نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 274

انفجار

انفجار

الفصل 274. انفجار

وقد طغت الفوضى المفاجئة على الحراس داخل القصر؛ لم يتمكنوا من منع مارغريت من الاقتراب من الشاحنة.

 مع عدم وجود حراس لإيقاف الشاحنة، اصطدمت مباشرة بجدار قصر الحاكم. كانت خطوة مارغريت إشارة للآخرين للتصرف.

 “كان الانفجار السابق شديدًا للغاية. هل أنت مصاب في أي مكان؟”

 استجاب كبار السن الذين يتجولون على مهل والسادة المهذبين في الشوارع لدعوتها للعمل. تخلوا عن تنكراتهم، واتجهوا نحو قصر الحاكم.

ووش! فرقعة!

وقد طغت الفوضى المفاجئة على الحراس داخل القصر؛ لم يتمكنوا من منع مارغريت من الاقتراب من الشاحنة.

“سأترك الأسطول لأمرك”، قال تشارلز لفويرباخ عندما بدأ بالتحول إلى خفاش. “أنا متوجه إلى المركز لإلقاء نظرة. إذا اندلعت الفوضى، قُد الأسطول للاستيلاء على أحواض بناء السفن الكبرى. إذا كان سوان قد نشر رونكر، فاقبض على جميع المهندسين والموظفين الفنيين على متن السفينة وعُد مباشرة إلى جزيرة الأمل. “

اغتنمت مارغريت الفرصة، واندفعت نحو الشاحنة وأخرجت سمكة بحرية شفافة تومض بوهج أحمر خافت من حقيبتها.

 في اللحظة التي لامس فيها جلد السمكة يدها، أطلقت هسهسة حادة مثل لحم يوضع على صينية. لقد تجاهلت الألم وأمسكت بالسمكة بقوة أكبر وهي تتجه نحو الجزء الخلفي المشتعل من الشاحنة.

كان تشارلز على وشك الانضمام إلى القتال عندما أعاقته آنا.

 بيدها العارية الأخرى، أحدثت ثقبًا في الجانب المعدني للشاحنة وألقت السمكة بداخلها.

 وصلت آنا فجأة إلى فمها وأخرجت شيئًا أسطوانيًا أحمر اللون – كان بمثابة لعبة نارية.

لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى تتسرب أبخرة الدخان الأسود من الحفرة، ومع مرور كل لحظة، أصبح الضباب الدخاني كثيفًا بشكل متزايد.

 اندلعت أصوات إطلاق النار بينما قفز سوان البدين برشاقة عبر الحطام وتفادى كل رصاصة موجهة نحوه.

 وانعكس المشهد نفسه في نقاط مختلفة حول قصر الحاكم؛ لم تكن الشاحنة التي سبقت مارغريت هي الوحيدة التي اصطدمت بالمكان.

 بحلول الوقت الذي انتهى فيه تشارلز من إعطاء تعليماته، كان قد تحول بالفعل إلى شكل الخفاش الخاص به.

 “اللعنة! تلك الشاحنة مليئة بمياه البحر الحارقة للروح! لا تدعها تنفجر!” اخترقت صرخة الحارس الفوضى.

بحث تشارلز بشكل محموم عن زوجته بين الأنقاض

واشتبك الجانبان في معركة دامية على البوابات. ملأت رائحة الدم والبارود الهواء بينما تلطخت أرض المنطقة المركزية بسرعة باللون الأحمر القرمزي.

قام شخص ذو رداء رمادي برفع أغطية صرف الصحي، وخرج المزيد منها من نظام الصرف الصحي بالأسفل. بدا وكأنهم قوة لا تنضب.

 صرخ المدنيون الذين وقعوا في الفوضى وهربوا للنجاة بحياتهم.

 مع خنجر في يدها، وقفت مارغريت متجذرة في مكانها مثل التمثال وهي تمنع أي شخص من الاقتراب من الشاحنة.

 مع خنجر في يدها، وقفت مارغريت متجذرة في مكانها مثل التمثال وهي تمنع أي شخص من الاقتراب من الشاحنة.

لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى تتسرب أبخرة الدخان الأسود من الحفرة، ومع مرور كل لحظة، أصبح الضباب الدخاني كثيفًا بشكل متزايد.

 عندما شاهدت الدخان يتكثف، ظهرت على محياها ابتسامة جامحة مشوبة بلمحة من الجنون.

 راقب تشارلز الشخصيات ذات الرداء الرمادي وهم يلوحون بآثار ذات مظاهر مختلفة ويشتبكون مع الحراس. تم رسم وجوههم بتصميم حازم، ولم يظهروا أي خوف من الموت.

لقد قطعت حربة قادمة موجهة نحوها بشفرتها واتجهت نحو المبنى المتورط في الفوضى.

قام شخص ذو رداء رمادي برفع أغطية صرف الصحي، وخرج المزيد منها من نظام الصرف الصحي بالأسفل. بدا وكأنهم قوة لا تنضب.

 “سوان! ستقابل نهايتك اليوم!”

ظهرت آنا بنظرة غاضبة وهي تنفض الغبار عنها. بدأت تضرب تشارلز وهي تشعر بالإحباط.

 ومع مرور الدقائق، اندمجت خيوط الدخان الأسود في عمود ضخم. عرفت مارغريت أن ذلك كان قرارها بالمغادرة، وإلا فإنها ستموت.

 صرخ المدنيون الذين وقعوا في الفوضى وهربوا للنجاة بحياتهم.

اندفعت عبر الحشد وركضت بسرعة إلى الخارج. وقبل أن تتمكن من السير أكثر من عشر خطوات، حدث انفجار هائل من الخلف رفعها عن قدميها وأرسلها إلى الأمام.

 وفي الجو، نظرت حولها ورأت المباني المحيطة تنهار من حولها.

 وفي الجو، نظرت حولها ورأت المباني المحيطة تنهار من حولها.

“لقد أخبرتك سابقًا. لقد أساء سوان إلى الكثير من الناس، والعديد منهم خرجوا للنجاة بحياته. انظر، كل هؤلاء الأشخاص يسعون خلفه.”

***

 رسم الرعب على وجه سوان وهو يهرب بعيدًا. لقد أراد بشدة الوصول إلى نطاق الأمان لقواته.

 “درجة الحرارة إلى الميناء خمس وثلاثون درجة! زد السرعة إلى خمس عقد! قم بتسخين التوربينات!”

 “لماذا أتيت للبحث عني؟ كان يجب أن تقتل سوان على الفور. لقد كنت بجانبه تمامًا! آه. أنت مزعج للغاية!”

“نعم! درجة حرارة الميناء الصلب خمسة وثلاثون درجة! تابع بسرعة خمس عقد!” عندما تم تمرير نفس الأمر عبر السفن المختلفة بأصوات مختلفة، بدأت السفن البخارية العشرون بقيادة البوارج الثلاث الضخمة في الدوران حول جزر ألبيون.

 اندلعت أصوات إطلاق النار بينما قفز سوان البدين برشاقة عبر الحطام وتفادى كل رصاصة موجهة نحوه.

“سأترك الأسطول لأمرك”، قال تشارلز لفويرباخ عندما بدأ بالتحول إلى خفاش. “أنا متوجه إلى المركز لإلقاء نظرة. إذا اندلعت الفوضى، قُد الأسطول للاستيلاء على أحواض بناء السفن الكبرى. إذا كان سوان قد نشر رونكر، فاقبض على جميع المهندسين والموظفين الفنيين على متن السفينة وعُد مباشرة إلى جزيرة الأمل. “

 ومع مرور الدقائق، اندمجت خيوط الدخان الأسود في عمود ضخم. عرفت مارغريت أن ذلك كان قرارها بالمغادرة، وإلا فإنها ستموت.

 بحلول الوقت الذي انتهى فيه تشارلز من إعطاء تعليماته، كان قد تحول بالفعل إلى شكل الخفاش الخاص به.

ظهرت آنا بنظرة غاضبة وهي تنفض الغبار عنها. بدأت تضرب تشارلز وهي تشعر بالإحباط.

“أيها القبطان، هل قررت حقًا الانضمام إلى المعركة؟ إذا انضممت، ستكون هناك تداعيات كاملة مع الحاكم سوان.” تساءل فيورباخ مع قليل من الحذر.

 وانعكس المشهد نفسه في نقاط مختلفة حول قصر الحاكم؛ لم تكن الشاحنة التي سبقت مارغريت هي الوحيدة التي اصطدمت بالمكان.

ومض بريق بارد عبر عيون تشارلز الخفاش. “إذا لم نغتنم هذه الفرصة، فهل من المفترض أن نعيش في وئام معه ونكون إلى جانبه بدلاً من ذلك؟”

كانت إحداهما حراس جزر ألبيون الذين يحمون سوان؛ والآخر كان عبارة عن مجموعة من الأفراد يرتدون عباءات رمادية.

 وبذلك، نشر جناحيه وحلّق نحو مركز الانفجار.

 “اللعنة! تلك الشاحنة مليئة بمياه البحر الحارقة للروح! لا تدعها تنفجر!” اخترقت صرخة الحارس الفوضى.

 محدقاً من الهواء. لاحظ أن جزر ألبيون قد تعرضت لحالة من الاضطراب مع تردد أصوات النحيب المستمرة في جميع أنحاء الجزيرة. بدا سكان الجزيرة جاهلين بينما كانوا يركضون في حالة من الذعر.

كان تشارلز على وشك الانضمام إلى القتال عندما أعاقته آنا.

 أدى تجمع الكبريت والدخان اللاذع في الهواء فوق رؤوسهم إلى إجبار تشارلز على خفض ارتفاعه.

 راقب تشارلز الشخصيات ذات الرداء الرمادي وهم يلوحون بآثار ذات مظاهر مختلفة ويشتبكون مع الحراس. تم رسم وجوههم بتصميم حازم، ولم يظهروا أي خوف من الموت.

تسابقت الشخصيات ذات الأطراف الاصطناعية الفولاذية نحو قلب الجزيرة. لقد وفرت لهم أرجلهم الميكانيكية قوة قفز هائلة حيث يمكنهم تغطية خطوات الشخص العادي العديدة بارتداد واحد.

 من المؤكد أن رجال سوان سيردون، فكر تشارلز في نفسه. ومع ذلك، على الرغم من استجابتهم السريعة، شعر تشارلز أن فرص سوان في النصر كانت ضئيلة.

 ملأ طنين مراوح طائرات الهليكوبتر الهواء عندما بدأ العشرات منها في الصعود.

 “لماذا أتيت للبحث عني؟ كان يجب أن تقتل سوان على الفور. لقد كنت بجانبه تمامًا! آه. أنت مزعج للغاية!”

 من المؤكد أن رجال سوان سيردون، فكر تشارلز في نفسه. ومع ذلك، على الرغم من استجابتهم السريعة، شعر تشارلز أن فرص سوان في النصر كانت ضئيلة.

“أيها القبطان، هل قررت حقًا الانضمام إلى المعركة؟ إذا انضممت، ستكون هناك تداعيات كاملة مع الحاكم سوان.” تساءل فيورباخ مع قليل من الحذر.

من المحتمل أن يكون العدو قد اختار الجزيرة الرئيسية نفسها لتكون ساحة المعركة الرئيسية مع وضع القوة الهائلة لرونكر في الاعتبار.

ووش!

 إن الحد من المعركة داخل الجزيرة من شأنه أن يحد بشدة من فعالية البناء المعدني ما لم يكن سوان على استعداد لتفجير جزر ألبيون بأكملها.

ظهرت آنا بنظرة غاضبة وهي تنفض الغبار عنها. بدأت تضرب تشارلز وهي تشعر بالإحباط.

طار تشارلز في الهواء، وسرعان ما وصل إلى قلب الجزيرة وواجه مشهدًا صادمًا. كانت سحابة الفطر العملاقة التي رآها سابقًا تتبدد، مما يكشف عن حقيقة أن معظم المباني في المنطقة الوسطى قد تم هدمها.

نشأ شعور بالإلحاح لدى تشارلز. أمسك بيد آنا وانطلق مسرعًا في الاتجاه الذي هرب إليه سوان.

 ولم يعد قصر الحاكم الذي زاره مؤخرًا موجودًا. وحلت مكانها حفرة دائرية واسعة بحجم ملعب كرة قدم.

 مع خنجر في يدها، وقفت مارغريت متجذرة في مكانها مثل التمثال وهي تمنع أي شخص من الاقتراب من الشاحنة.

 كيف تمكنوا من تحقيق ذلك؟ هذا مثل انفجار نووي. انتظر! أين آنا؟

اندفعت عبر الحشد وركضت بسرعة إلى الخارج. وقبل أن تتمكن من السير أكثر من عشر خطوات، حدث انفجار هائل من الخلف رفعها عن قدميها وأرسلها إلى الأمام.

بحث تشارلز بشكل محموم عن زوجته بين الأنقاض

“الحاكم، اهرب!” صرخ جندي لم يتبق له سوى ذراع صناعية واحدة بشكل هستيري بينما كان يكافح للزحف للخروج من الأنقاض.

ومع اختفاء الدخان أكثر، اكتشف كرة ذهبية في وسط الحفرة العملاقة. ثم تحطم الجرم السماوي واندفع شكل ما واتجه مباشرة نحو اتجاه رونكر.

اغتنمت مارغريت الفرصة، واندفعت نحو الشاحنة وأخرجت سمكة بحرية شفافة تومض بوهج أحمر خافت من حقيبتها.

هل هذا سوان؟ تعرف تشارلز على الوجه المألوف وسط الفوضى.

***

 اندلعت أصوات إطلاق النار بينما قفز سوان البدين برشاقة عبر الحطام وتفادى كل رصاصة موجهة نحوه.

 ملأ طنين مراوح طائرات الهليكوبتر الهواء عندما بدأ العشرات منها في الصعود.

 كان المدفعي الرشاش الموجود فوق سطح بعيد سيواصل إطلاق النار عندما طار ارتفاع مفاجئ من العدم وأصاب جبهته.

***

عندما اقترب سوان من حافة الحفرة الهائلة، انطلقت مجسات متلوية من تحت الأنقاض القريبة وحاولت الإمساك به.

 ملأ طنين مراوح طائرات الهليكوبتر الهواء عندما بدأ العشرات منها في الصعود.

ووش!

الفصل 274. انفجار

اخترق منشارا ضخما من خلاله حيث تناثر الدم واللحم في عرض بشع. سقطت المجسات المقطوعة على الأرض وتلوت عندما ماتت.

ووش! فرقعة!

“الحاكم، اهرب!” صرخ جندي لم يتبق له سوى ذراع صناعية واحدة بشكل هستيري بينما كان يكافح للزحف للخروج من الأنقاض.

 وصلت آنا فجأة إلى فمها وأخرجت شيئًا أسطوانيًا أحمر اللون – كان بمثابة لعبة نارية.

 رسم الرعب على وجه سوان وهو يهرب بعيدًا. لقد أراد بشدة الوصول إلى نطاق الأمان لقواته.

“سأترك الأسطول لأمرك”، قال تشارلز لفويرباخ عندما بدأ بالتحول إلى خفاش. “أنا متوجه إلى المركز لإلقاء نظرة. إذا اندلعت الفوضى، قُد الأسطول للاستيلاء على أحواض بناء السفن الكبرى. إذا كان سوان قد نشر رونكر، فاقبض على جميع المهندسين والموظفين الفنيين على متن السفينة وعُد مباشرة إلى جزيرة الأمل. “

 عندما اكتشف تشارلز المجس غير العادية على الأرض، سحب تشارلز جناحيه واندفع في الاتجاه الذي جاءت منه المجس.

 “درجة الحرارة إلى الميناء خمس وثلاثون درجة! زد السرعة إلى خمس عقد! قم بتسخين التوربينات!”

 “آنا! هل هذه أنت؟”

#Stephan

ظهرت آنا بنظرة غاضبة وهي تنفض الغبار عنها. بدأت تضرب تشارلز وهي تشعر بالإحباط.

 كان المدفعي الرشاش الموجود فوق سطح بعيد سيواصل إطلاق النار عندما طار ارتفاع مفاجئ من العدم وأصاب جبهته.

 “لماذا أتيت للبحث عني؟ كان يجب أن تقتل سوان على الفور. لقد كنت بجانبه تمامًا! آه. أنت مزعج للغاية!”

 رؤية تعبير تشارلز المحير، ورفع زاوية من شفاه آنا في ابتسامة متعجرفة

 “استمع إلي، الشخص الموجود في مكتب قصر الحاكم مزيف.”

 محدقاً من الهواء. لاحظ أن جزر ألبيون قد تعرضت لحالة من الاضطراب مع تردد أصوات النحيب المستمرة في جميع أنحاء الجزيرة. بدا سكان الجزيرة جاهلين بينما كانوا يركضون في حالة من الذعر.

 تنهدت آنا بسخط وهي تضع يدها على جبهتها. “هذا هو الشخص الحقيقي. الشخص الحقيقي! كان لديه شيء ليفعله وعاد إلى المنزل اليوم. إذا كان مزيفًا، ألن أعرف عنه؟”

 وانعكس المشهد نفسه في نقاط مختلفة حول قصر الحاكم؛ لم تكن الشاحنة التي سبقت مارغريت هي الوحيدة التي اصطدمت بالمكان.

نشأ شعور بالإلحاح لدى تشارلز. أمسك بيد آنا وانطلق مسرعًا في الاتجاه الذي هرب إليه سوان.

“لقد أخبرتك سابقًا. لقد أساء سوان إلى الكثير من الناس، والعديد منهم خرجوا للنجاة بحياته. انظر، كل هؤلاء الأشخاص يسعون خلفه.”

 “دعونا نذهب! بسرعة!”

 وانعكس المشهد نفسه في نقاط مختلفة حول قصر الحاكم؛ لم تكن الشاحنة التي سبقت مارغريت هي الوحيدة التي اصطدمت بالمكان.

 تقشر محيطهم بعيدًا. ومع تحركهم بعيدًا عن منطقة الانفجار، تحسن المشهد ببطء. عند الهبوط على مدخنة، اكتشف تشارلز وآنا مجموعتين تخوضان معركة شرسة في زقاق قريب.

ألقى تشارلز نظرة سريعة على المعركة البعيدة قبل أن يتجه نحو آنا ويبدأ بالتربيت عليها لأعلى ولأسفل.

كانت إحداهما حراس جزر ألبيون الذين يحمون سوان؛ والآخر كان عبارة عن مجموعة من الأفراد يرتدون عباءات رمادية.

كان تشارلز على وشك الانضمام إلى القتال عندما أعاقته آنا.

كان تشارلز على وشك الانضمام إلى القتال عندما أعاقته آنا.

قام شخص ذو رداء رمادي برفع أغطية صرف الصحي، وخرج المزيد منها من نظام الصرف الصحي بالأسفل. بدا وكأنهم قوة لا تنضب.

 “لقد أمسكوا به؛ يمكننا فقط المشاهدة. إذا لم يتمكنوا من قتله، فيمكننا التدخل وتوجيه الضربة النهائية.”

“أيها القبطان، هل قررت حقًا الانضمام إلى المعركة؟ إذا انضممت، ستكون هناك تداعيات كاملة مع الحاكم سوان.” تساءل فيورباخ مع قليل من الحذر.

قام شخص ذو رداء رمادي برفع أغطية صرف الصحي، وخرج المزيد منها من نظام الصرف الصحي بالأسفل. بدا وكأنهم قوة لا تنضب.

 “كان الانفجار السابق شديدًا للغاية. هل أنت مصاب في أي مكان؟”

 راقب تشارلز الشخصيات ذات الرداء الرمادي وهم يلوحون بآثار ذات مظاهر مختلفة ويشتبكون مع الحراس. تم رسم وجوههم بتصميم حازم، ولم يظهروا أي خوف من الموت.

 أدى تجمع الكبريت والدخان اللاذع في الهواء فوق رؤوسهم إلى إجبار تشارلز على خفض ارتفاعه.

 تحت الهجوم الساحق للشخصيات ذات الرداء الرمادي، أُجبر حراس جزر ألبيون على التراجع حيث تعرضوا للعديد من الضحايا.

 “كان الانفجار السابق شديدًا للغاية. هل أنت مصاب في أي مكان؟”

“لقد أخبرتك سابقًا. لقد أساء سوان إلى الكثير من الناس، والعديد منهم خرجوا للنجاة بحياته. انظر، كل هؤلاء الأشخاص يسعون خلفه.”

 كيف تمكنوا من تحقيق ذلك؟ هذا مثل انفجار نووي. انتظر! أين آنا؟

ألقى تشارلز نظرة سريعة على المعركة البعيدة قبل أن يتجه نحو آنا ويبدأ بالتربيت عليها لأعلى ولأسفل.

#Stephan

 “كان الانفجار السابق شديدًا للغاية. هل أنت مصاب في أي مكان؟”

 محدقاً من الهواء. لاحظ أن جزر ألبيون قد تعرضت لحالة من الاضطراب مع تردد أصوات النحيب المستمرة في جميع أنحاء الجزيرة. بدا سكان الجزيرة جاهلين بينما كانوا يركضون في حالة من الذعر.

 “لا تلمس ساقي. ماذا يمكن أن يحدث لي؟ في اللحظة التي سمعت فيها الضجة خارج القصر، ركضت بعيدًا قدر استطاعتي.”

 أدى تجمع الكبريت والدخان اللاذع في الهواء فوق رؤوسهم إلى إجبار تشارلز على خفض ارتفاعه.

 وصلت آنا فجأة إلى فمها وأخرجت شيئًا أسطوانيًا أحمر اللون – كان بمثابة لعبة نارية.

 “استمع إلي، الشخص الموجود في مكتب قصر الحاكم مزيف.”

ووش! فرقعة!

“سأترك الأسطول لأمرك”، قال تشارلز لفويرباخ عندما بدأ بالتحول إلى خفاش. “أنا متوجه إلى المركز لإلقاء نظرة. إذا اندلعت الفوضى، قُد الأسطول للاستيلاء على أحواض بناء السفن الكبرى. إذا كان سوان قد نشر رونكر، فاقبض على جميع المهندسين والموظفين الفنيين على متن السفينة وعُد مباشرة إلى جزيرة الأمل. “

 انفجرت الألعاب النارية الساطعة في السماء.

 “أرسل الإشارة إلى أسطولي. جزر ألبيون على وشك أن يكون لها حاكم جديد. هل تريد احتلال هذا المكان؟ ماذا تقول؟ يمكنني أن أشارك نصفه معك.”

 رؤية تعبير تشارلز المحير، ورفع زاوية من شفاه آنا في ابتسامة متعجرفة

 إن الحد من المعركة داخل الجزيرة من شأنه أن يحد بشدة من فعالية البناء المعدني ما لم يكن سوان على استعداد لتفجير جزر ألبيون بأكملها.

 “أرسل الإشارة إلى أسطولي. جزر ألبيون على وشك أن يكون لها حاكم جديد. هل تريد احتلال هذا المكان؟ ماذا تقول؟ يمكنني أن أشارك نصفه معك.”

 محدقاً من الهواء. لاحظ أن جزر ألبيون قد تعرضت لحالة من الاضطراب مع تردد أصوات النحيب المستمرة في جميع أنحاء الجزيرة. بدا سكان الجزيرة جاهلين بينما كانوا يركضون في حالة من الذعر.

#Stephan

لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى تتسرب أبخرة الدخان الأسود من الحفرة، ومع مرور كل لحظة، أصبح الضباب الدخاني كثيفًا بشكل متزايد.

“الحاكم، اهرب!” صرخ جندي لم يتبق له سوى ذراع صناعية واحدة بشكل هستيري بينما كان يكافح للزحف للخروج من الأنقاض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط