نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 323

الحرب البحرية 

الحرب البحرية 

الفصل 323. الحرب البحرية

 وتصفح تشارلز بسرعة المعلومات التي سمعها من الآخرين ثم اندفع نحو السفينة. بمجرد وصوله إلى المنطقة المجاورة، قام بإغراق نصله الداكن في قوسه وقفز على متنه.

 عندما اقترب تشارلز من السفينة الغارقة التي عادت إلى السطح، تمكن من رؤية نجم البحر المتلوي الذي يتشبث بهيكلها المتهالك.

#Stephan

 تفوح رائحة الكبريت والبارود في الهواء؛ لقد وصل إلى حافة ساحة المعركة.

 وتصفح تشارلز بسرعة المعلومات التي سمعها من الآخرين ثم اندفع نحو السفينة. بمجرد وصوله إلى المنطقة المجاورة، قام بإغراق نصله الداكن في قوسه وقفز على متنه.

 سووش!

 زوج من المخالب ذات النسيج الأخضر انطلقت فجأة من تحت المياه وأمسك كاحلي تشارلز بإحكام.

“قبطان! أرسل مركز القيادة رسالة ليخبرنا أنه لا يمكننا الاستمرار في البقاء في مكاننا. لقد أمرونا بالتحرك واستكشاف نقاط قوتهم.”

هذه كانت البداية فقط. المزيد والمزيد منهم خرجوا من الأعماق وقاموا بامساك تشارلز في محاولة لجره تحت الماء. تماما كما كان على وشك أن يتغلب عليه عدد المخالب الخضراء المحيطة به، رقصت الأقواس الكهربائية البيضاء عبر جلده وقفزت على المخالب. مكهربة، المخلوقات المختبئة تحت المياه تهتز باستمرار بينما تنبعث خصلات من الدخان الأبيض من مخالبها.

 وبينما كان الوحش على وشك أن يغلق فكيه، انطلقت مجسات تشارلز غير المرئية ولفّت حول الأسنان الحادة على كلا الجانبين. سحب نفسه إلى الخلف، ثم قذف نفسه مثل مقلاع من فك الوحش.

 مع نصله الداكن في يده، أجرى تشارلز قطعًا كاسحًا حوله وقطع العديد من المخالب التي أحاطت به. سحب من الدم رسمت البحر.

#Stephan

وفي مكان قريب، رصدت باخرة يبلغ طولها ستين مترًا تشارلز وبدأت في التوجيه والتقدم نحوه. عرف تشارلز أنها سفينة فيورباخ،ويفيرازور. كان فيورباخ متمركزًا في مركز القيادة، لذلك تساءل تشارلز عمن يقود سفينة الرجل.

نظر حوله ورأى سفينة كانت تقوم بجولاتها بسرعة. على عكس السفن الحربية الأخرى، لم تشتبك هذه السفينة بالذات مع سكان الأعماق. ولم يشاركوا إلا في مناوشات قصيرة قبل أن يتراجعوا.

وأشار إليهم تشارلز بإشارة العلم بالبقاء في الخلف.

 عندما اقترب تشارلز من السفينة الغارقة التي عادت إلى السطح، تمكن من رؤية نجم البحر المتلوي الذي يتشبث بهيكلها المتهالك.

 وفي تلك اللحظة، اندفعت كتلة سوداء غامضة من الأعماق وتحطمت بشدة في مؤخرة ويفيرازور. انطلق هدير مدوٍ بينما كانت السفينة تكافح للحفاظ على توازنها. قبل أن تتمكن من فعل أي شيء، انفجرت الألواح الفولاذية الموجودة على هيكلها واشتعلت فيها النيران؛ اشتعلت النيران في غرفة التوربينات.

قبل أن يتمكن الجرم السماوي العملاق من الاتصال بتشارلز، قام بسرعة باستبدال السلاح الموجود في يده اليمنى بمسدس اللحم.

وسرعان ما تحولت ويفيرازور إلى كرة نارية عملاقة مشتعلة على المياه المظلمة. أضاءت ألسنة اللهب المساحة المظلمة بالحبر، وبدأ البحر في دائرة نصف قطرها كيلومتر يغلي من الحرارة الشديدة.

وأشار إليهم تشارلز بإشارة العلم بالبقاء في الخلف.

 أدت الحرارة الشديدة إلى احمرار وجه تشارلز.

وسرعان ما حدد موقع الجاني – سفينة غارقة خضراء ضخمة. يشير صاريها الشاهق إلى أنها كانت سفينة شراعية طويلة وعفا عليها الزمن. ومع ذلك، فإن قوسه الخشبي، الذي كان من المفترض أن يكون مختومًا، قد انفتح مثل كائن حي. يبدو أن الألواح الخشبية غير المستوية والمتشظية بالداخل تمثل أسنان السفينة المروعة والخشنة.

 وفي الوقت نفسه، ألقى الضوء أيضًا على نظرة الغضب

 زوج من المخالب ذات النسيج الأخضر انطلقت فجأة من تحت المياه وأمسك كاحلي تشارلز بإحكام.

وسرعان ما حدد موقع الجاني – سفينة غارقة خضراء ضخمة. يشير صاريها الشاهق إلى أنها كانت سفينة شراعية طويلة وعفا عليها الزمن. ومع ذلك، فإن قوسه الخشبي، الذي كان من المفترض أن يكون مختومًا، قد انفتح مثل كائن حي. يبدو أن الألواح الخشبية غير المستوية والمتشظية بالداخل تمثل أسنان السفينة المروعة والخشنة.

التفتت أاليا لتنظر إلى تشارلز. كان لتشارلز أعلى سلطة هنا.

 داخل القوس المفتوح، رصد تشارلز أسماك قرش بدون جلد محبوسة في أقفاص حديدية صدئة. تدفقت أسماك القرش باستمرار من حدودها وأطلقت النار من الفم المفتوح، لتشكل بسرعة كتلة داكنة في الماء.

 أجابت ألياء: “لقد كنت تابعة له”، وارتفع صوتها قليلاً.

بدا أن أسماك القرش قد حددت تشارلز على أنه عدو لها وكانت تقترب منه بسرعة.

 “أرسل برقية للحصول على سفينتين حربيتين لتغطية تقدمنا! ابدأ بالتحقيق بالمدفعية! المنطقة 3، استعد، إنه وقت العرض!”

وبدون أي تردد، دفع تشارلز نفسه عن سطح الماء وركض نحو السفينة؛ ضاقت المسافة بينهما بسرعة.

 تصاعدت الفوضى بسرعة. لم يكن على استعداد للوقوف مكتوف الأيدي لفترة طويلة، فقام ساكن عميق يحمل عصا تعلو جمجمته فجأة على قدميه. ومع موجة من عصاه، تم رفع كتلة من الماء من البحر واندفعت نحو تشارلز.

 وعندما أصبح تشارلز على بعد أمتار قليلة من السفينة الغارقة، أظلم البحر الأخضر تحته فجأة. انفجر فك سمكة قرش شرسة من الماء ولفه في فكيه.

 داخل القوس المفتوح، رصد تشارلز أسماك قرش بدون جلد محبوسة في أقفاص حديدية صدئة. تدفقت أسماك القرش باستمرار من حدودها وأطلقت النار من الفم المفتوح، لتشكل بسرعة كتلة داكنة في الماء.

 وبينما كان الوحش على وشك أن يغلق فكيه، انطلقت مجسات تشارلز غير المرئية ولفّت حول الأسنان الحادة على كلا الجانبين. سحب نفسه إلى الخلف، ثم قذف نفسه مثل مقلاع من فك الوحش.

 بعد إرسال رسائل التلغراف، أحاطت سفينتان حربيتان يبلغ طولهما سبعين مترًا بسرعة بالسفينة التي كان تشارلز على متنها. تقدموا معًا نحو الشيخ الساكن العميق.

مع هدير غريزي منخفض، هبط تشارلز بقوة على السطح الرطب للسفينة الغارقة.

وأشار إليهم تشارلز بإشارة العلم بالبقاء في الخلف.

 مع الأقواس الكهربائية البيضاء المحيطة به، بدا تشارلز وكأنه شيطان مطلق العنان وهو يستخدم أسلحة مختلفة بمجساته غير المرئية في مذبحة محمومة لسكان الأعماق.

ولم يتقدم بتهور. على الرغم من أنه استوعب قطعتين من الآثار، إلا أنه كان يعلم أن مواجهة أحد سكان الأعماق وجهاً لوجه دون أي استراتيجية كانت بمثابة الانتحار.

 تصاعدت الفوضى بسرعة. لم يكن على استعداد للوقوف مكتوف الأيدي لفترة طويلة، فقام ساكن عميق يحمل عصا تعلو جمجمته فجأة على قدميه. ومع موجة من عصاه، تم رفع كتلة من الماء من البحر واندفعت نحو تشارلز.

 مع نصله الداكن في يده، أجرى تشارلز قطعًا كاسحًا حوله وقطع العديد من المخالب التي أحاطت به. سحب من الدم رسمت البحر.

قبل أن يتمكن الجرم السماوي العملاق من الاتصال بتشارلز، قام بسرعة باستبدال السلاح الموجود في يده اليمنى بمسدس اللحم.

“قبطان! أرسل مركز القيادة رسالة ليخبرنا أنه لا يمكننا الاستمرار في البقاء في مكاننا. لقد أمرونا بالتحرك واستكشاف نقاط قوتهم.”

فرقعة! فرقعة! فرقعة!

 الرصاص العظمي من مسدس اللحم يفصل رأس الساكن العميق بعصا تعلوها الجمجمة. سالت دماء حمراء داكنة على حراشفها الخضراء المقززة، لكن المخلوق لم يمت من الهجوم.

 الرصاص العظمي من مسدس اللحم يفصل رأس الساكن العميق بعصا تعلوها الجمجمة. سالت دماء حمراء داكنة على حراشفها الخضراء المقززة، لكن المخلوق لم يمت من الهجوم.

حول تشارلز نظرته إليها. “كيف تربطك به علاقة؟”

 “كيف تجرؤ على معارضة خادم العظيم! أنا ألعنك!” صاح الساكن العميق، الذي لم يتبق منه سوى نصف دماغ، وهو يلطخ الدم على وجهه ويبدأ بسرعة في الرسم على بطنه.

 عندما اقترب تشارلز من السفينة الغارقة التي عادت إلى السطح، تمكن من رؤية نجم البحر المتلوي الذي يتشبث بهيكلها المتهالك.

ومع ذلك، لم يكن لدى تشارلز أي نية للبقاء خاملاً وانتظار أن ينهي المخلوق لعنته. مثل نمر شرس، انقض على ساكن الأعماق وقطع رأسه بضربة واحدة من نصله الداكن.

#Stephan

 عند رؤية كيف أعدم تشارلز زعيمهم بسرعة، ظهرت نظرات الذعر الشديد على الوجوه البشعة لسكان الأعماق المتبقين. واحدًا تلو الآخر، تركوا السفينة وقفزوا في المياه.

 “ليس بعد. لا يبدو أنه يريد القيام بخطوة. أنا شخصياً أشعر أنه ينتظر شيئًا ما.”

وعندما قفز تشارلز في المياه المتأرجحة مرة أخرى، صريرت السفينة التي غزاها للتو وغرقت في الأعماق مرة أخرى.

التفتت أاليا لتنظر إلى تشارلز. كان لتشارلز أعلى سلطة هنا.

ابتعدت نظراته عن السفينة، وأخذ في المشهد الفوضوي من حوله. كان يعلم أنه ليس لديه وقت ليضيعه. تحرك بسرعة نحو هدفه، ولم يستغرق وقتًا طويلاً حتى يراها: السفينة الغارقة التي كان على متنها أحد الشيوخ.

أومأت ألياء برأسها ردا على ذلك. استدارت على الفور وصرخت بالأوامر بإصرار طاغٍ نادرًا ما نراه في النساء.

ولم يتقدم بتهور. على الرغم من أنه استوعب قطعتين من الآثار، إلا أنه كان يعلم أن مواجهة أحد سكان الأعماق وجهاً لوجه دون أي استراتيجية كانت بمثابة الانتحار.

 الانتظار؟ ماذا يمكن أن ينتظر هذا الشيء؟ هل لديها تعزيزات؟ فكر تشارلز. أسند يده الوحيدة على الدرابزين، وضغط حاجبيه معًا في تفكير عميق.

نظر حوله ورأى سفينة كانت تقوم بجولاتها بسرعة. على عكس السفن الحربية الأخرى، لم تشتبك هذه السفينة بالذات مع سكان الأعماق. ولم يشاركوا إلا في مناوشات قصيرة قبل أن يتراجعوا.

ابتعدت نظراته عن السفينة، وأخذ في المشهد الفوضوي من حوله. كان يعلم أنه ليس لديه وقت ليضيعه. تحرك بسرعة نحو هدفه، ولم يستغرق وقتًا طويلاً حتى يراها: السفينة الغارقة التي كان على متنها أحد الشيوخ.

 وتصفح تشارلز بسرعة المعلومات التي سمعها من الآخرين ثم اندفع نحو السفينة. بمجرد وصوله إلى المنطقة المجاورة، قام بإغراق نصله الداكن في قوسه وقفز على متنه.

 زوج من المخالب ذات النسيج الأخضر انطلقت فجأة من تحت المياه وأمسك كاحلي تشارلز بإحكام.

“الحاكم!” نادى الأشخاص الذين كانوا على متن السفينة، ومن الواضح أنهم تعرفوا على تشارلز. ومع ذلك، لا يبدو أنهم من البحرية. انطلاقًا من الوشم والملابس الخاصة بهم، بدوا أشبه بفرقة من القراصنة.

 وتصفح تشارلز بسرعة المعلومات التي سمعها من الآخرين ثم اندفع نحو السفينة. بمجرد وصوله إلى المنطقة المجاورة، قام بإغراق نصله الداكن في قوسه وقفز على متنه.

 “ما هي مهمتك هنا؟” سأل تشارلز

 “ما هي مهمتك هنا؟” سأل تشارلز

“لقد تلقينا تعليمات بمراقبة رأس الأخطبوط والقضاء عليه بمجرد أن يتحرك”، ردت امرأة ذات سلوك مخيف. كان شعرها البني يتدلى لأسفل ليخفي عينها اليمنى ومعظم وجهها، بينما لفت وشم العقرب الأحمر المذهل على رقبتها الانتباه الفوري.

 تصاعدت الفوضى بسرعة. لم يكن على استعداد للوقوف مكتوف الأيدي لفترة طويلة، فقام ساكن عميق يحمل عصا تعلو جمجمته فجأة على قدميه. ومع موجة من عصاه، تم رفع كتلة من الماء من البحر واندفعت نحو تشارلز.

“هل هناك أي نتائج من ملاحظتك حتى الآن؟” ضغط تشارلز للحصول على مزيد من المعلومات.

 وعندما أصبح تشارلز على بعد أمتار قليلة من السفينة الغارقة، أظلم البحر الأخضر تحته فجأة. انفجر فك سمكة قرش شرسة من الماء ولفه في فكيه.

 “ليس بعد. لا يبدو أنه يريد القيام بخطوة. أنا شخصياً أشعر أنه ينتظر شيئًا ما.”

 أجابت ألياء: “لقد كنت تابعة له”، وارتفع صوتها قليلاً.

 الانتظار؟ ماذا يمكن أن ينتظر هذا الشيء؟ هل لديها تعزيزات؟ فكر تشارلز. أسند يده الوحيدة على الدرابزين، وضغط حاجبيه معًا في تفكير عميق.

 وعندما أصبح تشارلز على بعد أمتار قليلة من السفينة الغارقة، أظلم البحر الأخضر تحته فجأة. انفجر فك سمكة قرش شرسة من الماء ولفه في فكيه.

 ألقت أليا نظرة سريعة على تشارلز قبل أن تمشط شعرها الأحمر الناري خلف أذنها وسألت: “أيها الحاكم، هل صحيح أن الرئيس ديب قد عاد؟”

وبدون أي تردد، دفع تشارلز نفسه عن سطح الماء وركض نحو السفينة؛ ضاقت المسافة بينهما بسرعة.

حول تشارلز نظرته إليها. “كيف تربطك به علاقة؟”

 عند رؤية كيف أعدم تشارلز زعيمهم بسرعة، ظهرت نظرات الذعر الشديد على الوجوه البشعة لسكان الأعماق المتبقين. واحدًا تلو الآخر، تركوا السفينة وقفزوا في المياه.

 أجابت ألياء: “لقد كنت تابعة له”، وارتفع صوتها قليلاً.

 “ركزي على المعركة أولاً. أما ذلك الشقي، فلم أقم بتسوية الأمور معه بعد. سوف نتعامل معه بدقة بمجرد انتهاء هذه المشكلة المباشرة.”

 “ركزي على المعركة أولاً. أما ذلك الشقي، فلم أقم بتسوية الأمور معه بعد. سوف نتعامل معه بدقة بمجرد انتهاء هذه المشكلة المباشرة.”

وسرعان ما حدد موقع الجاني – سفينة غارقة خضراء ضخمة. يشير صاريها الشاهق إلى أنها كانت سفينة شراعية طويلة وعفا عليها الزمن. ومع ذلك، فإن قوسه الخشبي، الذي كان من المفترض أن يكون مختومًا، قد انفتح مثل كائن حي. يبدو أن الألواح الخشبية غير المستوية والمتشظية بالداخل تمثل أسنان السفينة المروعة والخشنة.

 قبل أن تتمكن ألياء من الرد، خرج بحار بحري رأسه من برج القيادة.

 وفي تلك اللحظة، اندفعت كتلة سوداء غامضة من الأعماق وتحطمت بشدة في مؤخرة ويفيرازور. انطلق هدير مدوٍ بينما كانت السفينة تكافح للحفاظ على توازنها. قبل أن تتمكن من فعل أي شيء، انفجرت الألواح الفولاذية الموجودة على هيكلها واشتعلت فيها النيران؛ اشتعلت النيران في غرفة التوربينات.

“قبطان! أرسل مركز القيادة رسالة ليخبرنا أنه لا يمكننا الاستمرار في البقاء في مكاننا. لقد أمرونا بالتحرك واستكشاف نقاط قوتهم.”

أومأت ألياء برأسها ردا على ذلك. استدارت على الفور وصرخت بالأوامر بإصرار طاغٍ نادرًا ما نراه في النساء.

التفتت أاليا لتنظر إلى تشارلز. كان لتشارلز أعلى سلطة هنا.

وبدون أي تردد، دفع تشارلز نفسه عن سطح الماء وركض نحو السفينة؛ ضاقت المسافة بينهما بسرعة.

قال تشارلز: “هذه سفينتك وطاقمك. لن أتدخل في الأمر”.

“الحاكم!” نادى الأشخاص الذين كانوا على متن السفينة، ومن الواضح أنهم تعرفوا على تشارلز. ومع ذلك، لا يبدو أنهم من البحرية. انطلاقًا من الوشم والملابس الخاصة بهم، بدوا أشبه بفرقة من القراصنة.

أومأت ألياء برأسها ردا على ذلك. استدارت على الفور وصرخت بالأوامر بإصرار طاغٍ نادرًا ما نراه في النساء.

ولم يتقدم بتهور. على الرغم من أنه استوعب قطعتين من الآثار، إلا أنه كان يعلم أن مواجهة أحد سكان الأعماق وجهاً لوجه دون أي استراتيجية كانت بمثابة الانتحار.

 “أرسل برقية للحصول على سفينتين حربيتين لتغطية تقدمنا! ابدأ بالتحقيق بالمدفعية! المنطقة 3، استعد، إنه وقت العرض!”

 زوج من المخالب ذات النسيج الأخضر انطلقت فجأة من تحت المياه وأمسك كاحلي تشارلز بإحكام.

اندلعت الهتافات بين أفراد الطاقم عندما سقطت كلماتها. بدا الأمر كما لو أنهم كانوا متجهين لتناول مشروب احتفالي في حانة وليس في مهمة خطيرة للغاية.

أومأت ألياء برأسها ردا على ذلك. استدارت على الفور وصرخت بالأوامر بإصرار طاغٍ نادرًا ما نراه في النساء.

 بعد إرسال رسائل التلغراف، أحاطت سفينتان حربيتان يبلغ طولهما سبعين مترًا بسرعة بالسفينة التي كان تشارلز على متنها. تقدموا معًا نحو الشيخ الساكن العميق.

“الحاكم!” نادى الأشخاص الذين كانوا على متن السفينة، ومن الواضح أنهم تعرفوا على تشارلز. ومع ذلك، لا يبدو أنهم من البحرية. انطلاقًا من الوشم والملابس الخاصة بهم، بدوا أشبه بفرقة من القراصنة.

#Stephan

“قبطان! أرسل مركز القيادة رسالة ليخبرنا أنه لا يمكننا الاستمرار في البقاء في مكاننا. لقد أمرونا بالتحرك واستكشاف نقاط قوتهم.”

 أجابت ألياء: “لقد كنت تابعة له”، وارتفع صوتها قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط