نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 317

محظوظ

محظوظ

الفصل 317. محظوظ

 “على أي حال، كنت أنت والضمادات محظوظين جدًا.”

 طفل صغير ركض بحذر إلى لايستو، قاطعًا قطار أفكاره. كان الطفل يحمل سيخين من الحبار المشوي، واحد في كل يد.

 “على أي حال، كنت أنت والضمادات محظوظين جدًا.”

 كان شعر الصبي الصغير ذو اللون البني الداكن يشبه غطاء القدر الذي يغطي رأسه. “سيدي، هل أنت جائع؟ هل ترغب في تناول شيء ما؟”

انفجر طعم معدني لاذع للغاية في فمه. شعر تشارلز وكأنه قد استهلك قطعة من الحديد. كان مذاق الدواء سيئًا، لكن تأثيره كان فوريًا.

 افترقت شفتا لايستو بابتسامة مرعبة. هز رأسه بلطف وقال: “لا حاجة. يمكنك المضي قدمًا وتناولها.”

 في الأيام التالية، شعر تشارلز براحة تامة في حياته في الزنزانة. لم يكره ذلك بقدر ما كان يعتقد في البداية. وبطبيعة الحال، ربما كان قد تأقلم بشكل أسرع مما كان يعتقد بسبب سنوات خبرته في العزلة في البحر.

 ابتسم الصبي الصغير بخجل وهو يمسك الوجبة الخفيفة في يده. “إذا كنت جائعًا، يمكنك تناول هذا. أنا أعرف شعور الجوع، ولا تقلق علي؛ لقد أعدت أمي العشاء لنا في المنزل.”

 سحب الصبي الصغير يده. ابتسم بخجل وأوضح، “هذا نتيجة حادث بينما كنت أساعد أمي في نسج شباك الصيد. لقد مر وقت طويل، ولم أفعل أي شيء من هذا القبيل منذ فترة حتى الآن.”

كان لايستو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما رأى الندوب الباهتة على ظهر يد الصبي الصغير. شعر بالغضب لسبب غير مفهوم، وسأل: “ماذا حدث ليدك؟ من فعل ذلك؟”

تنهد تشارلز. لقد شعر بعدم الارتياح لوجود طرف واحد فقط.

 سحب الصبي الصغير يده. ابتسم بخجل وأوضح، “هذا نتيجة حادث بينما كنت أساعد أمي في نسج شباك الصيد. لقد مر وقت طويل، ولم أفعل أي شيء من هذا القبيل منذ فترة حتى الآن.”

 طفت المفاتيح وتم إدخالها بسرعة في الداخل ثقوب المفاتيح.

 هدأ غضب لايستو من قبل توضيح. إذن، فهو من عائلة فقيرة.

كان لايستو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما رأى الندوب الباهتة على ظهر يد الصبي الصغير. شعر بالغضب لسبب غير مفهوم، وسأل: “ماذا حدث ليدك؟ من فعل ذلك؟”

 “لقد أصبح كل شيء في الماضي. الآن، أصبح بإمكاني أن آكل حتى الشبع كل يوم وأتعلم الكثير من الأشياء في المدرسة. أشعر حقًا أن حظي قد تحول نحو الأفضل،” قال الصبي الصغير.

 طفل صغير ركض بحذر إلى لايستو، قاطعًا قطار أفكاره. كان الطفل يحمل سيخين من الحبار المشوي، واحد في كل يد.

في تلك اللحظة، اقتربت منهم فتاة صغيرة وأمسكت بيد الصبي الصغير.

وسرعان ما وصل لايستو إلى السجن تحت الأرض في قصر الحاكم، وعلم أخيرًا بما حدث في الرحلة الأخيرة من تشارلز، الذي كان مقيدًا بالأغلال.

قال الصبي الصغير: “وداعا يا سيد. سأذهب إلى المنزل مع أختي”. أعطى سيخًا من الحبار المشوي لأخته، وتوجه الاثنان إلى المنزل بينما كانا ممسكين بأيدي بعضهما البعض.

“هل انتهى الأمر بكل الأشخاص الخاضعين للاختبار بهذه الطريقة؟”

حدق لايستو في الأشقاء مع لمحة من الحسد في عينيه. لقد كانت عاطفة لم يشعر بها منذ فترة طويلة الآن، ولم يكن بوسعه إلا أن يتساءل كم سيكون جميلًا أن يصبح طفلاً مرة أخرى ويذهب إلى المدرسة معهم.

 تفاجأ تشارلز. “محظوظ؟ ماذا تقصد؟”

 فجأة، مرت امرأة صلعاء مع وشم مثلث على جبينها أمام الأشقاء.

 اختفت ابتسامة لايستو عند رؤيتها.

 طفل صغير ركض بحذر إلى لايستو، قاطعًا قطار أفكاره. كان الطفل يحمل سيخين من الحبار المشوي، واحد في كل يد.

 “لقد عدت؟ هل مات أحد؟” سأل لايستو المرأة الصلعا

#Stephan

“يا معلم، هناك مشكلة صغيرة في الحالة العقلية للقبطان. أعراضه تشبه إلى حد ما مرض حرق الروح المتفشي في البحار الجنوبية.”

 اختفت ابتسامة لايستو عند رؤيتها.

قال لايستو: “همف. هذا الشقي يعرف دائمًا كيف يثير قلق الآخرين عليه. ادفعني لإلقاء نظرة”. بدا وكأنه كان يوبخ تشارلز، ولكن يبدو أن الأخبار قد عززته.

 اختفت البقع الحمراء الداكنة في جميع أنحاء تشارلز بسرعة، واستعاد جلده لونه الحقيقي.

وسرعان ما وصل لايستو إلى السجن تحت الأرض في قصر الحاكم، وعلم أخيرًا بما حدث في الرحلة الأخيرة من تشارلز، الذي كان مقيدًا بالأغلال.

قال لايستو: “همف. هذا الشقي يعرف دائمًا كيف يثير قلق الآخرين عليه. ادفعني لإلقاء نظرة”. بدا وكأنه كان يوبخ تشارلز، ولكن يبدو أن الأخبار قد عززته.

 “كيف حال الضمادات؟ ألا تظهر عليه نفس الأعراض التي لديك؟ أين هو؟”

في تلك اللحظة، اقتربت منهم فتاة صغيرة وأمسكت بيد الصبي الصغير.

“إنه بخير تمامًا. ولا يعاني من أي آثار جانبية. وبمجرد أن رست ناروال، ركب سفينة ركاب متجهة إلى أرض الإله في البحار الجنوبية. إنه متوجه إلى هناك لرفع اللعنة الإلهية عنه.”

“تعال معي. سأريك شيئًا ما”، قال لايستو بينما أخرجته ليندا.

لايستو عبس عند رؤية البقع الحمراء الداكنة في جميع أنحاء تشارلز. نظر في المستندات الموجودة في يد الأخير وبدأ الحديث، “لا أعتقد أن هذا هو المرض الذي يحرق الروح. أعراضك تشبه الطاعون الذي عاث فسادًا في البحار الغربية منذ سنوات عديدة.”

كان لايستو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما رأى الندوب الباهتة على ظهر يد الصبي الصغير. شعر بالغضب لسبب غير مفهوم، وسأل: “ماذا حدث ليدك؟ من فعل ذلك؟”

“ماذا؟ طاعون؟!” أصبح تشارلز شاحبًا من الخوف.

كان لايستو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما رأى الندوب الباهتة على ظهر يد الصبي الصغير. شعر بالغضب لسبب غير مفهوم، وسأل: “ماذا حدث ليدك؟ من فعل ذلك؟”

قال لايستو: “لا داعي للذعر، إنه مجرد تشابه. لسوء الحظ، لا يوجد الكثير من السجلات الطبية حول هذا الطاعون. على أي حال، أقرضني بعض السجناء المحكوم عليهم بالإعدام. أحتاج إلى البحث في هذه الأشياء”. ثم استدار ليغادر حاملاً المستندات في يده.

“يا معلم، هناك مشكلة صغيرة في الحالة العقلية للقبطان. أعراضه تشبه إلى حد ما مرض حرق الروح المتفشي في البحار الجنوبية.”

 “هذه المستندات مهمة للغاية لجزيرة الأمل. تذكر ألا تكشف أي شيء لشخص آخر.”

 طفت المفاتيح وتم إدخالها بسرعة في الداخل ثقوب المفاتيح.

 “همف. أنا أكبر من عمرك بثلاثة أضعاف. هل أبدو أن عليك تخبرني ماذا أفعل؟”

قال الصبي الصغير: “وداعا يا سيد. سأذهب إلى المنزل مع أختي”. أعطى سيخًا من الحبار المشوي لأخته، وتوجه الاثنان إلى المنزل بينما كانا ممسكين بأيدي بعضهما البعض.

 في الأيام التالية، شعر تشارلز براحة تامة في حياته في الزنزانة. لم يكره ذلك بقدر ما كان يعتقد في البداية. وبطبيعة الحال، ربما كان قد تأقلم بشكل أسرع مما كان يعتقد بسبب سنوات خبرته في العزلة في البحر.

 كان هواء السجن تحت الأرض كئيبًا وباردًا للغاية، لكن المجموعة ظلت دون رادع بينما واصلوا رحلتهم إلى أعماقه.

بصرف النظر عن رسم صور لأفراد عائلته كل يوم، كل ما فعله هو الراحة.

قال الصبي الصغير: “وداعا يا سيد. سأذهب إلى المنزل مع أختي”. أعطى سيخًا من الحبار المشوي لأخته، وتوجه الاثنان إلى المنزل بينما كانا ممسكين بأيدي بعضهما البعض.

 ولم يمض وقت طويل حتى تفاجأ تشارلز عندما اكتشف أن حالته تتحسن. لقد شعر وكأنه يتكيف تدريجيًا مع ظروفه، ولا يبدو أن إدارة مرضه صعبة كما كان يعتقد. وقد حقق لايستو أيضًا نتائج أسرع مما كان يعتقد.

 في الأيام التالية، شعر تشارلز براحة تامة في حياته في الزنزانة. لم يكره ذلك بقدر ما كان يعتقد في البداية. وبطبيعة الحال، ربما كان قد تأقلم بشكل أسرع مما كان يعتقد بسبب سنوات خبرته في العزلة في البحر.

 بعد شهر، في وقت متأخر من بعد الظهر، جاء لايستو وهو يحمل قارورة دواء. بدا تشارلز منزعجًا من الفقاعات السوداء التي ترتفع وتنفجر داخل القارورة، لكنه ظل صامدًا وشربها دفعة واحدة.

وسرعان ما وصلوا إلى أبواب سجن جزيرة الأمل. كان عدد سكان جزيرة الأمل يتزايد كل يوم، لكن هذا الجزء من الجزيرة ظل مقفرًا ومهجورًا. لم يكن الأمر غريبا، فالجميع يعلم أن هذا الجزء من الجزيرة يأوي مجرمين يكدحون ويعملون يدويا للتكفير عن جرائمهم

انفجر طعم معدني لاذع للغاية في فمه. شعر تشارلز وكأنه قد استهلك قطعة من الحديد. كان مذاق الدواء سيئًا، لكن تأثيره كان فوريًا.

 اختفت ابتسامة لايستو عند رؤيتها.

 اختفت البقع الحمراء الداكنة في جميع أنحاء تشارلز بسرعة، واستعاد جلده لونه الحقيقي.

 “ما هذا الشيء؟” سأل تشارلز

 “أعطني المفاتيح، ليندا”.

واصلت المجموعة رحلتها أثناء الحديث عن مواضيع متنوعة. وسرعان ما وصلوا أمام صف من الزنزانات المصنوعة من ألواح الفولاذ.

 طفت المفاتيح وتم إدخالها بسرعة في الداخل ثقوب المفاتيح.

أصبح تشارلز حرًا أخيرًا.

“هل انتهى الأمر بكل الأشخاص الخاضعين للاختبار بهذه الطريقة؟”

“هل اكتشفت السبب الجذري للبقع الحمراء؟” سأل تشارلز.

 اختفت البقع الحمراء الداكنة في جميع أنحاء تشارلز بسرعة، واستعاد جلده لونه الحقيقي.

“إنه ليس مرضًا تمامًا… إنه أشبه بالتلوث العقلي. لا أعتقد أن هناك أي خطأ في طريقتك. أظن أن هناك خطأ ما في الآثار التي استخدمتها، وأنك استوعبت هذا الخلل فيها في نفس الوقت. لقد رأيت شيئًا مشابهًا جدًا عندما كنت صغيرًا.”

 كان شعر الصبي الصغير ذو اللون البني الداكن يشبه غطاء القدر الذي يغطي رأسه. “سيدي، هل أنت جائع؟ هل ترغب في تناول شيء ما؟”

 “على أي حال، كنت أنت والضمادات محظوظين جدًا.”

كان لايستو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما رأى الندوب الباهتة على ظهر يد الصبي الصغير. شعر بالغضب لسبب غير مفهوم، وسأل: “ماذا حدث ليدك؟ من فعل ذلك؟”

 تفاجأ تشارلز. “محظوظ؟ ماذا تقصد؟”

 “على أي حال، كنت أنت والضمادات محظوظين جدًا.”

“تعال معي. سأريك شيئًا ما”، قال لايستو بينما أخرجته ليندا.

 سحب الصبي الصغير يده. ابتسم بخجل وأوضح، “هذا نتيجة حادث بينما كنت أساعد أمي في نسج شباك الصيد. لقد مر وقت طويل، ولم أفعل أي شيء من هذا القبيل منذ فترة حتى الآن.”

وسرعان ما وصلوا إلى أبواب سجن جزيرة الأمل. كان عدد سكان جزيرة الأمل يتزايد كل يوم، لكن هذا الجزء من الجزيرة ظل مقفرًا ومهجورًا. لم يكن الأمر غريبا، فالجميع يعلم أن هذا الجزء من الجزيرة يأوي مجرمين يكدحون ويعملون يدويا للتكفير عن جرائمهم

 تفاجأ تشارلز. “محظوظ؟ ماذا تقصد؟”

 دخلوا السجن وهم يسيرون بجانب بعضهم البعض، وارتعد أحد الحراس عندما رأى وجه تشارلز. سرعان ما تمالك نفسه وألقى التحية.

قال لايستو: “لا داعي للذعر، إنه مجرد تشابه. لسوء الحظ، لا يوجد الكثير من السجلات الطبية حول هذا الطاعون. على أي حال، أقرضني بعض السجناء المحكوم عليهم بالإعدام. أحتاج إلى البحث في هذه الأشياء”. ثم استدار ليغادر حاملاً المستندات في يده.

 كان هواء السجن تحت الأرض كئيبًا وباردًا للغاية، لكن المجموعة ظلت دون رادع بينما واصلوا رحلتهم إلى أعماقه.

 كان شعر الصبي الصغير ذو اللون البني الداكن يشبه غطاء القدر الذي يغطي رأسه. “سيدي، هل أنت جائع؟ هل ترغب في تناول شيء ما؟”

قال تشارلز: “هل ما زال صانعو الأطراف الاصطناعية موجودين؟ أحتاج إلى استبدال طرفي الاصطناعي. اضطررت إلى التضحية بذراعي اليسرى خلال القتال السابق”.

 ابتسم الصبي الصغير بخجل وهو يمسك الوجبة الخفيفة في يده. “إذا كنت جائعًا، يمكنك تناول هذا. أنا أعرف شعور الجوع، ولا تقلق علي؛ لقد أعدت أمي العشاء لنا في المنزل.”

نظر لايستو إلى كم تشارلز الأيسر الفارغ وقال، “ربما يتعين عليك الانتظار فترة. كان رئيسهم يعيش في جزر ألبيون، وقد مات. وممثلوهم عبر الجزر الكبرى في حالة من الفوضى، ولا أحد منهم يقبل العمولات في الوقت الحالي. “

“كيف يكون معدل النجاح منخفضًا جدًا؟”

تنهد تشارلز. لقد شعر بعدم الارتياح لوجود طرف واحد فقط.

“يا معلم، هناك مشكلة صغيرة في الحالة العقلية للقبطان. أعراضه تشبه إلى حد ما مرض حرق الروح المتفشي في البحار الجنوبية.”

واصلت المجموعة رحلتها أثناء الحديث عن مواضيع متنوعة. وسرعان ما وصلوا أمام صف من الزنزانات المصنوعة من ألواح الفولاذ.

الفصل 317. محظوظ

 صُدم تشارلز عندما نظر إلى إحدى الزنزانات. كان هناك وحش مشوه مغطى بالفراء الأسود يتدحرج حول الزنزانة في إفرازاته. يبدو أنه غير قادر على الإرهاق، لكنه لا يستطيع الوقوف لأن أطرافه اندمجت مع جمجمته.

“يا معلم، هناك مشكلة صغيرة في الحالة العقلية للقبطان. أعراضه تشبه إلى حد ما مرض حرق الروح المتفشي في البحار الجنوبية.”

 “ما هذا الشيء؟” سأل تشارلز

وسرعان ما وصل لايستو إلى السجن تحت الأرض في قصر الحاكم، وعلم أخيرًا بما حدث في الرحلة الأخيرة من تشارلز، الذي كان مقيدًا بالأغلال.

 “ماذا أيضًا؟ لقد استخدمنا طريقتك، وهذا الشيء هو إحدى النتائج.”

 “همف. أنا أكبر من عمرك بثلاثة أضعاف. هل أبدو أن عليك تخبرني ماذا أفعل؟”

“هل انتهى الأمر بكل الأشخاص الخاضعين للاختبار بهذه الطريقة؟”

 اختفت البقع الحمراء الداكنة في جميع أنحاء تشارلز بسرعة، واستعاد جلده لونه الحقيقي.

“ليس بالضبط. فمن بين اثنين وثلاثين سجينًا محكوم عليهم بالإعدام، نجح ستة منهم فقط في الحصول على قدرات غير عادية. وتوفي اثنان منهم في منتصف المزيد من تجارب الدواء، لذلك هناك لم يتبق منها سوى أربعة. قام جيمس بصنع هذه زنزانات خصيصًا من أجل احتوائهم”

 دخلوا السجن وهم يسيرون بجانب بعضهم البعض، وارتعد أحد الحراس عندما رأى وجه تشارلز. سرعان ما تمالك نفسه وألقى التحية.

“كيف يكون معدل النجاح منخفضًا جدًا؟”

لايستو عبس عند رؤية البقع الحمراء الداكنة في جميع أنحاء تشارلز. نظر في المستندات الموجودة في يد الأخير وبدأ الحديث، “لا أعتقد أن هذا هو المرض الذي يحرق الروح. أعراضك تشبه الطاعون الذي عاث فسادًا في البحار الغربية منذ سنوات عديدة.”

 “لهذا السبب بالضبط قلت إنك والضمادات محظوظون جدًا.”

 سحب الصبي الصغير يده. ابتسم بخجل وأوضح، “هذا نتيجة حادث بينما كنت أساعد أمي في نسج شباك الصيد. لقد مر وقت طويل، ولم أفعل أي شيء من هذا القبيل منذ فترة حتى الآن.”

#Stephan

 “لقد عدت؟ هل مات أحد؟” سأل لايستو المرأة الصلعا

وسرعان ما وصل لايستو إلى السجن تحت الأرض في قصر الحاكم، وعلم أخيرًا بما حدث في الرحلة الأخيرة من تشارلز، الذي كان مقيدًا بالأغلال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط