نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 107

العلق

العلق

الفصل 107. العلق

بانفجار مدوٍ، اندلع الجبل فجأة مثل بركان متفجر. طغت طبقة سوداء شريرة على السماء المظلمة عندما نزل عليهم أمطار قاتلة من العلق.

 

 

بوووم!

“يا إلهي… ما هذه الأشياء بحق الجحيم؟” تمتم ريتشارد، وصوته يرتجف قليلاً من الرعب.

 

في هذه اللحظة الحرجة، لم يعد بإمكان تشارلز التفكير في العيب ورفع مانع الصواعق. في مكان مزدحم مثل هذا، تم تعظيم قدرة الآثار. ارتدت أقواس الكهرباء من ميهيك إلى آخر، وانهار من كانوا في الخطوط الأمامية على الأرض.

دوى انفجار يصم الآذان. ومع انتشار الدخان المتصاعد، حدق تشارلز في الباب الذي أمامه بعدم تصديق. لم يكن هناك أي خدش عليه أو على السلاسل. كانت قوة تلك السلاسل المقيدة تفوق توقعاته.

عندما رأى موجة المد السوداء تندفع نحوهم، تحول وجه تشارلز إلى بياض أكثر من الرعب. لقد أدرك أنه ربما أطلق شيئًا كارثيًا للغاية من هذا الباب الأحمر.

 

كان تشارلز ومجموعته أشبه بقارب خشبي هش يبحر عبر المد والجزر الغادرة. خطأ واحد وانقلب القارب.

“ليس لدينا وقت لنضيعه أو نهتم بما إذا كان من الممكن فتح الباب. قم بتجميع كل متفجراتنا هنا، وأشعل الفتيل، وسنغادر على الفور،” قال تشارلز بالقلق في صوته.

كان هناك طريق خارج القاعة مباشرة. بالكاد خرج تشارلز من حالة الشلل، وسرعان ما حدد الاتجاه وقاد المجموعة في سباق يائس نحو ناروال.

 

 

تم إشعال فتيل ممتد عمداً على الأرض.

“كبير المهندسين! توقف عن قتالهم! اتجه للأمام مباشرة !!” صرخ تشارلز في وجه جيمس الشاهقة.

 

 

ثم قاد تشارلز مجموعته في سباق سريع للخروج.

 

 

عندما اندفع الحشد البشري نحوهم، رفع الميهيك ذوو الرداء الأسود آثارهم دفاعًا. ومع ذلك، لم يعد تشارلز وحده هذه المرة. وقام أكثر من مائة منهم بضغط الزناد على أسلحتهم.

اندفعت مجموعة البشر عبر المختبر.

 

 

 

ومع الفوضى التي سببتها المخلوقات المحررة، كانوا يتحركون بشكل أسرع من أي وقت مضى. ومع ذلك، كلما اقتربوا من المخرج، كلما زاد عدد الميهيك في طريقهم. حتى لو كانوا يلعبون فقط دور المدنيين العاديين، إلا أنهم كانوا لا يزالون يتحدون المعارضين.

 

 

 

كان تشارلز ومجموعته أشبه بقارب خشبي هش يبحر عبر المد والجزر الغادرة. خطأ واحد وانقلب القارب.

اندفعت مجموعة البشر عبر المختبر.

 

 

طلقات نارية، وزئير غاضب، وصرخات مؤلمة وأصوات ثابتة متواصلة تنتجها الميهيك تتقارب في سيمفونية متنافرة من الفوضى.

اندفعت مجموعة البشر عبر المختبر.

 

 

عندها فقط، أضاف صوت المياه المتدفقة بُعدًا جديدًا إلى الأوركسترا الفوضوية.

اندفعت مجموعة البشر عبر المختبر.

 

مع هدير الغضب، أصبح حجم شخصية جيمس الشاهقة أكبر. لقد اندفع بالجرافات نحو الميهيك أمامه مثل دبابة.

بعد الانتهاء من وقوف ميهيك أمامه بضربة من نصله الداكن، استدار تشارلز ليواجه العلق وجهًا لوجه. اندفعت نحوهم موجة سيل من المياه السوداء الغامقة المليئة بعدد لا يحصى من العلق.

 

 

 

أي كائن حي، حتى مهيك أو أثار حية، سيلتقي بخالقه إذا التهمه المد.

 

 

 

عندما رأى موجة المد السوداء تندفع نحوهم، تحول وجه تشارلز إلى بياض أكثر من الرعب. لقد أدرك أنه ربما أطلق شيئًا كارثيًا للغاية من هذا الباب الأحمر.

“كبير المهندسين! توقف عن قتالهم! اتجه للأمام مباشرة !!” صرخ تشارلز في وجه جيمس الشاهقة.

 

مع هدير الغضب، أصبح حجم شخصية جيمس الشاهقة أكبر. لقد اندفع بالجرافات نحو الميهيك أمامه مثل دبابة.

“كبير المهندسين! توقف عن قتالهم! اتجه للأمام مباشرة !!” صرخ تشارلز في وجه جيمس الشاهقة.

عندما دار حوله، تحول المنظر أمامه إلى شاحب. امتلأت القاعة الزجاجية التي كانت تشغل مساحة نصف ملعب كرة قدم بالعلق المتلوي.

 

كان هناك طريق خارج القاعة مباشرة. بالكاد خرج تشارلز من حالة الشلل، وسرعان ما حدد الاتجاه وقاد المجموعة في سباق يائس نحو ناروال.

مع هدير الغضب، أصبح حجم شخصية جيمس الشاهقة أكبر. لقد اندفع بالجرافات نحو الميهيك أمامه مثل دبابة.

كومة من الظلام ارتفعت وتضخمت.

 

كومة من الظلام ارتفعت وتضخمت.

وتبعه تشارلز والآخرون عن كثب. حاول هؤلاء الميهيك الذين تم دفعهم بعيدًا عن الطريق مهاجمة المجموعة من الخلف، لكن تم ابتلاعهم بسرعة من قبل تيار العلقة.

 

 

صوت تحطم الزجاج بدا من خلف تشارلز.

بدا أن الميهيك الذين كانوا في المقدمة غافلين عن الخطر الوشيك عندما اندفعوا بشكل أعمى نحو مجموعة من البشر ومد العلق خلفهم. كان تشارلز ومجموعته مثل القارب الذي يبحر في اتجاه مجرى النهر ويكافحون في رحلتهم إلى الأمام.

 

 

ثم قاد تشارلز مجموعته في سباق سريع للخروج.

وسرعان ما تخلف الأعضاء الأضعف في المجموعة عن الركب. تم جرهم بعيدًا بواسطة الميهيك أو اجتاحتهم موجة العلقة السوداء. بدأت المجموعة المحيطة بتشارلز في التقلص.

 

 

صوت تحطم الزجاج بدا من خلف تشارلز.

وعندما بدا أن كل الآمال قد ضاعت، وكان المد المظلم خلفهم على وشك الاقتراب منهم، ظهرت مجموعة من السلالم المألوفة أمام المجموعة. لقد كان المخرج.

كان هناك طريق خارج القاعة مباشرة. بالكاد خرج تشارلز من حالة الشلل، وسرعان ما حدد الاتجاه وقاد المجموعة في سباق يائس نحو ناروال.

 

على الرغم من أن جميع الميهيك لديهم نفس المظهر، إلا أن تشارلز تعرف على الفور على هذا الميهيك على أنه المعذب الذي أخضعه لتعذيب غير إنساني. عند رؤية خصمه، احترقت عيون تشارلز بالغضب وصرّ بأسنانه في حالة من الغضب الشديد.

في هذه اللحظة الحرجة، لم يعد بإمكان تشارلز التفكير في العيب ورفع مانع الصواعق. في مكان مزدحم مثل هذا، تم تعظيم قدرة الآثار. ارتدت أقواس الكهرباء من ميهيك إلى آخر، وانهار من كانوا في الخطوط الأمامية على الأرض.

 

 

بدا أن الميهيك الذين كانوا في المقدمة غافلين عن الخطر الوشيك عندما اندفعوا بشكل أعمى نحو مجموعة من البشر ومد العلق خلفهم. كان تشارلز ومجموعته مثل القارب الذي يبحر في اتجاه مجرى النهر ويكافحون في رحلتهم إلى الأمام.

اغتنموا الفرصة، قام اثنان من أفراد طاقم ناروال بدعم تشارلز المشلول وركضوا بسرعة على الدرج. وصلوا إلى قاعة زجاجية مليئة بالميهيك. في اللحظة التي رأوا فيها البشر، اندفعوا نحو الأخير.

بوووم!

 

ومع ذلك، كان الجميع يدركون خطورة وضعهم، ولم يجرؤوا على التقليل من سرعتهم.

بيد مرتعشة، أمسك تشارلز ديب في اللحظة التي حاول فيها الأخير الهجوم. وقال تشارلز، وهو يشير إلى برج الساعة الذي يمكن رؤيته من خلال الجدار الزجاجي على اليسار، “لا تقاتلهم! اذهب إلى الجانب!”

بعد الانتهاء من وقوف ميهيك أمامه بضربة من نصله الداكن، استدار تشارلز ليواجه العلق وجهًا لوجه. اندفعت نحوهم موجة سيل من المياه السوداء الغامقة المليئة بعدد لا يحصى من العلق.

 

 

في اللحظة التي ابتعد فيها تشارلز ومجموعته عن المخرج، أصبح الممر مظلمًا على الفور. اندفعت المياه السوداء الحبرية من المخرج مثل النافورة.

 

 

بوووم!

في اللحظة التي تتواصل فيها العلق الموجودة في الماء الأسود مع الميهيك، فإنهم يغرقون أفواههم في المخلوقات البشرية ثم يضغطون على أجسادهم. سقط الضحايا على الأرض واحدا تلو الآخر، وتحولت أجسادهم بسرعة إلى سائل أسود.

وكانت أعدادهم تتزايد بشكل كبير.

 

 

“آهههه!” اندفعت شخصية جيمس الشاهقة نحو الجدار الزجاجي إلى الجانب بكل قوته. تحطم الجدار بأكمله على الفور إلى شظايا صغيرة لا حصر لها مع اصطدام مدوي. لقد كانوا بالخارج.

 

 

 

كان هناك طريق خارج القاعة مباشرة. بالكاد خرج تشارلز من حالة الشلل، وسرعان ما حدد الاتجاه وقاد المجموعة في سباق يائس نحو ناروال.

بدا أن الميهيك الذين كانوا في المقدمة غافلين عن الخطر الوشيك عندما اندفعوا بشكل أعمى نحو مجموعة من البشر ومد العلق خلفهم. كان تشارلز ومجموعته مثل القارب الذي يبحر في اتجاه مجرى النهر ويكافحون في رحلتهم إلى الأمام.

 

 

لا يزال هناك ميهيك في الشوارع. لقد أصبح عددهم أقل من ذي قبل ولم يشكلوا تهديدًا كبيرًا لتشارلز والمجموعة.

زفر تشارلز ببطء وهو يتخلص أخيرًا من الاستياء في قلبه.

 

تم إشعال فتيل ممتد عمداً على الأرض.

في ذلك الوقت، لاحظ تشارلز ميهيك ذو الرداء الأبيض يقود مجموعة من الميهيك ذوي الرداء الأسود تجاههم.

دوى انفجار يصم الآذان. ومع انتشار الدخان المتصاعد، حدق تشارلز في الباب الذي أمامه بعدم تصديق. لم يكن هناك أي خدش عليه أو على السلاسل. كانت قوة تلك السلاسل المقيدة تفوق توقعاته.

 

لقد انطلقوا عبر البنوك الفخمة، ومحلات الحلاقة المزينة بالخطوط الحمراء والبيضاء والزرقاء الشهيرة، ومتاجر الإكسسوارات المشعة. تحول المشهد من حولهم إلى ضبابية حتى وجدوا أنفسهم أمام السوبر ماركت المألوف الذي غامروا به سابقًا.

على الرغم من أن جميع الميهيك لديهم نفس المظهر، إلا أن تشارلز تعرف على الفور على هذا الميهيك على أنه المعذب الذي أخضعه لتعذيب غير إنساني. عند رؤية خصمه، احترقت عيون تشارلز بالغضب وصرّ بأسنانه في حالة من الغضب الشديد.

 

 

 

قاد المجموعة على الفور للهجوم نحو الميهيك.

عندما دار حوله، تحول المنظر أمامه إلى شاحب. امتلأت القاعة الزجاجية التي كانت تشغل مساحة نصف ملعب كرة قدم بالعلق المتلوي.

 

بعد الانتهاء من وقوف ميهيك أمامه بضربة من نصله الداكن، استدار تشارلز ليواجه العلق وجهًا لوجه. اندفعت نحوهم موجة سيل من المياه السوداء الغامقة المليئة بعدد لا يحصى من العلق.

عندما اندفع الحشد البشري نحوهم، رفع الميهيك ذوو الرداء الأسود آثارهم دفاعًا. ومع ذلك، لم يعد تشارلز وحده هذه المرة. وقام أكثر من مائة منهم بضغط الزناد على أسلحتهم.

 

 

كان هناك طريق خارج القاعة مباشرة. بالكاد خرج تشارلز من حالة الشلل، وسرعان ما حدد الاتجاه وقاد المجموعة في سباق يائس نحو ناروال.

على الرغم من أن الأرض تقوست فجأة وشكلت منحدرًا لصد معظم الرصاص، فقد تم ضرب عدد قليل من الميهيك المؤسفين الذين يرتدون ملابس سوداء وسقطوا ميتين.

تحطم!

 

 

اندفع الحشد البشري إلى الأمام. بأعدادهم الهائلة، تم التغلب على الميهيك بسرعة ودفعهم للخلف.

ثم قاد تشارلز مجموعته في سباق سريع للخروج.

 

إذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇

تمامًا كما استخدم الميهك ذو الرداء الأبيض الأثر ذو الحواف المسننة وقسم رجلًا قويًا إلى قسمين، ألقى تشارلز شفرة السوداء نحوه. طارت الشفرة السوداء في الهواء، تاركة وراءها أثرًا من الصورة قبل أن تندمج في ذراع المخلوق.

 

 

في ذلك الوقت، لاحظ تشارلز ميهيك ذو الرداء الأبيض يقود مجموعة من الميهيك ذوي الرداء الأسود تجاههم.

انطلق تشارلز على الأرض، واندفع إلى الأمام وانتزع الشفرة السوداء ليضعه في عمق صدر ميهيك. وعيناه تحترقان بشدة، زأر تشارلز، “هذا من أجل سالين!!”

ومع الفوضى التي سببتها المخلوقات المحررة، كانوا يتحركون بشكل أسرع من أي وقت مضى. ومع ذلك، كلما اقتربوا من المخرج، كلما زاد عدد الميهيك في طريقهم. حتى لو كانوا يلعبون فقط دور المدنيين العاديين، إلا أنهم كانوا لا يزالون يتحدون المعارضين.

 

نظر إلى وجه تشارلز من على بعد بوصات فقط، انفصلت شفاه ميهيك المرتعشة ذات الرداء الأبيض وأصدرت سلسلة من الأصوات غير المفهومة قبل أن يميل رأسه. عاد وأخذ أنفاسه الأخيرة.

نظر إلى وجه تشارلز من على بعد بوصات فقط، انفصلت شفاه ميهيك المرتعشة ذات الرداء الأبيض وأصدرت سلسلة من الأصوات غير المفهومة قبل أن يميل رأسه. عاد وأخذ أنفاسه الأخيرة.

“يا إلهي… ما هذه الأشياء بحق الجحيم؟” تمتم ريتشارد، وصوته يرتجف قليلاً من الرعب.

 

وسرعان ما تخلف الأعضاء الأضعف في المجموعة عن الركب. تم جرهم بعيدًا بواسطة الميهيك أو اجتاحتهم موجة العلقة السوداء. بدأت المجموعة المحيطة بتشارلز في التقلص.

زفر تشارلز ببطء وهو يتخلص أخيرًا من الاستياء في قلبه.

 

 

كومة من الظلام ارتفعت وتضخمت.

تحطم!

 

 

 

صوت تحطم الزجاج بدا من خلف تشارلز.

زفر تشارلز ببطء وهو يتخلص أخيرًا من الاستياء في قلبه.

 

لقد أتى قرار تعزيز قدرة طاقمه على التحمل بمساعدة كورد بثماره. وبينما كان الآخرون يلهثون لالتقاط أنفاسهم وتباطأوا في السرعة، كان طاقم ناروال لا يزال لديه القوة للمضي قدمًا.

عندما دار حوله، تحول المنظر أمامه إلى شاحب. امتلأت القاعة الزجاجية التي كانت تشغل مساحة نصف ملعب كرة قدم بالعلق المتلوي.

 

 

اندفعت مجموعة البشر عبر المختبر.

اندفعت موجة العلق المظلمة نحو الزجاج وحطمت حدود جدرانها لتمتد إلى أبعد من ذلك.

إذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇

 

مع هدير الغضب، أصبح حجم شخصية جيمس الشاهقة أكبر. لقد اندفع بالجرافات نحو الميهيك أمامه مثل دبابة.

كان الحجم الهائل للعلقات غير طبيعي بشكل واضح.

صوت غريب رن فجأة في السماء.

 

 

وكانت أعدادهم تتزايد بشكل كبير.

عندما اندفع الحشد البشري نحوهم، رفع الميهيك ذوو الرداء الأسود آثارهم دفاعًا. ومع ذلك، لم يعد تشارلز وحده هذه المرة. وقام أكثر من مائة منهم بضغط الزناد على أسلحتهم.

 

 

“يا إلهي… ما هذه الأشياء بحق الجحيم؟” تمتم ريتشارد، وصوته يرتجف قليلاً من الرعب.

 

 

 

“انسَ الأمر، فقط اركض!” صرخ تشارلز وهو يقود الطاقم إلى اندفاعة يائسة للنجاة بحياتهم.

 

 

بلوب!

ولم يمض وقت طويل، وجد تشارلز وفريقه أنفسهم في قلب المدينة. كانت الشوارع فارغة بشكل مخيف، وكانت تنضح بإحساس زائف بالهدوء.

 

 

 

ومع ذلك، كان الجميع يدركون خطورة وضعهم، ولم يجرؤوا على التقليل من سرعتهم.

في اللحظة التي ابتعد فيها تشارلز ومجموعته عن المخرج، أصبح الممر مظلمًا على الفور. اندفعت المياه السوداء الحبرية من المخرج مثل النافورة.

 

 

لقد انطلقوا عبر البنوك الفخمة، ومحلات الحلاقة المزينة بالخطوط الحمراء والبيضاء والزرقاء الشهيرة، ومتاجر الإكسسوارات المشعة. تحول المشهد من حولهم إلى ضبابية حتى وجدوا أنفسهم أمام السوبر ماركت المألوف الذي غامروا به سابقًا.

 

 

 

“استمر في الضغط! نحن على وشك الوصول!” صاح تشارلز على طاقمه.

مع هدير الغضب، أصبح حجم شخصية جيمس الشاهقة أكبر. لقد اندفع بالجرافات نحو الميهيك أمامه مثل دبابة.

 

ثم قاد تشارلز مجموعته في سباق سريع للخروج.

لقد أتى قرار تعزيز قدرة طاقمه على التحمل بمساعدة كورد بثماره. وبينما كان الآخرون يلهثون لالتقاط أنفاسهم وتباطأوا في السرعة، كان طاقم ناروال لا يزال لديه القوة للمضي قدمًا.

عندما اندفع الحشد البشري نحوهم، رفع الميهيك ذوو الرداء الأسود آثارهم دفاعًا. ومع ذلك، لم يعد تشارلز وحده هذه المرة. وقام أكثر من مائة منهم بضغط الزناد على أسلحتهم.

 

لقد انطلقوا عبر البنوك الفخمة، ومحلات الحلاقة المزينة بالخطوط الحمراء والبيضاء والزرقاء الشهيرة، ومتاجر الإكسسوارات المشعة. تحول المشهد من حولهم إلى ضبابية حتى وجدوا أنفسهم أمام السوبر ماركت المألوف الذي غامروا به سابقًا.

بلوب!

زفر تشارلز ببطء وهو يتخلص أخيرًا من الاستياء في قلبه.

 

تمامًا كما استخدم الميهك ذو الرداء الأبيض الأثر ذو الحواف المسننة وقسم رجلًا قويًا إلى قسمين، ألقى تشارلز شفرة السوداء نحوه. طارت الشفرة السوداء في الهواء، تاركة وراءها أثرًا من الصورة قبل أن تندمج في ذراع المخلوق.

صوت غريب رن فجأة في السماء.

 

 

كومة من الظلام ارتفعت وتضخمت.

في حيرة من أمره، استدار تشارلز، وسقط فكه غير مصدق.

 

 

في اللحظة التي ابتعد فيها تشارلز ومجموعته عن المخرج، أصبح الممر مظلمًا على الفور. اندفعت المياه السوداء الحبرية من المخرج مثل النافورة.

كومة من الظلام ارتفعت وتضخمت.

وكانت أعدادهم تتزايد بشكل كبير.

 

“كبير المهندسين! توقف عن قتالهم! اتجه للأمام مباشرة !!” صرخ تشارلز في وجه جيمس الشاهقة.

كانت علقات، سربًا لا نهاية له منها.

تمامًا كما استخدم الميهك ذو الرداء الأبيض الأثر ذو الحواف المسننة وقسم رجلًا قويًا إلى قسمين، ألقى تشارلز شفرة السوداء نحوه. طارت الشفرة السوداء في الهواء، تاركة وراءها أثرًا من الصورة قبل أن تندمج في ذراع المخلوق.

 

اندفعت موجة العلق المظلمة نحو الزجاج وحطمت حدود جدرانها لتمتد إلى أبعد من ذلك.

بانفجار مدوٍ، اندلع الجبل فجأة مثل بركان متفجر. طغت طبقة سوداء شريرة على السماء المظلمة عندما نزل عليهم أمطار قاتلة من العلق.

صوت غريب رن فجأة في السماء.

 

انطلق تشارلز على الأرض، واندفع إلى الأمام وانتزع الشفرة السوداء ليضعه في عمق صدر ميهيك. وعيناه تحترقان بشدة، زأر تشارلز، “هذا من أجل سالين!!”

فصل زيادة لأنه مشوق🤣🤣🤣

 

 

 

إذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇

 

 

#Stephan

نظر إلى وجه تشارلز من على بعد بوصات فقط، انفصلت شفاه ميهيك المرتعشة ذات الرداء الأبيض وأصدرت سلسلة من الأصوات غير المفهومة قبل أن يميل رأسه. عاد وأخذ أنفاسه الأخيرة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط