نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 300

198

198

الفصل 300. 198

ومع ذلك، لم يكن هدفه تشارلز. لقد اجتاحت الشكل البشري، وبدأت في الانكماش ببطء.

حدق تشارلز بعمق في الشكل البشري الذي بدا وكأنه على وشك الموت. تحركت مياه البحر في تلك اللحظة، وظهر المخلوق البحري الذي اختفى في وقت سابق مع فمه مفتوحًا على مصراعيه.

هدأ الاضطراب في النهاية، وأتيح لتشارلز أخيرًا الوقت للتعامل مع توبا. كان توبا يخترق الخزنة الصدئة، ولكن على الرغم من أن الخزنة أصبحت الآن تشبه المنخل، إلا أنه لا يزال غير قادر على استرداد ما بداخلها.

ومع ذلك، لم يكن هدفه تشارلز. لقد اجتاحت الشكل البشري، وبدأت في الانكماش ببطء.

ومع ذلك، لم يكن هدفه تشارلز. لقد اجتاحت الشكل البشري، وبدأت في الانكماش ببطء.

اللعنة! انها تحاول الهروب! لا أستطيع أن أتركها تفلت! رأى تشارلز على الفور نية المخلوق البحري. طقطقة البرق بينما كان يتجه مباشرة نحو وحش البحر مع وجود مانع الصواعق في يده. لقد أرجح مانعة الصواعق على رأسه.

[لقد تم تعييني بالرقم 198، لكني أرغب في الاتصال بي بزيوس. بالمناسبة، لقد أعطيت هذا الاسم لنفسي. :-)]

 لقد كانت فعالة للغاية. انقطعت حركة المخلوق البحري، واهتز بينما كانت الكهرباء تتدفق عبر جسده الممدود.

الصينية؟ فرك تشارلز عينيه في الكفر. لقد قام بفحصها مرتين بعد أن فرك عينيه ورأى أن الشاشة كانت تظهر له بالفعل أحرفًا صينية.

في الوقت نفسه، أطلق ناروال أربعة طوربيدات، وتردد صدى انفجار يصم الآذان عندما انفجر رأس المخلوق البحري في ضباب دموي.

هل لاحظ شيئا؟ تردد تشارلز. في النهاية، سمح لتوبا بمواصلة السباحة نحو الجثة، وشاهد توبا يضغط على نفسه في جرح المخلوق البحري.

 غمرت مياه البحر المحيطة بدمها الأرجواني، وطفو مخلوق البحر بلا حياة في الماء. شهق تشارلز بحثًا عن الهواء وهو يحدق في المخلوق البحري الذي لا يتحرك أمامه. لقد مات هذا الشيء اللعين أخيرًا!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان مليئًا بالجروح والتمزقات، وبدا وكأنه استحم بدمه. وكانت شفتاه شاحبتين بشكل مروع، وكان يرتجف كما لو كان شجرة أسبن. بدا وكأنه سيفقد الوعي في أي وقت قريب.

نظر تشارلز إلى ناروال وأدرك أنه كان عليه إجراء المزيد من التحسينات عليه عندما عادوا إلى جزيرة الأمل.

تشارلز عض شفتيه. تعني كلمات 198 أنهم سيواجهون المزيد من هذا الوحش البشري في الأعماق. ومما زاد الطين بلة، أنه كان هناك شيء ما يتحكم على ما يبدو في تلك الوحوش التي تشبه البشر، وكان من المحتم أن يكون المتحكم أقوى من الوحوش التي تشبه البشر أنفسهم.

نظر تشارلز حوله قبل أن يقرر في النهاية العودة إلى ناروال. لقد كان قلقًا من أن الضجة الصاخبة هنا ستجذب المزيد من الكائنات البحرية.

وضع تشارلز النصل الداكن بعيدًا وقال بلطف: “أريد موقع 319 بالضبط أولاً.”

استدار وكان على وشك السباحة نحو ناروال عندما ومض ظل مظلم أمامه، يسبح باتجاه جثة المخلوق البحري.

ووصلنا للمئوية الثالثة💯

 لقد نفد مرة أخرى؟! كان تشارلز غاضبًا عندما تعرف على الصورة الظلية المألوفة. لقد كان توبا، وكان يسبح مثل الضفدع باتجاه الجثة.

وسرعان ما ظهر توبا. احمر وجهه، وكان يحمل خزنة صدئة بين ذراعيه. تغير تعبير تشارلز عندما رأى الخزنة الصدئة. كان الشكل البشري يحمل نفس الخزنة الصدئة في وقت سابق.

 هرع تشارلز إلى توبا وأمسكه من مؤخرته. قام بسحب توبا نحو فتحة غرفة تخفيف الضغط كما لو كان فرخًا صغيرًا.

[أنا مجرد آلة؛ لا أشعر بالخوف، لذا فإن التهديدات لا معنى لها بالنسبة لي.]

 ومع ذلك، ناضل توبا بشدة ضده؛ لوح بيده بشكل محموم لتشارلز، ويبدو أنه يحاول نقل شيء ما من خلال لغة جسده.

قبل أن يتساءل تشارلز عن سبب وجود الجهاز اللوحي داخل الخزنة، أمسك توبا الجهاز اللوحي من الخزنة وقام بتشغيله.

هل لاحظ شيئا؟ تردد تشارلز. في النهاية، سمح لتوبا بمواصلة السباحة نحو الجثة، وشاهد توبا يضغط على نفسه في جرح المخلوق البحري.

[لا أعرف. لقد اختطفوني هناك من الأعلى، وتم حبسي في خزنة، لذلك لا أعرف حقًا. أوه، أنت لم تقرر بعد ما إذا كنت ستساعدني أم لا. ماذا عنها؟ هل ستساعدني؟]

وسرعان ما ظهر توبا. احمر وجهه، وكان يحمل خزنة صدئة بين ذراعيه. تغير تعبير تشارلز عندما رأى الخزنة الصدئة. كان الشكل البشري يحمل نفس الخزنة الصدئة في وقت سابق.

 تومض الشاشة باللون الأخضر، وأشرق توبا مثل طفل حصل للتو على لعبة جديدة.

هل ما زال الأثر الموجود في تلك الخزنة على قيد الحياة؟ هل هو 319؟ تحرك تشارلز، وسبح إلى توبا لمساعدة الأخير في حمل الخزنة الصدئة إلى غرفة تخفيف الضغط.

 [بالطبع، أعرف مكانها، ولكن إذا كنت تريد مني أن أخبرك، فأنت بحاجة إلى مساعدتي بشيء أولاً.]

بمجرد دخولهم إلى غرفة تخفيف الضغط، لم يتم تصريف المياه داخل الغرفة بعد، عندما انتزع توبا نصل تشارلز الداكن وبدأ في اختراق الخزنة الصدئة.

[صحيح. لقد بقيت خلف الابواب منذ أن غرقت الجزر وحتى أسقطني وحش أبيض الآن. أشعر بالفضول حيال ما حدث بالأعلى. هل يمكن أن تزودني بالتفاصيل؟]

 قرر تشارلز تجاهل المجنون في هذه الأثناء والتفت نحو الغواصين الآخرين.

حدق تشارلز بعمق في الشكل البشري الذي بدا وكأنه على وشك الموت. تحركت مياه البحر في تلك اللحظة، وظهر المخلوق البحري الذي اختفى في وقت سابق مع فمه مفتوحًا على مصراعيه.

 رأى أن جميع البحارة الخمسة قد عادوا دون أي إصابات خطيرة، ولكن أودريك بدا أفضل نسبيًا مقارنة بالأربعة الآخرين. كان الآخرون خائفين بلا هدف، وكان تشارلز يراهم يرتجفون على الرغم من بدلة الغوص الثقيلة التي كانوا يرتدونها.

كان البحارة بخير، لكن يبدو أن المساعد الثاني فيورباخ أصيب بجروح خطيرة. من بين الغواصين السبعة، كان هو الوحيد الذي تعرض لتمزق بدلة الغوص أثناء وجودهم داخل فم المخلوق البحري.

كان البحارة بخير، لكن يبدو أن المساعد الثاني فيورباخ أصيب بجروح خطيرة. من بين الغواصين السبعة، كان هو الوحيد الذي تعرض لتمزق بدلة الغوص أثناء وجودهم داخل فم المخلوق البحري.

[لقد تم تعييني بالرقم 198، لكني أرغب في الاتصال بي بزيوس. بالمناسبة، لقد أعطيت هذا الاسم لنفسي. :-)]

كان مليئًا بالجروح والتمزقات، وبدا وكأنه استحم بدمه. وكانت شفتاه شاحبتين بشكل مروع، وكان يرتجف كما لو كان شجرة أسبن. بدا وكأنه سيفقد الوعي في أي وقت قريب.

 يحدق في الجديد ظهر سطر من الأحرف الصينية، ولوح تشارلز بالنصل الداكنة وأمسكها على الشاشة. “لست مهتمًا بمساعدتك في أي شيء. في الواقع، لدي فكرة أفضل. من الأفضل أن تخبرني بمكان 319 الآن، وإلا سأقوم بتفكيكك هنا.”

وسرعان ما فُتحت غرفة تخفيف الضغط، وهرع البحارة بداخلها لنقل فيورباخ المصاب إلى المستوصف.

[استنادًا إلى حساباتي، من المحتمل أن الوحوش البيضاء قد أخذت 319 بعيدًا إلى عشها. لا يقتصر الأمر على 319. جمعت تلك الوحوش البيضاء العديد من المشاريع من أنقاض الجزيرة الرئيسية وأحضرتها إلى عشها في الأعماق أسفلنا. يبدو أن هناك شيئًا ما يتحكم في الوحوش البيضاء ويجعلهم يجمعون المشاريع.]

هدأ الاضطراب في النهاية، وأتيح لتشارلز أخيرًا الوقت للتعامل مع توبا. كان توبا يخترق الخزنة الصدئة، ولكن على الرغم من أن الخزنة أصبحت الآن تشبه المنخل، إلا أنه لا يزال غير قادر على استرداد ما بداخلها.

 رأى أن جميع البحارة الخمسة قد عادوا دون أي إصابات خطيرة، ولكن أودريك بدا أفضل نسبيًا مقارنة بالأربعة الآخرين. كان الآخرون خائفين بلا هدف، وكان تشارلز يراهم يرتجفون على الرغم من بدلة الغوص الثقيلة التي كانوا يرتدونها.

 أمسك تشارلز بالنصل الداكنة من يد توبا ووضع النصل فيها قبل أن يقطعها ببطء من الحواف. كانت الخزنة الصدئة سميكة، لكنها كانت جيدة مثل الستايروفوم قبل حدة النصل الداكن.

وسرعان ما فُتحت غرفة تخفيف الضغط، وهرع البحارة بداخلها لنقل فيورباخ المصاب إلى المستوصف.

وسرعان ما فُتحت الخزنة الصدئة، وظهرت خيبة الأمل على وجه تشارلز عندما رأى ما تحتويه. لم يكن 319، بل كان لوحًا أسود سميكًا كان مشابهًا بشكل لافت للنظر للألواح التي كان يستخدمها أعضاء المؤسسة للقيام بعملهم.

[أنا مجرد آلة؛ لا أشعر بالخوف، لذا فإن التهديدات لا معنى لها بالنسبة لي.]

قبل أن يتساءل تشارلز عن سبب وجود الجهاز اللوحي داخل الخزنة، أمسك توبا الجهاز اللوحي من الخزنة وقام بتشغيله.

بمجرد دخولهم إلى غرفة تخفيف الضغط، لم يتم تصريف المياه داخل الغرفة بعد، عندما انتزع توبا نصل تشارلز الداكن وبدأ في اختراق الخزنة الصدئة.

 تومض الشاشة باللون الأخضر، وأشرق توبا مثل طفل حصل للتو على لعبة جديدة.

 ومع ذلك، ناضل توبا بشدة ضده؛ لوح بيده بشكل محموم لتشارلز، ويبدو أنه يحاول نقل شيء ما من خلال لغة جسده.

“تشارلز، انظر!” لوح بالكمبيوتر اللوحي لتشارلز، وبدا متحمسًا وهو يقول، “198 لا يزال على قيد الحياة! إنه لم يمت!”

 “ما الذي يتحكم فيهم؟” سأل تشارلز.

 بدا تشارلز متشككًا وليس سعيدًا عند سماع ذلك. لم يتمكن من استنتاج ما إذا كان توبا يعاني من نوبة هوس أخرى أو ما إذا كان الجهاز اللوحي ذو المظهر العادي مجرد أثر.

حدق تشارلز بعمق في الشكل البشري الذي بدا وكأنه على وشك الموت. تحركت مياه البحر في تلك اللحظة، وظهر المخلوق البحري الذي اختفى في وقت سابق مع فمه مفتوحًا على مصراعيه.

مد يده وأخذ 198 من يدي توبا. نظر إلى الشاشة ولم يجد شيئًا خارجًا عن المألوف. لم يكن يبدو مختلفًا عن الكمبيوتر اللوحي الخاص بـ لايستو.

[لقد تم تعييني بالرقم 198، لكني أرغب في الاتصال بي بزيوس. بالمناسبة، لقد أعطيت هذا الاسم لنفسي. :-)]

 كان تشارلز على وشك طرح الأسئلة، ولكن ظهر سطر من الأحرف الصينية فجأة على الشاشة.

نظر تشارلز حوله قبل أن يقرر في النهاية العودة إلى ناروال. لقد كان قلقًا من أن الضجة الصاخبة هنا ستجذب المزيد من الكائنات البحرية.

(الصينية) [مرحبًا.] [1]

وبينما كان تشارلز يشعر بالحيرة، واصل الجهاز اللوحي كتابة الرسائل.

الصينية؟ فرك تشارلز عينيه في الكفر. لقد قام بفحصها مرتين بعد أن فرك عينيه ورأى أن الشاشة كانت تظهر له بالفعل أحرفًا صينية.

 رأى أن جميع البحارة الخمسة قد عادوا دون أي إصابات خطيرة، ولكن أودريك بدا أفضل نسبيًا مقارنة بالأربعة الآخرين. كان الآخرون خائفين بلا هدف، وكان تشارلز يراهم يرتجفون على الرغم من بدلة الغوص الثقيلة التي كانوا يرتدونها.

وبينما كان تشارلز يشعر بالحيرة، واصل الجهاز اللوحي كتابة الرسائل.

 لقد نفد مرة أخرى؟! كان تشارلز غاضبًا عندما تعرف على الصورة الظلية المألوفة. لقد كان توبا، وكان يسبح مثل الضفدع باتجاه الجثة.

 [هل أزعجتك؟ تحتوي قاعدة البيانات الخاصة بي على معلومات حول كل لغة في العالم. نظرًا لأنك تبدو آسيويًا، قررت أن أخمن وقررت اللغة ذات الاحتمالية الأعلى، ومفاجأة، مفاجأة، لقد خمنت الأمر بشكل صحيح! :-)]

 [هل أزعجتك؟ تحتوي قاعدة البيانات الخاصة بي على معلومات حول كل لغة في العالم. نظرًا لأنك تبدو آسيويًا، قررت أن أخمن وقررت اللغة ذات الاحتمالية الأعلى، ومفاجأة، مفاجأة، لقد خمنت الأمر بشكل صحيح! :-)]

 أصبح تعبير تشارلز غريبًا عند رؤية رمز تعبيري على الشاشة. لقد مر وقت طويل منذ أن رأى واحدة.

 [بالطبع، أعرف مكانها، ولكن إذا كنت تريد مني أن أخبرك، فأنت بحاجة إلى مساعدتي بشيء أولاً.]

 “من أنت؟”

 ومع ذلك، فإن الكلمات التالية التي تظهر على الشاشة أجبرت تشارلز على التوقف.

[لقد تم تعييني بالرقم 198، لكني أرغب في الاتصال بي بزيوس. بالمناسبة، لقد أعطيت هذا الاسم لنفسي. :-)]

أحداث واسرار 🔥🔥🔥

“هل كنت هناك طوال الوقت؟”

 [هل أزعجتك؟ تحتوي قاعدة البيانات الخاصة بي على معلومات حول كل لغة في العالم. نظرًا لأنك تبدو آسيويًا، قررت أن أخمن وقررت اللغة ذات الاحتمالية الأعلى، ومفاجأة، مفاجأة، لقد خمنت الأمر بشكل صحيح! :-)]

[صحيح. لقد بقيت خلف الابواب منذ أن غرقت الجزر وحتى أسقطني وحش أبيض الآن. أشعر بالفضول حيال ما حدث بالأعلى. هل يمكن أن تزودني بالتفاصيل؟]

وسرعان ما فُتحت الخزنة الصدئة، وظهرت خيبة الأمل على وجه تشارلز عندما رأى ما تحتويه. لم يكن 319، بل كان لوحًا أسود سميكًا كان مشابهًا بشكل لافت للنظر للألواح التي كان يستخدمها أعضاء المؤسسة للقيام بعملهم.

“بما أنك تقيم هنا في الأسفل، هل تعرف مكان 319؟” سأل تشارلز، تسارعت نبضات قلبه بشكل طفيف جدًا عندما ظن أنه سيجد قريبًا 319.

وبينما كان تشارلز يشعر بالحيرة، واصل الجهاز اللوحي كتابة الرسائل.

لم يجب زيوس على الفور. توقفت مؤقتًا لبضع لحظات قبل أن ترسل رسالة أخرى.

وبينما كان تشارلز يشعر بالحيرة، واصل الجهاز اللوحي كتابة الرسائل.

 [بالطبع، أعرف مكانها، ولكن إذا كنت تريد مني أن أخبرك، فأنت بحاجة إلى مساعدتي بشيء أولاً.]

تشارلز عض شفتيه. تعني كلمات 198 أنهم سيواجهون المزيد من هذا الوحش البشري في الأعماق. ومما زاد الطين بلة، أنه كان هناك شيء ما يتحكم على ما يبدو في تلك الوحوش التي تشبه البشر، وكان من المحتم أن يكون المتحكم أقوى من الوحوش التي تشبه البشر أنفسهم.

 يحدق في الجديد ظهر سطر من الأحرف الصينية، ولوح تشارلز بالنصل الداكنة وأمسكها على الشاشة. “لست مهتمًا بمساعدتك في أي شيء. في الواقع، لدي فكرة أفضل. من الأفضل أن تخبرني بمكان 319 الآن، وإلا سأقوم بتفكيكك هنا.”

 “ما الذي يتحكم فيهم؟” سأل تشارلز.

[أنا مجرد آلة؛ لا أشعر بالخوف، لذا فإن التهديدات لا معنى لها بالنسبة لي.]

 قرر تشارلز تجاهل المجنون في هذه الأثناء والتفت نحو الغواصين الآخرين.

خدش تشارلز الشاشة بخفة بالنصل الداكن، وكشر توبا بجانبه. لم يُظهر الرقم 198 أي رد فعل، لذلك قرر تشارلز وضع المزيد من القوة في النصل الداكن. قبل أن يتمكن من خدشها بمزيد من القوة، ظهر خط من الشخصيات على الشاشة.

وسرعان ما فُتحت غرفة تخفيف الضغط، وهرع البحارة بداخلها لنقل فيورباخ المصاب إلى المستوصف.

[:( حسنًا، لقد فزت. أنا خائف من الاختفاء، لذا سأخبرك بالموقع الدقيق لـ 319، لكنك لا تزال يجب أن تساعدني لاحقًا. أنا على استعداد لمقايضة بيانات قيمة للغاية مقابل مساعدتك. يتم تخزين عدد لا بأس به من المعلومات الأساسية الخاصة بالمؤسسة في محرك الأقراص الخاص بي.]

وبينما كان تشارلز يشعر بالحيرة، واصل الجهاز اللوحي كتابة الرسائل.

وضع تشارلز النصل الداكن بعيدًا وقال بلطف: “أريد موقع 319 بالضبط أولاً.”

الفصل 300. 198

[استنادًا إلى حساباتي، من المحتمل أن الوحوش البيضاء قد أخذت 319 بعيدًا إلى عشها. لا يقتصر الأمر على 319. جمعت تلك الوحوش البيضاء العديد من المشاريع من أنقاض الجزيرة الرئيسية وأحضرتها إلى عشها في الأعماق أسفلنا. يبدو أن هناك شيئًا ما يتحكم في الوحوش البيضاء ويجعلهم يجمعون المشاريع.]

أحداث واسرار 🔥🔥🔥

تشارلز عض شفتيه. تعني كلمات 198 أنهم سيواجهون المزيد من هذا الوحش البشري في الأعماق. ومما زاد الطين بلة، أنه كان هناك شيء ما يتحكم على ما يبدو في تلك الوحوش التي تشبه البشر، وكان من المحتم أن يكون المتحكم أقوى من الوحوش التي تشبه البشر أنفسهم.

 [ولا حتى في البيانات التجريبية المتعلقة بنقل القدرات الخاصة للمشاريع إلى البشر ?]

 “ما الذي يتحكم فيهم؟” سأل تشارلز.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان مليئًا بالجروح والتمزقات، وبدا وكأنه استحم بدمه. وكانت شفتاه شاحبتين بشكل مروع، وكان يرتجف كما لو كان شجرة أسبن. بدا وكأنه سيفقد الوعي في أي وقت قريب.

[لا أعرف. لقد اختطفوني هناك من الأعلى، وتم حبسي في خزنة، لذلك لا أعرف حقًا. أوه، أنت لم تقرر بعد ما إذا كنت ستساعدني أم لا. ماذا عنها؟ هل ستساعدني؟]

الفصل 300. 198

“غير مهتم.” تحول تشارلز إلى توبا وكان على وشك رمي 198 للأخير.

#Stephan

 ومع ذلك، فإن الكلمات التالية التي تظهر على الشاشة أجبرت تشارلز على التوقف.

“بما أنك تقيم هنا في الأسفل، هل تعرف مكان 319؟” سأل تشارلز، تسارعت نبضات قلبه بشكل طفيف جدًا عندما ظن أنه سيجد قريبًا 319.

 [ولا حتى في البيانات التجريبية المتعلقة بنقل القدرات الخاصة للمشاريع إلى البشر ?]

وسرعان ما ظهر توبا. احمر وجهه، وكان يحمل خزنة صدئة بين ذراعيه. تغير تعبير تشارلز عندما رأى الخزنة الصدئة. كان الشكل البشري يحمل نفس الخزنة الصدئة في وقت سابق.

1. جميع الرسائل التالية المرسلة من 198 مكتوبة باللغة الصينية. ☜

تشارلز عض شفتيه. تعني كلمات 198 أنهم سيواجهون المزيد من هذا الوحش البشري في الأعماق. ومما زاد الطين بلة، أنه كان هناك شيء ما يتحكم على ما يبدو في تلك الوحوش التي تشبه البشر، وكان من المحتم أن يكون المتحكم أقوى من الوحوش التي تشبه البشر أنفسهم.

أحداث واسرار 🔥🔥🔥

ووصلنا للمئوية الثالثة💯

ووصلنا للمئوية الثالثة💯

[:( حسنًا، لقد فزت. أنا خائف من الاختفاء، لذا سأخبرك بالموقع الدقيق لـ 319، لكنك لا تزال يجب أن تساعدني لاحقًا. أنا على استعداد لمقايضة بيانات قيمة للغاية مقابل مساعدتك. يتم تخزين عدد لا بأس به من المعلومات الأساسية الخاصة بالمؤسسة في محرك الأقراص الخاص بي.]

اخبرونا رايكم بالرواية والترجمة 👀

نظر تشارلز حوله قبل أن يقرر في النهاية العودة إلى ناروال. لقد كان قلقًا من أن الضجة الصاخبة هنا ستجذب المزيد من الكائنات البحرية.

وصح كم شخص يقرأ الرواية الآن…..

هل ما زال الأثر الموجود في تلك الخزنة على قيد الحياة؟ هل هو 319؟ تحرك تشارلز، وسبح إلى توبا لمساعدة الأخير في حمل الخزنة الصدئة إلى غرفة تخفيف الضغط.

#Stephan

 أمسك تشارلز بالنصل الداكنة من يد توبا ووضع النصل فيها قبل أن يقطعها ببطء من الحواف. كانت الخزنة الصدئة سميكة، لكنها كانت جيدة مثل الستايروفوم قبل حدة النصل الداكن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط