كما لو أنه تم نقله إلى يومنا هذا. حتى أن المبنى كان يضم مصاعد.

بصوت طنين، ظهر منشار سريع الدوران من طرف تشارلز الاصطناعي. لقد أنزل المنشار وقسم ماكينة تسجيل النقد إلى قسمين.

 

 

وبدون تردد لحظة، ظهرت شفرة المنشار من الطرف الاصطناعي لتشارلز ودارت بنية مميتة.

وبعد تشريح الآلة، وجد تشارلز أنها تفتقر إلى مكونات الكمبيوتر المعتادة. كان هذا الشيء مجرد قوقعة فارغة.

يبدو أن الوقت لا يتدفق في هذه المدينة حيث لم تكن هناك علامات تآكل على المباني. وكانت الشوارع والمباني نظيفة متألقة. ولم تكن هناك حتى ذرة من الغبار يمكن رؤيتها على الأرض.

 

 

“أفكار؟” “سأل تشارلز في ذهنه وهو يفحص سجلات النقد الأخرى في العدادات المختلفة. إذا كان حدسه صحيحًا، فيجب أن تكون جميعها مجرد دعائم، تمامًا مثل تلك التي قام بتقطيعها.

بصوت طنين، ظهر منشار سريع الدوران من طرف تشارلز الاصطناعي. لقد أنزل المنشار وقسم ماكينة تسجيل النقد إلى قسمين.

 

يبدو أن هذه الجدران الشاهقة لم تكن تهدف إلى إبعاد البشر.

“أنت تسألني إذن، من يجب أن أسأل؟ من الذي يمكن أن يشعر بالملل الشديد ليبني بالفعل سوبر ماركت مزيفًا بسبب الملل؟” تلاعب ريتشارد بطرفه الاصطناعي للوصول إلى فتحة العملة وسحبها بقوة.

انزلقت قارورة لايستو القصدير من قبضته محدثة صوت قعقعة بينما كان وجه لايستو مرسومًا بالرعب.

 

التقط تشارلز واحدة في يده اليمنى وتفحصها بعناية. على الرغم من أن مظهرها يشبه عملة معينة كان على دراية بها، إلا أن نسيج الورقة الورقية التي كان يحملها كان خشنًا بشكل غريب. تمامًا كما كان جهاز تسجيل النقد تقليدًا مزيفًا، كذلك كانت هذه العملة أيضًا.

خرجت العديد من الأوراق النقدية والعملات المعدنية التي لم يراها أحد من الآلة التي فتحها ريتشارد بالقوة.

وبعد تشريح الآلة، وجد تشارلز أنها تفتقر إلى مكونات الكمبيوتر المعتادة. كان هذا الشيء مجرد قوقعة فارغة.

 

“أخشى أنه ليس مجرد سوبر ماركت مزيف…” تمتم تشارلز لنفسه.

التقط تشارلز واحدة في يده اليمنى وتفحصها بعناية. على الرغم من أن مظهرها يشبه عملة معينة كان على دراية بها، إلا أن نسيج الورقة الورقية التي كان يحملها كان خشنًا بشكل غريب. تمامًا كما كان جهاز تسجيل النقد تقليدًا مزيفًا، كذلك كانت هذه العملة أيضًا.

 

 

أمسك رأسه وتعثر في الغرفة المجاورة بحثًا عن لايستو. بالكاد خطى خطوتين عندما رأى مخلوقًا بشريًا مغطى بنمو لحمي يسير نحوه مباشرة.

خطرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز، فتوجه إلى السوبر ماركت. قام بسرعة بفحص البضائع المختلفة الموضوعة على الرفوف. في الواقع، كانوا وفقا لتوقعاته.

 

 

 

من أدوات المطبخ إلى قطعة الملابس، كان كل عنصر مجرد مظهر للشيء الحقيقي، ولكن لم يكن أي منها عمليًا. علاوة على ذلك، فإن أي مكان كان ينبغي أن يعرض نصًا أو علامات كان عبارة عن ضبابية مشوهة.

كان التصميم الداخلي مشابهًا بشكل مخيف لمتجر وول مارت، ولكن كان به تناقض صارخ مع المتجر الكبير المزدحم – غياب المتسوقين.

 

 

“لماذا أشعر وكأنني دخلت إلى نموذج سوبر ماركت بالحجم الطبيعي صممه بعض الأفراد الأثرياء؟ هل يمكن أن يكون الإله من البحر؟ إنها هواية الإله، أليس كذلك؟” فكر ريتشارد في نفسه.

 

 

عند سماع أفكار ريتشارد، هز تشارلز رأسه. “لا أعتقد ذلك. هل تتذكر آثار الأقدام تلك على السفينة؟ هناك كائنات حية هنا. ربما هم من صنعوا هذه الأشياء.”

عند سماع أفكار ريتشارد، هز تشارلز رأسه. “لا أعتقد ذلك. هل تتذكر آثار الأقدام تلك على السفينة؟ هناك كائنات حية هنا. ربما هم من صنعوا هذه الأشياء.”

قبل تشارلز الجسد من المخلوق. وضع النقطة اللحمية في فمه وعضها. على الفور، انفجر طعم معدني قوي من الدم في فمه.

 

لو لم يكن في البحر منذ دقائق قليلة، لكان يعتقد أنه عاد إلى عالم السطح.

“ولكن لماذا أنشأوا سوبر ماركت مزيفًا؟ لاستعراض قدراتهم؟” تساءل ريتشارد.

 

 

عندها فقط، ظهرت صورة ظلية عند المدخل، ودخل وجه مألوف إلى الغرفة – كان لايستو!

وضع تشارلز علبة الطعام الوهمية التي كان يفحصها ونظر من الأبواب الزجاجية نحو الشوارع.

التقط تشارلز واحدة في يده اليمنى وتفحصها بعناية. على الرغم من أن مظهرها يشبه عملة معينة كان على دراية بها، إلا أن نسيج الورقة الورقية التي كان يحملها كان خشنًا بشكل غريب. تمامًا كما كان جهاز تسجيل النقد تقليدًا مزيفًا، كذلك كانت هذه العملة أيضًا.

 

“ولكن لماذا أنشأوا سوبر ماركت مزيفًا؟ لاستعراض قدراتهم؟” تساءل ريتشارد.

“أخشى أنه ليس مجرد سوبر ماركت مزيف…” تمتم تشارلز لنفسه.

 

 

نظر تشارلز إلى الرداء اللحمي الذي يرتديه الوحش وتأوه من الألم. “يا دكتور، هناك شيء خاطئ. لقد عادت هلوساتي. هل لديك أي أدوية لمساعدتي في قمعها؟”

في النهاية، تحت قيادة تشارلز. دخلت المجموعة ناطحات السحاب الشاهقة.

 

 

 

من خلال مراقبة التصاميم الداخلية المعاصرة، شعر تشارلز بموجة من الحنين، كما لو أنه تم نقله إلى يومنا هذا. حتى أن المبنى كان يضم مصاعد.

 

 

 

ولكن عند الفحص الدقيق، تحطم الوهم. باستخدام طرفه الاصطناعي، قام تشارلز بفتح أبواب المصعد ليجد كتلة صلبة خلفها، خالية من أي أعمال ميكانيكية أو عمود.

قبل تشارلز الجسد من المخلوق. وضع النقطة اللحمية في فمه وعضها. على الفور، انفجر طعم معدني قوي من الدم في فمه.

 

“السيد تشارلز، هل هذا هو الكمبيوتر الذي ذكرته والذي يمكنه تشغيل الرسوم المتحركة؟” سألت ليلي بفضول وهي تقفز على ماكينة تسجيل المدفوعات النقدية.

قاد تشارلز المجموعة لصعود الدرج إلى الطابق الثاني.

لو لم يكن في البحر منذ دقائق قليلة، لكان يعتقد أنه عاد إلى عالم السطح.

 

 

“الجميع، ابحثوا في الغرف عن أدلة. إذا وجدت أي شيء يحتوي على نص أو صور، فأحضره لي على الفور. سنعيد تجميع صفوفنا خلال ثلاثين دقيقة. أطلق طلقة تحذيرية إذا واجهت أي خطر.”

 

 

كان الجميع مذهولين وهم يحدقون في المباني المخيفة التي يكتنفها الظلام. تناوبت قبضتهم على أسلحتهم بين الحزم والتراخي.

تم إقران تشارلز بـ لايستو. دخلوا غرفة تشبه المكتب وبدأوا بالبحث في الخزائن والأرفف.

بصوت طنين، ظهر منشار سريع الدوران من طرف تشارلز الاصطناعي. لقد أنزل المنشار وقسم ماكينة تسجيل النقد إلى قسمين.

 

 

وبعد خمس دقائق، خرج تشارلز من الغرفة بنظرة خيبة الأمل ودخل الغرفة المجاورة. وبالنظر إلى الممر، لاحظ أفراد طاقمه يتحركون داخل وخارج الغرف المختلفة. لقد استنتج أنهم كانوا أيضًا يخرجون خالي الوفاض في بحثهم عن أدلة.

بصوت طنين، ظهر منشار سريع الدوران من طرف تشارلز الاصطناعي. لقد أنزل المنشار وقسم ماكينة تسجيل النقد إلى قسمين.

 

انزلقت قارورة لايستو القصدير من قبضته محدثة صوت قعقعة بينما كان وجه لايستو مرسومًا بالرعب.

وبعد البحث في غرفة أخرى دون جدوى، بدأ صبر تشارلز ينفد. كان على استعداد ليأمر بالانسحاب عندما اجتاحته موجة مفاجئة من الألم أثناء وقوفه. كان يمسك رأسه بينما كان وجهه ملتويًا من الألم. وعادت أصوات الترنيم ترن في أذنيه مرة أخرى وبصوت أعلى من ذي قبل.

 

 

كان التصميم الداخلي مشابهًا بشكل مخيف لمتجر وول مارت، ولكن كان به تناقض صارخ مع المتجر الكبير المزدحم – غياب المتسوقين.

أمسك رأسه وتعثر في الغرفة المجاورة بحثًا عن لايستو. بالكاد خطى خطوتين عندما رأى مخلوقًا بشريًا مغطى بنمو لحمي يسير نحوه مباشرة.

 

 

 

اقترب المخلوق، على ساقيه الملطختين بالدماء، من تشارلز وقدم الدعم بأطرافه المشوهة.

 

 

 

نظر تشارلز إلى الرداء اللحمي الذي يرتديه الوحش وتأوه من الألم. “يا دكتور، هناك شيء خاطئ. لقد عادت هلوساتي. هل لديك أي أدوية لمساعدتي في قمعها؟”

 

 

تحركت شفاه المخلوق الغريبة كما لو كانت تنطق بكلمات. ثم استعاد كتلة متلوية من اللحم الشاحب من تحت عباءته القرمزية.

وبدون تردد لحظة، ظهرت شفرة المنشار من الطرف الاصطناعي لتشارلز ودارت بنية مميتة.

 

 

قبل تشارلز الجسد من المخلوق. وضع النقطة اللحمية في فمه وعضها. على الفور، انفجر طعم معدني قوي من الدم في فمه.

الأساس كان من السطح. كان هناك احتمال كبير أن يكون المخرج في هذه المدينة.

 

بصوت طنين، ظهر منشار سريع الدوران من طرف تشارلز الاصطناعي. لقد أنزل المنشار وقسم ماكينة تسجيل النقد إلى قسمين.

كان على تشارلز أن يقاوم موجة الغثيان التي هددت بالتغلب عليه وعززت عزمه على ابتلاع كل لقمة.

 

 

عندها فقط، ظهرت صورة ظلية عند المدخل، ودخل وجه مألوف إلى الغرفة – كان لايستو!

عندها فقط، ظهرت صورة ظلية عند المدخل، ودخل وجه مألوف إلى الغرفة – كان لايستو!

وبينما كان مستعدًا لإسقاط المنشار على الوحش، أصيب بالدوار. استنزف هذا الإحساس قوته وقوة إرادته في جزء من الثانية.

 

وبدون تردد لحظة، ظهرت شفرة المنشار من الطرف الاصطناعي لتشارلز ودارت بنية مميتة.

انزلقت قارورة لايستو القصدير من قبضته محدثة صوت قعقعة بينما كان وجه لايستو مرسومًا بالرعب.

في النهاية، تحت قيادة تشارلز. دخلت المجموعة ناطحات السحاب الشاهقة.

 

 

“حسنًا يا كريمة!! تشارلز، ماذا تأكل – انتظر، ما هذا الشيء الذي بجانبك؟”

 

 

الفصل 96. مدينة مزيفة

رفع تشارلز نظره في حالة صدمة ليغلق الباب. عيون مع تلاميذ المخلوق الغريبين على شكل متقاطع.

وونغ!

 

عند سماع أفكار ريتشارد، هز تشارلز رأسه. “لا أعتقد ذلك. هل تتذكر آثار الأقدام تلك على السفينة؟ هناك كائنات حية هنا. ربما هم من صنعوا هذه الأشياء.”

وبدون تردد لحظة، ظهرت شفرة المنشار من الطرف الاصطناعي لتشارلز ودارت بنية مميتة.

 

 

لو لم يكن في البحر منذ دقائق قليلة، لكان يعتقد أنه عاد إلى عالم السطح.

وبينما كان مستعدًا لإسقاط المنشار على الوحش، أصيب بالدوار. استنزف هذا الإحساس قوته وقوة إرادته في جزء من الثانية.

خطرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز، فتوجه إلى السوبر ماركت. قام بسرعة بفحص البضائع المختلفة الموضوعة على الرفوف. في الواقع، كانوا وفقا لتوقعاته.

 

“ولكن لماذا أنشأوا سوبر ماركت مزيفًا؟ لاستعراض قدراتهم؟” تساءل ريتشارد.

وعندما انهار تشارلز على الأرض الباردة، ألقى نظرة خاطفة على قدم ممدودة تحمل ستة أصابع ومغطاة بالقشور. لقد تطابقت مع آثار الأقدام التي رأوها على السفينة. ثم استهلك الظلام عالمه.

 

 

نظر تشارلز إلى الرداء اللحمي الذي يرتديه الوحش وتأوه من الألم. “يا دكتور، هناك شيء خاطئ. لقد عادت هلوساتي. هل لديك أي أدوية لمساعدتي في قمعها؟”

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط