نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-150

الفصل 150

الفصل 150

 

كلما قرأ يو ميونغ هان البيانات المرسلة من المستشفى كلما تعمق العبوس على جبهته.

<أتمنى أن تستمتعوا >

واجتماعهم الوحيد جاء عندما أعاد جين-وو إحياء مين بيونغ-جو إلى جندي ظل لفترة قصيرة في ذلك الوقت .

شخص ما كان يتسلل إلى مستشفى.

[“أرجوك ، أترك كل شيء لي ، هيونغ نيم!”]

كان هناك سبب واحد فقط الذي جعله متأكد بأن لا أحد رآه . وذلك بسبب البراميل المليئ بالبنزين الذى كان يحمله حاليا.

“هذا لا يبدو من شيمه . . . ”

في الماضي ، لا يمكن للمرء أن يجد أي نوع من الرغبة أداخل عيون هذا الرجل . لكن الآن ، كانوا يحترقون بقوة .

صوته كان مليئا بالغضب الحاقد…

‘لذلك ، كنت تجرؤ على النظر إلي من الاعلى ، هاه؟

تدقيق : Drake Hale

لقد كان مصمما على الموت اليوم.

“. . . . ”

هذا الرجل تجول بصمت لفترة طويلة قبل أن يختار أخيرا مكانا مناسبا ، خطواته توقفت في أحد ممرات المستشفى ، على الرغم من أن هذا الشخص بالذات لا يبدو أنه يتمتع بكل هذا الكم من حركة السير على الأقدام . بدأ بصب البنزين بحذر على الأرض.

“كييك!”

“هل تعتقد أنني سأموت وحيدا؟”

‘إذا مسكتها من الخلف أو حاولت لمسها ، هي قد تتأذى ، لذا . . . . ‘

حدث ذلك قبل أسبوع.

شيء مرعب قد ظهر في وسط طوكيو ، ومع ذلك فإن الجمعية التي ينبغي أن تكون مسؤولة عن مثل هذه الأشياء ، كانت تبقي أفواههم مغلقة؟!

لقد ثمل و تجول في الشوارع قبل أن يتشاجر مع أحد المارة العشوائيين ونتيجة لذلك ، ضرب حتى كاد ان يموت تقريبا . لذا ، انتهى به الأمر في هذا المستشفى .

“.. . !!”

واستعاد وعيه بعد ذلك بقليل بطلب الطبيب المسؤول عن معالجته تكاليف العلاج.

“قال ، هناك شيء أراد قوله عن قواك ، سيونغ-نيم . ”

ولكنه قال: “ليس لدي ما يكفي من المال لرسوم المستشفى ، لذلك رجاء دعنى اغادر”.

*******

حينها…

بدأ الناس يخرجون من سياراتهم الموقوفة واحدا تلو الآخر وكان الطريق قد أصبح مسدودا بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، ولكن لم يسب احد شخص أو يصرخ في تهيج .

لقد رآها

“ليس هناك حاجة للهرب مني ، تعرفين ذلك . ”

رأى عيون الطبيب ينظر إليه وكأنه أحمق مثير للشفقة..

“سنذهب جميعا معا . ”

ذلك الطبيب اللعين. هذا الرجل لا يستطيع حتى تذكر وجهه، ولكن حتى بعد كل هذا الوقت لا يمكن أن ينسى أبدا تلك العيون .

‘. . . هاه ؟ ?”

لهذا قرر..

جين وو قام بمسح المنطقة ، ثم واصل التحدث إليها .

“سأنتقم منك ”

[ نعم ، هذا مراسل أجنبي بارك سيونغ وو كما ترون خلفي . . . .]

وذلك كان سببه للبحث عن المستشفى نفسه الذي زاره مرة  كمريض.

‘يمكن أن يكون لأنني حصلت على فئتى في المستوى 51 . . . . . ?”

لم يكن يخطط للعيش أكثر من ذلك ، على أي حال . لذا ، سكب البنزين في جميع أنحاء المستشفى ، وبعد ذلك ، سكب الباقي على نفسه .

“لا ، بل العكس تماما ”

“سنذهب جميعا معا . ”

جين وو تم التغلب عليه فجأة مع سلسلة من العناد و هز بكل ما لديه بعد تفعيل مهاراته .

صوته كان مليئا بالغضب الحاقد…

وهكذا ، المطاردة بين اثنين من الصيادين رتبة s وصلت إلى نهايته . الآن بعد أن تم القبض عليها من قبله ، لم تستطع سوى النظر في عينيه .

بالطبع ، هذه المستشفى كان كبيرة جدا ، لذا شيء مثل هذا لن يكون قادر حتى على حرقه بالكامل . ومع ذلك ، ينبغي أن يكون لا يزال قادرا على اتخاذ عدد قليل معه . سيكون من الجيد جدا لو أن حفنة من الأطباء كانوا ضمن تلك القلة ، لكن إن لم يكن كذلك ، ليس هناك الكثير الذي يمكنه فعله حيال ذلك .

حسنا ، هو يمكن أن يتنازل قليلا هنا ويقول بأنه كان محتمل الهروب هكذا . لا بأس .

لقد دمر حياته من خلال القمار على أي حال لكنه لم يكن يخطط للإختفاء بهدوء مثل أي شخص آخر.

شعر بالحيرة تماما الآن ، رفع رأسه وبعد ذلك رصد شئ كبير ، شيء أسود يقف أمام عينيه .

لقد رمى برميل البنزين الفارغ ، وبعد أن فتش جيوبه لفترة ، أخرج ولاعة . في اللحظة التي يدحرج فيها إبهامه  ستنتهي حياته.

وذلك كان سببه للبحث عن المستشفى نفسه الذي زاره مرة  كمريض.

“. . . . ”

“حادثة الزنزانة المزدوجة ، استيقاظه المزدوج ، تعافي أمه المفاجئ ، وحتى قدرته الغامضة لخلق عدد لا يحصى من المخلوقات المستدعية . . . . . ”

أصبح وجهه بلا تعبير ، كان على وشك أن يضغط ، ولكن بعد ذلك ، نسيم غريب ظهر فجأة .

‘. . . هاه ؟ ?”

‘… . هناك نسيم* ؟ ”

“رسالة لي ؟ ”

(بمعنى الرياح الباردة)

“ايييك!!”

شعر الرجل أن هناك شيء غريب وقام بمسح المنطقة المحيطة به هذا الممر لم يكن لديه حتى أي نوافذ ، لذلك من أين يمكن أن يكون هذا النسيم ؟

لا يهم إن كان ما أرادت قوله صحيحا أم لا ، هذا الموضوع لا يبدو مناسبا لمناقشته في منتصف الشارع.

“ماذا كان ذلك ؟ ”

وهكذا ، المطاردة بين اثنين من الصيادين رتبة s وصلت إلى نهايته . الآن بعد أن تم القبض عليها من قبله ، لم تستطع سوى النظر في عينيه .

امال رأسه بينما كان ينظر من حوله فقط ليدرك فجأة أن شيئا ما بدا فارغا ، إنزل نظرته إلى يده .

السكرتير (كيم) اندهش وأجاب.

القداحة التي حملها في يده اختفت.

‘… . هل تعتقد أنه يمكنك الهرب مني لأنك بدأت بالجري؟!’

“… . !!”

ربما تكون الغارة قد انتهت ، ولكن كان هناك بعض الامور التى يجب ان تنتهي مثل تسليم المستخرجات المستعادة إلى السماسرة .

يا له من أمر محير.

“لا بأس بالإجابة عليه . ”

تساءل عما إذا كان قد أسقط القداحة بينما كان مشغولا ، لذلك قام بتمشيط الأرضية بعناية ، ولكن تبين أن ذلك مضيعة للوقت .

ربما تكون الغارة قد انتهت ، ولكن كان هناك بعض الامور التى يجب ان تنتهي مثل تسليم المستخرجات المستعادة إلى السماسرة .

“فقط إلى أين اختفت اللعينة . . . ?”

“عفوا . . . . . ”

شعر بالحيرة تماما الآن ، رفع رأسه وبعد ذلك رصد شئ كبير ، شيء أسود يقف أمام عينيه .

تغيرت تعبير جين وو عندما سمع اسما غير متوقع يخرج من فمها.

كانت “حشرة” بيدين وساقين.

لسوء حظها ، لم تكن لتتخيل أنه سيحتاج لساعتين لإكمال الغارة  ونتيجة لذلك ، تمكن هذان الشابان من مقابلة بعضهما البعض مرة أخرى . حاولت الهرب منه بسرعة ، لكن في النهاية ، قبض عليه بدلا من ذلك .

الرجل كان مندهشا جدا ، عيونه انتفخت لدرجة انهم تقريبا خرجوا من مكانهم . قبل أن يتمكن من الصراخ ، امسكت الحشرة فمه .

‘يمكن أن يكون لأنني حصلت على فئتى في المستوى 51 . . . . . ?”

“اييي!!”

إيماءة ، إيماءة .

“كيييك . ”

ة تشا هاي إن هزت رأسها صعودا وهبوطا .

قامت الحشرة برفع السبابة ووضعتها على فمه.

“أوه ، يا إلهي . . . ”

“اخرس.. ”

الرئيس يو ميونغ هان استلم الملفات التي تحتوي على معلومات معينة من سكرتيرته كيم.

هذا الإنسان لا يجب أن يثير ضجة هكدا . الأنثى البشرية التي أخبره الملك بحمايتها كانت نائمة في غرفة قريبة بعد كل شيء.

على أية حال ، تشا هاي إن لم تحاول حتى دحضه ، و رأسها ما زال منخفضا.

كافح الرجل بمرارة ، لكنه لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد من الوحش من على وجهه .

واجتماعهم الوحيد جاء عندما أعاد جين-وو إحياء مين بيونغ-جو إلى جندي ظل لفترة قصيرة في ذلك الوقت .

“ايييك!!”

تشا هاي إن شكلت تعبيرا مصدوما وبدأت بالتراجع خطوة بخطوة قبل أن تلتفت تماما ، وبدأت بالهرب .

عيون الرجل الآن رأت “الحشرة” – لا ، فم بيرو المفتوح ينمو ببطء أقرب نحوه .

‘يمكن أن يكون لأنني حصلت على فئتى في المستوى 51 . . . . . ?”

******

حينها…

لماذا حدث هذا فى المستوى 101؟.’

في الوقت الحالى ، خمس علامات استفهام طفت فوق رأس جين وو ، توقفت أخيرا عن التردد وفتحت شفاهها للكلام .

عندما عاد جين-وو، فكر كيف أن مهاراته إرتفعت بشكل مفاجئ في وقت سابق من اليوم . على الرغم من أن عقله كان مشغولا بشيء آخر ، يديه التي عقدت عجلة القيادة ظلت ثابتة.

“. . . . ”

‘ ليس حتى المستوى 100 أيضا ‘

ولكن بعد ذلك ، فقط متى كان لديه الوقت لترك رسالة وراءه ؟

كان يعتقد أنه إذا تغير شيء عنه بسبب ارتفاع المستوى ، ينبغي أن يحدث ذلك على مستوى 100 . على أية حال ، توقعه كان خطأ قليلا .

[“أرجوك ، أترك كل شيء لي ، هيونغ نيم!”]

مهاراته الخاصة حصلت على ترقية بعد أن وصل للمستوى 101.

كان هناك سبب واحد فقط الذي جعله متأكد بأن لا أحد رآه . وذلك بسبب البراميل المليئ بالبنزين الذى كان يحمله حاليا.

بعض التخمينات دخلت وخرجت من رأسه ، ولكن في الوقت الراهن ، اثنين فقط منهم تحمل أقوى الحظوظ .

“لا ، بل العكس تماما ”

الأولى كانت حول ما يدل عليه الرقم 1 تعني بداية جديدة.

لقد ثمل و تجول في الشوارع قبل أن يتشاجر مع أحد المارة العشوائيين ونتيجة لذلك ، ضرب حتى كاد ان يموت تقريبا . لذا ، انتهى به الأمر في هذا المستشفى .

هل من الممكن أنه عندما بلغ مستواه 101 ، تم إزالة جميع القيود على مهاراته الخاصة وكان الآن حرا في ترقيتها كما يشاء؟

“إنها معلومات جمعت من مستشفى سيول ، سيدي . ”

‘إذا لم يكن هذا صحيحا . . . . ‘

هل من الممكن أنه عندما بلغ مستواه 101 ، تم إزالة جميع القيود على مهاراته الخاصة وكان الآن حرا في ترقيتها كما يشاء؟

تعابير جين وو تصلب عندما فكر في النظرية الثانية ،  شخصيا ، كان يفضل كثيرا أن يكون هذا خطأ ، على الرغم من ذلك .

كان هناك بالتأكيد شيء هنا . لم يكن هناك شك في ذلك حواس يو ميونغ هان)المشحونة بشكل حاد كانت تخبره بذلك وأصبح قراره أكثر حزما من ذي قبل .

‘يمكن أن يكون لأنني حصلت على فئتى في المستوى 51 . . . . . ?”

يا له من أمر محير.

كان هناك احتمال أن مستويات المهارات ارتفعت لأنه كان بالضبط 50 مستوى أعلى من عندما حصل على فئته . وهو ما يعني أيضا أنه يحتاج إلى الوصول إلى المستوى 151 إذا أراد تحسين مهاراته مرة أخرى .

كانت “حشرة” بيدين وساقين.

‘… . . لا أريد ذلك . ‘

كانت هناك بوابة ضخمة جدا لدرجة أنها حجبت السماء ، القت ظلا هائلا على الأرض بالأسفل.

إذا كان يفكر في سرعة رفع مستواه في الآونة الأخيرة ، في الواقع ،  يمكن فقط أن يصلي أن يبقى هذا شيء فرضية لأكثر .

“رسالة لي ؟ ”

قريبا ، مبنى مكتب النقابة ظهر امامه . جين وو قاد السيارة إلى موقف السيارات تحت الأرض . كان الوحيد الذي عاد الى نقابة “أه-جين” . يو جين هو اختار البقاء في مكان البوابة ، قائلا أنه سيختتم الإجراءات قبل العودة إلى المكتب .

شخص ما كان يتسلل إلى مستشفى.

ربما تكون الغارة قد انتهت ، ولكن كان هناك بعض الامور التى يجب ان تنتهي مثل تسليم المستخرجات المستعادة إلى السماسرة .

 

بما أن يو جين هو هو من اتصل بهؤلاء السماسرة ، يبدو أنه أراد شخصيا تولي هذه المسألة .

في الوقت الحالى ، خمس علامات استفهام طفت فوق رأس جين وو ، توقفت أخيرا عن التردد وفتحت شفاهها للكلام .

[“أرجوك ، أترك كل شيء لي ، هيونغ نيم!”]

منذ دقيقة واحدة فقط كانت تهرب كما لو أن حياتها على المحك ، لكن الآن ، أرادت التحدث معه ؟

جين-وو ظن أنه لا يزال يستطيع سماع صوت يو جين-هو المليء بالثقة حتى الآن.

“. . . . ”

“أتسائل ، هل سيكون بخير ؟”

“لا بأس بالإجابة عليه . ”

كان كل شيء جيدا بالنسبة لنائب رئيس النقابة أن يتولى مثل هذه الأشياء  ، ولكن ألن يكون من الأفضل توظيف موظفين يكونون مسؤولين عن مثل هذه الأمور ؟  ذكر جين وو نفسه بالبحث عن المزيد من الموظفين وخرج من موقف السيارات تحت الأرض .

‘ ليس حتى المستوى 100 أيضا ‘

ولكن بعد ذلك . . . .

“لماذا لم تقل جمعية الصيادين أي شيء ؟ ”

“مم ؟ ”

هل من الممكن أنه عندما بلغ مستواه 101 ، تم إزالة جميع القيود على مهاراته الخاصة وكان الآن حرا في ترقيتها كما يشاء؟

رأى شخصية مألوفة تسير نحو مبنى النقابة من بعيد وذلك الشخص المألوف اكتشف أيضا جين وو الذى يحدق بها .

تساءل عما إذا كان قد أسقط القداحة بينما كان مشغولا ، لذلك قام بتمشيط الأرضية بعناية ، ولكن تبين أن ذلك مضيعة للوقت .

“آه . . . . ”

إذا كان يفكر في سرعة رفع مستواه في الآونة الأخيرة ، في الواقع ،  يمكن فقط أن يصلي أن يبقى هذا شيء فرضية لأكثر .

خطواتها توقفت فجأة.

‘إذا مسكتها من الخلف أو حاولت لمسها ، هي قد تتأذى ، لذا . . . . ‘

تشا هاي إن شكلت تعبيرا مصدوما وبدأت بالتراجع خطوة بخطوة قبل أن تلتفت تماما ، وبدأت بالهرب .

“سيدي الرئيس . ”

‘. . . هاه ؟ ?”

حسنا ، هو يمكن أن يتنازل قليلا هنا ويقول بأنه كان محتمل الهروب هكذا . لا بأس .

جين وو كان مصدوما تماما بسبب ما حدث للتو .

بما أن يو جين هو هو من اتصل بهؤلاء السماسرة ، يبدو أنه أراد شخصيا تولي هذه المسألة .

الأمر هو أنه كان يمعن النظر في سبب هروبها فجأة بعد رؤية وجهه ، لكنه ببساطة لم يستطع . . . .

واجتماعهم الوحيد جاء عندما أعاد جين-وو إحياء مين بيونغ-جو إلى جندي ظل لفترة قصيرة في ذلك الوقت .

‘… . هل تعتقد أنه يمكنك الهرب مني لأنك بدأت بالجري؟!’

شينجوكو ، طوكيو ، اليابان .

مع من كانت تعتقد أنها تتعامل هنا؟

قريبا ، مبنى مكتب النقابة ظهر امامه . جين وو قاد السيارة إلى موقف السيارات تحت الأرض . كان الوحيد الذي عاد الى نقابة “أه-جين” . يو جين هو اختار البقاء في مكان البوابة ، قائلا أنه سيختتم الإجراءات قبل العودة إلى المكتب .

جين وو تم التغلب عليه فجأة مع سلسلة من العناد و هز بكل ما لديه بعد تفعيل مهاراته .

“لماذا هربت بعد رؤيتي؟”

الوقت تتباطأ، وفقط صور الخلفية بدت للتحرك بسرعة عمياء . المسافة بينه وبين تشا هاي إن تناقصت بسرعة كافية ، ثم بدأ يفكر بنفسه .

‘ ليس حتى المستوى 100 أيضا ‘

‘إذا مسكتها من الخلف أو حاولت لمسها ، هي قد تتأذى ، لذا . . . . ‘

شينجوكو ، طوكيو ، اليابان .

قفز جين وو برفق في الهواء ، و هبط أمام تشا هاي إن الهاربة .

مستشفى سيول حيث أم هانتر سيونغ جين وو كانت تقيم حتى وقت قريب عيون يو ميونغ هان شحذت على الفور . دون أن يقول أي شيء آخر ، بدأ بقراءة الوثائق .

“.. . !!”

كل نظرة كانت موجهة لبقعة معينة.

توسعت عيناها بشكل كبير في لحظة.

كان كل شيء جيدا بالنسبة لنائب رئيس النقابة أن يتولى مثل هذه الأشياء  ، ولكن ألن يكون من الأفضل توظيف موظفين يكونون مسؤولين عن مثل هذه الأمور ؟  ذكر جين وو نفسه بالبحث عن المزيد من الموظفين وخرج من موقف السيارات تحت الأرض .

تم قطع طريق هروبها وقبل أن تتمكن من فعل أي شيء آخر تم الإمساك بكتفيها من قبل أيدي جين وو.

“انتظرى من فضلك ”

“كييك!”

لقد رآها

وهكذا ، المطاردة بين اثنين من الصيادين رتبة s وصلت إلى نهايته . الآن بعد أن تم القبض عليها من قبله ، لم تستطع سوى النظر في عينيه .

“فقط إلى أين اختفت اللعينة . . . ?”

استمر جين-وو بالتحديق بها بعيون مشوشة جدا قبل أن يسألها بهدوء السؤال المهم.

يو ميونغ هان رفع رأسه مرة أخرى .

“لماذا هربت بعد رؤيتي؟”

“حادثة الزنزانة المزدوجة ، استيقاظه المزدوج ، تعافي أمه المفاجئ ، وحتى قدرته الغامضة لخلق عدد لا يحصى من المخلوقات المستدعية . . . . . ”

“. . . ”

تعابير جين وو تصلب عندما فكر في النظرية الثانية ،  شخصيا ، كان يفضل كثيرا أن يكون هذا خطأ ، على الرغم من ذلك .

حسنا ، هو يمكن أن يتنازل قليلا هنا ويقول بأنه كان محتمل الهروب هكذا . لا بأس .

ة تشا هاي إن هزت رأسها صعودا وهبوطا .

“إذا كنتي ستهربين ، فلماذا تزعج نفسك بالقدوم إلى مكتبي ؟ ”

“هناك أخبار عاجلة قادمة من اليابان ونحن نتكلم . هل ترغب في رؤيته ، يا سيدي؟”

إذا أرادت أن تتجنبه إلى هذا الحد فلا يجب أن تقترب منه حتى ، أليس كذلك ؟  سؤال جين وو المدبب جعل تشا هاي إن تجيب بصوت أصغر من البعوضة الطنانة.

لقد رآها

“سيارتي . . . لا تزال في موقف السيارات الخاص بك . . . . ”

*******

‘آه . – صحيح . كانت هناك سيارة غير مألوفة مركونة في الساحة في اليومين الماضيين ، أليس كذلك ؟ ‘

“آه . . . . ”

ذلك اليوم ، عندما جاءت تشا هاي إن إلى المكتب ، قالت أنها تريد الإنضمام إلى نقابته . . . .

“كيييك . ”

بعد ‘نقلها’ مباشرة إلى الصالة الرياضية الموجود فى الجمعية ، نسيت أن تأخذ سيارتها وتركتها في موقف للسيارات تحت الأرض حتى الآن .

لهذا قرر..

“يبدو أنها عادت خلسة لإستعادة سيارتها لأننا كان من المفترض أن نكون في غارة اليوم ”

“مم ؟ ”

لسوء حظها ، لم تكن لتتخيل أنه سيحتاج لساعتين لإكمال الغارة  ونتيجة لذلك ، تمكن هذان الشابان من مقابلة بعضهما البعض مرة أخرى . حاولت الهرب منه بسرعة ، لكن في النهاية ، قبض عليه بدلا من ذلك .

يا له من أمر محير.

“.. . . . . . ”

واجتماعهم الوحيد جاء عندما أعاد جين-وو إحياء مين بيونغ-جو إلى جندي ظل لفترة قصيرة في ذلك الوقت .

إستمرت نظرة جين وو الطائشة ، و رأس تشا هاي إن انخفض وانخفض . ترك تنهيدة عاجزة وببطئ ترك كتفيها تذهب .

بعد ‘نقلها’ مباشرة إلى الصالة الرياضية الموجود فى الجمعية ، نسيت أن تأخذ سيارتها وتركتها في موقف للسيارات تحت الأرض حتى الآن .

“ليس هناك حاجة للهرب مني ، تعرفين ذلك . ”

لقد رمى برميل البنزين الفارغ ، وبعد أن فتش جيوبه لفترة ، أخرج ولاعة . في اللحظة التي يدحرج فيها إبهامه  ستنتهي حياته.

جين-وو تحدث وهو يشكل ابتسامة ودودة .

أوصى موظفو المستشفى بإجراء تحليل متعمق لظروف المريض التي يجب القيام بها لأنهم كانوا قلقين على صحتها ، لكن هانتر سيونغ طلب بشدة إطلاق سراحها ، بدلا من ذلك .

“عقل الشخص يمكن أن يتغير طوال الوقت ، هل أنا على حق ؟ ”

كيييك!

في الواقع ، ألن يفقد الناس اهتمامهم ، أو يكتسبون الاهتمام فجأة عندما لا يكون هناك شيء ، في البداية ؟  ألم تكن هذه طريقة عمل قلب الشخص ؟ لم يكن هناك سبب لهم للخروج من طريقهم لتجنب بعضهم البعض من هذا القبيل .

شيء كهذا لا يمكن أن يحدث..

“. . . . . ”

“كن صادقا معي ، رئيس الجمعية. ”

على أية حال ، تشا هاي إن لم تحاول حتى دحضه ، و رأسها ما زال منخفضا.

“اخرس.. ”

‘ربما ، هي لا تشعر برغبة في التحدث معي ؟ ‘

“تبا لك . . . . ”

كان من الممكن أنها لم تكن سعيدة بشأن القبض علية فجأة هكذا.

كان الجو السائد في مقر الإقامة الرسمي لرئيس الوزراء الياباني رديئا أيضا .

“حسنا ،الى اللقاء. ”

الرجل كان مندهشا جدا ، عيونه انتفخت لدرجة انهم تقريبا خرجوا من مكانهم . قبل أن يتمكن من الصراخ ، امسكت الحشرة فمه .

جين وو استدار ليغادر مع إيماءة صغيرة كوداع. لا ، كان على وشك أن يستدير لكن قبل أن يتمكن من ذلك تشا هاي إن أمسكت بكمه بسرعة .

ربما شعرت بارتباك جين-وو تشا هاي-إن لهذا فسرت نفسها بسرعة.

“عفوا . . . . . ”

تدقيق : Drake Hale

“. . . . ?”

نهض مساعدوه بسرعة لكنهم أغلقوا أفواههم و جلسوا مرة واحدة عندما وقعت عينا رئيس الوزراء الشبيهة بالخنجر عليهم .

في الوقت الحالى ، خمس علامات استفهام طفت فوق رأس جين وو ، توقفت أخيرا عن التردد وفتحت شفاهها للكلام .

‘. . . هاه ؟ ?”

“هل يمكنك أن تفرغ بعض الوقت حتى نتمكن من التحدث مع بعض ؟ ”

منذ دقيقة واحدة فقط كانت تهرب كما لو أن حياتها على المحك ، لكن الآن ، أرادت التحدث معه ؟

القداحة التي حملها في يده اختفت.

ربما شعرت بارتباك جين-وو تشا هاي-إن لهذا فسرت نفسها بسرعة.

“يبدو أنها عادت خلسة لإستعادة سيارتها لأننا كان من المفترض أن نكون في غارة اليوم ”

“في الواقع ، مين بيونغ غو-نيم أرادني أن أنقل لك رسالة ”

قفز جين وو برفق في الهواء ، و هبط أمام تشا هاي إن الهاربة .

تغيرت تعبير جين وو عندما سمع اسما غير متوقع يخرج من فمها.

أومأ يو ميونغ هان برأسه و كما لو أنه كان ينتظر ذلك السكرتير كيم شغل بسرعة التلفاز العملاق المعلق على الحائط.

“رسالة لي ؟ ”

“سيدي الرئيس . ”

إيماءة ، إيماءة .

“قصدت القول بأن اليابان بأكملها ستنتهي ، سيدي . ”

ة تشا هاي إن هزت رأسها صعودا وهبوطا .

هاتف السكرتير كيم بدأ يهتز فجأة أعاد الرئيس يو ميونغ هان نظره إلى الملفات وأعطى إذنه.

“قال ، هناك شيء أراد قوله عن قواك ، سيونغ-نيم . ”

“هل يمكنك أن تفرغ بعض الوقت حتى نتمكن من التحدث مع بعض ؟ ”

ولكن ، كيف يمكن أن يكون ذلك ؟  جين وو لم يكن لديه أي نقطة اتصال ، خاصة أو غير ذلك ، مع هانتر مين بيونغ جو.

لسوء حظها ، لم تكن لتتخيل أنه سيحتاج لساعتين لإكمال الغارة  ونتيجة لذلك ، تمكن هذان الشابان من مقابلة بعضهما البعض مرة أخرى . حاولت الهرب منه بسرعة ، لكن في النهاية ، قبض عليه بدلا من ذلك .

واجتماعهم الوحيد جاء عندما أعاد جين-وو إحياء مين بيونغ-جو إلى جندي ظل لفترة قصيرة في ذلك الوقت .

وهكذا ، المطاردة بين اثنين من الصيادين رتبة s وصلت إلى نهايته . الآن بعد أن تم القبض عليها من قبله ، لم تستطع سوى النظر في عينيه .

الصياد المتوفى قام بعمله بشكل مثالي وبفضل ذلك ، تشا هاي إن تمكنت من النجاة كان كل ذلك بسبب جهود ذلك الرجل أن هذين الشابين يمكن التحدث إلى بعضها البعض الان.

(بمعنى الرياح الباردة)

ولكن بعد ذلك ، فقط متى كان لديه الوقت لترك رسالة وراءه ؟

لقد دمر حياته من خلال القمار على أي حال لكنه لم يكن يخطط للإختفاء بهدوء مثل أي شخص آخر.

جين وو لم يظهر قوته حتى فى غارة جيجو ، وعندما فعل ، كان مين بيونغ جو ميتا منذ زمن طويل .

“عقل الشخص يمكن أن يتغير طوال الوقت ، هل أنا على حق ؟ ”

شيء كهذا لا يمكن أن يحدث..

ذلك اليوم ، عندما جاءت تشا هاي إن إلى المكتب ، قالت أنها تريد الإنضمام إلى نقابته . . . .

جين-وو نظر إليها بتعبير جاد . تشا هاي ان استمرت بحذر.

“ماذا سيحدث إذا فتح هذا الشيء ؟”

“قوتك ، سيونغ-نيم . . . ”

كان من الممكن أنها لم تكن سعيدة بشأن القبض علية فجأة هكذا.

لكن ، عندما وصلت كلماتها إلى هناك ، جين وو سرعان ما قطعها .

“عفوا . . . . . ”

“انتظرى من فضلك ”

ذلك الرجل إمتلك حبا قويا لدرجة أنه خاطر بحياته وأطرافه عن طريق الدخول في غارات خطيرة من أجل كسب ما يكفي من المال لرسوم المستشفى ومع ذلك ، مثل هذا الرجل طالب بالإفراج عن والدته ، عندما كان لا يمكن أن يكون متأكدا من حالتها الجسدية؟

لا يهم إن كان ما أرادت قوله صحيحا أم لا ، هذا الموضوع لا يبدو مناسبا لمناقشته في منتصف الشارع.

ربما تكون الغارة قد انتهت ، ولكن كان هناك بعض الامور التى يجب ان تنتهي مثل تسليم المستخرجات المستعادة إلى السماسرة .

جين وو قام بمسح المنطقة ، ثم واصل التحدث إليها .

بعد ‘نقلها’ مباشرة إلى الصالة الرياضية الموجود فى الجمعية ، نسيت أن تأخذ سيارتها وتركتها في موقف للسيارات تحت الأرض حتى الآن .

“دعينا نكمل نقاشنا في مكان أكثر خصوصية ، هلا فعلنا؟”

كان ذلك كافيا لإغلاق فم السكرتير كيم.

******

“مم ؟ ”

الرئيس يو ميونغ هان استلم الملفات التي تحتوي على معلومات معينة من سكرتيرته كيم.

جين-وو ظن أنه لا يزال يستطيع سماع صوت يو جين-هو المليء بالثقة حتى الآن.

“هذه هي ؟ ”

“رسالة لي ؟ ”

“إنها معلومات جمعت من مستشفى سيول ، سيدي . ”

يبدوا ان المؤلف يكره اليابان…

مستشفى سيول حيث أم هانتر سيونغ جين وو كانت تقيم حتى وقت قريب عيون يو ميونغ هان شحذت على الفور . دون أن يقول أي شيء آخر ، بدأ بقراءة الوثائق .

“لا حاجة لذلك . ”

“الممرضة دخلت في الصباح وكانت مستيقظة تماما ؟  و هانتر سيونغ جين وو وجد بجانب والدته؟”

بالطبع ، هذه المستشفى كان كبيرة جدا ، لذا شيء مثل هذا لن يكون قادر حتى على حرقه بالكامل . ومع ذلك ، ينبغي أن يكون لا يزال قادرا على اتخاذ عدد قليل معه . سيكون من الجيد جدا لو أن حفنة من الأطباء كانوا ضمن تلك القلة ، لكن إن لم يكن كذلك ، ليس هناك الكثير الذي يمكنه فعله حيال ذلك .

كان هناك شيء غريب آخر مذكور في الملف.

لسوء حظه ، كل الحاضرين أبقوا أفواههم مغلقة كما لو أنهم خططوا لذلك مسبقا . تعابير رئيس الوزراء تدمرت بشكل بشع ، مثل رجل يحمل وزن كل المعاناة التي وجدت في هذا العالم ، قبل أن ينهار على كرسيه .

أوصى موظفو المستشفى بإجراء تحليل متعمق لظروف المريض التي يجب القيام بها لأنهم كانوا قلقين على صحتها ، لكن هانتر سيونغ طلب بشدة إطلاق سراحها ، بدلا من ذلك .

إيماءة ، إيماءة .

الرئيس يو ميونغ هان هز رأسه بلا وعي.

*******

“هذا لا يبدو من شيمه . . . ”

تساءل عما إذا كان قد أسقط القداحة بينما كان مشغولا ، لذلك قام بتمشيط الأرضية بعناية ، ولكن تبين أن ذلك مضيعة للوقت .

ذلك الرجل إمتلك حبا قويا لدرجة أنه خاطر بحياته وأطرافه عن طريق الدخول في غارات خطيرة من أجل كسب ما يكفي من المال لرسوم المستشفى ومع ذلك ، مثل هذا الرجل طالب بالإفراج عن والدته ، عندما كان لا يمكن أن يكون متأكدا من حالتها الجسدية؟

“لا بأس بالإجابة عليه . ”

“لا ، بل العكس تماما ”

لسوء حظها ، لم تكن لتتخيل أنه سيحتاج لساعتين لإكمال الغارة  ونتيجة لذلك ، تمكن هذان الشابان من مقابلة بعضهما البعض مرة أخرى . حاولت الهرب منه بسرعة ، لكن في النهاية ، قبض عليه بدلا من ذلك .

هذا يعني فقط أن هانتر سيونغ جين وو قد أكد بالفعل وضع والدته في ذلك الوقت.

امال رأسه بينما كان ينظر من حوله فقط ليدرك فجأة أن شيئا ما بدا فارغا ، إنزل نظرته إلى يده .

لكن ، كيف فعل ذلك ؟

“يا إلهي . . . . ”

كلما قرأ يو ميونغ هان البيانات المرسلة من المستشفى كلما تعمق العبوس على جبهته.

“عقل الشخص يمكن أن يتغير طوال الوقت ، هل أنا على حق ؟ ”

كل شيء عن هانتر سيونغ جين وو كان مغطى بالغموض.

أوصى موظفو المستشفى بإجراء تحليل متعمق لظروف المريض التي يجب القيام بها لأنهم كانوا قلقين على صحتها ، لكن هانتر سيونغ طلب بشدة إطلاق سراحها ، بدلا من ذلك .

“حادثة الزنزانة المزدوجة ، استيقاظه المزدوج ، تعافي أمه المفاجئ ، وحتى قدرته الغامضة لخلق عدد لا يحصى من المخلوقات المستدعية . . . . . ”

“سيدي ، هل تخطط للذهاب لرؤيته شخصيا ؟ ”

ألن تصبح سلسلة من الصدفات حتمية في النهاية؟

“ماذا سيحدث إذا فتح هذا الشيء ؟”

كان هناك بالتأكيد شيء هنا . لم يكن هناك شك في ذلك حواس يو ميونغ هان)المشحونة بشكل حاد كانت تخبره بذلك وأصبح قراره أكثر حزما من ذي قبل .

ثم أشار إلى شاشة التلفاز.

“يبدو أنني سأتحدث معه وجها لوجه ”

جين-وو تحدث وهو يشكل ابتسامة ودودة .

“سأرسل شخص ما قبل نهاية اليوم ، سيدى ”

أصبح وجهه بلا تعبير ، كان على وشك أن يضغط ، ولكن بعد ذلك ، نسيم غريب ظهر فجأة .

“لا حاجة لذلك . ”

لكن ، كيف فعل ذلك ؟

السكرتير (كيم) اندهش وأجاب.

“هذه هي ؟ ”

“سيدي ، هل تخطط للذهاب لرؤيته شخصيا ؟ ”

“حادثة الزنزانة المزدوجة ، استيقاظه المزدوج ، تعافي أمه المفاجئ ، وحتى قدرته الغامضة لخلق عدد لا يحصى من المخلوقات المستدعية . . . . . ”

“السكرتير كيم من تعتقد الرجل الذي أحاول مقابلته هنا ؟ ”

شعر بالحيرة تماما الآن ، رفع رأسه وبعد ذلك رصد شئ كبير ، شيء أسود يقف أمام عينيه .

“. . . . ”

هذا يعني فقط أن هانتر سيونغ جين وو قد أكد بالفعل وضع والدته في ذلك الوقت.

كان ذلك كافيا لإغلاق فم السكرتير كيم.

الأولى كانت حول ما يدل عليه الرقم 1 تعني بداية جديدة.

حينها…

امال رأسه بينما كان ينظر من حوله فقط ليدرك فجأة أن شيئا ما بدا فارغا ، إنزل نظرته إلى يده .

ررررن . . . .

“انتظرى من فضلك ”

هاتف السكرتير كيم بدأ يهتز فجأة أعاد الرئيس يو ميونغ هان نظره إلى الملفات وأعطى إذنه.

منذ دقيقة واحدة فقط كانت تهرب كما لو أن حياتها على المحك ، لكن الآن ، أرادت التحدث معه ؟

“لا بأس بالإجابة عليه . ”

استمر جين-وو بالتحديق بها بعيون مشوشة جدا قبل أن يسألها بهدوء السؤال المهم.

أحنى السكرتير كيم رأسه قليلا وسرعان ما تحقق من هاتفه كانت رسالة نصية تحمل أخبارا عاجلة.

في الواقع ، ألن يفقد الناس اهتمامهم ، أو يكتسبون الاهتمام فجأة عندما لا يكون هناك شيء ، في البداية ؟  ألم تكن هذه طريقة عمل قلب الشخص ؟ لم يكن هناك سبب لهم للخروج من طريقهم لتجنب بعضهم البعض من هذا القبيل .

“سيدي الرئيس . ”

“لماذا هربت بعد رؤيتي؟”

يو ميونغ هان رفع رأسه مرة أخرى .

حينها…

“هناك أخبار عاجلة قادمة من اليابان ونحن نتكلم . هل ترغب في رؤيته ، يا سيدي؟”

لقد رمى برميل البنزين الفارغ ، وبعد أن فتش جيوبه لفترة ، أخرج ولاعة . في اللحظة التي يدحرج فيها إبهامه  ستنتهي حياته.

السكرتير كيم لم يكن شخصا يهتاج بسهولة بسبب مسألة بسيطة إذا كان سؤالك عن ما إذا كنت تريد أن ترى شيئا أو لا, إذا كان هذا الشيء نفسه فأنت بحاجة أن ترى هذا الشيء على الفور .

حدث ذلك قبل أسبوع.

أومأ يو ميونغ هان برأسه و كما لو أنه كان ينتظر ذلك السكرتير كيم شغل بسرعة التلفاز العملاق المعلق على الحائط.

رفع رئيس الوزراء رأسه للنظر ، واستمر رئيس الجمعية ماتسوموتو شيغيو بصوت غير عاطفي .

[ نعم ، هذا مراسل أجنبي بارك سيونغ وو كما ترون خلفي . . . .]

وذلك كان سببه للبحث عن المستشفى نفسه الذي زاره مرة  كمريض.

البث المباشر في الوقت الحقيقي لأكثر منطقة إثارة في اليابان ملأ شاشة التلفزيون بينما يومض الجهاز في الحياة .

كان هناك شيء غريب آخر مذكور في الملف.

*******

“.. . . . . . ”

شينجوكو ، طوكيو ، اليابان .

أومأ يو ميونغ هان برأسه و كما لو أنه كان ينتظر ذلك السكرتير كيم شغل بسرعة التلفاز العملاق المعلق على الحائط.

كان ظل كئيب يغطي أكثر الطرق ازدحاما والاكثر حيوية في طوكيو ، التي كثيرا ما يشار إليها باسم القلب النابض لليابان . لم يكن هذا مجرد تعبير مجازي.

“دعينا نكمل نقاشنا في مكان أكثر خصوصية ، هلا فعلنا؟”

كل سيارة ودراجة وشخص لا يهم من أو ماذا ، كانوا جميعا واقفين تحت هذا الظل الهائل .

وكان الموقع الذى كان يفيض بناس ة ، يتم السيطرة عليها الآن بشكل أكثر احكاما من قبل صمت بائس لدرجة أنه كاد يدفع بعض الشهود إلى التقيؤ .

بدأ الناس يخرجون من سياراتهم الموقوفة واحدا تلو الآخر وكان الطريق قد أصبح مسدودا بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، ولكن لم يسب احد شخص أو يصرخ في تهيج .

أحنى السكرتير كيم رأسه قليلا وسرعان ما تحقق من هاتفه كانت رسالة نصية تحمل أخبارا عاجلة.

(تذكرت لقطة ظهور الفضائيين في الافلام هههه)

السكرتير (كيم) اندهش وأجاب.

كما لو أن كل شخص هنا كان مسحور من قبل قوة غير مرئية .

وذلك كان سببه للبحث عن المستشفى نفسه الذي زاره مرة  كمريض.

كل نظرة كانت موجهة لبقعة معينة.

‘آه . – صحيح . كانت هناك سيارة غير مألوفة مركونة في الساحة في اليومين الماضيين ، أليس كذلك ؟ ‘

“أوه ، يا إلهي . . . ”

“تبا لك . . . . ”

“يا إلهي . . . . ”

كانت “حشرة” بيدين وساقين.

كانت هناك بوابة ضخمة جدا لدرجة أنها حجبت السماء ، القت ظلا هائلا على الأرض بالأسفل.

جين وو تم التغلب عليه فجأة مع سلسلة من العناد و هز بكل ما لديه بعد تفعيل مهاراته .

دون سابق إنذار ، طول هذه البوابة  تخطى بسهولة طول ناطحة سحاب في الحجم الهائل و هى موجودة فى وسط الدولة الصدمة لم تكن لتوصف .

“لا ، بل العكس تماما ”

“. . . . ”

كان الجو السائد في مقر الإقامة الرسمي لرئيس الوزراء الياباني رديئا أيضا .

“. . . . . ”

في الماضي ، لا يمكن للمرء أن يجد أي نوع من الرغبة أداخل عيون هذا الرجل . لكن الآن ، كانوا يحترقون بقوة .

وكان الموقع الذى كان يفيض بناس ة ، يتم السيطرة عليها الآن بشكل أكثر احكاما من قبل صمت بائس لدرجة أنه كاد يدفع بعض الشهود إلى التقيؤ .

“اخرس.. ”

*****

أومأ يو ميونغ هان برأسه و كما لو أنه كان ينتظر ذلك السكرتير كيم شغل بسرعة التلفاز العملاق المعلق على الحائط.

كان الجو السائد في مقر الإقامة الرسمي لرئيس الوزراء الياباني رديئا أيضا .

عيون الرجل الآن رأت “الحشرة” – لا ، فم بيرو المفتوح ينمو ببطء أقرب نحوه .

كيييك!

تغيرت تعبير جين وو عندما سمع اسما غير متوقع يخرج من فمها.

رئيس الوزراء لم يستطع كبح موجة غضبه الصاعدة ورمى جهاز التحكم عن بعد بقوة على التلفاز المشغول بعرض الأخبار العاجلة.

‘. . . هاه ؟ ?”

“رئيس الوزراء!”

“سأرسل شخص ما قبل نهاية اليوم ، سيدى ”

نهض مساعدوه بسرعة لكنهم أغلقوا أفواههم و جلسوا مرة واحدة عندما وقعت عينا رئيس الوزراء الشبيهة بالخنجر عليهم .

شيء كهذا لا يمكن أن يحدث..

“لماذا لم تقل جمعية الصيادين أي شيء ؟ ”

‘… . . لا أريد ذلك . ‘

رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيجو انزل رأسه بضعف لقد أصبح أكثر تشددا منذ عودته من رحلته إلى كوريا الجنوبية.

“إنها معلومات جمعت من مستشفى سيول ، سيدي . ”

تصلب تعبير رئيس الوزراء.

“في الواقع ، مين بيونغ غو-نيم أرادني أن أنقل لك رسالة ”

“تبا لك . . . . ”

لكن ، عندما وصلت كلماتها إلى هناك ، جين وو سرعان ما قطعها .

شيء مرعب قد ظهر في وسط طوكيو ، ومع ذلك فإن الجمعية التي ينبغي أن تكون مسؤولة عن مثل هذه الأشياء ، كانت تبقي أفواههم مغلقة؟!

تدقيق : Drake Hale

“لقد ظهرت بوابة من الدرجة الأولى في قلب طوكيو ولكن ، هل تعتقد أنه من المنطقي أن لا يكون للجمعية إجراء مضاد واحد في المكان ؟  كيف؟?”

“سأرسل شخص ما قبل نهاية اليوم ، سيدى ”

صرخ رئيس الوزراء بألم شديد.

بعض التخمينات دخلت وخرجت من رأسه ، ولكن في الوقت الراهن ، اثنين فقط منهم تحمل أقوى الحظوظ .

لسوء حظه ، كل الحاضرين أبقوا أفواههم مغلقة كما لو أنهم خططوا لذلك مسبقا . تعابير رئيس الوزراء تدمرت بشكل بشع ، مثل رجل يحمل وزن كل المعاناة التي وجدت في هذا العالم ، قبل أن ينهار على كرسيه .

*****

“كن صادقا معي ، رئيس الجمعية. ”

بعد ‘نقلها’ مباشرة إلى الصالة الرياضية الموجود فى الجمعية ، نسيت أن تأخذ سيارتها وتركتها في موقف للسيارات تحت الأرض حتى الآن .

ثم أشار إلى شاشة التلفاز.

رأى عيون الطبيب ينظر إليه وكأنه أحمق مثير للشفقة..

“ماذا سيحدث إذا فتح هذا الشيء ؟”

‘آه . – صحيح . كانت هناك سيارة غير مألوفة مركونة في الساحة في اليومين الماضيين ، أليس كذلك ؟ ‘

“. . . . . ستكون النهاية يا سيدي ”

وكان الموقع الذى كان يفيض بناس ة ، يتم السيطرة عليها الآن بشكل أكثر احكاما من قبل صمت بائس لدرجة أنه كاد يدفع بعض الشهود إلى التقيؤ .

وكما ظن ، فقد احتضن رئيس الوزراء رأسه وتمتم بعجز .

جين وو لم يظهر قوته حتى فى غارة جيجو ، وعندما فعل ، كان مين بيونغ جو ميتا منذ زمن طويل .

“لذا ، هكذا هو الأمر . . . . . بوابة واحدة فقط ، ومدينة طوكيو ستنتهي ، أليس كذلك ؟ ”

على أية حال ، تشا هاي إن لم تحاول حتى دحضه ، و رأسها ما زال منخفضا.

“هذا ليس ما أردت قوله، رئيس الوزراء . ”

“إنها معلومات جمعت من مستشفى سيول ، سيدي . ”

“. . . . ?”

‘يمكن أن يكون لأنني حصلت على فئتى في المستوى 51 . . . . . ?”

رفع رئيس الوزراء رأسه للنظر ، واستمر رئيس الجمعية ماتسوموتو شيغيو بصوت غير عاطفي .

وهكذا ، المطاردة بين اثنين من الصيادين رتبة s وصلت إلى نهايته . الآن بعد أن تم القبض عليها من قبله ، لم تستطع سوى النظر في عينيه .

“قصدت القول بأن اليابان بأكملها ستنتهي ، سيدي . ”

دون سابق إنذار ، طول هذه البوابة  تخطى بسهولة طول ناطحة سحاب في الحجم الهائل و هى موجودة فى وسط الدولة الصدمة لم تكن لتوصف .

نهاية الفصل…

‘يمكن أن يكون لأنني حصلت على فئتى في المستوى 51 . . . . . ?”

ترجمة : محمد اسماعيل

“عفوا . . . . . ”

تدقيق : Drake Hale

“يا إلهي . . . . ”

يبدوا ان المؤلف يكره اليابان…

‘يمكن أن يكون لأنني حصلت على فئتى في المستوى 51 . . . . . ?”

شينجوكو ، طوكيو ، اليابان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط