نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 138

تاج العالم 

تاج العالم 

الفصل 138. تاج العالم

 “طالما كنت على استعداد للعمل، سوف يقرضك الحاكم تاكر الأدوات والبذور للزراعة. عندما ينضج عشب الريجراس للحصاد، سيذهب نصفه نحو الضريبة، والباقي كله لك!”

– وونغ –

عند سماع كلماتها، أسرعت خادمتها مارثا إلى الأمام وهزت رأسها بنظرة حازمة على وجهها.

 الصرخة الحادة لبوق السفينة اخترقت الهواء. ومع ذلك، لم يفعل ذلك شيئًا لتشتيت تركيز آنا حيث كان انتباهها منصبًا على الجزيرة الغريبة الممتدة أمامها.

وعلقت الخادمة: “واو، عشب الريج ينمو طويلًا جدًا هنا! لا بد أن يكون العائد كبيرًا”.

 فطر ضخم بحجم جبل شاهق يجلس في وسط الجزيرة. كانت مظلتها الضخمة تتلألأ بتوهج أزرق خافت كان يتناقض بشكل صارخ مع الظلام المحيط.

 واقفة بجانب آنا، أمسكت إحدى الخادمات شاش على أنفها وفمها.

انحنت آنا إلى الأمام؛ كان نصف جسدها خلف السور وهي تحدق في الفطر. “يا له من مشهد مذهل. لو كان لدي هاتف فقط، لكنت قادرًا على التقاط صورة شخصية رائعة.”

مثلما بدا الفقراء في الطوابق السفلية ضائعين وغير متأكدين وهم يقفون بلا حراك في الشوارع، كان الرجل في منتصف العمر يرتدون الزي الأزرق يقترب من الحشد. وخلفه حاشيته المكونة من أكثر من عشرة رجال.

 وبينما كانت تفكر في أفكارها، ثارت ضجة من تحتها. نظرت إلى الأسفل لترى أن الأشخاص من الطوابق السفلية قد بدأوا بالفعل في النزول.

 “كلما طالت مدة بقاء البشر هنا، كلما استقرت الجراثيم في رئتيهم بشكل أعمق. وبمجرد أن تتوقف رئتيهم عن العمل، فهذه هي نهاية حياتهم. ويتغذى عشب الريجراس الوفيرة بدماء هؤلاء سكان الجزر…” توقفت آنا. ضحكت بهدوء قبل أن تقول: “باعتباري ديوا، أنا فقط أستمتع بطعامي، ولكن عندما يتعلق الأمر باستغلال الأنواع وافتراسها، يتفوق البشر علينا في كل مرة.”

استدارت آنا لتواجه حاشيتها وقالت: “جهزوا أمتعتنا. نحن ننزل أيضًا”.

#Stephan

وقف صف من النساء ذوات المظهر فوق المتوسط، وعددهن أكثر من عشرة، في حالة من الاهتمام. رددوا في انسجام تام. “كما تأمرين يا سيدتي!”

لم تكن مظاهر سكان الجزر على تاج العالم مختلفة عن تلك الموجودة في أماكن أخرى. الشيء الوحيد الذي برز هو أن كل شخص كان لديه قناع وجه أو قناع يغطي أنوفه وأفواهه.

 لم ينزل الكثير من الضيوف على متن السفينة عند تاج العالم؛ لم يكن هناك سوى تلك الموجودة في الطوابق السفلية وآنا.

رفع مكبر الصوت النحاسي في يده إلى شفتيه، وارتفع صوت الرجل ذو البطن من خلال الأداة، “أعلم أن العديد منكم ربما سمعوا عن عجائب تاج العالم في الجزر الأخرى. في الواقع، المنشورات صحيحة.

وعلى النقيض من الميناء الصاخب والنابض بالحياة في أرخبيل المرجان، بدت منطقة الميناء في تاج العالم ساكنة ومقلقة إلى حد ما. لم يكن هناك الكثير من عمال الرصيف في الأفق أيضًا.

 “هل تندمين على ملاحقتي إلى هذا المكان الآن؟” سألت آنا.

كانت صناديق متعلقات آنا العديدة والكبيرة كافية لإشغال جميع عمال الرصيف المتاحين.

سوال سريع انزل فصلين يومياً او خمسة فصول كل يومين أو ثلاثة 🤔

 “كن حذرًا مع هؤلاء! ما بداخل هذه الصناديق أشياء باهظة الثمن! لن تتمكن حتى من دفع الأضرار حتى لو بعت نفسك كعبد!” حذرت مارثا، خادمة آنا، عمال الرصيف بنبرة صارمة.

#Stephan

 أجاب رجل بصدق: “كن مطمئنًا، عميلنا الموقر. من النادر أن

ومن بين الحشد، أمسك صبي صغير بحاشية كم والدته وصرخ: “ماما، حلقي أشعر بالحكة … إنها حكة. حكة حقًا.”

نحصل على عمل. نحن قلقون بشأن المهمة أكثر منك”. حجبت أقنعة القماش وجوه العمال، وقاموا بتسليم البضائع بعناية فائقة.

نحصل على عمل. نحن قلقون بشأن المهمة أكثر منك”. حجبت أقنعة القماش وجوه العمال، وقاموا بتسليم البضائع بعناية فائقة.

عندما دخل الحشد على متن السفينة ببطء إلى منطقة الميناء، اندلعت نوبة متفرقة من نوبات السعال. في البداية، كانت حالات معزولة قليلة، ولكن بعد فترة وجيزة، ترددت أصوات السعال بلا انقطاع بين المئات.

 ساعدت آنا مارثا على النهوض، واستمروا في الطريق المؤدي نحو الحقول.

ومن بين الحشد، أمسك صبي صغير بحاشية كم والدته وصرخ: “ماما، حلقي أشعر بالحكة … إنها حكة. حكة حقًا.”

 كانت نظرة الخادمة تتبع إصبع آنا الرقيق الذي كان يشير إلى الأرض خلف صرف انتباه الميناء. امتدت صفوف مرتبة من الحقول، وكان المزارعون الملثمون منحنيين وهم يكدحون بين المحاصيل ومعهم مصباح زيت في أيديهم. كان المنظر يشبه اليراعات المتلألئة داخل غابة مظلمة.

 في تلك اللحظة، اندفع عدد قليل من التجار وسط الحشد وأيديهم مليئة بالشاش السميك والأقنعة. تداخلت أصواتهم وهم يبيعون بضائعهم بلهفة.

 فطر ضخم بحجم جبل شاهق يجلس في وسط الجزيرة. كانت مظلتها الضخمة تتلألأ بتوهج أزرق خافت كان يتناقض بشكل صارخ مع الظلام المحيط.

“أقنعة الوجه ب 35 ايكو لكل منها! أقنعة ب 40 ايكو لكل منها! اشتر الآن إذا كنت بحاجة إلى واحدة! استنشاق الكثير من الجراثيم الموجودة في تاج العالم يضر بصحتك!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) اقترب تاجر من آنا وفي يديه قناع. أقنعها بابتسامة مشرقة: “سيدتي، حجابك رقيق بعض الشيء. لماذا لا تجربين قناعي؟ فهو يتكون من ثلاث طبقات من حرير العنكبوت مصدرها جزر العناكب. ومن المؤكد أنه سيفلت بعيدًا عند ما لا يقل عن 90% من الجراثيم.”

“في الواقع! هناك مقولة في تاج العالم مفادها أنك يمكنك مغادرة منزلك دون ارتداء أي ملابس، لكن القناع ضرورة مطلقة!”

 لم ينزل الكثير من الضيوف على متن السفينة عند تاج العالم؛ لم يكن هناك سوى تلك الموجودة في الطوابق السفلية وآنا.

 كان الركاب الفقراء من الطوابق السفلية يفتقرون إلى الوسائل اللازمة لشراء أي شكل من أشكال الحماية. اشترى عدد قليل من الآباء أقنعة لأطفالهم، لكن معظم الناس أخرجوا الملابس من أمتعتهم وقاموا بتغطية أفواههم وأنوفهم بقطعة القماش.

– وونغ –

اقترب تاجر من آنا وفي يديه قناع. أقنعها بابتسامة مشرقة: “سيدتي، حجابك رقيق بعض الشيء. لماذا لا تجربين قناعي؟ فهو يتكون من ثلاث طبقات من حرير العنكبوت مصدرها جزر العناكب. ومن المؤكد أنه سيفلت بعيدًا عند ما لا يقل عن 90% من الجراثيم.”

 فطر ضخم بحجم جبل شاهق يجلس في وسط الجزيرة. كانت مظلتها الضخمة تتلألأ بتوهج أزرق خافت كان يتناقض بشكل صارخ مع الظلام المحيط.

 أزالت آنا الحجاب الذي حجب وجهها برشاقة. تم الكشف عن جمالها المذهل في إزهار كامل، مما أذهل التاجر في صمت مؤقت.

 الصرخة الحادة لبوق السفينة اخترقت الهواء. ومع ذلك، لم يفعل ذلك شيئًا لتشتيت تركيز آنا حيث كان انتباهها منصبًا على الجزيرة الغريبة الممتدة أمامها.

 أغمضت عينيها، وأخذت نفسا عميقا، وارتفعت زوايا شفتيها لتبتسم. “ممم… يا لها من رائحة حلوة. لقد بدأت أقع في حب هذا المكان.”

#Stephan

“حلوة؟ كيف ستكون حلوة؟” في حيرة من أمره، رفع التاجر قناع وجهه وأخذ نفسا عميقا من نفس الهواء. على الفور، أصيب بنوبة عطس، وبعد أن هدأ أخيرًا، قام على عجل بتعديل قناع وجهه إلى مكانه.

“في الواقع! هناك مقولة في تاج العالم مفادها أنك يمكنك مغادرة منزلك دون ارتداء أي ملابس، لكن القناع ضرورة مطلقة!”

وساروا خارج الأرصفة، ووصلوا إلى منطقة الميناء. بدت المنازل متداعية، حيث ينبت الفطر فوق الأسطح وزوايا الجدران. لم يكن هناك سوى حفنة من الناس في الشوارع؛ لقد كان تناقضًا صارخًا مع ازدحام السكان في الجزر الأخرى.

 فطر ضخم بحجم جبل شاهق يجلس في وسط الجزيرة. كانت مظلتها الضخمة تتلألأ بتوهج أزرق خافت كان يتناقض بشكل صارخ مع الظلام المحيط.

لم تكن مظاهر سكان الجزر على تاج العالم مختلفة عن تلك الموجودة في أماكن أخرى. الشيء الوحيد الذي برز هو أن كل شخص كان لديه قناع وجه أو قناع يغطي أنوفه وأفواهه.

 “هل تندمين على ملاحقتي إلى هذا المكان الآن؟” سألت آنا.

مثلما بدا الفقراء في الطوابق السفلية ضائعين وغير متأكدين وهم يقفون بلا حراك في الشوارع، كان الرجل في منتصف العمر يرتدون الزي الأزرق يقترب من الحشد. وخلفه حاشيته المكونة من أكثر من عشرة رجال.

الفصل 138. تاج العالم

رفع مكبر الصوت النحاسي في يده إلى شفتيه، وارتفع صوت الرجل ذو البطن من خلال الأداة، “أعلم أن العديد منكم ربما سمعوا عن عجائب تاج العالم في الجزر الأخرى. في الواقع، المنشورات صحيحة.

وقف صف من النساء ذوات المظهر فوق المتوسط، وعددهن أكثر من عشرة، في حالة من الاهتمام. رددوا في انسجام تام. “كما تأمرين يا سيدتي!”

 “طالما كنت على استعداد للعمل، سوف يقرضك الحاكم تاكر الأدوات والبذور للزراعة. عندما ينضج عشب الريجراس للحصاد، سيذهب نصفه نحو الضريبة، والباقي كله لك!”

 واقفة بجانب آنا، أمسكت إحدى الخادمات شاش على أنفها وفمها.

اندلعت أحاديث متحمسة بين الحشد، واندفع الكثيرون بفارغ الصبر نحو الرجل في منتصف العمر للمطالبة بقطعة أرضهم. “لا تدفعوا! اصطفوا، واحدًا تلو الآخر”.

 عندما رأيت وجه الرجل يتحول إلى اللون الأحمر من الاختناق، ظهرت لمحة من الرعب على وجه الخادمة.

 واقفة بجانب آنا، أمسكت إحدى الخادمات شاش على أنفها وفمها.

الفصل 138. تاج العالم

 “سيدتي، اعتقدت أنهم كانوا مجرد كلام، لكنهم في الواقع يوزعون الأرض؟ هل يوجد في الواقع مثل هؤلاء الأشخاص اللطفاء في العالم؟” علقت الخادمة في رهبة.

أخبروني رايكم ✌️

هزت آنا رأسها بأناقة وأجابت، “يا فتاة ساذجة، مثل هذا الكرم غير موجود. أنظري هناك.”

كانت صناديق متعلقات آنا العديدة والكبيرة كافية لإشغال جميع عمال الرصيف المتاحين.

 كانت نظرة الخادمة تتبع إصبع آنا الرقيق الذي كان يشير إلى الأرض خلف صرف انتباه الميناء. امتدت صفوف مرتبة من الحقول، وكان المزارعون الملثمون منحنيين وهم يكدحون بين المحاصيل ومعهم مصباح زيت في أيديهم. كان المنظر يشبه اليراعات المتلألئة داخل غابة مظلمة.

“لماذا أريد أن آكلك؟ لقد كنت معي لسنوات عديدة لدرجة أنك تقريبًا مثل العائلة بالنسبة لي. “

وعلقت الخادمة: “واو، عشب الريج ينمو طويلًا جدًا هنا! لا بد أن يكون العائد كبيرًا”.

 واقفة بجانب آنا، أمسكت إحدى الخادمات شاش على أنفها وفمها.

وقالت آنا: “إن التربة الخصبة ترجع إلى ذلك الفطر الذي يسمى التاج. لكن وجوده نعمة ونقمة في نفس الوقت. يمكن لأبواغ التاج أن تثري التربة، لكنها في الوقت نفسه قاتلة للإنسان”. بينما كانت تسير على الطريق المؤدي إلى الحقول.

 وبهذا، قامت آنا بإمالة ذقنها إلى الأعلى قليلاً عند نقطة ذروة غطاء التاج. تومض أضواء متقطعة في المسافة.

 “كلما طالت مدة بقاء البشر هنا، كلما استقرت الجراثيم في رئتيهم بشكل أعمق. وبمجرد أن تتوقف رئتيهم عن العمل، فهذه هي نهاية حياتهم. ويتغذى عشب الريجراس الوفيرة بدماء هؤلاء سكان الجزر…” توقفت آنا. ضحكت بهدوء قبل أن تقول: “باعتباري ديوا، أنا فقط أستمتع بطعامي، ولكن عندما يتعلق الأمر باستغلال الأنواع وافتراسها، يتفوق البشر علينا في كل مرة.”

 “طالما كنت على استعداد للعمل، سوف يقرضك الحاكم تاكر الأدوات والبذور للزراعة. عندما ينضج عشب الريجراس للحصاد، سيذهب نصفه نحو الضريبة، والباقي كله لك!”

 سعال! سعال!

 لم ينزل الكثير من الضيوف على متن السفينة عند تاج العالم؛ لم يكن هناك سوى تلك الموجودة في الطوابق السفلية وآنا.

سلسلة من السعال المزعج قاطعت محادثتهم. كان رجل عجوز في الشارع يجلس القرفصاء وهو يعاني من نوبة سعال شديدة. لقد أسقط قناعه وحاول يائسًا أن يستنشق بعض الهواء النقي. لسوء الحظ، تسللت الجراثيم الموجودة في الهواء إلى رئتيه وزادت من سعاله سوءًا.

 ساعدت آنا مارثا على النهوض، واستمروا في الطريق المؤدي نحو الحقول.

 عندما رأيت وجه الرجل يتحول إلى اللون الأحمر من الاختناق، ظهرت لمحة من الرعب على وجه الخادمة.

 “طالما كنت على استعداد للعمل، سوف يقرضك الحاكم تاكر الأدوات والبذور للزراعة. عندما ينضج عشب الريجراس للحصاد، سيذهب نصفه نحو الضريبة، والباقي كله لك!”

 “هل تندمين على ملاحقتي إلى هذا المكان الآن؟” سألت آنا.

 “كلما طالت مدة بقاء البشر هنا، كلما استقرت الجراثيم في رئتيهم بشكل أعمق. وبمجرد أن تتوقف رئتيهم عن العمل، فهذه هي نهاية حياتهم. ويتغذى عشب الريجراس الوفيرة بدماء هؤلاء سكان الجزر…” توقفت آنا. ضحكت بهدوء قبل أن تقول: “باعتباري ديوا، أنا فقط أستمتع بطعامي، ولكن عندما يتعلق الأمر باستغلال الأنواع وافتراسها، يتفوق البشر علينا في كل مرة.”

عند سماع كلماتها، أسرعت خادمتها مارثا إلى الأمام وهزت رأسها بنظرة حازمة على وجهها.

 أجاب رجل بصدق: “كن مطمئنًا، عميلنا الموقر. من النادر أن

 “سيدتي، لقد كنت بجانبك منذ أن كنت صغيرًا. حياتي مكرسة لخدمتك. أينما كنت اذهبي، مارثا ستتبعك! حتى لو كنت ترغبين في استهلاكي، فأنا على استعداد لتقديم نفسي!”

 ساعدت آنا مارثا على النهوض، واستمروا في الطريق المؤدي نحو الحقول.

 انحنت زوايا شفاه آنا إلى أعلى في ابتسامة باهتة. مدت يدها، وداعبت شعر مارثا الحريري الطويل. كانت نظرتها أقرب إلى مالك ينظر إلى حيوان أليف عزيز عليه.

وقف صف من النساء ذوات المظهر فوق المتوسط، وعددهن أكثر من عشرة، في حالة من الاهتمام. رددوا في انسجام تام. “كما تأمرين يا سيدتي!”

“لماذا أريد أن آكلك؟ لقد كنت معي لسنوات عديدة لدرجة أنك تقريبًا مثل العائلة بالنسبة لي. “

ومن بين الحشد، أمسك صبي صغير بحاشية كم والدته وصرخ: “ماما، حلقي أشعر بالحكة … إنها حكة. حكة حقًا.”

بدت مارثا متأثرة بشكل واضح بكلمات آنا وأجابت بانحناءة،” كوني مطمئنة، يا سيدتي. سأخدمك من كل قلبي حتى اليوم الذي تستسلم فيه رئتاي للجراثيم في هذا المكان.”

 أزالت آنا الحجاب الذي حجب وجهها برشاقة. تم الكشف عن جمالها المذهل في إزهار كامل، مما أذهل التاجر في صمت مؤقت.

 ساعدت آنا مارثا على النهوض، واستمروا في الطريق المؤدي نحو الحقول.

سوال سريع انزل فصلين يومياً او خمسة فصول كل يومين أو ثلاثة 🤔

“لا تقلق. من الصعب العثور على شخص مثلك. لن أسمح لك بالموت من هذه الجراثيم. هناك مكان على تاج العالم لا يتأثر بالجراثيم المتعرجة. وهذه هي وجهتنا النهائية.”

 وبهذا، قامت آنا بإمالة ذقنها إلى الأعلى قليلاً عند نقطة ذروة غطاء التاج. تومض أضواء متقطعة في المسافة.

 كانت نظرة الخادمة تتبع إصبع آنا الرقيق الذي كان يشير إلى الأرض خلف صرف انتباه الميناء. امتدت صفوف مرتبة من الحقول، وكان المزارعون الملثمون منحنيين وهم يكدحون بين المحاصيل ومعهم مصباح زيت في أيديهم. كان المنظر يشبه اليراعات المتلألئة داخل غابة مظلمة.

سوال سريع انزل فصلين يومياً او خمسة فصول كل يومين أو ثلاثة 🤔

 أزالت آنا الحجاب الذي حجب وجهها برشاقة. تم الكشف عن جمالها المذهل في إزهار كامل، مما أذهل التاجر في صمت مؤقت.

أخبروني رايكم ✌️

#Stephan

“في الواقع! هناك مقولة في تاج العالم مفادها أنك يمكنك مغادرة منزلك دون ارتداء أي ملابس، لكن القناع ضرورة مطلقة!”

“أقنعة الوجه ب 35 ايكو لكل منها! أقنعة ب 40 ايكو لكل منها! اشتر الآن إذا كنت بحاجة إلى واحدة! استنشاق الكثير من الجراثيم الموجودة في تاج العالم يضر بصحتك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط