نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 193

تبادل

تبادل

الفصل 193. تبادل

 وتردد صدى إطلاق النار من سطح السفينة أعلاه. أطلق طاقم ناروال العنان لقوتهم النارية نحو المياه ذات اللون القرمزي.

 تدفقت دماء جديدة على اليدين الشاحبتين ولطخت وجه أودريك البشع.

في بئر السلم ذي الإضاءة الخافتة، شهق تشارلز بحثًا عن الهواء بينما كان يمسك الدرابزين بإحدى يديه ويمسك بإصابته باليد الأخرى.

 بحركة سريعة، أنزل تشارلز نصله الداكن بدقة تقشعر لها الأبدان وقطع يدي أودريك. أطلق مصاص الدماء صرخة شديدة من الألم وتحول إلى خفاش ليحلق خارج المياه.

 بحركة سريعة، أنزل تشارلز نصله الداكن بدقة تقشعر لها الأبدان وقطع يدي أودريك. أطلق مصاص الدماء صرخة شديدة من الألم وتحول إلى خفاش ليحلق خارج المياه.

 أجبره الألم المعوق الذي يشع من بطن تشارلز على الانحناء. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الراحة. من أعلى، كان ديب يغوص بالفعل للأسفل بنية قاتلة واضحة.

“قبطان! لقد عدت أخيرًا!” صاح ديب في ابتهاج وسحب تشارلز إلى عناق شديد.

رفع طرفه الاصطناعي إلى أعلى، وتركت الشفرة الحادة في نهايته قطعًا عميقًا على ديب. لاحظ تشارلز الجنون المجنون في عيني ديب، ولم يكن لديه أي نية للاشتباك. مع تطور السوائل، سقط في المياه الجليدية.

قال تشارلز ضاحكًا: “لا تشغل نفسك بهم. حتى لو كانوا من عالم آخر، فهم لا يتناسبون معنا. لدينا أنت، لكنهم لا يفعلون ذلك”.

 غلف البرد الجليدي للمياه تشارلز، وصبغ الدم المتسرب من بطنه تدريجيًا المنطقة المحيطة به باللون الأحمر القرمزي.

 بحركة سريعة، أنزل تشارلز نصله الداكن بدقة تقشعر لها الأبدان وقطع يدي أودريك. أطلق مصاص الدماء صرخة شديدة من الألم وتحول إلى خفاش ليحلق خارج المياه.

 وتردد صدى إطلاق النار من سطح السفينة أعلاه. أطلق طاقم ناروال العنان لقوتهم النارية نحو المياه ذات اللون القرمزي.

رفع طرفه الاصطناعي إلى أعلى، وتركت الشفرة الحادة في نهايته قطعًا عميقًا على ديب. لاحظ تشارلز الجنون المجنون في عيني ديب، ولم يكن لديه أي نية للاشتباك. مع تطور السوائل، سقط في المياه الجليدية.

سووش!

وعندما أصبحت إضاءة المصباح باهتة، استعد تشارلز للمغادرة. أخرج ليلي من جيبه وضرب رأسها المكسو بالفراء بلطف.

وفجأة، امتدت الأجنحة الجلدية التي يبلغ طولها أربعة أمتار من تحت المياه وانزلقت على طول السطح. في اللحظة التالية، حلق تشارلز في الهواء في شكل الخفاش وانطلق مسرعًا نحو الجزيرة البعيدة رقم 12.

وعندما أصبحت إضاءة المصباح باهتة، استعد تشارلز للمغادرة. أخرج ليلي من جيبه وضرب رأسها المكسو بالفراء بلطف.

 وظهر ضوء شمس خارق من خلفه، وشعر تشارلز كما لو أن حديدًا حارقًا تم الضغط عليه على ظهره. توقعًا للخطر الوشيك، طوى تشارلز جناحيه وغطس مرة أخرى في المياه المتجمدة، مستخدمًا الأعماق الباردة لمواجهة لمسة الشمس الحارقة.

 وتردد صدى إطلاق النار من سطح السفينة أعلاه. أطلق طاقم ناروال العنان لقوتهم النارية نحو المياه ذات اللون القرمزي.

بعد أن تبددت أشعة الشمس، وجد تشارلز مكانًا آخر ليخرج من المياه مرة أخرى. وعندما كرر العملية عدة مرات، سرعان ما تراكمت عليه إصابات لا حصر لها. ومع ذلك، اشتعلت عيناه بتصميم متزايد.

 وتردد صدى إطلاق النار من سطح السفينة أعلاه. أطلق طاقم ناروال العنان لقوتهم النارية نحو المياه ذات اللون القرمزي.

كان يعرف الطاقم كما عرفوه. بصفته قبطانًا مؤهلًا، كان تشارلز على دراية جيدة بالإمدادات الموجودة على متن ناروال. لم يجهزوا هذا العدد الكبير من صناديق المرايا لهذه الرحلة، ولاحظ أنه لم يبق الكثير منها.

وبعد لحظة صمت متوترة، مال تشارلز ذقنه نحو نظيره أعلاه وتحدث باللغة الصينية. “تبادل الرهائن إذن؟ لا يوجد تضارب في المصالح بيننا في حد ذاته”.

بحلول ظهوره الخامس على السطح، كان تشارلز متأكدًا من أن الطاقم قد استنفد مخزونه من صناديق المرايا. دون أي تردد، أسرع نحو الجزيرة التي أصبحت الآن على بعد كيلومتر واحد فقط.

في بئر السلم ذي الإضاءة الخافتة، شهق تشارلز بحثًا عن الهواء بينما كان يمسك الدرابزين بإحدى يديه ويمسك بإصابته باليد الأخرى.

بوووم!

 أجبره الألم المعوق الذي يشع من بطن تشارلز على الانحناء. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الراحة. من أعلى، كان ديب يغوص بالفعل للأسفل بنية قاتلة واضحة.

 زأرت مدافع سطح السفينة إلى الحياة لإظهار قوتها المخيفة.

 أجبره الألم المعوق الذي يشع من بطن تشارلز على الانحناء. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الراحة. من أعلى، كان ديب يغوص بالفعل للأسفل بنية قاتلة واضحة.

بفضل خفة الحركة الماهرة، التوى تشارلز واستدار في منتصف الرحلة وتجنب بخبرة وابل نيران المدافع. ومع اقترابه من الإصدار 12، اشتد قصف المدافع. على الرغم من محاولاته البقاء منخفضًا قدر الإمكان أثناء انزلاقه عبر الأمواج، لم يتمكن من تجنب مقذوفاتها.

 وتردد صدى إطلاق النار من سطح السفينة أعلاه. أطلق طاقم ناروال العنان لقوتهم النارية نحو المياه ذات اللون القرمزي.

 ثم، تمامًا كما حلق تشارلز في المجال الجوي فوق v12، أصابت قذيفة مدفع جناحه الأيسر وانفجرت. تصاعدت رؤيته عندما سقط نحو الأرض تحتها.

 ثم، تمامًا كما حلق تشارلز في المجال الجوي فوق v12، أصابت قذيفة مدفع جناحه الأيسر وانفجرت. تصاعدت رؤيته عندما سقط نحو الأرض تحتها.

متجاهلاً خطر بقاء نفسه على الشواطئ، اندفع ناروال إلى الأمام. كان ديب أول من قفز إلى أسفل السفينة، وبالبحث في الظلام، تمكن من اكتشاف بقع الدم على الأرض.

#Stephan

 “هنا! لقد أصيب بجروح بالغة! لم يكن من الممكن أن يذهب بعيدًا!” صاح ديب.

اتجهت أنظار الجميع إلى الأعلى بشكل جماعي. عند مدخل الطابق الحادي عشر وقفت نفس الوجوه من ناروال. كان تشارلز مصابًا بكدمات ومضروبًا في عهدتهم.

 حشد الطاقم وتتبعوا أثر الدم نحو قمة الجبل البعيدة.

“مهلا! إذا كنت لا تريد رأس هذا الرجل على الأرض، أطلق سراح قبطاننا الآن!” فجأة تردد صوت متعجرف من فوقهم.

في بئر السلم ذي الإضاءة الخافتة، شهق تشارلز بحثًا عن الهواء بينما كان يمسك الدرابزين بإحدى يديه ويمسك بإصابته باليد الأخرى.

 عند سماع كلمات تشارلز، ارتسمت ابتسامة لطيفة على وجه ليلي، “نعم. السيد تشارلز رائع للغاية!”

 لقد استهلكت محاولة الهروب المطولة معظم طاقته. إلى جانب إصاباته، لم يشعر أبدًا أن صعود الدرج يمكن أن يكون مرهقًا للغاية.

 عند سماع كلمات تشارلز، ارتسمت ابتسامة لطيفة على وجه ليلي، “نعم. السيد تشارلز رائع للغاية!”

 “السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ أنا آسف. لولا وجودي، لم تكن لتعاني من هذا الإصابات خطيرة،” بدا صوت ليلي الناعم وهي تخرج رأسها من جيب تشارلز. تدلت أذنيها الصغيرتين بالذنب.

 “نعم!” صرخت ليلي وهي تلامس يد تشارلز برأسها.

سقطت قطرات من مياه البحر من شعر تشارلز وهو يهز رأسه.

 قال تشارلز: “مرحبًا، طاقمك لديه شعور حاد باليقظة”.

 طمأنها تشارلز وهو يحاول التقاط أنفاسه: “أنا… أنا بخير.نحن على وشك… الوصول.”

اتجهت أنظار الجميع إلى الأعلى بشكل جماعي. عند مدخل الطابق الحادي عشر وقفت نفس الوجوه من ناروال. كان تشارلز مصابًا بكدمات ومضروبًا في عهدتهم.

الطابق الأول، والطابق الثاني، والطابق الثالث… كان تشارلز يقترب أكثر فأكثر من مخرج الطابق الحادي عشر. التقطت عيناه بالفعل الضوء الذي يلمع من خلال الشق الموجود أسفل الباب. يبدو أنه من مصباح يدوي.

بفضل خفة الحركة الماهرة، التوى تشارلز واستدار في منتصف الرحلة وتجنب بخبرة وابل نيران المدافع. ومع اقترابه من الإصدار 12، اشتد قصف المدافع. على الرغم من محاولاته البقاء منخفضًا قدر الإمكان أثناء انزلاقه عبر الأمواج، لم يتمكن من تجنب مقذوفاتها.

عندها فقط، أصيب بألم حاد في ربلة الساق تشارلز. اندفع ظل داكن نحوه من الأسفل وثبته على جدار الدرج.

 أجبره الألم المعوق الذي يشع من بطن تشارلز على الانحناء. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الراحة. من أعلى، كان ديب يغوص بالفعل للأسفل بنية قاتلة واضحة.

عادت الحياة إلى ذراع تشارلز الاصطناعية، مُجهزة المنشار لهجوم مضاد. ولكن قبل أن يتمكن من الانتقام، أمسكت يد كبيرة بالمنشار وشلت ذراعه اليسرى. كانت اليد لجيمس.

 “أطلقوا سراحه”.

 اندفع أفراد طاقم ناروال من الأسفل. كانت نظراتهم العدائية مركزة على تشارلز.

 وتردد صدى إطلاق النار من سطح السفينة أعلاه. أطلق طاقم ناروال العنان لقوتهم النارية نحو المياه ذات اللون القرمزي.

“مهلا! إذا كنت لا تريد رأس هذا الرجل على الأرض، أطلق سراح قبطاننا الآن!” فجأة تردد صوت متعجرف من فوقهم.

 في السابق، اشتبكوا لأنهم لم يثقوا في بعضهم البعض ولجأوا إلى العنف كملاذ أخير. ولكن الآن، بعد القبض عليهما، أصبحت الأمور أسهل.

اتجهت أنظار الجميع إلى الأعلى بشكل جماعي. عند مدخل الطابق الحادي عشر وقفت نفس الوجوه من ناروال. كان تشارلز مصابًا بكدمات ومضروبًا في عهدتهم.

 أجاب تشارلز الآخر، الذي أصبح من الممكن تمييزه الآن من خلال ندبة عمودية متعمدة على وجهه، بلهجة خطيرة: “حسنًا”.

وكان الصوت في وقت سابق يخص ديب. تم الضغط على نصله على رقبة تشارلز الآخر.

بفضل خفة الحركة الماهرة، التوى تشارلز واستدار في منتصف الرحلة وتجنب بخبرة وابل نيران المدافع. ومع اقترابه من الإصدار 12، اشتد قصف المدافع. على الرغم من محاولاته البقاء منخفضًا قدر الإمكان أثناء انزلاقه عبر الأمواج، لم يتمكن من تجنب مقذوفاتها.

 لقد كانت مواجهة معكوسة حيث واجهت مجموعتان من الكائنات المتطابقة تقريبًا بعضهما البعض.

 “ليلي، لقد عدنا. كل شيء على ما يرام الآن”، قال تشارلز مطمئنًا.

وبعد لحظة صمت متوترة، مال تشارلز ذقنه نحو نظيره أعلاه وتحدث باللغة الصينية. “تبادل الرهائن إذن؟ لا يوجد تضارب في المصالح بيننا في حد ذاته”.

 “السيد تشارلز، هل أنت بخير؟ أنا آسف. لولا وجودي، لم تكن لتعاني من هذا الإصابات خطيرة،” بدا صوت ليلي الناعم وهي تخرج رأسها من جيب تشارلز. تدلت أذنيها الصغيرتين بالذنب.

 في السابق، اشتبكوا لأنهم لم يثقوا في بعضهم البعض ولجأوا إلى العنف كملاذ أخير. ولكن الآن، بعد القبض عليهما، أصبحت الأمور أسهل.

“كيف أدركتم يا رفاق أنه كان 1344-1؟”

 أجاب تشارلز الآخر، الذي أصبح من الممكن تمييزه الآن من خلال ندبة عمودية متعمدة على وجهه، بلهجة خطيرة: “حسنًا”.

“وعندما عدنا إلى السفينة، أدركنا أن ليلي كانت مفقودة من جيبه. عرفنا أن شيئًا ما كان خاطئًا على الفور. أنت تهتم بها كثيرًا.لم تكن غير مبالٍ بشأن اختفائها،” أجاب ديب بوجه مليء بالابتسامات.

 “أطلقوا سراحه.”

وكان الصوت في وقت سابق يخص ديب. تم الضغط على نصله على رقبة تشارلز الآخر.

 “أطلقوا سراحه”.

وفجأة، امتدت الأجنحة الجلدية التي يبلغ طولها أربعة أمتار من تحت المياه وانزلقت على طول السطح. في اللحظة التالية، حلق تشارلز في الهواء في شكل الخفاش وانطلق مسرعًا نحو الجزيرة البعيدة رقم 12.

كما أمر تشارلز في وقت واحد، خفف أفراد الطاقم المقابل قبضتهم. تردد صدى الخطوات في الدرج بينما كان الرجلان، أحدهما يصعد والآخر ينزل، يقتربان ببطء من بعضهما البعض.

 أجاب تشارلز الآخر، الذي أصبح من الممكن تمييزه الآن من خلال ندبة عمودية متعمدة على وجهه، بلهجة خطيرة: “حسنًا”.

 راقب كلا الطاقمين حالة تبادل الرهائن بأنفاس متقطعة. في هذه الأثناء، وضع تشارلز أصابعه على زناد أسلحته تحسبًا لأية مفاجآت غير متوقعة.

 “الجميع، اللحاق بالركب! لقد اكتشفت للتو شيئًا ما!”

ولحسن الحظ، سارت العملية بسلاسة. مع الحذر المتبادل، تبادل تشارلز مواقعهم ببطء.

 في السابق، اشتبكوا لأنهم لم يثقوا في بعضهم البعض ولجأوا إلى العنف كملاذ أخير. ولكن الآن، بعد القبض عليهما، أصبحت الأمور أسهل.

“قبطان! لقد عدت أخيرًا!” صاح ديب في ابتهاج وسحب تشارلز إلى عناق شديد.

وعندما أصبحت إضاءة المصباح باهتة، استعد تشارلز للمغادرة. أخرج ليلي من جيبه وضرب رأسها المكسو بالفراء بلطف.

 موجة من الارتياح اجتاحت تشارلز عندما اجتمع مع طاقمه الشرعي.

 في السابق، اشتبكوا لأنهم لم يثقوا في بعضهم البعض ولجأوا إلى العنف كملاذ أخير. ولكن الآن، بعد القبض عليهما، أصبحت الأمور أسهل.

“كيف أدركتم يا رفاق أنه كان 1344-1؟”

وعندما أصبحت إضاءة المصباح باهتة، استعد تشارلز للمغادرة. أخرج ليلي من جيبه وضرب رأسها المكسو بالفراء بلطف.

“وعندما عدنا إلى السفينة، أدركنا أن ليلي كانت مفقودة من جيبه. عرفنا أن شيئًا ما كان خاطئًا على الفور. أنت تهتم بها كثيرًا.لم تكن غير مبالٍ بشأن اختفائها،” أجاب ديب بوجه مليء بالابتسامات.

 “الجميع، اللحاق بالركب! لقد اكتشفت للتو شيئًا ما!”

أثنى تشارلز على ديب مع التربيت على ظهره ولتخفيف قبضته عليه أيضًا.

الطابق الأول، والطابق الثاني، والطابق الثالث… كان تشارلز يقترب أكثر فأكثر من مخرج الطابق الحادي عشر. التقطت عيناه بالفعل الضوء الذي يلمع من خلال الشق الموجود أسفل الباب. يبدو أنه من مصباح يدوي.

ثم التفت تشارلز لينظر إلى المجموعة على الدرج في الطابق السفلي مباشرة، رأى شبيهه الذي كان يتحدث بحيوية مع طاقمه.

 “أطلقوا سراحه.”

 قال تشارلز: “مرحبًا، طاقمك لديه شعور حاد باليقظة”.

 “ليلي، لقد عدنا. كل شيء على ما يرام الآن”، قال تشارلز مطمئنًا.

“همف، منتجك ليس رديئًا أيضًا،” علق تشارلز الآخر. وبذلك، نزل بعد ذلك الدرج مع طاقمه.

 “الجميع، اللحاق بالركب! لقد اكتشفت للتو شيئًا ما!”

وعندما أصبحت إضاءة المصباح باهتة، استعد تشارلز للمغادرة. أخرج ليلي من جيبه وضرب رأسها المكسو بالفراء بلطف.

 موجة من الارتياح اجتاحت تشارلز عندما اجتمع مع طاقمه الشرعي.

 “ليلي، لقد عدنا. كل شيء على ما يرام الآن”، قال تشارلز مطمئنًا.

 أجاب تشارلز الآخر، الذي أصبح من الممكن تمييزه الآن من خلال ندبة عمودية متعمدة على وجهه، بلهجة خطيرة: “حسنًا”.

 عند سماع كلمات تشارلز، ارتسمت ابتسامة لطيفة على وجه ليلي، “نعم. السيد تشارلز رائع للغاية!”

 راقب كلا الطاقمين حالة تبادل الرهائن بأنفاس متقطعة. في هذه الأثناء، وضع تشارلز أصابعه على زناد أسلحته تحسبًا لأية مفاجآت غير متوقعة.

ومع ذلك، ظهرت لمحة من الارتباك على مظهر ليلي المكسو بالفراء في الثانية التالية.

 وتردد صدى إطلاق النار من سطح السفينة أعلاه. أطلق طاقم ناروال العنان لقوتهم النارية نحو المياه ذات اللون القرمزي.

 “السيد تشارلز، هل ينتمون حقًا إلى عالم آخر؟”

 أجبره الألم المعوق الذي يشع من بطن تشارلز على الانحناء. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الراحة. من أعلى، كان ديب يغوص بالفعل للأسفل بنية قاتلة واضحة.

قال تشارلز ضاحكًا: “لا تشغل نفسك بهم. حتى لو كانوا من عالم آخر، فهم لا يتناسبون معنا. لدينا أنت، لكنهم لا يفعلون ذلك”.

 أجبره الألم المعوق الذي يشع من بطن تشارلز على الانحناء. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الراحة. من أعلى، كان ديب يغوص بالفعل للأسفل بنية قاتلة واضحة.

 “نعم!” صرخت ليلي وهي تلامس يد تشارلز برأسها.

 أجبره الألم المعوق الذي يشع من بطن تشارلز على الانحناء. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الراحة. من أعلى، كان ديب يغوص بالفعل للأسفل بنية قاتلة واضحة.

مشاهدة ملامح القوارض الرائعة لليلي، وزوايا شفاه تشارلز منحنية في ابتسامة باهتة. حملها على كتفه وكان مستعدًا للعودة إلى سفينته الأصلية.

عادت الحياة إلى ذراع تشارلز الاصطناعية، مُجهزة المنشار لهجوم مضاد. ولكن قبل أن يتمكن من الانتقام، أمسكت يد كبيرة بالمنشار وشلت ذراعه اليسرى. كانت اليد لجيمس.

 ومع ذلك، بمجرد وصوله إلى وسط الردهة الواسعة، توقف في مساراته. لقد استدار بسرعة على كعبه وركض نحو الدرج الذي جاء منه للتو.

 اندفع أفراد طاقم ناروال من الأسفل. كانت نظراتهم العدائية مركزة على تشارلز.

 “الجميع، اللحاق بالركب! لقد اكتشفت للتو شيئًا ما!”

 ومع ذلك، بمجرد وصوله إلى وسط الردهة الواسعة، توقف في مساراته. لقد استدار بسرعة على كعبه وركض نحو الدرج الذي جاء منه للتو.

#Stephan

أثنى تشارلز على ديب مع التربيت على ظهره ولتخفيف قبضته عليه أيضًا.

بوووم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط