نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 207

لا

لا

الفصل 207. لا

وبهذا، فتح ديب فمه المليء بالأنياب الحادة وأخرج عدة أجش هدير.

“ساكن في الأعماق؟ الحياة الأبدية؟” نظر تشارلز إلى رفيقه الذي كان ذات يوم مع فائض من الاغتراب في نظرته. لقد ناضل من أجل قبول هذا التحول غير المتوقع للأحداث والتحول الذي يحدث أمام عينيه.

الفصل 207. لا

 كان مساعده الموثوق به هو المسؤول نفسه عن قيادة ناروال خارج المسار، واتضح أنه ليس إنسانًا.

بسبب القصور الذاتي، تم قذف ناروال إلى الخارج واصطدم بعمود أسود بارز مع اصطدام مدوي. أطلق ناروال صرخة معدنية من الألم عندما انهار المعدن.

ظهرت أنياب حادة تشبه الإبرة في لثة ديب، مما دفع أسنانه البشرية بعيدًا عن الطريق. سقطت أسنانه العاجية الملوثة بخطوط من الدم على الأرض مثل حبات الذرة المتناثرة.

 خلع ديب قفازاته ليكشف عن يديه، المتقشرتين الآن والحزام الرياضي بين الأصابع. أصبح مظهره يشبه أكثر فأكثر المخلوقات البشعة التي تحيط بهم.

ظهرت أنياب حادة تشبه الإبرة في لثة ديب، مما دفع أسنانه البشرية بعيدًا عن الطريق. سقطت أسنانه العاجية الملوثة بخطوط من الدم على الأرض مثل حبات الذرة المتناثرة.

“أيها القبطان، تعال بسرعة. انظر هنا،” صاح ديب بينما كان يجلس فوق حاجز السفينة ولوح بلا توقف مع فرحة مزعجة في صوته.

تمامًا كما تم تقييد تشارلز وجعله غير قادر على الحركة بواسطة سبعة إلى ثمانية أطراف، رفع رقبته إلى الأعلى وزأر، “ناروال! استخدم دواسة الوقود بالكامل!”

 بحلول ذلك الوقت، كان سكان الأعماق في المياه المحيطة قد تسلقوا هيكل السفينة. وقفوا صامتين مثل التماثيل الخضراء المقززة. كانت الرائحة الكريهة للأسماك الفاسدة تتخلل الهواء.

في المياه المحيطة، ظهرت رؤوس الأسماك ذات اللون الأخضر الداكن على سطح الماء وتمايلت مع الأمواج بشكل إيقاعي – وهو مشهد مقلق للغاية.

 سكان الأعماق قبل تشارلز مهدوا الطريق للأمام. أخذ تشارلز نفسا عميقا وشق طريقه نحو ديب.

صرخ تشارلز من فوق كتفه، “أحضر المتفجرات! فجر هذه المجسات! تحرك! بسرعة!”

“أيها القبطان، انظر تحت الماء”، قال ديب وهو يخرج مرآة ويلقيها في الماء.

اهتزت السفينة بعنف في براثن المجسات، مع خطر الانقلاب الذي يلوح في الأفق.

 أضاءت أشعة الشمس اللطيفة الأعماق مثل شمس مصغرة. ظهر مشهد من العظمة أمام تشارلز.

“أيها القبطان، انظر تحت الماء”، قال ديب وهو يخرج مرآة ويلقيها في الماء.

 تحت ناروال تقع مدينة مترامية الأطراف تحت الماء. تتألف هندستها المعمارية من أحجار خضراء ضخمة لا يمكن أن تكون مسألة تراب.

“لا يهم. لا يهمني كم سأعيش. إذا كنت ديب حقًا، اطلب منهم المغادرة فورًا.”

 أحجار متراصة شاهقة وتماثيل مهيبة ومنحوتات متقنة تزين المدينة. في ظل هذه الخلفية، كان منظر المدينة المغمور بالمياه يشع بإحساس واضح بالحقد.

انفجار! انفجار! انفجار!

 “تعال يا قبطان، انضم إلينا،” توسل ديب. “نحن جنس نبيل باركه اله فهتاجن. لم يتخلى عنا. يمكننا أن نعيش في هذه المدينة الجميلة حتى يستيقظ اله فهتاجن، و-“

 “أيها القبطان، بغض النظر عن شخصيتي، فهذا لا يغير حقيقة أنني أتصرف لمصلحتك. يجب أن نسرع، لقد وصل رئيس الكهنة.”

تم اختصار جملة ديب. ومع ذلك، لم يكن عن طريق الاختيار. بل كان ذلك بسبب أن تشارلز قد أخرج مسدسه ووجهه نحوه.

ثم مد ديب يده المكففة ليمسك تشارلز من كمه. حاول أن يسحبه إلى أسفل السفينة.

تردد صدى أصوات الهسهسة في الهواء بينما كان سكان الأعماق يرفرفون بزعانفهم. عيونهم البارزة، تفيض بالنية القاتلة، تحدّق في تشارلز؛ بدوا مستعدين للانقضاض عليه في أي لحظة.

 لم يكن هناك طريقة للموافقة على التحول إلى وحش نصف إنسان ونصف سمكة . إذا فعل ذلك، فلن يتمكن من الصعود إلى العالم السطحي حتى لو تمكن من العثور على المخرج.

 “هل أنت ديب؟” سأل تشارلز، وصوته مليئ بالعزم.

 تحت ناروال تقع مدينة مترامية الأطراف تحت الماء. تتألف هندستها المعمارية من أحجار خضراء ضخمة لا يمكن أن تكون مسألة تراب.

“نعم، أنا ديب، المتسول الصغير الذي التقطته من الشوارع في ذلك الوقت،” أجاب ديب بطريقة هادئة وثابتة، حتى في مواجهة الموت.

“أيها القبطان، أنا لا أخشى أن أموت بين يديك. أنا مدين لك بحياتي. أتمنى لك فقط أن تعيش،” رد ديب بإخلاص غامر في صوته.

 “حسنًا”. أومأ تشارلز باقتضاب. “اجعل أقاربك يتراجعون. حدد إحداثياتنا الحالية. ليس لدي أي نية للانضمام إلى أقاربك، والشيء نفسه ينطبق على طاقمي.”

 كانت شخصية ديب شيئًا يفهمه تمامًا؛ لا يمكنه أبدًا ارتكاب مثل هذا الفعل المتطرف.

 لم يكن هناك طريقة للموافقة على التحول إلى وحش نصف إنسان ونصف سمكة . إذا فعل ذلك، فلن يتمكن من الصعود إلى العالم السطحي حتى لو تمكن من العثور على المخرج.

تم اختصار جملة ديب. ومع ذلك، لم يكن عن طريق الاختيار. بل كان ذلك بسبب أن تشارلز قد أخرج مسدسه ووجهه نحوه.

علاوة على ذلك، وجد أن ادعاءات ديب مشكوك فيها. بالنظر إلى المظهر الغريب الحالي لديب، لم يعد تشارلز يجد في نفسه الثقة في ربان قاربه السابق.

 ولكن بعد ذلك، انفجرت مجسات أخطبوط يبلغ عرضها مترين من تحت الأمواج وضربت سطح السفينة بضربة مبللة.

 “أيها القبطان، إذا لم تمر بالطقوس، فلن يتبقى لك سنوات عديدة،” واصل ديب إقناعه. .

تم اختصار جملة ديب. ومع ذلك، لم يكن عن طريق الاختيار. بل كان ذلك بسبب أن تشارلز قد أخرج مسدسه ووجهه نحوه.

“لا يهم. لا يهمني كم سأعيش. إذا كنت ديب حقًا، اطلب منهم المغادرة فورًا.”

انفجار! انفجار! انفجار!

ظلت نظرة ديب مركزة على تشارلز. وميض حازم عبر عينيه، وهز رأسه ببطء. “لا، لا أستطيع السماح لك بالمغادرة. يجب أن تخضع للطقوس. لا أستطيع أن أتركك تموت. رئيس الكهنة في طريقه بالفعل.”

فجأة خطى تشارلز خطوة للأمام وضغط بمسدسه على حنجرة ديب.

وبهذا، فتح ديب فمه المليء بالأنياب الحادة وأخرج عدة أجش هدير.

 كان مساعده الموثوق به هو المسؤول نفسه عن قيادة ناروال خارج المسار، واتضح أنه ليس إنسانًا.

 قام سكان الأعماق بتضييق نطاق التطويق؛ أصبحت الرائحة الكريهة النفاذة للأسماك تغلب بشكل متزايد.

لسوء الحظ، لم يكن لدى أعدائهم أي نية لتسهيل الأمور على الطاقم. مع هسهسة شريرة، تسلق سكان الأعماق السفينة باستخدام مخالبهم.

فجأة خطى تشارلز خطوة للأمام وضغط بمسدسه على حنجرة ديب.

 “هل أنت ديب؟” سأل تشارلز، وصوته مليئ بالعزم.

“أمرهم بالتراجع!” قال تشارلز

 قام سكان الأعماق بتضييق نطاق التطويق؛ أصبحت الرائحة الكريهة النفاذة للأسماك تغلب بشكل متزايد.

“أيها القبطان، أنا لا أخشى أن أموت بين يديك. أنا مدين لك بحياتي. أتمنى لك فقط أن تعيش،” رد ديب بإخلاص غامر في صوته.

بعد لحظات، بدأ ناروال في التحرك بينما تحرك مراوحه الماء.

 وهو يحدق في الوحش الذي أمامه، تجعدت حواجب تشارلز معًا ببطء. “لا، أنت لست ديب. ديب لم يكن لديه مثل هذا التصرف من قبل.”

 “أيها القبطان، بغض النظر عن شخصيتي، فهذا لا يغير حقيقة أنني أتصرف لمصلحتك. يجب أن نسرع، لقد وصل رئيس الكهنة.”

لاحظ فجأة الضوء غير المألوف في عيني ديب، وبدد شكوكه بصوت عالٍ. “أنت الشخصية الأخرى لذلك الصبي، أليس كذلك؟!”

 “تعال يا قبطان، انضم إلينا،” توسل ديب. “نحن جنس نبيل باركه اله فهتاجن. لم يتخلى عنا. يمكننا أن نعيش في هذه المدينة الجميلة حتى يستيقظ اله فهتاجن، و-“

 كانت شخصية ديب شيئًا يفهمه تمامًا؛ لا يمكنه أبدًا ارتكاب مثل هذا الفعل المتطرف.

 “يا صديقي، انتظر هناك! نحن نعتمد عليك!” حث تشارلز اليائس سفينته.

 “أيها القبطان، بغض النظر عن شخصيتي، فهذا لا يغير حقيقة أنني أتصرف لمصلحتك. يجب أن نسرع، لقد وصل رئيس الكهنة.”

 خلع ديب قفازاته ليكشف عن يديه، المتقشرتين الآن والحزام الرياضي بين الأصابع. أصبح مظهره يشبه أكثر فأكثر المخلوقات البشعة التي تحيط بهم.

ثم مد ديب يده المكففة ليمسك تشارلز من كمه. حاول أن يسحبه إلى أسفل السفينة.

تردد صدى أصوات الهسهسة في الهواء بينما كان سكان الأعماق يرفرفون بزعانفهم. عيونهم البارزة، تفيض بالنية القاتلة، تحدّق في تشارلز؛ بدوا مستعدين للانقضاض عليه في أي لحظة.

بلات!

 داس تشارلز على قدم ديب اليسرى وداس على بطن ساكن عميق على يمينه في محاولة لدفع نفسه في الهواء.

 داس تشارلز على قدم ديب اليسرى وداس على بطن ساكن عميق على يمينه في محاولة لدفع نفسه في الهواء.

“ساكن في الأعماق؟ الحياة الأبدية؟” نظر تشارلز إلى رفيقه الذي كان ذات يوم مع فائض من الاغتراب في نظرته. لقد ناضل من أجل قبول هذا التحول غير المتوقع للأحداث والتحول الذي يحدث أمام عينيه.

ركلت المخلوقات من حوله على الفور بأقدامها الشبيهة بالضفادع. قفزوا في الهواء واندفعوا نحو تشارلز في هجوم سريع ومنسق. كان تشارلز محاطًا على الفور بسكان الأعماق.

 لم يكن هناك طريقة للموافقة على التحول إلى وحش نصف إنسان ونصف سمكة . إذا فعل ذلك، فلن يتمكن من الصعود إلى العالم السطحي حتى لو تمكن من العثور على المخرج.

تمامًا كما تم تقييد تشارلز وجعله غير قادر على الحركة بواسطة سبعة إلى ثمانية أطراف، رفع رقبته إلى الأعلى وزأر، “ناروال! استخدم دواسة الوقود بالكامل!”

وسط دوامة رؤيته المذهلة، صرخ تشارلز لطاقمه، “اقطعوا المرساة! اكسروا السلسلة!”

مع تجشؤ شديد من الشرر والضباب الدخاني من مداخنه، بدأ ناروال في التحرك. منذ أن ألقيت المرساة، لم تبحر إلى الأمام. وبدلاً من ذلك، دارت بسرعة حول نقطة رسوها.

ظلت نظرة ديب مركزة على تشارلز. وميض حازم عبر عينيه، وهز رأسه ببطء. “لا، لا أستطيع السماح لك بالمغادرة. يجب أن تخضع للطقوس. لا أستطيع أن أتركك تموت. رئيس الكهنة في طريقه بالفعل.”

 دارت السفينة مثل قمة هائلة؛ أدت قوة الطرد المركزي القوية إلى إرسال كل شيء غير آمن على سطح السفينة إلى الطيران. ولحسن الحظ، تم تقييد أفراد الطاقم بشكل آمن على سطح السفينة بالحبال المتلوية وتم إنقاذهم من القذف في البحر.

وسط دوامة رؤيته المذهلة، صرخ تشارلز لطاقمه، “اقطعوا المرساة! اكسروا السلسلة!”

وسط دوامة رؤيته المذهلة، صرخ تشارلز لطاقمه، “اقطعوا المرساة! اكسروا السلسلة!”

 “حسنًا”. أومأ تشارلز باقتضاب. “اجعل أقاربك يتراجعون. حدد إحداثياتنا الحالية. ليس لدي أي نية للانضمام إلى أقاربك، والشيء نفسه ينطبق على طاقمي.”

استنشقت ليندا نفسًا عميقًا وبصقت تيارًا من الحمض الأخضر باتجاه آلة المرساة. تلاشت المادة المسببة للتآكل عند ملامستها وأصدرت صوت هسهسة حاد. ظهرت أبخرة بيضاء لاذعة عندما أدى الحمض إلى تآكل معدن الآلة بسرعة.

#Stephan

وانقطعت سلسلة المرساة، محدثة صوتًا عاليًا.

 داس تشارلز على قدم ديب اليسرى وداس على بطن ساكن عميق على يمينه في محاولة لدفع نفسه في الهواء.

بسبب القصور الذاتي، تم قذف ناروال إلى الخارج واصطدم بعمود أسود بارز مع اصطدام مدوي. أطلق ناروال صرخة معدنية من الألم عندما انهار المعدن.

تمامًا كما تم تقييد تشارلز وجعله غير قادر على الحركة بواسطة سبعة إلى ثمانية أطراف، رفع رقبته إلى الأعلى وزأر، “ناروال! استخدم دواسة الوقود بالكامل!”

 “يا صديقي، انتظر هناك! نحن نعتمد عليك!” حث تشارلز اليائس سفينته.

“أمرهم بالتراجع!” قال تشارلز

في المياه المحيطة، ظهرت رؤوس الأسماك ذات اللون الأخضر الداكن على سطح الماء وتمايلت مع الأمواج بشكل إيقاعي – وهو مشهد مقلق للغاية.

الفصل 207. لا

بعد لحظات، بدأ ناروال في التحرك بينما تحرك مراوحه الماء.

ركلت المخلوقات من حوله على الفور بأقدامها الشبيهة بالضفادع. قفزوا في الهواء واندفعوا نحو تشارلز في هجوم سريع ومنسق. كان تشارلز محاطًا على الفور بسكان الأعماق.

 ولكن بعد ذلك، انفجرت مجسات أخطبوط يبلغ عرضها مترين من تحت الأمواج وضربت سطح السفينة بضربة مبللة.

“أيها القبطان، أنا لا أخشى أن أموت بين يديك. أنا مدين لك بحياتي. أتمنى لك فقط أن تعيش،” رد ديب بإخلاص غامر في صوته.

 كانت هذه مجرد مقدمة ; في تتابع سريع، انفجرت عدة مجسات متلوية من الأعماق وتعلقت بناروال.

 سكان الأعماق قبل تشارلز مهدوا الطريق للأمام. أخذ تشارلز نفسا عميقا وشق طريقه نحو ديب.

اهتزت السفينة بعنف في براثن المجسات، مع خطر الانقلاب الذي يلوح في الأفق.

 “هل أنت ديب؟” سأل تشارلز، وصوته مليئ بالعزم.

صرخ تشارلز من فوق كتفه، “أحضر المتفجرات! فجر هذه المجسات! تحرك! بسرعة!”

لاحظ فجأة الضوء غير المألوف في عيني ديب، وبدد شكوكه بصوت عالٍ. “أنت الشخصية الأخرى لذلك الصبي، أليس كذلك؟!”

لسوء الحظ، لم يكن لدى أعدائهم أي نية لتسهيل الأمور على الطاقم. مع هسهسة شريرة، تسلق سكان الأعماق السفينة باستخدام مخالبهم.

 أضاءت أشعة الشمس اللطيفة الأعماق مثل شمس مصغرة. ظهر مشهد من العظمة أمام تشارلز.

انفجار! انفجار! انفجار!

 ولكن بعد ذلك، انفجرت مجسات أخطبوط يبلغ عرضها مترين من تحت الأمواج وضربت سطح السفينة بضربة مبللة.

 قام تشارلز بسحب مسدسه وأطلق النار على رؤوسهم على التوالي. كما انضم أفراد الطاقم الآخرون إلى الانتقام. وسرعان ما أصبح سطح ناروال ساحة معركة فوضوية.

 “هل أنت ديب؟” سأل تشارلز، وصوته مليئ بالعزم.

#Stephan

ظلت نظرة ديب مركزة على تشارلز. وميض حازم عبر عينيه، وهز رأسه ببطء. “لا، لا أستطيع السماح لك بالمغادرة. يجب أن تخضع للطقوس. لا أستطيع أن أتركك تموت. رئيس الكهنة في طريقه بالفعل.”

#Stephan

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط