نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-189

الفصل 189

الفصل 189

 

“سيد هوانغ ، كن أكثر حذرا ، سوف يموت ؟  لا أريد أن أكون متواطئا مع قاتل فقط بسبب المال ، حسنا؟”

< أتمنى أن تستمتعوا >

والنتيجة النهائية من كل ذلك هو المشكلة الموجودة امامه الان .

وقف (جين وو) فوق ناطحة سحاب أتاحت له رؤية المدينة بأكملها . بصره كان معزز إلى مستوياته القصوى، بدأ بمسح شوارع المدينة تحت ناطحة السحاب على طول الطريق إلى المنازل السكنية القابعة في المناطق البعيدة .

غير أن إجابتها كانت بسيطة في طبيعتها .

بينما كان يفعل ذلك ، كانت سمعه يركز على الضوضاء التي التقطها جنود ظله .

كان (توماس أندري) على وشك إنهاء المكالمة هناك لكنه تردد قليلا قبل أن يرفع السماعة مجددا

[(سميث)! كيف حالك ؟ ]

“الآن هذا غريب جدا . ”

[زبوننا العزيز ، متجرنا لا يقبل المرتجعات بناء على تغيير رأي الزبون المفاجئ … ]

[سيونغ جين وو قتل أخاك ]

[ يا صاح . لماذا لم تأتي إلى الحفلة الليلة الماضية؟]

بالطبع ، لم يكونوا منظمة معروفة بإعطاء معلوماتهم طوعا أو كرها . حتى لو كانت نقابة المنقبين هي التي تقدم الطلب ، فإن الموافقة يجب أن تستغرق عدة ساعات كحد أدنى . لكن للتفكير أنهم خرجوا سجلات هوانغ دونغ سو ، فقط هكذا .

تقريبا كلهم كانوا بلا فائدة من المحادثات الفارغة .

كان (توماس أندري) على وشك إنهاء المكالمة هناك لكنه تردد قليلا قبل أن يرفع السماعة مجددا

وبصرف النظر عن تلك ، السيارات العابرة ، ضوضاء من التلفزيون ، قطط تموء ، رش الماء من الحمامات ، الخ . – كل أنواع الأصوات التي صنعتها مدينة حية دخلت آذان (جين وو ).

هل ستكون هذه المرة الرابعة التي يغمى فيها على الطفل ويستيقظ مجددا؟ إزعاج هوانغ دونغ سو نما إلى حد ما في تحمل يو جين هو العنيد وركلته أصبحت أكثر وحشية من ذي قبل .

قطرات العرق تشكلت على جبهته بينما كان يستخدم حواسه الخمسة بالإضافة إلى السادسة  لاكتشاف الطاقة السحرية إلى أقصى مداها.

“ومع ذلك ، هذا الطفل من المفترض أن يكون دبابة، أليس كذلك ؟  هو بالتأكيد يستطيع تحمل بعض العقاب ، أليس كذلك ؟ أي شخص عادي كان ليموت الآن . ”

“لن أمر بهذا القدر من المتاعب لو تركت جندي ظل في ظل (جين هو) …  ”

السيد (توماس أندريه) حذره ، قائلا ألا يستفز سيونغ جين وو .

ألم يقل أحد هذا من قبل؟ كان قد فات الأوان منذ اللحظة التي بدأ فيها بالندم.

“أليس خائفا من الموت؟”

الجندي النملة الذي كان قد أدخله في ظل يو جين-هو تحسبا لإستخدامه للوصول إلى غرفة مستشفى الرئيس يو ميونغ-هان (جين وو) أصبح مشغولا جدا بعد ذلك ، وبما أنه كان يخطط لمرافقة الطفل أثناء رحلتهم إلى الولايات المتحدة ، فقد نسي إدخال بديل .

شفاه (يو جين هو) المكسورة كانت تتحرك صعودا وهبوطا لكن صوته كان صغيرا جدا وحتى (هوانغ دونغ سو) لم يستطع سماعه.

والنتيجة النهائية من كل ذلك هو المشكلة الموجودة امامه الان .

“…”

“ظل (كاميش) اختفى ، ومكان (جين هو) غير معروف… ”

“لا يا سيدي . ”

الأوردة ظهرت واحدا تلو الآخر على جبهة (جين وو). مزاجه الكئيب وصل الآن إلى الحضيض وكان على وشك التحول إلى سحابة هائجة .

توماس أندريه أومأ برأسه على نحو غير متوقع ، كانوا قادرين على العثور على دليل في وقت أقرب مما كان يعتقد .

وهج حاد خرج من عينه كان كفايا ليطلق تقريبا البرق منهم ، سدد بهذه الطريقة و كأنه لا يريد أن يفوت حركة واحدة تحدث بالأسفل .

الصوت على الخط يعود إلى لورا . توماس أندريه قفز من كرسيه.

لسوء الحظ ، ثبت أنه من الصعب جدا العثور على شاب آسيوي يشبهه في هذه المدينة .

(توماس أندريه) أخبر نفسه مرارا أن ينظم مرؤوسيه بصرامة  حالما يتم حل هذه القضية حتى لا يسببوا مشكلة أخرى مثل هذه في المستقبل.

‘يمكن أن يكونوا… .قد غادروا المدينة؟ ‘

العبوس على جبين (توماس أندري) ازداد عمقا .

بالنسبة لـ (جين-وو) ، قد يكون (يو جين-هو) أخا صغيرا لطيفا ، لكن الحقيقة هي ، أن الفتى ما زال صياد من نوع المدافع. أي مجموعة من الناس العاديين يحاولون مهاجمته لن يجدوا اطلاقا.

رجل نظر إلى (يو جين هو) مستلقيا فاقدا للوعي على الأرض وسأله بعقلانية (هوانغ دونغ سو) إلى جانبه أومأ برأسه .

إذا كانت السيارة المتجهة إلى مقر مكتب الصيادين فجأة خرجت من حدود المدينة ، كان (يو جين هو) ليدرك أن هناك خطأ ما وبدأ بمقاومة خاطفيه .

حالة طارئة وقعت على نقابة المنقبين بمجرد أن تم الكشف عن هذه الحقيقة لأعضائها. خصمهم هذه المرة كان سيونغ جين وو.

المشكلة الوحيدة كانت…

“كل 100 منهم ؟ !”

” مختطف (يو جين هو) صياد رتبة S ”

“لا يا سيدي . ”

(جين وو) قام على الفور بتوسيع نطاق حركات ظله .

(جين وو) قام على الفور بتوسيع نطاق حركات ظله .

“كان اسمه هوانغ دونغ سو ، أليس كذلك ؟ ”

وقف (جين وو) فوق ناطحة سحاب أتاحت له رؤية المدينة بأكملها . بصره كان معزز إلى مستوياته القصوى، بدأ بمسح شوارع المدينة تحت ناطحة السحاب على طول الطريق إلى المنازل السكنية القابعة في المناطق البعيدة .

(جين وو) لم يعرف لماذا زيف ذلك الرجل اسمه وأخذ (يو جين هو) بعيدا ، ومع ذلك ، كان هذا عن “الأخذ والعطاء”. وكان مصمما على طلب تعويض مناسب لاستفزازه بهذه الطريقة .

“جيد جدا”

وإذا حدث شيء غير متوقع لـ (جين هو) لسبب ما…

لسوء الحظ ، (يو جين هو) لم ينطق بكلمة حتى انتهى به الأمر في حالة بائسة ومثيرة للشفقة كلما طالت مدة بقاء (يو جين هو) فمه مغلقا ، كلما أصبحت شكوك (هوانغ دونغ سو) أقوى .

لمح بريق خطير داخل عيني (جين وو).

عندما اقتربوا بما فيه الكفاية ليلمسوا أنوفهم ، شكل (هوانغ دونغ سو) ابتسامة شرسة.

بعد فترة قصيرة ، قام جنود الظل بتوسيع نطاق بحثهم بارسال عدد لا يحصى من المعلومات التي شملت المدينة بأكملها .

وبصرف النظر عن تلك ، السيارات العابرة ، ضوضاء من التلفزيون ، قطط تموء ، رش الماء من الحمامات ، الخ . – كل أنواع الأصوات التي صنعتها مدينة حية دخلت آذان (جين وو ).

***

رجل نظر إلى (يو جين هو) مستلقيا فاقدا للوعي على الأرض وسأله بعقلانية (هوانغ دونغ سو) إلى جانبه أومأ برأسه .

في النهاية ، (هوانغ دونغ سو) ذهب حقت وتسبب بحادثة .

بووم!

حالة طارئة وقعت على نقابة المنقبين بمجرد أن تم الكشف عن هذه الحقيقة لأعضائها. خصمهم هذه المرة كان سيونغ جين وو.

ماذا يمكن أن يكون؟

فقط خطأ واحد وحياة (هوانغ دونغ سو) يمكن أن تفقد .

العبوس على جبين (توماس أندري) ازداد عمقا .

كان واحدا من أفضل الصيادين في نقابة المنقبين وينبغي اعتباره أحد الأعمدة الأساسية لقوتها القتالية ، أيضا .

آدم وايت ، راقب حاليا سلوك نقابة المنقبين ، صرخ بصوت عاجل في هاتفه الذكي . نائب المدير على الجانب الآخر من الخط طلب بسرعة مرة أخرى .

(توماس أندري) لم يستطع تحمل خسارة شخص كهذا لكن كل ما استطاع فعله في الوقت الحاضر هو الجلوس في مكتبه والانتظار بقلق لأي أخبار.

العبوس على جبين (توماس أندري) ازداد عمقا .

“أي شيء جديد ؟ ”

بينما كان يفعل ذلك ، كانت سمعه يركز على الضوضاء التي التقطها جنود ظله .

مرؤوسه هز رأسه ببشرة داكنة.

باو!ض

“لا يا سيدي . ”

***

العبوس على جبين (توماس أندري) ازداد عمقا .

بالطبع ، لم يكونوا منظمة معروفة بإعطاء معلوماتهم طوعا أو كرها . حتى لو كانت نقابة المنقبين هي التي تقدم الطلب ، فإن الموافقة يجب أن تستغرق عدة ساعات كحد أدنى . لكن للتفكير أنهم خرجوا سجلات هوانغ دونغ سو ، فقط هكذا .

تعقب (هوانغ دونغ سو) عبر هاتفه كان مستحيلا منذ أن أطفأ جهاز التعقب.  و الأماكن التي كان يرتادها تم تفتيشها بدقة من قبل أعضاء النقابة ، ولكن للأسف ، لم يتم الكشف عن أي شيء يستحق الملاحظة حتى الآن . يبدو أن السيد هوانغ كان يخطط لهذا اليوم لبعض الوقت .

والنتيجة النهائية من كل ذلك هو المشكلة الموجودة امامه الان .

“أليس خائفا من الموت؟”

” قلت لهم فقط إذا لم نحدد مكان هانتر هوانغ دونغ سو بأسرع ما يمكن عندها ستكون هناك فرصة أن السيد سيونغ جين-وو سيقتله”

لا ، السيد هوانغ كان أيضا صياد رتبة s . يجب أن يكون مدركا للاختلافات في نقاط القوة بينه وبين سيونغ جين وو على أقل تقدير.

[(سميث)! كيف حالك ؟ ]

حتى ذلك الحين ، ما زال يمضي قدما وفعل شيء غبي جدا  . لأنه ربما كان لديه شيء يمكنه أن يضع رهانه عليه.

لو كان بإمكانه سماع هذه الجملة ، لما كان لديه أي عمل مع (يو جين هو). ولكن بعد ذلك ، مع بنية جسدية صغيرة والوجه الساذج حفظ فمه مغلقا ضد صياد رتبة s ؟  شجاعته وحدها تستحق الثناء.

‘إنه يعلم أنني سأدافع عنه ‘

هذا لم يبدو منطقيا على الإطلاق ، (توماس أندريه) لم يستطع منع نفسه من الشعور بالفضول حول الأساليب التي استخدمتها (لورا ) لإقناعهم .

حسنا ، ذلك الأحمق لم يكن مخطئا بحساباته بغض النظر عما إذا كان ذلك الرجل سيتسبب بحادثة أخرى في المستقبل أم لا ، فإنه سيبقى كعضو لـنقابة المنقبين حتى تنتهي مدة العقد .

باو!ض

رأت النقابة إمكانيات في مهارات (هوانغ دونغ سو) واستثمرت الكثير من المال عليه . لقد بدأ هذا الهراء بشجاعة دون أن يهتم بالعواقب لأنه كان يعلم أن (توماس أندريه ) لن يتخلى عن ممتلكاته أبدا عن طيب خاطر .

بعد تأكيد أن قلب الطفل كان لا يزال ينبض ، بصق المعالج تنهيدة من الراحة . مع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن حياة هذا الصياد الصغير والضعيف كانت ستقطع لو أن هوانغ دونغ سو إستخدم القليل من قوته .

‘… . هل عاملت صيادي بلطف حتى الآن ؟ ‘

وقد تفاجأ باكتشافه وأشار في ذلك الاتجاه . (هوانغ دونغ سو) والمعالج رفعوا رؤوسهم لإلقاء نظرة . كان هناك أورك في درع أسود يقف هناك .

(توماس أندريه) أخبر نفسه مرارا أن ينظم مرؤوسيه بصرامة  حالما يتم حل هذه القضية حتى لا يسببوا مشكلة أخرى مثل هذه في المستقبل.

زوايا شفاه (هوانغ دونغ سو) تشددت لتشكل ابتسامة شريرة . طبيعته الشريرة القاسية كانت تقريبا نسخة لأخيه الأكبر .

موظفي النقابة في المنطقة القريبة كان عليهم أن يبقوا أكثر حذرا ، حتى مع تنفسهم ، بينما ظل مزاج (توماس أندري) المزعج يخفق بهدوء.

توماس أندريه أومأ برأسه على نحو غير متوقع ، كانوا قادرين على العثور على دليل في وقت أقرب مما كان يعتقد .

ثم بدأ هاتفه يرن فجأة ، كان (توماس أندري) ينتظر الأخبار بفارغ الصبر ، بغض النظر عن طبيعة الأمر ، سحب الهاتف و أجاب بسرعة .

******

” قد نتمكن من تعقب موقع السيد (هوانغ) ، سيدي ”

لسوء الحظ ، ثبت أنه من الصعب جدا العثور على شاب آسيوي يشبهه في هذه المدينة .

الصوت على الخط يعود إلى لورا . توماس أندريه قفز من كرسيه.

“ما الذي تتحدث عنه ؟  لقد بدأنا للتو ”

“كيف ؟ ”

الجندي النملة الذي كان قد أدخله في ظل يو جين-هو تحسبا لإستخدامه للوصول إلى غرفة مستشفى الرئيس يو ميونغ-هان (جين وو) أصبح مشغولا جدا بعد ذلك ، وبما أنه كان يخطط لمرافقة الطفل أثناء رحلتهم إلى الولايات المتحدة ، فقد نسي إدخال بديل .

كانت تعرف ما يشعر به الآن ، لذا لم تتوقف (لورا) للحظة قبل أن تتابع تفسيرها بسرعة .

هذا لم يبدو منطقيا على الإطلاق ، (توماس أندريه) لم يستطع منع نفسه من الشعور بالفضول حول الأساليب التي استخدمتها (لورا ) لإقناعهم .

” طلبت المساعدة من مكتب الصيادين وتمكنت من تحليل أنماط حركة السيد هوانغ خلال الأشهر الثلاثة الماضية . اكتشفت أن هناك ما مجموعه ثلاث مرات عندما ذهب بعيدا عن منطقة نشاطه المعتادة وانتقل إلى مكان مجهول . ”

بعد الإمساك بـ (يو جين هو) و تتبيت رأسه، (هوانغ دونغ سو) جلب وجهه مباشرة إلى أنف الفتى . نظراتهم المقفلة أصبحت أقرب وأقرب.

“جيد جدا”

غير أن إجابتها كانت بسيطة في طبيعتها .

توماس أندريه أومأ برأسه على نحو غير متوقع ، كانوا قادرين على العثور على دليل في وقت أقرب مما كان يعتقد .

وقف هوانغ دونغ سو ، المعالج الذي يتفقد حالة (يو جين هو) نهض أيضا من الأرض .

“أرسل الجميع إلى ذلك الموقع . أنا سأكون في طريقي إلى هناك ، أيضا . ”

(جين وو) قام على الفور بتوسيع نطاق حركات ظله .

” مفهوم يا سيدي ”

“إذا ، ماذا عن ذلك؟ هل تود التحدث الآن ؟ ”

كان (توماس أندري) على وشك إنهاء المكالمة هناك لكنه تردد قليلا قبل أن يرفع السماعة مجددا

تعابير (هوانغ دونغ سو) تدمرت على الفور .

“بالمناسبة ، كيف اقنعتي مكتب الصيادين يا (لورا)؟”

لماذا؟ لأنه كان هناك شخص آخر بجانب سيونغ جين وو الذي يمكن أن يجيب على السؤال الذي يحرق دماغه كل ليلة ، هذا هو السبب .

مكتب الصيادين كان لديه عادة تسجيل المواقع وأنماط الحركة لجميع الصيادين عبر نظام تحديد المواقع المرتبط بالهواتف الذكية ذات اصدارات الصيادين .

” قلت لهم فقط إذا لم نحدد مكان هانتر هوانغ دونغ سو بأسرع ما يمكن عندها ستكون هناك فرصة أن السيد سيونغ جين-وو سيقتله”

بالطبع ، لم يكونوا منظمة معروفة بإعطاء معلوماتهم طوعا أو كرها . حتى لو كانت نقابة المنقبين هي التي تقدم الطلب ، فإن الموافقة يجب أن تستغرق عدة ساعات كحد أدنى . لكن للتفكير أنهم خرجوا سجلات هوانغ دونغ سو ، فقط هكذا .

عندما اقتربوا بما فيه الكفاية ليلمسوا أنوفهم ، شكل (هوانغ دونغ سو) ابتسامة شرسة.

هذا لم يبدو منطقيا على الإطلاق ، (توماس أندريه) لم يستطع منع نفسه من الشعور بالفضول حول الأساليب التي استخدمتها (لورا ) لإقناعهم .

“لقد اكتشفت للتو أن الغارة التي كانوا يستعدون لها قد ألغيت أيضا ، يا سيدي . كل صياديهم يتم تعبئتهم للذهاب إلى مكان ما . ”

غير أن إجابتها كانت بسيطة في طبيعتها .

لا ، السيد هوانغ كان أيضا صياد رتبة s . يجب أن يكون مدركا للاختلافات في نقاط القوة بينه وبين سيونغ جين وو على أقل تقدير.

” قلت لهم فقط إذا لم نحدد مكان هانتر هوانغ دونغ سو بأسرع ما يمكن عندها ستكون هناك فرصة أن السيد سيونغ جين-وو سيقتله”

‘بالطبع ، خداعه لن يفر من الصنارة .’

***

وقف (جين وو) فوق ناطحة سحاب أتاحت له رؤية المدينة بأكملها . بصره كان معزز إلى مستوياته القصوى، بدأ بمسح شوارع المدينة تحت ناطحة السحاب على طول الطريق إلى المنازل السكنية القابعة في المناطق البعيدة .

“كل عضو في النقابة بدأ بالتحرك ، سيدي!”

لو كان بإمكانه سماع هذه الجملة ، لما كان لديه أي عمل مع (يو جين هو). ولكن بعد ذلك ، مع بنية جسدية صغيرة والوجه الساذج حفظ فمه مغلقا ضد صياد رتبة s ؟  شجاعته وحدها تستحق الثناء.

آدم وايت ، راقب حاليا سلوك نقابة المنقبين ، صرخ بصوت عاجل في هاتفه الذكي . نائب المدير على الجانب الآخر من الخط طلب بسرعة مرة أخرى .

وقف (جين وو) فوق ناطحة سحاب أتاحت له رؤية المدينة بأكملها . بصره كان معزز إلى مستوياته القصوى، بدأ بمسح شوارع المدينة تحت ناطحة السحاب على طول الطريق إلى المنازل السكنية القابعة في المناطق البعيدة .

“كل 100 منهم ؟ !”

ألم يقل أحد هذا من قبل؟ كان قد فات الأوان منذ اللحظة التي بدأ فيها بالندم.

“لقد اكتشفت للتو أن الغارة التي كانوا يستعدون لها قد ألغيت أيضا ، يا سيدي . كل صياديهم يتم تعبئتهم للذهاب إلى مكان ما . ”

(هوانغ دونغ سو) ركل خصر (يو جين هو) الجريح بشدة .

” ما هذا ؟  ما الذي يجري هنا ؟ ”

“هل هذا حقا جيد؟”

“…”

“الآن هذا غريب جدا . ”

آدم وايت لم يستطع فتح فمه بسهولة هنا .

بينما كان يفعل ذلك ، كانت سمعه يركز على الضوضاء التي التقطها جنود ظله .

صياد ذو رتبة عالية من نقابة المنقبين استخدم اسم هانتر سيونغ جين-وو واختطف يو جين-هو وبعد ذلك ، كل من سيونغ جين وو وجمعية المنقبين بدأوا بالتحرك .

***

لا يمكن أن يكون هذا شيئا بسيطا على الإطلاق.

“أليس خائفا من الموت؟”

ناهيك ، مع مجمل الصيادين يجري حشدهم هكذا، فإنه يمكن أن يعني سوى أن توماس أندريه كان وراء هذه الخطوة . التشاؤم المشؤوم تسلل على (آدم وايت) وسرعان ما مسح العرق من على وجهه.

رجل نظر إلى (يو جين هو) مستلقيا فاقدا للوعي على الأرض وسأله بعقلانية (هوانغ دونغ سو) إلى جانبه أومأ برأسه .

متأكد بما فيه الكفاية ، آدم تجمد مكانه بعد اكتشاف توماس أندريه يخرج من مدخل بناية النقابة .

بينما كان يفعل ذلك ، كانت سمعه يركز على الضوضاء التي التقطها جنود ظله .

“(هيوك ) ”

“مما يعني أنك ستعاني من ألم شديد إلى الأبد هذا هو ، حتى تخبرني ما أريد أن أسمع . ”

ألقى الصياد الأمريكي نظرة فاحصة حول المكان مرة واحدة قبل ركوب السيارة التى تنتظره . ثم انطلقت السيارة بسرعة إلى وجهة مجهولة .

كان رأس (يو جين هو) ،الذي لا يزال ممسكا بتلك اليد ، يتأرجح بشراسة إلى الجانب . الآن يمكن أن يرى غبار ملئ داخل  بناية متهالكة . استمر هوانغ دونغ سو .

و صادف أن يكون في نفس الاتجاه حيث اختفى صائدو نقابة المنقبين أيضا ، (آدم وايت) بذل قصارى جهده لتهدئة صوته المرتجف ووصف ما رآه لنائب المدير .

تقريبا كلهم كانوا بلا فائدة من المحادثات الفارغة .

“السيد توماس أندريه قام بحركته أيضا سيدي . ”

“… . . اللعنة عليك ”

******

” طلبت المساعدة من مكتب الصيادين وتمكنت من تحليل أنماط حركة السيد هوانغ خلال الأشهر الثلاثة الماضية . اكتشفت أن هناك ما مجموعه ثلاث مرات عندما ذهب بعيدا عن منطقة نشاطه المعتادة وانتقل إلى مكان مجهول . ”

“هل هذا حقا جيد؟”

الجندي النملة الذي كان قد أدخله في ظل يو جين-هو تحسبا لإستخدامه للوصول إلى غرفة مستشفى الرئيس يو ميونغ-هان (جين وو) أصبح مشغولا جدا بعد ذلك ، وبما أنه كان يخطط لمرافقة الطفل أثناء رحلتهم إلى الولايات المتحدة ، فقد نسي إدخال بديل .

رجل نظر إلى (يو جين هو) مستلقيا فاقدا للوعي على الأرض وسأله بعقلانية (هوانغ دونغ سو) إلى جانبه أومأ برأسه .

قام بتوسيع إدراكه الحسي فقط في حالة بحث عن وجود آخر في المنطقة المجاورة لكنه لم يستطع الشعور بأي وحوش أخرى على الإطلاق هذا الـ “أورك” كان وحيدا .

“انظر ، أنا لن أفعل أي شيء سيء له ، حسنا؟ أريد فقط أن أسأله عن شيء واحد ، هذا كل شيء . ”

وجه (يو جين هو) نظره الضبابي إلى الرجل الثرثار ، ابتسم الصياد بإشراق و هز إصبعه كما لو كان يرحب بالفتى .

السيد (توماس أندريه) حذره ، قائلا ألا يستفز سيونغ جين وو .

(جين وو) لم يعرف لماذا زيف ذلك الرجل اسمه وأخذ (يو جين هو) بعيدا ، ومع ذلك ، كان هذا عن “الأخذ والعطاء”. وكان مصمما على طلب تعويض مناسب لاستفزازه بهذه الطريقة .

على أية حال ، (هوانغ دونغ سو) لم يخطط أبدا لاستفزاز ذلك الرجل من البداية .

مرؤوسه هز رأسه ببشرة داكنة.

لماذا؟ لأنه كان هناك شخص آخر بجانب سيونغ جين وو الذي يمكن أن يجيب على السؤال الذي يحرق دماغه كل ليلة ، هذا هو السبب .

حسنا ، ذلك الأحمق لم يكن مخطئا بحساباته بغض النظر عما إذا كان ذلك الرجل سيتسبب بحادثة أخرى في المستقبل أم لا ، فإنه سيبقى كعضو لـنقابة المنقبين حتى تنتهي مدة العقد .

السؤال: ما حدث في ذلك اليوم – الأحداث التي وقعت داخل الزنزانة حيث شقيقه الأكبر هوانج دونغ سيوك ، سيونغ جين-وو و يو جين-هو دخل معا . (هوانغ دونغ سو) وعد (يو جين هو) أنه سيطلق سراحه بمجرد أن يجيب على هذا السؤال بصدق.

” قلت لهم فقط إذا لم نحدد مكان هانتر هوانغ دونغ سو بأسرع ما يمكن عندها ستكون هناك فرصة أن السيد سيونغ جين-وو سيقتله”

لسوء الحظ ، (يو جين هو) لم ينطق بكلمة حتى انتهى به الأمر في حالة بائسة ومثيرة للشفقة كلما طالت مدة بقاء (يو جين هو) فمه مغلقا ، كلما أصبحت شكوك (هوانغ دونغ سو) أقوى .

غير أن إجابتها كانت بسيطة في طبيعتها .

كل ما أراد سماعه هو شيء واحد.

“استمع الى. لا أريد قتلك أترى هذا الرجل الذي يضحك ؟  دعني أخبرك ، هو معالج مع بعض المهارة الكبيرة . سيعيدك قبل أن توشك على الموت ”

[سيونغ جين وو قتل أخاك ]

“كان اسمه هوانغ دونغ سو ، أليس كذلك ؟ ”

لو كان بإمكانه سماع هذه الجملة ، لما كان لديه أي عمل مع (يو جين هو). ولكن بعد ذلك ، مع بنية جسدية صغيرة والوجه الساذج حفظ فمه مغلقا ضد صياد رتبة s ؟  شجاعته وحدها تستحق الثناء.

ألم يقل أحد هذا من قبل؟ كان قد فات الأوان منذ اللحظة التي بدأ فيها بالندم.

‘بالطبع ، خداعه لن يفر من الصنارة .’

“كان اسمه هوانغ دونغ سو ، أليس كذلك ؟ ”

(** بمعنى انه يعرف بخداعه)

لسوء الحظ ، ثبت أنه من الصعب جدا العثور على شاب آسيوي يشبهه في هذه المدينة .

(هوانغ دونغ سو) ركل خصر (يو جين هو) الجريح بشدة .

(يو جين هو) التوى على الأرض بينما بصق الدم من فمه . الرجل الثالث من مجموعة هوانغ دونغ سو بدأ الثرثرة .

“اوى . إستيقظ . ”

“سيد هوانغ . أعتقد أن هذا الشيء مرعوب منك ”

هل ستكون هذه المرة الرابعة التي يغمى فيها على الطفل ويستيقظ مجددا؟ إزعاج هوانغ دونغ سو نما إلى حد ما في تحمل يو جين هو العنيد وركلته أصبحت أكثر وحشية من ذي قبل .

” قد نتمكن من تعقب موقع السيد (هوانغ) ، سيدي ”

“قلت ، انهض بحق الجحيم!”

“هل هذا حقا جيد؟”

باو!ض

حتى ذلك الحين ، ما زال يمضي قدما وفعل شيء غبي جدا  . لأنه ربما كان لديه شيء يمكنه أن يضع رهانه عليه.

“كيو-هيوك!”

“الآن هذا غريب جدا . ”

(يو جين هو) التوى على الأرض بينما بصق الدم من فمه . الرجل الثالث من مجموعة هوانغ دونغ سو بدأ الثرثرة .

السؤال: ما حدث في ذلك اليوم – الأحداث التي وقعت داخل الزنزانة حيث شقيقه الأكبر هوانج دونغ سيوك ، سيونغ جين-وو و يو جين-هو دخل معا . (هوانغ دونغ سو) وعد (يو جين هو) أنه سيطلق سراحه بمجرد أن يجيب على هذا السؤال بصدق.

“ومع ذلك ، هذا الطفل من المفترض أن يكون دبابة، أليس كذلك ؟  هو بالتأكيد يستطيع تحمل بعض العقاب ، أليس كذلك ؟ أي شخص عادي كان ليموت الآن . ”

“… . أورك ؟ ”

تجمد وجه (هوانغ دونغ سو) بينما أمسك مؤخرة رأس (يو جين هو) لينتشلها .

– “تبادل الظل . ”

“استمع الى. لا أريد قتلك أترى هذا الرجل الذي يضحك ؟  دعني أخبرك ، هو معالج مع بعض المهارة الكبيرة . سيعيدك قبل أن توشك على الموت ”

“اه ؟  هاه ، اه؟?”

وجه (يو جين هو) نظره الضبابي إلى الرجل الثرثار ، ابتسم الصياد بإشراق و هز إصبعه كما لو كان يرحب بالفتى .

(** بمعنى انه يعرف بخداعه)

هوانغ دونغ سو حرك يده بشراسة .

“ومع ذلك ، هذا الطفل من المفترض أن يكون دبابة، أليس كذلك ؟  هو بالتأكيد يستطيع تحمل بعض العقاب ، أليس كذلك ؟ أي شخص عادي كان ليموت الآن . ”

“كيو-هيوك!”

بينما كان يفعل ذلك ، كانت سمعه يركز على الضوضاء التي التقطها جنود ظله .

كان رأس (يو جين هو) ،الذي لا يزال ممسكا بتلك اليد ، يتأرجح بشراسة إلى الجانب . الآن يمكن أن يرى غبار ملئ داخل  بناية متهالكة . استمر هوانغ دونغ سو .

“السيد توماس أندريه قام بحركته أيضا سيدي . ”

“هذا هو المصنع الذي أغلق قبل أكثر من خمس سنوات . يمكنك الصراخ كما تشاء لكن لن يسمعك أحد ”

حسنا ، ذلك الأحمق لم يكن مخطئا بحساباته بغض النظر عما إذا كان ذلك الرجل سيتسبب بحادثة أخرى في المستقبل أم لا ، فإنه سيبقى كعضو لـنقابة المنقبين حتى تنتهي مدة العقد .

بعد الإمساك بـ (يو جين هو) و تتبيت رأسه، (هوانغ دونغ سو) جلب وجهه مباشرة إلى أنف الفتى . نظراتهم المقفلة أصبحت أقرب وأقرب.

وجه (يو جين هو) نظره الضبابي إلى الرجل الثرثار ، ابتسم الصياد بإشراق و هز إصبعه كما لو كان يرحب بالفتى .

“مما يعني أنك ستعاني من ألم شديد إلى الأبد هذا هو ، حتى تخبرني ما أريد أن أسمع . ”

بعد تأكيد أن قلب الطفل كان لا يزال ينبض ، بصق المعالج تنهيدة من الراحة . مع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن حياة هذا الصياد الصغير والضعيف كانت ستقطع لو أن هوانغ دونغ سو إستخدم القليل من قوته .

عندما اقتربوا بما فيه الكفاية ليلمسوا أنوفهم ، شكل (هوانغ دونغ سو) ابتسامة شرسة.

الجندي النملة الذي كان قد أدخله في ظل يو جين-هو تحسبا لإستخدامه للوصول إلى غرفة مستشفى الرئيس يو ميونغ-هان (جين وو) أصبح مشغولا جدا بعد ذلك ، وبما أنه كان يخطط لمرافقة الطفل أثناء رحلتهم إلى الولايات المتحدة ، فقد نسي إدخال بديل .

“إذا ، ماذا عن ذلك؟ هل تود التحدث الآن ؟ ”

بعد فترة قصيرة ، قام جنود الظل بتوسيع نطاق بحثهم بارسال عدد لا يحصى من المعلومات التي شملت المدينة بأكملها .

“…”

‘يمكن أن يكونوا… .قد غادروا المدينة؟ ‘

شفاه (يو جين هو) المكسورة كانت تتحرك صعودا وهبوطا لكن صوته كان صغيرا جدا وحتى (هوانغ دونغ سو) لم يستطع سماعه.

“…”

“ماذا قلت؟”

لمح بريق خطير داخل عيني (جين وو).

“… . ”

بعد الإمساك بـ (يو جين هو) و تتبيت رأسه، (هوانغ دونغ سو) جلب وجهه مباشرة إلى أنف الفتى . نظراتهم المقفلة أصبحت أقرب وأقرب.

(هوانغ دونغ سو) أمال رأسه قليلا في حيرة وجلب أذنه بالقرب من الفتى . عندما كانت الأذن على بعد بضعة ملليمترات من شفتيه ، همس يو جين هو بهدوء .

” طلبت المساعدة من مكتب الصيادين وتمكنت من تحليل أنماط حركة السيد هوانغ خلال الأشهر الثلاثة الماضية . اكتشفت أن هناك ما مجموعه ثلاث مرات عندما ذهب بعيدا عن منطقة نشاطه المعتادة وانتقل إلى مكان مجهول . ”

“… . . اللعنة عليك ”

وجه (يو جين هو) نظره الضبابي إلى الرجل الثرثار ، ابتسم الصياد بإشراق و هز إصبعه كما لو كان يرحب بالفتى .

تعابير (هوانغ دونغ سو) تدمرت على الفور .

“السيد توماس أندريه قام بحركته أيضا سيدي . ”

بووم!

ألقى الصياد الأمريكي نظرة فاحصة حول المكان مرة واحدة قبل ركوب السيارة التى تنتظره . ثم انطلقت السيارة بسرعة إلى وجهة مجهولة .

ضرب جانب رأس (يو جين هو )على الأرض وانحنى كالثور الغاضب.

غير أن إجابتها كانت بسيطة في طبيعتها .

“أوي! هل قتلته للتو ؟ ”

إذا كانت السيارة المتجهة إلى مقر مكتب الصيادين فجأة خرجت من حدود المدينة ، كان (يو جين هو) ليدرك أن هناك خطأ ما وبدأ بمقاومة خاطفيه .

حواجب المعالج حبكت، وسرعان ما تحقق من نبض (يو جين هو).

” طلبت المساعدة من مكتب الصيادين وتمكنت من تحليل أنماط حركة السيد هوانغ خلال الأشهر الثلاثة الماضية . اكتشفت أن هناك ما مجموعه ثلاث مرات عندما ذهب بعيدا عن منطقة نشاطه المعتادة وانتقل إلى مكان مجهول . ”

“ويييه . ”

كل ما أراد سماعه هو شيء واحد.

بعد تأكيد أن قلب الطفل كان لا يزال ينبض ، بصق المعالج تنهيدة من الراحة . مع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن حياة هذا الصياد الصغير والضعيف كانت ستقطع لو أن هوانغ دونغ سو إستخدم القليل من قوته .

الرجل علم أنه فشل في تغيير رأي (هوانغ دونغ سو). لا زال يشعر بالقلق ، واستمر في مسح محيطه .

“سيد هوانغ ، كن أكثر حذرا ، سوف يموت ؟  لا أريد أن أكون متواطئا مع قاتل فقط بسبب المال ، حسنا؟”

“جيد جدا”

“سأكون أكثر حذرا ”

“أليس خائفا من الموت؟”

هوانغ دونغ سو اعترف بخطئه .

“… . . اللعنة عليك ”

هل كان بسبب هشاشة الوضع؟ الرجل الذي لم يستطع إخفاء مخاوفه من الذهاب قرر إقناع هوانغ دونغ سو .

هوانغ دونغ سو اعترف بخطئه .

“دعنا فقط  ندعه الآن . ألم تكتشف كل ما تستطيع حتى الآن ؟ ”

***

“ما الذي تتحدث عنه ؟  لقد بدأنا للتو ”

لا ، السيد هوانغ كان أيضا صياد رتبة s . يجب أن يكون مدركا للاختلافات في نقاط القوة بينه وبين سيونغ جين وو على أقل تقدير.

زوايا شفاه (هوانغ دونغ سو) تشددت لتشكل ابتسامة شريرة . طبيعته الشريرة القاسية كانت تقريبا نسخة لأخيه الأكبر .

تدقيق : Drake Hale

الرجل علم أنه فشل في تغيير رأي (هوانغ دونغ سو). لا زال يشعر بالقلق ، واستمر في مسح محيطه .

” ما هذا ؟  ما الذي يجري هنا ؟ ”

حينها . اكتشف شيئا يقف على الجانب الآخر من المصنع المهجور .

السؤال: ما حدث في ذلك اليوم – الأحداث التي وقعت داخل الزنزانة حيث شقيقه الأكبر هوانج دونغ سيوك ، سيونغ جين-وو و يو جين-هو دخل معا . (هوانغ دونغ سو) وعد (يو جين هو) أنه سيطلق سراحه بمجرد أن يجيب على هذا السؤال بصدق.

ماذا يمكن أن يكون؟

******

عيون الرجل ضيقت إلى شق .

“ما الذي تتحدث عنه ؟  لقد بدأنا للتو ”

وبعد ذلك…

“هل هناك كسر زنزانة في مكان قريب ؟ ”

“اه ؟  هاه ، اه؟?”

السؤال: ما حدث في ذلك اليوم – الأحداث التي وقعت داخل الزنزانة حيث شقيقه الأكبر هوانج دونغ سيوك ، سيونغ جين-وو و يو جين-هو دخل معا . (هوانغ دونغ سو) وعد (يو جين هو) أنه سيطلق سراحه بمجرد أن يجيب على هذا السؤال بصدق.

وقد تفاجأ باكتشافه وأشار في ذلك الاتجاه . (هوانغ دونغ سو) والمعالج رفعوا رؤوسهم لإلقاء نظرة . كان هناك أورك في درع أسود يقف هناك .

< أتمنى أن تستمتعوا >

“… . أورك ؟ ”

نهاية الفصل…

وقف هوانغ دونغ سو ، المعالج الذي يتفقد حالة (يو جين هو) نهض أيضا من الأرض .

إذا كانت السيارة المتجهة إلى مقر مكتب الصيادين فجأة خرجت من حدود المدينة ، كان (يو جين هو) ليدرك أن هناك خطأ ما وبدأ بمقاومة خاطفيه .

“هل هناك كسر زنزانة في مكان قريب ؟ ”

فقط خطأ واحد وحياة (هوانغ دونغ سو) يمكن أن تفقد .

هوانغ دونغ سو هز رأسه إذا كان هذا هو الحال ، محيطهم يجب أن يكون قد أصبح صاخبا الآن .

******

قام بتوسيع إدراكه الحسي فقط في حالة بحث عن وجود آخر في المنطقة المجاورة لكنه لم يستطع الشعور بأي وحوش أخرى على الإطلاق هذا الـ “أورك” كان وحيدا .

‘… . هل عاملت صيادي بلطف حتى الآن ؟ ‘

“الآن هذا غريب جدا . ”

” مفهوم يا سيدي ”

لم يكن هذا الشيء الغريب الوحيد .

هل ستكون هذه المرة الرابعة التي يغمى فيها على الطفل ويستيقظ مجددا؟ إزعاج هوانغ دونغ سو نما إلى حد ما في تحمل يو جين هو العنيد وركلته أصبحت أكثر وحشية من ذي قبل .

الأورك كان يرتجف في الحقيقة .

“كل 100 منهم ؟ !”

في واقع الأمر ، التعبير الوجهي يحتوي على الإرهاب . بدا وكأن المخلوق بالكاد يخفي دموعه مهددا بالانفجار في أي لحظة وكل أطرافه الأربعة كانت ترتعش من الخوف النقي ، أيضا .

تعابير (هوانغ دونغ سو) تدمرت على الفور .

“سيد هوانغ . أعتقد أن هذا الشيء مرعوب منك ”

ألقى الصياد الأمريكي نظرة فاحصة حول المكان مرة واحدة قبل ركوب السيارة التى تنتظره . ثم انطلقت السيارة بسرعة إلى وجهة مجهولة .

“… . ليس لدي وقت للتسكع هكذا ”

“كل 100 منهم ؟ !”

أشعة الضوء البيضاء بدأت تخثر على قبضة (هوانغ دونغ سو) المشدودة . لم يكن يعرف من أين أتى هذا الـ “أورك” ، لكن الآن بعد أن اكتشفه ، بالطبع ، لم يدعه يرحل ببساطة .

لم يكن هذا الشيء الغريب الوحيد .

هوانغ دونغ سو هجم مباشرة إلى (أورك ) ورفع قبضته حتى يفجر رأس الوحش قبل أن يفعل ذلك…

حتى ذلك الحين ، ما زال يمضي قدما وفعل شيء غبي جدا  . لأنه ربما كان لديه شيء يمكنه أن يضع رهانه عليه.

…. صوت ثقيل لرجل فجأة صدى من مكان ما .

“…”

– “تبادل الظل . ”

“كيف ؟ ”

نهاية الفصل…

بعد تأكيد أن قلب الطفل كان لا يزال ينبض ، بصق المعالج تنهيدة من الراحة . مع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن حياة هذا الصياد الصغير والضعيف كانت ستقطع لو أن هوانغ دونغ سو إستخدم القليل من قوته .

ترجمة: محمد اسماعيل

تقريبا كلهم كانوا بلا فائدة من المحادثات الفارغة .

تدقيق : Drake Hale

“سأكون أكثر حذرا ”

كل ما أراد سماعه هو شيء واحد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط