نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 163

درع الأنفاق

درع الأنفاق

الفصل 163. درع الأنفاق

 “أيها الحاكم، ألم يذكر نظام النور الإلهي أنه لم يكن هناك سوى بعض المخلوقات الطائرة الأصلية؟ ما هذا الشيء في العالم؟” صاح طيار مروحية مذعور في وجه تشارلز.

متشبثًا بوجه منحدر لفترة راحة قصيرة، اتسعت عيون تشارلز في رعب بينما كان يشاهد الكيان الوحشي ينزل. كان حجم المخلوق ينافس حجم آلة حفر الأنفاق.

 “تقسيم إلى ثلاث مجموعات. ركزوا النار على يساره أولاً. جسده مدعوم بتلك الأرجل الستة السميكة. إذا دمرنا تلك الأرجل، فلن يتمكن من تحمل وزنه الهائل.”

 مع اقتراب الكيان، التقط تشارلز المزيد من التفاصيل. عبارة عن مزيج من الصفائح الكيتينية السوداء، والأوتار الأرجوانية، والأنسجة اللزجة الدموية، وكان المخلوق يحمل تشابهًا مذهلاً مع آلة ضخمة لحفر الأنفاق

ابتلع تشارلز ملء فمه من اللعاب الجاف. لم يكن على الوافد الجديد أن يتحرك بعد، لكن بردًا جليديًا يسري على عموده الفقري كلما مررت عليه عيونه المركبة.

وبرزت من جوانبها أرجل حشرية بحجم منازل صغيرة واستحوذت على الجدران الصخرية المحيطة بينما كان الدرع ينزل إلى الأسفل. تحت كتلتها، توهجت عيون مركبة مثل أشعة الضوء في قاع هاوية لا يسبر غورها.

 عندما انخفضت المسافة بين تشارلز والدرع إلى عشرين مترًا أو نحو ذلك، رفرفت السرعوف المتشبث بسطح وحش اللوياثان بأجنحتها الشفافة مرة أخرى. تحولت اهتزازات أجنحتها إلى لغة بحر الأرض مفهومة.

قامت السرعوف الباقية على قيد الحياة بتقوس بطنها المتوهجة إلى الأعلى وشكلت تشكيلًا يشبه اللوتس عندما تشبثت بمخلوق اللوياثان.

 مدركين أنه توقف في منتصف الهبوط، وظهرت زوائد تشبه المنجل، تشبه تلك التي تمارسها السرعوف، من أسفل الدرع.

 بدا صوت همهمة مرتعشة تشبه الحوت من شبكة الأنسجة الحية على الدرع. يمكن أن يشعر تشارلز بالعواطف الكامنة وراء الأصوات. وكان الكيان في حداد على وفاة السرعوف.

متشبثًا بوجه منحدر لفترة راحة قصيرة، اتسعت عيون تشارلز في رعب بينما كان يشاهد الكيان الوحشي ينزل. كان حجم المخلوق ينافس حجم آلة حفر الأنفاق.

جلوب.

في ظل الظروف العادية وتقييم معقول لحالتهم الحالية، يمكن اعتبار المهمة فاشلة.

ابتلع تشارلز ملء فمه من اللعاب الجاف. لم يكن على الوافد الجديد أن يتحرك بعد، لكن بردًا جليديًا يسري على عموده الفقري كلما مررت عليه عيونه المركبة.

أي جروح ناجمة عن الرصاص أو مقذوفات المدفع تشفى خلال ثواني. في مواجهة هجمات مخالب المخلوق الذي لا هوادة فيه على شكل قرص، لم يكن أمام القوات المتبقية خيار سوى التراجع.

 لم يكن مظهر الدرع يغطيهم جسديًا فحسب؛ كما أن الرهبة التي فرضتها كانت تلوح في الأفق على قلوب وآمال جميع الحاضرين.

لم يتوقع أحد مثل هذا الهجوم. تشارلز وأسطوله الجوي هبطوا للأسفل عند اصطدامهم بالوحش.

 “أيها الحاكم، ألم يذكر نظام النور الإلهي أنه لم يكن هناك سوى بعض المخلوقات الطائرة الأصلية؟ ما هذا الشيء في العالم؟” صاح طيار مروحية مذعور في وجه تشارلز.

 عندما انخفضت المسافة بين تشارلز والدرع إلى عشرين مترًا أو نحو ذلك، رفرفت السرعوف المتشبث بسطح وحش اللوياثان بأجنحتها الشفافة مرة أخرى. تحولت اهتزازات أجنحتها إلى لغة بحر الأرض مفهومة.

نفس السؤال ابتليت به عقل تشارلز. لماذا خرج هذا المخلوق لعرقلة تقدمهم عندما كانوا قريبين جدًا من السطح؟

حاول تشارلز قيادة المجموعة في هجوم مضاد، لكنه كان بلا جدوى.

ومع ذلك، عرف تشارلز أن الوقت لم يكن مناسبًا له للتساؤل والرثاء بشأن ظروفه. بغض النظر عن ماهية هذا الشيء، كان عليه أن يبتعد عنه. إذا انسحبوا الآن، فلن يعرف أحد كم من الوقت سيستغرق تجميع أسطول جوي كبير آخر للقيام بالصعود.

اندفع تشارلز نحو أقرب مروحية وصرخ بغضب: “ماذا تفعل؟! نحن في المنعطف الأكثر خطورة، وأنت تهرب؟”

لقد انتظر طويلاً جداً – لقد انتهى من الانتظار.

 وبعد مراقبته بعناية لعدة لحظات، خطرت خطة في ذهن تشارلز، وأصدر على الفور أوامر للأسطول المتبقي.

 “اصعدوا جميعاً!” مع رفرفة جناحيه، اندفع تشارلز للأعلى نحو الدرع.

 “تقسيم إلى ثلاث مجموعات. ركزوا النار على يساره أولاً. جسده مدعوم بتلك الأرجل الستة السميكة. إذا دمرنا تلك الأرجل، فلن يتمكن من تحمل وزنه الهائل.”

 عندما انخفضت المسافة بين تشارلز والدرع إلى عشرين مترًا أو نحو ذلك، رفرفت السرعوف المتشبث بسطح وحش اللوياثان بأجنحتها الشفافة مرة أخرى. تحولت اهتزازات أجنحتها إلى لغة بحر الأرض مفهومة.

قامت السرعوف الباقية على قيد الحياة بتقوس بطنها المتوهجة إلى الأعلى وشكلت تشكيلًا يشبه اللوتس عندما تشبثت بمخلوق اللوياثان.

“يا ساكن البحر، ألم تسبب كارثة كافية لجميع الأنواع؟”

 “تقسيم إلى ثلاث مجموعات. ركزوا النار على يساره أولاً. جسده مدعوم بتلك الأرجل الستة السميكة. إذا دمرنا تلك الأرجل، فلن يتمكن من تحمل وزنه الهائل.”

توقف تشارلز في منتصف الرحلة وحلّق. “أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه! أنا أعيش في الأعلى! سأذهب للتو إلى المنزل!’

” ساكن البحر، لا يمكنك أن تكون من الأعلى. لقد اختفى نوعك أعلاه مع الكارثة!”

” ساكن البحر، لا يمكنك أن تكون من الأعلى. لقد اختفى نوعك أعلاه مع الكارثة!”

حاول تشارلز قيادة المجموعة في هجوم مضاد، لكنه كان بلا جدوى.

“توقف عن كل هذه الألغاز! عن أي كارثة تتحدث؟ ماذا حدث أعلاه؟! تكلم بلغة بشرية!” انزعج ريتشارد فجأةً وإحباطًا.

بدا النجاح معقولًا في وقت سابق، ولكن مع تناقص أعدادهم، بدا أنها مهمة انتحارية إذا واجهوا الكائن الوحشي وجهاً لوجه.

 لم تقدم حشرات السرعوف أي رد. بدلاً من ذلك، تفرقوا بسرعة ولوحوا بأطرافهم الأمامية التي تشبه المنجل وحدقوا في تشارلز.

عانى تشارلز من خطوته التالية. كانت هناك استراتيجية أخيرة مليئة بالمخاطر ابتكرها. ومع ذلك، فقد وجد صعوبة في فرضه على الأسطول الجوي ليتمكن من الاستمرار فيه.

من خلال المنظر الذي أمامه، عرف تشارلز أنه لم يعد هناك شيء آخر يمكن قوله. صرخ إلى الأسفل ، “نار !!”

 مرة أخرى، تم إخراجهم من الشق.

 اندلع نشاز من الطلقات النارية ونيران المدافع مرة أخرى. تناثر الدم الأرجواني على السطح اللحمي للدرع، فقط لتلتئم الجروح في غمضة عين. وكانت قواها التجددية قوية بشكل مذهل.

 بدا صوت همهمة مرتعشة تشبه الحوت من شبكة الأنسجة الحية على الدرع. يمكن أن يشعر تشارلز بالعواطف الكامنة وراء الأصوات. وكان الكيان في حداد على وفاة السرعوف.

ارتجف الدرع، وازدادت نغمة صوته الشبيه بالحيتان بشكل حاد. تراجعت أرجلها الحشرية التي تثبتها على المنحدرات بشكل متزامن. مثل المصعد الذي يسقط سقوطًا حرًا، هبطت كتلته الهائلة إلى الأسفل بسرعة مرعبة.

لقد انتظر طويلاً جداً – لقد انتهى من الانتظار.

لم يتوقع أحد مثل هذا الهجوم. تشارلز وأسطوله الجوي هبطوا للأسفل عند اصطدامهم بالوحش.

اندلعت معركة جوية وحشية. انطلقت مناجل الدرع وثقبت أي منطاد هوائي في متناول يده وأرسلت السفن المرفقة تغرق بشكل كارثي في المياه الموجودة تحتها.

اصطدمت شفرات المروحية الدوارة بالدرع، مما أدى إلى إرسال رذاذ من الدم والأنسجة الحية في الهواء. ومع ذلك، بدا الوحش غير منزعج ولم يظهر أي رد فعل. ربما لم تشعر بالألم.

 كانت المحلاق تنطلق مثل السوط، وتقطع في الهواء وتخترق بالونات الهواء الخاصة بالمناطيد. أي شيء كان في طريقها، سواء كان إنسانًا أو آلة، انقسم إلى قسمين.

ولحسن الحظ، لعبت العشرات المتبقية من المناطيد دورًا حاسمًا في هذه اللحظة الحرجة. طفو بالونات الهواء الخاصة بهم يعوض بشكل كبير هجوم الدرع ويمنع الأسطول من النسيان.

لكن التلاميذ تعمدوا تقصير الصمامات الموجودة على المتفجرات. في اللحظة التي يغامر فيها المحلاق بالاقتراب أكثر من اللازم، يقومون بتفجير المتفجرات بشكل حاسم دون تردد.

 مدركين أنه توقف في منتصف الهبوط، وظهرت زوائد تشبه المنجل، تشبه تلك التي تمارسها السرعوف، من أسفل الدرع.

 وبعد مراقبته بعناية لعدة لحظات، خطرت خطة في ذهن تشارلز، وأصدر على الفور أوامر للأسطول المتبقي.

على عكس السرعوف، حيث تم ربط مناجلها الحادة بأطرافها الأمامية، كانت هذه المناجل متصلة بمحلاق طويلة مرقطة بنقاط سوداء.

توقف تشارلز في منتصف الرحلة وحلّق. “أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه! أنا أعيش في الأعلى! سأذهب للتو إلى المنزل!’

 كانت المحلاق تنطلق مثل السوط، وتقطع في الهواء وتخترق بالونات الهواء الخاصة بالمناطيد. أي شيء كان في طريقها، سواء كان إنسانًا أو آلة، انقسم إلى قسمين.

لكن التلاميذ تعمدوا تقصير الصمامات الموجودة على المتفجرات. في اللحظة التي يغامر فيها المحلاق بالاقتراب أكثر من اللازم، يقومون بتفجير المتفجرات بشكل حاسم دون تردد.

حاول تشارلز قيادة المجموعة في هجوم مضاد، لكنه كان بلا جدوى.

 مدركين أنه توقف في منتصف الهبوط، وظهرت زوائد تشبه المنجل، تشبه تلك التي تمارسها السرعوف، من أسفل الدرع.

أي جروح ناجمة عن الرصاص أو مقذوفات المدفع تشفى خلال ثواني. في مواجهة هجمات مخالب المخلوق الذي لا هوادة فيه على شكل قرص، لم يكن أمام القوات المتبقية خيار سوى التراجع.

في ظل الظروف العادية وتقييم معقول لحالتهم الحالية، يمكن اعتبار المهمة فاشلة.

 مرة أخرى، تم إخراجهم من الشق.

اندلعت معركة جوية وحشية. انطلقت مناجل الدرع وثقبت أي منطاد هوائي في متناول يده وأرسلت السفن المرفقة تغرق بشكل كارثي في المياه الموجودة تحتها.

 ولسبب ما، أوقف المدرع تقدمه عند وصوله إلى مدخل النفق. وبدا أنها غير قادرة أو غير راغبة في ملاحقتهم إلى ما وراء الصدع. عالقة عند مدخل الصدع، تطايرت محلاقها بلا هدف مثل قنديل البحر.

 لم تقدم حشرات السرعوف أي رد. بدلاً من ذلك، تفرقوا بسرعة ولوحوا بأطرافهم الأمامية التي تشبه المنجل وحدقوا في تشارلز.

مع عقد حواجبه معًا، لاحظ تشارلز الوحش يستقر عند مدخل الشق. كان يعلم أنه يجب عليه القضاء عليه لإكمال الصعود.

في ظل الظروف العادية وتقييم معقول لحالتهم الحالية، يمكن اعتبار المهمة فاشلة.

 وبعد مراقبته بعناية لعدة لحظات، خطرت خطة في ذهن تشارلز، وأصدر على الفور أوامر للأسطول المتبقي.

ولحسن الحظ، لعبت العشرات المتبقية من المناطيد دورًا حاسمًا في هذه اللحظة الحرجة. طفو بالونات الهواء الخاصة بهم يعوض بشكل كبير هجوم الدرع ويمنع الأسطول من النسيان.

 “تقسيم إلى ثلاث مجموعات. ركزوا النار على يساره أولاً. جسده مدعوم بتلك الأرجل الستة السميكة. إذا دمرنا تلك الأرجل، فلن يتمكن من تحمل وزنه الهائل.”

عند سماع كلمات الطيار، نظر تشارلز إلى الأسفل ولاحظ أن البواخر الموجودة بالأسفل قد شكلت إشارة للتراجع باستخدام كشافاتها.

أومأ التلاميذ على المناطيد بالتأكيد. لكن المروحيات تجاهلت أمر تشارلز وبدأت في الهبوط.

اصطدمت شفرات المروحية الدوارة بالدرع، مما أدى إلى إرسال رذاذ من الدم والأنسجة الحية في الهواء. ومع ذلك، بدا الوحش غير منزعج ولم يظهر أي رد فعل. ربما لم تشعر بالألم.

اندفع تشارلز نحو أقرب مروحية وصرخ بغضب: “ماذا تفعل؟! نحن في المنعطف الأكثر خطورة، وأنت تهرب؟”

 “أيها الحاكم، ألم يذكر نظام النور الإلهي أنه لم يكن هناك سوى بعض المخلوقات الطائرة الأصلية؟ ما هذا الشيء في العالم؟” صاح طيار مروحية مذعور في وجه تشارلز.

 غرق هدير الشفرات الدوارة معظم الأصوات الأخرى. وسط الضجيج، صرخ الطيار بأعلى صوته، “انظر أدناه! لقد أشار لنا الحاكم سوان بالانسحاب. علينا أن نعود إلى الوراء!”

وبرزت من جوانبها أرجل حشرية بحجم منازل صغيرة واستحوذت على الجدران الصخرية المحيطة بينما كان الدرع ينزل إلى الأسفل. تحت كتلتها، توهجت عيون مركبة مثل أشعة الضوء في قاع هاوية لا يسبر غورها.

عند سماع كلمات الطيار، نظر تشارلز إلى الأسفل ولاحظ أن البواخر الموجودة بالأسفل قد شكلت إشارة للتراجع باستخدام كشافاتها.

 اندلع نشاز من الطلقات النارية ونيران المدافع مرة أخرى. تناثر الدم الأرجواني على السطح اللحمي للدرع، فقط لتلتئم الجروح في غمضة عين. وكانت قواها التجددية قوية بشكل مذهل.

 بينما كان تشارلز يستجوب طيار المروحية أمامه، كانت المروحيات المتبقية قد هبطت بالفعل. الآن، كل ما بقي يحوم بالقرب من مدخل الشق هو هو وعشرون منطادًا.

نفس السؤال ابتليت به عقل تشارلز. لماذا خرج هذا المخلوق لعرقلة تقدمهم عندما كانوا قريبين جدًا من السطح؟

بدا النجاح معقولًا في وقت سابق، ولكن مع تناقص أعدادهم، بدا أنها مهمة انتحارية إذا واجهوا الكائن الوحشي وجهاً لوجه.

 غرق هدير الشفرات الدوارة معظم الأصوات الأخرى. وسط الضجيج، صرخ الطيار بأعلى صوته، “انظر أدناه! لقد أشار لنا الحاكم سوان بالانسحاب. علينا أن نعود إلى الوراء!”

في ظل الظروف العادية وتقييم معقول لحالتهم الحالية، يمكن اعتبار المهمة فاشلة.

 قام بفصل فكيه الوحشيين وزأر نحو المناطيد التي تحوم حوله. “لقد أمرك البابا باتباع أوامري. هل ستطيع دون أسئلة؟”

 ومع ذلك، لم يكن تشارلز راغبًا في الاستسلام.

اندلعت معركة جوية وحشية. انطلقت مناجل الدرع وثقبت أي منطاد هوائي في متناول يده وأرسلت السفن المرفقة تغرق بشكل كارثي في المياه الموجودة تحتها.

 قام بفصل فكيه الوحشيين وزأر نحو المناطيد التي تحوم حوله. “لقد أمرك البابا باتباع أوامري. هل ستطيع دون أسئلة؟”

كان كل انفجار يرسل قشعريرة في قلب تشارلز. كان كل انفجار بمثابة تذكير بخسارة حياة – الموت الذي أمر به.

“نعم!” اندلع التلاميذ بصوت موحد.

 مع اقتراب الكيان، التقط تشارلز المزيد من التفاصيل. عبارة عن مزيج من الصفائح الكيتينية السوداء، والأوتار الأرجوانية، والأنسجة اللزجة الدموية، وكان المخلوق يحمل تشابهًا مذهلاً مع آلة ضخمة لحفر الأنفاق

عانى تشارلز من خطوته التالية. كانت هناك استراتيجية أخيرة مليئة بالمخاطر ابتكرها. ومع ذلك، فقد وجد صعوبة في فرضه على الأسطول الجوي ليتمكن من الاستمرار فيه.

 “أيها الحاكم، ألم يذكر نظام النور الإلهي أنه لم يكن هناك سوى بعض المخلوقات الطائرة الأصلية؟ ما هذا الشيء في العالم؟” صاح طيار مروحية مذعور في وجه تشارلز.

ومع ذلك، فإن فكرة أن العالم السطحي في متناول اليد زادت من عزمه. استقرت نظرة تصميم لا يتزعزع في عيون تشارلز.

 كانت المحلاق تنطلق مثل السوط، وتقطع في الهواء وتخترق بالونات الهواء الخاصة بالمناطيد. أي شيء كان في طريقها، سواء كان إنسانًا أو آلة، انقسم إلى قسمين.

 “اجمع كل المتفجرات. الخطة هي …”

ارتجف الدرع، وازدادت نغمة صوته الشبيه بالحيتان بشكل حاد. تراجعت أرجلها الحشرية التي تثبتها على المنحدرات بشكل متزامن. مثل المصعد الذي يسقط سقوطًا حرًا، هبطت كتلته الهائلة إلى الأسفل بسرعة مرعبة.

 بعد عدة دقائق، بدأ الأسطول المتبقي المكون من عشرين منطادًا في التحرك واقترب ببطء نحو حافة الصدع.

اصطدمت شفرات المروحية الدوارة بالدرع، مما أدى إلى إرسال رذاذ من الدم والأنسجة الحية في الهواء. ومع ذلك، بدا الوحش غير منزعج ولم يظهر أي رد فعل. ربما لم تشعر بالألم.

اندلعت معركة جوية وحشية. انطلقت مناجل الدرع وثقبت أي منطاد هوائي في متناول يده وأرسلت السفن المرفقة تغرق بشكل كارثي في المياه الموجودة تحتها.

على عكس السرعوف، حيث تم ربط مناجلها الحادة بأطرافها الأمامية، كانت هذه المناجل متصلة بمحلاق طويلة مرقطة بنقاط سوداء.

وقد أعد التلاميذ أنفسهم للهجوم الوشيك. كان كل فرد من أفراد الطاقم على متن المناطيد يحمل برميلًا من المتفجرات في أيديهم، وكانت أنظارهم تتطلع إلى أرجل الدرع السميكة التي تشبه العمود عند اقترابهم.

 ومع ذلك، لم يكن تشارلز راغبًا في الاستسلام.

 وتراقصت مناجل المخلوق في الهواء، سعيًا إلى قطع أي شيء في متناول أيديهم.

وبرزت من جوانبها أرجل حشرية بحجم منازل صغيرة واستحوذت على الجدران الصخرية المحيطة بينما كان الدرع ينزل إلى الأسفل. تحت كتلتها، توهجت عيون مركبة مثل أشعة الضوء في قاع هاوية لا يسبر غورها.

لكن التلاميذ تعمدوا تقصير الصمامات الموجودة على المتفجرات. في اللحظة التي يغامر فيها المحلاق بالاقتراب أكثر من اللازم، يقومون بتفجير المتفجرات بشكل حاسم دون تردد.

عانى تشارلز من خطوته التالية. كانت هناك استراتيجية أخيرة مليئة بالمخاطر ابتكرها. ومع ذلك، فقد وجد صعوبة في فرضه على الأسطول الجوي ليتمكن من الاستمرار فيه.

كان كل انفجار يرسل قشعريرة في قلب تشارلز. كان كل انفجار بمثابة تذكير بخسارة حياة – الموت الذي أمر به.

 مرة أخرى، تم إخراجهم من الشق.

 “لا أهتم! أنا قريب جدًا من أن أعود الآن يجب أن أعود! لقد انتظرت طويلاً!” صرخ تشارلز بشكل هستيري، وعيناه مشتعلتان بإصرار شديد – شبه مهووس.

عانى تشارلز من خطوته التالية. كانت هناك استراتيجية أخيرة مليئة بالمخاطر ابتكرها. ومع ذلك، فقد وجد صعوبة في فرضه على الأسطول الجوي ليتمكن من الاستمرار فيه.

#Stephan

 “أيها الحاكم، ألم يذكر نظام النور الإلهي أنه لم يكن هناك سوى بعض المخلوقات الطائرة الأصلية؟ ما هذا الشيء في العالم؟” صاح طيار مروحية مذعور في وجه تشارلز.

“نعم!” اندلع التلاميذ بصوت موحد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط