نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-57

الفصل 57

الفصل 57

“هل سمعت ما قاله للتو؟ يا له من وجه أحمق.”

كان هذا سيئًا جدًا بالنسبة لها ، ولم يكن هذا هو الوقت المناسب له للوقوف على مهل لشرح الوضع لها . بعد كل شيء ، ألم يسئله هيونغ نيم معروفا الآن؟

إقتربت يو سو هيون عن قرب ، قبل أن يستجيب يو جين هو ، إمسكته من الكتف .

ومع ذلك ، لا تهتم بأصوات الغضب الساخطة التي تأتي من الفرق التي دفعت مقابل التصاريح ، فقد يستغرق قضاء المزيد من الوقت لقياس البوابات مرة أخرى وقد يحدث كسر الزنزانة في هذه الأثناء . وإذا حدث ذلك ، فلن تكون الجمعية قادرة على تفادي الإنتقادات الموجهة التي تخطو في طريقهم .

تجعدت جبهت يو سو هيون بهدوء إلى حد ما .

أومأ المرؤوس رأسه.

“إنظر إليك. هيا الآن. على محمل الجد؟ تسك ، تسك. لا تزال مثير للشفقة جدا. تسك ، تسك.”

كان الأمر واضحًا إذا فكر المرء في الأمر ؛ ماذا سيحدث للصيادين الذين دخلوا بوابة معتقدين أنها كانت مجرد رتبة C ، ولكن تبين أنها A أو B؟

لم يستطع يو جين هو قمع ضحكته بعد رؤيتها تقلد شقيقه الأكبر .

كان هذا الرجل يقظًا وذكيًا في معظم الوقت ، ولكن كان هناك هذا الجزء منه الذي كان بلا شك قذرًا أيضًا .

“فوهه. كييوك . توقفي عن ذلك . أنا لا أشعر أنني أحب تكسير النكات معكي الآن ، كما تعلمين”.

“مرحبا ، هيونغ نيم!”

“لا يزال الأمر كذلك ~~ مثير للشفقة. تسك ، تسك.”

“فوهه. كييوك . توقفي عن ذلك . أنا لا أشعر أنني أحب تكسير النكات معكي الآن ، كما تعلمين”.

“كييووك، هي هي هي … … كييووك! أررغ، أنا أقول لكي ، توقفي عن ذلك!”

يجب أن يظل الرقم على لوحة الشاشة “0” ، ومع ذلك ، كانت القيمة تتجه لأعلى ولأسفل باستمرار. كان كما لو كانت قد فقدت عقلها .

كانت أعمارهم متساوية تقريبًا ، لذلك كانت العلاقة بينهما أشبه بعلاقة الأصدقاء المقربين حقًا .

إقتربت يو سو هيون عن قرب ، قبل أن يستجيب يو جين هو ، إمسكته من الكتف .

وقفت يو سو هيون أمام يو جين هو .

“مرحبًا ، هنا المتحدث آهن ساهانغ مين”.

“لماذا لا تزال تتصرف هكذا ، إذا؟”

ثم هرب من هناك مثل سلسلة من البرق .

“ماذا تقصدين بذلك؟”

لقد مر يومين بالفعل .

“أقصد ، هيا. أنت مستيقظ الآن ، أليس كذلك؟ لا تقل لي ، ما زلت لا تستطيع الفوز ضد شخص عادي؟”

خشخشة . . . .

“إذاً ماذا لو كنت؟ هل تعتقدين أنني سأبدأ في إلقاء اللكمات على أخي الأكبر أو شيء ما؟”

وقف يو ميونغ هوان هناك مع تعبير عن إستعداد شخص ما لتوبيخ إبنه المخيب للآمال ، ولكن بعد ذلك ، ترك تنهيده وأعطى إذنه ، وإن كان غير راغب في ذلك تماما .

“حسنًا ، لا حقًا ، لا . لكن ….”

“…..”

ضغطت يو سو هيون على شفتها قليلا بشكل جميل .

“ماذا بحق الجحيم؟ ما الخطأ في هذا الرجل؟”

عند تخيل نوع العقوبة ، التي قد يلقيها بطريرك الأسرة على يو جين هو المسكين ، إذا كان الأخير قد ألقى ساندوتش مفصل لأخيه الأكبر الناجح . . . .

“عفوا؟ هل كنت تتساءل عما إذا كنت تستطيع وضع علامة أثناء تدريب المجندين الجدد لدينا؟”

آفاق ذلك لوحدها كانت مرعبة للغاية ، على أقل تقدير .

“لقد ربحت ، بالطبع . إنها إبنتنا ، لذا فمن المتوقع ذلك ، حقًا”.

لم يكن الأمر كما لو أنها لم تفهم أفكار يو جين هو الداخلية بينما كان عليه أن يبقى في الطرف المتلقي للسخرية . ضيقت يو سو هيون عينيها مع وهجّ في الإتجاه الذي إختفى به يو جين سيونغ .

خشخشة . . . .

“أيا كان . إنه لا يزال عالقًا ، لا مرح ، غبي ، هذا الرجل.”

كانت المسافة بينهما بعيدة جدًا عن العلاقة بين الأب والإبن .

لقد كرهت يو جين سيونغ أكثر من كره يو جين هو . لقد صادف أنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين عرفوا كيف كانت شخصية يو جين سيونغ الحقيقية ، مخبأة تحت تلك الواجهة المبتسمة المزيفة .

ركض مرؤوس لمكان أقرب بسرعة .

ومع ذلك ، فإن يو جين هو لم يتفق معها . لم يكن ذلك لأن هذا الرجل كان شقيقه الأكبر ، لا .

“كييووك، هي هي هي … … كييووك! أررغ، أنا أقول لكي ، توقفي عن ذلك!”

لا ، لقد أراد ببساطة الفوز ضد شقيقه الأكبر بطريقة مُقدّمة ، وليس الإسائة له من وراءه هكذا .

“ثالثًا ، لماذا أشعر بالقلق إزاء العمل رغم أنني في المنزل ، إرتاح؟”

عندما أبقى يو جين هو فمه مغلقًا ، سأله يو سو هيون بحذر .

[هيونغ نيم]

“مهلا ، إذن … تلك الخطة ، هل ما زالت مستمرة؟”

كان هذا الرجل يقظًا وذكيًا في معظم الوقت ، ولكن كان هناك هذا الجزء منه الذي كان بلا شك قذرًا أيضًا .

“مم؟”

ركض مرؤوس لمكان أقرب بسرعة .

“أنت تعرف ، قلت إنك ستصبح سيد نقابة . على حساب ذلك الرجل.”

“ونتائج الكونكورس هي؟”

بدلا من الرد ، إبتسم يو جين هو ببساطة .

ضغطت يو سو هيون على شفتها قليلا بشكل جميل .

من كان يصدقه حتى لو قال ذلك بصوت عالٍ؟ سيكون من المريح إذا لم يسخر منه أحد أو أي شيء . وسيتقاتل هو وشقيقه هكذا؟

“فوهه. كييوك . توقفي عن ذلك . أنا لا أشعر أنني أحب تكسير النكات معكي الآن ، كما تعلمين”.

ومع ذلك ، والآن بعد أن إحتفظ بالشخصية الضخمة المسماة هيونغ نيم ، إرتفعت إحتمالات فوزه كثيرًا .

“أفضل أن أقتل نفسي بدلاً من العمل من أجل هذا الرجل .  لذا ، فأنت تفعل كل ما تستطيع ، حسناً؟ أنا لا أريد أن أحارب رجلك العجوز على هذا.”

‘إذا تمكنت من الحصول على رخصة سيد نقابة . . . . ‘

“هذا … ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

سيكون من الممكن القتال مع أخيه الأكبر .

كما أن المرؤوس كان يعرف أكثر أو أقل ما كانت معضلة الرئيس . لهذا السبب سأل بحذر .

قد يفوز حتى .

وقفت يو سو هيون أمام يو جين هو .

رأت يو سو هيون الإصرار يحترق في عيون يو جين هو وتحدثت بعبارات غير مؤكدة أثناء وضع يديها على وركيها .

“لماذا لا تزال تتصرف هكذا ، إذا؟”

“أفضل أن أقتل نفسي بدلاً من العمل من أجل هذا الرجل .  لذا ، فأنت تفعل كل ما تستطيع ، حسناً؟ أنا لا أريد أن أحارب رجلك العجوز على هذا.”

“ماذا تريد؟”

” . . . . شكرا . ”

” . . . . ما مدى غرابته.”

هكذا كانت سوف تهتف له يو سو هيون .

كانت في الواقع صياد من الفئة A التي بدأت حياتها المهنية كممثل طفل مشهور .

كانت في الواقع صياد من الفئة A التي بدأت حياتها المهنية كممثل طفل مشهور .

تذوق آهن ساهانغ مين إبداعاته وأومأ رأسه كما لو كان مندهشًا حقًا بمهاراته الخاصة .

حتى في ظل كونها سيدة أو تشايبول لا تؤخذ في الحسبان ، لا تزال العديد من النقابات تحاول أن يجذبوها نحوهم ويتملقونها بسبب رتبتها وشهرتها .

“ألن تجيب على ذلك؟”

لسبب ما ، رغم ذلك ، رفضت جميع العروض واستمرت في العمل كعارضة أزياء بين الحين والآخر .

لم تستطع تجاهل أوامر بطريرك العائلة ، لكنها لم ترغب أيضًا في العمل مع يو جين سيونغ .

ومع ذلك ، فإن عرضًا جديدًا لم تستطع رفضه حقًا وصل إلى عتبة بابها مؤخرًا .

إقتربت يو سو هيون عن قرب ، قبل أن يستجيب يو جين هو ، إمسكته من الكتف .

وكان ذلك لتصبح أحد الأعضاء المؤسسين لجمعية يوجين التي ستطلق قريباً . لقد كان أمرًا مباشرًا من الرئيس نفسه ، يو ميونغ هوان .

وقفت يو سو هيون أمام يو جين هو .

لم تستطع تجاهل أوامر بطريرك العائلة ، لكنها لم ترغب أيضًا في العمل مع يو جين سيونغ .

المقر الخاص لرئيس الفرقة الثانية لنقابة النمر الأبيض ، آهن ساهانغ مين .

كان لدى يو سو هيون الكثير مما يدعو للقلق الآن .

“أقصد ، هيا. أنت مستيقظ الآن ، أليس كذلك؟ لا تقل لي ، ما زلت لا تستطيع الفوز ضد شخص عادي؟”

على الرغم من أن الطفل لم يكن جديراً بالثقة ، فلم يكن أمامها خيار سوى وضع إيمانها في يو جين هو .

لم يقولون أن نهاية الطهي هو الحب النقي؟

بررر . . . . بررر . . . .

كان لديه وجه نمر . كانت شخصيته صارمة بنفس القدر ، فهو لم يبتسم أبدًا للأشياء التي إعتقد أنها كانت غير مهمة .

سماع صوت الهاتف المهتز قادمًا من جيب يو جين هو ، سألته يو سو هيون .

يجب أن يظل الرقم على لوحة الشاشة “0” ، ومع ذلك ، كانت القيمة تتجه لأعلى ولأسفل باستمرار. كان كما لو كانت قد فقدت عقلها .

“ألن تجيب على ذلك؟”

ثبّت يو ميونغ هوان نظرته في الإتجاه الذي إختفى به يو جين هو ، حيث يظهر تعبيره أدنى تلميح فقط من الحيرة .

“… أوه.”

“ثالثًا ، لماذا أشعر بالقلق إزاء العمل رغم أنني في المنزل ، إرتاح؟”

كان يحلم بشيء آخر بعد ذلك ؛ قام بسحب هاتفه على عجل بعد أن كان يرن لفترة من الوقت. كان الرقم الظاهر على شاشة الهاتف مألوفًا .

“كييووك، هي هي هي … … كييووك! أررغ، أنا أقول لكي ، توقفي عن ذلك!”

[هيونغ نيم]

توقف عن قطع البصل الأخضر وشد ظهره ، وأصدرت عظامه شكوى عالية .

سطع تعبير يو جين هو مباشرة بعد إدراك من هو .

“لا يزال الأمر كذلك ~~ مثير للشفقة. تسك ، تسك.”

“مرحبا ، هيونغ نيم!”

ومع ذلك ، كان يشعر بالفعل بالتوتر . ولكن ، كان بحاجة إلى أن يكون شجاعًا هنا .

أجاب على المكالمة بصوت نشط .

“سبعة بوابات ، قبل يومين.”

“نعم؟ نعم ، هيونغ نيم . لا ، يمكنني أن أكون هناك ، لا مشكلة . نعم ، سأكون هناك قريباً ، هيونغ نيم.”

الشخص الذي إتصل به كان ، بالطبع ، سيونغ جين وو .

أنهى يو جين هو الدعوة هناك .

في ذلك الوقت ، كان يملأ نفسه طوال الوقت بالأطعمة السريعة ، حتى أدرك أن صحته تتدهور بسرعة ، وينعكس على غبائه . لذا قرر أن يتعلم الطبخ ، والآن ، كان على مستوى تكرار طبق تقريبًا ظهر على التلفزيون .

أبدت يو سو هيون إهتمامها بعد أن شعرت بأن مزاج يو جين هو كان يتحسن 180.

“مرحبًا ، هنا المتحدث آهن ساهانغ مين”.

“ما هذا؟من كان هذا؟”

أثناء حدوث ذلك ، كان يو جين هو يبحث عن والده .

كان هذا سيئًا جدًا بالنسبة لها ، ولم يكن هذا هو الوقت المناسب له للوقوف على مهل لشرح الوضع لها . بعد كل شيء ، ألم يسئله هيونغ نيم معروفا الآن؟

سطع تعبير يو جين هو و أومأ رأسه .

ومع إضافة الرغبة في الهروب من هذا المكان في القمة ، لا يمكن أن يفكر ذهنه سوى بالرحيل في أقرب وقت ممكن ، حتى لو كان أسرع من الثانية .

لقد كرهت يو جين سيونغ أكثر من كره يو جين هو . لقد صادف أنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين عرفوا كيف كانت شخصية يو جين سيونغ الحقيقية ، مخبأة تحت تلك الواجهة المبتسمة المزيفة .

“دعينا نتحدث لاحقا!”

بعد أن شعر الناس حول يو ميونغ هوان بالهواء الغامض ، نأوا أنفسهم جميعًا في نفس الوقت كما لو كان لديهم إتفاق مسبق .

مشاهدة يو جين هو يركض بسرعة ، أمالت يو سو هيون رأسها من جانب إلى آخر .

“هل لاحظت؟ بعد تخرجه من المدرسة الإعدادية ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يبتسم فيها جين هو أمامك.”

“لماذا يتم ضخه بالنشاط هكذا الآن؟”

كان تعبير آهن ساهانغ مين مشرقًا حيث كان يرد على المكالمة .

في كل مرة كان يشارك في إجتماع عائلي من نوع ما ، كان يو جين هو دائمًا يتجول مع أكتاف متداعية ، لكنها كانت قصة مختلفة اليوم .

حددت سيدة عائلة يو بعناية ربطة عنق يو ميونغ هوان قليلا وتحدثت معه عن كثب .

” . . . . ما مدى غرابته.”

“. … …. حسنًا ، إذهب ، لكن عد في الوقت المحدد.”

أخبرت يو سو هيون نفسها بالتحقيق مع الطفل لاحقًا.

“ربما وجد لنفسه صديقة . على أي حال ، يجب أن ينتظرنا الآخرون الآن . دعينا نعود إلى الداخل”.

أثناء حدوث ذلك ، كان يو جين هو يبحث عن والده .

ومثلما كانت الحدود بين الصيادين ذوي الرتب الدنيا وبين الرتب الأعلى واضحة جدًا ومن المستحيل سدها ، فإن الإختلافات بين الزنزانات ذات الرتب الأعلى والرتب الأدنى كانت أيضًا ضيقة للغاية .

سيكون وقت العشاء قريبًا . ولا يمكن إعفاء يو جين هو من التجمع العائلي دون موافقة والده ، خاصة عندما كان كل فرد من أفراد الأسرة والأقارب حاضرين .

أصبح من الطبيعي الآن له مشاهدة التلفزيون في غرفة المعيشة أثناء تناول العشاء بمفرده . كانت طاولة الطعام في المطبخ كبيرة جدًا وحيدة بالنسبة للأعزب لتناول وجبة بمفرده .

مسح يو جين هو محيطه . وفي النهاية ، رصد والده من بعيد ، يتحدث مع بعض الناس .

تكلم يو ميونغ هوان بإستخفاف .

كان لديه وجه نمر . كانت شخصيته صارمة بنفس القدر ، فهو لم يبتسم أبدًا للأشياء التي إعتقد أنها كانت غير مهمة .

“اه هاه … ما هو هذا العالم قادم ، هاه ، حقا الآن.”

بالنسبة لشخص مثل يو جين هو ، كان والده شخصًا صعبًا جدًا للتحدث معه .

ومع ذلك ، لا تهتم بأصوات الغضب الساخطة التي تأتي من الفرق التي دفعت مقابل التصاريح ، فقد يستغرق قضاء المزيد من الوقت لقياس البوابات مرة أخرى وقد يحدث كسر الزنزانة في هذه الأثناء . وإذا حدث ذلك ، فلن تكون الجمعية قادرة على تفادي الإنتقادات الموجهة التي تخطو في طريقهم .

‘ولم أبدأ بعد. . . . ‘

‘أتساءل عما إذا كان يؤدي المهمة التي منحتها له بشكل صحيح. ‘

ومع ذلك ، كان يشعر بالفعل بالتوتر . ولكن ، كان بحاجة إلى أن يكون شجاعًا هنا .

“شكرا لك يا أبي.”

‘نعم في الواقع . لقد وعدت.’

ركض مرؤوس لمكان أقرب بسرعة .

أخذ يو جين هو نفسين عميقين ومشى ببطء إلى حيث كان والده .

“…..”

إستدار تقريبا عدة مرات في طريقه ، رغم ذلك . ومع ذلك ، أخذ يحث نفسه .

ومثلما كان آهن ساهانغ مين ينقل الزوجين إلى فمه ، أصدر هاتفه فجأة رنينًا عاليًا .

وأخيراً ، تمكن يو جين هو من الوصول إلى والده يو ميونغ هوان .

من كان يصدقه حتى لو قال ذلك بصوت عالٍ؟ سيكون من المريح إذا لم يسخر منه أحد أو أي شيء . وسيتقاتل هو وشقيقه هكذا؟

“الآب . . . . ؟”

ضغطت يو سو هيون على شفتها قليلا بشكل جميل .

كانت المسافة بينهما بعيدة جدًا عن العلاقة بين الأب والإبن .

تلقت جمعية الصيادين مستويات مماثلة من المعاملة للمؤسسات العامة التي تديرها الدولة . إذا أراد أحد الدخول إلى هذه المنظمة ، فعليه بذل الكثير من الجهد مثل إجتياز إمتحان المحاماة ، على سبيل المثال . بالتفكير في فقدان هذه الوظيفة ، كاد أن يرى الظلام الدامس هنا وهناك .

قام يو ميونغ هوان بتحويل نظرته إلى يو جين هو .

في الواقع ، كانت الحقيقة. قبل يومين ، قاس هذا الجهاز صفوف سبعة بوابات ، وخرج منها أربعة أغلقها الصيادون بالفعل .

“ماذا تريد؟”

أبدت يو سو هيون إهتمامها بعد أن شعرت بأن مزاج يو جين هو كان يتحسن 180.

بعد أن شعر الناس حول يو ميونغ هوان بالهواء الغامض ، نأوا أنفسهم جميعًا في نفس الوقت كما لو كان لديهم إتفاق مسبق .

حتى في ظل كونها سيدة أو تشايبول لا تؤخذ في الحسبان ، لا تزال العديد من النقابات تحاول أن يجذبوها نحوهم ويتملقونها بسبب رتبتها وشهرتها .

“الأب ، هل سيكون بخير إذا خرجت لفترة قصيرة؟”

في الواقع ، كانت الحقيقة. قبل يومين ، قاس هذا الجهاز صفوف سبعة بوابات ، وخرج منها أربعة أغلقها الصيادون بالفعل .

كان صوت يو جين هو يفتقر إلى أي طاقة مميزة أثناء حديثه إلى والده .

هكذا كانت سوف تهتف له يو سو هيون .

“أنا ، سأعود قبل العشاء.”

مرت إبتسامة خفية على وجه يو ميونغ هوان . لكنها إختفت دون أن تترك أثرا قبل أن تتاح لأحد فرصة رؤيتها .

“…..”

“سواء كان نمرًا أو قطًا صغيرًا ، فهو لا يزال طفلي . وطفلك أيضًا.”

وقف يو ميونغ هوان هناك مع تعبير عن إستعداد شخص ما لتوبيخ إبنه المخيب للآمال ، ولكن بعد ذلك ، ترك تنهيده وأعطى إذنه ، وإن كان غير راغب في ذلك تماما .

الشخص الذي إتصل به كان ، بالطبع ، سيونغ جين وو .

“. … …. حسنًا ، إذهب ، لكن عد في الوقت المحدد.”

“أنت تعرف ، قلت إنك ستصبح سيد نقابة . على حساب ذلك الرجل.”

سطع تعبير يو جين هو و أومأ رأسه .

أجاب على المكالمة بصوت نشط .

“شكرا لك يا أبي.”

“هممم . متى ستعود إلى كوريا ، إذن؟”

ثم هرب من هناك مثل سلسلة من البرق .

تذوق آهن ساهانغ مين إبداعاته وأومأ رأسه كما لو كان مندهشًا حقًا بمهاراته الخاصة .

وقف يو ميونغ هوان هناك ونظر إلى الجزء الخلفي من يو جين هو مع وجه قاسي . وفي الوقت نفسه ، سارت زوجته أقرب إليه .

مسح المرؤوس من خلال السجل ، وأومأ برأسه .

“عزيزي؟ لقد تلقيت للتو مكالمة من فيينا.”

ومع ذلك . . .

كانت تلك إحدى الرسائل التي كان ينتظرها بفارغ الصبر . حول يو ميونغ هوان إنتباهه على الفور إلى زوجته .

أبدت يو سو هيون إهتمامها بعد أن شعرت بأن مزاج يو جين هو كان يتحسن 180.

“ونتائج الكونكورس هي؟”

“أنت تعرف ، قلت إنك ستصبح سيد نقابة . على حساب ذلك الرجل.”

“لقد ربحت ، بالطبع . إنها إبنتنا ، لذا فمن المتوقع ذلك ، حقًا”.

كان يحلم بشيء آخر بعد ذلك ؛ قام بسحب هاتفه على عجل بعد أن كان يرن لفترة من الوقت. كان الرقم الظاهر على شاشة الهاتف مألوفًا .

مرت إبتسامة خفية على وجه يو ميونغ هوان . لكنها إختفت دون أن تترك أثرا قبل أن تتاح لأحد فرصة رؤيتها .

“مرحبا ، هيونغ نيم!”

“هممم . متى ستعود إلى كوريا ، إذن؟”

‘لقد عملت بجد للوصول إلى هذا المنصب ، أيضًا.’

“تقول أنها مشغولة للغاية خلال الفصل الدراسي ، لكنها ستنطلق بمجرد إنتهائها”.

لا ، لقد أراد ببساطة الفوز ضد شقيقه الأكبر بطريقة مُقدّمة ، وليس الإسائة له من وراءه هكذا .

عبس يو ميونغ هوان بعمق .

لقد كرهت يو جين سيونغ أكثر من كره يو جين هو . لقد صادف أنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين عرفوا كيف كانت شخصية يو جين سيونغ الحقيقية ، مخبأة تحت تلك الواجهة المبتسمة المزيفة .

“أخبرتها أن تحضر مراسم الأجداد بغض النظر عن مدى إنشغالها.”

“مرحبا ، هيونغ نيم!”

“عزيزي . الأطفال في هذه الأيام لا يعلقون أهمية كبيرة على مثل هذه الأمور بعد الآن.”

لا أحد منهم سيعود على قيد الحياة أو قطعة واحدة .

“تسك ، تسك.”

أخبرت يو سو هيون نفسها بالتحقيق مع الطفل لاحقًا.

حددت سيدة عائلة يو بعناية ربطة عنق يو ميونغ هوان قليلا وتحدثت معه عن كثب .

ومثلما كان آهن ساهانغ مين ينقل الزوجين إلى فمه ، أصدر هاتفه فجأة رنينًا عاليًا .

“أيضا ، عزيزي … ماذا عن إيلاء المزيد من الإهتمام لجين هو؟”

“هل سيكون بخير بهذه الطريقة؟”

“أنتي تتحدثين عن ذلك مرة أخرى … من المفترض أن يربي النمر أشبال النمر وليس القطط.”

مرت إبتسامة خفية على وجه يو ميونغ هوان . لكنها إختفت دون أن تترك أثرا قبل أن تتاح لأحد فرصة رؤيتها .

“سواء كان نمرًا أو قطًا صغيرًا ، فهو لا يزال طفلي . وطفلك أيضًا.”

وقفت يو سو هيون أمام يو جين هو .

“هممم ….”

واحدة من المزايا الرئيسية لكونك عازبًا هي أنه لن تضطر أبدًا إلى قتال شخص آخر لجهاز التحكم عن بعد الخاص بالتلفزيون .

“هل لاحظت؟ بعد تخرجه من المدرسة الإعدادية ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يبتسم فيها جين هو أمامك.”

بالنسبة لشخص مثل يو جين هو ، كان والده شخصًا صعبًا جدًا للتحدث معه .

‘هل فعل ذلك؟’

لم يكن الأمر كما لو أنها لم تفهم أفكار يو جين هو الداخلية بينما كان عليه أن يبقى في الطرف المتلقي للسخرية . ضيقت يو سو هيون عينيها مع وهجّ في الإتجاه الذي إختفى به يو جين سيونغ .

ثبّت يو ميونغ هوان نظرته في الإتجاه الذي إختفى به يو جين هو ، حيث يظهر تعبيره أدنى تلميح فقط من الحيرة .

ثبّت يو ميونغ هوان نظرته في الإتجاه الذي إختفى به يو جين هو ، حيث يظهر تعبيره أدنى تلميح فقط من الحيرة .

لكن ذلك إستمر لفترة وجيزة فقط .

وجاء بث على الأخبار .

تكلم يو ميونغ هوان بإستخفاف .

المقر الخاص لرئيس الفرقة الثانية لنقابة النمر الأبيض ، آهن ساهانغ مين .

“ربما وجد لنفسه صديقة . على أي حال ، يجب أن ينتظرنا الآخرون الآن . دعينا نعود إلى الداخل”.

في ذلك الوقت ، كان يملأ نفسه طوال الوقت بالأطعمة السريعة ، حتى أدرك أن صحته تتدهور بسرعة ، وينعكس على غبائه . لذا قرر أن يتعلم الطبخ ، والآن ، كان على مستوى تكرار طبق تقريبًا ظهر على التلفزيون .

***

“هممم ….”

داخل مقر جمعية الصيادين ، الواقعة في سيول غورو غو .

“يا للهول. …”

كان أحد موظفي الجمعية يفحص مختلف المعدات الموجودة داخل المبنى وتوقف فجأة أمام جهاز صغير لقياس الطاقة السحرية .

حتى في ظل كونها سيدة أو تشايبول لا تؤخذ في الحسبان ، لا تزال العديد من النقابات تحاول أن يجذبوها نحوهم ويتملقونها بسبب رتبتها وشهرتها .

“ماذا بحق الجحيم؟ ما الخطأ في هذا الرجل؟”

“عزيزي . الأطفال في هذه الأيام لا يعلقون أهمية كبيرة على مثل هذه الأمور بعد الآن.”

يجب أن يظل الرقم على لوحة الشاشة “0” ، ومع ذلك ، كانت القيمة تتجه لأعلى ولأسفل باستمرار. كان كما لو كانت قد فقدت عقلها .

كانت المسافة بينهما بعيدة جدًا عن العلاقة بين الأب والإبن .

ومع ذلك ، لم يفكر هذا الموظف كثيرًا في الأمر . نظرًا لأن أجهزة القياس هذه كانت حساسة للغاية ، وقد تعطلت في كثير من الأحيان .

‘هل فعل ذلك؟’

“مهلا ، كيم غون آه.”

وقف يو ميونغ هوان هناك مع تعبير عن إستعداد شخص ما لتوبيخ إبنه المخيب للآمال ، ولكن بعد ذلك ، ترك تنهيده وأعطى إذنه ، وإن كان غير راغب في ذلك تماما .

“نعم سيدي؟”

مثل حساء دوينجانغ اليوم .

ركض مرؤوس لمكان أقرب بسرعة .

هكذا كانت سوف تهتف له يو سو هيون .

“كم عدد البوابات التي قاسها هذا الشخص مؤخرًا؟”

“ألن تجيب على ذلك؟”

“ما هو الرقم التسلسلي ، يا سيدي؟”

‘هل فعل ذلك؟’

“إنها N-1744B.”

ومثلما كانت الحدود بين الصيادين ذوي الرتب الدنيا وبين الرتب الأعلى واضحة جدًا ومن المستحيل سدها ، فإن الإختلافات بين الزنزانات ذات الرتب الأعلى والرتب الأدنى كانت أيضًا ضيقة للغاية .

مسح المرؤوس من خلال السجل ، وأومأ برأسه .

“الآب . . . . ؟”

“سبعة بوابات ، قبل يومين.”

كان صوت يو جين هو يفتقر إلى أي طاقة مميزة أثناء حديثه إلى والده .

“قبل يومين؟ دعني أرى”.

“نعم سيدي؟”

في الواقع ، كانت الحقيقة. قبل يومين ، قاس هذا الجهاز صفوف سبعة بوابات ، وخرج منها أربعة أغلقها الصيادون بالفعل .

“مهلا ، كيم غون آه.”

“هل كانت هناك أي مشاكل مع بوابات قاسها هذا الرجل؟”

“إنها N-1744B.”

“لا يا سيدتي . لم أسمع أي شيء.”

“كم عدد البوابات التي قاسها هذا الشخص مؤخرًا؟”

“حقا؟”

العشاء اليوم : حساء دوينجانغ .

خدش الموظف الأقدم ببطء ذقنه .

وقفت يو سو هيون أمام يو جين هو .

الآن بشكل طبيعي ، عندما تم إكتشاف خلل في أجهزة القياس السحرية ، فإن تصاريح الغارة التي تم إصدارها لجميع البوابات التي تم قياسها بالجهاز الخاطئ سيتم إلغاؤها على الفور .

خشخشة . . . .

كان الأمر واضحًا إذا فكر المرء في الأمر ؛ ماذا سيحدث للصيادين الذين دخلوا بوابة معتقدين أنها كانت مجرد رتبة C ، ولكن تبين أنها A أو B؟

أثناء حدوث ذلك ، كان يو جين هو يبحث عن والده .

لا أحد منهم سيعود على قيد الحياة أو قطعة واحدة .

ومثلما كان آهن ساهانغ مين ينقل الزوجين إلى فمه ، أصدر هاتفه فجأة رنينًا عاليًا .

وكانت الزنزانات في المرتبة العالية مثل هذه الأماكن .

“ربما وجد لنفسه صديقة . على أي حال ، يجب أن ينتظرنا الآخرون الآن . دعينا نعود إلى الداخل”.

ومثلما كانت الحدود بين الصيادين ذوي الرتب الدنيا وبين الرتب الأعلى واضحة جدًا ومن المستحيل سدها ، فإن الإختلافات بين الزنزانات ذات الرتب الأعلى والرتب الأدنى كانت أيضًا ضيقة للغاية .

“هممم ….”

ولهذا كانت الزنزانات ذات الرتب العالية تم التعامل معها جميعًا بشكل حصري من قبل النقابات الكبيرة حتى الآن .

“نعم؟ نعم ، هيونغ نيم . لا ، يمكنني أن أكون هناك ، لا مشكلة . نعم ، سأكون هناك قريباً ، هيونغ نيم.”

“هل يجب علي إرسال الإشعارات الآن؟”

“إذاً ماذا لو كنت؟ هل تعتقدين أنني سأبدأ في إلقاء اللكمات على أخي الأكبر أو شيء ما؟”

لم يكن السماح للآخرين بمعرفة ذلك أمرًا صعبًا .

مشاهدة يو جين هو يركض بسرعة ، أمالت يو سو هيون رأسها من جانب إلى آخر .

ومع ذلك ، لا تهتم بأصوات الغضب الساخطة التي تأتي من الفرق التي دفعت مقابل التصاريح ، فقد يستغرق قضاء المزيد من الوقت لقياس البوابات مرة أخرى وقد يحدث كسر الزنزانة في هذه الأثناء . وإذا حدث ذلك ، فلن تكون الجمعية قادرة على تفادي الإنتقادات الموجهة التي تخطو في طريقهم .

أومأ المرؤوس رأسه.

الجحيم ، إذا ساءت الأمور في مكان ما ، فقد يفقد وظيفته .

سيكون من الممكن القتال مع أخيه الأكبر .

‘لقد عملت بجد للوصول إلى هذا المنصب ، أيضًا.’

لقد مر يومين بالفعل .

تلقت جمعية الصيادين مستويات مماثلة من المعاملة للمؤسسات العامة التي تديرها الدولة . إذا أراد أحد الدخول إلى هذه المنظمة ، فعليه بذل الكثير من الجهد مثل إجتياز إمتحان المحاماة ، على سبيل المثال . بالتفكير في فقدان هذه الوظيفة ، كاد أن يرى الظلام الدامس هنا وهناك .

ضغطت يو سو هيون على شفتها قليلا بشكل جميل .

‘لا طرق أخرى’

كان أحد موظفي الجمعية يفحص مختلف المعدات الموجودة داخل المبنى وتوقف فجأة أمام جهاز صغير لقياس الطاقة السحرية .

هز رأسه .

[الأخبار العاجلة اليوم.]

كما أن المرؤوس كان يعرف أكثر أو أقل ما كانت معضلة الرئيس . لهذا السبب سأل بحذر .

ترجمة : إبراهيم

“هذا … ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

ومثلما كانت الحدود بين الصيادين ذوي الرتب الدنيا وبين الرتب الأعلى واضحة جدًا ومن المستحيل سدها ، فإن الإختلافات بين الزنزانات ذات الرتب الأعلى والرتب الأدنى كانت أيضًا ضيقة للغاية .

“هممم”.

“ما هذا؟من كان هذا؟”

لقد مر يومين بالفعل .

‘هل فعل ذلك؟’

إذا كانت هناك مشاكل ، ألا يجب أن يكون قد سمع عنها الآن؟

“نعم؟ نعم ، هيونغ نيم . لا ، يمكنني أن أكون هناك ، لا مشكلة . نعم ، سأكون هناك قريباً ، هيونغ نيم.”

” . . . . . فليكن . ”

مسح يو جين هو محيطه . وفي النهاية ، رصد والده من بعيد ، يتحدث مع بعض الناس .

“هل سيكون بخير بهذه الطريقة؟”

في ذلك الوقت ، كان يملأ نفسه طوال الوقت بالأطعمة السريعة ، حتى أدرك أن صحته تتدهور بسرعة ، وينعكس على غبائه . لذا قرر أن يتعلم الطبخ ، والآن ، كان على مستوى تكرار طبق تقريبًا ظهر على التلفزيون .

“حسنًا ، أنا متأكد من أنه لن يحدث شيء كثير . لقد مر يومين بالفعل ، أليس كذلك؟”

“مهلا ، إذن … تلك الخطة ، هل ما زالت مستمرة؟”

“حسنا ، هذا صحيح.”

‘أتساءل عما إذا كان يؤدي المهمة التي منحتها له بشكل صحيح. ‘

أومأ المرؤوس رأسه.

“لماذا يتم ضخه بالنشاط هكذا الآن؟”

“في التقرير ، إكتب أن N-1744B كانت تعمل بشكل جيد حتى يوم أمس ، ولكن ظهر خطأ في وقت سابق اليوم. حسناً؟”

“هممم”.

“حسنا سيدي.”

***

كانت المسافة بينهما بعيدة جدًا عن العلاقة بين الأب والإبن .

المقر الخاص لرئيس الفرقة الثانية لنقابة النمر الأبيض ، آهن ساهانغ مين .

“هل سمعت ما قاله للتو؟ يا له من وجه أحمق.”

توقف عن قطع البصل الأخضر وشد ظهره ، وأصدرت عظامه شكوى عالية .

آفاق ذلك لوحدها كانت مرعبة للغاية ، على أقل تقدير .

خشخشة . . . .

كانت أعمارهم متساوية تقريبًا ، لذلك كانت العلاقة بينهما أشبه بعلاقة الأصدقاء المقربين حقًا .

“يا للهول. …”

“هممم”.

العشاء اليوم : حساء دوينجانغ .

“قبل يومين؟ دعني أرى”.

كما يليق بالأعزب المستمر ثماني سنوات قوية ، فإنه أتقن فن الطبخ لعدد لا بأس به من الأطباق بالفعل .

أثناء الإستماع إلى قصة جين وو ، أصبح تعبير آهن ساهانغ مين تدريجياً في حيرة .

كل هذا حدث قبل خمس سنوات .

ومع ذلك ، فإن يو جين هو لم يتفق معها . لم يكن ذلك لأن هذا الرجل كان شقيقه الأكبر ، لا .

في ذلك الوقت ، كان يملأ نفسه طوال الوقت بالأطعمة السريعة ، حتى أدرك أن صحته تتدهور بسرعة ، وينعكس على غبائه . لذا قرر أن يتعلم الطبخ ، والآن ، كان على مستوى تكرار طبق تقريبًا ظهر على التلفزيون .

“قبل يومين؟ دعني أرى”.

ومع ذلك . . .

وجاء بث على الأخبار .

لم يقولون أن نهاية الطهي هو الحب النقي؟

داخل مقر جمعية الصيادين ، الواقعة في سيول غورو غو .

مع نمو مهارته ، أصبحت أنواع الأطباق التي أعدها لنفسه أطباقًا جانبية بسيطة .

“أنا ، سأعود قبل العشاء.”

مثل حساء دوينجانغ اليوم .

إقتربت يو سو هيون عن قرب ، قبل أن يستجيب يو جين هو ، إمسكته من الكتف .

“كياه ، الآن هذا ما أتحدث عنه!”

“ربما وجد لنفسه صديقة . على أي حال ، يجب أن ينتظرنا الآخرون الآن . دعينا نعود إلى الداخل”.

تذوق آهن ساهانغ مين إبداعاته وأومأ رأسه كما لو كان مندهشًا حقًا بمهاراته الخاصة .

شاهد آهن ساهانغ مين التلفزيون بشاشة مسطحة كبيرة مثبتة على الحائط مع زاوية عينيه بينما كان يحضر ملعقة من الأرز .

سيء للغاية ، يمكن لشخص واحد فقط تذوق هذا الحساء الرائع ، رغم ذلك . لقد شعر بالأسف حيال ذلك .

“ربما وجد لنفسه صديقة . على أي حال ، يجب أن ينتظرنا الآخرون الآن . دعينا نعود إلى الداخل”.

“هل يجب علي دعوة شخص ما لتناول وجبة؟”

“شكرا لك يا أبي.”

فكر على الفور في مرؤوس معين ، ولكن سرعان ما هز رأسه .

ومع ذلك . . .

لقد كان مريضًا بالفعل وتعب من أن يُطلق عليه إسم العازب القديم ، ولكن ما نوع سوء الفهم الذي سيثيره إذا قام بدعوة موظف زميل من الذكور؟

مثل حساء دوينجانغ اليوم .

‘أتساءل عما إذا كان يؤدي المهمة التي منحتها له بشكل صحيح. ‘

شاهد آهن ساهانغ مين التلفزيون بشاشة مسطحة كبيرة مثبتة على الحائط مع زاوية عينيه بينما كان يحضر ملعقة من الأرز .

كان هذا الرجل يقظًا وذكيًا في معظم الوقت ، ولكن كان هناك هذا الجزء منه الذي كان بلا شك قذرًا أيضًا .

بالنسبة لشخص مثل يو جين هو ، كان والده شخصًا صعبًا جدًا للتحدث معه .

“ثالثًا ، لماذا أشعر بالقلق إزاء العمل رغم أنني في المنزل ، إرتاح؟”

“هممم . متى ستعود إلى كوريا ، إذن؟”

الوقت لتناول العشاء ، ثم .

أبدت يو سو هيون إهتمامها بعد أن شعرت بأن مزاج يو جين هو كان يتحسن 180.

وضع آهن ساهانغ مين حساء الدنجانغ على طاولة القهوة بجانب غرفة المعيشة بينما كان يهم نفسه .

قام يو ميونغ هوان بتحويل نظرته إلى يو جين هو .

أصبح من الطبيعي الآن له مشاهدة التلفزيون في غرفة المعيشة أثناء تناول العشاء بمفرده . كانت طاولة الطعام في المطبخ كبيرة جدًا وحيدة بالنسبة للأعزب لتناول وجبة بمفرده .

“ما هذا؟من كان هذا؟”

نقر .

“نعم؟ نعم ، هيونغ نيم . لا ، يمكنني أن أكون هناك ، لا مشكلة . نعم ، سأكون هناك قريباً ، هيونغ نيم.”

قام بتشغيل التلفزيون بجهاز التحكم عن بعد وإستقر على الأريكة .

آفاق ذلك لوحدها كانت مرعبة للغاية ، على أقل تقدير .

وجاء بث على الأخبار .

“عزيزي . الأطفال في هذه الأيام لا يعلقون أهمية كبيرة على مثل هذه الأمور بعد الآن.”

[الأخبار العاجلة اليوم.]

تلقت جمعية الصيادين مستويات مماثلة من المعاملة للمؤسسات العامة التي تديرها الدولة . إذا أراد أحد الدخول إلى هذه المنظمة ، فعليه بذل الكثير من الجهد مثل إجتياز إمتحان المحاماة ، على سبيل المثال . بالتفكير في فقدان هذه الوظيفة ، كاد أن يرى الظلام الدامس هنا وهناك .

واحدة من المزايا الرئيسية لكونك عازبًا هي أنه لن تضطر أبدًا إلى قتال شخص آخر لجهاز التحكم عن بعد الخاص بالتلفزيون .

‘لقد عملت بجد للوصول إلى هذا المنصب ، أيضًا.’

عندما قام بتشغيل جهاز التلفزيون ذلك ، فسيظل دائمًا على القناة التي يفضلها .

في ذلك الوقت ، كان يملأ نفسه طوال الوقت بالأطعمة السريعة ، حتى أدرك أن صحته تتدهور بسرعة ، وينعكس على غبائه . لذا قرر أن يتعلم الطبخ ، والآن ، كان على مستوى تكرار طبق تقريبًا ظهر على التلفزيون .

شاهد آهن ساهانغ مين التلفزيون بشاشة مسطحة كبيرة مثبتة على الحائط مع زاوية عينيه بينما كان يحضر ملعقة من الأرز .

ومع ذلك ، كان يشعر بالفعل بالتوتر . ولكن ، كان بحاجة إلى أن يكون شجاعًا هنا .

[… تعرضت الولايات المتحدة الأمريكية بأكملها لصدمة عميقة بعد وقوع إنفجار غير قابل للتفسير في مقر جمعية الصياد الأمريكي في واشنطن د . ج . هناك شائعات تتصاعد بين بعض الخبراء ، مفادها أن الإنفجار ناجم عن موهبة جديدة صاعدة تسبب في إحتكاك لا يمكن إصلاحه بين الصيادين من فئة S . . . . ]

ومع ذلك ، لا تهتم بأصوات الغضب الساخطة التي تأتي من الفرق التي دفعت مقابل التصاريح ، فقد يستغرق قضاء المزيد من الوقت لقياس البوابات مرة أخرى وقد يحدث كسر الزنزانة في هذه الأثناء . وإذا حدث ذلك ، فلن تكون الجمعية قادرة على تفادي الإنتقادات الموجهة التي تخطو في طريقهم .

“اه هاه … ما هو هذا العالم قادم ، هاه ، حقا الآن.”

‘نعم في الواقع . لقد وعدت.’

نقر آهن ساهانغ مين على لسانه بتعبير مزيف ، لكنه ما زال لا ينسى أن يختار بعناية الطبق الجانبي الذي يشير إلى بداية عشاءه .

فكر على الفور في مرؤوس معين ، ولكن سرعان ما هز رأسه .

حسنًا ، لم يكن هناك العديد من الأطباق الجانبية للإختيار من بينها ، على أي حال .

سطع تعبير يو جين هو مباشرة بعد إدراك من هو .

“حسنا ، فقط يجب أن يكون كيمتشي ، لا؟”

ومع إضافة الرغبة في الهروب من هذا المكان في القمة ، لا يمكن أن يفكر ذهنه سوى بالرحيل في أقرب وقت ممكن ، حتى لو كان أسرع من الثانية .

[… هذه هي لقطات CCTV المسجلة بالقرب من مبنى شعبة المراقبة الأمريكية . تشكلت فجأة التشققات على جدران المبنى ، و. . . . ]

” . . . . . فليكن . ”

لم يهتم حقًا بما كانت تقوله نشرة الأخبار ، فقد أصبح الأرز البخاري الموجود أعلى ملعقته بمثابة منزل لجزء بارد من الكيمتشي أخرجه من ثلاجة الكيمتشي المنفصلة .

ومع إضافة الرغبة في الهروب من هذا المكان في القمة ، لا يمكن أن يفكر ذهنه سوى بالرحيل في أقرب وقت ممكن ، حتى لو كان أسرع من الثانية .

ومثلما كان آهن ساهانغ مين ينقل الزوجين إلى فمه ، أصدر هاتفه فجأة رنينًا عاليًا .

لا ، لقد أراد ببساطة الفوز ضد شقيقه الأكبر بطريقة مُقدّمة ، وليس الإسائة له من وراءه هكذا .

“أرررغ! من هذا هذه المرة؟؟”

“إذاً ماذا لو كنت؟ هل تعتقدين أنني سأبدأ في إلقاء اللكمات على أخي الأكبر أو شيء ما؟”

شكا آهن ساهانغ مين داخليا وإلتقط الهاتف الذكي . لكنه أجاب على عجل على الهاتف بعد إكتشاف من كان يتصل به.

هكذا كانت سوف تهتف له يو سو هيون .

“مرحبًا ، هنا المتحدث آهن ساهانغ مين”.

إقتربت يو سو هيون عن قرب ، قبل أن يستجيب يو جين هو ، إمسكته من الكتف .

الشخص الذي إتصل به كان ، بالطبع ، سيونغ جين وو .

“نعم؟ نعم ، هيونغ نيم . لا ، يمكنني أن أكون هناك ، لا مشكلة . نعم ، سأكون هناك قريباً ، هيونغ نيم.”

كان تعبير آهن ساهانغ مين مشرقًا حيث كان يرد على المكالمة .

تذوق آهن ساهانغ مين إبداعاته وأومأ رأسه كما لو كان مندهشًا حقًا بمهاراته الخاصة .

ومع ذلك . . .

أخبرت يو سو هيون نفسها بالتحقيق مع الطفل لاحقًا.

أثناء الإستماع إلى قصة جين وو ، أصبح تعبير آهن ساهانغ مين تدريجياً في حيرة .

“الأب ، هل سيكون بخير إذا خرجت لفترة قصيرة؟”

“عفوا؟ هل كنت تتساءل عما إذا كنت تستطيع وضع علامة أثناء تدريب المجندين الجدد لدينا؟”

داخل مقر جمعية الصيادين ، الواقعة في سيول غورو غو .

ترجمة : إبراهيم

سماع صوت الهاتف المهتز قادمًا من جيب يو جين هو ، سألته يو سو هيون .

“مم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط