الفصل 172
ومع ذلك ، فإن العواطف من الشعوربالهزيمة تركته أخيرا ، كانت لحظة قصيرة من التفكير الذاتي والندم ، وكمية لا نهائية من الامتنان
< أتمنى أن تستمتعوا >
وفي نهاية المطاف ، كان قد وصل الى هذه المرحلة .
كان من الواضح أن المقر الرئيسي للجمعية الصيادين اليابانيين يقع في وسط مدينة طوكيو ، عادة تعتبر القلب النابض اليابان .
“وحتى لو كان ما رأيته حينها هو التنبؤ بالأحداث القادمة . ”
ولكن ، كان ذلك فقط حتى بدأت العمالقة تتدفق من البوابة .
في ذلك اليوم المشؤوم ،عند انفجار البوابة رتبة S رئيس الرابطة اليابانية ماتسوموتو شيجيو تمكن من إنقاذ حياته من خلال التضحيات من الصيادين والجنود الموجودين على الخطوط الأمامية . وقام على وجه السرعة بإعادة إنشاء مقر الرابطة في مكاتب الحكومة المحلية لمدينة أوساكا .
في ذلك اليوم المشؤوم ،عند انفجار البوابة رتبة S رئيس الرابطة اليابانية ماتسوموتو شيجيو تمكن من إنقاذ حياته من خلال التضحيات من الصيادين والجنود الموجودين على الخطوط الأمامية . وقام على وجه السرعة بإعادة إنشاء مقر الرابطة في مكاتب الحكومة المحلية لمدينة أوساكا .
في هذه اللحظة هبط (جين وو) على الأراضي اليابانية.
كان هناك سبب واحد فقط لماذا اختار هذه المدينة ، بدلا من أخرى تقع في الشمال الغربي من البلاد .
يو جين هو كان يسأل سؤال بينما يحمل خيمة أخرجها من صندوق السيارة . رفع (جين وو) رأسه ليرى أن اليوم يوشك على النهاية ، الغسق يلقي بظله على الأرض بالأسفل .
ظن أنه إذا فشلوا في حماية مدينة أوساكا التى تعداد سكانها 66 مليون نسمة ، ثم لن يعد هناك أمل لليابان ، او بعبارة أخرى ، كان هذا خط دفاعهم الأخير.
إذا كان سيقسم صعود وسقوط الحضارة الإنسانية من حيث الفصول ، ثم ظهور حواف طوكيو الخارجية بالتأكيد أعطى هالة الشتاء في ازدهار كامل .
و هذا أيضا سبب لرئيس الجمعية ماتسوموتو كان موجود تحت عينيه سواد من اليأس عندما سمع الخبر ان ناغويا سقطت ، التي لم تكن بعيدة من أوساكا ، تسقط على يد العملاقة.
الإبادة التامة للأمة كانت تقريبا قريبة لكن أصبح من المستحيل التوسل للمساعدة الدولية .
“يبدو أنني يجب أن آخذ استراحة ”
المخطط الدنيء الذي وضعته الجمعية اليابانية تم كشفه بالكامل من قبل رئيس جمعية الصيادين الكوريين ، جو غون هوي . ولم يرد أحد أن يقدم مساعدته لليابان بسبب ذلك .
(ونحن ايضا)
وبعد انتهاء المؤتمر الصحفي لغوه غون-هوي ، استدعت الحكومة اليابانية ، التي انتقلت مؤقتا إلى كيوتو ، ماتسوموتو شيغيو للمثول أمامهم .
كان عليه أن يركع أمام كبار رجال الحكومة الذين يطالبون بدمه .
شعور قوي بالهزيمة الذي لم يتذوقه من قبل في حياته اصطدم به مثل موجة عارمة .
“إن المسؤولية عن هذه الأزمة تقع على عاتقي وحدي . على أية حال ، تحتاجون شخص ما لحل هذه الكارثة. رجاء اجلوا عقابي حتى حل هذه الكارثة؟”
“إن المسؤولية عن هذه الأزمة تقع على عاتقي وحدي . على أية حال ، تحتاجون شخص ما لحل هذه الكارثة. رجاء اجلوا عقابي حتى حل هذه الكارثة؟”
وقدم رئيس وزراء اليابان رده بعد مداولات قصيرة .
ظن أنه إذا فشلوا في حماية مدينة أوساكا التى تعداد سكانها 66 مليون نسمة ، ثم لن يعد هناك أمل لليابان ، او بعبارة أخرى ، كان هذا خط دفاعهم الأخير.
“… . لا بأس . ”
للأسف ، تلك الخطة تم رميها فورا من النافذة مع جملة واحدة قصيرة من الرجل المعني .
بدون شك ، رئيس الجمعية ماتسوموتو جلب هذه الأزمة عليهم ، لكن كما قال ، شخص ما ما زال يجب أن يعتني بالفوضى.
مشط (جين وو) ذكرياته لبعض الوقت قبل أن يجد جوابه.
التي يمكن أن تأتي بعد ذلك .
(جين وو) أحكم قبضته مجددا من تلك الرسالة لارتفاع مستواه . سمع أيضا صوتا مألوفا يتحدث إليه في عقله .
لن يكون الوقت متأخرا جدا لجعل هذا الرجل عبرة بعد الكارثة ، لم تحرق النيران الاقدام فقط وإنما الجسد بأكمله *.
إذا كان سيقسم صعود وسقوط الحضارة الإنسانية من حيث الفصول ، ثم ظهور حواف طوكيو الخارجية بالتأكيد أعطى هالة الشتاء في ازدهار كامل .
(هذا مثل يعني أنه شيء حكيم لا يستطيع مترجم غبي مثلي فهمه لذلك حاول ان تفهموه انتم)
*****
في هذه اللحظة هبط (جين وو) على الأراضي اليابانية.
جين-وو هنأ إنجازات جيش النمل .
أول شخص أسرع ورحب به بينما ينسى حتى أن يلبس حذائه بشكل صحيح كان رئيس الجمعية ماتسوموتو .
“مدينتا (تاكاياما) و (ناغانو) كانتا… . ”
مصيره كان محتوما بالفعل ، ولكن هذا لا يعني أنه يريد أن يترك أمته تعاني من نفس مصيره هذا ما ظنه.
“إن المسؤولية عن هذه الأزمة تقع على عاتقي وحدي . على أية حال ، تحتاجون شخص ما لحل هذه الكارثة. رجاء اجلوا عقابي حتى حل هذه الكارثة؟”
عندما رأى (جين-وو) لأول مرة في المطار ، تم التغلب على جسده كله برعشة من الصدمة .
على أية حال ، إبتسامة ما زالت تتشكل على وجه (جين وو).
“كيف يمكن أن يكون هذا…؟?”
ماتسوموتو شيجو قفز من كرسيه من تلك الأخبار المروعة.
هذا الرجل كان قويا جدا.
بووم
ماتسوموتو كان رئيس الجمعية لسنوات عديدة ، وحصل على لقاء مع العديد من الكائنات القوية . هكذا عرف من لمحة واحدة قوة عدد لا يحصى من الصيادين, ولكنه لم يواجه العديد من الحالات التي يكون فيها الشعر على صدره يقف مباشرة
“ماذا يعني هذا ؟ ”
لا ، في الحقيقة ، هذه ستكون مرته الأولى .
في كل مرة تظهر رسالة[ارتفع مستواك!] برز امامه خلال رحلته ، شعر حماسه يرتفع اكثر واكثر
لو كانت لديه فرصة لمقابلة (جين-وو) مرة واحدة قبل غارة جزيرة (جيجو) ، لكان ألغى على الفور خطة دفع الصيادين الكوريين إلى حتفهم .
وضع (جين وو) يده على صدره ليشعر بذلك ، إبتسامة رقيقة منتشرة على شفتي الطبيب في المستشفى أخبره بأنه كان طبيعي جدا .
كلمات جوتو ريوجي من ذلك الوقت عندما قابل جين وو شخصيا لم تكن خاطئة بالتأكيد هذا الصياد الكوري أمام عينيه كان لديه مثل هذا الضغط القوي .
التي يمكن أن تأتي بعد ذلك .
على أية حال ، الأعداء هذه المرة كانوا الوحوش العملاقة الذين خرجوا من البوابة رتبة s.
ما يسمى بـ صانع النظام ، كان ميتا وترك داخل زنزانة . رؤية أنه لم يكن هناك أي اتصال بعد ذلك ، فرص ذلك الرجل لا يزال على قيد الحياة كانت ضئيلة ، على أقل تقدير .
(ماتسوموتو) رأى أنه مهما كان (هانتر سيونغ جين وو) قويا فهو وحده لن يكون كافيا للتعامل مع كل تلك الوحوش لذا ، قدم إلتماس يائس .
بدلا من الرد اللفظي ، (جين وو) أجاب بأفعاله .
“أرجوك ، أتوسل إليك أن تركز على الدفاع عنا ، مع (أوساكا ) كمركز. ”
الخطة التي ماتسوموتو خطط لها ،هو والرابطة الصيادين اليابانية والحكومة جمعوا مواردهم معا لتنفيذها ، وفي نهاية المطاف فشل في القيام بها ، وكانت تنفذ الآن باقتدار شخص واحد فقط . وكان ناجحا في القيام بذلك أيضا .
أرادت جمعية الصيادين اليابانيين أن يركز (جين-وو) فقط على الدفاع وأن يكسب لهم الوقت الكافي حتى يتمكنوا من التفاوض إما مع الأمريكيين أو مع الروس.
“أرجوك ، أتوسل إليك أن تركز على الدفاع عنا ، مع (أوساكا ) كمركز. ”
للأسف ، تلك الخطة تم رميها فورا من النافذة مع جملة واحدة قصيرة من الرجل المعني .
قريبا ، أصبح مكتبه فارغا . رأسه يتدلى ببطء للأرض .
“أرفض . ”
وهذا هو السبب في أنه استمر في النمو أقوى . لأنه لم يرد أن يعبث مع قوى لا يستطيع محاربتها .
جين-وو صرح فورا عن موقفه
(جين وو) ضغط على قبضتيه بإحكام .
وكان من الواضح تماما أن رئيس الجمعية ماتسوموتو شيغيو وجميع الأحزاب الأخرى ذات الصلة بالجمعية سوف يقفزون في حالة من الفوضى المطلقة . هل تغير رأيه فجأة ولم يعد يريد قتل الوحوش؟
انخفضت الحرارة قبل وقت طويل ونسيم المساء الزاحف بدا باردا ، كان الخريف بالفعل الآن .
ماتسوموتو يمكن أن يسأل فقط بصدر مشدود .
[ارتفع مستواك!]
“ثم … ثم ، ماذا ستفعل ، بدلا من ذلك ؟ ”
“… . لا بأس . ”
بدلا من الرد اللفظي ، (جين وو) أجاب بأفعاله .
“شكرا لك أيها الملك ”
وفصل استدعائه إلى ثلاثة مجموعات وجعلهم يعملون بانفسهم ، بينما بدأ هو أيضا بالتحرك بنفسه .
جين-وو هنأ إنجازات جيش النمل .
عدد المخلوقات التي استدعاها كان مدهشا بما فيه الكفاية ، لكن حتى ذلك الحين ، (ماتسوموتو شيجو) كان يبتلع صيحات قلقه على شيء آخر كليا .
بدون شك ، رئيس الجمعية ماتسوموتو جلب هذه الأزمة عليهم ، لكن كما قال ، شخص ما ما زال يجب أن يعتني بالفوضى.
“هل هو حقا يحاول القتال ضد كل العمالقة؟”
رأى رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قوة الصياد الكوري التى كانت قادرة على تغيير المستحيل إلى ممكن وبدأ يرتجف حيث وقف .
كل صياد في العالم قال بصوت واحد أن هذا العمل الفذ مستحيل لكن ، هل كان يحاول فعل ذلك بالضبط؟
كم مستوى سيكسب بعد قتل ذلك الوحش؟ أيضا ، أي نوع من الجندي الذي سيخرج من ظله؟
لم تكن لديه طريقة لمعرفة ذلك أفضل ما يمكنه فعله الآن هو الإنتظار بينما يعهد بمصيره و مصير الجميع إلى السماء .
عدد المخلوقات التي استدعاها كان مدهشا بما فيه الكفاية ، لكن حتى ذلك الحين ، (ماتسوموتو شيجو) كان يبتلع صيحات قلقه على شيء آخر كليا .
وعاد إلى مقر جمعية الصيادين وركز على جمع المعلومات عن الوضع الحالى .
بشكل مفاجئ ، الجواب رجع قريبا بما فيه الكفاية .
جين وو ضحك على نفسه .
“مدينة (ناغويا) ، تم إستعادتها بنجاح!!”
وضع (جين وو) يده على صدره ليشعر بذلك ، إبتسامة رقيقة منتشرة على شفتي الطبيب في المستشفى أخبره بأنه كان طبيعي جدا .
“ماذا تقول ؟ !”
“ماذا يعني هذا ؟ ”
ماتسوموتو شيجو قفز من كرسيه من تلك الأخبار المروعة.
تلك التي أرسلت له نقاط الخبرة الإضافية كانت من جيش النمل و بيرو ، الذي حدث أيضا أن يمتلك أسرع سرعة فى الزحف أيضا .
لم يمر وقت طويل منذ أن انطلق هانتر سيونغ جين وو ، ومع ذلك الوحش العملاق في ناغويا قد تم إسقاطه بالفعل ؟
‘… . قلعة الشيطان ‘
حتى قبل أن تسنح الفرصة لرئيس الجمعية اليابانية لتهدئة قلبه المترنح بدأت الرسائل تتدفق من جميع أنحاء البلاد .
ثم جاء نسيم خفيف من وسط مدينة طوكيو وحملت هذه الطاقة السحرية اللزجة والمروعة تماما التي كان من الصعب حتى فهم مدى كثافتها .
“تم اكتشاف جثة عملاق في مدينة ناكاتسوغاوا!”
(جين وو) ضغط على قبضتيه بإحكام .
“تمت استعادة مدينة شيزوكا بنجاح!!”
وفصل استدعائه إلى ثلاثة مجموعات وجعلهم يعملون بانفسهم ، بينما بدأ هو أيضا بالتحرك بنفسه .
“مدينتا (تاكاياما) و (ناغانو) كانتا… . ”
كما لو كان يستجيب لتلك الموجة القوية من الطاقة السحرية بدأ “القلب الأسود” يخفق بقوة أكثر من ذي قبل .
هانتر سيونغ جين-وو ومخلوقاته المستدعات كانوا يقضون على الوحوش العملاقة المنتشرة في جميع أنحاء اليابان.
في كل مرة تظهر رسالة[ارتفع مستواك!] برز امامه خلال رحلته ، شعر حماسه يرتفع اكثر واكثر
كانت سرعة تقدمهم حقا لا تصدق .
بدأ قلبه فى الخفقان لم يظهر أي علامات على التباطؤ على الإطلاق.
رأى رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قوة الصياد الكوري التى كانت قادرة على تغيير المستحيل إلى ممكن وبدأ يرتجف حيث وقف .
و هذا أيضا سبب لرئيس الجمعية ماتسوموتو كان موجود تحت عينيه سواد من اليأس عندما سمع الخبر ان ناغويا سقطت ، التي لم تكن بعيدة من أوساكا ، تسقط على يد العملاقة.
بدأ قلبه فى الخفقان لم يظهر أي علامات على التباطؤ على الإطلاق.
(هذا مثل يعني أنه شيء حكيم لا يستطيع مترجم غبي مثلي فهمه لذلك حاول ان تفهموه انتم)
وأخيرا …
تم تحديد موقع المخيم اليوم لقد جهزوا الخيمة بسرعة واستعدوا لتناول العشاء.
“مدينة كوفو هانتر سيونغ جين وو ، لقد وصل إلى كوفو ، سيدي ”
وكان من الواضح تماما أن رئيس الجمعية ماتسوموتو شيغيو وجميع الأحزاب الأخرى ذات الصلة بالجمعية سوف يقفزون في حالة من الفوضى المطلقة . هل تغير رأيه فجأة ولم يعد يريد قتل الوحوش؟
لقد سقط على مؤخرته بعد أن سمع أخبار كل العمالقة الذين قتلوا في كوفو ، مدينة تبعد 130 كيلومترا فقط عن طوكيو نفسها .
“أين رأيت هذا من قبل؟”
“رئيس الجمعية!!”
تلك التي أرسلت له نقاط الخبرة الإضافية كانت من جيش النمل و بيرو ، الذي حدث أيضا أن يمتلك أسرع سرعة فى الزحف أيضا .
“سيدي الرئيس ماتسوموتو!”
شعور قوي بالهزيمة الذي لم يتذوقه من قبل في حياته اصطدم به مثل موجة عارمة .
ساقيه المرتجفتين لم ترد أن تستمع إليه على الإطلاق.
كلمات جوتو ريوجي من ذلك الوقت عندما قابل جين وو شخصيا لم تكن خاطئة بالتأكيد هذا الصياد الكوري أمام عينيه كان لديه مثل هذا الضغط القوي .
ذلك الصياد الكوري كان يخطط حقا لقتل كل وحش العملاقة الموجودة في هذه الأمة . فكرة معينة دخلت عقله فجأة ، ثم .
لسبب ما ، على الرغم من طوكيو التي لم تعد تشبه مدينة ولكنه شعر أن المكان مألوف إلى حد ما له .
“ما يفعله الآن . أليس هذا ما خططت لفعله لكوريا الجنوبية؟”
أرادت جمعية الصيادين اليابانيين أن يركز (جين-وو) فقط على الدفاع وأن يكسب لهم الوقت الكافي حتى يتمكنوا من التفاوض إما مع الأمريكيين أو مع الروس.
كان يخطط لتدمير نظام الصيادين الكوريين ، وباستخدام قوة الصيادين اليابانيين ، الضغط على كوريا الجنوبية كما يشاء . لكن الآن ، الوضع انقلب رأسا على عقب.
بدأ قلبه فى الخفقان لم يظهر أي علامات على التباطؤ على الإطلاق.
الآن اليابان وصياديه تحت رحمة رجل واحد ، سيونغ جين وو .
ولكن ، كان ذلك فقط حتى بدأت العمالقة تتدفق من البوابة .
الخطة التي ماتسوموتو خطط لها ،هو والرابطة الصيادين اليابانية والحكومة جمعوا مواردهم معا لتنفيذها ، وفي نهاية المطاف فشل في القيام بها ، وكانت تنفذ الآن باقتدار شخص واحد فقط . وكان ناجحا في القيام بذلك أيضا .
ماتسوموتو كان رئيس الجمعية لسنوات عديدة ، وحصل على لقاء مع العديد من الكائنات القوية . هكذا عرف من لمحة واحدة قوة عدد لا يحصى من الصيادين, ولكنه لم يواجه العديد من الحالات التي يكون فيها الشعر على صدره يقف مباشرة
“…”
كانت نتيجة واضحة ، مع ذلك ، عند النظر في حقيقة أن بيرو كان أقوى جندي ظل لديه ، وأن عدد النمل كان أيضا كبيرة جدا ، في البداية . ملك النمل السابق دائما ما يعود إلى (جين وو) في كل مرة بعد قتل أعدائهم.
جلس على كرسيه ، وأصدر أمرا جديدا لموظفي الرابطة الذين يقفون حوله ويقلقون بشأنه .
كان من الواضح أن المقر الرئيسي للجمعية الصيادين اليابانيين يقع في وسط مدينة طوكيو ، عادة تعتبر القلب النابض اليابان .
“هل يمكنكم أن تتركوني لبعض الوقت؟ أود أن أكون لوحدي لدقيقة أو اثنتين ”
كان من الواضح أن المقر الرئيسي للجمعية الصيادين اليابانيين يقع في وسط مدينة طوكيو ، عادة تعتبر القلب النابض اليابان .
قريبا ، أصبح مكتبه فارغا . رأسه يتدلى ببطء للأرض .
“أرجوك ، أتوسل إليك أن تركز على الدفاع عنا ، مع (أوساكا ) كمركز. ”
شعور قوي بالهزيمة الذي لم يتذوقه من قبل في حياته اصطدم به مثل موجة عارمة .
على الرغم من أنهم لم يكونوا جيدين مثل جيش النمل بقيادة بيرو . ولكن جيش الاورك الاعلى بقيادة فانغ و الجيش من جنود النخبة بقيادة اغرست كانوا ابطئ قليلا .
لقد خسرت..
كان يخطط لتدمير نظام الصيادين الكوريين ، وباستخدام قوة الصيادين اليابانيين ، الضغط على كوريا الجنوبية كما يشاء . لكن الآن ، الوضع انقلب رأسا على عقب.
كان قد خسر تماما ، تماما .
الترقب كان يتغلغل داخله بالفعل .
ومع ذلك ، فإن العواطف من الشعوربالهزيمة تركته أخيرا ، كانت لحظة قصيرة من التفكير الذاتي والندم ، وكمية لا نهائية من الامتنان
منظر المدن المدمرة التي رآها في ذلك الوقت يشبه مظهر طوكيو الحالي الفرق الوحيد هو أنه لم تكن هناك نيران مشتعلة الآن.
في ذلك اليوم ، حزن بصمت .
“شكرا لك أيها الملك ”
وأيضا ، (جين-وو) و استدعاءاته بدءا من (أوساكا) وانتقلا شرقا ، بينما كانا يقتلون كل عملاق صادفوه ، وصلوا أخيرا على عتبات مدينة (طوكيو).
لقد سقط على مؤخرته بعد أن سمع أخبار كل العمالقة الذين قتلوا في كوفو ، مدينة تبعد 130 كيلومترا فقط عن طوكيو نفسها .
*****
وهذا هو السبب في أنه استمر في النمو أقوى . لأنه لم يرد أن يعبث مع قوى لا يستطيع محاربتها .
(ثود)!!
(هذا مثل يعني أنه شيء حكيم لا يستطيع مترجم غبي مثلي فهمه لذلك حاول ان تفهموه انتم)
عملاقان آخران سقطوا بلا حياة على الأرض .
“ماذا تقول ؟ !”
[ارتفع مستواك!]
التي يمكن أن تأتي بعد ذلك .
لقد مر وقت طويل منذ أن ارتفع فى المستوى بسهولة هكذا . بالكاد يتذكر آخر مرة حدث ذلك .
(جين وو) أحكم قبضته مجددا من تلك الرسالة لارتفاع مستواه . سمع أيضا صوتا مألوفا يتحدث إليه في عقله .
(جين وو) ضغط على قبضتيه بإحكام .
جين وو ضحك على نفسه .
عندما اقترب أكثر فأكثر من المكان الذي بدأ فيه انفجار الزنزانة في الأصل ، مدينة طوكيو ، كان قد اصطاد وحده فقط 13 عملاقا. ارتفع مستواه ستة مرات خلال هذا الوقت .
إذا كانت هذه طريقة النظام في إعطاء التلميحات فما الذي كان يحاول ما يسمى بـ صانع النظام أن يخبره؟
كل من هذه الوحوش العملاقة كان على مستوى زعيم زنزانة ، لذلك نقاط الخبرة التي قدموها كانت هائلة إلى حد ما . وبطبيعة الحال ، فإن نقاط الخبرة التي اكتسبها جنود الظل في الواقع لعبت أيضا دورا كبيرا جدا .
لا ، في الحقيقة ، هذه ستكون مرته الأولى .
في كل مرة تظهر رسالة[ارتفع مستواك!] برز امامه خلال رحلته ، شعر حماسه يرتفع اكثر واكثر
‘… . سأوقفهم ”
تماما مثل الآن .
ماتسوموتو كان رئيس الجمعية لسنوات عديدة ، وحصل على لقاء مع العديد من الكائنات القوية . هكذا عرف من لمحة واحدة قوة عدد لا يحصى من الصيادين, ولكنه لم يواجه العديد من الحالات التي يكون فيها الشعر على صدره يقف مباشرة
[ارتفع مستواك!]
حتى قبل أن تسنح الفرصة لرئيس الجمعية اليابانية لتهدئة قلبه المترنح بدأت الرسائل تتدفق من جميع أنحاء البلاد .
“هذا ما أتحدث عنه”
ماتسوموتو شيجو قفز من كرسيه من تلك الأخبار المروعة.
(جين وو) أحكم قبضته مجددا من تلك الرسالة لارتفاع مستواه . سمع أيضا صوتا مألوفا يتحدث إليه في عقله .
“تم اكتشاف جثة عملاق في مدينة ناكاتسوغاوا!”
‘أوه ، ملكي . لقد قتلنا عدوا آخر ‘
انخفضت الحرارة قبل وقت طويل ونسيم المساء الزاحف بدا باردا ، كان الخريف بالفعل الآن .
تلك التي أرسلت له نقاط الخبرة الإضافية كانت من جيش النمل و بيرو ، الذي حدث أيضا أن يمتلك أسرع سرعة فى الزحف أيضا .
“شكرا لك أيها الملك ”
كانت نتيجة واضحة ، مع ذلك ، عند النظر في حقيقة أن بيرو كان أقوى جندي ظل لديه ، وأن عدد النمل كان أيضا كبيرة جدا ، في البداية . ملك النمل السابق دائما ما يعود إلى (جين وو) في كل مرة بعد قتل أعدائهم.
كان يخطط لتدمير نظام الصيادين الكوريين ، وباستخدام قوة الصيادين اليابانيين ، الضغط على كوريا الجنوبية كما يشاء . لكن الآن ، الوضع انقلب رأسا على عقب.
جين-وو هنأ إنجازات جيش النمل .
في هذه اللحظة هبط (جين وو) على الأراضي اليابانية.
“أحسنت صنعا لقد أبليتم حسنا ”
إذا كانت هذه طريقة النظام في إعطاء التلميحات فما الذي كان يحاول ما يسمى بـ صانع النظام أن يخبره؟
“شكرا لك أيها الملك ”
لقد مر وقت طويل منذ أن ارتفع فى المستوى بسهولة هكذا . بالكاد يتذكر آخر مرة حدث ذلك .
أنهى جين وو الاتصال مع بيرو واستخدم ‘المشاركة الحسية’ للتحقق من وضع كل من جيوشه الثلاثة .
في ذلك اليوم المشؤوم ،عند انفجار البوابة رتبة S رئيس الرابطة اليابانية ماتسوموتو شيجيو تمكن من إنقاذ حياته من خلال التضحيات من الصيادين والجنود الموجودين على الخطوط الأمامية . وقام على وجه السرعة بإعادة إنشاء مقر الرابطة في مكاتب الحكومة المحلية لمدينة أوساكا .
على الرغم من أنهم لم يكونوا جيدين مثل جيش النمل بقيادة بيرو . ولكن جيش الاورك الاعلى بقيادة فانغ و الجيش من جنود النخبة بقيادة اغرست كانوا ابطئ قليلا .
(ونحن ايضا)
جين-وو شعر بالسرور حقا بمستويات جنوده الذين ارتفعوا كثيرا إلى درجة ملحوظة .
في ذلك اليوم المشؤوم ،عند انفجار البوابة رتبة S رئيس الرابطة اليابانية ماتسوموتو شيجيو تمكن من إنقاذ حياته من خلال التضحيات من الصيادين والجنود الموجودين على الخطوط الأمامية . وقام على وجه السرعة بإعادة إنشاء مقر الرابطة في مكاتب الحكومة المحلية لمدينة أوساكا .
“هيونغ نيم ، هل يجب أن نقيم مخيم هنا الليلة ؟ ”
لسبب ما ، على الرغم من طوكيو التي لم تعد تشبه مدينة ولكنه شعر أن المكان مألوف إلى حد ما له .
(جين وو) فتح عينيه وأنهى “المشاركة الحسية”.
[ارتفع مستواك!]
يو جين هو كان يسأل سؤال بينما يحمل خيمة أخرجها من صندوق السيارة . رفع (جين وو) رأسه ليرى أن اليوم يوشك على النهاية ، الغسق يلقي بظله على الأرض بالأسفل .
وفصل استدعائه إلى ثلاثة مجموعات وجعلهم يعملون بانفسهم ، بينما بدأ هو أيضا بالتحرك بنفسه .
مقاس “التعب” لم يكن بهذا الإرتفاع بسبب تأثير جرعات القدرة على التحمل التي اشتراها من المتجر ، وكذلك من الإستقرار . على أية حال ، تعبه العقلي بالتأكيد تكدس مؤخرا .
في كل مرة تظهر رسالة[ارتفع مستواك!] برز امامه خلال رحلته ، شعر حماسه يرتفع اكثر واكثر
“يبدو أنني يجب أن آخذ استراحة ”
“ماذا تقول ؟ !”
(جين وو) أومأ برأسه .
لن يكون الوقت متأخرا جدا لجعل هذا الرجل عبرة بعد الكارثة ، لم تحرق النيران الاقدام فقط وإنما الجسد بأكمله *.
تم تحديد موقع المخيم اليوم لقد جهزوا الخيمة بسرعة واستعدوا لتناول العشاء.
“…”
انخفضت الحرارة قبل وقت طويل ونسيم المساء الزاحف بدا باردا ، كان الخريف بالفعل الآن .
ماتسوموتو كان رئيس الجمعية لسنوات عديدة ، وحصل على لقاء مع العديد من الكائنات القوية . هكذا عرف من لمحة واحدة قوة عدد لا يحصى من الصيادين, ولكنه لم يواجه العديد من الحالات التي يكون فيها الشعر على صدره يقف مباشرة
(جين وو) فكر بنفسه أن الشتاء قاب قوسين أو أدنى بينما كان يسخن الطعام الذي زودته به الجمعية اليابانية .
“هيونغ نيم ، هل يجب أن نقيم مخيم هنا الليلة ؟ ”
(الشتاء )
لم تكن لديه طريقة لمعرفة ذلك أفضل ما يمكنه فعله الآن هو الإنتظار بينما يعهد بمصيره و مصير الجميع إلى السماء .
إذا كان سيقسم صعود وسقوط الحضارة الإنسانية من حيث الفصول ، ثم ظهور حواف طوكيو الخارجية بالتأكيد أعطى هالة الشتاء في ازدهار كامل .
“…”
(**بمعنى أن سقوط طوكيو يمتل فصل الشتاء او شيء تقريبي قد اخبرتكم اني لست بالحكيم)
لن يكون الوقت متأخرا جدا لجعل هذا الرجل عبرة بعد الكارثة ، لم تحرق النيران الاقدام فقط وإنما الجسد بأكمله *.
لسبب ما ، على الرغم من طوكيو التي لم تعد تشبه مدينة ولكنه شعر أن المكان مألوف إلى حد ما له .
من الطابق الأول من قلعة الشيطان ، على طول الطريق حتى طابقها النهائي ، كل مدينة وجدت داخل الزنزانة.
“أين رأيت هذا من قبل؟”
وأيضا ، (جين-وو) و استدعاءاته بدءا من (أوساكا) وانتقلا شرقا ، بينما كانا يقتلون كل عملاق صادفوه ، وصلوا أخيرا على عتبات مدينة (طوكيو).
مشط (جين وو) ذكرياته لبعض الوقت قبل أن يجد جوابه.
تم تحديد موقع المخيم اليوم لقد جهزوا الخيمة بسرعة واستعدوا لتناول العشاء.
‘… . قلعة الشيطان ‘
كل من هذه الوحوش العملاقة كان على مستوى زعيم زنزانة ، لذلك نقاط الخبرة التي قدموها كانت هائلة إلى حد ما . وبطبيعة الحال ، فإن نقاط الخبرة التي اكتسبها جنود الظل في الواقع لعبت أيضا دورا كبيرا جدا .
منظر المدن المدمرة التي رآها في ذلك الوقت يشبه مظهر طوكيو الحالي الفرق الوحيد هو أنه لم تكن هناك نيران مشتعلة الآن.
(هذا مثل يعني أنه شيء حكيم لا يستطيع مترجم غبي مثلي فهمه لذلك حاول ان تفهموه انتم)
عندما وصلت أفكاره إلى هذه النقطة ، تسلل ظل مظلم فوق تعابيره .
كانت سرعة تقدمهم حقا لا تصدق .
‘يمكن أن يكون… ?’
(جين وو) أومأ برأسه .
من الطابق الأول من قلعة الشيطان ، على طول الطريق حتى طابقها النهائي ، كل مدينة وجدت داخل الزنزانة.
لم يمر وقت طويل منذ أن انطلق هانتر سيونغ جين وو ، ومع ذلك الوحش العملاق في ناغويا قد تم إسقاطه بالفعل ؟
إذا كانت هذه طريقة النظام في إعطاء التلميحات فما الذي كان يحاول ما يسمى بـ صانع النظام أن يخبره؟
كان عليه أن يركع أمام كبار رجال الحكومة الذين يطالبون بدمه .
جين وو ابتسم لنفسه.
الخطة التي ماتسوموتو خطط لها ،هو والرابطة الصيادين اليابانية والحكومة جمعوا مواردهم معا لتنفيذها ، وفي نهاية المطاف فشل في القيام بها ، وكانت تنفذ الآن باقتدار شخص واحد فقط . وكان ناجحا في القيام بذلك أيضا .
“هل يهم حقا الآن ؟”
“كيف يمكن أن يكون هذا…؟?”
ما يسمى بـ صانع النظام ، كان ميتا وترك داخل زنزانة . رؤية أنه لم يكن هناك أي اتصال بعد ذلك ، فرص ذلك الرجل لا يزال على قيد الحياة كانت ضئيلة ، على أقل تقدير .
وأخيرا …
“وحتى لو كان ما رأيته حينها هو التنبؤ بالأحداث القادمة . ”
بدون شك ، رئيس الجمعية ماتسوموتو جلب هذه الأزمة عليهم ، لكن كما قال ، شخص ما ما زال يجب أن يعتني بالفوضى.
‘… . سأوقفهم ”
ثم جاء نسيم خفيف من وسط مدينة طوكيو وحملت هذه الطاقة السحرية اللزجة والمروعة تماما التي كان من الصعب حتى فهم مدى كثافتها .
وهذا هو السبب في أنه استمر في النمو أقوى . لأنه لم يرد أن يعبث مع قوى لا يستطيع محاربتها .
‘يمكن أن يكون… ?’
يرفع مستواه ، يحصل على أى مهارات جديدة ، ويرفع مستواه أعلى حتى…. .
“هيونغ نيم ”
وفي نهاية المطاف ، كان قد وصل الى هذه المرحلة .
مشط (جين وو) ذكرياته لبعض الوقت قبل أن يجد جوابه.
بووم
يرفع مستواه ، يحصل على أى مهارات جديدة ، ويرفع مستواه أعلى حتى…. .
نبض “القلب الأسود” بصوت عال كما لو أن رد فعل لأفكاره .
لو كانت لديه فرصة لمقابلة (جين-وو) مرة واحدة قبل غارة جزيرة (جيجو) ، لكان ألغى على الفور خطة دفع الصيادين الكوريين إلى حتفهم .
وضع (جين وو) يده على صدره ليشعر بذلك ، إبتسامة رقيقة منتشرة على شفتي الطبيب في المستشفى أخبره بأنه كان طبيعي جدا .
للأسف ، تلك الخطة تم رميها فورا من النافذة مع جملة واحدة قصيرة من الرجل المعني .
[“نحن لم نجد أي شذوذ معك . (هانتر نيم) ، أنت بصحة جيدة. ”]
جين-وو صرح فورا عن موقفه
قبل يوم من رحيله ، ذهب (جين-وو) إلى المستشفى ليجري فحصا كاملا على صحته .
(جين وو) أومأ برأسه بدون كلام . لم يكن عليه أن يفكر جيدا من أين جاء هذا النسيم لقد كانت من ذلك العملاق الضخم الذي يحرس البوابة في شينجوكو .
الطبيب قام بفحصه من الأعلى إلى الأسفل لكنه فشل في اكتشاف القلب الثاني أو أي شيء مشابه لذلك .
ومع ذلك ، فإن العواطف من الشعوربالهزيمة تركته أخيرا ، كانت لحظة قصيرة من التفكير الذاتي والندم ، وكمية لا نهائية من الامتنان
“القلب الاسود” ، ثم ، لا يمكن أن يكون تغيير جسدي يحدث داخل لحمه . لقد كان موجودا وكان بإمكانه بالتأكيد أن يشعر بنبضات قلبه لكنه لم يكن موجودا في الواقع أيضا .
(جين وو) أومأ برأسه .
“ماذا يعني هذا ؟ ”
(جين وو) ضغط على قبضتيه بإحكام .
جين وو ضحك على نفسه .
كان عليه أن يركع أمام كبار رجال الحكومة الذين يطالبون بدمه .
كان نوعا ما مرتاحا من حقيقة أن هيكل جسده لم يكن مختلفا عن هيكل الآخرين ، ولكن إذا كان هذا هو الحال ، من أين أتت هذه الهزة من صدره؟
كم مستوى سيكسب بعد قتل ذلك الوحش؟ أيضا ، أي نوع من الجندي الذي سيخرج من ظله؟
ثم جاء نسيم خفيف من وسط مدينة طوكيو وحملت هذه الطاقة السحرية اللزجة والمروعة تماما التي كان من الصعب حتى فهم مدى كثافتها .
و هذا أيضا سبب لرئيس الجمعية ماتسوموتو كان موجود تحت عينيه سواد من اليأس عندما سمع الخبر ان ناغويا سقطت ، التي لم تكن بعيدة من أوساكا ، تسقط على يد العملاقة.
“هيونغ نيم ”
“ما يفعله الآن . أليس هذا ما خططت لفعله لكوريا الجنوبية؟”
(يو جين هو) شكل تعبيرا عن القلق كان هذا حقا مستوى قوة مدهش حتى شخص مثله مع مستوى ضعيف الإدراك يمكن أن يشعر بها.
لقد خسرت..
(جين وو) أومأ برأسه بدون كلام . لم يكن عليه أن يفكر جيدا من أين جاء هذا النسيم لقد كانت من ذلك العملاق الضخم الذي يحرس البوابة في شينجوكو .
على أية حال ، إبتسامة ما زالت تتشكل على وجه (جين وو).
هذه الهالة كانت مختلفة تماما مقارنة بما شعر به من العمالقة الآخرين حتى الآن لقد كان بهذا البعد ، ومع ذلك فقد اندلع الخوف على ذراعيه للحظة هناك .
بشكل مفاجئ ، الجواب رجع قريبا بما فيه الكفاية .
على أية حال ، إبتسامة ما زالت تتشكل على وجه (جين وو).
على أية حال ، الأعداء هذه المرة كانوا الوحوش العملاقة الذين خرجوا من البوابة رتبة s.
كما لو كان يستجيب لتلك الموجة القوية من الطاقة السحرية بدأ “القلب الأسود” يخفق بقوة أكثر من ذي قبل .
“رئيس الجمعية!!”
كم مستوى سيكسب بعد قتل ذلك الوحش؟ أيضا ، أي نوع من الجندي الذي سيخرج من ظله؟
“هيونغ نيم ”
الترقب كان يتغلغل داخله بالفعل .
“هل يهم حقا الآن ؟”
(ونحن ايضا)
“أرفض . ”
نهاية الفصل…
كان نوعا ما مرتاحا من حقيقة أن هيكل جسده لم يكن مختلفا عن هيكل الآخرين ، ولكن إذا كان هذا هو الحال ، من أين أتت هذه الهزة من صدره؟
ترجمة: محمد اسماعيل
“تمت استعادة مدينة شيزوكا بنجاح!!”
تدقيق : Drake Hale
هذه الهالة كانت مختلفة تماما مقارنة بما شعر به من العمالقة الآخرين حتى الآن لقد كان بهذا البعد ، ومع ذلك فقد اندلع الخوف على ذراعيه للحظة هناك .
أرادت جمعية الصيادين اليابانيين أن يركز (جين-وو) فقط على الدفاع وأن يكسب لهم الوقت الكافي حتى يتمكنوا من التفاوض إما مع الأمريكيين أو مع الروس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
