نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 97

مسجون

مسجون

الفصل 97. مسجون

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وبينما كان تشارلز على وشك الاتصال للاستفسار عن هوية الشخص المحتجز في الزنزانة الأخرى، فجأة حجبت وجهة نظره وجه بشع. كان المخلوق يحدق في الزنزانة بتلاميذ أصفر متقاطعين.

 

الفصل 97. مسجون

بعد فترة غير معروفة، استعاد تشارلز وعيه ببطء. أول شيء فعله عند مجيئه هو فحص محيطه بيقظة.

 

 

 

لقد اختفى المخلوق البشري، وهو الآن في مكان مختلف. بدا وكأنه محتجز في زنزانة لا تتجاوز مساحتها عشرة أمتار مربعة. كانت الغرفة خالية، باستثناء الباب الحديدي الثقيل الموجود في البعيد.

وفي وقت قريب جدًا، انزلق الدرج التالي عبر النافذة.

 

شكلت القضبان الحديدية مربعًا صغيرًا ومحدودًا، لذلك لم يتمكن تشارلز من رؤية المظهر الكامل للمخلوق. ومع ذلك، كانت غريزته تنبهه إلى أن هذا المخلوق من المحتمل أن يكون متحالفًا مع الوحش الذي تظاهر بأنه لايستو.

وقد صودر منه كل شيء؛ اختفت محفظته وآثاره وملابسه. لقد كان عارياً تماماً.

وبعد أن انتهى تشارلز من تناول السمك، لم يتم إرسال أي صواني غريبة أخرى.

 

بعد التفكير في بعض الأمور، وقف تشارلز وصاح في غرفته الفارغة، “هل من أحد هنا؟ ماذا تريد؟ أين أفراد طاقمي؟”

حتى أن تشارلز لاحظ أن الدم كان يتسرب بمهارة من مكان اتصال طرفه الاصطناعي بجسده. ويبدو أن شخصًا ما حاول فصل طرفه الاصطناعي عندما كان فاقدًا للوعي، لكنه فشل في النهاية في القيام بذلك.

اقترب تشارلز من الباب الحديدي الثقيل وأطل من خلال الفجوات الضيقة بين قضبانه. وبدا أن هناك زنزانة أخرى مقابله مباشرة.

 

 

ومع كل هذه المعلومات، تمكن تشارلز بسرعة من تجميع معلوماته وتقييم ظروفه الحالية. وكان استنتاجه هو أن تلك المخلوقات الغريبة قد أسرته.

 

 

 

وعلى الرغم من أنه كان مترددًا في الاعتراف بالحقيقة، إلا أنه وجد بصيصًا من الأمل في الموقف. لقد قام خاطفوه فقط بسجنه بدلاً من قتله. وهذا يعني أنهم كانوا منفتحين على التواصل.

حتى أن تشارلز لاحظ أن الدم كان يتسرب بمهارة من مكان اتصال طرفه الاصطناعي بجسده. ويبدو أن شخصًا ما حاول فصل طرفه الاصطناعي عندما كان فاقدًا للوعي، لكنه فشل في النهاية في القيام بذلك.

 

حدق تشارلز في المجسات التي أمامه. وبعد لحظة قصيرة من التردد، وضع طرفه الاصطناعي عليه.

بعد التفكير في بعض الأمور، وقف تشارلز وصاح في غرفته الفارغة، “هل من أحد هنا؟ ماذا تريد؟ أين أفراد طاقمي؟”

أخبروني رايكم بالترجمة وما يجب أن اغير 😢

 

 

ومع ذلك، ظلت الغرفة صامتة. لم يكن هناك أي استجابة، باستثناء أصوات تنفسه التي تحيط به.

 

 

 

اقترب تشارلز من الباب الحديدي الثقيل وأطل من خلال الفجوات الضيقة بين قضبانه. وبدا أن هناك زنزانة أخرى مقابله مباشرة.

 

 

بعد التفكير في بعض الأمور، وقف تشارلز وصاح في غرفته الفارغة، “هل من أحد هنا؟ ماذا تريد؟ أين أفراد طاقمي؟”

وبينما كان تشارلز على وشك الاتصال للاستفسار عن هوية الشخص المحتجز في الزنزانة الأخرى، فجأة حجبت وجهة نظره وجه بشع. كان المخلوق يحدق في الزنزانة بتلاميذ أصفر متقاطعين.

صر تشارلز على أسنانه، والتقط السمكة الميتة على الصينية بجانبه وأخذ قضمة قوية. كانت عيناه مثبتتين على الباب وقد اشتعلت بهما الكراهية.

 

بعد فترة غير معروفة، استعاد تشارلز وعيه ببطء. أول شيء فعله عند مجيئه هو فحص محيطه بيقظة.

شكلت القضبان الحديدية مربعًا صغيرًا ومحدودًا، لذلك لم يتمكن تشارلز من رؤية المظهر الكامل للمخلوق. ومع ذلك، كانت غريزته تنبهه إلى أن هذا المخلوق من المحتمل أن يكون متحالفًا مع الوحش الذي تظاهر بأنه لايستو.

 

 

 

“ربما يكون هناك سوء فهم بيننا. ليس لدي أي نوايا سيئة، أريد أن أتحدث معك،” أوضح تشارلز للعينين بتعبير بطيء ولكن واضح.

 

 

بعد فترة غير معروفة، استعاد تشارلز وعيه ببطء. أول شيء فعله عند مجيئه هو فحص محيطه بيقظة.

صرير!

كانت المجسات قوية للغاية، وقوتها مماثلة لقوة العديد من الرجال البالغين مجتمعين. لقد تم جره بقوة لدرجة أن جسد تشارلز بأكمله تم الضغط عليه على الباب.

 

صرير!

لوح من الحديد حجبت رؤية تشارلز تماما . مهما كان هذا الكيان، فإنه لم يكن لديه أي نية للتواصل مع تشارلز.

 

 

وسرعان ما عادت المخلوقات البشعة التي تحرس الخلايا. لم يجرؤ تشارلز على القيام بأي تصرفات متهورة. كان عليه أن يبحث عن الفرصة المثالية.

يحدق في الباب الحديدي أمامه، والذي لم يكن سميكا بشكل خاص، رفع تشارلز طرفه الصناعي فقط لينزله مرة أخرى. بكل صدق، إذا كان ينوي الهروب، فإن باب مثل هذا لن يكون كافياً لاحتوائه.

وتلقى رداً فورياً من الزنزانة المقابلة. مجسات شبه شفافة تشبه تلك الموجودة في قنديل البحر ينضح بمخاط أخضر يمتد من الخلية عبرًا ويمتد نحو تشارلز. عبرت المسافة بين الخليتين ووصلت إلى زنزانة تشارلز.

 

 

ولكن في هذا الوضع غير المؤكد، حيث لا يمكن التمييز بين الأصدقاء والأعداء، فإن التصرف المتهور يمكن أن يطلق العنان لعاصفة من المشاكل.

تحتوي عيونهم الشبيهة بالسمكة على حدقة صفراء على شكل صليب، وكانت وجوههم الذائبة مزينة بشفاه ناعمة ممدودة يبلغ طولها عشرين سنتيمترا على الأقل.

 

 

متكئًا على الحائط، غاص تشارلز ببطء في وضعية الجلوس. لم يكن أمامه سوى الانتظار الآن.

 

 

ومع ذلك، في اللحظة التي لامس فيها المجسات، انفتحت المجسات وانتقلت إلى فم فاغر مليء بأسنان حادة. لقد عض على ذراع تشارلز الاصطناعية وانتزع بقوة.

وبعد ست ساعات، انفتحت نافذة عند أسفل الباب، وانزلقت من خلالها صينية معدنية قطرها نصف متر. كان عليها كتلة مروعة وغير معروفة من اللحم والدم.

أخبروني رايكم بالترجمة وما يجب أن اغير 😢

 

“من أنت؟ ماذا تريد؟” تساءل تشارلز بحذر واضح.

ولم يكن تشارلز متأكدًا مما إذا كان المقصود منها أن تكون وجبته أو أي شيء آخر. ولكن، بالنظر إلى مظهر الكتلة اللحمية، يفضل أن يموت جوعًا على أن يأكل ذلك الرجس.

 

 

الفصل 97. مسجون

وبعد ساعة، دخلت صينية معدنية أخرى إلى زنزانته، وكانت تحمل قربانًا مختلفًا. هذه المرة كانت تحتوي على سمكة ميتة. انطلاقًا من حيوية عيون السمكة، استطاع تشارلز أن يعرف أن هذه المخلوقات تم اصطيادها حديثًا وأنها كانت على قيد الحياة منذ فترة قصيرة.

وبعد ست ساعات، انفتحت نافذة عند أسفل الباب، وانزلقت من خلالها صينية معدنية قطرها نصف متر. كان عليها كتلة مروعة وغير معروفة من اللحم والدم.

 

 

وقد ظن أن هذه المخلوقات قد غيرت طعامه بعد أن أدرك أنه لم يلمس الصينية الأولى. ومن هذه التفاصيل حصل على مزيد من المعلومات. وبما أنهم كانوا يعلمون أنه لا يأكل، فإن زنزانته كانت بالتأكيد تحت المراقبة.

 

 

 

في مواجهة السمكة الميتة، ظل تشارلز ثابتًا دون حراك.

متكئًا على الحائط، غاص تشارلز ببطء في وضعية الجلوس. لم يكن أمامه سوى الانتظار الآن.

 

 

وفي وقت قريب جدًا، انزلق الدرج التالي عبر النافذة.

 

 

وعلى الرغم من مظهرهم المرعب، كان كل واحد منهم ملفوفًا برداء جلدي قذر.

هذه المرة، عندما رأى تشارلز ما كان على هذه الصينية، أصيب بالصدمة. كان يحمل نصف وجه إنساني، وتحته مجموعة من الرئتين متصلة بالقصبة الهوائية.

 

 

 

اندفع والتقط الوجه الإنساني. تعرف على الرجل على الفور. لقد كان مساعد الشيف فراي، أحد أفراد طاقم ناروال.

 

 

هذه المرة، عندما رأى تشارلز ما كان على هذه الصينية، أصيب بالصدمة. كان يحمل نصف وجه إنساني، وتحته مجموعة من الرئتين متصلة بالقصبة الهوائية.

اندلع الغضب داخل تشارلز. لم يقتلوا أحد أفراد طاقمه فحسب، بل قدموا رفاته إليه، القبطان، كطعام! لم يكن تشارلز يريد شيئًا أكثر من الاندفاع والذبح فورًا لكل كيان وحشي خارج باب زنزانته.

 

 

 

ومع ذلك، كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون متهورًا جدًا. كان القيام بذلك بمثابة الانتحار. كان بحاجة إلى التحمل والانتظار بصبر. فقط من خلال التحمل والانتظار، يمكنه أن يجد فرصة لإنقاذ طاقمه المتبقي وإخراجهم من هذا المكان البائس.

اندلع الغضب داخل تشارلز. لم يقتلوا أحد أفراد طاقمه فحسب، بل قدموا رفاته إليه، القبطان، كطعام! لم يكن تشارلز يريد شيئًا أكثر من الاندفاع والذبح فورًا لكل كيان وحشي خارج باب زنزانته.

 

 

صر تشارلز على أسنانه، والتقط السمكة الميتة على الصينية بجانبه وأخذ قضمة قوية. كانت عيناه مثبتتين على الباب وقد اشتعلت بهما الكراهية.

 

 

ومع ذلك، كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون متهورًا جدًا. كان القيام بذلك بمثابة الانتحار. كان بحاجة إلى التحمل والانتظار بصبر. فقط من خلال التحمل والانتظار، يمكنه أن يجد فرصة لإنقاذ طاقمه المتبقي وإخراجهم من هذا المكان البائس.

وبعد أن انتهى تشارلز من تناول السمك، لم يتم إرسال أي صواني غريبة أخرى.

وبعد أن انتهى تشارلز من تناول السمك، لم يتم إرسال أي صواني غريبة أخرى.

 

 

ولم يمض وقت طويل حتى وصلت ذراع هيكلية لإزالة الصفائح. أثناء قيام الكيان بمسح اللوحات، حاول تشارلز التواصل مع المخلوقات في الخارج، لكن محاولته باءت بالفشل. لم يظهروا أي رغبة في إجراء محادثة.

اندلع الغضب داخل تشارلز. لم يقتلوا أحد أفراد طاقمه فحسب، بل قدموا رفاته إليه، القبطان، كطعام! لم يكن تشارلز يريد شيئًا أكثر من الاندفاع والذبح فورًا لكل كيان وحشي خارج باب زنزانته.

 

“من أنت؟ ماذا تريد؟” تساءل تشارلز بحذر واضح.

لقد مر اليوم الأول لتشارلز في السجن بهذه الطريقة.

 

 

“مرحبًا، أنا تشارلز. أجب إذا سمعتني؟ من المحتجز هناك؟” دعا تشارلز.

طوال اليوم، لاحظ تشارلز أيضًا تفاصيل أخرى. سمح له سمعه الحاد بتمييز تغيرات تحول الوحوش خارج باب منزله. يبدو أنهم يغيرون نوبات عملهم كل اثنتي عشرة ساعة.

 

 

ومع كل هذه المعلومات، تمكن تشارلز بسرعة من تجميع معلوماته وتقييم ظروفه الحالية. وكان استنتاجه هو أن تلك المخلوقات الغريبة قد أسرته.

من هذا، تشارلز يمكن أن يستنتج أن الوحوش كانت كائنات اجتماعية للغاية. ومع ذلك، لم تكن هذه أخبارًا جيدة له. إذا كانت هذه المخلوقات تعيش في مجموعات، فإن اله يعلم كم منهم يتربصون خارج زنزانته. سيكون الهروب حينها تحديًا لا يمكن التغلب عليه.

ومع ذلك، كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون متهورًا جدًا. كان القيام بذلك بمثابة الانتحار. كان بحاجة إلى التحمل والانتظار بصبر. فقط من خلال التحمل والانتظار، يمكنه أن يجد فرصة لإنقاذ طاقمه المتبقي وإخراجهم من هذا المكان البائس.

 

 

ومع ذلك، بغض النظر عن الصعوبة، لم يكن لدى تشارلز أي أفكار للتخلي عن خطته للهروب.

وفي اليوم الثالث، فُتح الباب الحديدي. ومع ذلك، لم يتم تقديم السمك لتشارلز هذه المرة. بل دخلت عدة مخلوقات مشوهة. من خلال ملاحظة مظهرهم، كان تشارلز متأكدًا من أنهم من نفس النوع الذي واجهه من قبل.

 

وفي اليوم الثالث، فُتح الباب الحديدي. ومع ذلك، لم يتم تقديم السمك لتشارلز هذه المرة. بل دخلت عدة مخلوقات مشوهة. من خلال ملاحظة مظهرهم، كان تشارلز متأكدًا من أنهم من نفس النوع الذي واجهه من قبل.

في اليوم التالي، بمجرد أن تلاشى صوت الخطى، أمسك تشارلز بسرعة بعظم سمكة كان قد أعدها سابقًا وحركها عبر المساحة وفي الزنزانة المقابلة له.

شكلت القضبان الحديدية مربعًا صغيرًا ومحدودًا، لذلك لم يتمكن تشارلز من رؤية المظهر الكامل للمخلوق. ومع ذلك، كانت غريزته تنبهه إلى أن هذا المخلوق من المحتمل أن يكون متحالفًا مع الوحش الذي تظاهر بأنه لايستو.

 

لوح من الحديد حجبت رؤية تشارلز تماما . مهما كان هذا الكيان، فإنه لم يكن لديه أي نية للتواصل مع تشارلز.

“مرحبًا، أنا تشارلز. أجب إذا سمعتني؟ من المحتجز هناك؟” دعا تشارلز.

 

 

وتلقى رداً فورياً من الزنزانة المقابلة. مجسات شبه شفافة تشبه تلك الموجودة في قنديل البحر ينضح بمخاط أخضر يمتد من الخلية عبرًا ويمتد نحو تشارلز. عبرت المسافة بين الخليتين ووصلت إلى زنزانة تشارلز.

وتلقى رداً فورياً من الزنزانة المقابلة. مجسات شبه شفافة تشبه تلك الموجودة في قنديل البحر ينضح بمخاط أخضر يمتد من الخلية عبرًا ويمتد نحو تشارلز. عبرت المسافة بين الخليتين ووصلت إلى زنزانة تشارلز.

حدق تشارلز في المجسات التي أمامه. وبعد لحظة قصيرة من التردد، وضع طرفه الاصطناعي عليه.

 

ومع ذلك، ظلت الغرفة صامتة. لم يكن هناك أي استجابة، باستثناء أصوات تنفسه التي تحيط به.

حدق تشارلز في المجسات التي أمامه. وبعد لحظة قصيرة من التردد، وضع طرفه الاصطناعي عليه.

بدا لحمهم كأنه لحم مختلط بالدم. كان الأمر كما لو أن جلودهم قد تمزقت بالقوة، وقلبت من الداخل إلى الخارج، وتم ارتداؤها مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك، في اللحظة التي لامس فيها المجسات، انفتحت المجسات وانتقلت إلى فم فاغر مليء بأسنان حادة. لقد عض على ذراع تشارلز الاصطناعية وانتزع بقوة.

لوح من الحديد حجبت رؤية تشارلز تماما . مهما كان هذا الكيان، فإنه لم يكن لديه أي نية للتواصل مع تشارلز.

 

من هذا، تشارلز يمكن أن يستنتج أن الوحوش كانت كائنات اجتماعية للغاية. ومع ذلك، لم تكن هذه أخبارًا جيدة له. إذا كانت هذه المخلوقات تعيش في مجموعات، فإن اله يعلم كم منهم يتربصون خارج زنزانته. سيكون الهروب حينها تحديًا لا يمكن التغلب عليه.

كانت المجسات قوية للغاية، وقوتها مماثلة لقوة العديد من الرجال البالغين مجتمعين. لقد تم جره بقوة لدرجة أن جسد تشارلز بأكمله تم الضغط عليه على الباب.

 

 

 

تم تنشيط منشار الذراع الاصطناعية لتشارلز على الفور، وتم تقسيم المجسات شبه الشفافة إلى أجزاء. انطلق زئير وحشي من الزنزانة بينما كان الطرف المقطوع يتراجع يائسًا.

وسرعان ما عادت المخلوقات البشعة التي تحرس الخلايا. لم يجرؤ تشارلز على القيام بأي تصرفات متهورة. كان عليه أن يبحث عن الفرصة المثالية.

 

تحتوي عيونهم الشبيهة بالسمكة على حدقة صفراء على شكل صليب، وكانت وجوههم الذائبة مزينة بشفاه ناعمة ممدودة يبلغ طولها عشرين سنتيمترا على الأقل.

ممسكًا بالشظية التي لا تزال تتلوى من مجسات في يده، خطرت فكرة أخرى في ذهن تشارلز. لم يكونوا النوع الوحيد المحتجز في هذا المكان المروع.

وقد صودر منه كل شيء؛ اختفت محفظته وآثاره وملابسه. لقد كان عارياً تماماً.

 

وعلى الرغم من مظهرهم المرعب، كان كل واحد منهم ملفوفًا برداء جلدي قذر.

وسرعان ما عادت المخلوقات البشعة التي تحرس الخلايا. لم يجرؤ تشارلز على القيام بأي تصرفات متهورة. كان عليه أن يبحث عن الفرصة المثالية.

 

 

ارتجفت شفاه الوحوش الممدودة بسرعة، وأصدرت أصواتًا تذكرنا بتردد الراديو أثناء تبديل القنوات.

وفي اليوم الثالث، فُتح الباب الحديدي. ومع ذلك، لم يتم تقديم السمك لتشارلز هذه المرة. بل دخلت عدة مخلوقات مشوهة. من خلال ملاحظة مظهرهم، كان تشارلز متأكدًا من أنهم من نفس النوع الذي واجهه من قبل.

ارتجفت شفاه الوحوش الممدودة بسرعة، وأصدرت أصواتًا تذكرنا بتردد الراديو أثناء تبديل القنوات.

 

 

لم يتمكن من إلقاء نظرة جيدة في وقت سابق، ولكن الآن، أصبح بإمكانه أخيرًا رؤية مظهر المخلوقات بالتفصيل.

طوال اليوم، لاحظ تشارلز أيضًا تفاصيل أخرى. سمح له سمعه الحاد بتمييز تغيرات تحول الوحوش خارج باب منزله. يبدو أنهم يغيرون نوبات عملهم كل اثنتي عشرة ساعة.

 

 

تحتوي عيونهم الشبيهة بالسمكة على حدقة صفراء على شكل صليب، وكانت وجوههم الذائبة مزينة بشفاه ناعمة ممدودة يبلغ طولها عشرين سنتيمترا على الأقل.

 

 

 

بدا لحمهم كأنه لحم مختلط بالدم. كان الأمر كما لو أن جلودهم قد تمزقت بالقوة، وقلبت من الداخل إلى الخارج، وتم ارتداؤها مرة أخرى.

 

 

 

وعلى الرغم من مظهرهم المرعب، كان كل واحد منهم ملفوفًا برداء جلدي قذر.

 

 

ارتجفت شفاه الوحوش الممدودة بسرعة، وأصدرت أصواتًا تذكرنا بتردد الراديو أثناء تبديل القنوات.

 

بعد فترة غير معروفة، استعاد تشارلز وعيه ببطء. أول شيء فعله عند مجيئه هو فحص محيطه بيقظة.

“من أنت؟ ماذا تريد؟” تساءل تشارلز بحذر واضح.

 

 

وفي اليوم الثالث، فُتح الباب الحديدي. ومع ذلك، لم يتم تقديم السمك لتشارلز هذه المرة. بل دخلت عدة مخلوقات مشوهة. من خلال ملاحظة مظهرهم، كان تشارلز متأكدًا من أنهم من نفس النوع الذي واجهه من قبل.

ارتجفت شفاه الوحوش الممدودة بسرعة، وأصدرت أصواتًا تذكرنا بتردد الراديو أثناء تبديل القنوات.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وبينما كان تشارلز على وشك الاتصال للاستفسار عن هوية الشخص المحتجز في الزنزانة الأخرى، فجأة حجبت وجهة نظره وجه بشع. كان المخلوق يحدق في الزنزانة بتلاميذ أصفر متقاطعين.

 

 

بدا وكأنهم يحاولون التواصل مع تشارلز، ولكن لسوء الحظ، كانت لغتهم غير مفهومة بالنسبة له.

 

 

 

أخبروني رايكم بالترجمة وما يجب أن اغير 😢

 

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط