نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-30

الفصل 30

الفصل 30

 

كانت خطوات جين-وو ناعمة جداً. وعلى الرغم من أنّ الشاب كان يمشي بجانب سونغ تشي-يول، الإحساس بوجوده كان صعباً.

ردَّ جين-وو بهدوء.

 

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

’’عندما أفقت، كانت ساقي قد شفيت تماماً. حتى أنا لست متأكد مما حدث لي.‘‘

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

 

 

أومأ سونغ تشي-يول برأسه.

 

 

 

منذ ظهور البوابات لأول مرة منذ عشر سنوات مضت، استمر حدوث العديد من الأشياء غير المنطقية حتى هذا اليوم. كان الأشخاص الذين يسمون بالصيادين والذين ’أيقظوا‘ قدراتهم مثالاً بارزاً على هذا.

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

 

 

المعالج المصنف S يمكنه أن يشفي شخصاً قد تمزق إلى أشلاء فيعيده إلى وضعه الطبيعي طالما أن الضحية لا تزال على قيد الحياة.

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

 

 

ماذا لو، عالج معالج عالي المستوى إصابات جين-وو بينما كان فاقداً للوعي؟ إذا كان هذا هو الحال، فإنّ ساقه المقطوعة التي جرى إعادة ربطها لا يمكن اعتبارها معجزة.

 

 

قاد رجل بدلة الأعمال رجال السجن الثلاثة نحو موظفة الجمعية وقد رحبت به بتعبير مشرق.

’’ليس من الجيد رؤية شاب مثلك يصبح عاجزاً هكذا. يا لها من راحة. يا لها من راحة.‘‘

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

 

بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.

قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.

ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.

 

كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.

كانت نظرة جين-وو تتجه نحو ذراع سونغ تشي-يول اليسرى. كان كُم الرجل الكبير فارغ.

دخل جين-وو في صلب الموضوع.

 

 

دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.

 

 

ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.

’’لا تقلق بشأن هذا. إصابة الصياد أثناء الغارة هو أمر طبيعي بعد كل شيء. بل لقد كنت محظوظاً لعدم الوقوع في حادث حتى ذلك الحين.‘‘

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

 

 

تحدث سونغ تشي-يول كما لو أنه لم يكن أمراً مقلقاً، لكن نظرات الآخرين الذين يمرون من هناك لم تكن كذلك.

 

 

 

’’أوه، يا إلهي، انه…..‘‘

تحدث سونغ تشي-يول كما لو أنه لم يكن أمراً مقلقاً، لكن نظرات الآخرين الذين يمرون من هناك لم تكن كذلك.

 

احتضنه شخص ما بإحكام.

’’يا له من أمر مؤسف…. هل فعل وحشٌ ذلك؟‘‘

’’يبدو أنني بحاجة للذهاب.‘‘

 

 

همس كُلّاً من العمّات اللواتي يتسوقن في الأنحاء والطلاب المارّين لبعضهم البعض بعد اكتشاف كم سونغ تشي-يول الفارغ. يا للجحيم، كان هناك حتى ذلك الرجل المُحَدِّق بشكل صريح جداً أيضاً بينما يبدو محتاراً بالأحرى وكل ذلك.

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

 

’’لقد وصلت أخيراً.‘‘

تحدث جين-وو بسرعة.

’’يا له من أمر مؤسف…. هل فعل وحشٌ ذلك؟‘‘

 

 

’’هل نذهب لمكان آخر؟‘‘

 

 

 

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

’’امم، عفوا يا سيد سيونغ…‘‘

 

 

’’تلك ستكون فكرة جيدة.‘‘

’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘

 

إما قضاء الوقت المخصص لهم وراء القضبان، أو التعاون مع الجمعية فتخفف الأحكام عليهم.

ذهب كلاهما بسرعة لإيجاد مكان هادئ للدردشة.

بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.

 

 

لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.

 

 

 

’’أصوات خطوات السيد سيونغ، إنها…‘‘

 

 

 

كانت خطوات جين-وو ناعمة جداً. وعلى الرغم من أنّ الشاب كان يمشي بجانب سونغ تشي-يول، الإحساس بوجوده كان صعباً.

 

 

 

لماذا كان ذلك؟

 

 

 

لدرجة أن الرجل الأكبر سنَّاً شعر بأنهم إذا بدأوا القتال هنا لن يستطيع حتى لمس شعرة من جسد جين-وو.

 

 

على الرغم من أنه كان من الرتبة C، و جين-وو كان في الرتبة E.

على الرغم من أنه كان من الرتبة C، و جين-وو كان في الرتبة E.

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

 

 

’فقط.. ما الذي حتى أفكر به….‘

 

 

كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.

هز سونغ تشي-يول رأسه فهذا لم يكن الشيء المهم الآن.

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

 

 

كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

 

 

توقف سونغ تشي-يول حيث كان هادئاً ومعزولاً. وتوقف جين-وو أيضاً.

 

 

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

همس كُلّاً من العمّات اللواتي يتسوقن في الأنحاء والطلاب المارّين لبعضهم البعض بعد اكتشاف كم سونغ تشي-يول الفارغ. يا للجحيم، كان هناك حتى ذلك الرجل المُحَدِّق بشكل صريح جداً أيضاً بينما يبدو محتاراً بالأحرى وكل ذلك.

 

’’ماذا؟ مدانون بديلون؟! هل تقولين لنا بأن نذهب إلى غارة جنباً إلى جنب مع حفنة من المجرمين؟!‘‘

’’سيد سيونغ. شكراً لك.‘‘

همس كُلّاً من العمّات اللواتي يتسوقن في الأنحاء والطلاب المارّين لبعضهم البعض بعد اكتشاف كم سونغ تشي-يول الفارغ. يا للجحيم، كان هناك حتى ذلك الرجل المُحَدِّق بشكل صريح جداً أيضاً بينما يبدو محتاراً بالأحرى وكل ذلك.

 

 

كان رجلاً كبيراً بما يكفي ليكون والده ومع ذلك فقد أخفض رأسه هكذا، لم يستطع جين-وو إلّا أن يشعر بالجدية أيضاً.

 

 

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

 

 

’’عندما أفقت، كانت ساقي قد شفيت تماماً. حتى أنا لست متأكد مما حدث لي.‘‘

’’إذا قلتَ أنّ أحد عشر شخصاً قد مات بسببي فأنت مسؤولٌ عن إنقاذ ستة أرواح في ذلك اليوم. نصيبي من اللوم في هذه المسألة هو الأكبر من أي شخص آخر، لذلك نيابةً عن جميع الصيادين الذين كانوا هناك، اسمح لي أن أقول شكراً لك.‘‘

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

 

 

عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.

 

 

تماماً باللحزة التي أوشك فيها جين-وو على الرد…

أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟

ضيق جين-وو عينيه.

 

 

بالطبع، هذا لا يعني أنه يجب أن يترك شيخاً في وضع الانحناء.

 

 

 

’’سيدي، شكراً، لذا من فضلك قف. من فضلك.‘‘

’’إذا قلتَ أنّ أحد عشر شخصاً قد مات بسببي فأنت مسؤولٌ عن إنقاذ ستة أرواح في ذلك اليوم. نصيبي من اللوم في هذه المسألة هو الأكبر من أي شخص آخر، لذلك نيابةً عن جميع الصيادين الذين كانوا هناك، اسمح لي أن أقول شكراً لك.‘‘

 

خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.

تماماً بينما حاول جين-وو إقناع سونغ تشي-يول بالوقوف مستقيماً، رنَّ هاتف الأخير.

’ولكن، هذا طبيعي.‘

 

ترجمة: Tasneem ZH

طلب سونغ تشي-يول تفهُّم جين-وو وسحب الهاتف الذكي المدسوس داخل جيبه.

ذهب كلاهما بسرعة لإيجاد مكان هادئ للدردشة.

 

 

’’مرحباً؟‘‘

 

 

’’لكن أنت، سيد سيونغ…‘‘

تصلب وجه سونغ تشي-يول تدريجياً عندما أجاب على المكالمة.

خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.

 

 

’’أفهم ذلك. سأكون هناك قريباً.‘‘

أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.

 

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

أنهى سونغ تشي-يول المكالمة وتحدث إلى جين-وو بعدها.

 

 

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

’’يبدو أنني بحاجة للذهاب.‘‘

’’تقولين صياد من قسم المراقبة؟‘‘

 

 

كان يُلمِّح إلى أنّ هناك مسألة خاصة كان عليه أن يهتم بها.

’ولكن، هذا طبيعي.‘

 

 

لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.

ماذا لو، عالج معالج عالي المستوى إصابات جين-وو بينما كان فاقداً للوعي؟ إذا كان هذا هو الحال، فإنّ ساقه المقطوعة التي جرى إعادة ربطها لا يمكن اعتبارها معجزة.

 

 

تلك المكالمة كانت من الجمعية للتو وقد طلبت التعاون في مسح بوابة قريبة.

في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.

 

 

كان سونغ تشي-يول يخفي الحقيقة لأنه كان قلقاً من أنّ جين-وو سيرغب بمرافقته وأنّ جين-وو قد يرغب في المشاركة في الغارة على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ خروجه من المستشفى.

 

 

 

سأل جين-وو الرجل الأكبر.

 

 

 

’’كان ذلك من الجمعية، صحيح؟‘‘

 

 

 

تردد سونغ تشي-يول قليلاً، قبل أن يرد.

 

 

 

’’ذلك… هل سمعت كل شيء؟‘‘

 

 

اقتربت من الرجلين بعد أن لمحتهما من مسافة بعيدة.

عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.

 

 

’’أغلق فمك.‘‘

لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.

 

 

تلك المكالمة كانت من الجمعية للتو وقد طلبت التعاون في مسح بوابة قريبة.

دخل جين-وو في صلب الموضوع.

’’كنا في نفس المكان، وأتينا إلى هنا معاً بعد أن اتصلتم بي يا رفاق.‘‘

 

 

’’سأذهب معك.‘‘

وقد اختار معظمهم الخيار الأخير، فَأُطلق عليهم اسم المدانين ’البديلين‘.

 

 

’’لكن أنت، سيد سيونغ…‘‘

 

 

عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.

ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.

 

 

 

***

 

 

كان يُلمِّح إلى أنّ هناك مسألة خاصة كان عليه أن يهتم بها.

وصل الرجلان إلى مكان اللقاء.

 

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

تشكلت البوابة في منتصف الطريق بالقرب من المناطق السكنية، لذلك اتُصِلَ بضباط الشرطة للسيطرة على الموقع.

ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.

 

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

 

قام سونغ تشي-يول بإيماءة طفيفة إلى رجال الشرطة واستمر في طريقه. تبعه جين-وو مباشرة.

كانت الغالبية العظمى من بوابات الجمعية قد تعرضت لتلك الأخطاء الخطيرة مثل أن تترك وحدها لفترة طويلة جداً بعد الاكتشاف الأولي، إلى جانب ذلك، حتى لو كان للمرء بأن بقيَ بجانب البوابة فلا يزال من غير الممكن رؤية كيف يحارب الصيادين، على أية حال.

 

 

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

لقد كان هناك فقط طفلان فضوليان شقيان يتسكعان في الجوار وقد طاردهم الضباط بين الحين والآخر.

 

 

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

مع صوت ضربة، أُغلق باب سيارة الأجرة.

’’أهكذا الأمر؟ ظننت أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم يتجنب الرد على اتصالاتنا مجدداً.‘‘

 

 

خرج جين-وو وسونغ تشي-يول من سيارة الأجرة وشقَّا طريقهما نحو الموقع الذي تجمع فيه الصيادون الآخرون.

والأهم من ذلك، كان يرتدي سترات السجن الزرقاء عموماً.

 

’’….‘‘

’’رجاءً أروني هوياتكم.‘‘

 

 

كانت الغالبية العظمى من بوابات الجمعية قد تعرضت لتلك الأخطاء الخطيرة مثل أن تترك وحدها لفترة طويلة جداً بعد الاكتشاف الأولي، إلى جانب ذلك، حتى لو كان للمرء بأن بقيَ بجانب البوابة فلا يزال من غير الممكن رؤية كيف يحارب الصيادين، على أية حال.

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

 

 

دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.

’’أنا سونغ تشي-يول، صياد من الرتبة C. هذا زميلي سيونغ جين-وو.‘‘

’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘

 

 

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

 

 

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

’ولكن، هذا طبيعي.‘

 

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

 

 

 

قام سونغ تشي-يول بإيماءة طفيفة إلى رجال الشرطة واستمر في طريقه. تبعه جين-وو مباشرة.

 

 

 

كانت الموظفة من الجمعية المنتظرة أمام البوابة هي امرأة شابة ترتدي نظارات دائرية.

لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.

 

 

اقتربت من الرجلين بعد أن لمحتهما من مسافة بعيدة.

 

 

’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘

 

 

 

أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.

 

 

 

’’كنا في نفس المكان، وأتينا إلى هنا معاً بعد أن اتصلتم بي يا رفاق.‘‘

 

 

 

’’أهكذا الأمر؟ ظننت أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم يتجنب الرد على اتصالاتنا مجدداً.‘‘

 

 

’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘

ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.

عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.

 

’’سيد جين-وو!!‘‘

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

 

 

’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘

منذ وقت طويل، أصيب جين-وو بجروح بالغة أثناء إحدى الغارات، وأصبح خائفاً من الذهاب إلى الزنزانات، مما أدى إلى إطفاءه لهاتفه لفترة.

 

 

 

في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.

لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.

 

 

بتذكره لماضيه، ابتسم جين-وو بمرارة.

خرج جين-وو وسونغ تشي-يول من سيارة الأجرة وشقَّا طريقهما نحو الموقع الذي تجمع فيه الصيادون الآخرون.

 

 

’’أوه، صحيح. الصيادون الآخرون ينتظرونكم، لما لا تذهبان إلى هناك وتحيوهم؟‘‘

كانت الغالبية العظمى من بوابات الجمعية قد تعرضت لتلك الأخطاء الخطيرة مثل أن تترك وحدها لفترة طويلة جداً بعد الاكتشاف الأولي، إلى جانب ذلك، حتى لو كان للمرء بأن بقيَ بجانب البوابة فلا يزال من غير الممكن رؤية كيف يحارب الصيادين، على أية حال.

 

 

كان هناك صيادون آخرون قد وصلوا في وقت سابق حيث كان موظفة الجمعية تشير.

 

 

’’سيد سيونغ.‘‘

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

 

 

 

’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘

 

 

كان كيم سانغ-سيك يفكر على الأقل بإلقاء التحية على الشاب، لكن عندما كان خاضعاً تحت نظرات جين-وو الباردة، أزاح بشكل تدريجي نظراته بعيداً.

ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.

تراجع جين-وو عن تحديقه المليء بالعداوة.

 

 

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

 

 

 

ضيق جين-وو عينيه.

ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.

 

 

’ولكن، هذا طبيعي.‘

 

 

تصلب وجه سونغ تشي-يول تدريجياً عندما أجاب على المكالمة.

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

على الرغم من أنه كان من الرتبة C، و جين-وو كان في الرتبة E.

 

 

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

 

 

’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘

’’امم، عفوا يا سيد سيونغ…‘‘

’’هل أنت بخير؟ أنت لم تتأذى في أي مكان، أليس كذلك؟ ساقك؟! سيد جين-وو، كيف حال ساقك…؟‘‘

 

 

كان كيم سانغ-سيك يفكر على الأقل بإلقاء التحية على الشاب، لكن عندما كان خاضعاً تحت نظرات جين-وو الباردة، أزاح بشكل تدريجي نظراته بعيداً.

دخل جين-وو في صلب الموضوع.

 

’’أوه، يا إلهي، انه…..‘‘

’’….‘‘

 

 

 

أغلق كيم سانغ-سيك فمه، وتمعّن الجو السائد قليلاً قبل أن يبتعد عن هناك. توقف على بُعْدِ مسافة قصيرة وألقى نظرة على جين-وو قبل أن يميل رأسه في حيرة.

ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.

 

 

’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘

 

 

منذ وقت طويل، أصيب جين-وو بجروح بالغة أثناء إحدى الغارات، وأصبح خائفاً من الذهاب إلى الزنزانات، مما أدى إلى إطفاءه لهاتفه لفترة.

ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.

 

 

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

تراجع جين-وو عن تحديقه المليء بالعداوة.

لماذا كان ذلك؟

 

 

لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.

 

 

 

وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.

ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.

 

 

’’سيد سيونغ.‘‘

كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.

 

 

حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.

 

 

’ولكن، هذا طبيعي.‘

’’ها هي ذا.‘‘

’’أفهم ذلك. سأكون هناك قريباً.‘‘

 

 

أدار جين-وو رأسه أيضاً في الاتجاه الذي كان ينظر إليه تشي-يول. لكن قبل أن تسنح له الفرصة ليلتفت تماماً لينظر…

***

 

 

’’سيد جين-وو!!‘‘

أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟

 

تشكلت البوابة في منتصف الطريق بالقرب من المناطق السكنية، لذلك اتُصِلَ بضباط الشرطة للسيطرة على الموقع.

احتضنه شخص ما بإحكام.

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

 

***

’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘

 

 

 

بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.

 

 

 

’’هل أنت بخير؟ أنت لم تتأذى في أي مكان، أليس كذلك؟ ساقك؟! سيد جين-وو، كيف حال ساقك…؟‘‘

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

 

 

كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.

كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.

 

 

كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.

 

 

 

’’أوه، ذلك….‘‘

’’سيد سيونغ.‘‘

 

حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.

تماماً باللحزة التي أوشك فيها جين-وو على الرد…

 

 

 

’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘

أنهى سونغ تشي-يول المكالمة وتحدث إلى جين-وو بعدها.

 

’’أنا سونغ تشي-يول، صياد من الرتبة C. هذا زميلي سيونغ جين-وو.‘‘

كُلَّاً من نظرات جين-وو وجو-هوي تحولت في اتجاه ذلك الصوت.

’’أغلق فمك.‘‘

 

لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.

من بعيد، كان رجل مجهول يصفر بصوتٍ عالٍ نحوهم.

 

 

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

والأهم من ذلك، كان يرتدي سترات السجن الزرقاء عموماً.

 

 

’’أوه، ذلك….‘‘

’’هل هناك تصوير لفيلم في مكانٍ قريب من هنا أو شيء من هذا؟‘‘

ثم شرع رجل بدلة الأعمال في التوقيع على كل وثيقة قدتها إليه موظفة الجمعية.

 

 

بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.

 

 

 

ثم ألقى تحذيراً مدروساً على رجل السجن.

 

 

’’امم، عفوا يا سيد سيونغ…‘‘

’’أغلق فمك.‘‘

 

 

وقد اختار معظمهم الخيار الأخير، فَأُطلق عليهم اسم المدانين ’البديلين‘.

ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

 

بتذكره لماضيه، ابتسم جين-وو بمرارة.

على الفور، تجعدت تعابير جين-وو.

 

 

’’لقد وصلت أخيراً.‘‘

خرج شخصان آخران من الشاحنة على الفور.

بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.

 

كان يُلمِّح إلى أنّ هناك مسألة خاصة كان عليه أن يهتم بها.

كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.

 

 

 

قاد رجل بدلة الأعمال رجال السجن الثلاثة نحو موظفة الجمعية وقد رحبت به بتعبير مشرق.

تحدث سونغ تشي-يول كما لو أنه لم يكن أمراً مقلقاً، لكن نظرات الآخرين الذين يمرون من هناك لم تكن كذلك.

 

 

’’لقد وصلت أخيراً.‘‘

 

 

ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.

’’أرجوكِ سامحينا على تأخرنا. كان هناك أزمة مرور في الطريق.‘‘

كان للصيادين الذين ارتكبوا الجرائم خيارين.

 

’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘

ثم شرع رجل بدلة الأعمال في التوقيع على كل وثيقة قدتها إليه موظفة الجمعية.

منذ وقت طويل، أصيب جين-وو بجروح بالغة أثناء إحدى الغارات، وأصبح خائفاً من الذهاب إلى الزنزانات، مما أدى إلى إطفاءه لهاتفه لفترة.

 

’ولكن، هذا طبيعي.‘

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

تردد سونغ تشي-يول قليلاً، قبل أن يرد.

 

’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘

’’هؤلاء الأشخاص هم المدانون ’البديلون‘ الذين سيشاركون في الغارة إلى جانبكم أيها الصيادون.‘‘

 

 

كان للصيادين الذين ارتكبوا الجرائم خيارين.

وبهذا، تصلبت تعابير الصيادين بشكل كبير.

 

 

 

كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.

 

 

’’أوه، صحيح. الصيادون الآخرون ينتظرونكم، لما لا تذهبان إلى هناك وتحيوهم؟‘‘

’’ماذا؟ مدانون بديلون؟! هل تقولين لنا بأن نذهب إلى غارة جنباً إلى جنب مع حفنة من المجرمين؟!‘‘

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

 

’’كنا في نفس المكان، وأتينا إلى هنا معاً بعد أن اتصلتم بي يا رفاق.‘‘

كان للصيادين الذين ارتكبوا الجرائم خيارين.

 

 

 

إما قضاء الوقت المخصص لهم وراء القضبان، أو التعاون مع الجمعية فتخفف الأحكام عليهم.

 

 

 

وقد اختار معظمهم الخيار الأخير، فَأُطلق عليهم اسم المدانين ’البديلين‘.

كُلَّاً من نظرات جين-وو وجو-هوي تحولت في اتجاه ذلك الصوت.

 

’’سيد سيونغ.‘‘

خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.

ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.

 

 

’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘

من بعيد، كان رجل مجهول يصفر بصوتٍ عالٍ نحوهم.

 

’’أرجوكِ سامحينا على تأخرنا. كان هناك أزمة مرور في الطريق.‘‘

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘

 

 

’’تقولين صياد من قسم المراقبة؟‘‘

 

 

 

ترجمة: Tasneem ZH

تصلب وجه سونغ تشي-يول تدريجياً عندما أجاب على المكالمة.

 

عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.


 

 

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

 

 

 

إلى اللقاء إن كُتب لنا ذلك

كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.

 

 

كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط