نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-167

الفصل 167

الفصل 167

< أتمنى أن تستمتعوا >

 

‘(يو سيوك هو) ، أيها الأحمق المخادع … ‘

“إنه أنت بالفعل . ”

(جين وو) أومأ برأسه .

الرجل الجالس في السيارة أكد أن الشخص الذي التفت لمواجهته كان (جين وو) ، وخرج من السيارة على الفور . كما اتضح ، كان في الواقع وجه مألوف تماما لـ (جين وو) أيضا .

لقد ابتلع (جين وو) شكوكا تتشكل في عقله وطلب شيئا آخر.

لم يكن بحاجة حتى للبحث في ذكرياته ليتذكر اسم هذا الرجل أيضا ، لأن هذا الرجل ظهر تقريبا بدون توقف في الأخبار المالية لكوريا الجنوبية . ناهيك عن أنه كان “مألوفا” لـ (جين وو) بمعنى آخر .

الآن وبعد أن ألقى جين وو نظرة حوله ، كان بإمكانه أن يرى أنه على الرغم من أنه لم يتعرف عليه أحد في ملابسه رياضية مع غطاء للراس ، إلا أن العديد من الناس كانت تلمح الرئيس يو ميونج هان.

“أنا (يو ميونغ هان) من شركة (يوجين) للبناء”

وقف هناك مائلا رأسه قليلا ، والرئيس يو ميونغ هان طلب منه بحذر .

” إنه لمن دواعي سروري ، سيونغ جين وو نيم . ”

“سيدي ، هل تريد بعض الشاي؟”

ضل ظهر (يو ميونغ هان ) مستقيما بينما كان يخفض رأسه قليلا.

لقد كانت تحية محترمة ولا تفتقر إلى الثقة .

لقد كانت تحية محترمة ولا تفتقر إلى الثقة .

“……”

كما لو كان قد تعلم أن هذه هي الطريقة لتحية شخص ما بشكل صحيح ، كان عمله مرتبة ومنضبطة . جين-وو كان مندهشا.

“نعم ؟ ”

كان ذلك لأنه لم يتوقع رئيس لشركة ضخمة أن يحيي غريبا تماما مثله بطريقة كريمة .

“رجاء ، ادخل . ”

منذ أن الطرف الآخر حياه بشكل محترم ، اعاد جين وو أيضا التحية .

صعد (جين وو) على متن السيارة أولا ، والرئيس ذهب للجانب الآخر ليدخل المقعد الخلفي بجانبه . السيارة كانت كبيرة جدا لدرجة أنه حتى مع وجود رجلين جيدين البنية يجلسان على المقعد الخلفي ، كان لا يزال هناك الكثير من المساحة الخالية.

“أنا سيونغ جين وو ومن دواعي سروري أيضا . ”

بعد أن انتهى تقديمهم الوجيز ، (يو ميونغ هان) وصل إلى الموضوع مباشرة .

(يو سوك هو) أخيرا أطلق يد (جين وو).

“أعتذر عن مجيئي لرؤيتك بدون إتصال مسبق ، لكن إذا هو بخير معك ، هل بالإمكان أن نتكلم في مكان خاص؟”

“لم نقرر وجهتنا هل هناك مكان تود الذهاب إليه ، سيونغ جين وو نيم… ”

شكوك صغير دخلت دماغ (جين وو) ، حينها

ابتسم بارتياح واستدار ليغادر المكتب ، لكنه توقف بجانب (جين وو).

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

“هاه ؟  أليس هو… ?”

كان من الأجدى للرئيس أن يتصل بـ (جين وو) من خلال إبنه بدلا من أن يظهر شخصيا هنا   رغم ذلك ، لماذا يو ميونغ هان اختار أن يأتي كل هذا الطريق إلى هنا على حساب وقته الثمين؟ .

“……”

لقد ابتلع (جين وو) شكوكا تتشكل في عقله وطلب شيئا آخر.

“… . ؟؟”

“بماذا يمكنني مساعدتك؟”

(يعني وجه خالي من التعابير)  أخفى فورا عواطفه واقترح عليه الجلوس.

(يو ميونغ هان) أجاب بوجهه المعتذر مما يعني أنه لم يكن لديه خيار سوى فعل ذلك بهذه الطريقة .

الرجل الجالس في السيارة أكد أن الشخص الذي التفت لمواجهته كان (جين وو) ، وخرج من السيارة على الفور . كما اتضح ، كان في الواقع وجه مألوف تماما لـ (جين وو) أيضا .

“إنه يتعلق بموضوع يصعب مناقشته هنا . ”

غير أن هذا الشيك يختلف إلى حد ما عن الشيك العادي .

الآن وبعد أن ألقى جين وو نظرة حوله ، كان بإمكانه أن يرى أنه على الرغم من أنه لم يتعرف عليه أحد في ملابسه رياضية مع غطاء للراس ، إلا أن العديد من الناس كانت تلمح الرئيس يو ميونج هان.

هناك عدد كثير من المارة في هذا الشارع ، حتى في الواقع ، لم يكن من الممكن مناقشة شيء مهم في مكان مثل هذا .

“من فضلك ، توقف في بيتي إذا كان لديك بعض الوقت في المستقبل القريب . سأنتظرك بلهفة إن كنت أنت من يزورنا”

جين-وو فهم هذه النقطة جيدا

الرجل الذي كان راسه أصلع ناعم لم يكن سوى الأخ الأصغر لـ (يو ميونغ هان) ، (يو سيوك هو).

المشكلة الوحيدة كانت …

“آه ، نعم؟”

‘… . ليس لدي أي عمل مهم لأناقشه مع الرئيس يو ميونغ هان ‘

“…”

لم يستطع التفكير حتى في تخمين عشوائي هنا .

” ما علاقتك مع أخي الأصغر…؟! ”

إذا كان عليه أن يفكر حقًا في الأمر ، فعندئذ ربما يتعلق الأمر بالابن الثاني للرئيس ونائب رئيس رابطة أه جين جين يو جين هو؟

المشكلة الوحيدة كانت …

بينما تأخر رد (جين وو) ، بدأ المزيد والمزيد من الناس بالنظر إلى (يو ميونغ هان) الآن . حتى أن البعض سحب هواتفهم الذكية ليلتقط صورا أيضا .

كلمات (يو سوك هو) توقفت بمجرد أن التقى بنظرة (جين-وو).

وقد بدأ الرئيس يشعر بأنه أكثر إلحاحا مقارنة بما كان عليه من قبل ، حيث يجري توجيه المزيد والمزيد من الأعين في طريقه .

“ألم أخبرك أن لدي أمر مهم للتعامل معه اليوم؟”

“إذا فوت هذه الفرصة ، سيكون من الصعب التحدث معه . ‘

نظرًا لأنه كان يحتكر الوابات رفيعة المستوى مؤخرًا بفضل تفهم النقابات الرئيسية الأخرى ، فقد اعتقد أنه قد يكون الوقت مناسبًا الآن للاستراحة من المداهمات لفترة من الوقت.

كان لديه سبب وجيه جدا لماذا أراد التحدث مع (جين وو). لذا ، جمع شجاعته وطلب هذا المعروف .

“حسنا . ”

“سونغ نيم إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب ، هل ترغب في مرافقتي لبعض الوقت؟ أعدك أنني لن أتحدث أبدا عن موضوع غير محترم ”

قال العم ذو الطبيعة الطيبة بعض الأشياء الغامضة وغادر المكتب مثل نسيم منعش مار.

(جين وو) ألقى نظرة خلفه أولا .

جين-وو فهم هذه النقطة جيدا

لقد رأى (يو جين هو) سعيدا ، لا ، “مضطرب” بينما كان الفتى محاطا بالمستويات القصوى من الإهتمام من قبل المراسلين . (جين وو) ابتلع ضحكته مرة أخرى.

هناك عدد كثير من المارة في هذا الشارع ، حتى في الواقع ، لم يكن من الممكن مناقشة شيء مهم في مكان مثل هذا .

“يبدو أن (جين هو) سيكون مشغولا لبقية اليوم .

التعبير على وجه الرئيس يو ميونغ هان تصلب .

نظرًا لأنه كان يحتكر الوابات رفيعة المستوى مؤخرًا بفضل تفهم النقابات الرئيسية الأخرى ، فقد اعتقد أنه قد يكون الوقت مناسبًا الآن للاستراحة من المداهمات لفترة من الوقت.

نظر (جين وو) إلى هذا الشيك الفارغ لبعض الوقت قبل أن يرفع رأسه مجددا .

(جين وو) أومأ برأسه .

“سونغ نيم إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب ، هل ترغب في مرافقتي لبعض الوقت؟ أعدك أنني لن أتحدث أبدا عن موضوع غير محترم ”

“حسنا . ”

“أنا أيضا بخير ، شكرا لك . ”

“شكرا لك . ”

“شكرا لك . ”

انحنى الرئيس (يو ميونغ هان) قليلا و كما لو كان يتعامل مع شخص مهم جدا حتى أنه فتح الباب الخلفي للسيارة لـ (جين وو).

كان من الأجدى للرئيس أن يتصل بـ (جين وو) من خلال إبنه بدلا من أن يظهر شخصيا هنا   رغم ذلك ، لماذا يو ميونغ هان اختار أن يأتي كل هذا الطريق إلى هنا على حساب وقته الثمين؟ .

“رجاء ، ادخل . ”

من هنا فصاعدا ، لا أحد يمكن أن يدخل المكتب ، حتى لو كان رئيس الأمة قادم لزيارة . كان هذا مقدار ثقل مسألة اليوم .

صعد (جين وو) على متن السيارة أولا ، والرئيس ذهب للجانب الآخر ليدخل المقعد الخلفي بجانبه . السيارة كانت كبيرة جدا لدرجة أنه حتى مع وجود رجلين جيدين البنية يجلسان على المقعد الخلفي ، كان لا يزال هناك الكثير من المساحة الخالية.

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

قبل أن تتحرك السيارة ، سأل (جين وو) أولا .

“سونغ نيم إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب ، هل ترغب في مرافقتي لبعض الوقت؟ أعدك أنني لن أتحدث أبدا عن موضوع غير محترم ”

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

(يو ميونغ هان) استقر على الجانب المعاكس لـ (جين وو). السكرتير كيم دخل المكتب بتوقيت ممتاز وسأل الرئيس .

“لم نقرر وجهتنا هل هناك مكان تود الذهاب إليه ، سيونغ جين وو نيم… ”

كان ينتظر بفارغ الصبر؟

(جين وو) هز رأسه ، مما دفع الرئيس لإعطاء الإشارة لسائقه . ثم نظر إلى ضيفه .

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

“أعرف مكانا يمكننا التحدث فيه بدون القلق بشأن مقاطعات من الناس الآخرين . اسمح لي أن أخذك الى هناك . ”

السكرتير (كيم) نادرا ما يرتكب الأخطاء . سبب تصلب تعبير (يو ميونغ هان) لم يكن بسبب مشاعر الغضب بل شيء أقرب إلى المفاجأة ، بدلا من ذلك .

إنحنى (جين وو) على المقعد الخلفي ربما لأن هذه كانت سيارة غالية الثمن ، كانت وسائد السيارة مذهلة بشكل لا يوصف .

ولهذا السبب لم يتمكن الرئيس يو ميونغ هان من فتح فمه إلا بعد مرور فترة طويلة. يكفي ليبدأ المرء في الشعور بالملل قليلا .

تحكرت السيارة إلى الأمام دون إحداث أي ضجيج ، وفي النهاية ، وصلوا إلى وجهتهم .

(جين وو) امكنه الآن تخمين سبب اختياره لهذا المكان لعقد هذه المحادثة . الأشياء التي ستناقش من الآن فصاعدا لا يمكن تسريبها خارج هذه الجدران ، هذا هو السبب .

“نحن هنا ، هانتر نيم . ”

الباب المؤدي إلى مكتب الرئيس فتح.

أتى السائق ليفتح باب الرئيس ، لكن (يو ميونغ هان) أومأ برأسه ، مما دفع الأول إلى الاقتراب من باب (جين وو) ، بدلا من ذلك . ثم فتح الباب .

(يو ميونغ هان) خاطب (كيم) بنبرة صوت هادئة .

خرج (جين وو ) من السيارة ونظر إلى ناطحة السحاب الطويلة في المقدمة.

السكرتير (كيم) نادرا ما يرتكب الأخطاء . سبب تصلب تعبير (يو ميونغ هان) لم يكن بسبب مشاعر الغضب بل شيء أقرب إلى المفاجأة ، بدلا من ذلك .

“إذا ، هنا حيث يمكننا التحدث بدون القلق بشأن الآخرين ، أليس كذلك ؟ ”

(جين وو) امكنه الآن تخمين سبب اختياره لهذا المكان لعقد هذه المحادثة . الأشياء التي ستناقش من الآن فصاعدا لا يمكن تسريبها خارج هذه الجدران ، هذا هو السبب .

بينما وقف جين وو هناك عاجزا تماما عن الكلام ، مجموعة من المضيفين فجأة هرعوا من المبنى لمحاصرتهم .

‘إذا أراد رؤيتي … ‘

“مرحبا بعودتك ، سيدي!”

بدى أن الحديث يمكن أن يستمر بشكل إيجابي بسبب هذا .

“مرحبا بعودتك ، سيدي!!”

(يو ميونغ هان) كان يراقب بشدة من الجانب ، لكنه كان الآن يشكل تعبيرا مفاجئا ، بدلا من ذلك . في هذه الأثناء ، عاد (يو سيوك هو) معتز بنفسه كما لو أنه يتباهى قليلا ، ورفع صدره أكثر قليلا .

(جين وو) سمع هؤلاء الأشخاص الستة يصرخون في وئام تام ، لم يستطع إلا أن يعبر عن إعجابه داخليا كم مرة تدربوا معا ليتطابقوا مع توقيت بعضهم البعض ؟

التعبير على وجه الرئيس يو ميونغ هان تصلب .

“دعنا نتجه للداخل ، هانتر نيم . ”

حيث كان ينبغي أن تكون هناك ارقام تدل على قيمة الأموال التي تمثلها هذه الورقة ، لم يكن هناك أي منها .

الرئيس (يو ميونغ هان) لم يظهر أي تلميح عن الاهتمام وأخذ زمام المبادرة ، مشيا مباشرة إلى المبنى . من الواضح أن كلمات ” يوجين للبناء ” كانت مقروءة على النوافذ بالقرب من سطح المبنى .

“دعنا نتجه للداخل ، هانتر نيم . ”

“……”

الباب المؤدي إلى مكتب الرئيس فتح.

سرعان ما تبع (جين وو) (يو ميونغ هان) ودخل المبنى ، الرئيس كان ينتظر الشاب ليدخل وحاول مطابق سرعته في المشي .

من هنا فصاعدا ، لا أحد يمكن أن يدخل المكتب ، حتى لو كان رئيس الأمة قادم لزيارة . كان هذا مقدار ثقل مسألة اليوم .

“من هنا ”

(جين وو) سمع هؤلاء الأشخاص الستة يصرخون في وئام تام ، لم يستطع إلا أن يعبر عن إعجابه داخليا كم مرة تدربوا معا ليتطابقوا مع توقيت بعضهم البعض ؟

الموظفين احنوا ظهورهم مباشرة بعد اكتشاف رئيسهم.

في هذه الأثناء ، الموظفون الذين يحنون رؤوسهم إلى يو ميونغ هان بطبيعة الحال أصبحوا مهتمين بالشاب الذى يمشى جنبا إلى جنب مع رئيسهم .

(يو ميونغ هان) كان لديه وجه بلا تعابير لكنه لم ينسى الرد على كل التحيات القادمة في طريقه .

“يا إلهي! سيونغ جين وو نيم”

الجو الذي شعر به (جين وو) ذات مرة من رئيس جمعية الصيادين (غوه غون هوي) يمكن أن يشعر به من الرئيس (يو) أيضا .

هناك عدد كثير من المارة في هذا الشارع ، حتى في الواقع ، لم يكن من الممكن مناقشة شيء مهم في مكان مثل هذا .

(جين-وو) تبعه بصمت بينما كان يحظى بفهم قوي لشخصية الرجل الذي يدعى (يو ميونغ-هان) من خلال نظرات هؤلاء الموظفين الذين يبدو أنهم يثقون به بإخلاص .

السكرتير كيم ، اليد اليمنى للرئيس يو ، كان ينتظر وصولهم أمام المكتب . قام بإيماءة سريعة برأسه إلى (جين-وو) للترحيب به و خفض ظهره إلى رئيسه .

في هذه الأثناء ، الموظفون الذين يحنون رؤوسهم إلى يو ميونغ هان بطبيعة الحال أصبحوا مهتمين بالشاب الذى يمشى جنبا إلى جنب مع رئيسهم .

” إنه لمن دواعي سروري ، سيونغ جين وو نيم . ”

“من هو؟”

“إنه يتعلق بموضوع يصعب مناقشته هنا . ”

“هاه ؟  أليس هو… ?”

“من هنا ”

“‘يمكن أن يكون… ?”

لقد ابتلع (جين وو) شكوكا تتشكل في عقله وطلب شيئا آخر.

سقط فك كل موظف على الأرض بعد أن تعرفوا على الصياد رتبة ” S ” ، حين نزع غطاء راسه عند دخوله المبنى .

الرجل الذي كان راسه أصلع ناعم لم يكن سوى الأخ الأصغر لـ (يو ميونغ هان) ، (يو سيوك هو).

الصياد الأعلى للأمة ورجل الأعمال الأعلى للأمة إثنان من هؤلاء الأشخاص دخلوا مقر يوجين للبناء ، لذا من الذي لن يفاجأ بهذا الحادث المدهش؟

ضل ظهر (يو ميونغ هان ) مستقيما بينما كان يخفض رأسه قليلا.

“(هيوك)!”

(يو سوك هو) أخيرا أطلق يد (جين وو).

عيون الموظفين سقطت تقريبا من اماكنها .

لم يستطع التفكير حتى في تخمين عشوائي هنا .

وبدأت قلوب الموظفات في النبض بشكل غير مستقر ، بينما أومأ الموظفون الذكور برأسهم في اتجاه جين-وو .

(يو ميونغ هان) خاطب (كيم) بنبرة صوت هادئة .

هم لم يعرفوا لماذا هانتر سيونغ جين وو كان يقف بجانب رئيسهم ومع ذلك ، عندما كان الرجلان اللذان يمكن اعتبارهما الأفضل في مجالات كل منهما يقفان جنبا إلى جنب مع بعضهما البعض ، لم تعد الفجوة الكبيرة فى عمرهما مهمة بعد الآن .

التعبير على وجه الرئيس يو ميونغ هان تصلب .

لو كنت رجلا ، لكنت تتوق لتكون جزءا من هذا المنظر المذهل أيضا .

“هاه ؟  أليس هو… ?”

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

قال العم ذو الطبيعة الطيبة بعض الأشياء الغامضة وغادر المكتب مثل نسيم منعش مار.

بينما الأبواب أغلقت بصمت ، فقط (جين وو) والرئيس (يو) بقوا داخل المصعد .

(جين و ) لم يكن يعرف كيف يرد و صافحه .

“…”

“بماذا يمكنني مساعدتك؟”

“…”

تحكرت السيارة إلى الأمام دون إحداث أي ضجيج ، وفي النهاية ، وصلوا إلى وجهتهم .

بينما الرئيس (يو) أغلق فمه ، (جين وو) تبع النهج ولم يقل أي شيء . المصعد لم يتوقف وارتفع مباشرة إلى الطابق العلوي ، مكتب الرئيس .

“هنا . ”

(تينغ )

وهذا هو السبب في أن الرئيس اختار أراضيه الخاصة التي يستطيع السيطرة عليها بنسبة 100 في المائة ما لم تقع كارثة من نوع ما .

السكرتير كيم ، اليد اليمنى للرئيس يو ، كان ينتظر وصولهم أمام المكتب . قام بإيماءة سريعة برأسه إلى (جين-وو) للترحيب به و خفض ظهره إلى رئيسه .

زيارته لو كان لديه وقت ؟

“إعتذاراتي ، رئيس . هناك ضيف ينتظرك بالداخل ”

وقد بدأ الرئيس يشعر بأنه أكثر إلحاحا مقارنة بما كان عليه من قبل ، حيث يجري توجيه المزيد والمزيد من الأعين في طريقه .

“ضيف ؟ ”

“…”

التعبير على وجه الرئيس يو ميونغ هان تصلب .

بينما تأخر رد (جين وو) ، بدأ المزيد والمزيد من الناس بالنظر إلى (يو ميونغ هان) الآن . حتى أن البعض سحب هواتفهم الذكية ليلتقط صورا أيضا .

“ألم أقل لك ألا تسمح لأحد بالدخول عندما لا أكون في المكتب؟”

نهاية الفصل…

السكرتير (كيم) نادرا ما يرتكب الأخطاء . سبب تصلب تعبير (يو ميونغ هان) لم يكن بسبب مشاعر الغضب بل شيء أقرب إلى المفاجأة ، بدلا من ذلك .

قبل أن تتحرك السيارة ، سأل (جين وو) أولا .

الرئيس(كيم) شكل تعبيرا مضطربا  .

التعبير على وجه الرئيس يو ميونغ هان تصلب .

“سيدي ، لقد تحدثت بالفعل إلى ضيفك بخصوص رغباتك ، لكنه كان مصرا جدا على أنني… ”

“إنه يتعلق بموضوع يصعب مناقشته هنا . ”

“هممم . ”

رجل كبير السن يجلس على الأريكة ، يقضى وقته من خلال التصفح من خلال الصحيفة ، رفع رأسه للنظر .

(يو ميونغ هان) أراد فقط أن يسمع هذا القدر ليعرف فورا من هو الضيف . هز رأسه بعجز وأشار إلى مكتب الرئيس لـ (جين-وو).

المشكلة الوحيدة كانت …

“لا شيء يدعو للقلق ، لذلك ليس عليك أن تولي أي اهتمام … من هنا ”

” إنه لمن دواعي سروري ، سيونغ جين وو نيم . ”

ونيييج…

وهذا هو السبب في أنه طرح هذا السؤال ببساطة .

الباب المؤدي إلى مكتب الرئيس فتح.

“رجاء ، ادخل . ”

رجل كبير السن يجلس على الأريكة ، يقضى وقته من خلال التصفح من خلال الصحيفة ، رفع رأسه للنظر .

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

“هيونغ نيم ، لماذا كان من الصعب الاتصال بك؟ حتى أنك ألغيت موعدنا لهذا اليوم أيضا ”

“نحن هنا ، هانتر نيم . ”

الرجل الذي كان راسه أصلع ناعم لم يكن سوى الأخ الأصغر لـ (يو ميونغ هان) ، (يو سيوك هو).

التعبير على وجه الرئيس يو ميونغ هان تصلب .

بينما نهض لتحية أخيه الأكبر بوجه لامع ، عاد (يو ميونغ هان) عابسا قليلا .

(جين و ) لم يكن يعرف كيف يرد و صافحه .

“ألم أخبرك أن لدي أمر مهم للتعامل معه اليوم؟”

الرئيس (يو ميونغ هان) لم يظهر أي تلميح عن الاهتمام وأخذ زمام المبادرة ، مشيا مباشرة إلى المبنى . من الواضح أن كلمات ” يوجين للبناء ” كانت مقروءة على النوافذ بالقرب من سطح المبنى .

” أنا مشغول حاليا ، لذا عد لاحقا . ”

نظرًا لأنه كان يحتكر الوابات رفيعة المستوى مؤخرًا بفضل تفهم النقابات الرئيسية الأخرى ، فقد اعتقد أنه قد يكون الوقت مناسبًا الآن للاستراحة من المداهمات لفترة من الوقت.

“ماذا تعني؟ هيونغ نيم ، أعرف جدولك بالكامل ، لذا ما هي المسألة الهامة التي يمكن أن تكون … . ??”

ولهذا السبب لم يتمكن الرئيس يو ميونغ هان من فتح فمه إلا بعد مرور فترة طويلة. يكفي ليبدأ المرء في الشعور بالملل قليلا .

كلمات (يو سوك هو) توقفت بمجرد أن التقى بنظرة (جين-وو).

“… . ؟؟”

“اه ؟  اه ، اه ؟ ??”

“إذا فوت هذه الفرصة ، سيكون من الصعب التحدث معه . ‘

ألم يبدو هذا الشاب مألوفا ، بطريقة ما ؟

أين سمع (جين وو) الكثير عن هذا العم الآن ؟

الناس الآخرون كانوا سيتذكرون الصحف أو الصور من البرامج الإخبارية ، لكن أول شيء تدكره (يو سيوك هو) كان ملف*(الصفحة الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي) إبنته ، (يو سو هيون) ، بدلا من ذلك . تذكر رؤية صورة لشابين يبدوان مرتاحين لبعضهما البعض .

وقف هناك مائلا رأسه قليلا ، والرئيس يو ميونغ هان طلب منه بحذر .

هل هذا حقا هانتر سيونغ جين وو ؟ ‘

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

ومن أجل تأكيد الحقيقة ، قام برجوع للصفحة الأولى من الجريدة. ظل يرمش بعينيه كما قارن صورة الصفحة الأولى و  وجه (جين وو ) الحقيقي.

“سونغ نيم إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب ، هل ترغب في مرافقتي لبعض الوقت؟ أعدك أنني لن أتحدث أبدا عن موضوع غير محترم ”

هذا الموقف كان غريبا بما فيه الكفاية لإرباك جين وو إلى حد ما ، لكن لسبب ما ، هو لم يجد هذا الشيء غير مألوف تماما .

لم يستطع التفكير حتى في تخمين عشوائي هنا .

‘هل لأن عيناه تشبهان (يو جين هو) كثيرا؟’

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

هل يمكن عندما يكبر يو جين هو فى السن يصبح أصلع مثل هذا الرجل؟

كان فمه يجف أكثر وأكثر .

رئيس (يو سوك هو) لم يكن يعلم أنه على الفور أصبح (يو جين هو) العجوز في عقل (جين وو). لم يمانع حتى اللمعان الحاد الذي كان يعطيه إياه شقيقه الأكبر و مد يده بابتسامة ساطعة على وجهه .

(يو ميونغ هان) كان لديه وجه بلا تعابير لكنه لم ينسى الرد على كل التحيات القادمة في طريقه .

“يا إلهي! سيونغ جين وو نيم”

رجل كبير السن يجلس على الأريكة ، يقضى وقته من خلال التصفح من خلال الصحيفة ، رفع رأسه للنظر .

“أوه ، مرحبا . ”

ضل ظهر (يو ميونغ هان ) مستقيما بينما كان يخفض رأسه قليلا.

(جين و ) لم يكن يعرف كيف يرد و صافحه .

“أنا متأكد من أنك سمعت الكثير عني ، ولكن حسنا ، أنا (يو سوك هو) من شركة (يو-إل) للأدوية . ”

صافح (يو سيوك هو) بقوة كما لو كان يحيي شخصا قابله مجددا بعد مرور سنوات عديدة من المشقة . ثم قدم نفسه.

“أعتذر عن مجيئي لرؤيتك بدون إتصال مسبق ، لكن إذا هو بخير معك ، هل بالإمكان أن نتكلم في مكان خاص؟”

“أنا متأكد من أنك سمعت الكثير عني ، ولكن حسنا ، أنا (يو سوك هو) من شركة (يو-إل) للأدوية . ”

“أنا بخير ، لذا رجاء إسأل هانتر نيم. ”

“… . ؟؟”

وبدأت قلوب الموظفات في النبض بشكل غير مستقر ، بينما أومأ الموظفون الذكور برأسهم في اتجاه جين-وو .

أين سمع (جين وو) الكثير عن هذا العم الآن ؟

“رجاء ، ادخل . ”

مع ذلك ، لم يكن من الرائع قمع شخص يحييك بسعادة كهذه ، لذا قال (جين وو ) شيئا مناسبا كرد.

“نعم ؟ ”

“آه ، نعم . مرحبا . سررت بلقائك . ”

(يو ميونغ هان) احتاج لبعض الوقت ليعد نفسه . هذه لن تكون محادثة بلا مبالاة كما فعل سابقا أو ما شابه .

(يو ميونغ هان) كان يراقب بشدة من الجانب ، لكنه كان الآن يشكل تعبيرا مفاجئا ، بدلا من ذلك . في هذه الأثناء ، عاد (يو سيوك هو) معتز بنفسه كما لو أنه يتباهى قليلا ، ورفع صدره أكثر قليلا .

ضل ظهر (يو ميونغ هان ) مستقيما بينما كان يخفض رأسه قليلا.

“أترى هذا؟ هيونغ نيم ، معايير ابنتي الصغيرة للرجال على هذا المستوى ”

إذا كان عليه أن يفكر حقًا في الأمر ، فعندئذ ربما يتعلق الأمر بالابن الثاني للرئيس ونائب رئيس رابطة أه جين جين يو جين هو؟

كان يو سوك هو يشعر بحالة بسيطة من عقدة النقص على حقيقة أن ابنة يو ميونغ هان تمتلك موهبة عبقرية في الموسيقى . لكن الآن ، أعتقد بأنه يمكن أن يستعيد بالتأكيد ثقته بنفسه بهذا الحدث .

“…”

لأنه ، حسنا ، لن يكون هناك الكثير من الرجال المدهشين مثل هذا الشاب في كل كوريا الجنوبية ، بعد كل شيء .

“آه ، وبالمناسبة ، سيونغ نيم ؟ ”

‘… . علاقات (سيوك هو) عميقة جدا ، كما أرى . ‘

صافح (يو سيوك هو) بقوة كما لو كان يحيي شخصا قابله مجددا بعد مرور سنوات عديدة من المشقة . ثم قدم نفسه.

كان (يو ميونغ هان) يخطط لرفع صوته في وجه أخيه الصغير عندما غادر (جين وو) ، لكن الآن ، بعد أن رأى أن هذين الإثنين قد “سمعا” عن بعضهما البعض ، ذاب غضبه بسرعة واختفى تماما .

“أترى هذا؟ هيونغ نيم ، معايير ابنتي الصغيرة للرجال على هذا المستوى ”

بدى أن الحديث يمكن أن يستمر بشكل إيجابي بسبب هذا .

” إنه لمن دواعي سروري ، سيونغ جين وو نيم . ”

“يا إلهي . أين أخلاقي ؟ ”

“هاه ؟  أليس هو… ?”

(يو سوك هو) أخيرا أطلق يد (جين وو).

ونيييج…

“صحيح ، لقد قلت أن لديكما شيء لمناقشته ، أليس كذلك ؟  يبدو أنه يجب ان اذهب الآن ، لذلك من فضلك ، اعذرنى. ”

“لم نقرر وجهتنا هل هناك مكان تود الذهاب إليه ، سيونغ جين وو نيم… ”

ابتسم بارتياح واستدار ليغادر المكتب ، لكنه توقف بجانب (جين وو).

غير أن هذا الشيك يختلف إلى حد ما عن الشيك العادي .

“آه ، وبالمناسبة ، سيونغ نيم ؟ ”

وهذا هو السبب في أن الرئيس اختار أراضيه الخاصة التي يستطيع السيطرة عليها بنسبة 100 في المائة ما لم تقع كارثة من نوع ما .

“آه ، نعم؟”

“صحيح ، لقد قلت أن لديكما شيء لمناقشته ، أليس كذلك ؟  يبدو أنه يجب ان اذهب الآن ، لذلك من فضلك ، اعذرنى. ”

“من فضلك ، توقف في بيتي إذا كان لديك بعض الوقت في المستقبل القريب . سأنتظرك بلهفة إن كنت أنت من يزورنا”

رجل كبير السن يجلس على الأريكة ، يقضى وقته من خلال التصفح من خلال الصحيفة ، رفع رأسه للنظر .

“… . . ??”

(يو ميونغ هان) أجاب بوجهه المعتذر مما يعني أنه لم يكن لديه خيار سوى فعل ذلك بهذه الطريقة .

زيارته لو كان لديه وقت ؟

السكرتير كيم ، اليد اليمنى للرئيس يو ، كان ينتظر وصولهم أمام المكتب . قام بإيماءة سريعة برأسه إلى (جين-وو) للترحيب به و خفض ظهره إلى رئيسه .

كان ينتظر بفارغ الصبر؟

(يو ميونغ هان) أجاب بوجهه المعتذر مما يعني أنه لم يكن لديه خيار سوى فعل ذلك بهذه الطريقة .

“هاهااه!”

هل يمكن عندما يكبر يو جين هو فى السن يصبح أصلع مثل هذا الرجل؟

قال العم ذو الطبيعة الطيبة بعض الأشياء الغامضة وغادر المكتب مثل نسيم منعش مار.

تماما كما ترك السكرتير كيم الغرفة ، نوبة أخرى من الصمت تدفقت بين جين-وو و يو ميونغ-هان . ومع ذلك ، كان هناك اختلاف معين في وزن الصمت هذه المرة .

على الرغم من أن صوته اللطيف وتعبيراته اللامعة ضمنت أنه ليس بشخص الغير محبوب ، إلا أن هذا العم لا يزال يبدوا كشخص مزعج وغريب إلى جين وو .

(يو ميونغ هان) كان يراقب بشدة من الجانب ، لكنه كان الآن يشكل تعبيرا مفاجئا ، بدلا من ذلك . في هذه الأثناء ، عاد (يو سيوك هو) معتز بنفسه كما لو أنه يتباهى قليلا ، ورفع صدره أكثر قليلا .

وقف هناك مائلا رأسه قليلا ، والرئيس يو ميونغ هان طلب منه بحذر .

“بماذا يمكنني مساعدتك؟”

” ما علاقتك مع أخي الأصغر…؟! ”

“‘يمكن أن يكون… ?”

بما أن العم لم يعد موجودا هل كان هناك سبب ليهتم بمشاعره بعد الآن ؟

“يا إلهي! سيونغ جين وو نيم”

إجابة (جين وو) كانت واضحة جدا  .

كلمات (يو سوك هو) توقفت بمجرد أن التقى بنظرة (جين-وو).

“إنها أول مرة أقابله فيها اليوم”

حيث كان ينبغي أن تكون هناك ارقام تدل على قيمة الأموال التي تمثلها هذه الورقة ، لم يكن هناك أي منها .

جوابه جعل تعابير يو ميونغ هان يتصلب على الفور.

“آه ، نعم؟”

‘(يو سيوك هو) ، أيها الأحمق المخادع … ‘

إذا كان عليه أن يفكر حقًا في الأمر ، فعندئذ ربما يتعلق الأمر بالابن الثاني للرئيس ونائب رئيس رابطة أه جين جين يو جين هو؟

تماما كما كان يشك في ذلك . لسوء الحظ ، كان هناك ضيف مهم هنا . كما يليق الاسم المستعار وجه البوكر*

(جين وو) ألقى نظرة خلفه أولا .

(يعني وجه خالي من التعابير)  أخفى فورا عواطفه واقترح عليه الجلوس.

“…”

“رجاء ، اجلس . ”

أين سمع (جين وو) الكثير عن هذا العم الآن ؟

(يو ميونغ هان) استقر على الجانب المعاكس لـ (جين وو). السكرتير كيم دخل المكتب بتوقيت ممتاز وسأل الرئيس .

منذ أن الطرف الآخر حياه بشكل محترم ، اعاد جين وو أيضا التحية .

“سيدي ، هل تريد بعض الشاي؟”

هناك عدد كثير من المارة في هذا الشارع ، حتى في الواقع ، لم يكن من الممكن مناقشة شيء مهم في مكان مثل هذا .

“أنا بخير ، لذا رجاء إسأل هانتر نيم. ”

كما لو كان قد تعلم أن هذه هي الطريقة لتحية شخص ما بشكل صحيح ، كان عمله مرتبة ومنضبطة . جين-وو كان مندهشا.

“أنا أيضا بخير ، شكرا لك . ”

من هنا فصاعدا ، لا أحد يمكن أن يدخل المكتب ، حتى لو كان رئيس الأمة قادم لزيارة . كان هذا مقدار ثقل مسألة اليوم .

جين وو هز رأسه .

“مفهوم يا سيدي ”

(يو ميونغ هان) خاطب (كيم) بنبرة صوت هادئة .

“…”

“أود التحدث على انفراد مع (هانتر نيم ) ، لذا هل يمكنك أن تتركنا لبعض الوقت؟”

صافح (يو سيوك هو) بقوة كما لو كان يحيي شخصا قابله مجددا بعد مرور سنوات عديدة من المشقة . ثم قدم نفسه.

“مفهوم يا سيدي ”

“مفهوم يا سيدي ”

خرج السكرتير كيم من المكتب ووقف أمام الباب لحراسته بما انه سبق ان تلقى أوامر للقيام بذلك في وقت سابق .

“لم نقرر وجهتنا هل هناك مكان تود الذهاب إليه ، سيونغ جين وو نيم… ”

من هنا فصاعدا ، لا أحد يمكن أن يدخل المكتب ، حتى لو كان رئيس الأمة قادم لزيارة . كان هذا مقدار ثقل مسألة اليوم .

خرج السكرتير كيم من المكتب ووقف أمام الباب لحراسته بما انه سبق ان تلقى أوامر للقيام بذلك في وقت سابق .

“…”

في هذه الأثناء ، الموظفون الذين يحنون رؤوسهم إلى يو ميونغ هان بطبيعة الحال أصبحوا مهتمين بالشاب الذى يمشى جنبا إلى جنب مع رئيسهم .

“…”

وبدأت قلوب الموظفات في النبض بشكل غير مستقر ، بينما أومأ الموظفون الذكور برأسهم في اتجاه جين-وو .

تماما كما ترك السكرتير كيم الغرفة ، نوبة أخرى من الصمت تدفقت بين جين-وو و يو ميونغ-هان . ومع ذلك ، كان هناك اختلاف معين في وزن الصمت هذه المرة .

تدقيق :  Drake Hale

(يو ميونغ هان) احتاج لبعض الوقت ليعد نفسه . هذه لن تكون محادثة بلا مبالاة كما فعل سابقا أو ما شابه .

” ما علاقتك مع أخي الأصغر…؟! ”

ولهذا السبب لم يتمكن الرئيس يو ميونغ هان من فتح فمه إلا بعد مرور فترة طويلة. يكفي ليبدأ المرء في الشعور بالملل قليلا .

الباب المؤدي إلى مكتب الرئيس فتح.

“سونغ هانتر نيم ”

“رجاء ، اجلس . ”

كان (جين وو) ينتظر بصبر حتى ذلك الحين و أجاب بهدوء أيضا .

عيون الموظفين سقطت تقريبا من اماكنها .

“نعم ؟ ”

“…”

يو ميونغ-هان سحب شيكا من جيبه ، صدر باسمه من قبل مصرف كان في كثير من الأحيان يتعامل مع شركة يوجين للبناء .

“يا إلهي . أين أخلاقي ؟ ”

غير أن هذا الشيك يختلف إلى حد ما عن الشيك العادي .

المشكلة الوحيدة كانت …

حيث كان ينبغي أن تكون هناك ارقام تدل على قيمة الأموال التي تمثلها هذه الورقة ، لم يكن هناك أي منها .

الرئيس(كيم) شكل تعبيرا مضطربا  .

“هنا . ”

“أنا متأكد من أنك سمعت الكثير عني ، ولكن حسنا ، أنا (يو سوك هو) من شركة (يو-إل) للأدوية . ”

دفع الشيك إلى الأمام .

بينما وقف جين وو هناك عاجزا تماما عن الكلام ، مجموعة من المضيفين فجأة هرعوا من المبنى لمحاصرتهم .

نظر (جين وو) إلى هذا الشيك الفارغ لبعض الوقت قبل أن يرفع رأسه مجددا .

“ضيف ؟ ”

يو ميونغ هان استمر ببعض الصعوبات .

‘… . علاقات (سيوك هو) عميقة جدا ، كما أرى . ‘

“أنا لست أحمقا متغطرسا يظن أنه يستطيع شراء أي شيء بالمال.خصوصا أكثر عندما أتعامل مع صياد مثلك ”

لأنه ، حسنا ، لن يكون هناك الكثير من الرجال المدهشين مثل هذا الشاب في كل كوريا الجنوبية ، بعد كل شيء .

كان فمه يجف أكثر وأكثر .

جين وو هز رأسه .

مقارنة بوفت دفن والده و وراثة الشركة حينما كان على وشك أن يلقى أول خطاب له أمام عشرات الآلاف من موظفيه ، حتى عندما كان محاطا من قبل المئات من الصحفيين كان يعاني من بعض الخوف – في هذه اللحظة ارتعش أكثر من أي من تلك الأوقات في الماضي .

“…”

ولكن ، كان واضحا لماذا . أهمية هذه المسألة تجاوزت كثيرا تلك اللحظات في ماضيه ، بعد كل شيء .

غير أن هذا الشيك يختلف إلى حد ما عن الشيك العادي .

لأن رغبته في العيش لمعرفة مستقبل الشركة التى رفعها من قبل التضحية بكامل شبابه ، تخطت جشع أب يريد أن يرى نمو اطفاله أكثر قليلا – كل هذا كان معلقا على المحك الآن .

الرجل الذي كان راسه أصلع ناعم لم يكن سوى الأخ الأصغر لـ (يو ميونغ هان) ، (يو سيوك هو).

“لهذا سأقدر لك كثيرا لو اعتبرت هذا لا شيء أكثر من لفتة صغيرة من إخلاصي ”

وهكذا ، مثل هذه النظرات الحسودة سقطت عليهما ، الرجلان صعدا على متن مصعد المدراء التنفيذيين وبينما كنا ينتظران الأبواب لتفتح . غادر مساعد المضيفين .

عيون الرئيس يو كانت تحترق في ضوء مصمم .

قبل أن تتحرك السيارة ، سأل (جين وو) أولا .

(جين وو) امكنه الآن تخمين سبب اختياره لهذا المكان لعقد هذه المحادثة . الأشياء التي ستناقش من الآن فصاعدا لا يمكن تسريبها خارج هذه الجدران ، هذا هو السبب .

سقط فك كل موظف على الأرض بعد أن تعرفوا على الصياد رتبة ” S ” ، حين نزع غطاء راسه عند دخوله المبنى .

‘هذا ليس بشأن انضمامي إلى نقابته أو شيء من هذا القبيل ‘

“ألم أقل لك ألا تسمح لأحد بالدخول عندما لا أكون في المكتب؟”

وهذا هو السبب في أن الرئيس اختار أراضيه الخاصة التي يستطيع السيطرة عليها بنسبة 100 في المائة ما لم تقع كارثة من نوع ما .

“…”

كان (جين وو) دائما سريع الفهم.

ومن أجل تأكيد الحقيقة ، قام برجوع للصفحة الأولى من الجريدة. ظل يرمش بعينيه كما قارن صورة الصفحة الأولى و  وجه (جين وو ) الحقيقي.

وهذا هو السبب في أنه طرح هذا السؤال ببساطة .

“أود التحدث على انفراد مع (هانتر نيم ) ، لذا هل يمكنك أن تتركنا لبعض الوقت؟”

“الرئيس . ما الذي ترغب بشرائه مني؟”

وقف هناك مائلا رأسه قليلا ، والرئيس يو ميونغ هان طلب منه بحذر .

نهاية الفصل…

“أنا لست أحمقا متغطرسا يظن أنه يستطيع شراء أي شيء بالمال.خصوصا أكثر عندما أتعامل مع صياد مثلك ”

ترجمة: محمد اسماعيل

كان (جين وو) دائما سريع الفهم.

تدقيق :  Drake Hale

الباب المؤدي إلى مكتب الرئيس فتح.

فصل ممل بمعنى الكلمة…

مقارنة بوفت دفن والده و وراثة الشركة حينما كان على وشك أن يلقى أول خطاب له أمام عشرات الآلاف من موظفيه ، حتى عندما كان محاطا من قبل المئات من الصحفيين كان يعاني من بعض الخوف – في هذه اللحظة ارتعش أكثر من أي من تلك الأوقات في الماضي .

“إذا فوت هذه الفرصة ، سيكون من الصعب التحدث معه . ‘

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط