نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 115

اسحب الزناد

اسحب الزناد

الفصل 115. اسحب الزناد

“لقد أمضيت الكثير من الوقت والجهد في محاولة قتلي. الآن، أنت تطلب مني أن أترك هذا خلفي وأمضي قدمًا. واو. كم أراعيك.”

 

 

ارتجفت شفتا ريتشارد قليلاً بينما كان نظره مثبتاً على القارورة التي أمامه. غير قادر على السيطرة على حماسته، انفجر في ضحكة مكتومة.

 

 

بينما كانت كلتا الشخصيتين في حيرة وذهول من سبب بقائهما على قيد الحياة، دهست إليزابيث. رفعت حذاءها ذو الكعب العالي، وركلت المسدس من قبضة تشارلز.

“السيد فين، أنت تستحق حقًا أن تكون بطريرك عائلة غونتر. خبرتك في عالم النفوس تستحق الثناء.”

تحول وجه تشارلز إلى تعبير غاضب في لحظة. تردد صدى هديره الغاضب في جميع أنحاء المقصورة. “هل تجرؤ على محاولة مسحي؟!”

 

 

توهج وجه الرجل العجوز بالفخر. “أنت تملقني يا سيد تشارلز. نحن فقط نساعد بعضنا البعض.”

 

 

“تشارلز، ماذا حدث؟” كان صوتها كثيفًا من القلق.

سحب ريتشارد الجرعة بالقوة وكان على وشك استهلاك محتوياته عندما تعثرت قبضته، وسقطت القارورة الزجاجية على الأرض، وتحطمت.

انطلقت طلقة نارية.

 

“ماذا يحدث هنا؟ من الأفضل عدم حجب أي معلومات عني، وإلا سينتهي تعاوننا هنا!”

تجمد كل من ريتشارد وفين بينما كانا يحدقان في السائل البرونزي قزحي الألوان المتدفق على الأرض.

“وماذا عن هذا؟ كعقاب، لا يمكنني أن أتولى المسؤولية إلا عندما تكون نائمة. وفي جميع الأوقات الأخرى، لديك السيطرة الكاملة على الجسم، اتفقنا؟ يمكننا مناقشة الباقي عندما نعود إلى العالم السطحي.”

 

 

سمعت إليزابيث صوت تحطم الزجاج، ودخلت الغرفة.

“إنها ليست مشكلة كبيرة، مجرد شيء بسيط. لا تقلق كثيرًا،” قال تشارلز مرتاحًا.

 

الحدث المعجزة كان من صنع إليزابيث. ينبعث من القضيب القصير في يدها وهج خافت.

“تشارلز، ماذا حدث؟” كان صوتها كثيفًا من القلق.

 

 

“السيد فين، أنت تستحق حقًا أن تكون بطريرك عائلة غونتر. خبرتك في عالم النفوس تستحق الثناء.”

تحرك ريتشارد فجأة وحك رأسه بشكل غريب بينما كان ينظر حوله بالحيرة المصطنعة. “همم؟ هل رأى أحد صنارة الصيد الخاصة بي؟ كانت لا تزال بجانبي الآن. كنت على وشك الذهاب للصيد. سأفقد مكاني المعتاد إذا تأخرت.”

صفعة!

 

بيدها الرقيقة، ضربت وجه تشارلز بحنان. لم تكن تعلم أبدًا أن هناك شخصية أخرى تسكن في ذهن تشارلز، وتساءلت عما إذا كانت لم تفهمه أبدًا بقدر ما اعتقدت أنها تفهمه. وعندما لاحظت تعبير إليزابيث، توقف الجدال في ذهن تشارلز.

تحول وجه تشارلز إلى تعبير غاضب في لحظة. تردد صدى هديره الغاضب في جميع أنحاء المقصورة. “هل تجرؤ على محاولة مسحي؟!”

بينما واصلت الشخصيتان جدالهما المحتدم في مساحتهما العقلية، اقتربت إليزابيث منهما وبجانبها فين غونتر. لقد علمت الآن بقصة تشارلز.

 

سخر تشارلز وأطلق ضحكة ساخرة. “هل تعتقد أنني خائف منك؟”

بعد أن أدرك أن تشارلز قد استيقظ بالفعل من نومه، قرر ريتشارد التخلي عن هذا التظاهر. لقد قام بمحاولة يائسة واندفع نحو السائل البرونزي المسكوب محاولًا أن يلعقه.

لقد ضغط على الزناد بشكل حاسم.

 

 

ولكن قبل أن يتمكن من رفع رقبته، ضغطت قبضة قوية على رقبته ودفعت جبهته إلى السائل.

 

 

 

“أيها الوغد!! لا بد أنني أعمى حتى وافقت على مشاركة جسدي معك! أيتها النسخة الدموية التي تم إنشاؤها بواسطة 096!” ”

“ما قصة الوجه الطويل؟ ابتسم ~ كلماته صحيحة. إنها مجرد بعض التفاهات الطفيفة بيننا. لم تر الكثير. هذه هي طريقتنا المعتادة في التفاعل،” تابع ريتشارد.

 

 

على الأرض، بدأ جسد تشارلز يتشنج بعنف.

#Stephan

 

شاهدت إليزابيث في ذعر وضيق. أرادت التدخل، لكن لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية التدخل. ثم تحولت نظرتها إلى فين.

“أنا غاو تشيمينغ، وأنت أيضًا! إذا قمت بوضع هذه الفكرة موضع التنفيذ، هل تجرؤ على القول إن الفكرة لم تخطر على بالك أبدًا؟ لقد ضربت أولاً فقط لأنني كنت أكثر اهتمامًا بالتفاصيل عندما أعمتك شهوتك!”

“إنها قضية رجالية. ابقِ بعيدًا عنها يا امرأة!”

 

بدأت الشخصيتان معركة شرسة للسيطرة على جسدهما المادي. أدت قوتهم البدنية ومرونتهم المعززة إلى تشويه الجسم إلى أوضاع غير إنسانية لا تصدق.

“ماذا يحدث هنا؟ من الأفضل عدم حجب أي معلومات عني، وإلا سينتهي تعاوننا هنا!”

 

تسللت لمحة من التوتر على الفور إلى وجه فين، وبدأ شرحه التفصيلي.

شاهدت إليزابيث في ذعر وضيق. أرادت التدخل، لكن لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية التدخل. ثم تحولت نظرتها إلى فين.

 

 

“ماذا يحدث؟ ماذا حدث؟”

الحدث المعجزة كان من صنع إليزابيث. ينبعث من القضيب القصير في يدها وهج خافت.

 

 

بينما كان جسد تشارلز يتلوى ويلتوي، انزلق مسدسه من الحافظة وسقط على الأرض محدثًا ضربة قوية.

أفلتت قبضتها على تشارلز، ثم اقتربت إليزابيث من فين غونتر بنظرة جليدية على محياها.

 

تحرك ريتشارد فجأة وحك رأسه بشكل غريب بينما كان ينظر حوله بالحيرة المصطنعة. “همم؟ هل رأى أحد صنارة الصيد الخاصة بي؟ كانت لا تزال بجانبي الآن. كنت على وشك الذهاب للصيد. سأفقد مكاني المعتاد إذا تأخرت.”

أمسك ريتشارد بيده اليمنى، والتقط المسدس ووجهه نحو صدغه. “تحرك مرة أخرى، ويمكن لكل منا مقابلة خالقنا !!”

شاهدت إليزابيث في ذعر وضيق. أرادت التدخل، لكن لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية التدخل. ثم تحولت نظرتها إلى فين.

 

“إذًا؟ حتى لو كنت سأموت، فلن أسمح لك أبدًا بالتحكم في جسدي لثانية أخرى. أبدًا، أبدًا!” كان صوت تشارلز مليئًا بالكراهية والعداء.

سخر تشارلز وأطلق ضحكة ساخرة. “هل تعتقد أنني خائف منك؟”

 

 

أفلتت قبضتها على تشارلز، ثم اقتربت إليزابيث من فين غونتر بنظرة جليدية على محياها.

لقد ضغط على الزناد بشكل حاسم.

 

 

الحدث المعجزة كان من صنع إليزابيث. ينبعث من القضيب القصير في يدها وهج خافت.

دوي!

ارتجفت شفتا ريتشارد قليلاً بينما كان نظره مثبتاً على القارورة التي أمامه. غير قادر على السيطرة على حماسته، انفجر في ضحكة مكتومة.

 

 

انطلقت طلقة نارية.

 

 

 

ومع ذلك، لم يتسبب ذلك في انفجار رأس تشارلز مثل الألعاب النارية. وفي اللحظة التي خرجت فيها الرصاصة من الكمامة، ظلت تحوم للحظات في حالة من الفراغ قبل أن تتصلب من جديد على الجانب الآخر من رأس تشارلز وتضرب الجدار الفولاذي محدثة شرارة.

“إنها قضية رجالية. ابقِ بعيدًا عنها يا امرأة!”

 

 

الحدث المعجزة كان من صنع إليزابيث. ينبعث من القضيب القصير في يدها وهج خافت.

 

 

“ما قصة الوجه الطويل؟ ابتسم ~ كلماته صحيحة. إنها مجرد بعض التفاهات الطفيفة بيننا. لم تر الكثير. هذه هي طريقتنا المعتادة في التفاعل،” تابع ريتشارد.

بينما كانت كلتا الشخصيتين في حيرة وذهول من سبب بقائهما على قيد الحياة، دهست إليزابيث. رفعت حذاءها ذو الكعب العالي، وركلت المسدس من قبضة تشارلز.

 

 

 

تقدم فين غونتر أيضًا للمساعدة. مع رفع لطيف من يديه، ارتفع جسد تشارلز عن الأرض. في اللحظة التالية، لم يعد كل من تشارلز وريتشارد يشعران بأطرافهما، مما أدى إلى توقف قتالهما الجسدي.

سخر تشارلز وأطلق ضحكة ساخرة. “هل تعتقد أنني خائف منك؟”

 

 

وعيناها محتقنتان بالدماء من القلق، وقبّلت إليزابيث وجه تشارلز وسألته، “لماذا تفعل هذا؟”

شاهدت إليزابيث في ذعر وضيق. أرادت التدخل، لكن لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية التدخل. ثم تحولت نظرتها إلى فين.

 

خرج صوتان مختلفان من شفتي تشارلز.

خرج صوتان مختلفان من شفتي تشارلز.

#Stephan

 

 

“هذا ليس من شأنك. أنزليني.”

“أيها الوغد!! لا بد أنني أعمى حتى وافقت على مشاركة جسدي معك! أيتها النسخة الدموية التي تم إنشاؤها بواسطة 096!” ”

 

“ما قصة الوجه الطويل؟ ابتسم ~ كلماته صحيحة. إنها مجرد بعض التفاهات الطفيفة بيننا. لم تر الكثير. هذه هي طريقتنا المعتادة في التفاعل،” تابع ريتشارد.

“إنها قضية رجالية. ابقِ بعيدًا عنها يا امرأة!”

“تشارلز، ماذا حدث؟” كان صوتها كثيفًا من القلق.

 

 

صفعة!

 

 

“هذا ليس من شأنك. أنزليني.”

بحركة بارعة، أمسكت إليزابيث تشارلز من ياقة تشارلز وصفعته بقوة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها قبطان زهور السوداء هذا الجانب منها أمام تشارلز.

“السيد فين، أنت تستحق حقًا أن تكون بطريرك عائلة غونتر. خبرتك في عالم النفوس تستحق الثناء.”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد أن أدرك أن تشارلز قد استيقظ بالفعل من نومه، قرر ريتشارد التخلي عن هذا التظاهر. لقد قام بمحاولة يائسة واندفع نحو السائل البرونزي المسكوب محاولًا أن يلعقه.

توهج شعرها الأبيض الفضي مثل عرف الأسد، وحملقت عينها الزرقاء العميقة المتبقية في تشارلز بغضب واضح.

“لا يهمني؟ كيف ترى حياتك؟ بعض القمامة التي يمكن التخلص منها، تشارلز؟”

 

 

“لا يهمني؟ كيف ترى حياتك؟ بعض القمامة التي يمكن التخلص منها، تشارلز؟”

 

 

تقدم فين غونتر أيضًا للمساعدة. مع رفع لطيف من يديه، ارتفع جسد تشارلز عن الأرض. في اللحظة التالية، لم يعد كل من تشارلز وريتشارد يشعران بأطرافهما، مما أدى إلى توقف قتالهما الجسدي.

بالنظر إلى عين إليزابيث، عادت تعابير تشارلز الملتوية تدريجيًا إلى وضعها الطبيعي. لقد افترق شفتيه لكنه قرر في النهاية التزام الصمت.

 

 

توهج شعرها الأبيض الفضي مثل عرف الأسد، وحملقت عينها الزرقاء العميقة المتبقية في تشارلز بغضب واضح.

أفلتت قبضتها على تشارلز، ثم اقتربت إليزابيث من فين غونتر بنظرة جليدية على محياها.

 

 

سخر تشارلز وأطلق ضحكة ساخرة. “هل تعتقد أنني خائف منك؟”

“ماذا يحدث هنا؟ من الأفضل عدم حجب أي معلومات عني، وإلا سينتهي تعاوننا هنا!”

ولكن قبل أن يتمكن من رفع رقبته، ضغطت قبضة قوية على رقبته ودفعت جبهته إلى السائل.

 

“إنها قضية رجالية. ابقِ بعيدًا عنها يا امرأة!”

تسللت لمحة من التوتر على الفور إلى وجه فين، وبدأ شرحه التفصيلي.

“أيها المجنون! هل حاولت الانتحار بالفعل؟ هل نسيت مهمتنا؟ لقد تغلبنا على الكثير من الصعوبات للوصول إلى هذه النقطة! ماذا ستكون جهودنا التي بذلناها على مدى السنوات التسع الماضية إذا انتهى بنا الأمر إلى الموت بين أيدينا!”

 

“لا يهمني؟ كيف ترى حياتك؟ بعض القمامة التي يمكن التخلص منها، تشارلز؟”

كان الربع الموعود من الجزيرة الجديدة هو الموقع السكني الجديد الذي اختاره لعائلة غونتر. إذا فشل تعاونهم، فسيسبب ذلك صداعًا كبيرًا لهم.

الفصل 115. اسحب الزناد

 

وفي الوقت نفسه، استمر الجدال العقلي بين ريتشارد وتشارلز في رؤوسهم.

وفي الوقت نفسه، استمر الجدال العقلي بين ريتشارد وتشارلز في رؤوسهم.

“إنها ليست مشكلة كبيرة، مجرد شيء بسيط. لا تقلق كثيرًا،” قال تشارلز مرتاحًا.

 

 

“أيها المجنون! هل حاولت الانتحار بالفعل؟ هل نسيت مهمتنا؟ لقد تغلبنا على الكثير من الصعوبات للوصول إلى هذه النقطة! ماذا ستكون جهودنا التي بذلناها على مدى السنوات التسع الماضية إذا انتهى بنا الأمر إلى الموت بين أيدينا!”

ارتجفت شفتا ريتشارد قليلاً بينما كان نظره مثبتاً على القارورة التي أمامه. غير قادر على السيطرة على حماسته، انفجر في ضحكة مكتومة.

 

 

“إذًا؟ حتى لو كنت سأموت، فلن أسمح لك أبدًا بالتحكم في جسدي لثانية أخرى. أبدًا، أبدًا!” كان صوت تشارلز مليئًا بالكراهية والعداء.

 

 

تحرك ريتشارد فجأة وحك رأسه بشكل غريب بينما كان ينظر حوله بالحيرة المصطنعة. “همم؟ هل رأى أحد صنارة الصيد الخاصة بي؟ كانت لا تزال بجانبي الآن. كنت على وشك الذهاب للصيد. سأفقد مكاني المعتاد إذا تأخرت.”

“حسنًا، أعترف أنني كنت مخطئًا. حتى أنني خنت نفسي. أنا أستحق أن أُسلخ حيًا. لكنني أردت فقط أن نصبح عاقلين مرة أخرى. ألن تحزن أمنا إذا رأت أن ذراع ابنها مفقودة؟ لقد أصبح مريضًا عقليًا؟”

وفي الوقت نفسه، استمر الجدال العقلي بين ريتشارد وتشارلز في رؤوسهم.

 

من الواضح أن ريتشارد استهزأ بالفكرة. “لماذا يجب أن أفعل ذلك؟ ماذا لو تناولت الشراب بينما أنا نائم؟ سوف أرحل إلى الأبد!”

“ها. ها. ها. أفترض أنني يجب أن أشكرك بدلاً من ذلك؟” أجاب تشارلز مع تلميح من السخرية.

انطلقت طلقة نارية.

 

 

“لقد توصلنا إلى قرار، أليس كذلك؟ هل سنضيع الوقت هنا فحسب؟ هل نسيت هدفنا النهائي؟ الهدف النهائي هو العودة إلى الوطن — العودة إلى العالم السطحي! فلماذا لا نضع هذا وراءنا ونمضي قدمًا؟”

 

 

بدأت الشخصيتان معركة شرسة للسيطرة على جسدهما المادي. أدت قوتهم البدنية ومرونتهم المعززة إلى تشويه الجسم إلى أوضاع غير إنسانية لا تصدق.

“لقد أمضيت الكثير من الوقت والجهد في محاولة قتلي. الآن، أنت تطلب مني أن أترك هذا خلفي وأمضي قدمًا. واو. كم أراعيك.”

 

 

 

“وماذا عن هذا؟ كعقاب، لا يمكنني أن أتولى المسؤولية إلا عندما تكون نائمة. وفي جميع الأوقات الأخرى، لديك السيطرة الكاملة على الجسم، اتفقنا؟ يمكننا مناقشة الباقي عندما نعود إلى العالم السطحي.”

“أيها الوغد!! لا بد أنني أعمى حتى وافقت على مشاركة جسدي معك! أيتها النسخة الدموية التي تم إنشاؤها بواسطة 096!” ”

 

 

هز تشارلز رأسه، وسقطت نظرته على فين غونتر، الذي كان منخرطًا في محادثة مع إليزابيث.

ارتجفت شفتا ريتشارد قليلاً بينما كان نظره مثبتاً على القارورة التي أمامه. غير قادر على السيطرة على حماسته، انفجر في ضحكة مكتومة.

 

“تشارلز، ماذا حدث؟” كان صوتها كثيفًا من القلق.

“اطلب منه أن يعد لي جرعة من شأنها أن تمحيك. وهذا سيسوي حساباتنا.”

 

 

وفي الوقت نفسه، استمر الجدال العقلي بين ريتشارد وتشارلز في رؤوسهم.

من الواضح أن ريتشارد استهزأ بالفكرة. “لماذا يجب أن أفعل ذلك؟ ماذا لو تناولت الشراب بينما أنا نائم؟ سوف أرحل إلى الأبد!”

بينما كان جسد تشارلز يتلوى ويلتوي، انزلق مسدسه من الحافظة وسقط على الأرض محدثًا ضربة قوية.

 

 

بينما واصلت الشخصيتان جدالهما المحتدم في مساحتهما العقلية، اقتربت إليزابيث منهما وبجانبها فين غونتر. لقد علمت الآن بقصة تشارلز.

 

 

الفصل 115. اسحب الزناد

بيدها الرقيقة، ضربت وجه تشارلز بحنان. لم تكن تعلم أبدًا أن هناك شخصية أخرى تسكن في ذهن تشارلز، وتساءلت عما إذا كانت لم تفهمه أبدًا بقدر ما اعتقدت أنها تفهمه. وعندما لاحظت تعبير إليزابيث، توقف الجدال في ذهن تشارلز.

كان الربع الموعود من الجزيرة الجديدة هو الموقع السكني الجديد الذي اختاره لعائلة غونتر. إذا فشل تعاونهم، فسيسبب ذلك صداعًا كبيرًا لهم.

 

 

عند ملاحظة تعبيرات إليزابيث، توقف الجدال في ذهن تشارلز.

وفي الوقت نفسه، استمر الجدال العقلي بين ريتشارد وتشارلز في رؤوسهم.

 

خرج صوتان مختلفان من شفتي تشارلز.

“إنها ليست مشكلة كبيرة، مجرد شيء بسيط. لا تقلق كثيرًا،” قال تشارلز مرتاحًا.

“تشارلز، ماذا حدث؟” كان صوتها كثيفًا من القلق.

 

شاهدت إليزابيث في ذعر وضيق. أرادت التدخل، لكن لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية التدخل. ثم تحولت نظرتها إلى فين.

“ما قصة الوجه الطويل؟ ابتسم ~ كلماته صحيحة. إنها مجرد بعض التفاهات الطفيفة بيننا. لم تر الكثير. هذه هي طريقتنا المعتادة في التفاعل،” تابع ريتشارد.

 

 

“إذًا؟ حتى لو كنت سأموت، فلن أسمح لك أبدًا بالتحكم في جسدي لثانية أخرى. أبدًا، أبدًا!” كان صوت تشارلز مليئًا بالكراهية والعداء.

 

“لقد أمضيت الكثير من الوقت والجهد في محاولة قتلي. الآن، أنت تطلب مني أن أترك هذا خلفي وأمضي قدمًا. واو. كم أراعيك.”

#Stephan

انطلقت طلقة نارية.

انطلقت طلقة نارية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط