نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-56

الفصل 56

الفصل 56

الآن وقد تم ذلك لتأكيد وضعه المالي . . . .

“واحدة من تلاميذي تفكر في ترك المدرسة لتصبح صيادًا بدوام كامل بعد أن خضعت لعملية الصحوة . لم تعد حتى تأتي إلى المدرسة ، في الواقع”.

كان جين وو يرتدي بدلة عمل جميلة المظهر في متجر متعدد الأقسام . كان لا يزال يجد لنفسه المزيد من أوقات الفراغ الكافية ، لذلك توقف عند صالون لتصفيف الشعر في مكان قريب وحصل على قصة شعر أيضًا .

أومأ جين وو رأسه موافقا . في رده الإيجابي ، سطعت بشرة المعلم قليلاً .

“هممم”.

‘آهااا.’

لقد تحول إلى شخص مختلف تمامًا بالمقارنة مع ما كان قبل مغادرة الشقة .

إذا دخل المرء بعقلية شديدة الإفراط وبدون الكثير من الإستعداد للإقلاع ، فسيصبح المرء مشلولًا أو ميتًا تقريبًا دون إستثناء .

‘هذا هو السبب في أن الحصول على المال أفضل من عدم امتلاكه.’

وقالوا أن الملابس الجيدة ستصبح أجنحة الواحد أيضًا

وقالوا أن الملابس الجيدة ستصبح أجنحة الواحد أيضًا

درس جين وو المزاج وكان يستعد للمغادرة ، ولكن بعد ذلك تحدث المعلم معه بحذر .

توقف جين وو أمام نافذة متجر في الشارع وفحص إنعكاسه قليلاً ، قبل أن يهز كتفيه .

“أوه”.

تحضيره كان مثالياً بقدر إستطاعته .

“أبدا.”

‘أنا متأكد من أنني لن أترك إنطباعًا سيئًا أولاً.’

المقر الخاص ليو ميونغ هوان ، صاحب إنشائات يوجين .

قام بتعديل ملابسه قليلاً ، قبل تأكيد الوقت عبر هاتفه. قال 16:20 .

فجأة ، أصبح المعلم رسميًا جدًا.

“من المفترض أن أصل إلى هناك قبل الخامسة ، أليس كذلك؟”

“أوه”.

إذا ذهب الآن ، يجب أن يصل في الوقت المحدد .

الإبن البكر ، يو ميونغ هوان ، حرص على أداء الحفل كل عام ، بغض النظر عن مدى إنشغاله . وما هو كبر تأثيره ، كان على كل قريب موجود في سجل أسرة يو أن يجتمع في هذا المكان ، دون أن يفشل .

“سيارة أجره!”

كانت تلك هي الدرجة التي يجب على المرء أن يكون فيها حريصًا بشكل خاص على دخول زنزانة .

أوقف جين وو سيارة أجرة ووصل إلى مدرسة جين آه ، مع ما يكفي من الوقت لتجنيبها. ولحسن حظه ، إكتشف جين آه يقف بجانب البوابة الأمامية للمدرسة .

‘أشعر باللملل.’

“سونغ جين آه!”

“أوه”.

وإكتشفت أخاها الأكبر متأخراً لهثت من الصدمة الخالصة .

….. سمع صوتًا لم يكن يريد سماعه اليوم بشكل خاص.

“أوبا ؟؟”

أومأ جين وو رأسه.

دارت عيون جين آه لفة إضافية مثل الأرنب كما سألت بحذر .

* XX = مجهول أو مثال مثل (س) لكن تركتها كما هي

“هل … هل أنت حقا سيد سيونغ جين وو؟”

“إذا لم تكن هناك مشكلة كبيرة ، فهل لي أن أسألك عن خدمة؟”

“لا يمكنكي التعرف على أخيك؟”

بالتأكيد ، فإن معظم ما قاله لن يصادفه أشياء لطيفة لسماعها ، بعد كل شيء .

إكتسحت نظرات جين آه في جميع أنحاء جين وو مع تعبير ذهول لا يزال محفوراً على وجهها ، وصوتها مرتفع بشكل طبيعي .

لقد عرضت عليه كرسي. إستقر جين وو على الجانب المقابل لمكان إقامة المعلمة الخاصة بجين اه عبر المكتب الكبير .

“لأنك غيّرت الكثير ، أنت تعرف!”

سيء جدًا ، لم يكن الرجل المعني مهتمًا على الإطلاق ، على الرغم من ذلك .

“ماذا ، لذلك أردتي مني أن أرتدي بدلة رياضية وشباشب عندما أقابل معلمكي الجديد؟”

– الرئيس التنفيذي لشركة متاجر XX.

“نجاح باهر . . . . ”

إبتسم جين وو وإختفى في مكتب الإستشارة .

لا تزال جين آه غير قادرة على إغلاق فمها المفتوح .

أصبح جين وو عاجزًا عن الكلام .

“مهلا ، ذقنكي قد ينخفض بهذا المعدل. على أي حال ، أنا سأمضي قدما. حسنا؟”

“حسنًا ، إذا كان هذا كل شيء …”

نظرًا لأن أخته لم تظهر أي دليل على توجيه الطريق ، فقد أخذ جين وو زمام المبادرة . قبل خمس سنوات ، كان جين وو أيضًا طالبًا في هذه المدرسة بالذات . كان يعرف بالفعل مخططها مثل الجزء الخلفي من يده .

أطلق جين وو في النهاية خديها . فركت جين آه خديها المحمران وصاحت .

الآن عادة ، إذا أراد المعلمون التحدث إلى أولياء الأمور ، فسيكون مكان الإجتماع إما غرفة الموظفين أو في مكتب الإستشارة . لكن مسألة اليوم تضمنت مسار جين آه الوظيفي في المستقبل ، لذلك يجب عليه التوجه إلى مكتب الإستشارة .

“هادمي الذات . يا له من أحمق . يمتص المتعة من هذا المكان ، هذا الرجل.”

وهكذا ، تسارعت خطوات جين وو .

“واو ، إنه حسن المظهر ، أليس كذلك؟”

“يا أوبا! إنتظرني!”

لم تحتوي نغمة صوت يو جين سيونغ على أثر وحيد للمودة الأخوية . لا ، لقد كان رافضًا .

ركضت جين آه على عجل مع شقيقها الأكبر .

يجب أن تكون بدأت التدريس بعد تخرجه من هذه المدرسة .

“مرحبا هناك ، المعلم نيم.”

زوج من النظارات باهظة الثمن . طويل القامة ، رجولي مع لياقة بدنية . لم يكن سوى الأخ الأكبر ليو جين هو ، يو جين سونغ .

“نعم؟ أوه ، أهلاً بكِ أيضًا.”

كان الأمر كذلك ، كان مدراء المعلمون كانوا مكلفين برعاية مدرسين المدارس الثانوية الذين كانوا تحت مستوى هائل من التوتر أيضًا . نظرًا لأنه شمل حيوات بقية طلاب هذه السنة الثالثة ، كيف لم يتمكنوا من الضغط عليهم؟

بينما كان في طريقه ، إستقبل جين وو العديد من المعلمين الذين واجههم . توقفوا جميعهم في مساراتهم دون إستثناء ، وألقوا نظرة وراءهم ، في الجزء الخلفي من جين وو .

“لقد جاء الأقرباء ، لذلك يجب أن تكون هناك لتحيتهم . إلى متى تخطط للتصرف مثل طفل صغير؟”

‘من كان هذا؟’

“إذا … … إذا تم الحكم على جين أه لتكون مستيقظة ، فهل ستسمح لها بالقيام بعمل الصياد أيضًا؟”

‘هل هو خريج هذه المدرسة؟ ولكن ، لا توجد طريقة لأنسى بها مثل هذا الطالب الجذاب هكذا.’

وهكذا ، تسارعت خطوات جين وو .

“هل هو معلم جديد؟”

كان يو جين سيونغ عبقريًا بين العباقرة الذين تمكنوا من الوقوف على رأس كل موضوع تابعه في المدرسة . ولم تكن مجرد درجاته ممتازة ، فقط .

لم يكن فقط المدرسون الذين كانوا ينظرون إليه .

‘أنا لم أرها من قبل.’

“واو ، إنه حسن المظهر ، أليس كذلك؟”

كان الأمر كذلك ، كان مدراء المعلمون كانوا مكلفين برعاية مدرسين المدارس الثانوية الذين كانوا تحت مستوى هائل من التوتر أيضًا . نظرًا لأنه شمل حيوات بقية طلاب هذه السنة الثالثة ، كيف لم يتمكنوا من الضغط عليهم؟

“من هذا؟”

“سمعت أنك صياد”.

“إنتظر ، أليست هذه جين آه بجانبه؟”

كان هناك سبب واحد فقط لذلك .

“يجب أن يكون أوبا جين آه . واو ، إنه رائع.”

‘حسناً ، إنها تستخدم خطابًا مهذبًا لشخص أصغر منها أيضًا.’

إطار مبني جيد وبدلة عمل أنيقة – على الرغم من أن ملامح وجهه كانت في الجانب السهل ، فإن التآزر بين هاتين النقطتين كان قوياً بما يكفي لجذب إنتباه الطالبات .

“نجاح باهر . . . . ”

سيء جدًا ، لم يكن الرجل المعني مهتمًا على الإطلاق ، على الرغم من ذلك .

“لا يمكنكي التعرف على أخيك؟”

‘…’

“إنتظر ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أوبا ، أنت ما زلت لم تعثر على صديقة بعد ، أليس كذلك؟”

ترك جين وو ببساطة همس البنات ينزلق في أذن واحدة ويخارج من الأذن الأخرى تمامًا . كان الشخص الذي حصل على مزاج حقًا هي جين آه ، في الواقع .

“نعم؟ أوه ، أهلاً بكِ أيضًا.”

تجمعت آذانها وإستمعت إلى تقييم شقيقها قادم من المناطق المحيطة في نوبة ضحك سعيدة . ثم تسللت بالقرب من جانب جين وو وطخته بخفة على كوعه برفقه .

“يا.”

“هيا ، أوبا ، أنت تبدو شعبيا اليوم ، ألا توافقني؟”

“إن علاماتها في الإختبار الوهمي ممتازة . ودرجاتها العادية جيدة جدًا ، لذلك يجب أن تدخل دون مشاكل كثيرة. ومع ذلك ، يرجى التأكد من أنك لا تضغط عليها كثيرًا في المنزل.”

لقد تجاهل هذا .

“هادمي الذات . يا له من أحمق . يمتص المتعة من هذا المكان ، هذا الرجل.”

“إنتظر ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أوبا ، أنت ما زلت لم تعثر على صديقة بعد ، أليس كذلك؟”

لقد عرضت عليه كرسي. إستقر جين وو على الجانب المقابل لمكان إقامة المعلمة الخاصة بجين اه عبر المكتب الكبير .

كما تجاهل هذه الواحدة .

هاجمها جين وو هجوم تسلل وفرك شعرها بالكامل .

“هل يجب علي ، أختك الصغيرة الموثوقة ، أن تعرضك على فتاة في المدرسة الثانوية؟”

نعم ، جمهورية كوريا كانت بالفعل مكانًا صغيرًا .

ومع ذلك ، بدأ جين وو يضرب خديها بوجه عاطفي.

نعم ، جمهورية كوريا كانت بالفعل مكانًا صغيرًا .

“توقفي عن أن تكوني لطيفة ، حسنًا؟”

“سيارة أجره!”

“أنا … … أنا أثفه … …”

إنتفخ خدان جين آه وهي تنعم شعرها .

أطلق جين وو في النهاية خديها . فركت جين آه خديها المحمران وصاحت .

وبعبارة أخرى ، رتبة E .

“تشي ، أنا أعلم أنك أيضًا تحب الإهتمام ، أيضا  …”

كانت هذه الأشياء شائعة إلى حد ما .

بالمشي أثناء المشاحنات الخفيفة بين بعضهم البعض ، وصلوا إلى الوجهة بالفعل . ركضت جين آه أمام جين وو وإلف أمام مكتب الاستشارة.

“هل يمكنك مساعدتي في إقناع ذلك الطفل حتى تتخرج بشكل آمن وسليم؟”

“أبا ، نحن هنا.”

‘أشعر باللملل.’

قبل الدخول إلى المكتب ، نظر جين وو إلى أخته. لم تكن تتزحزح من مكانها.

إذا كان عليه أن يضع في الكلمات الإنطباع الأول الذي حصل عليه من  معلم جين آه؟

“ماذا عنك؟”

“يجب أن يكون أوبا جين آه . واو ، إنه رائع.”

“اليوم للمعلم وأولياء الأمور فقط . سأعود إلى صفي بمجرد دخولك”.

ومع ذلك ، بدأ جين وو يضرب خديها بوجه عاطفي.

“أوه”.

كان حدوث مثل هذا الشيء لطفل في نفس العمر مثل أخته الصغيرة شيء محزن . لسوء الحظ ، في نهاية اليوم ، كان هذا هو إختيار تلك الفتاة . لا أحد يستطيع أن يقول غير ذلك .

عند الإستماع إلى جين اه ، تذكر شيئًا مماثلاً يحدث عندما كان لا يزال في المدرسة الثانوية . في ذلك الوقت ، لم يأتي أحد .

“من هذا؟”

“كان ذلك الوقت التي أصبح فيه مرض الأم أقوى وأقوى ، أليس كذلك؟”

قام جين وو بالضغط على لسانه .

بدأت والدته في التكرار في زيارة المستشفى في ذلك الوقت .

“اليوم للمعلم وأولياء الأمور فقط . سأعود إلى صفي بمجرد دخولك”.

كان يخشى أن تضغط على نفسها بقوة ، لذلك لم يخبرها عن إجتماع المعلم مع الوالدين . لقد عانى من محاضرات معلمه في المنزل لفترة طويلة بسبب ذلك .

‘…’

عندما كان يتذكر تلك اللحظات ، يمكنه أن يفهم سبب كون جين آه قلقة للغاية اليوم . إبتسم جين وو بلطف وسألها .

‘هذا هو السبب في أن الحصول على المال أفضل من عدم امتلاكه.’

“هل لديكي صف ليلي اليوم كذلك؟”

بعد تخرجه من المدرسة ، ساعد يو ميونغ هوان في العديد من المشاريع التجارية وحقق نجاحًا لا يصدق في كل شيء لمسه .

“نعم ، لا تنتظرني وعود إلى المنزل أولاً.”

– الرئيس التنفيذي لشركة XX للإستثمار .

“حسنا . ”

‘هل هو خريج هذه المدرسة؟ ولكن ، لا توجد طريقة لأنسى بها مثل هذا الطالب الجذاب هكذا.’

هاجمها جين وو هجوم تسلل وفرك شعرها بالكامل .

“ماذا ، لذلك أردتي مني أن أرتدي بدلة رياضية وشباشب عندما أقابل معلمكي الجديد؟”

“إدرسي بجد ، حسناً ، سأراكي لاحقًا.”

الآن عادة ، إذا أراد المعلمون التحدث إلى أولياء الأمور ، فسيكون مكان الإجتماع إما غرفة الموظفين أو في مكتب الإستشارة . لكن مسألة اليوم تضمنت مسار جين آه الوظيفي في المستقبل ، لذلك يجب عليه التوجه إلى مكتب الإستشارة .

“آاه! كف عن هذا!”

كان حدوث مثل هذا الشيء لطفل في نفس العمر مثل أخته الصغيرة شيء محزن . لسوء الحظ ، في نهاية اليوم ، كان هذا هو إختيار تلك الفتاة . لا أحد يستطيع أن يقول غير ذلك .

“أراكي لاحقًا في المنزل.”

لقد عرضت عليه كرسي. إستقر جين وو على الجانب المقابل لمكان إقامة المعلمة الخاصة بجين اه عبر المكتب الكبير .

إبتسم جين وو وإختفى في مكتب الإستشارة .

كان يو ميونغ هوان رقم واحد في القطاع المالي الكوري . وكان يو بيونغ تشول والده .

إنتفخ خدان جين آه وهي تنعم شعرها .

بذلت المعلمة قصارى جهدها للإبتسام.

“لا يزال يعاملني كطفلة صغيرة …”

“إذا … … إذا تم الحكم على جين أه لتكون مستيقظة ، فهل ستسمح لها بالقيام بعمل الصياد أيضًا؟”

بالطبع ، لم تظهر أي تلميح لكره ذلك .

“كما إعتقدت . . . . ”

ربما شخص ما رأى كل شيء؟ سرعان ما قامت جين آه بمسح محيطها وأكدت أنه لا يوجد أحد من حولها . تنهدت بارتياح وذهبت بعيدا إلى فصلها .

‘آهااا.’

***

“إنتظر ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أوبا ، أنت ما زلت لم تعثر على صديقة بعد ، أليس كذلك؟”

إذا كان عليه أن يضع في الكلمات الإنطباع الأول الذي حصل عليه من  معلم جين آه؟

“إنتظر ، أليست هذه جين آه بجانبه؟”

‘مم. . . . ‘

إذا ذهب الآن ، يجب أن يصل في الوقت المحدد .

إنها يبدو نوعا ما “معطائة” .

لا يمكنني المساعدة ، حقا .

“يجب أن تكون أخ جين آه.”

“حسنا . ”

كانت معلمة في منتصف العمر مع نظرة خاطفة عنها . كان الإنطباع العام الذي أطلقته هو شخص يمكن أن يجعل الآخرين يشعرون بتحسن مع إبتسامة لطيفة ودافئة على وجهها .

مقارنةً به ، لم يكن لدى يو جين هو أي شيء يمكن أن يظهر. بالكاد تمكن من دخول الجمعية ، على سبيل المثال .

ربما كانت تعرف قصته ، لأنها لم تتفاجأ من رؤية جين وو ولو قليلا هنا كوصي لجين آه .

“سونغ جين آه!”

“كيف حالك ؟ أنا معلمة جين آه . لم أكن أتوقع أن تخفي جين آه شخصًا رائعًا مثل أخيها ، لأكون صادقة . أوهوهو.”

‘حسناً ، إنها تستخدم خطابًا مهذبًا لشخص أصغر منها أيضًا.’

بعد أن تلقى كلماتها الترحيبية ، حنى جين وو رأسه بأدب أيضًا .

“سيارة أجره!”

‘أنا لم أرها من قبل.’

“إنتظر ، أليست هذه جين آه بجانبه؟”

يجب أن تكون بدأت التدريس بعد تخرجه من هذه المدرسة .

‘أنا متأكد من أنني لن أترك إنطباعًا سيئًا أولاً.’

ألم يقل شخص ما إن انطباع الشخص سيتقرر عند الإجتماع الأول؟ بعد مشاركة تحياتهم ، شعر براحة أكبر .

من وجه المعلم المتحمس ، يمكن للمرء بسهولة الإحساس بتوقعاتها العالية لمستقبل جين آه .

‘حسناً ، إنها تستخدم خطابًا مهذبًا لشخص أصغر منها أيضًا.’

“أبدا.”

يبدو أن السنة الثالثة لأخته الصغيرة في المدرسة الثانوية لن تكون مؤلمة بعد كل شيء ، لأنها كانت محظوظة بما يكفي لمقابلة مدرس جيد لطيف .

“…..”

“من فضلك ، إشغل مقعد هنا.”

“نعم أنا كذلك.”

لقد عرضت عليه كرسي. إستقر جين وو على الجانب المقابل لمكان إقامة المعلمة الخاصة بجين اه عبر المكتب الكبير .

“إذا … … إذا تم الحكم على جين أه لتكون مستيقظة ، فهل ستسمح لها بالقيام بعمل الصياد أيضًا؟”

“يمكننا أن نتكلم براحة و سهولة عن جين آه الآن.”

بذلت المعلمة قصارى جهدها للإبتسام.

تحدثوا لفترة من الوقت مع الموضوعات النموذجية التي عادة ما يشاركها المعلم وأولياء الأمور ، وبقئت الأجواء ودية ومبهرة طوال الدردشة .

“اليوم للمعلم وأولياء الأمور فقط . سأعود إلى صفي بمجرد دخولك”.

نظرًا لأن جين اه كانت طالبة نموذجية ، فليس هناك أي سبب يدعو جين وو أو المعلم إلى رفع أصواتهم في بعضهم البعض .

لقد كان شيئًا مؤسفًا إلى حد ما بالفعل ، لكنه لم يشعر بالرغبة في قضاء بعض الوقت في جدول أعماله المزدحم للتدخل في خيارات حياة شخص آخر .

“هل تدرك أن جين آه قد وضعت نصب أعينها على دخول كلية الطب؟”

“إذا لم تكن هناك مشكلة كبيرة ، فهل لي أن أسألك عن خدمة؟”

“نعم أعلم .”

– الرئيس التنفيذي لشركة متاجر XX.

بدأت السيدة المعلمة قراءة المعلومات المعدة .

نظرًا لأن جين اه كانت طالبة نموذجية ، فليس هناك أي سبب يدعو جين وو أو المعلم إلى رفع أصواتهم في بعضهم البعض .

“إن علاماتها في الإختبار الوهمي ممتازة . ودرجاتها العادية جيدة جدًا ، لذلك يجب أن تدخل دون مشاكل كثيرة. ومع ذلك ، يرجى التأكد من أنك لا تضغط عليها كثيرًا في المنزل.”

كان جين وو يرتدي بدلة عمل جميلة المظهر في متجر متعدد الأقسام . كان لا يزال يجد لنفسه المزيد من أوقات الفراغ الكافية ، لذلك توقف عند صالون لتصفيف الشعر في مكان قريب وحصل على قصة شعر أيضًا .

أومأ جين وو رأسه بصمت .

مقارنةً به ، لم يكن لدى يو جين هو أي شيء يمكن أن يظهر. بالكاد تمكن من دخول الجمعية ، على سبيل المثال .

من وجه المعلم المتحمس ، يمكن للمرء بسهولة الإحساس بتوقعاتها العالية لمستقبل جين آه .

“هادمي الذات . يا له من أحمق . يمتص المتعة من هذا المكان ، هذا الرجل.”

كان الأمر كذلك ، كان مدراء المعلمون كانوا مكلفين برعاية مدرسين المدارس الثانوية الذين كانوا تحت مستوى هائل من التوتر أيضًا . نظرًا لأنه شمل حيوات بقية طلاب هذه السنة الثالثة ، كيف لم يتمكنوا من الضغط عليهم؟

“مهلا ، ذقنكي قد ينخفض بهذا المعدل. على أي حال ، أنا سأمضي قدما. حسنا؟”

‘لهذا السبب سمعت أن معظمهم يحاولون تجنب أن يكونوا مدرسين مدراء معلمون ، على ما أعتقد.’

لقد كان شيئًا مؤسفًا إلى حد ما بالفعل ، لكنه لم يشعر بالرغبة في قضاء بعض الوقت في جدول أعماله المزدحم للتدخل في خيارات حياة شخص آخر .

سمع جين وو أيضًا أن هناك الكثير من الحالات التي يتخلى فيها المعلمون ببساطة عن مسؤولياتهم تجاه الإناث . عند التفكير في ذلك ، يمكن أن يقول بعد ذلك إن المعلم الخاص بجين آه كان ممتلئًا بالقيادة والعاطفة لطلابها .

فجأة ، أصبح المعلم رسميًا جدًا.

بصفته الوصي على جين أه ، كان جين وو ممتنًا لذلك . لأن الدافع والشغف يعنيان أنها ستحظى باهتمام كبير بمستقبل طلابها .

‘أنا متأكد من أنني لن أترك إنطباعًا سيئًا أولاً.’

ربما مرت 15 دقيقة؟ كان الإجتماع على وشك الإنتهاء .

“….”

“حسنًا ، إذا كان هذا كل شيء …”

بالطبع ، لم يعجب يو جين هو بأخوه الأكبر ، لكنه كان يفتقر إلى أي شجاعة للرد هنا .

درس جين وو المزاج وكان يستعد للمغادرة ، ولكن بعد ذلك تحدث المعلم معه بحذر .

ماذا يفعل هيونغ نيم الآن؟

“سمعت أنك صياد”.

“يجب أن تكون أخ جين آه.”

فجأة ، أصبح المعلم رسميًا جدًا.

المقر الخاص ليو ميونغ هوان ، صاحب إنشائات يوجين .

كان هناك شيء ما يحدث هنا . أحس جين وو بذلك على الفور .

“اليوم للمعلم وأولياء الأمور فقط . سأعود إلى صفي بمجرد دخولك”.

“نعم أنا كذلك.”

….. سمع صوتًا لم يكن يريد سماعه اليوم بشكل خاص.

“إذا … … إذا تم الحكم على جين أه لتكون مستيقظة ، فهل ستسمح لها بالقيام بعمل الصياد أيضًا؟”

“نعم ، لا تنتظرني وعود إلى المنزل أولاً.”

“أبدا.”

“إنتظر ، أليست هذه جين آه بجانبه؟”

لن يسمح لها بذلك أبداً.

….. سمع صوتًا لم يكن يريد سماعه اليوم بشكل خاص.

صرح جين وو بحزم موقفه . ليست هناك حاجة حتى لإعادة النظر في هذا .

كان التجوّل في الزنزانات مع هيونغ نيم أفضل بمائة مرة ، أكثر ألف مرة من هذا .

بالضبط كما كان يشتبه ، كان هناك شيء هنا وكدليل ، أصبح تعبير المعلم أثقل .

“أوه ، جين سيونغ ، هل هذا أنت؟”

“كما إعتقدت . . . . ”

“هل تدرك أن جين آه قد وضعت نصب أعينها على دخول كلية الطب؟”

عندما نظر جين وو إليها بتعبير محير ، تكلم المعلم بلهجة صوتية محددة .

بذلت المعلمة قصارى جهدها للإبتسام.

“إذا لم تكن هناك مشكلة كبيرة ، فهل لي أن أسألك عن خدمة؟”

وإكتشفت أخاها الأكبر متأخراً لهثت من الصدمة الخالصة .

أومأ جين وو رأسه.

“هل هو معلم جديد؟”

“طالما كان ذلك ضمن صلاحياتي …”

كان يو جين سيونغ عبقريًا بين العباقرة الذين تمكنوا من الوقوف على رأس كل موضوع تابعه في المدرسة . ولم تكن مجرد درجاته ممتازة ، فقط .

قرر أن يسمعها أولاً .

فقط بعد رحيل يو جين سيونغ ، رفع يو جين هو رأسه إحتياطيًا . كان هذا أحد الأسباب وراء عدم رغبته في العودة إلى المنزل .

حسنًا ، كان لدى المعلمة شقيقته الصغيرة ، لذا إذا رفضها تمامًا دون أن يستمع إليها مرة واحدة ، فقد يترك وراءه إنطباعًا سيئًا هنا .

أومأ جين وو رأسه موافقا . في رده الإيجابي ، سطعت بشرة المعلم قليلاً .

بسبب قلقه من أن جين وو قد يغير رأيه ، فتحت المعلمة فمها بسرعة .

“سيارة أجره!”

“واحدة من تلاميذي تفكر في ترك المدرسة لتصبح صيادًا بدوام كامل بعد أن خضعت لعملية الصحوة . لم تعد حتى تأتي إلى المدرسة ، في الواقع”.

أوقف جين وو سيارة أجرة ووصل إلى مدرسة جين آه ، مع ما يكفي من الوقت لتجنيبها. ولحسن حظه ، إكتشف جين آه يقف بجانب البوابة الأمامية للمدرسة .

‘آهااا.’

‘أنا لم أرها من قبل.’

كانت هذه الأشياء شائعة إلى حد ما .

* XX = مجهول أو مثال مثل (س) لكن تركتها كما هي

ستكون هناك حالات حدث فيها أن كان عدد قليل من المستيقظين حديثًا ، ولم يسبق لهم أن عانوا من فعل ما فعله الصيادون الحقيقيون ، فكروا في أنفسهم كشخص مميز أو مختار أو فوق البقية ، إلخ. ، دون أن يكون لديهم فكرة خافتة كيف يمكن أن تكون الحقيقة القاسية .

فقط إذا لم يكن هناك شيء غبي كحفل طقوس الأجداد . . . .

….. رغم أنه لم يكن هناك الكثير من المستيقظين الذين ذهبوا ليصبحوا صيادين مشهورين وكسبوا الكثير من المال في العالم .

“. . . . أيا كان.”

ترك المعلم تنهيدة طويلة .

الآن وقد فكر في الأمر لثانية واحدة ، لم يستطع حتى البدء في تخيل ما سيفعله هيونغ نيم خلال أيام إجازته .

“إذا إستمرت في ترك المدرسة بهذه الطريقة ، فلن يكون أمام الإدارة أي خيار سوى العمل ، كما ترى؟ حتى لو كانت ترغب في أن تصبح صيادًا ، ألن يكون من الأفضل لو تخرجت على الأقل من المدرسة الثانوية أولا؟”

بصق يو جين هو تاوه طويل ، وكان ذلك عندما سمع صوتًا مثيرًا ولكنه حاد أيضًا من خلفه .

أومأ جين وو رأسه موافقا . في رده الإيجابي ، سطعت بشرة المعلم قليلاً .

***

“هل يمكنك مساعدتي في إقناع ذلك الطفل حتى تتخرج بشكل آمن وسليم؟”

في نفس الوقت .

بذلت المعلمة قصارى جهدها للإبتسام.

بعد أن تلقى كلماتها الترحيبية ، حنى جين وو رأسه بأدب أيضًا .

كان جين وو مهتمًا بشيء واحد هنا .

ألم يقل شخص ما إن انطباع الشخص سيتقرر عند الإجتماع الأول؟ بعد مشاركة تحياتهم ، شعر براحة أكبر .

“تلك الطالبة … ماذا كانت رتبتها عند الإستيقاظ؟”

بينما كان في طريقه ، إستقبل جين وو العديد من المعلمين الذين واجههم . توقفوا جميعهم في مساراتهم دون إستثناء ، وألقوا نظرة وراءهم ، في الجزء الخلفي من جين وو .

“من ما أسمع … إنه أدنى رتبة …”.

عندما كان يتذكر تلك اللحظات ، يمكنه أن يفهم سبب كون جين آه قلقة للغاية اليوم . إبتسم جين وو بلطف وسألها .

وبعبارة أخرى ، رتبة E .

نعم ، جمهورية كوريا كانت بالفعل مكانًا صغيرًا .

‘… هي لن تعيش طويلاً ، إذن.’

لقد كان حفل طقوس الأجداد للرئيس الأول لمجموعة يوجين ، يو بيونغ تشيول ، الذي سيعقد في وقت لاحق من المساء .

قام جين وو بالضغط على لسانه .

“….”

كانت تلك هي الدرجة التي يجب على المرء أن يكون فيها حريصًا بشكل خاص على دخول زنزانة .

“إنتظر ، أليست هذه جين آه بجانبه؟”

إذا دخل المرء بعقلية شديدة الإفراط وبدون الكثير من الإستعداد للإقلاع ، فسيصبح المرء مشلولًا أو ميتًا تقريبًا دون إستثناء .

“تشي ، أنا أعلم أنك أيضًا تحب الإهتمام ، أيضا  …”

كان حدوث مثل هذا الشيء لطفل في نفس العمر مثل أخته الصغيرة شيء محزن . لسوء الحظ ، في نهاية اليوم ، كان هذا هو إختيار تلك الفتاة . لا أحد يستطيع أن يقول غير ذلك .

“نعم ، لا تنتظرني وعود إلى المنزل أولاً.”

لقد كان شيئًا مؤسفًا إلى حد ما بالفعل ، لكنه لم يشعر بالرغبة في قضاء بعض الوقت في جدول أعماله المزدحم للتدخل في خيارات حياة شخص آخر .

كان حدوث مثل هذا الشيء لطفل في نفس العمر مثل أخته الصغيرة شيء محزن . لسوء الحظ ، في نهاية اليوم ، كان هذا هو إختيار تلك الفتاة . لا أحد يستطيع أن يقول غير ذلك .

‘إضافة إلى ذلك ، لست واثقًا من إقناعها أيضًا.’

درس جين وو المزاج وكان يستعد للمغادرة ، ولكن بعد ذلك تحدث المعلم معه بحذر .

بالتأكيد ، فإن معظم ما قاله لن يصادفه أشياء لطيفة لسماعها ، بعد كل شيء .

‘هاه.’

كان جين وو يفكر في رفض المعلمة والرحيل .

أوقف جين وو سيارة أجرة ووصل إلى مدرسة جين آه ، مع ما يكفي من الوقت لتجنيبها. ولحسن حظه ، إكتشف جين آه يقف بجانب البوابة الأمامية للمدرسة .

ومع ذلك . . . .

“سيارة أجره!”

“جين آه ستتعرف على الطفلة ، لأن إسمها هو …”

“هل يمكنك مساعدتي في إقناع ذلك الطفل حتى تتخرج بشكل آمن وسليم؟”

عندما خرج إسم الفتاة من فم المعلمة ، أدرك جين وو أنه لا يستطيع بسهولة النهوض من مكانه الآن .

“ماذا ، لذلك أردتي مني أن أرتدي بدلة رياضية وشباشب عندما أقابل معلمكي الجديد؟”

أكد جين وو إسم الفتاة مرة أخرى .

“من المفترض أن أصل إلى هناك قبل الخامسة ، أليس كذلك؟”

“المعلم نيم . ماذا كان إسم الفتاة مرة أخرى؟”

قرر أن يسمعها أولاً .

“إنها … بأية فرصة ، أنت تعرف من هي؟” (TL: تم حذف إسم الفتاة في الخام.)

“إذا لم تكن هناك مشكلة كبيرة ، فهل لي أن أسألك عن خدمة؟”

“…..”

فجأة ، أصبح المعلم رسميًا جدًا.

نعم ، جمهورية كوريا كانت بالفعل مكانًا صغيرًا .

“هيا ، أوبا ، أنت تبدو شعبيا اليوم ، ألا توافقني؟”

‘هاه.’

كما تجاهل هذه الواحدة .

أصبح جين وو عاجزًا عن الكلام .

لم يكن فقط المدرسون الذين كانوا ينظرون إليه .

***

“مهلا ، ذقنكي قد ينخفض بهذا المعدل. على أي حال ، أنا سأمضي قدما. حسنا؟”

في نفس الوقت .

ترك المعلم تنهيدة طويلة .

المقر الخاص ليو ميونغ هوان ، صاحب إنشائات يوجين .

إذا كان عليه أن يضع في الكلمات الإنطباع الأول الذي حصل عليه من  معلم جين آه؟

من الصباح الباكر ، وصل عدد لا يحصى من السيارات الفاخرة باهظة الثمن .

في نفس الوقت .

كان هناك سبب واحد فقط لذلك .

أطلق جين وو في النهاية خديها . فركت جين آه خديها المحمران وصاحت .

لقد كان حفل طقوس الأجداد للرئيس الأول لمجموعة يوجين ، يو بيونغ تشيول ، الذي سيعقد في وقت لاحق من المساء .

لقد تجاهل هذا .

كان يو ميونغ هوان رقم واحد في القطاع المالي الكوري . وكان يو بيونغ تشول والده .

“أبا ، نحن هنا.”

الإبن البكر ، يو ميونغ هوان ، حرص على أداء الحفل كل عام ، بغض النظر عن مدى إنشغاله . وما هو كبر تأثيره ، كان على كل قريب موجود في سجل أسرة يو أن يجتمع في هذا المكان ، دون أن يفشل .

“من فضلك ، إشغل مقعد هنا.”

– الرئيس التنفيذي لشركة XX للإستثمار .

“أوه ، جين سيونغ ، هل هذا أنت؟”

– رئيس XX للصيدلة .

وقالوا أن الملابس الجيدة ستصبح أجنحة الواحد أيضًا

– الرئيس التنفيذي لشركة متاجر XX.

‘هل هو خريج هذه المدرسة؟ ولكن ، لا توجد طريقة لأنسى بها مثل هذا الطالب الجذاب هكذا.’

* XX = مجهول أو مثال مثل (س) لكن تركتها كما هي

‘أنا لم أرها من قبل.’

كل ضيف واحد كان ضربة ثقيلة . وأولادهم جميعهم كانوا من نخبة النخبة أيضًا . باستثناء واحد فقط .

بينما كان في طريقه ، إستقبل جين وو العديد من المعلمين الذين واجههم . توقفوا جميعهم في مساراتهم دون إستثناء ، وألقوا نظرة وراءهم ، في الجزء الخلفي من جين وو .

وكان هذا الإستثناء قد عذر نفسه من الركن الهادئ والإزالة البعيدة للإجراءات ، على الرغم من أن أحدا لم يطلب منه ذلك .

نظر يو جين هو وراءه .

ولم يكن ذلك سوى يو جين هو .

إذا كان عليه أن يضع في الكلمات الإنطباع الأول الذي حصل عليه من  معلم جين آه؟

‘أشعر باللملل.’

ماذا يفعل هيونغ نيم الآن؟

تمنى أن يتحرك الوقت بشكل أسرع .

كان التجوّل في الزنزانات مع هيونغ نيم أفضل بمائة مرة ، أكثر ألف مرة من هذا .

سمع جين وو أيضًا أن هناك الكثير من الحالات التي يتخلى فيها المعلمون ببساطة عن مسؤولياتهم تجاه الإناث . عند التفكير في ذلك ، يمكن أن يقول بعد ذلك إن المعلم الخاص بجين آه كان ممتلئًا بالقيادة والعاطفة لطلابها .

ماذا يفعل هيونغ نيم الآن؟

“كيف حالك ؟ أنا معلمة جين آه . لم أكن أتوقع أن تخفي جين آه شخصًا رائعًا مثل أخيها ، لأكون صادقة . أوهوهو.”

الآن وقد فكر في الأمر لثانية واحدة ، لم يستطع حتى البدء في تخيل ما سيفعله هيونغ نيم خلال أيام إجازته .

ربما كانت تعرف قصته ، لأنها لم تتفاجأ من رؤية جين وو ولو قليلا هنا كوصي لجين آه .

وهكذا … أثناء التفكير في أشياء عديمة الفائدة في زاوية ، من بين نظرات الجميع ورمي المرطباتو الوجبات الخفيفة طوال الوقت ….

“مهلا ، ذقنكي قد ينخفض بهذا المعدل. على أي حال ، أنا سأمضي قدما. حسنا؟”

….. سمع صوتًا لم يكن يريد سماعه اليوم بشكل خاص.

إذا دخل المرء بعقلية شديدة الإفراط وبدون الكثير من الإستعداد للإقلاع ، فسيصبح المرء مشلولًا أو ميتًا تقريبًا دون إستثناء .

“يا.”

كان يو ميونغ هوان رقم واحد في القطاع المالي الكوري . وكان يو بيونغ تشول والده .

حسنا ، بالتأكيد كافي .

“ماذا عنك؟”

كان النموذج المثالي لكيفية تصرف النخبة من الطبقة العليا في المجتمع وراء يو جين هو . يمكن لأي شخص أن يرى أنه قادر تمامًا على القيام بأي شيء أيضًا .

لا تزال جين آه غير قادرة على إغلاق فمها المفتوح .

زوج من النظارات باهظة الثمن . طويل القامة ، رجولي مع لياقة بدنية . لم يكن سوى الأخ الأكبر ليو جين هو ، يو جين سونغ .

“يا.”

قرر ولي العهد الذي ورث إنشائات يوجين بعد يو ميونغ هوان للتنحي في المستقبل .

“واو ، إنه حسن المظهر ، أليس كذلك؟”

مشى يو جين سيونغ على مقربة من يو جين هو ونظر إلى أخيه الأصغر .

كان التجوّل في الزنزانات مع هيونغ نيم أفضل بمائة مرة ، أكثر ألف مرة من هذا .

“لقد جاء الأقرباء ، لذلك يجب أن تكون هناك لتحيتهم . إلى متى تخطط للتصرف مثل طفل صغير؟”

كما تجاهل هذه الواحدة .

“. . . . أيا كان.”

لن يسمح لها بذلك أبداً.

“تذكر أن تصرفاتك الطفولية تضع فقط سمعة والدنا في عار”.

“نعم أعلم .”

لم تحتوي نغمة صوت يو جين سيونغ على أثر وحيد للمودة الأخوية . لا ، لقد كان رافضًا .

“أبا ، نحن هنا.”

بالطبع ، لم يعجب يو جين هو بأخوه الأكبر ، لكنه كان يفتقر إلى أي شجاعة للرد هنا .

“هل يجب علي ، أختك الصغيرة الموثوقة ، أن تعرضك على فتاة في المدرسة الثانوية؟”

“….”

ترك جين وو ببساطة همس البنات ينزلق في أذن واحدة ويخارج من الأذن الأخرى تمامًا . كان الشخص الذي حصل على مزاج حقًا هي جين آه ، في الواقع .

لا يمكنني المساعدة ، حقا .

نظرًا لأن أخته لم تظهر أي دليل على توجيه الطريق ، فقد أخذ جين وو زمام المبادرة . قبل خمس سنوات ، كان جين وو أيضًا طالبًا في هذه المدرسة بالذات . كان يعرف بالفعل مخططها مثل الجزء الخلفي من يده .

كان يو جين سيونغ عبقريًا بين العباقرة الذين تمكنوا من الوقوف على رأس كل موضوع تابعه في المدرسة . ولم تكن مجرد درجاته ممتازة ، فقط .

ومع ذلك . . . .

بعد تخرجه من المدرسة ، ساعد يو ميونغ هوان في العديد من المشاريع التجارية وحقق نجاحًا لا يصدق في كل شيء لمسه .

دارت عيون جين آه لفة إضافية مثل الأرنب كما سألت بحذر .

مقارنةً به ، لم يكن لدى يو جين هو أي شيء يمكن أن يظهر. بالكاد تمكن من دخول الجمعية ، على سبيل المثال .

“…..”

كلما وقف أخوه الأكبر بجانبه ، كان يو جين هو ينمو بشكل طبيعي وبلا معنى .

فقط إذا لم يكن هناك شيء غبي كحفل طقوس الأجداد . . . .

“…”

بالضبط كما كان يشتبه ، كان هناك شيء هنا وكدليل ، أصبح تعبير المعلم أثقل .

“لا تزال مثير للشفقة كما كنت . تسك ، تسك .”

“نعم أعلم .”

عبس يو جين سيونغ بعمق وهو يحدق برأس يو جين هو ، قبل أن يغير تعبيره ويسير بخطى متسارعة .

‘أشعر باللملل.’

“العم!”

مشى يو جين سيونغ على مقربة من يو جين هو ونظر إلى أخيه الأصغر .

“أوه ، جين سيونغ ، هل هذا أنت؟”

“آاه! كف عن هذا!”

فقط بعد رحيل يو جين سيونغ ، رفع يو جين هو رأسه إحتياطيًا . كان هذا أحد الأسباب وراء عدم رغبته في العودة إلى المنزل .

“نعم أنا كذلك.”

فقط إذا لم يكن هناك شيء غبي كحفل طقوس الأجداد . . . .

“ماذا عنك؟”

بصق يو جين هو تاوه طويل ، وكان ذلك عندما سمع صوتًا مثيرًا ولكنه حاد أيضًا من خلفه .

‘من كان هذا؟’

“هادمي الذات . يا له من أحمق . يمتص المتعة من هذا المكان ، هذا الرجل.”

‘لهذا السبب سمعت أن معظمهم يحاولون تجنب أن يكونوا مدرسين مدراء معلمون ، على ما أعتقد.’

نظر يو جين هو وراءه .

الإبن البكر ، يو ميونغ هوان ، حرص على أداء الحفل كل عام ، بغض النظر عن مدى إنشغاله . وما هو كبر تأثيره ، كان على كل قريب موجود في سجل أسرة يو أن يجتمع في هذا المكان ، دون أن يفشل .

ووجد إبنة عمه / أخته الأكبر منه بسنة واحدة ، يو سو هيون ، تقف هناك .

المقر الخاص ليو ميونغ هوان ، صاحب إنشائات يوجين .

ترجمة : إبراهيم

توقف جين وو أمام نافذة متجر في الشارع وفحص إنعكاسه قليلاً ، قبل أن يهز كتفيه .

تحضيره كان مثالياً بقدر إستطاعته .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط