نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 253

علاقات مختلفة 

علاقات مختلفة 

الفصل 253. علاقات مختلفة

وبالعودة إلى الموقع السابق لناروال، ظهر هيكل عظمي أبيض عملاق ببطء من الماء. كانت مقل العيون والمجسات الموجودة في مقبس العين لا تزال تتلوى.

 انفتح باب الغرفة الطبية. ومع ذلك، فإن ما كان يكمن وراء ذلك لم يكن ممر ناروال الخافت الإضاءة، بل كان ظلامًا كاملًا لا يمكن اختراقه، وفراغًا لا نهاية له.

وعلى الفور، سيطر خوف يرتعش على أرواح جميع من في الغرفة، وسرت ارتعاشات لا إرادية عبر أجسادهم.

وعلى الفور، سيطر خوف يرتعش على أرواح جميع من في الغرفة، وسرت ارتعاشات لا إرادية عبر أجسادهم.

تحركت ببطء شديد ولكن بلا هوادة. ونظرًا لسرعته، افترض تشارلز أن الأمر سيستغرق أقل من عشر دقائق حتى يبتلع ناروال كله.

كلينك!

انطلق ناروال عبر البحر مثل القارب السريع حيث تم دفع توربيناته إلى أقصى حدودها. ولم تبطئ السفينة سرعتها إلا عندما أصبحوا على بعد 30 ميلًا بحريًا.

 انطلق خطاف تشارلز وثبت نفسه بقوة على الباب. مع رعشة شديدة من ذراعه، انغلق الباب باتجاه الإطار.

وبينما كانت تشاهد العمالقة يختفون من أمام عينيها، انحنت دونا واستأنفت عملها في الحقول. كان هؤلاء العمالقة مجرد فترة فاصلة في حياتها.

ولكن عندما كان الباب على وشك الإغلاق تمامًا، توقف فجأة. ومع صرير خافت، أعيد فتح الباب ببطء من تلقاء نفسه.

طفله وحش كنت أعرف 🤣

وفي هذه المرحلة، أدرك فيورباخ أيضًا خطورة الوضع. عبّر الذعر عن وجهه عندما اندفع إلى جانب تشارلز وساعده على النزول من طاولة العمليات.

 وبشكل غريزي تقريبًا، نقر تشارلز بسلسلته ولفها حول مقلة العين قبل أن يقذفها خارجًا الكوة المستديرة بجانبه.

بدأت مادة سوداء تشبه القطران تتسرب ببطء من خلف الباب. مثل السائل الحي، انتشر والتهم كل شيء يلمسه: الأرضية، والطاولات، وحتى جرار وزجاجات لايستو.

 ووجهه شاحب بشكل مميت، هز تشارلز رأسه وظل صامتًا.

في البداية، قام بتغليف العناصر بمادة سوداء لزجة، ثم، مصحوبًا بصوت هسهسة من التآكل، قام بإذابتها، وفي النهاية دمجها في نفسه.

تحركت ببطء شديد ولكن بلا هوادة. ونظرًا لسرعته، افترض تشارلز أن الأمر سيستغرق أقل من عشر دقائق حتى يبتلع ناروال كله.

 انكسرت السلسلة المثبتة على الباب إلى قسمين تحت أدنى لمسة للمادة المجهولة.

 فجأة تحركت مقلة العين وطفت في الهواء قبل أن تقترب من الكتلة السوداء.

تحركت ببطء شديد ولكن بلا هوادة. ونظرًا لسرعته، افترض تشارلز أن الأمر سيستغرق أقل من عشر دقائق حتى يبتلع ناروال كله.

وبينما كانت تشاهد العمالقة يختفون من أمام عينيها، انحنت دونا واستأنفت عملها في الحقول. كان هؤلاء العمالقة مجرد فترة فاصلة في حياتها.

كراك! كراك! كراك!

سووش! سووش!

 الانفجار! انفجار! فرقعة!

“الضمادات! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! اخرج من هنا الآن!”

هسسسسسسس!

 تم سحب السلة التي تحمل الهايكورس بسلاسل مدهونة بزيت الحوت، وصعدت ببطء نحو قمة التاج.

سووش! سووش!

طفت مقلة العين التي ألقاها تشارلز من النافذة وعادت إلى جسمها الرئيسي.

لوح تشارلز بمجموعة من الأسلحة وهاجم الكيان الزاحف، لكن دون جدوى. لم يتسببوا في أي ضرر.

الفصل 253. علاقات مختلفة

 في حالة من القلق الشديد، نظر تشارلز حوله وبنقرة من معصمه الأيسر، انطلقت السلسلة المكسورة وحطمت النافذة المستديرة من الجانب.

وفي هذه المرحلة، أدرك فيورباخ أيضًا خطورة الوضع. عبّر الذعر عن وجهه عندما اندفع إلى جانب تشارلز وساعده على النزول من طاولة العمليات.

“اخرج من النافذة، الآن! اقفز من السفينة! أسرع!”

هسسسسسسس!

 عرف تشارلز أن القفز في البحر المفتوح كان بمثابة الانتحار، ولكن يبدو أن هذا هو خياره الوحيد المتبقي في هذا المأزق. إذا لم يقفزا الآن، فلن تبقى حتى خلية واحدة فوقهما.

 في حالة من القلق الشديد، نظر تشارلز حوله وبنقرة من معصمه الأيسر، انطلقت السلسلة المكسورة وحطمت النافذة المستديرة من الجانب.

بينما كان يساعد لايستو نحو النافذة، ارتفعت المادة السوداء على الأرض فجأة مثل موجة مد واندفعت نحوهم.

في البداية، قام بتغليف العناصر بمادة سوداء لزجة، ثم، مصحوبًا بصوت هسهسة من التآكل، قام بإذابتها، وفي النهاية دمجها في نفسه.

 كانت المادة اللزجة المجهولة على بعد بوصات فقط من ابتلاع تشارلز والآخرين عندما خرج شيء ما من تحت طاولة العمليات و توقفت بينها وبين الكتلة السوداء.

تحركت ببطء شديد ولكن بلا هوادة. ونظرًا لسرعته، افترض تشارلز أن الأمر سيستغرق أقل من عشر دقائق حتى يبتلع ناروال كله.

كانت عبارة عن مقلة عين كبيرة خضراء اللون يزيد طولها عن خمسين سنتيمترا.

#Stephan

بدت المادة السوداء حذرة من مقلة العين وهي تحوم بشكل غير حاسم في وسط الهواء، لا تتقدم ولا تتراجع.

 بانغ!

 فجأة تحركت مقلة العين وطفت في الهواء قبل أن تقترب من الكتلة السوداء.

 انفتح باب الغرفة الطبية. ومع ذلك، فإن ما كان يكمن وراء ذلك لم يكن ممر ناروال الخافت الإضاءة، بل كان ظلامًا كاملًا لا يمكن اختراقه، وفراغًا لا نهاية له.

 وتحت تهديد مقلة العين، تحركت المادة السوداء. بدا أن المادة كانت خائفة وبدأت في التراجع ببطء إلى حدود الباب 3. ولم تترك وراءها سوى بقايا الأرضية الملتهمة.

تحركت ببطء شديد ولكن بلا هوادة. ونظرًا لسرعته، افترض تشارلز أن الأمر سيستغرق أقل من عشر دقائق حتى يبتلع ناروال كله.

من خلال الفجوة الكبيرة في الأرض، تمكن تشارلز من رؤية خزان المياه في حجرة التخزين بالأسفل.

 عرف تشارلز أن القفز في البحر المفتوح كان بمثابة الانتحار، ولكن يبدو أن هذا هو خياره الوحيد المتبقي في هذا المأزق. إذا لم يقفزا الآن، فلن تبقى حتى خلية واحدة فوقهما.

 بانغ!

 كانت تلك المنازل المربعة الأنيقة مريحة للغاية؛ كانت ابنتها تكره دائمًا تركهم.

 مع صدى عالٍ، أغلق الباب 3 بقوة من الخارج، واختفى الضوء الأحمر أعلاه بسرعة. لم يبق في الغرفة سوى مقلة العين الخضراء والبشر الأربعة المذهولين.

بدت المادة السوداء حذرة من مقلة العين وهي تحوم بشكل غير حاسم في وسط الهواء، لا تتقدم ولا تتراجع.

في هذه اللحظة، كان هناك جو غريب ومخيف يخيم على المقصورة. كان الجميع في حيرة من أمرهم بشأن ما حدث للتو، وما هي مقلة العين هذه، ولماذا ساعدتهم.

في هذه اللحظة، كان هناك جو غريب ومخيف يخيم على المقصورة. كان الجميع في حيرة من أمرهم بشأن ما حدث للتو، وما هي مقلة العين هذه، ولماذا ساعدتهم.

رفع تشارلز يده بشكل غريزي ليلمس الوشم الموجود على رقبته. وتساءل، هل يمكن أن يأتي اله فهتاجن للمساعدة بسبب هذا؟

كانت عبارة عن مقلة عين كبيرة خضراء اللون يزيد طولها عن خمسين سنتيمترا.

 تحوم في الهواء، واستدارت مقلة العين للتحديق في تشارلز. اتسعت عيون تشارلز غير مصدق، وانقبض قلبه عندما رأى التلميذ المألوف على شكل صليب. وكان هذا هو نفس الكيان من تحت المياه!

 مصحوبًا بسلسلة من أصوات الفرقعة، تفكك الهيكل العظمي العملاق إلى عظام متناثرة وغرق في البحر. ثم خرج مخلوق مجهول من الجمجمة.

بعد ما بدا وكأنه وقت طويل مؤلم، لم يكن سوى ثلاث ثوانٍ فقط، بدا أن مقلة العين قررت تغيير استراتيجيتها واندفعت فجأة نحو تشارلز.

 انطلق خطاف تشارلز وثبت نفسه بقوة على الباب. مع رعشة شديدة من ذراعه، انغلق الباب باتجاه الإطار.

 وبشكل غريزي تقريبًا، نقر تشارلز بسلسلته ولفها حول مقلة العين قبل أن يقذفها خارجًا الكوة المستديرة بجانبه.

 وهو يعاني من آلام في بطنه، اندفع إلى الجسر بأقصى سرعة له.

 وهو يعاني من آلام في بطنه، اندفع إلى الجسر بأقصى سرعة له.

 انفتح باب الغرفة الطبية. ومع ذلك، فإن ما كان يكمن وراء ذلك لم يكن ممر ناروال الخافت الإضاءة، بل كان ظلامًا كاملًا لا يمكن اختراقه، وفراغًا لا نهاية له.

“الضمادات! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! اخرج من هنا الآن!”

 تحوم في الهواء، واستدارت مقلة العين للتحديق في تشارلز. اتسعت عيون تشارلز غير مصدق، وانقبض قلبه عندما رأى التلميذ المألوف على شكل صليب. وكان هذا هو نفس الكيان من تحت المياه!

 امتثل الضمادات على الفور لأمر تشارلز.

كراك! كراك! كراك!

 “ماذا… حدث؟” سأل الضمادات ببطء، ولم تتسكع يداه لثانية واحدة.

 انطلق خطاف تشارلز وثبت نفسه بقوة على الباب. مع رعشة شديدة من ذراعه، انغلق الباب باتجاه الإطار.

 ووجهه شاحب بشكل مميت، هز تشارلز رأسه وظل صامتًا.

في البداية، قام بتغليف العناصر بمادة سوداء لزجة، ثم، مصحوبًا بصوت هسهسة من التآكل، قام بإذابتها، وفي النهاية دمجها في نفسه.

انطلق ناروال عبر البحر مثل القارب السريع حيث تم دفع توربيناته إلى أقصى حدودها. ولم تبطئ السفينة سرعتها إلا عندما أصبحوا على بعد 30 ميلًا بحريًا.

 بينما كانت مجساته تتلوى وتلتوي، صوت غامض وفوضوي ينبعث من داخله.

تشبث تشارلز بجرحه وتحمل الألم المبرح أثناء قيامه بدوريات على متن السفينة. لقد تمكن من الاسترخاء تمامًا فقط بعد التأكد من اختفاء الباب 3 ومقلة العين.

وبالعودة إلى الموقع السابق لناروال، ظهر هيكل عظمي أبيض عملاق ببطء من الماء. كانت مقل العيون والمجسات الموجودة في مقبس العين لا تزال تتلوى.

وبالعودة إلى الموقع السابق لناروال، ظهر هيكل عظمي أبيض عملاق ببطء من الماء. كانت مقل العيون والمجسات الموجودة في مقبس العين لا تزال تتلوى.

وبينما كانت تشاهد العمالقة يختفون من أمام عينيها، انحنت دونا واستأنفت عملها في الحقول. كان هؤلاء العمالقة مجرد فترة فاصلة في حياتها.

 مصحوبًا بسلسلة من أصوات الفرقعة، تفكك الهيكل العظمي العملاق إلى عظام متناثرة وغرق في البحر. ثم خرج مخلوق مجهول من الجمجمة.

وعلى الفور، سيطر خوف يرتعش على أرواح جميع من في الغرفة، وسرت ارتعاشات لا إرادية عبر أجسادهم.

طفت مقلة العين التي ألقاها تشارلز من النافذة وعادت إلى جسمها الرئيسي.

“الضمادات! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! اخرج من هنا الآن!”

 استدارت كل عيونها الخضراء في وقت واحد وحدقت في اتجاه ناروال.

وعلى الفور، سيطر خوف يرتعش على أرواح جميع من في الغرفة، وسرت ارتعاشات لا إرادية عبر أجسادهم.

 بينما كانت مجساته تتلوى وتلتوي، صوت غامض وفوضوي ينبعث من داخله.

من خلال الفجوة الكبيرة في الأرض، تمكن تشارلز من رؤية خزان المياه في حجرة التخزين بالأسفل.

“با…با…”🤯

من خلال الفجوة الكبيرة في الأرض، تمكن تشارلز من رؤية خزان المياه في حجرة التخزين بالأسفل.

***

مع قناع يغطي أنفها وفمها، كانت دونا منحنية فوق الحقول. وبينما كانت تعمل بلا كلل في الحقول، كانت تخرج السعال بين الحين والآخر.

إنهم طويلون جدًا وكبيرون جدًا؛ وأتساءل عن كمية الطعام التي يستهلكونها يوميًا… ربما يكونون هنا لشراء الحبوب من الحاكم. فكرت دونا في نفسها.

وعلى الرغم من العرق الذي يتصبب على وجهها المتعب، إلا أن شعورًا غامرًا بالبهجة كان يحيط بها. سيكون محصول الريجراس لهذا الموسم جيدًا بشكل استثنائي.

وعلى الرغم من العرق الذي يتصبب على وجهها المتعب، إلا أن شعورًا غامرًا بالبهجة كان يحيط بها. سيكون محصول الريجراس لهذا الموسم جيدًا بشكل استثنائي.

 إذا باعت الريجراس المحصودة إلى قصر الحاكم، فستتمكن هي وابنتها من العيش لفترة أطول قليلاً على قمة تاج العالم.

تحركت ببطء شديد ولكن بلا هوادة. ونظرًا لسرعته، افترض تشارلز أن الأمر سيستغرق أقل من عشر دقائق حتى يبتلع ناروال كله.

لم يكن من المهم معرفة ما إذا كانت تعيش فوق التاج أم تحته. لكنها كانت قصة مختلفة بالنسبة لابنتها. إن فكرة نوبة السعال التي تعاني منها ابنتها ليلاً، والتي حرمتها من نومها، دفعت دونا إلى العمل بجهد أكبر.

 فجأة تحركت مقلة العين وطفت في الهواء قبل أن تقترب من الكتلة السوداء.

 فوق التاج، لن يحتاجوا إلى ارتداء الأقنعة. ولن ينفجروا في نوبات سعال دورية. كلما عاشوا هناك، كان سعال طفلها يخف.

تشبث تشارلز بجرحه وتحمل الألم المبرح أثناء قيامه بدوريات على متن السفينة. لقد تمكن من الاسترخاء تمامًا فقط بعد التأكد من اختفاء الباب 3 ومقلة العين.

 كان الامتنان يملأ قلب دونا كلما فكرت في أخت الحاكم، السيدة آنا.

سووش! سووش!

في الماضي، لم تكن تلك النخب أعلاه تهتم كثيرًا بأشخاص مثلها، ناهيك عن السماح للمزارعين بالعيش فوق التاج. ولكن منذ ظهور السيدة آنا، تغير كل شيء. وطالما قدم المزارعون الحبوب، فلن يتمكنوا من العيش لفترة قصيرة فوق التاج فحسب، بل سيعيشون أيضًا في منزل ممتاز في ذلك الوقت!

من خلال الفجوة الكبيرة في الأرض، تمكن تشارلز من رؤية خزان المياه في حجرة التخزين بالأسفل.

 كانت تلك المنازل المربعة الأنيقة مريحة للغاية؛ كانت ابنتها تكره دائمًا تركهم.

 وهو يعاني من آلام في بطنه، اندفع إلى الجسر بأقصى سرعة له.

عندما ارتفعت طاقة دونا مع الأفكار التي تدور في ذهنها، شعرت فجأة أن الأرض ترتعش. نظرت إلى الأعلى لترى موكبًا من العمالقة الشاهقين يسيرون على طول الطريق في صف منظم عبر الحقول باتجاه التاج. لقد تسببت مكانتهم الهائلة في الرهبة والخوف بنظرة واحدة فقط.

 امتثل الضمادات على الفور لأمر تشارلز.

إنهم طويلون جدًا وكبيرون جدًا؛ وأتساءل عن كمية الطعام التي يستهلكونها يوميًا… ربما يكونون هنا لشراء الحبوب من الحاكم. فكرت دونا في نفسها.

وبينما كانت تشاهد العمالقة يختفون من أمام عينيها، انحنت دونا واستأنفت عملها في الحقول. كان هؤلاء العمالقة مجرد فترة فاصلة في حياتها.

لوح تشارلز بمجموعة من الأسلحة وهاجم الكيان الزاحف، لكن دون جدوى. لم يتسببوا في أي ضرر.

وصل عمالقة الهايكور بصمت إلى قاعدة التاج، وهم يرتدون عباءات بيضاء ضخمة. في اللحظة التي رأى فيها الناس بجوار السلة العمالقة، انحنوا باحترام. “السيدة آنا كانت تنتظرك منذ بعض الوقت.”

 امتثل الضمادات على الفور لأمر تشارلز.

 تم سحب السلة التي تحمل الهايكورس بسلاسل مدهونة بزيت الحوت، وصعدت ببطء نحو قمة التاج.

 وبشكل غريزي تقريبًا، نقر تشارلز بسلسلته ولفها حول مقلة العين قبل أن يقذفها خارجًا الكوة المستديرة بجانبه.

طفله وحش كنت أعرف 🤣

 مصحوبًا بسلسلة من أصوات الفرقعة، تفكك الهيكل العظمي العملاق إلى عظام متناثرة وغرق في البحر. ثم خرج مخلوق مجهول من الجمجمة.

لكن السؤال كيف صار قوي….

كراك! كراك! كراك!

#Stephan

 وبشكل غريزي تقريبًا، نقر تشارلز بسلسلته ولفها حول مقلة العين قبل أن يقذفها خارجًا الكوة المستديرة بجانبه.

بدت المادة السوداء حذرة من مقلة العين وهي تحوم بشكل غير حاسم في وسط الهواء، لا تتقدم ولا تتراجع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط