نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 147

حاكم جزيرة الأمل 

حاكم جزيرة الأمل 

الفصل 147. حاكم جزيرة الأمل

 كانوا بحاجة إلى تشكيل تحالفات لضمان عدم غزو جزيرتهم وتجاوزها من قبل حكام آخرين.

بعد ملاحظة الجشع المشتعل في أعينهم، عرف تشارلز على الفور نيتهم.

 بعد سماع محادثة القباطنة، توقف أفراد الطاقم المحيطون عن العمل . تحولت عيونهم إلى تشارلز، وخيم صمت متوتر على المنطقة.

“هل هذا هو الوقت المناسب لمناقشة هذا الأمر؟” كانت حواجب تشارلز مجعدة قليلاً من التهيج. وعلى الرغم من مأزقهم الحالي، لا يزال لديهم الوقت والأفكار للتفاوض بشأن حقوقهم في الجزيرة؟

 كان تشارلز متشككًا إلى حد ما في كلمات الرجل ذو الشعر الأخضر الذي كان أمامه، ولكن في الوقت الحالي، لا يبدو أنه يحمل أي نوايا ضارة.

تقدم فيورباخ إلى الأمام بابتسامة مشرقة على وجهه. قال وهو ينظر إلى تشارلز: “الجميع يعلم أنك تقود الأسطول، والمخطط البحري ملك لك ولكورد. لذا فمن المسلم به أنك ستكون حاكم هذه الجزيرة. ومع ذلك، فقد خاطرنا بحياتنا أيضًا إلى جانبك في هذه المهمة. من المؤكد أننا نستحق حصة أيضًا، أليس كذلك؟”

 “كفى من هذه الثرثرة عديمة الفائدة.” قال تشارلز: “إذا لم نرسل هذه الصور، فلن يذهب أحد منا على أي حال”.

 أومأ القباطنة الواقفون خلف فيورباخ برأسهم على عجل بالموافقة. بمجرد أن رأوا أن سقيفة القش المؤقتة البسيطة يمكن أن تمنع أشعة الشمس القاتلة، أصبحوا قلقين. كان ثراء الجزيرة بالموارد واضحًا للجميع إلا إذا كانوا عميانًا.

وسرعان ما وقع تشارلز على جميع أقسام الولاء الاثني عشر، وغطى قلمه.

 ولم تكن أرضًا قاحلة.

 كانوا بحاجة إلى تشكيل تحالفات لضمان عدم غزو جزيرتهم وتجاوزها من قبل حكام آخرين.

 مع الأراضي الصالحة للسكن والمياه العذبة، يمكن للناس بالتأكيد أن يعيشوا هنا.

إن الحصول على حصة في الجزيرة يعادل امتلاك أسهم. وطالما تم جمع الضرائب، فإن أصحاب الأسهم لن يموتوا جوعًا أبدًا – سيكونون قادرين على العيش على الضرائب باعتبارهم المستفيدين الأساسيين من الجزيرة.

تقدم القبطان الخطاف الذهبي إلى الأمام وأضاف: “لقد خاطر الجميع بحياتهم في جزيرة مياه السماء أثناء الغارة على الوقود. وفقًا للتقاليد البحرية القديمة، لدينا الحق في تعهد بالولاء لك”.

 لضمان عدم حدوث أي خطأ، قرر تشارلز أن يرافق جميع السفن الاثنتي عشرة مونتي في مهمته.

شعر بعدم الارتياح، ولاحظ تعبيرات تشارلز واستمر في لهجة أكثر ليونة. “بالطبع، سنقبل حصة أصغر أيضًا.”

 ولم تكن أرضًا قاحلة.

كان تشارلز مدركًا جيدًا للتقاليد القديمة.

 أخذ العقد من فيورباخ، قام بفحص المحتويات ووجدها من القالب القياسي. ودون تردد، وقع اسمه الكامل في الفراغ المخصص للمحافظ.

 من ساعد الحاكم في فتح جزيرة صالحة للعيش كان له الحق في جزء منها. لم تكن الحصة بمثابة تعويض عن الغزو فحسب، بل كانت أيضًا بمثابة دفع مقابل الحماية المستقبلية. فقط عندما يكون الجميع مرتبطين بمصلحة مشتركة، سيكونون أكثر ميلاً لمساعدة الحاكم في إدارة الجزيرة.

تحت أنظار أطقمهم، اصطف القبطان الاثني عشر في صف واحد أمام تشارلز. ركعوا على ركبة واحدة ووضعوا يدهم اليسرى على كتفهم اليمنى بينما كانوا يؤدون يمين الولاء بيدهم اليمنى.

وكانت هذه هي الطريقة التي بدأ بها حكام الجزيرة وشكلوا فريقهم الحاكم الأولي …

 لضمان عدم حدوث أي خطأ، قرر تشارلز أن يرافق جميع السفن الاثنتي عشرة مونتي في مهمته.

 كانوا بحاجة إلى تشكيل تحالفات لضمان عدم غزو جزيرتهم وتجاوزها من قبل حكام آخرين.

 بجانبه، أومأ الضمادات برأسه وبدأ في تدوير العجلة.

 بعد سماع محادثة القباطنة، توقف أفراد الطاقم المحيطون عن العمل . تحولت عيونهم إلى تشارلز، وخيم صمت متوتر على المنطقة.

 التفت تشارلز إلى فيورباخ وسأله: هل هذا هو هدفك أيضًا؟

 وكان مصيرهم معلقًا في الميزان. إذا وافق تشارلز، فسيصبحون بعد ذلك من سكان الجزيرة المركزية بغض النظر عما إذا كانوا قد وصلوا في النهاية إلى أرض النور.

 وكان مصيرهم معلقًا في الميزان. إذا وافق تشارلز، فسيصبحون بعد ذلك من سكان الجزيرة المركزية بغض النظر عما إذا كانوا قد وصلوا في النهاية إلى أرض النور.

شعر تشارلز بالنظرات الثقيلة التي تثقل كاهله، وعلم أنهم ربما لن يكونوا في مزاج يسمح لهم بفعل أي شيء آخر إذا رفض.

الفصل 147. حاكم جزيرة الأمل

 “حسنًا، إذا كان مجرد قسم الولاء، فبالتأكيد سأوقعه. انتهوا من الأمر وانتهيوا منه، ثم عودوا إلى العمل.”

ومع ذلك، كانت جزيرة الأمل تقع على حافة المناطق التي اكتشفها البشر. لم يكن أحد يعرف ما يكمن وراء تلك المياه المجهولة. 🔥🔥🔥

 ظهرت ابتسامة انتصار جامحة على وجوه القباطنة. لقد أخرجوا بفارغ الصبر قسمهم المعد بالفعل من داخل ملابسهم.

 التفت تشارلز إلى فيورباخ وسأله: هل هذا هو هدفك أيضًا؟

 “يبدو أن الجميع جاءوا مستعدين جيدًا، هاه ؟” علق تشارلز وهو يفتح قلمه.

 التفت تشارلز إلى فيورباخ وسأله: هل هذا هو هدفك أيضًا؟

كالعادة، كان فيورباخ هو الأول في الصف. سلم رقًا قرمزيًا به نص ذهبي إلى تشارلز. “في الواقع، يحتفظ معظم قباطنة سفن الاستكشاف بعقدين مكتوبين مسبقًا في مقر قبطانهم. أحدهما هو تقديمه إلى جمعية المستكشفين كدليل على توليه منصب الحاكم. والآخر هو قسم الولاء للحاكم.”

تشارلز ريد

 أخذ العقد من فيورباخ، قام بفحص المحتويات ووجدها من القالب القياسي. ودون تردد، وقع اسمه الكامل في الفراغ المخصص للمحافظ.

 بعد سماع محادثة القباطنة، توقف أفراد الطاقم المحيطون عن العمل . تحولت عيونهم إلى تشارلز، وخيم صمت متوتر على المنطقة.

تشارلز ريد

 “يبدو أن الجميع جاءوا مستعدين جيدًا، هاه ؟” علق تشارلز وهو يفتح قلمه.

وفقًا للقواعد البحرية، يحق لكل قبطان على قيد الحياة الحصول على حصة %3 في الجزيرة. مع اثني عشر قبطانًا، كانوا يمثلون بشكل جماعي %36 من حقوق الجزيرة. أما الـ %64 المتبقية فسوف تنتمي بعد ذلك إلى الحاكم الجديد، تشارلز.

بعد قراءة كل إعلان واحدًا تلو الآخر، ارتفعت أصواتهم مع كل إعلان.

إن الحصول على حصة في الجزيرة يعادل امتلاك أسهم. وطالما تم جمع الضرائب، فإن أصحاب الأسهم لن يموتوا جوعًا أبدًا – سيكونون قادرين على العيش على الضرائب باعتبارهم المستفيدين الأساسيين من الجزيرة.

وسرعان ما وقع تشارلز على جميع أقسام الولاء الاثني عشر، وغطى قلمه.

وسرعان ما وقع تشارلز على جميع أقسام الولاء الاثني عشر، وغطى قلمه.

بعد ملاحظة الجشع المشتعل في أعينهم، عرف تشارلز على الفور نيتهم.

“كله تمام. عد إلى العمل.” كان الانزعاج واضحا في لهجته. في رأيه، وجد أن كل هذه الأمور غير ضرورية على الإطلاق. لقد كان يصعد إلى العالم السطحي، لذلك لم يكن هناك أي معنى في تشتيت انتباهه بهذه الشكليات التافهة.

 ظهرت ابتسامة انتصار جامحة على وجوه القباطنة. لقد أخرجوا بفارغ الصبر قسمهم المعد بالفعل من داخل ملابسهم.

 هز فيورباخ رأسه رأسه وأجاب، “هناك شيء آخر، الحاكم تشارلز.”

بالنظر إلى مساعده الثاني كونور، الذي كان يتجول مع زنبرك في خطواته وابتسامة عريضة، كافح تشارلز لفهم ابتهاج الرجل. بالمقارنة مع العالم السطحي، ما هو الشيء المفرح في امتلاك أرض قاحلة وغبية؟

 توقعًا للخطوة التالية، أوقف كل فرد من أفراد الطاقم مهامهم في متناول اليد وشكلوا بسرعة دائرة حول القباطنة. أضاءت وجوههم بالتشويق لمشاهدة مثل هذه اللحظة التاريخية .

وفقًا للقواعد البحرية، يحق لكل قبطان على قيد الحياة الحصول على حصة %3 في الجزيرة. مع اثني عشر قبطانًا، كانوا يمثلون بشكل جماعي %36 من حقوق الجزيرة. أما الـ %64 المتبقية فسوف تنتمي بعد ذلك إلى الحاكم الجديد، تشارلز.

تحت أنظار أطقمهم، اصطف القبطان الاثني عشر في صف واحد أمام تشارلز. ركعوا على ركبة واحدة ووضعوا يدهم اليسرى على كتفهم اليمنى بينما كانوا يؤدون يمين الولاء بيدهم اليمنى.

 “كفى من هذه الثرثرة عديمة الفائدة.” قال تشارلز: “إذا لم نرسل هذه الصور، فلن يذهب أحد منا على أي حال”.

 وبنظرة صارمة ومهيبة، تعهدوا في انسجام تام، “نقسم بالولاء الأبدي للحاكم. نحن نقسم بالولاء الأبدي للحاكم. لن نخون أو نخدع أبدًا!”

شعر بعدم الارتياح، ولاحظ تعبيرات تشارلز واستمر في لهجة أكثر ليونة. “بالطبع، سنقبل حصة أصغر أيضًا.”

 “أقسم أن نرد بشجاعة على كل التهديدات الخارجية ضد الجزيرة وأن ندافع عن أراضينا حتى آخر شبر!”

وسرعان ما أدرك أيضًا أن هناك بعض الفوائد الإيجابية لحفل الإعلان. من الواضح أن معنويات الطاقم ارتفعت بشدة، وكان كل وجه مليئًا بالتوقعات لمستقبل أكثر إشراقًا. طبقًا لاسمها، فقد غرست جزيرة الأمل الأمل في كل فرد.

 “نحن وسلالتنا نقسم بالولاء الأبدي لعائلة ريد حتى يوم غرق الجزيرة!”

 واقفا على جسر السفينة، كانت حواجب تشارلز تجعد وهو يحدق في الخريطة البحرية التي تزين الجدار. ثلاثمائة ميل بحري لم تكن بعيدة جدًا بالنسبة إلى باخرة مملوءة بالوقود.

بعد قراءة كل إعلان واحدًا تلو الآخر، ارتفعت أصواتهم مع كل إعلان.

 عند تلاوة القسم الأخير، انحنى القبطان الاثني عشر بشكل جماعي وقالوا، “أيها الحاكم، من فضلك قم بتسمية الجزيرة.”

كالعادة، كان فيورباخ هو الأول في الصف. سلم رقًا قرمزيًا به نص ذهبي إلى تشارلز. “في الواقع، يحتفظ معظم قباطنة سفن الاستكشاف بعقدين مكتوبين مسبقًا في مقر قبطانهم. أحدهما هو تقديمه إلى جمعية المستكشفين كدليل على توليه منصب الحاكم. والآخر هو قسم الولاء للحاكم.”

 نظر تشارلز نحو ضوء الشمس الساطع خارج الملجأ. مع مشاعر مختلطة في عينيه. ثم أعلن “جزيرة الأمل”.

وسرعان ما وقع تشارلز على جميع أقسام الولاء الاثني عشر، وغطى قلمه.

وفي اللحظة التي سقطت فيها كلماته، اندلعت هتافات النشوة في الملجأ. لقد تغيرت هويتهم ومكانتهم. ولم يعودوا بحارة يخاطرون بحياتهم في البحر، بل سكان الجزيرة المركزية المحترمين.

أخذ نفسًا عميقًا وأمر، “شغل المحركات. نتحرك!”

بالنظر إلى مساعده الثاني كونور، الذي كان يتجول مع زنبرك في خطواته وابتسامة عريضة، كافح تشارلز لفهم ابتهاج الرجل. بالمقارنة مع العالم السطحي، ما هو الشيء المفرح في امتلاك أرض قاحلة وغبية؟

كان تشارلز مدركًا جيدًا للتقاليد القديمة.

انحنى فيورباخ والابتسامة المعتادة على وجهه.

بالنظر إلى مساعده الثاني كونور، الذي كان يتجول مع زنبرك في خطواته وابتسامة عريضة، كافح تشارلز لفهم ابتهاج الرجل. بالمقارنة مع العالم السطحي، ما هو الشيء المفرح في امتلاك أرض قاحلة وغبية؟

وأوضح، بعد أن شعر بارتباك تشارلز، “أيها الحاكم، الأرض التي تحدثت عنها مغرية للغاية – مغرية للغاية لدرجة أنها بدت بعيدة المنال. إنهم يهتمون أكثر بما هو ملموس. وبعبارة أخرى، ما هو أمامهم مباشرة.”

 “كفى من هذه الثرثرة عديمة الفائدة.” قال تشارلز: “إذا لم نرسل هذه الصور، فلن يذهب أحد منا على أي حال”.

 التفت تشارلز إلى فيورباخ وسأله: هل هذا هو هدفك أيضًا؟

تشارلز ريد

“بالطبع،” كان لدى فيورباخ تعبير واقعي. “أنا قبطان سفينة استكشاف أيضًا. حلمي هو أن أصبح من سكان الجزيرة المركزية أيضًا. ألا يمكنك أن ترى مدى سعادتي؟”

شعر بعدم الارتياح، ولاحظ تعبيرات تشارلز واستمر في لهجة أكثر ليونة. “بالطبع، سنقبل حصة أصغر أيضًا.”

 كان تشارلز متشككًا إلى حد ما في كلمات الرجل ذو الشعر الأخضر الذي كان أمامه، ولكن في الوقت الحالي، لا يبدو أنه يحمل أي نوايا ضارة.

 لضمان عدم حدوث أي خطأ، قرر تشارلز أن يرافق جميع السفن الاثنتي عشرة مونتي في مهمته.

 “كفى من هذه الثرثرة عديمة الفائدة.” قال تشارلز: “إذا لم نرسل هذه الصور، فلن يذهب أحد منا على أي حال”.

تقدم فيورباخ إلى الأمام بابتسامة مشرقة على وجهه. قال وهو ينظر إلى تشارلز: “الجميع يعلم أنك تقود الأسطول، والمخطط البحري ملك لك ولكورد. لذا فمن المسلم به أنك ستكون حاكم هذه الجزيرة. ومع ذلك، فقد خاطرنا بحياتنا أيضًا إلى جانبك في هذه المهمة. من المؤكد أننا نستحق حصة أيضًا، أليس كذلك؟”

وسرعان ما أدرك أيضًا أن هناك بعض الفوائد الإيجابية لحفل الإعلان. من الواضح أن معنويات الطاقم ارتفعت بشدة، وكان كل وجه مليئًا بالتوقعات لمستقبل أكثر إشراقًا. طبقًا لاسمها، فقد غرست جزيرة الأمل الأمل في كل فرد.

 لقد كان مترددًا إلى حد ما بشأن العودة إلى البحر، لكن لم يكن لديه حقًا خيار في هذا الشأن. قام بفحص أسطوله ولاحظ عشرات الكشافات تخترق الظلام.

 بشغف متجدد، تحرك الطاقم بسرعة وفي وقت قصير، امتلأ مخزن الوقود لجميع السفن الاثنتي عشرة.

شعر تشارلز بالنظرات الثقيلة التي تثقل كاهله، وعلم أنهم ربما لن يكونوا في مزاج يسمح لهم بفعل أي شيء آخر إذا رفض.

 واقفا على جسر السفينة، كانت حواجب تشارلز تجعد وهو يحدق في الخريطة البحرية التي تزين الجدار. ثلاثمائة ميل بحري لم تكن بعيدة جدًا بالنسبة إلى باخرة مملوءة بالوقود.

 توقعًا للخطوة التالية، أوقف كل فرد من أفراد الطاقم مهامهم في متناول اليد وشكلوا بسرعة دائرة حول القباطنة. أضاءت وجوههم بالتشويق لمشاهدة مثل هذه اللحظة التاريخية .

ومع ذلك، كانت جزيرة الأمل تقع على حافة المناطق التي اكتشفها البشر. لم يكن أحد يعرف ما يكمن وراء تلك المياه المجهولة. 🔥🔥🔥

 كانوا بحاجة إلى تشكيل تحالفات لضمان عدم غزو جزيرتهم وتجاوزها من قبل حكام آخرين.

 لضمان عدم حدوث أي خطأ، قرر تشارلز أن يرافق جميع السفن الاثنتي عشرة مونتي في مهمته.

 لقد كان مترددًا إلى حد ما بشأن العودة إلى البحر، لكن لم يكن لديه حقًا خيار في هذا الشأن. قام بفحص أسطوله ولاحظ عشرات الكشافات تخترق الظلام.

تحت أنظار أطقمهم، اصطف القبطان الاثني عشر في صف واحد أمام تشارلز. ركعوا على ركبة واحدة ووضعوا يدهم اليسرى على كتفهم اليمنى بينما كانوا يؤدون يمين الولاء بيدهم اليمنى.

أخذ نفسًا عميقًا وأمر، “شغل المحركات. نتحرك!”

إن الحصول على حصة في الجزيرة يعادل امتلاك أسهم. وطالما تم جمع الضرائب، فإن أصحاب الأسهم لن يموتوا جوعًا أبدًا – سيكونون قادرين على العيش على الضرائب باعتبارهم المستفيدين الأساسيين من الجزيرة.

 بجانبه، أومأ الضمادات برأسه وبدأ في تدوير العجلة.

 “أقسم أن نرد بشجاعة على كل التهديدات الخارجية ضد الجزيرة وأن ندافع عن أراضينا حتى آخر شبر!”

 اختفى ضوء الشمس في جزيرة الأمل تدريجيًا وراء الأفق حيث غامر ناروال، برفقة سفن الاستكشاف الاثنتي عشرة، في الظلام مرة أخرى.

وسرعان ما أدرك أيضًا أن هناك بعض الفوائد الإيجابية لحفل الإعلان. من الواضح أن معنويات الطاقم ارتفعت بشدة، وكان كل وجه مليئًا بالتوقعات لمستقبل أكثر إشراقًا. طبقًا لاسمها، فقد غرست جزيرة الأمل الأمل في كل فرد.

#Stephan

 “يبدو أن الجميع جاءوا مستعدين جيدًا، هاه ؟” علق تشارلز وهو يفتح قلمه.

وكانت هذه هي الطريقة التي بدأ بها حكام الجزيرة وشكلوا فريقهم الحاكم الأولي …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط