نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 256

372

372

الفصل 256. 372

 “السيد تشارلز!” صدمت ليلي وصرخت: “ما هذا؟ يبدو مخيفًا جدًا!”

“تشارلز، ما الذي تم تسجيله هنا؟” قال لايستو مع لمحة من الحيرة وهو مستلقي على السرير

 وسرعان ما ركب القبطان سيارته بينما استأجر البحارة الآخرون سياراتهم الخاصة وأسرعوا نحو مبنى وزارة المالية لاستلام مكافآتهم.

“من يدري؟ ولكن لا بد أن يكون شيئًا مهمًا. وإلا، لم تكن عائلتك ستطلب من كل جيل حمايته جيدًا. على أي حال، احصل على قسط من الراحة. أنا سأكون في طريقي”. قال تشارلز

وإلا لما احتوته المؤسسة.

استدار تشارلز ليتوجه لتفقد خزانات الوقود والمياه، لكن ضحكة توبا السخيفة ترددت خلفه.

“لماذا يبدو القبطان حزينًا جدًا؟” همس ويستر.

 “372، لماذا تتشبث بتشارلز؟”

استدار تشارلز ليتوجه لتفقد خزانات الوقود والمياه، لكن ضحكة توبا السخيفة ترددت خلفه.

تجمد تشارلز عند سماع ذلك. توتر، لكنه سرعان ما عاد إلى عقله وخلع ملابسه. نظر إلى نفسه ووجد ما يشبه الوشم على بطنه.

 وسرعان ما انسحب ناروال إلى الأرصفة. أمسك ويستر بالرافعة وأدارها بسرعة لإسقاط المرساة الثقيلة، وبهذا انتهت الرحلة أخيرًا.

 يصور الوشم شخصية ذات وجه مقلوب؛ كانت أطرافه معقودة مثل الضفائر، بينما كانت الإبر والخيوط تخترق جسد الشكل بعيدًا عن فمه، الذي كان مفتوحًا على مصراعيه من الألم.

كان سكان قصر الحاكم قد سمعوا عن عودة ناروال، وكانت العديد من السيارات تنتظر تشارلز حتى قبل أن يتمكن ناروال من الرسو.

 “السيد تشارلز!” صدمت ليلي وصرخت: “ما هذا؟ يبدو مخيفًا جدًا!”

ومضت عيون البحارة بالحسد عند سماع ذلك.

أصبح تعبير تشارلز قبيحًا. لم يتوقع حقًا أن يلتصق به 372.

 لم تكن الرحلة مختلفة كثيرًا عن رحلاته السابقة على متن السفن الأخرى، ولكن كان هناك فرق كبير في الأجر.

قال تشارلز وهو يحدق في الكتابة المجردة على جسده: “لماذا لم تغادر؟ لقد قمت بإخراجك بالفعل”.

 “هل سيكون هناك أي خطر مع هذا الشيء على جسدي؟” سأل تشارلز وهو يغير الموضوع. بدا 372 وكأنه مجرد أثر جرافيتي متحركة، لكن تشارلز يعتقد أنه كان أكثر من مجرد التصاق بالناس في سواعده.

كان 372 صامتًا وغير متحرك في مواجهة استفسار تشارلز.

 “مختلف؟ هل لأنه مصاص دماء؟” سأل ويستر.

في هذه الأثناء، كان توبا يشع بالإثارة وهو يركض نحو تشارلز ويجلس القرفصاء. وضع شفتيه بالقرب من بطن تشارلز وبدأ بالهمس تجاهها.

في تلك اللحظة، انفتح باب حجرة القبطان، وخرج تشارلز ذو المظهر الكئيب.

 بدا توبا سعيدًا وهو يتحدث مع 372، حتى أنه أطلق ضحكة صاخبة.

 الشروط: 1. العثور على حاوية؛ 2. إرفاق كتابات النحيب بها؛ 3. أخذ كتابات النحيب فوق الماء.

قال تشارلز: “توقف عن الضحك. أريدك أن تطلب منه النزول عني”. لقد كان شعورًا فظيعًا بمعرفة أن شيئًا مرعبًا للغاية كان ملتصقًا به، ولم يكن يريد أن يبقى على جلده حتى لثانية أطول.

وإلا لما احتوته المؤسسة.

 أومأ توبا مرارًا وتكرارًا وهمس إلى 372.

قال تشارلز: “أخبر قلم التحديد بإلغاء العقد. لست بحاجة إلى مساعدة 372”.

 وبعد بضع ثوانٍ، نظر توبا إلى الأعلى وقال ، “لقد قيل إنه لا يمكن أن يختفي ويمكنه فقط متابعتك منذ العقد الذي وقعته معه باستخدام 241 لم يكتمل بعد.”

بدا توبا وكأنه يحدق في مجنون بينما كان يحدق في تشارلز. ارتعشت زاوية شفاه تشارلز. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الطريقة، ولكن في بعض الأحيان، كان يتساءل عما إذا كان توبا مجنونًا حقًا أم لا.

“ماذا تقصد؟”

 بدا توبا سعيدًا وهو يتحدث مع 372، حتى أنه أطلق ضحكة صاخبة.

“لقد استخدمت 241 لتوقيع عقد معها. لقد أوفيت بالجزء الخاص بك من الصفقة، لذلك يجب عليها الوفاء بالجزء الخاص بها من الصفقة أيضًا من خلال إرشادك إلى 319، مطبعة الروح.”

عند سماع ذلك، تذكر تشارلز ما كان هناك قلم مكتوب عليه.

 “هل سيكون هناك أي خطر مع هذا الشيء على جسدي؟” سأل تشارلز وهو يغير الموضوع. بدا 372 وكأنه مجرد أثر جرافيتي متحركة، لكن تشارلز يعتقد أنه كان أكثر من مجرد التصاق بالناس في سواعده.

 الشروط: 1. العثور على حاوية؛ 2. إرفاق كتابات النحيب بها؛ 3. أخذ كتابات النحيب فوق الماء.

 لقد كانت أخبارًا سيئة، لكن تشارلز كان أكثر قلقًا بشأن شيء آخر. لقد لاحظ أن توبا لم يجيب على سؤاله بالفعل. توبا قال فقط أن 372 لن يؤذيه في الوقت الحالي؛ لم يقل أي شيء عما إذا كان 372 خطيرًا أم لا.

 المكافأة: إرشاد القبطان إلى مطبعة الروح.

“تشارلز، ما الذي تم تسجيله هنا؟” قال لايستو مع لمحة من الحيرة وهو مستلقي على السرير

إذن قلم التحديد ليس فقط للتواصل مع الآثار؟ قادت هذه الفكرة تشارلز إلى تذكر شيء ما. وصل إلى جيبه وأخرج قلم تحديد أسود.

 لم تكن الرحلة مختلفة كثيرًا عن رحلاته السابقة على متن السفن الأخرى، ولكن كان هناك فرق كبير في الأجر.

“هل هذا 241؟” سأل تشارلز توبا

ومضت عيون البحارة بالحسد عند سماع ذلك.

 “لا أستطيع أن أصدق أنك طرحته هنا أيضًا. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيته آخر مرة!” صاح توبا. مد يده ليأخذ 241، لكن تشارلز أبعد يده.

قال تشارلز وهو يحدق في الكتابة المجردة على جسده: “لماذا لم تغادر؟ لقد قمت بإخراجك بالفعل”.

قال تشارلز: “أخبر قلم التحديد بإلغاء العقد. لست بحاجة إلى مساعدة 372”.

 وسرعان ما انسحب ناروال إلى الأرصفة. أمسك ويستر بالرافعة وأدارها بسرعة لإسقاط المرساة الثقيلة، وبهذا انتهت الرحلة أخيرًا.

“تشارلز، هل جننت؟” سأل توبا وهو ينظر إلى تشارلز بنظرة مشوشة قبل أن يقول: “241 مجرد قلم. كيف يمكنني التحدث إلى قلم؟”

 لقد كانت أخبارًا سيئة، لكن تشارلز كان أكثر قلقًا بشأن شيء آخر. لقد لاحظ أن توبا لم يجيب على سؤاله بالفعل. توبا قال فقط أن 372 لن يؤذيه في الوقت الحالي؛ لم يقل أي شيء عما إذا كان 372 خطيرًا أم لا.

بدا توبا وكأنه يحدق في مجنون بينما كان يحدق في تشارلز. ارتعشت زاوية شفاه تشارلز. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الطريقة، ولكن في بعض الأحيان، كان يتساءل عما إذا كان توبا مجنونًا حقًا أم لا.

“ششش!” أشار إليه البحار العجوز الذي كان بجانبه.

 “هل سيكون هناك أي خطر مع هذا الشيء على جسدي؟” سأل تشارلز وهو يغير الموضوع. بدا 372 وكأنه مجرد أثر جرافيتي متحركة، لكن تشارلز يعتقد أنه كان أكثر من مجرد التصاق بالناس في سواعده.

الفصل 256. 372

وإلا لما احتوته المؤسسة.

 الشروط: 1. العثور على حاوية؛ 2. إرفاق كتابات النحيب بها؛ 3. أخذ كتابات النحيب فوق الماء.

 “372 لن يؤذيك في الوقت الحالي؛ فهو يحتاج منك أن تبقى على قيد الحياة للعثور على 319. إذا فشلت في العثور على 319، و372 يجب أن يتعارض مع العقد المبرم بواسطة 241 ستكون في مشكلة كبيرة”.أجاب توبا

ووقف ويستر والبحارة الآخرون منتبهين عند رؤية تشارلز.

 لقد كانت أخبارًا سيئة، لكن تشارلز كان أكثر قلقًا بشأن شيء آخر. لقد لاحظ أن توبا لم يجيب على سؤاله بالفعل. توبا قال فقط أن 372 لن يؤذيه في الوقت الحالي؛ لم يقل أي شيء عما إذا كان 372 خطيرًا أم لا.

إذن قلم التحديد ليس فقط للتواصل مع الآثار؟ قادت هذه الفكرة تشارلز إلى تذكر شيء ما. وصل إلى جيبه وأخرج قلم تحديد أسود.

فكر تشارلز لفترة وجيزة لفترة طويلة قبل أن يخرج قلم التحديد ويسأل، “هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن هذا الشيء؟ كيف تكتب عقدًا به؟”

استدار تشارلز ليتوجه لتفقد خزانات الوقود والمياه، لكن ضحكة توبا السخيفة ترددت خلفه.

“الأمر سهل. عليك فقط أن تفعل ما عليك قم بتدوينه باستخدامه. عليك فعل ذلك حقًا لأنك ستختفي في الهواء إذا انتهكت العقد.

 “مختلف؟ هل لأنه مصاص دماء؟” سأل ويستر.

“وأقترح أيضًا عدم استخدامه كثيرًا. فمن الأفضل استخدامه مرة واحدة فقط في الشهر. سوف تختفي إذا كنت تستخدمه كثيرًا أيضًا. حذر توبا من أنه لا يمكنه التحدث، ولكنه يخدع الناس لاستخدامه، لذا من الأفضل أن تكون حذرًا.”

في هذه الأثناء، كان توبا يشع بالإثارة وهو يركض نحو تشارلز ويجلس القرفصاء. وضع شفتيه بالقرب من بطن تشارلز وبدأ بالهمس تجاهها.

 تجعدت حواجب تشارلز وهو ينظر إلى قلم التحديد في يده. يبدو أنه حصل على أثر مزعجة أخر.

قال تشارلز وهو يحدق في الكتابة المجردة على جسده: “لماذا لم تغادر؟ لقد قمت بإخراجك بالفعل”.

 مع عقد حواجبه بعمق، التقط تشارلز ملابسه وسار بهدوء إلى الخارج.

“من يدري؟ ولكن لا بد أن يكون شيئًا مهمًا. وإلا، لم تكن عائلتك ستطلب من كل جيل حمايته جيدًا. على أي حال، احصل على قسط من الراحة. أنا سأكون في طريقي”. قال تشارلز

***

 المكافأة: إرشاد القبطان إلى مطبعة الروح.

بصرف النظر عن أودريك، جلب الضوء المبهر القادم من جزيرة الأمل من بعيد البسمة على وجوه أفراد طاقم ناروال. لم يكن الأمر غريبا؛ لقد كانوا في المنزل تقريبًا، بعد كل شيء.

 ابتسم ويستر بشكل محرج وأوضح، “آسف يا سيد طباخ، كانت هذه رحلتي الأولى، لذلك لست متأكدًا حقًا إلى أين أذهب لاستلام راتبي هل تعرف أين يمكنني استلام راتبي؟”

كان ويستر سعيدًا بشكل خاص. كان على وشك العودة إلى منزله بعد رحلته الناجحة الأولى على متن ناروال. كان قلبه ينبض بجنون على صدره عندما فكر في الراتب الذي وعدهم به الحاكم.

 “السيد تشارلز!” صدمت ليلي وصرخت: “ما هذا؟ يبدو مخيفًا جدًا!”

 لم تكن الرحلة مختلفة كثيرًا عن رحلاته السابقة على متن السفن الأخرى، ولكن كان هناك فرق كبير في الأجر.

#Stephan

في تلك اللحظة، انفتح باب حجرة القبطان، وخرج تشارلز ذو المظهر الكئيب.

 وسرعان ما انسحب ناروال إلى الأرصفة. أمسك ويستر بالرافعة وأدارها بسرعة لإسقاط المرساة الثقيلة، وبهذا انتهت الرحلة أخيرًا.

ووقف ويستر والبحارة الآخرون منتبهين عند رؤية تشارلز.

كان سكان قصر الحاكم قد سمعوا عن عودة ناروال، وكانت العديد من السيارات تنتظر تشارلز حتى قبل أن يتمكن ناروال من الرسو.

“لماذا يبدو القبطان حزينًا جدًا؟” همس ويستر.

كان 372 صامتًا وغير متحرك في مواجهة استفسار تشارلز.

“ششش!” أشار إليه البحار العجوز الذي كان بجانبه.

 “اسمي ماكس كارل إرنست لودفيج بلانك. فقط اتصل بي بلانك. يمكنك أيضًا مناداتي بالطباخ أو الدهني. أنا لا أهتم حقًا.”

أغلق ويستر فمه على عجل وشاهد أفراد الطاقم الآخرين يخرجون ببطء من مقر القبطان. لقد مر أكثر من شهرين منذ بدء الرحلة، لكن ويستر لم يكن على دراية بمعظم أفراد الطاقم باستثناء أولئك الذين كان عليه العمل معهم بشكل يومي.

“الأمر سهل. عليك فقط أن تفعل ما عليك قم بتدوينه باستخدامه. عليك فعل ذلك حقًا لأنك ستختفي في الهواء إذا انتهكت العقد.

 وسرعان ما انسحب ناروال إلى الأرصفة. أمسك ويستر بالرافعة وأدارها بسرعة لإسقاط المرساة الثقيلة، وبهذا انتهت الرحلة أخيرًا.

“ماذا تقصد؟”

كان سكان قصر الحاكم قد سمعوا عن عودة ناروال، وكانت العديد من السيارات تنتظر تشارلز حتى قبل أن يتمكن ناروال من الرسو.

الفصل 256. 372

وكان ويستر على وشك أن يتبعهم نحو السيارات، لكن الطباخ الممتلئ أوقفه وقال: “هؤلاء السيارات ستذهب إلى قصر الحاكم. هل ستذهب إلى هناك أيضًا؟”

“الأمر سهل. عليك فقط أن تفعل ما عليك قم بتدوينه باستخدامه. عليك فعل ذلك حقًا لأنك ستختفي في الهواء إذا انتهكت العقد.

 ابتسم ويستر بشكل محرج وأوضح، “آسف يا سيد طباخ، كانت هذه رحلتي الأولى، لذلك لست متأكدًا حقًا إلى أين أذهب لاستلام راتبي هل تعرف أين يمكنني استلام راتبي؟”

“شكرًا جزيلاً لك سيد طباخ. اسمي ويستر كارل، هل لي أن أعرف كيف أخاطبك؟” سأل ويستر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتبادل فيها الاثنان الكثير من الكلمات.

قال الطباخ مبتسماً وهو يربت على بطنه: “نحن نتقاضى رواتبنا في وزارة المالية. سأذهب إلى المبنى الخاص بهم بعد قليل، لذا عليك أن تأتي معي فقط”.

“لقد استخدمت 241 لتوقيع عقد معها. لقد أوفيت بالجزء الخاص بك من الصفقة، لذلك يجب عليها الوفاء بالجزء الخاص بها من الصفقة أيضًا من خلال إرشادك إلى 319، مطبعة الروح.”

“شكرًا جزيلاً لك سيد طباخ. اسمي ويستر كارل، هل لي أن أعرف كيف أخاطبك؟” سأل ويستر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتبادل فيها الاثنان الكثير من الكلمات.

“تشارلز، هل جننت؟” سأل توبا وهو ينظر إلى تشارلز بنظرة مشوشة قبل أن يقول: “241 مجرد قلم. كيف يمكنني التحدث إلى قلم؟”

 “اسمي ماكس كارل إرنست لودفيج بلانك. فقط اتصل بي بلانك. يمكنك أيضًا مناداتي بالطباخ أو الدهني. أنا لا أهتم حقًا.”

 حدق ويستر بعينين واسعتين في بلانك. لم يسبق له أن رأى شخصًا بهذا الاسم الطويل، ولم يستطع إلا أن يفكر في الجزيرة التي تتمتع بمثل هذه الثقافة الغريبة.

 أومأ توبا مرارًا وتكرارًا وهمس إلى 372.

 وسرعان ما ركب القبطان سيارته بينما استأجر البحارة الآخرون سياراتهم الخاصة وأسرعوا نحو مبنى وزارة المالية لاستلام مكافآتهم.

 “372 لن يؤذيك في الوقت الحالي؛ فهو يحتاج منك أن تبقى على قيد الحياة للعثور على 319. إذا فشلت في العثور على 319، و372 يجب أن يتعارض مع العقد المبرم بواسطة 241 ستكون في مشكلة كبيرة”.أجاب توبا

لاحظ ويستر أودريك الساكن وكان على وشك أن يناديه، لكن بلانك أوقفه.

في تلك اللحظة، انفتح باب حجرة القبطان، وخرج تشارلز ذو المظهر الكئيب.

قال بلانك قبل أن يشرح: “لا تنادي عليه، إنه مختلف عنا.”

“وأقترح أيضًا عدم استخدامه كثيرًا. فمن الأفضل استخدامه مرة واحدة فقط في الشهر. سوف تختفي إذا كنت تستخدمه كثيرًا أيضًا. حذر توبا من أنه لا يمكنه التحدث، ولكنه يخدع الناس لاستخدامه، لذا من الأفضل أن تكون حذرًا.”

 “مختلف؟ هل لأنه مصاص دماء؟” سأل ويستر.

أجاب بلانك: “لا، إنه أحد أفراد الطاقم القديم الذي اكتشف جزيرة الأمل مع القبطان. إنه يمتلك شارعًا كاملاً في المنطقة المركزية”.

بصرف النظر عن أودريك، جلب الضوء المبهر القادم من جزيرة الأمل من بعيد البسمة على وجوه أفراد طاقم ناروال. لم يكن الأمر غريبا؛ لقد كانوا في المنزل تقريبًا، بعد كل شيء.

ومضت عيون البحارة بالحسد عند سماع ذلك.

“من يدري؟ ولكن لا بد أن يكون شيئًا مهمًا. وإلا، لم تكن عائلتك ستطلب من كل جيل حمايته جيدًا. على أي حال، احصل على قسط من الراحة. أنا سأكون في طريقي”. قال تشارلز

آسف … مرضت شوي لكن من بكرا رح نرجع للتنزيل اليومي…

 “السيد تشارلز!” صدمت ليلي وصرخت: “ما هذا؟ يبدو مخيفًا جدًا!”

#Stephan

“ششش!” أشار إليه البحار العجوز الذي كان بجانبه.

 أومأ توبا مرارًا وتكرارًا وهمس إلى 372.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط