نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 336

استدعاء البابا

استدعاء البابا

الفصل 336. استدعاء البابا

وقال البابا: “لقد اكتشفنا بعض الوثائق التي تتحدث باستمرار عن باب معين حول هذه المنطقة. أشعر أن الباب الذي يتحدثون عنه هو على الأرجح باب العالم السطحي”.

 “أنا أقول هذا فقط في حالة، غاو تشيمينغ، من الأفضل ألا تفكر في جعلي أنجب أطفالًا من أجل غزو البحر الجوفي. هل ترغب في معرفة مدى صعوبة ولادة سباركل؟ سأخبرك. لقد كانت كبيرة جدًا لدرجة أنني كدت أن أموت أثناء ولادتها”.قالت آنا

“باب؟” كان تشارلز متفاجئًا بعض الشيء عندما كان يحدق في البابا. “هل أنت متأكد من أنك اكتشفت هذه المعلومات للتو؟ أشعر أنك تخفي شيئًا عني دائمًا. ماذا تعرف أيضًا؟ من الأفضل أن تعترف لي الآن.”

 ربت تشارلز على ظهر آنا بلطف وقال: “لا بد أن الأمر كان صعبًا عليك. لو كنت أعلم أنك حامل لبقيت بجانبك حتى تضعي مولودك.”

“لماذا أنت لا تثق بالآخرين؟” ضرب البابا فخذه وتنهد قبل أن يقول: “هل هناك أي سبب يجعلني أؤذيك؟ لن أكسب شيئًا من إيذائك. هل أنت قلق بشأن جزيرتك الصغيرة هذه؟”

انحنت شفاه آنا قليلاً إلى ابتسامة باهتة. “هذا أشبه بالأمر. إذًا، ماذا عن ذلك؟ هل تريد الذهاب للجولة الرابعة؟”

عندما تلاشت خطوات تشارلز بعيدًا، قامت آنا العارية بإسناد نفسها على السرير الناعم وصفقت يديها.

 وقبل أن يتمكن تشارلز من الرد، التقطت أذناه الحادتان خطى تقترب من الباب.

 “أيها الحاكم، البابا ينتظرك في الكاتدرائية. لقد قال أنه يجب عليك الذهاب في أقرب وقت ممكن، لذلك افترضت أن الأمر لا بد أن يكون لمسألة عاجلة،” قال أحدهم خارج الباب.

سوووش!

التفت تشارلز إلى آنا وقال: “انتظرني هنا. بما أن الضبابي القديم يريد مني أن أذهب في أسرع وقت ممكن، فمن المحتمل أن يكون هناك شيء مهم.”

“لماذا أنت لا تثق بالآخرين؟” ضرب البابا فخذه وتنهد قبل أن يقول: “هل هناك أي سبب يجعلني أؤذيك؟ لن أكسب شيئًا من إيذائك. هل أنت قلق بشأن جزيرتك الصغيرة هذه؟”

تدحرج تشارلز على السرير، وتطايرت ملابسه الفوضوية نحوه. قام بتغيير ملابسه بسرعة وخرج من الباب.

عندما تلاشت خطوات تشارلز بعيدًا، قامت آنا العارية بإسناد نفسها على السرير الناعم وصفقت يديها.

عندما تلاشت خطوات تشارلز بعيدًا، قامت آنا العارية بإسناد نفسها على السرير الناعم وصفقت يديها.

 واصل البابا كلامه، وبدأ يبدو أقل شبهًا بما كان عليه في الماضي بينما واصل خطبته.

 سوووش!

انفتح البيض، وتطايرت قشر البيض أمام تشارلز. انحنى تشارلز إلى الأمام دون وعي؛ كان هناك شيء يتشكل بسرعة من قشر البيض، وكان شيئًا مألوفًا.

 ظهر سباركل أمام آنا.

“دعنا لا نتحدث عما حدث في ذلك الوقت، لكنني أنقذت حياتك مؤخرًا. كان سوان سيسحقك إلى فطيرة دموية إذا لم أنقذك في الوقت المناسب. هيا يا تشارلز. أظهر بعض الصدق، أليس كذلك؟”

 “دعنا نعود، يا سباركل. أنا متأكدة أنهم قلقون حقًا. لقد مر وقت طويل منذ رحيلي،” قالت آنا، “والدك؟ سيكون بخير. لديه الكثير من الأشخاص ليحتفظ معه، لذا فإن غيابنا لن يحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة له.”

 “دعنا نعود، يا سباركل. أنا متأكدة أنهم قلقون حقًا. لقد مر وقت طويل منذ رحيلي،” قالت آنا، “والدك؟ سيكون بخير. لديه الكثير من الأشخاص ليحتفظ معه، لذا فإن غيابنا لن يحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة له.”

سوووش!

“إذا كنت لا تزال لا تصدقني، انسَ الأمر. تعاوننا ينتهي هنا. من الآن فصاعدًا، سنذهب في طرق منفصلة. إذا جاء شخص مثل سوان ليطرق جزيرتك لإثارة ضجة، فأنا آمل ألا تلومونا على النظر بعيدًا.”

اختفت آنا مع سباركل، وكانت الغرفة الواسعة هادئة على الفور.

كسر!

 وفي هذه الأثناء، كان تشارلز قد دخل للتو إلى كاتدرائية نظام النور الإلهي في جزيرة الأمل. كان ظهر البابا يواجه تشارلز. ألقى تشارلز نظرة خاطفة على كتف البابا ورأى أن البابا كان يحدق في خريطة بحرية.

التفت تشارلز إلى آنا وقال: “انتظرني هنا. بما أن الضبابي القديم يريد مني أن أذهب في أسرع وقت ممكن، فمن المحتمل أن يكون هناك شيء مهم.”

 “لقد كنت مهملاً إلى حد ما مؤخرًا يا طفلي. هل يمكن أن تكون قد تمكنت بطريقة ما من تخفيف إصرارك على العودة إلى المنزل؟” قال البابا دون أن يلتفت لمواجهة تشارلز.

الفصل 336. استدعاء البابا

يبدو أن نظرة تشارلز أحدثت ثقبًا في ظهر البابا عندما أجاب: “ماذا؟ هل يجب أن أخبرك في كل مرة أقرر فيها الإبحار؟”،

 استدار البابا؛ بدا تعبيره ودودًا وودودًا كما هو الحال دائمًا عندما بدأ بالمشي نحو تشارلز. “أعتقد أنك يجب أن تكون أكثر احترامًا تجاه شخص أكبر منك بعقود. ألا تعتقد ذلك أيضًا؟”

 كان تعبير تشارلز غير مبالٍ وهو يجلس على كرسي قريب.

 كان تعبير تشارلز غير مبالٍ وهو يجلس على كرسي قريب.

#Stephan

“لماذا طلبتني؟” سأل تشارلز.

سحب البابا يده وسأل: “هل تريد حقًا أن تعرف؟”

“كيف كانت رحلتك السابقة؟ هل وجدت أي أدلة للمخرج إلى العالم السطحي؟” سأل البابا.

ومضت عيون تشارلز في ضوء حذر عندما أجاب، “إذا اتصلت بي هنا للدردشة، أعتقد أننا تبادلنا ما يكفي من الجمل. لا يزال لدي أشياء مهمة للقيام بها، لذلك سأتحرك.”

 قال تشارلز قبل أن يخبر البابا عن المنطقة البيئية 4: “لم أجد أي أدلة”. بالطبع، اختار الامتناع عن الكشف عن تفاصيل معينة للأخير.

 “دعنا نعود، يا سباركل. أنا متأكدة أنهم قلقون حقًا. لقد مر وقت طويل منذ رحيلي،” قالت آنا، “والدك؟ سيكون بخير. لديه الكثير من الأشخاص ليحتفظ معه، لذا فإن غيابنا لن يحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة له.”

 “آه …” ضرب البابا على لحيته وأومأ برأسه. “لقد فقدت تلك النفوس المسكينة عقولها بالإضافة إلى تشوه أجسادها الجسدية إلى مثل هذه التشوهات الوحشية. ومما زاد الطين بلة، أن اثار حية استعبدتهم أيضًا.”

 استدار البابا؛ بدا تعبيره ودودًا وودودًا كما هو الحال دائمًا عندما بدأ بالمشي نحو تشارلز. “أعتقد أنك يجب أن تكون أكثر احترامًا تجاه شخص أكبر منك بعقود. ألا تعتقد ذلك أيضًا؟”

“فليرقدوا بسلام، وليبارك الاله النور أرواحهم.”

“لماذا طلبتني؟” سأل تشارلز.

 بعد الصلاة القصيرة، انحنى البابا إلى الأمام وسأل: “ما هي تلك المجموعة التي لا توصف من مقل العيون والمجسات؟ أستطيع أن أشعر بهالة خاصة منها. “

 وقبل أن يتمكن تشارلز من الرد، التقطت أذناه الحادتان خطى تقترب من الباب.

ومضت عيون تشارلز في ضوء حذر عندما أجاب، “إذا اتصلت بي هنا للدردشة، أعتقد أننا تبادلنا ما يكفي من الجمل. لا يزال لدي أشياء مهمة للقيام بها، لذلك سأتحرك.”

سحب البابا يده وسأل: “هل تريد حقًا أن تعرف؟”

 استدار تشارلز بشكل حاسم وبدأ بالسير نحو المخرج.

عندما تلاشت خطوات تشارلز بعيدًا، قامت آنا العارية بإسناد نفسها على السرير الناعم وصفقت يديها.

صاح البابا وقال: “انتظر، لقد اكتشف أتباع نظام النور الإلهي أدلة – أدلة حول المخرج إلى العالم السطحي من تلك الوثائق الخاطئة. أشعر أن المخرج إلى العالم السطحي موجود في مكان ما هنا. “

 “دعنا نعود، يا سباركل. أنا متأكدة أنهم قلقون حقًا. لقد مر وقت طويل منذ رحيلي،” قالت آنا، “والدك؟ سيكون بخير. لديه الكثير من الأشخاص ليحتفظ معه، لذا فإن غيابنا لن يحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة له.”

“ماذا؟” سأل تشارلز بعد أن استدار للتحديق في البابا.

سحب البابا يده وسأل: “هل تريد حقًا أن تعرف؟”

 لوح البابا بيده بلطف، وطفو المخطط البحري المطوي على الطاولة بجانبه على راحة يده قبل أن يفتح من تلقاء نفسه. تم رسم يد البابا اليمنى المتجعدة على طول خطوط الطول والعرض على الخريطة البحرية.

سوووش!

وجدت يده اليمنى طريقها في النهاية إلى الأرخبيل، الذي كان على بعد سبعمائة ميل بحري شمال جزيرة الأمل. كان الأرخبيل جزءًا صغيرًا من الخريطة البحرية التي أعطاها البابا لتشارلز منذ فترة طويلة.

“فليرقدوا بسلام، وليبارك الاله النور أرواحهم.”

 وإذا كانت كلمات البابا لا تحتوي على أكاذيب، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يجد تشارلز مخرج إلى العالم السطحي. ففي نهاية المطاف، لن يكون عليه سوى استكشاف الأرخبيل وليس البحر الجوفي بأكمله.

الفصل 336. استدعاء البابا

وبطبيعة الحال، لن يكون هذا صحيحا إلا إذا كانت كلمات البابا لا تحتوي على أكاذيب.

 استدار البابا؛ بدا تعبيره ودودًا وودودًا كما هو الحال دائمًا عندما بدأ بالمشي نحو تشارلز. “أعتقد أنك يجب أن تكون أكثر احترامًا تجاه شخص أكبر منك بعقود. ألا تعتقد ذلك أيضًا؟”

وقال البابا: “لقد اكتشفنا بعض الوثائق التي تتحدث باستمرار عن باب معين حول هذه المنطقة. أشعر أن الباب الذي يتحدثون عنه هو على الأرجح باب العالم السطحي”.

صاح البابا وقال: “انتظر، لقد اكتشف أتباع نظام النور الإلهي أدلة – أدلة حول المخرج إلى العالم السطحي من تلك الوثائق الخاطئة. أشعر أن المخرج إلى العالم السطحي موجود في مكان ما هنا. “

“باب؟” كان تشارلز متفاجئًا بعض الشيء عندما كان يحدق في البابا. “هل أنت متأكد من أنك اكتشفت هذه المعلومات للتو؟ أشعر أنك تخفي شيئًا عني دائمًا. ماذا تعرف أيضًا؟ من الأفضل أن تعترف لي الآن.”

 واصل البابا كلامه، وبدأ يبدو أقل شبهًا بما كان عليه في الماضي بينما واصل خطبته.

“لماذا أنت لا تثق بالآخرين؟” ضرب البابا فخذه وتنهد قبل أن يقول: “هل هناك أي سبب يجعلني أؤذيك؟ لن أكسب شيئًا من إيذائك. هل أنت قلق بشأن جزيرتك الصغيرة هذه؟”

وبطبيعة الحال، لن يكون هذا صحيحا إلا إذا كانت كلمات البابا لا تحتوي على أكاذيب.

“هل لديك الآن أي فكرة عن عدد الجزر الخاضعة لسيطرة نظام النور الإلهي؟ هل تعتقد حقًا أنني سأطمع في هذه الجزيرة الصغيرة؟”

 وإذا كانت كلمات البابا لا تحتوي على أكاذيب، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يجد تشارلز مخرج إلى العالم السطحي. ففي نهاية المطاف، لن يكون عليه سوى استكشاف الأرخبيل وليس البحر الجوفي بأكمله.

أجاب تشارلز: “لا أعتقد أنك تريد إيذائي، لكن أعتقد أنك تستغلني.”

 كانت عيون تشارلز مثبتة على الخريطة البحرية أمامه، وأدرك أن الأرخبيل كان جزءًا من الجزر التي أراد استكشافها واحدة تلو الأخرى. كان إعلان البابا قد دفع للتو خطته للأمام، مما سمح له بتجنب الاستكشافات غير المجدية.

 أظهر البابا تعبيرًا نادرًا عن العجز وقال: “إن محاولة التعامل مع أشخاص مثلك أمر مرهق حقًا. لن أواجه هذا القدر من المتاعب إذا قبل الجميع بركة اله النور.”

“لماذا طلبتني؟” سأل تشارلز.

“دعنا لا نتحدث عما حدث في ذلك الوقت، لكنني أنقذت حياتك مؤخرًا. كان سوان سيسحقك إلى فطيرة دموية إذا لم أنقذك في الوقت المناسب. هيا يا تشارلز. أظهر بعض الصدق، أليس كذلك؟”

“دعنا لا نتحدث عما حدث في ذلك الوقت، لكنني أنقذت حياتك مؤخرًا. كان سوان سيسحقك إلى فطيرة دموية إذا لم أنقذك في الوقت المناسب. هيا يا تشارلز. أظهر بعض الصدق، أليس كذلك؟”

 “لقد أرسلت بالفعل أشخاصًا لإغلاق الأماكن الخطرة التي استكشفتها سابقًا، وأنا متأكد من أنك لا تستطيع القول إنني لا أعمل لصالح البشرية، أليس كذلك؟ نظام النور الإلهي يبشر بالخير والحب، وأنا أمارس ما أبشر به.”

 ربت تشارلز على ظهر آنا بلطف وقال: “لا بد أن الأمر كان صعبًا عليك. لو كنت أعلم أنك حامل لبقيت بجانبك حتى تضعي مولودك.”

“إذا كنت لا تزال لا تصدقني، انسَ الأمر. تعاوننا ينتهي هنا. من الآن فصاعدًا، سنذهب في طرق منفصلة. إذا جاء شخص مثل سوان ليطرق جزيرتك لإثارة ضجة، فأنا آمل ألا تلومونا على النظر بعيدًا.”

انحنت شفاه آنا قليلاً إلى ابتسامة باهتة. “هذا أشبه بالأمر. إذًا، ماذا عن ذلك؟ هل تريد الذهاب للجولة الرابعة؟”

 واصل البابا كلامه، وبدأ يبدو أقل شبهًا بما كان عليه في الماضي بينما واصل خطبته.

 بعد الصلاة القصيرة، انحنى البابا إلى الأمام وسأل: “ما هي تلك المجموعة التي لا توصف من مقل العيون والمجسات؟ أستطيع أن أشعر بهالة خاصة منها. “

 كانت عيون تشارلز مثبتة على الخريطة البحرية أمامه، وأدرك أن الأرخبيل كان جزءًا من الجزر التي أراد استكشافها واحدة تلو الأخرى. كان إعلان البابا قد دفع للتو خطته للأمام، مما سمح له بتجنب الاستكشافات غير المجدية.

عندما تلاشت خطوات تشارلز بعيدًا، قامت آنا العارية بإسناد نفسها على السرير الناعم وصفقت يديها.

وقع تشارلز في تفكير عميق قبل أن يحول نظرته إلى البابا. “أريدك أن تجيب على بعض أسئلتي. قم بحل شكوكي، وسأستكشف هذا الأرخبيل.”

“باب؟” كان تشارلز متفاجئًا بعض الشيء عندما كان يحدق في البابا. “هل أنت متأكد من أنك اكتشفت هذه المعلومات للتو؟ أشعر أنك تخفي شيئًا عني دائمًا. ماذا تعرف أيضًا؟ من الأفضل أن تعترف لي الآن.”

 قلب البابا كفه الأيمن، وظهرت بيضتان أبيضتان في يده. مد إحدى البيضات إلى تشارلز وقال: “دعونا نتحدث أثناء تناول الطعام.”

 “قلت إنني مختار مثلك. إذا كان هذا صحيحًا، فمن اختارني؟” سأل تشارلز متجاهلاً البيضة.

 “قلت إنني مختار مثلك. إذا كان هذا صحيحًا، فمن اختارني؟” سأل تشارلز متجاهلاً البيضة.

 كانت عيون تشارلز مثبتة على الخريطة البحرية أمامه، وأدرك أن الأرخبيل كان جزءًا من الجزر التي أراد استكشافها واحدة تلو الأخرى. كان إعلان البابا قد دفع للتو خطته للأمام، مما سمح له بتجنب الاستكشافات غير المجدية.

سحب البابا يده وسأل: “هل تريد حقًا أن تعرف؟”

“فليرقدوا بسلام، وليبارك الاله النور أرواحهم.”

 تم تذكير تشارلز بمظهر سباركل البشع، فأجاب: “نعم”.

الفصل 336. استدعاء البابا

قال البابا: “إيديكهث. أنت الشخص المختار من إيديكهث”. أغمض عينيه وأشار بيده.

“ماذا؟” سأل تشارلز بعد أن استدار للتحديق في البابا.

كسر!

 “لقد أرسلت بالفعل أشخاصًا لإغلاق الأماكن الخطرة التي استكشفتها سابقًا، وأنا متأكد من أنك لا تستطيع القول إنني لا أعمل لصالح البشرية، أليس كذلك؟ نظام النور الإلهي يبشر بالخير والحب، وأنا أمارس ما أبشر به.”

انفتح البيض، وتطايرت قشر البيض أمام تشارلز. انحنى تشارلز إلى الأمام دون وعي؛ كان هناك شيء يتشكل بسرعة من قشر البيض، وكان شيئًا مألوفًا.

انحنت شفاه آنا قليلاً إلى ابتسامة باهتة. “هذا أشبه بالأمر. إذًا، ماذا عن ذلك؟ هل تريد الذهاب للجولة الرابعة؟”

تمامًا عندما أصبحت الصورة أكثر وضوحًا، تمزق صدع في ذكريات تشارلز المختومة.

 كانت عيون تشارلز مثبتة على الخريطة البحرية أمامه، وأدرك أن الأرخبيل كان جزءًا من الجزر التي أراد استكشافها واحدة تلو الأخرى. كان إعلان البابا قد دفع للتو خطته للأمام، مما سمح له بتجنب الاستكشافات غير المجدية.

مرت هزة عنيفة عبر تشارلز. ارتجف كما لو أن عاصفة متجمدة قد ضربته، ووجد نفسه فجأة في وسط البحر الداكن والبارد. كان هناك شيء يتلوى يطفو أمامه؛ لقد كانت كتلة من اللحم لا توصف على شكل مغزل، وشعر كما لو كان ينظر إليها من خلال مرشح الألوان المائية.

كسر!

كان الجسد المرتجف مليئًا بعيون صفراء متفاوتة الأحجام بالإضافة إلى أفواه مشوهة تصرخ بلا صوت بمادة سوداء تقطر من زوايا شفاهها.

وجدت يده اليمنى طريقها في النهاية إلى الأرخبيل، الذي كان على بعد سبعمائة ميل بحري شمال جزيرة الأمل. كان الأرخبيل جزءًا صغيرًا من الخريطة البحرية التي أعطاها البابا لتشارلز منذ فترة طويلة.

 إيديكهث؟ فكر تشارلز وسط وعيه المتضائل.

انحنت شفاه آنا قليلاً إلى ابتسامة باهتة. “هذا أشبه بالأمر. إذًا، ماذا عن ذلك؟ هل تريد الذهاب للجولة الرابعة؟”

#Stephan

مرت هزة عنيفة عبر تشارلز. ارتجف كما لو أن عاصفة متجمدة قد ضربته، ووجد نفسه فجأة في وسط البحر الداكن والبارد. كان هناك شيء يتلوى يطفو أمامه؛ لقد كانت كتلة من اللحم لا توصف على شكل مغزل، وشعر كما لو كان ينظر إليها من خلال مرشح الألوان المائية.

 “لقد أرسلت بالفعل أشخاصًا لإغلاق الأماكن الخطرة التي استكشفتها سابقًا، وأنا متأكد من أنك لا تستطيع القول إنني لا أعمل لصالح البشرية، أليس كذلك؟ نظام النور الإلهي يبشر بالخير والحب، وأنا أمارس ما أبشر به.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط