نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-205

الفصل 205

الفصل 205

 

لقد مر يومين منذ آخر اتصال مع هيونغ نيم. لسبب ما، لم يكن يلتقط هاتفه على الإطلاق. حتى اليوم.

< أتمنى أن تستمتعوا >

جين – وو وطلب من توماس اندري ان يتفهمه ثم سار على عجل ليو جين – هو.

[أوه، يا ملكي… هل يجوز لي أن أخاطبك بشأن مسألة معينة؟]

الصياد الذي يقف على قمة العالم قد اتى لزيارة نقابة آه – جين للقاء جين – وو.

تواصل بيرو مع جين – وو بشكل غير متوقع.

يبدو أن هذا هو الخيار الأفضل المتاح لتسريع عملية الاختراق لبيرو.

ماذا أراد أقوى جندي ظل، والمكلف بقيادة كتيبة النمل لقتل الوحوش البعيدة، أن يقول لسيده؟

“…”

‘ماذا حدث؟’

رينع…. ريييننغ….

جين – وو سأله داخليا.

الصياد الذي يقف على قمة العالم قد اتى لزيارة نقابة آه – جين للقاء جين – وو.

بعدها بيرو سعى بحذر للحصول على إذن من سيده.

دفع الفريسة لموقعه؟

[هل يمكن ان تكون كريما بما يكفي لدفع الفريسة إلى موقع هذا الخادم؟]

“حسنا. هيا بنا نبدأ.”

دفع الفريسة لموقعه؟

تماما عندما وصلت أفكاره الى هذه المرحلة…

“الفريسة” التي كان بيرو يتحدث عنها، بطبيعة الحال، هي الوحوش التي تجولت خارج البوابات بعد انكسار زنزانات مختلفة قد وقعت. وهذا يعني أن ملك النمل السابق يرغب في الاهتمام بجميع الوحوش بنفسه.

عندما فكر! تحول تخمينه إلى حقيقة.

حتى جريد  لا يمكن مقارنته مع بيرو من حيث القوة، على الرغم من أنه كان من المفترض أن يكونوا في نفس رتبة القائد. لذلك، كان من غير المرجح أن يكون الاتباع تحت بيرو قد بدأوا تمرداً أو بعضاً من هذا القبيل وأراد فعل الأشياء بمفرده الآن.

ها الشعور تلخص في كلمة، وكانت “قوي”. في ذلك الوقت، كان قوياً، لكن الآن، صادف أنه أقوى. ومع ذلك…

جين – وو فكر في سبب هذا الطلب لبعض الوقت، ولكن بعد ذلك، سرعان ما دخلت إمكانية معينة لرأسه.

“الفريسة” التي كان بيرو يتحدث عنها، بطبيعة الحال، هي الوحوش التي تجولت خارج البوابات بعد انكسار زنزانات مختلفة قد وقعت. وهذا يعني أن ملك النمل السابق يرغب في الاهتمام بجميع الوحوش بنفسه.

‘هل من الممكن ذلك….؟؟’

في الواقع، كان ينبغي أن يتوقع أن صياد من مستوى سيونغ جين – وو سيكون أكثر انشغالاً منه هو نفسه.

[في كل مرة أتغلب فيها على فريسة، يمكنني أن أشعر بإحساس مشابه لـــ “التجدد”(الانسلاخ يحدث للحيوانات عندما تبدا بنمو مثل عندما تسقط الطيور الريش) في جميع أنحاء جسمي كله، يا ملكي].

دفع الفريسة لموقعه؟

عندما فكر! تحول تخمينه إلى حقيقة.

تشا هاي – ان تذكرت الاستدعائين اللذين حاربتهما في صالة الجمعية – اغريس وبيرو. لقد كانوا قويين جداً لدرجة لا يمكن وصفها بأنهم مجرد استدعاءات تتلقى الأوامر. كان من المفترض أن تكون من صياد من المستوى S، لكن هذين الاثنين يمكن أن يهددا حياتها بسهولة.

قول بيرو كلمة: “التجدد”. بمعنى أنه كان على وشك الاختراق إلى المرحلة التالية.

من ناحية أخرى – لم يتصل بها لفترة طويلة، ولكن أول شيء قاله بعد ظهوره فجأة أمامها، كان حول استعارة الزنزانة التي كان فريقها على وشك الإغارة عليها.

منذ إدراجه في جيش الظل، بيرو وقف في الطليعة، دائماً، وحارب أعداء أكثر من أي ظل آخر. وأخيراً، تمت مكافأته بفرصة التقدم إلى درجة أعلى.

لن يكون هناك سيد نقابة يستحق ملحه* والذي سيرفض هذه الصفقة.

عندما تذكر كم اصبح الجنود من الدرجة العالية مثل اغريس و ايرون اقوى بعد  التقدم…

ماذا يمكن أن يفعل غير هذا؟

“… هذا خبر رائع.”

[أوه، أشكر لك يا ملكي. سأرسل كتيبة النمل إلى جانبك على الفور.]

بيرو كان قوياً بالفعل بما يكفي للعب بالصيادين من الرتبة S حتى قبل أن يصبح جزءاً من جيش الظل. كانت درجته الحالية أيضاً هي الأعلى بين جميع جنود الظل الحاليين.

شوروروك….

“هل هذا يعني أنني أخيراً سأرى مستوى أعلى من قائد؟”

جين – وو كان يقترح ان يقتل كل وحش داخل الزنزانة، باستثناء الزعيم نفسه، ووعد حتى بعدم لمس أي شيء آخر.

كان جين – وو كان حقا فضولي بشكل كبير حول أي نوع من التغييرات سوف تحدث لبيرو بعد اختراقه والقفز بإحصائياته بشكل كبير من خلال تقدمه.

لقد تم الانتهاء من التفسير بسرعة كافية.

لقد أجاب بسرعة لجندي النملة الخاص به، ولا شك في أنه كان ينتظر رد ملكه بفارغ الصبر.

على الفور، توسعت عيناه. يو جين – هو قفز من مقعده بفرح كبير وتحدث بصوت احتوى على القلوب اليائسة من جميع العاملين في هذه النقابة.

‘حسنا. دعنا نقوم به.’

*بلع*.

[أوه، أشكر لك يا ملكي. سأرسل كتيبة النمل إلى جانبك على الفور.]

==================================

“لا، ليست هناك حاجة.”

ما كان جين – وو يفعله قد يكون متهور، ولكن مرة أخرى، كان على توماس اندري نفسه الذي ظهر دون سابق إنذار تماماً، لنبدأ به.

جين – وو ابتسم لنفسه بالطبع وبكل تأكيد، بيرو لن يكون قادراً على رؤية التعبير الذي اعتلى ملكه صاحب السيادة، لأنهم كانوا على بعد عشرات الكيلومترات.

لقد تم الانتهاء من التفسير بسرعة كافية.

“جيش الظل”.

“هل يمكنك معرفة أكبر بوابة تفتح حالياً في سيول؟”

جين – وو نادى، ورد عليه جنوده، البالغ عددهم حوالي 1200 فرد، في وقت واحد.

الرسالة نفسها التي رآها عدة مرات ظهرت مرة أخرى. جين – وو استدعى على عجل بيرو، الذي كان على أهبة الاستعداد داخل ظله.

من اغريس، المسؤول عن قيادة الفرسان، وفانغ الذي يقود الأروك ، وجيما بقيادة وحوش الناغا، ورقم 6 يقود العمالقة، وتانك الذي يقود الدببة الجليدية، وحتى جريد  بقيادة بقية الجنود.

لن يكون هناك سيد نقابة يستحق ملحه* والذي سيرفض هذه الصفقة.

لقد ظن أنه يمكن أن يسمع أصواتهم الصاخبة. بدأ وأن كل واحد منهم كان مركز كل تركيزه وانتباهه على نداء جين – وو لهم. لقد شعر بتوترهم بوضوح، حتى من هذه المسافة.

الرسالة نفسها التي رآها عدة مرات ظهرت مرة أخرى. جين – وو استدعى على عجل بيرو، الذي كان على أهبة الاستعداد داخل ظله.

بينما يستمتع بهذا الشعور بالرضا، جين – وو أصدر أوامره الجديدة.

بالتأكيد، كان جين – وو يرتدي ملابس فاخرة عندما التقوا للمرة الأولى، أو عندما كانوا في المأدبة، وكانوا مختلفين بشكل ملحوظ عن حالته الحالية، التي كانت في حالة سيئة للغاية.

“الجميع، انسحاب.”

بالطبع، نظراً لأن الأرض التي كان يتعين عليهم تغطيتها كانت واسعة، فإن كفاءة هذه الطريقة كانت بعيدة تماماً عن الطريقة التي يتم بها إرسال جنوده لاكتساح وتنظيف الاعداء، لكن الأولوية لبيرو بالمقدمة هنا.

[…. !!]

يو جين – هو كتب على لوحة المفاتيح بسرعة الضوء وبحث عن المعلومات ذات الصلة قبل ظهور تعبير مشرق يتشكل على وجهه وقال: “حصلت عليها، هيونغ نيم.”

“أريدكم يا ​​رفاق ان تعودوا.”

ومع ذلك، فإن إحساساً معيناً بالصلابة لا علاقة له بالملابس يمكنه الشعور به الآن.

في اللحظة التي أعطيت فيها أوامره، بدأ جيش الظل بأكمله يتحرك مرة أخرى. عاد جميع الجنود إلى حالة الظل وتوجهوا بسرعة في الاتجاه الذي كان ينتظرهم فيه جين – وو.

[أوه، يا ملكي… هل يجوز لي أن أخاطبك بشأن مسألة معينة؟]

[أوه، يا ملكي… لماذا استدعيت جنودك المخلصين؟]

***

جين – وو أجاب مع ضحكة مكتومة على صوت بيرو الذي بدا متفاجئ.

“أريدكم يا ​​رفاق ان تعودوا.”

“من هنا فصاعداً، فقط أنا و أنت ، سنهزم الوحوش المتبقية”.

نظراً لأن عواطفه أصبحت أكثر ثراءً مع مرور الوقت، لم يكن هناك أدنى شك في أنه كان مختبئاً في الظل يشاهد التلفزيون طوال اليوم عندما كان من المفترض أن يحمي والدته وجين – آه فى المنزل.

يبدو أن هذا هو الخيار الأفضل المتاح لتسريع عملية الاختراق لبيرو.

‘كم عدد الوحوش التي أُعيدت إلى الجحيم بواسطة خناجر هيونغ نيم؟’

تماماً مثل الطريقة التي ساعد بها لاعب عالي المستوى صديقه ذو المستوى الأدنى في إحدى الألعاب، كان يخطط للقتال إلى جانب بيرو وتسريع من سرعة الصيد الخاصة بهم كثيراً، وإهداء مجموعة كاملة من نقاط الخبرة الى تابعه في هذه العملية.

حملت ملابس جين – وو ادلة لا تحصى على المعارك القاسية التي مر بها. كان كمثل النظر إلى هيونغ نيم بعد أن انتهى من رحلة الصيد ضد الوحوش العملاقة.

بعبارات أخرى، كان ذاهب إلى “ترقية مستوى” بيرو ورفعه.

عندما تذكر كم اصبح الجنود من الدرجة العالية مثل اغريس و ايرون اقوى بعد  التقدم…

لا يزال هناك عدد غير قليل من المناطق التي حدثت فيها انكاسارات الزنزانات ، لذلك في حالة طواف الاثنين لتطهيرها، سيتم تلبية سقف المستوى المطلوب لاختراق بيرو قريباً.

لسوء الحظ، ماذا يمكن أن يفعل الآن عندما يكون توماس اندري هذا الشخص بنفسه قد غادر المكتب دون أي شكاوى؟

بالطبع، نظراً لأن الأرض التي كان يتعين عليهم تغطيتها كانت واسعة، فإن كفاءة هذه الطريقة كانت بعيدة تماماً عن الطريقة التي يتم بها إرسال جنوده لاكتساح وتنظيف الاعداء، لكن الأولوية لبيرو بالمقدمة هنا.

“لا، ليست هناك حاجة.”

[أوه، يا ملكي…]

يو جين – هو تعثر وتوقفت عن الحركة للحظة وقال: “انتظر لحظة، والآن بعد رأيت ملابسك…”

بيرو لم يستطع الانتهاء من جملته، وكان صوته يفيض بالعواطف.

“الصياد سيونغ – نيم!”

‘هاه … هذا الشخص.’

توماس اندري ترك وراءه تفاصيل الاتصال بالفندق الذي كان يقيم فيه ليو جين – هو قبل الخروج من المكتب نفسه.

نظراً لأن عواطفه أصبحت أكثر ثراءً مع مرور الوقت، لم يكن هناك أدنى شك في أنه كان مختبئاً في الظل يشاهد التلفزيون طوال اليوم عندما كان من المفترض أن يحمي والدته وجين – آه فى المنزل.

جين – وو استدعى “خناجر ملك الشياطين” وابتسم بعمق.

عندما كان استدعاء ظلاله للعودة يكاد ينتهي، جين – وو طرح السؤال على جنوده.

تشا هاي – ان أصبحت فضولية حقاً وهمست بصوت أكثر تكتماً.

“هل هناك أي شخص آخر بجانب بيرو والذي يشعر أن تقدمه على قاب قوسين أو أدنى؟”

يو جين – هو خفض هاتفه وأغلق فمه بإحكام شديد. كانت هذه هي نفس القصة حتى مع موظفي النقابة الآخرين.

ربما محال، لم يكن هناك رد. لم يكن من السهل التقدم إلى المستوى التالي، بعد كل شيء.

منذ إدراجه في جيش الظل، بيرو وقف في الطليعة، دائماً، وحارب أعداء أكثر من أي ظل آخر. وأخيراً، تمت مكافأته بفرصة التقدم إلى درجة أعلى.

يحتاج المرء إلى تصور ممتاز لاستشعار اقتراب التقدم أيضاً.

جين – وو غادر وترك الأمريكي المرتبك وراءه واختفى من المكتب كنسيم عابر. توماس اندري حدق بدوار عند الباب الذي اختفى به الصياد، قبل أن ينفجر بصوت عالٍ بالضحك.

كان هناك سبب لماذا فقط بيرو يمكن أن يشعر تقدمه الخاص من جميع جنود الظل له.

كما يفعل عادة، اغريس ركع بأدب على ركبة واحدة.

تماما عندما وصلت أفكاره الى هذه المرحلة…

جين – وو ابتسم لنفسه بالطبع وبكل تأكيد، بيرو لن يكون قادراً على رؤية التعبير الذي اعتلى ملكه صاحب السيادة، لأنهم كانوا على بعد عشرات الكيلومترات.

شوروروك….

كان الشيء هو أن تشوي جونج – إن كان قلقاً للغاية من إصابة اتباعه بجروح داخل هذه البوابة الرفيعة المستوى، لذلك رحب بهذا العرض مع رفع ذراعيه عالياً.

عندما وقف بيرو هناك، ومتحمس للذهاب على الصيد الفردي مع سيده، خرج جندي ظل آخر من الأرض بجانبه.

عندما سمع جين – وو هذا السؤال الذي يحتوي على القليل فقط من الدافع الخفي هز رأسه بحزم.

في حين أن نظرة خيبة الأمل تومض على وجه بيرو، كان تعبير جين – وو الخاص أكثر إشراقاً.

بعد أن رأى وجهاً مألوفاً آخر بعد ما شعر به كانه لم يره للابد من قبل، جين – وو شكل ابتسامة مشرقة من السعادة الحقيقية.

“جيد.”

انا مدير رواية في الموقع واسم روايتي الساحر المتنوع.

كما يفعل عادة، اغريس ركع بأدب على ركبة واحدة.

نهاية الفصل…

جين – وو شعر دائماً نوعاً ما بشكل غير مريح مع تفاني اغريس الذي لا يتزعزع للشكليات أمامه، ولكن لا يزال، رؤية الإيماءة مرة أخرى بعد فترة طويلة جعله هذا سعيداً بغض النظر عن أي شيء آخر.

عند النظر إلى هذا التعبير، لم يبدُ أن الأميركي قد تعلق بما حدث من قبل، فما الذي دفعه إلى القدوم هنا؟ والمضحك بشكل كافي كان، هو انه يو جين – هو، هو الذي رحب بجين – وو قبل ان يستطيع توماس اندري الترحيب به.

اغريس تقدم – أيضاً وكان هذا شيء يتطلع إليه، أليس كذلك؟

بيرو لم يستطع الانتهاء من جملته، وكان صوته يفيض بالعواطف.

“حسنا. هيا بنا نبدأ.”

لن يكون هناك سيد نقابة يستحق ملحه* والذي سيرفض هذه الصفقة.

جين – وو استدعى “خناجر ملك الشياطين” وابتسم بعمق.

ماذا أراد أقوى جندي ظل، والمكلف بقيادة كتيبة النمل لقتل الوحوش البعيدة، أن يقول لسيده؟

يا له من معدل مذهل من التكاثر – لم يكن هذا الوقت طويلاً، ولكن براعم جديدة كانت ترتفع من البقايا السوداء المحروقة لوحوش الأشجار.*

للدخول لصفحة الرواية من هنا  للبدأ قى القراءة من الفصل الأول من هنا

“كيييييييييييهك!”

“هيونغ نيم، هل سيكون جيداً طالماً أنه كبير؟”

“كييهك!”

انتظركم هناك بفارغ الصبر. وأتمنى ان تعجبكم ترجمتي لهذا الفصل وان تعجبكم الرواية التي اترجمها

كان هناك ما يقرب من 40 أو نحو ذلك من مواقع انكسار في الزنزانات تركت للمسح والتنظيف في اليابان بجانب هذه الزنزانة.

بعد أن رأى وجهاً مألوفاً آخر بعد ما شعر به كانه لم يره للابد من قبل، جين – وو شكل ابتسامة مشرقة من السعادة الحقيقية.

كانت كل ثانية وكل دقيقة ثمينة إذا قام هؤلاء الثلاثة بإخلائهم جميعاً.

كان هناك ما يقرب من 40 أو نحو ذلك من مواقع انكسار في الزنزانات تركت للمسح والتنظيف في اليابان بجانب هذه الزنزانة.

***

داخل مكتب نقابة آه – جين.

داخل مكتب نقابة آه – جين.

“هيونغ نيم، هل سيكون جيداً طالماً أنه كبير؟”

بالنسبة ليو جين – هو، أصبح هذا المكتب أكثر راحة من منزله. ولكن في هذه اللحظة، شعر كما لو أن كل دقيقة تمر كانت تستغرق ساعة مؤلمة. تسلل بنظرة على الساعة المعلقة على الحائط.

بعبارات أخرى، كان ذاهب إلى “ترقية مستوى” بيرو ورفعه.

كان مؤشر عليها ،  ’16: 10 مساءً’.

“حسناً، آه، لقد كنت مشغولاً.”

لقد مضى أكثر من ساعتين منذ ظهور هذا الرجل هنا.

“حسنا. هيا بنا نبدأ.”

*بلع*.

بينما يستمتع بهذا الشعور بالرضا، جين – وو أصدر أوامره الجديدة.

قلق من أن بلعه للعابه بلا وعي قد يتسبب في ضجيج كبير، اخذ يو جين – هو بسرعة لمحة متسللة على الضيف غير المتوقع إلى الجانب. ولسوء الحظ، انتهى بنظرته في مقابلة عيون الضيف المخبأة وراء زوج من النظارات الشمسية. وأجابه الرجل الضخم بابتسامة منعشة.

يو جين – هو خفض هاتفه وأغلق فمه بإحكام شديد. كانت هذه هي نفس القصة حتى مع موظفي النقابة الآخرين.

يو جين – هو أجبر عضلات وجهه القاسية على تكوين ابتسامة ، أو شيء يشبهها تقريباً، وتجنب نظراته ونظر في مكان آخر.

(يعني انها صفقة مذهلة من غير أي خسارة بالنسبة له ولنقابته لهيك مستحيل أي قائد نقابة عاقل انو يرفض العرض هذا)

تشكلت قطرات عرق كثيف على جبينه. ثم سحب على عجل هاتفه المسكين وحاول الاتصال بعزيزه هيونغ نيم، لكنها كان مضيعة للوقت.

يحتاج المرء إلى تصور ممتاز لاستشعار اقتراب التقدم أيضاً.

رينع…. ريييننغ….

مع إدراك أنه حتى شخص ما مثله، اعتاد أن يعامل مثلVIP في ألمانيا، قد ينتهي به الأمر إلى أن يتم نسيانه إلى هذا الحد، وهذا أدى الى جعله يدور برأسه ببطء نحو الأرض.

لقد مر يومين منذ آخر اتصال مع هيونغ نيم. لسبب ما، لم يكن يلتقط هاتفه على الإطلاق. حتى اليوم.

بعد أن رأى وجهاً مألوفاً آخر بعد ما شعر به كانه لم يره للابد من قبل، جين – وو شكل ابتسامة مشرقة من السعادة الحقيقية.

“…”

[في كل مرة أتغلب فيها على فريسة، يمكنني أن أشعر بإحساس مشابه لـــ “التجدد”(الانسلاخ يحدث للحيوانات عندما تبدا بنمو مثل عندما تسقط الطيور الريش) في جميع أنحاء جسمي كله، يا ملكي].

“…”

كان مؤشر عليها ،  ’16: 10 مساءً’.

يو جين – هو خفض هاتفه وأغلق فمه بإحكام شديد. كانت هذه هي نفس القصة حتى مع موظفي النقابة الآخرين.

‘كيف يكون ذلك؟؟’

هؤلاء الأفراد الموهوبين الذين اختيروا للعمل من أجل نقابة آه – جين بعد رؤية إمكاناتها الفعلية.

والآن بعد أن علم أن الأعمال مع الأمريكي معه ليست ملحة، فقد قرر إعطاء الأولوية للمسألة التي تتطلب اهتمامه الأكبر أولاً.

ولكن لقد تم التغلب عليهم وتشكل هذا الجو المحرج بالأرجاء، كما لو أنهم قد وعدوا بالقيام بذلك الفعل معا، فقد حافظوا بحزم على هذا الصمت الشديد.

[أوه، يا ملكي… لماذا استدعيت جنودك المخلصين؟]

بالطبع، لم يكن أي من هذا خطأهم.

“هل هناك أي شخص آخر بجانب بيرو والذي يشعر أن تقدمه على قاب قوسين أو أدنى؟”

لا، كل من وجد نفسه في وضع مماثل سوف يتفاعل بنفس الطريقة.

“لا يزال هناك الكثير من الوقت المتبقي قبل وقت العشاء، لذلك… انتظر حتى ذلك الوقت.”

خاصةً، عندما يكون الرجل الذي يجلس على كرسي قرب ركن المكتب هو من أقوى الصيادين في العالم بأسره، والذي كان يعرف أيضاً بأنه الرجل الذي يمتلك واحدة من أقصر الصمامات* في العالم.

كان هناك سبب لماذا فقط بيرو يمكن أن يشعر تقدمه الخاص من جميع جنود الظل له.

(بيقصد هنا انه سريع الغضب وممكن يصل من مرحلة الهدوء لمرحلة الغضب الكامل بوقت قصير جداً جداً ، بمعنى متقلب المزاج .)

كان هناك سبب لماذا فقط بيرو يمكن أن يشعر تقدمه الخاص من جميع جنود الظل له.

ليس ذلك فحسب، بل كان صاحب هذا المكتب “آه – جين” هو الشخص الذي قام بضرب هذا الصياد بشدة حتى الصميم وإرساله إلى المستشفى. لذلك، كيف يمكن لأي شخص أن يبتسم ويدردش مرحاً أمام هذا الرجل؟

***

كان، بالطبع، توماس اندري.

جين – وو أجاب مع ضحكة مكتومة على صوت بيرو الذي بدا متفاجئ.

الصياد الذي يقف على قمة العالم قد اتى لزيارة نقابة آه – جين للقاء جين – وو.

“ماذا ستفعل داخل الزنزانة؟”

وكل الشكر على ذلك، لنائب رئيس النقابة يو جين – هو، ولم يكن لدى موظفيه أي خيار سوى التعامل مع هذا الضيف المفاجئ وبالتالي شعروا أنهم يموتون قليلاً مع كل ثانية تمر الآن.

ماذا يمكن أن يفعل غير هذا؟

يو جين – هو بدأ يتساءل عما إذا كان يجب عليه محاولة الاتصال بهيونغ نيم مرة أخرى أم لا، ولكن بعد ذلك…

وهي عن بطلنا الي اسمو مو فان الي انتقل من عالمه ذو العلوم والفيزياء والكيمياء الى عالم سحري حديث حيث تم استبدال كل العلوم بالسحر عن طريق أداة معينة. وحاليا يحاول ان يصبح ساحر قوي. ليحمي عائلته ويدخل نطاقات جديدة رهيبة وممتعه معه بحيث يرتفع من قعر الظلم والتمييز ضده لأنه فقير الى ساحر متميز الكل يشيد به بحيث يكون متعاون ومحبوب بين أصحابه ونسائه ومكروه ومخيف كالشيطان ضد اعداءه.

شوروروك…

جين – وو أخذ لمحة متسللة على الساعة المثبتة على الحائط.

انزلاق الباب الآلي الخاص بالنقابة وانفتح.

يبدو أن هذا هو الخيار الأفضل المتاح لتسريع عملية الاختراق لبيرو.

ورأس كل موظف، بما في ذلك يو جين – هو، توجهت على الفور في ذلك الاتجاه.

“لا بأس إذا قام شخص ما بحجزها بالفعل، اذا ابحث عن غيرها وتكون لها درجة عالية المستوى”.

على الفور، توسعت عيناه. يو جين – هو قفز من مقعده بفرح كبير وتحدث بصوت احتوى على القلوب اليائسة من جميع العاملين في هذه النقابة.

‘حسنا. دعنا نقوم به.’

“هيونغ نييييييييييييم!!”

والآن بعد أن علم أن الأعمال مع الأمريكي معه ليست ملحة، فقد قرر إعطاء الأولوية للمسألة التي تتطلب اهتمامه الأكبر أولاً.

***

جين – وو حدق بلا حول ولا قوة في توماس اندري مع ابتسامته العريضة تجاهه.

“كنت أتساءل لماذا كان هناك الكثير من المراسلين يخيمون في الخارج، لكن هذا…”

بعدها بيرو سعى بحذر للحصول على إذن من سيده.

جين – وو حدق بلا حول ولا قوة في توماس اندري مع ابتسامته العريضة تجاهه.

ادعوكم بكل حب ومودة بان تشاركونا بمجتمعنا الصغير لنستمتع ونتناقش معاً بأحداث الرواية ونرى البطل بشخصيته الطائشة أحياناً والمخططة احياناً أخرى يرتفع بالقوة وتدريب النمو لأبعاد جديدة تسبق قوة اقرانه بكثير.

عند النظر إلى هذا التعبير، لم يبدُ أن الأميركي قد تعلق بما حدث من قبل، فما الذي دفعه إلى القدوم هنا؟ والمضحك بشكل كافي كان، هو انه يو جين – هو، هو الذي رحب بجين – وو قبل ان يستطيع توماس اندري الترحيب به.

جين – وو وطلب من توماس اندري ان يتفهمه ثم سار على عجل ليو جين – هو.

“هيونغ نيم!! لماذا لم أستطع التواصل معك لفترة طويلة؟!”

جين – وو كان على استعداد لمغادرة المكتب بخطوات مبهجة وخفيفة في الهواء، قبل أن يستدير إلى باتجاه توماس اندري.

“حسناً، آه، لقد كنت مشغولاً.”

“لا يزال هناك الكثير من الوقت المتبقي قبل وقت العشاء، لذلك… انتظر حتى ذلك الوقت.”

يو جين – هو تعثر وتوقفت عن الحركة للحظة وقال: “انتظر لحظة، والآن بعد رأيت ملابسك…”

 

حملت ملابس جين – وو ادلة لا تحصى على المعارك القاسية التي مر بها. كان كمثل النظر إلى هيونغ نيم بعد أن انتهى من رحلة الصيد ضد الوحوش العملاقة.

“آه، لدي مهمة يجب أن أجريها، لذا سأخرج لفترة قصيرة. أما بالنسبة للوجبة الموعودة، فلنتحدث عنها بعد العودة.”

‘إذا هيونغ نيم كان يقاتل دون توقف، لدرجة أنه لم يتمكن من الاتصال بأي شخص لمدة يومين على التوالي، اذاً … ‘

ورأس كل موظف، بما في ذلك يو جين – هو، توجهت على الفور في ذلك الاتجاه.

‘كم عدد الوحوش التي أُعيدت إلى الجحيم بواسطة خناجر هيونغ نيم؟’

لقد مضى أكثر من ساعتين منذ ظهور هذا الرجل هنا.

في محاولة لتخيل المذبحة أحس بحالة سيئة من صرخة رعب تتدفق على جلده.

“هيوك؟! انت أيضاً لا تزال هنا أيضاً؟”

كان في هذه المرحلة من الزمن توماس اندري قد وقف على مهل من الكرسي ومشي لجين – وو.

جين – وو توجه على الفور نحو البوابة.

ولأنه كان مثل هذا الرجل الضخم، فمن البداية، لم يكن بحاجة إلى اتخاذ العديد من الخطوات لتقليص المسافة بينه وبين هدفه.

(يعني انها صفقة مذهلة من غير أي خسارة بالنسبة له ولنقابته لهيك مستحيل أي قائد نقابة عاقل انو يرفض العرض هذا)

قريباً، وقف الأمريكي أمام جين – وو.

للدخول لصفحة الرواية من هنا  للبدأ قى القراءة من الفصل الأول من هنا

‘هيوك….’

توماس اندري استعاد عقله من التشتت وشكل ابتسامة أخرى.

كانت أفكار الموظفين الداخلية مثل: ‘لا، تمهل للحظة. إنهم لن يتقاتلوا مرة أخرى هنا، أليس كذلك؟’

“هل هذا يعني أنني أخيراً سأرى مستوى أعلى من قائد؟”

لم يكن موظفو النقابة على دراية بالعلاقة الحالية لهذين الشخصين، ومن المفهوم أنهم كانوا منشغلين في ابتلاع اللعاب العصبي بينما كانت اعينهم مثبتة على الرجلين اللذان يقفان أمام بعضهما البعض.

على عكس توقع يو جين – هو، رغم ذلك، جين – وو لا يبدو بخيبة أمل على الإطلاق.

كانت أصوات تسابق القلوب الخاصة بهم عالية جداً لدرجة أن آذان جين – وو كانت في الواقع تتألم الآن من الضوضاء التي تهاجمها.

[أوه، يا ملكي… هل يجوز لي أن أخاطبك بشأن مسألة معينة؟]

توماس اندري مد يده أولا وقال: “سيد سيونغ “.

ترجمة : MrGazawe

جين – وو ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك باليد المعروضة لهزها. تبادل الرجلان تحية قصيرة بهذه الطريقة.

داخل مكتب نقابة آه – جين.

ولكن بعد ذلك، تم مسح الابتسامة على وجه توماس اندري في لحظة.

“كيييييييييييهك!”

‘كيف…’

“جيد.”

‘كيف يكون ذلك؟؟’

لقد قال، واحد من استدعائه.

لسبب ما، شعر الأمريكي أن الصياد سيونغ جين – وو كان مختلفاً عن قبل. كان فقط بدرجة قليلة، ولكن سيونغ جين – وو هذا كان مختلفاً عن الذي قابله في أمريكا.

على الفور، توسعت عيناه. يو جين – هو قفز من مقعده بفرح كبير وتحدث بصوت احتوى على القلوب اليائسة من جميع العاملين في هذه النقابة.

هل كان ذلك لأن انطباعه عليه قد تغير؟

“سوف تصبح الأمور خطيرة للغاية. أنا أخطط للسماح له بالركض كالمسعور، كما ترين.”

بالتأكيد، كان جين – وو يرتدي ملابس فاخرة عندما التقوا للمرة الأولى، أو عندما كانوا في المأدبة، وكانوا مختلفين بشكل ملحوظ عن حالته الحالية، التي كانت في حالة سيئة للغاية.

[أوه، يا ملكي…]

ومع ذلك، فإن إحساساً معيناً بالصلابة لا علاقة له بالملابس يمكنه الشعور به الآن.

توماس اندري ترك وراءه تفاصيل الاتصال بالفندق الذي كان يقيم فيه ليو جين – هو قبل الخروج من المكتب نفسه.

ها الشعور تلخص في كلمة، وكانت “قوي”. في ذلك الوقت، كان قوياً، لكن الآن، صادف أنه أقوى. ومع ذلك…

هل كان ذلك لأن انطباعه عليه قد تغير؟

“هل يمكن أن يحدث شيء مثل هذا…؟”

تشا هاي – ان كانت على وشك أن تغضب، ولكن رؤية كم كانت مدى السعادة على جين – وو، انتهى بها الأمر إلى تجنبه بنظراتها إلى مكان آخر، بدلاً من ذلك.

لا، لم يستطع ذلك – على الأقل ليس وفقاً لحسه السليم.

لقد وجد تشا هاي – ان وخديها المحمرين خجلاً هناك، وطلبت منه بصوت خافت.

سمحت حواس توماس اندري الفائقة والحادة باكتشافه التغيير على جين – وو الذي ينبع من ارتفاع مستواه، لكنه كان يفتقر إلى المعرفة لفهم ما كان يستشعره هنا.

لقد مر يومين منذ آخر اتصال مع هيونغ نيم. لسبب ما، لم يكن يلتقط هاتفه على الإطلاق. حتى اليوم.

بينما كان الأمريكي يسبح داخل ارتباكه، انتهت المصافحة بيد جين – وو سأله سؤال.

قول بيرو كلمة: “التجدد”. بمعنى أنه كان على وشك الاختراق إلى المرحلة التالية.

“ما الذي أحضرك إلى كوريا؟”

على عكس توقع يو جين – هو، رغم ذلك، جين – وو لا يبدو بخيبة أمل على الإطلاق.

“أوه، هذا.”

بالطبع، نظراً لأن الأرض التي كان يتعين عليهم تغطيتها كانت واسعة، فإن كفاءة هذه الطريقة كانت بعيدة تماماً عن الطريقة التي يتم بها إرسال جنوده لاكتساح وتنظيف الاعداء، لكن الأولوية لبيرو بالمقدمة هنا.

توماس اندري استعاد عقله من التشتت وشكل ابتسامة أخرى.

يو جين – هو أجبر عضلات وجهه القاسية على تكوين ابتسامة ، أو شيء يشبهها تقريباً، وتجنب نظراته ونظر في مكان آخر.

“ألم أعدك من قبل؟ قلت لك إنني سأشتري وجبة بمجرد أن يتم شفاء ذراعي “.

“هل ترغب في استعارة الزنزانة لدينا؟ هل حدث شئ؟”

قام برفع ذراعه اليسرى المعالجة والمشفية بالكامل ولوح بها.

ماذا يمكن أن يفعل غير هذا؟

“وأيضا….”

بيرو كان قوياً بالفعل بما يكفي للعب بالصيادين من الرتبة S حتى قبل أن يصبح جزءاً من جيش الظل. كانت درجته الحالية أيضاً هي الأعلى بين جميع جنود الظل الحاليين.

جين – وو أخذ لمحة متسللة على الساعة المثبتة على الحائط.

سواء أكان ذلك وحشاً أم صياداً، فقد كان لديك حياة واحدة فقط.

لقد كانت الساعة الرابعة والنصف تقريباً في فترة ما بعد الظهر. من الواضح أن الوقت قد فات واصبح متأخراً لتناول طعام الغداء، ولكن كان الوقت مبكراً جداً لتناول العشاء.

تشكلت قطرات عرق كثيف على جبينه. ثم سحب على عجل هاتفه المسكين وحاول الاتصال بعزيزه هيونغ نيم، لكنها كان مضيعة للوقت.

“لا يزال هناك الكثير من الوقت المتبقي قبل وقت العشاء، لذلك… انتظر حتى ذلك الوقت.”

توماس اندري مد يده أولا وقال: “سيد سيونغ “.

جين – وو وطلب من توماس اندري ان يتفهمه ثم سار على عجل ليو جين – هو.

“هيونغ نيم، وجدت بوابة من الدرجة A بدرجة خطيرة للغاية”.

والآن بعد أن علم أن الأعمال مع الأمريكي معه ليست ملحة، فقد قرر إعطاء الأولوية للمسألة التي تتطلب اهتمامه الأكبر أولاً.

كان في هذه المرحلة من الزمن توماس اندري قد وقف على مهل من الكرسي ومشي لجين – وو.

“هل يمكنك معرفة أكبر بوابة تفتح حالياً في سيول؟”

لن يكون هناك سيد نقابة يستحق ملحه* والذي سيرفض هذه الصفقة.

فتحت عيون يو جين – هو بشكل أوسع بعد سماع طلب جين – وو.

منذ إدراجه في جيش الظل، بيرو وقف في الطليعة، دائماً، وحارب أعداء أكثر من أي ظل آخر. وأخيراً، تمت مكافأته بفرصة التقدم إلى درجة أعلى.

“هيونغ نيم، هل سيكون جيداً طالماً أنه كبير؟”

“لا، ليست هناك حاجة.”

“لا بأس إذا قام شخص ما بحجزها بالفعل، اذا ابحث عن غيرها وتكون لها درجة عالية المستوى”.

اغريس تقدم – أيضاً وكان هذا شيء يتطلع إليه، أليس كذلك؟

يو جين – هو كتب على لوحة المفاتيح بسرعة الضوء وبحث عن المعلومات ذات الصلة قبل ظهور تعبير مشرق يتشكل على وجهه وقال: “حصلت عليها، هيونغ نيم.”

“الصياد سيونغ – نيم!”

“هيونغ نيم، وجدت بوابة من الدرجة A بدرجة خطيرة للغاية”.

تماما عندما وصلت أفكاره الى هذه المرحلة…

“حقا؟”

تشكلت قطرات عرق كثيف على جبينه. ثم سحب على عجل هاتفه المسكين وحاول الاتصال بعزيزه هيونغ نيم، لكنها كان مضيعة للوقت.

“ومع ذلك، نقابة صيادين قد دفعوا لأجلها بالفعل “.

“…”

على عكس توقع يو جين – هو، رغم ذلك، جين – وو لا يبدو بخيبة أمل على الإطلاق.

نهاية الفصل…

“لا بأس.”

تماماً مثل الطريقة التي ساعد بها لاعب عالي المستوى صديقه ذو المستوى الأدنى في إحدى الألعاب، كان يخطط للقتال إلى جانب بيرو وتسريع من سرعة الصيد الخاصة بهم كثيراً، وإهداء مجموعة كاملة من نقاط الخبرة الى تابعه في هذه العملية.

لم يهتم بمن كان لديه تصريح الغارة أم لا.

بينما كان الأمريكي يسبح داخل ارتباكه، انتهت المصافحة بيد جين – وو سأله سؤال.

في الحقيقة، جين – وو يعتقد أن شرح نفسه سيكون أسهل الآن لأنه كان يعرف ان شخص ما من نقابة الصيادين تلك، والذي جلب ابتسامة على وجهه.

جين – وو ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك باليد المعروضة لهزها. تبادل الرجلان تحية قصيرة بهذه الطريقة.

جين – وو كان على استعداد لمغادرة المكتب بخطوات مبهجة وخفيفة في الهواء، قبل أن يستدير إلى باتجاه توماس اندري.

ليس ذلك فحسب، بل كان صاحب هذا المكتب “آه – جين” هو الشخص الذي قام بضرب هذا الصياد بشدة حتى الصميم وإرساله إلى المستشفى. لذلك، كيف يمكن لأي شخص أن يبتسم ويدردش مرحاً أمام هذا الرجل؟

“آه، لدي مهمة يجب أن أجريها، لذا سأخرج لفترة قصيرة. أما بالنسبة للوجبة الموعودة، فلنتحدث عنها بعد العودة.”

“ما الذي أحضرك إلى كوريا؟”

“…..”

تماما عندما وصلت أفكاره الى هذه المرحلة…

جين – وو غادر وترك الأمريكي المرتبك وراءه واختفى من المكتب كنسيم عابر. توماس اندري حدق بدوار عند الباب الذي اختفى به الصياد، قبل أن ينفجر بصوت عالٍ بالضحك.

نظراً لأن عواطفه أصبحت أكثر ثراءً مع مرور الوقت، لم يكن هناك أدنى شك في أنه كان مختبئاً في الظل يشاهد التلفزيون طوال اليوم عندما كان من المفترض أن يحمي والدته وجين – آه فى المنزل.

“آهاهاهاها. أليس هذا… ”

“هيونغ نيم!! لماذا لم أستطع التواصل معك لفترة طويلة؟!”

ماذا يمكن أن يفعل غير هذا؟

بالنسبة ليو جين – هو، أصبح هذا المكتب أكثر راحة من منزله. ولكن في هذه اللحظة، شعر كما لو أن كل دقيقة تمر كانت تستغرق ساعة مؤلمة. تسلل بنظرة على الساعة المعلقة على الحائط.

ما كان جين – وو يفعله قد يكون متهور، ولكن مرة أخرى، كان على توماس اندري نفسه الذي ظهر دون سابق إنذار تماماً، لنبدأ به.

بالطبع، لم يكن أي من هذا خطأهم.

في الواقع، كان ينبغي أن يتوقع أن صياد من مستوى سيونغ جين – وو سيكون أكثر انشغالاً منه هو نفسه.

جين – وو قطعها، مع تعبيره بالجدية. تشا هاي – ان أومأت رأسها ولم تضغط عليه أكثر.

“في هذه الحالة…. سأبقى هنا.”

قام برفع ذراعه اليسرى المعالجة والمشفية بالكامل ولوح بها.

توماس اندري ترك وراءه تفاصيل الاتصال بالفندق الذي كان يقيم فيه ليو جين – هو قبل الخروج من المكتب نفسه.

بيرو لم يستطع الانتهاء من جملته، وكان صوته يفيض بالعواطف.

“يا للعجب…..”

كان من المؤسف أن لينارت نيرمان، الذي وصل إلى مكتب النقابة قبل وقت طويل من ما فعله توماس اندري، ليس لديه فهم للغة الكورية. وحتى ذلك الحين، كان متأكداً جداً من ان نائب الرئيس لنقابة آه – جين قد نسي تماماً وجوده حتى الآن.

يو جين – هو تنفس الصعداء وهو يحدق في الفضاء الخالي الذي كان يحتجزه الأمريكي الضخم، ولكن بعد ذلك، قفز في حالة من الخوف بعد أن شعر بوجود آخر بجواره.

تشا هاي – ان أصبحت فضولية حقاً وهمست بصوت أكثر تكتماً.

“هيوك؟! انت أيضاً لا تزال هنا أيضاً؟”

[أوه، يا ملكي… لماذا استدعيت جنودك المخلصين؟]

كان من المؤسف أن لينارت نيرمان، الذي وصل إلى مكتب النقابة قبل وقت طويل من ما فعله توماس اندري، ليس لديه فهم للغة الكورية. وحتى ذلك الحين، كان متأكداً جداً من ان نائب الرئيس لنقابة آه – جين قد نسي تماماً وجوده حتى الآن.

“هيونغ نيم، هل سيكون جيداً طالماً أنه كبير؟”

“حتى أنني قد حددت موعداً مسبقاً أيضاً…”

جين – وو سأله داخليا.

مع إدراك أنه حتى شخص ما مثله، اعتاد أن يعامل مثلVIP في ألمانيا، قد ينتهي به الأمر إلى أن يتم نسيانه إلى هذا الحد، وهذا أدى الى جعله يدور برأسه ببطء نحو الأرض.

‘ماذا حدث؟’

لسوء الحظ، ماذا يمكن أن يفعل الآن عندما يكون توماس اندري هذا الشخص بنفسه قد غادر المكتب دون أي شكاوى؟

ولكن بعد ذلك، تم مسح الابتسامة على وجه توماس اندري في لحظة.

سواء أكان ذلك وحشاً أم صياداً، فقد كان لديك حياة واحدة فقط.

بالتأكيد، كان جين – وو يرتدي ملابس فاخرة عندما التقوا للمرة الأولى، أو عندما كانوا في المأدبة، وكانوا مختلفين بشكل ملحوظ عن حالته الحالية، التي كانت في حالة سيئة للغاية.

“…”

“هل هذا يعني أنني أخيراً سأرى مستوى أعلى من قائد؟”

لينارت نيرمان وقف بلا طاقة على الإطلاق في جسمه وكتب تفاصيل الاتصال الخاصة به في الزاوية الصغيرة من مذكرة توماس اندري الذي تركها وراءه.

توماس اندري مد يده أولا وقال: “سيد سيونغ “.

***

شوروروك….

أعضاء الفريق النخبة للنقابة كانوا في منتصف تجهيزاتهم للاستعداد للغارة على الزنزانة، لكن دخول جين – وو المفاجئ سرق تركيزهم والان يمكنهم التركيز عليه فقط.

[أوه، يا ملكي… هل يجوز لي أن أخاطبك بشأن مسألة معينة؟]

صخب، صخب….

*بلع*.

تشا هاي – ان كانت هي الوحيدة التي حصلت على الانتباه منه، لذلك كانت قادرة على أن تبقى متجمعة ومركزة، على الأقل مقارنة بزملائها.

والآن بعد أن علم أن الأعمال مع الأمريكي معه ليست ملحة، فقد قرر إعطاء الأولوية للمسألة التي تتطلب اهتمامه الأكبر أولاً.

“هل ترغب في استعارة الزنزانة لدينا؟ هل حدث شئ؟”

‘اخرج.’

“كما قلت من قبل. أود أن أستعير الزنزانة إذا كان ذلك ممكناً “.

[أوه، يا ملكي…]

بعد أن رأى وجهاً مألوفاً آخر بعد ما شعر به كانه لم يره للابد من قبل، جين – وو شكل ابتسامة مشرقة من السعادة الحقيقية.

‘هاه … هذا الشخص.’

من ناحية أخرى – لم يتصل بها لفترة طويلة، ولكن أول شيء قاله بعد ظهوره فجأة أمامها، كان حول استعارة الزنزانة التي كان فريقها على وشك الإغارة عليها.

“…..”

تشا هاي – ان كانت على وشك أن تغضب، ولكن رؤية كم كانت مدى السعادة على جين – وو، انتهى بها الأمر إلى تجنبه بنظراتها إلى مكان آخر، بدلاً من ذلك.

يحتاج المرء إلى تصور ممتاز لاستشعار اقتراب التقدم أيضاً.

وبينما كانت تقف هناك مترددة، غير قادرة على التفكير في شيء تقوله، ركض تشوي جونغ – إن بسرعة وتحدث إلى جين – وو. السيد رئيس نقابة الصيادين كان ينتظر وصول هذا الأخير، في الواقع.

نهاية الفصل…

“الصياد سيونغ – نيم!”

“لا بأس.”

لقد تم الانتهاء من التفسير بسرعة كافية.

ربما محال، لم يكن هناك رد. لم يكن من السهل التقدم إلى المستوى التالي، بعد كل شيء.

جين – وو كان يقترح ان يقتل كل وحش داخل الزنزانة، باستثناء الزعيم نفسه، ووعد حتى بعدم لمس أي شيء آخر.

عندما سمع جين – وو هذا السؤال الذي يحتوي على القليل فقط من الدافع الخفي هز رأسه بحزم.

لن يكون هناك سيد نقابة يستحق ملحه* والذي سيرفض هذه الصفقة.

تماماً مثل الطريقة التي ساعد بها لاعب عالي المستوى صديقه ذو المستوى الأدنى في إحدى الألعاب، كان يخطط للقتال إلى جانب بيرو وتسريع من سرعة الصيد الخاصة بهم كثيراً، وإهداء مجموعة كاملة من نقاط الخبرة الى تابعه في هذه العملية.

(يعني انها صفقة مذهلة من غير أي خسارة بالنسبة له ولنقابته لهيك مستحيل أي قائد نقابة عاقل انو يرفض العرض هذا)

“كيييييييييييهك!”

كان الشيء هو أن تشوي جونج – إن كان قلقاً للغاية من إصابة اتباعه بجروح داخل هذه البوابة الرفيعة المستوى، لذلك رحب بهذا العرض مع رفع ذراعيه عالياً.

ولكن بعد ذلك، تم مسح الابتسامة على وجه توماس اندري في لحظة.

بالطبع، كان أعضاء فريق الغارة أنفسهم يرحبون بهذا التطور، على الرغم من أنهم كانوا حريصين على عدم إظهاره خارجياً.

صخب، صخب….

جين – وو توجه على الفور نحو البوابة.

“…..”

قبل أن يتمكن من الذهاب بعيداً، قام شخص بسحبه بمعصمه حتى التفت لمعرفة من كان.

لم يكن موظفو النقابة على دراية بالعلاقة الحالية لهذين الشخصين، ومن المفهوم أنهم كانوا منشغلين في ابتلاع اللعاب العصبي بينما كانت اعينهم مثبتة على الرجلين اللذان يقفان أمام بعضهما البعض.

لقد وجد تشا هاي – ان وخديها المحمرين خجلاً هناك، وطلبت منه بصوت خافت.

تشا هاي – ان تذكرت الاستدعائين اللذين حاربتهما في صالة الجمعية – اغريس وبيرو. لقد كانوا قويين جداً لدرجة لا يمكن وصفها بأنهم مجرد استدعاءات تتلقى الأوامر. كان من المفترض أن تكون من صياد من المستوى S، لكن هذين الاثنين يمكن أن يهددا حياتها بسهولة.

“ماذا ستفعل داخل الزنزانة؟”

على عكس توقع يو جين – هو، رغم ذلك، جين – وو لا يبدو بخيبة أمل على الإطلاق.

“هناك شيء أحتاج إلى اختباره من الداخل. لقد مر أحد الاستدعاءات الخاصة بي بتغيير، كما تري”.

“هل هناك أي شخص آخر بجانب بيرو والذي يشعر أن تقدمه على قاب قوسين أو أدنى؟”

لقد قال، واحد من استدعائه.

[أوه، يا ملكي… لماذا استدعيت جنودك المخلصين؟]

تشا هاي – ان تذكرت الاستدعائين اللذين حاربتهما في صالة الجمعية – اغريس وبيرو. لقد كانوا قويين جداً لدرجة لا يمكن وصفها بأنهم مجرد استدعاءات تتلقى الأوامر. كان من المفترض أن تكون من صياد من المستوى S، لكن هذين الاثنين يمكن أن يهددا حياتها بسهولة.

ها الشعور تلخص في كلمة، وكانت “قوي”. في ذلك الوقت، كان قوياً، لكن الآن، صادف أنه أقوى. ومع ذلك…

هل تغير شيء ما بالنسبة لهذين الشخصين وأراد اختبارهما الآن؟

لسبب ما، شعر الأمريكي أن الصياد سيونغ جين – وو كان مختلفاً عن قبل. كان فقط بدرجة قليلة، ولكن سيونغ جين – وو هذا كان مختلفاً عن الذي قابله في أمريكا.

تشا هاي – ان أصبحت فضولية حقاً وهمست بصوت أكثر تكتماً.

“لا، ليست هناك حاجة.”

“في هذه الحالة…. هل يمكنني الدخول معك وإلقاء نظرة أيضاً؟ ”

مع إدراك أنه حتى شخص ما مثله، اعتاد أن يعامل مثلVIP في ألمانيا، قد ينتهي به الأمر إلى أن يتم نسيانه إلى هذا الحد، وهذا أدى الى جعله يدور برأسه ببطء نحو الأرض.

عندما سمع جين – وو هذا السؤال الذي يحتوي على القليل فقط من الدافع الخفي هز رأسه بحزم.

ترجمة : MrGazawe

“سوف تصبح الأمور خطيرة للغاية. أنا أخطط للسماح له بالركض كالمسعور، كما ترين.”

يو جين – هو أجبر عضلات وجهه القاسية على تكوين ابتسامة ، أو شيء يشبهها تقريباً، وتجنب نظراته ونظر في مكان آخر.

جين – وو قطعها، مع تعبيره بالجدية. تشا هاي – ان أومأت رأسها ولم تضغط عليه أكثر.

يو جين – هو بدأ يتساءل عما إذا كان يجب عليه محاولة الاتصال بهيونغ نيم مرة أخرى أم لا، ولكن بعد ذلك…

جين – وو ترك وراءه نظرة الرغبة الشديدة وقفزت إلى البوابة.

منذ إدراجه في جيش الظل، بيرو وقف في الطليعة، دائماً، وحارب أعداء أكثر من أي ظل آخر. وأخيراً، تمت مكافأته بفرصة التقدم إلى درجة أعلى.

[لقد دخلت زنزانة.]

ماذا أراد أقوى جندي ظل، والمكلف بقيادة كتيبة النمل لقتل الوحوش البعيدة، أن يقول لسيده؟

الرسالة نفسها التي رآها عدة مرات ظهرت مرة أخرى. جين – وو استدعى على عجل بيرو، الذي كان على أهبة الاستعداد داخل ظله.

يبدو أن هذا هو الخيار الأفضل المتاح لتسريع عملية الاختراق لبيرو.

‘اخرج.’

لا، لم يستطع ذلك – على الأقل ليس وفقاً لحسه السليم.

نهاية الفصل…

خاصةً، عندما يكون الرجل الذي يجلس على كرسي قرب ركن المكتب هو من أقوى الصيادين في العالم بأسره، والذي كان يعرف أيضاً بأنه الرجل الذي يمتلك واحدة من أقصر الصمامات* في العالم.

ترجمة : MrGazawe

ولكن لقد تم التغلب عليهم وتشكل هذا الجو المحرج بالأرجاء، كما لو أنهم قد وعدوا بالقيام بذلك الفعل معا، فقد حافظوا بحزم على هذا الصمت الشديد.

تدقيق : Drake Hale

“أوه، هذا.”

أترككم مع رسالة قصيرة من الاخ MrGazawe.

جين – وو أخذ لمحة متسللة على الساعة المثبتة على الحائط.

==================================

‘كيف يكون ذلك؟؟’

سلام عليكم…

وبينما كانت تقف هناك مترددة، غير قادرة على التفكير في شيء تقوله، ركض تشوي جونغ – إن بسرعة وتحدث إلى جين – وو. السيد رئيس نقابة الصيادين كان ينتظر وصول هذا الأخير، في الواقع.

أتمنى الترجمة تكون اعجبتكم انا ركزت على الجودة بأقصى ما اقدر.

منذ إدراجه في جيش الظل، بيرو وقف في الطليعة، دائماً، وحارب أعداء أكثر من أي ظل آخر. وأخيراً، تمت مكافأته بفرصة التقدم إلى درجة أعلى.

انا مدير رواية في الموقع واسم روايتي الساحر المتنوع.

سمحت حواس توماس اندري الفائقة والحادة باكتشافه التغيير على جين – وو الذي ينبع من ارتفاع مستواه، لكنه كان يفتقر إلى المعرفة لفهم ما كان يستشعره هنا.

وهي عن بطلنا الي اسمو مو فان الي انتقل من عالمه ذو العلوم والفيزياء والكيمياء الى عالم سحري حديث حيث تم استبدال كل العلوم بالسحر عن طريق أداة معينة. وحاليا يحاول ان يصبح ساحر قوي. ليحمي عائلته ويدخل نطاقات جديدة رهيبة وممتعه معه بحيث يرتفع من قعر الظلم والتمييز ضده لأنه فقير الى ساحر متميز الكل يشيد به بحيث يكون متعاون ومحبوب بين أصحابه ونسائه ومكروه ومخيف كالشيطان ضد اعداءه.

(يعني انها صفقة مذهلة من غير أي خسارة بالنسبة له ولنقابته لهيك مستحيل أي قائد نقابة عاقل انو يرفض العرض هذا)

ادعوكم بكل حب ومودة بان تشاركونا بمجتمعنا الصغير لنستمتع ونتناقش معاً بأحداث الرواية ونرى البطل بشخصيته الطائشة أحياناً والمخططة احياناً أخرى يرتفع بالقوة وتدريب النمو لأبعاد جديدة تسبق قوة اقرانه بكثير.

على عكس توقع يو جين – هو، رغم ذلك، جين – وو لا يبدو بخيبة أمل على الإطلاق.

انتظركم هناك بفارغ الصبر. وأتمنى ان تعجبكم ترجمتي لهذا الفصل وان تعجبكم الرواية التي اترجمها

جين – وو فكر في سبب هذا الطلب لبعض الوقت، ولكن بعد ذلك، سرعان ما دخلت إمكانية معينة لرأسه.

موفقين جميعاً.

جين – وو حدق بلا حول ولا قوة في توماس اندري مع ابتسامته العريضة تجاهه.

للدخول لصفحة الرواية من هنا 
للبدأ قى القراءة من الفصل الأول من هنا

“أوه، هذا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط