نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-219

الفصل 219

الفصل 219

 

ومع ذلك، لم يكن هذا نهاية عملهم. ليس بعد.

< أتمنى أن تستمتعوا >

سرعان ما أحاط الحكام الأربعة بسيد الظل الذي لم يعد يملك القوة الكافية لقيادة جيش الظل الخاص به. لابد من أنّ الملك اكتشف ما هي النتيجة الحتمية لهذه المعركة وتخلص من سيفه على الأرض.

كلمات ’أنا أنت‘.

كان المبعوث الوحيد للإله والذي وقف ضد تمرد المبعوثين الآخرين. في النهاية، مع ذلك، سقط العدد البائس من الجنود بلا قوة من قِبَلِ الجيوش المتحدة من المبعوثين.

منذ أن تعرض للقلب الأسود، استطاع جين-وو أن يفهم المعنى وراء تلك الكلمات.

كان المبعوث الوحيد للإله والذي وقف ضد تمرد المبعوثين الآخرين. في النهاية، مع ذلك، سقط العدد البائس من الجنود بلا قوة من قِبَلِ الجيوش المتحدة من المبعوثين.

نظر إلى يمينه.

ظنّ أن هذه هي النهاية.

فجأة، ارتفعت شجرة ضخمة بحجم عدة دزِّينات من ناطحات السحاب المربوطة معاً لتخترق السماء.

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

[لقد انتهت حياته.]

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

بِكَوْنِهِ متعباً من الحرب المستمرة التي لا تنتهي، سأل جزء الضوء البرّاق والأكثر إشراقاً الوجود المطلق.

وبعبارة أخرى، شيء خلق من لا شيء.

كان عليه أن يجهز نفسه ليخسر حياته فقط من محاولة صدّ مخلوق بشري شبيه بالوحش، لكن الآن، كان هناك جان الثلج والذي كان على مستوى مماثل للوحش ليتعامل معه أيضاً…

[هذا صحيح.]

الكلمات التي لم يستطع جين-وو فهمها عندما سمع كلمات باران المحتضر، عيناه ارتجفتا بعنف في ذلك الوقت.

خاطبه ملك الظل.

سمعت الأرواح النائمة في هذه الهاوية النداء، وأقسمت بالولاء الأبدي لملكهم الجديد.

[داخل منطقتي، يمكنك أن تفعل أي شيء تريده.]

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

’’لأنّي أنا وأنت نمتلك نفس القوة؟‘‘

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

أومأ ملك الظل برأسه. تحولت نظرته إلى الشجرة العملاقة التي صنعها جين-وو. في لحظة، انخفض حجم الشجرة وتغيرت إلى زهرة صغيرة واحدة تُرى عادةً في كل مكان.

في عالم آخر.

على الرغم من أن هذه القوة لخلق وتغيير العوالم كانت مقتصرة على أرض ’ملك الظل‘، إلّا أنّ الأمر انتهى بِجين-وو بإطلاق تنهد من الإعجاب.

فجأة، ارتفعت شجرة ضخمة بحجم عدة دزِّينات من ناطحات السحاب المربوطة معاً لتخترق السماء.

أصبحت هذه القوة المطلقة مُلْكَهُ الآن. أغلق جين-وو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يفتحهما، مما دفع بمجال من الزهور إلى أن يزدهر أمام قدميه وينتشر في كل الاتجاهات.

وهكذا، عائمٌ داخل هذه الهاوية اللانهائية من الظلام، فُتِحتْ عيون  ملك الموت أخيراً نحو قوته (يعني أدركها). مزّق الآثار المتبقية من أجنحته والتي كانت قد احترقت كلها مِنَ المعركة، وصنع درعاً جديداً من الظلام المحيط.

كانت نفس نوع الزهرة التي صنعها ملك الظل بتغيير الشجرة.

البوابة هائلة الضخامة التي تطفو فوق سماء سيئول، وبعد ذلك، الوحوش التي ظهرت من العدم لتشرع في قتل صيادي الرتب العليا في العالم.  لم يستطيع المشاهدون حول العالم محو أفكار مثل ’هل نحن نرى قدوم نهاية العالم؟‘ من عقولهم.

هل كانت هذه نتيجة إدراكه الحسّي الممتاز، أو لأنّه كان مرتبطاً بملك الظل؟ كان يشعر جين-وو بالرضا عندما ينظر إلى حقل الزهور.

قتلت الأجزاء المتبقية من الضوء البرّاق الوجود المطلق، وأطلقوا على أنفسهم الآلهة الجديدة، وباستخدام أدوات مختلفة تحتوي على قوة الوجود المطلق، قاموا بمطاردة الملوك.

حوَّل الملك نظره إلى نظيره الإنساني.

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

[لقد كنت أتطلَّع إلى هذه اللحظة، هذا الاجتماع معك، لفترة طويلة جداً.]

 

قدَّم ملك الظل نفسه رسمياً.

حوَّل الملك نظره إلى نظيره الإنساني.

[أنا ملك الظل، ملك الموتى، حاكم قوة الموت، وسيد أعمق جزء من الظلام.]

لكن حينها…

بُثَّ حضور رائع ومُشَرِّف من الملك. لكنّ جين-وو لم يشعر بالخوف على الرغم من أنّ الموت الحقيقي -القادر على جعل أي حياة تنقلب إلى فوضى عارمة- كان أمامه مباشرة.

نهاية الفصل…

هذا الكائن كان هو. شعر بعواطفه ترتفع أكثر بعد مقابلة نسخة أخرى من نفسه.

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

أخيراً…

مما أدى به إلى أن يُجرَّ على مقربةٍ من الموت.

وأخيراً، كان بإمكانه طرح سؤال واحد كان عالق في رأسه، غير راغب في تركه يذهب منذ أن أصبح النظام جزءً من حياته.

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

’’لماذا… تم اختياري؟‘‘

’’من الآن فصاعداً، لا أحد يجب أن يلمس هذا الطفل.‘‘

لماذا اختاره النظام ك ’لاعب‘؟ أكان ذلك لأنّه تمكن من النجاة من الزنزانة المزدوجة في ذلك اليوم؟

قاد جيشه الجديد وعاد، ولكن عندما عاد أخيراً، كان كل شيء قد انتهى بالفعل.

لا، لا يمكن أن يكون ذلك. كان يعتقد أنّه يجب أن يكون هناك سبباً آخر، وهذه هي اللحظة التي قد يحصل فيها سؤاله على إجابة.

***

[سأريك.]

لكن بعد ذلك، هرب ملك الوحوش وهو ملك الأنياب المتوحشة لينجو بحياته، بينما تخلى عن جنوده. في تلك الأثناء، ملك الشياطين وهو ملك اللهب الأبيض، باران، كان لابد عليه أن يدفع الثمن النهائي.

مدّ ملك الظل يده ببطء نحو جبين جين-وو. في اللحظة التي لمسته فيها السبابة، تغير العالم كله.

في تلك اللحظة، قام ملك الظل بمد يديه إليهم لمحاربة عدوهم المشترك، وَحَّدَ كل الملوك المتواجدين قواهم.

[هذه هي بدايتنا ونهايتنا. وأيضاً، بدايتك.]

[لقد انتهت حياته.]

***

[هذا صحيح.]

هل كانت هناك لحظة في التاريخ فيها يصرخ الكثير من الناس في العديد من الدول في نفس الوقت؟

’’لماذا… تم اختياري؟‘‘

في تلك اللحظة القاسية عندما اخترق خنجر الوحش صدر الصياد سيونغ جين-وو، أمسك الناس رؤوسهم أو صرخوا بملء رئاتهم. ما حلَّ عليهم بعد الصراخ كان صمت ثقيل ككتل الفولاذ.

{يتحدث بإنجليزية القرون الوسطى على وقت شكسبير}.

غادر اللهاث الحزين من شفاه الجميع أثناء مشاهدتهم للصياد سيونغ جين-وو ينهار بلا قوة على الأرض.

في تلك اللحظة، وصلت أجزاء الضوء إلى إدراك، وهو بأنّ المعركة الحقيقية ستكون بين أنفسهم، والملك لا شيء أكثر من شكل من أشكال الترفيه إلى الوجود المطلق. وبأنّ حُكَّامهم لم يرغبوا أن تنتهي المعارك.

’’آه…‘‘

ساعدنا.

أولاً، كان صياد مستوى الأمّة، توماس أندريه. والآن، حتّى سيونغ جين-وو قد سقط.

مراعاةً للأوامر الصادرة أثناء الإحياء، وُلِدَ الملوك لتدمير العوالم، وَوُلِدَ المبعوث للحفاظ على العوالم. بدأ الاثنان بقتل جنود بعضهم البعض مراراً وتكراراً.

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

خاطبه ملك الظل.

لم يكن هناك أحد.

في تلك اللحظة، وصلت أجزاء الضوء إلى إدراك، وهو بأنّ المعركة الحقيقية ستكون بين أنفسهم، والملك لا شيء أكثر من شكل من أشكال الترفيه إلى الوجود المطلق. وبأنّ حُكَّامهم لم يرغبوا أن تنتهي المعارك.

ومع العلم تماماً بأنّه لم يتبقى أحد آخر لإيقاف هذه الوحوش، بدأت تعابير الناس بالتَّصلّب كالحجر.

هبط شخص مخفي في ’الشبح‘ على الأرض بسهولة قبالتهم، وحجبت خناجره المخالب والرمح الجليدي بِقَدَرْ شديد.

وبعدها بفترة قصيرة.

[…..!!]

– آه؟ ماذا يحدث هنا؟ آه؟ اااه؟؟

نهاية الفصل…

بعد فترة وجيزة من صراخ المُصَوِّر في حالة من الذعر، حتّى الإرسال قطع.

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

البوابة هائلة الضخامة التي تطفو فوق سماء سيئول، وبعد ذلك، الوحوش التي ظهرت من العدم لتشرع في قتل صيادي الرتب العليا في العالم.  لم يستطيع المشاهدون حول العالم محو أفكار مثل ’هل نحن نرى قدوم نهاية العالم؟‘ من عقولهم.

ومع ذلك، لم يكن هذا نهاية عملهم. ليس بعد.

في خضم كل هذه الصدمة والذعر، لم يستطع الناس الابتعاد عن مقدمة شاشاتهم على الرغم من انقطاع الإرسال لفترة طويلة الآن.

لم يستعد ملك الظل وعيه بعد. في هذه الحالة، من يمكن أن يكون هذا؟

***

ومع ذلك، لم يكن الحكام فقط يخشون قوة جيش الظل الذي نمت، دون علم الجميع، لمساواة جيش الدمار بقيادة ملك التنانين بيرسيرك.

تحطمت مروحية التصوير، المتجمدة والصلبة والذي يتدفق الدخان من الجانب الآن، مرة أخرى على الأرض. سحب ملك الصقيع يده بعد أن نجح في تدمير الآلة الطائرة المزعجة.

[داخل منطقتي، يمكنك أن تفعل أي شيء تريده.]

تحولت نظرته إلى جين-وو بعد ذلك. صعدت وهبطت شفاه المخلوق المغطاة بالثلج للإعلان عن وضع جين-وو.

ومع العلم تماماً بأنّه لم يتبقى أحد آخر لإيقاف هذه الوحوش، بدأت تعابير الناس بالتَّصلّب كالحجر.

[لقد انتهت حياته.]

هذا الكائن كان هو. شعر بعواطفه ترتفع أكثر بعد مقابلة نسخة أخرى من نفسه.

أكّدت عيون وآذان ملك الأنياب المتوحشة موت فريسته. لم يتمكن من أن يشعر بِأي تلميحٍ من الحياة في الهدف على الإطلاق.

’’إنّه…‘‘

تمكنّوا من النجاح في إيقاف أحد أقوى الملوك من التحول إلى عامل غير مرحب به في خطتهم. كانت عيونهم تسبح الآن في نشوة الإنتصار.

[انهض-!]

ومع ذلك، لم يكن هذا نهاية عملهم. ليس بعد.

‘أوه يا حاكمنا المطلق.

رفع الملكان رأسيهما، وأُحكِمَتْ نظراتهما في وقتٍ واحد على توماس أندريه، الذي كان حالياً قد أخلى مسافة جيدة بعيدة.

كلمات ’أنا أنت‘.

جفل لينارت نيرمان بشدة بعد أن شعر بنظرتهم.

لا، لا يمكن أن يكون ذلك. كان يعتقد أنّه يجب أن يكون هناك سبباً آخر، وهذه هي اللحظة التي قد يحصل فيها سؤاله على إجابة.

’’اللعنة….‘‘

[من فضلك، لقد حان الوقت لأنْ تغفر لنا، أوه يا أعظم جزء من الضوء البرّاق.]

كان عليه أن يجهز نفسه ليخسر حياته فقط من محاولة صدّ مخلوق بشري شبيه بالوحش، لكن الآن، كان هناك جان الثلج والذي كان على مستوى مماثل للوحش ليتعامل معه أيضاً…

[هذا صحيح.]

’كيف استطاع الصياد سيونغ جين-وو القتال ضدهم؟‘

قاد جيشه الجديد وعاد، ولكن عندما عاد أخيراً، كان كل شيء قد انتهى بالفعل.

أصبح معدل ضربات قلبه أسرع وأسرع. كان الأمر بأنّه كان الصياد الوحيد القادر على كسب حتّى ثانية من الوقت ضد أولئك الوحوش.

قدَّم ملك الظل نفسه رسمياً.

أخذ لينارت نفساً عميقاً.

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

’’يا رجل… وجود الصياد سيونغ اختفى الآن، ألا يمكنك إخباري بما يجري؟‘‘

كانت بداية التمرد.

طرح توماس أندريه والذي لم تشفى جروحه بعد، سؤالاً.

سرعان ما أحاط الحكام الأربعة بسيد الظل الذي لم يعد يملك القوة الكافية لقيادة جيش الظل الخاص به. لابد من أنّ الملك اكتشف ما هي النتيجة الحتمية لهذه المعركة وتخلص من سيفه على الأرض.

أجبر لينارت شفتيه على الانفصال.

’’لأنّي أنا وأنت نمتلك نفس القوة؟‘‘

’’إنّه…‘‘

هبط شخص مخفي في ’الشبح‘ على الأرض بسهولة قبالتهم، وحجبت خناجره المخالب والرمح الجليدي بِقَدَرْ شديد.

كان كذلك حينها…

***

نظر الملكان -اللذان يسيران على مهل في اتجاه لينارت- في نفس الوقت خلفهما.

[سأريك.]

[…..!!]

لماذا تتجاهل أَلَمُ رَعِيَّتِك؟

[…..!!]

بفضل إنجازاته الرائعة، بدا كما لو أنّ المنتصرين في هذه الحرب الطويلة جداً سيكونون الملوك.

حدث شيء مستحيل بالضبط بعد ذلك. أمكنهم سماع نبضات قلب قوية من جسد الإنسان الذي تم التأكد من تدمير قلبه.

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

لكن، كيف؟

ظنّ أن هذه هي النهاية.

كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون ممكناً؟

هبط شخص مخفي في ’الشبح‘ على الأرض بسهولة قبالتهم، وحجبت خناجره المخالب والرمح الجليدي بِقَدَرْ شديد.

تبادل الملكان نظرات عدم التصديق بينهما. وبعد ذلك، ظهر أسوأ احتمال على الإطلاق في رؤوسهم. لقد غفلوا عن هذه الحقيقة الحاسمة حتى الآن.

قدَّم ملك الظل نفسه رسمياً.

[أيمكن أن يكون….؟]

ولكن، إذا كان هؤلاء الحكام قد قتلوا ملك الظل في ذلك الوقت، فكيف يمكن تفسير وجود ملك الظل؟

ظنَّ هذان الاثنان بِأنهما بقتلهما لصاحب الشأن البشري، سيكونون قد نجحوا أيضاً في إخماد ملك الظل في الداخل. تماماً مثلما هم أنفسهم سيموتون بعد السيطرة على أصاحب شأنهم.

أصبحت هذه القوة المطلقة مُلْكَهُ الآن. أغلق جين-وو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يفتحهما، مما دفع بمجال من الزهور إلى أن يزدهر أمام قدميه وينتشر في كل الاتجاهات.

ومع ذلك، خصمهم هذه المرة كان ملك الموت. وليس هناك ما يضمن أن الموت، الذي يُفْتَرَضُ أن يعامل الجميع بسواسية بغض النظر عمَّن كانوا، سينطبق عليه بنفس الطريقة.

تحولت نظرته إلى جين-وو بعد ذلك. صعدت وهبطت شفاه المخلوق المغطاة بالثلج للإعلان عن وضع جين-وو.

يمكن لنهاية واحدة أن تصبح أيضاً البداية لشخصٍ آخر.

بُثَّ حضور رائع ومُشَرِّف من الملك. لكنّ جين-وو لم يشعر بالخوف على الرغم من أنّ الموت الحقيقي -القادر على جعل أي حياة تنقلب إلى فوضى عارمة- كان أمامه مباشرة.

[لا…! لا يمكننا أن ندع هذا يحدث!!]

لا، لا يمكن أن يكون ذلك. كان يعتقد أنّه يجب أن يكون هناك سبباً آخر، وهذه هي اللحظة التي قد يحصل فيها سؤاله على إجابة.

كان عليهم إيقاف هذا بأي ثمن.

أكّدت عيون وآذان ملك الأنياب المتوحشة موت فريسته. لم يتمكن من أن يشعر بِأي تلميحٍ من الحياة في الهدف على الإطلاق.

كان عليهم أن يوقفوا هبوط الملك الحقيقي للأرض عن طريق هذا الموت المزيف.

بعد فترة وجيزة من صراخ المُصَوِّر في حالة من الذعر، حتّى الإرسال قطع.

أصبحت تعابيرهم شاحبة تماماً قبل أن يتصرفوا بشكل غريزي تقريباً. حاصر اثنين من الملوك على الفور جين-وو، ومدّوا له مخالبهم الطويلة والرمح الجليدي.

{يتحدث بإنجليزية القرون الوسطى على وقت شكسبير}.

من أجل تدمير كامل الجسم الذي يعمل كأداة لِهبوط الملك، صبّوا كامل طاقتهم السحرية في أسلحتهم.

’’لأنّي أنا وأنت نمتلك نفس القوة؟‘‘

لسوء الحظ…

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

هبط شخص مخفي في ’الشبح‘ على الأرض بسهولة قبالتهم، وحجبت خناجره المخالب والرمح الجليدي بِقَدَرْ شديد.

طرح توماس أندريه والذي لم تشفى جروحه بعد، سؤالاً.

لم يستعد ملك الظل وعيه بعد. في هذه الحالة، من يمكن أن يكون هذا؟

تمكنّوا من النجاح في إيقاف أحد أقوى الملوك من التحول إلى عامل غير مرحب به في خطتهم. كانت عيونهم تسبح الآن في نشوة الإنتصار.

[…..؟؟]

لكن، كيف؟

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

ولكن، إذا كان هؤلاء الحكام قد قتلوا ملك الظل في ذلك الوقت، فكيف يمكن تفسير وجود ملك الظل؟

أزاح مالك الخناجر ’الشبح‘ عنه، وكشف عن نفسه أخيراً. لقد كان شخصية متخفية في قبعة تخفي الوجه والرقبة. كانت عينان تلمعان في ضوء ذهبي نقي تحدّقان في الملوك من أسفل القبعة.

أصبحت تعابيرهم شاحبة تماماً قبل أن يتصرفوا بشكل غريزي تقريباً. حاصر اثنين من الملوك على الفور جين-وو، ومدّوا له مخالبهم الطويلة والرمح الجليدي.

’’من الآن فصاعداً، لا أحد يجب أن يلمس هذا الطفل.‘‘

البوابة هائلة الضخامة التي تطفو فوق سماء سيئول، وبعد ذلك، الوحوش التي ظهرت من العدم لتشرع في قتل صيادي الرتب العليا في العالم.  لم يستطيع المشاهدون حول العالم محو أفكار مثل ’هل نحن نرى قدوم نهاية العالم؟‘ من عقولهم.

***

نهاية الفصل…

في عالم آخر.

[لقد كنت أتطلَّع إلى هذه اللحظة، هذا الاجتماع معك، لفترة طويلة جداً.]

تواجد النور والظلام في عصرٍ لم يتواجد فيه شيء آخر بعد.

’’يا إلهي…‘‘

قسم الكيان المطلق النور، وأنشأ مبعوث الإله. أمّا بالنسبة للظلام، فقد انقسم لإنشاء ثمانية حكّام.

بِكَوْنِهِ متعباً من الحرب المستمرة التي لا تنتهي، سأل جزء الضوء البرّاق والأكثر إشراقاً الوجود المطلق.

مراعاةً للأوامر الصادرة أثناء الإحياء، وُلِدَ الملوك لتدمير العوالم، وَوُلِدَ المبعوث للحفاظ على العوالم. بدأ الاثنان بقتل جنود بعضهم البعض مراراً وتكراراً.

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

في نهاية الحرب الطويلة.

نظر الملكان -اللذان يسيران على مهل في اتجاه لينارت- في نفس الوقت خلفهما.

بِكَوْنِهِ متعباً من الحرب المستمرة التي لا تنتهي، سأل جزء الضوء البرّاق والأكثر إشراقاً الوجود المطلق.

بعد فترة وجيزة من صراخ المُصَوِّر في حالة من الذعر، حتّى الإرسال قطع.

{يتحدث بإنجليزية القرون الوسطى على وقت شكسبير}.

بفضل إنجازاته الرائعة، بدا كما لو أنّ المنتصرين في هذه الحرب الطويلة جداً سيكونون الملوك.

‘أوه يا حاكمنا المطلق.

[داخل منطقتي، يمكنك أن تفعل أي شيء تريده.]

لماذا لا تساعد أكثر الناس إخلاصاً لك والذين يقاتلون لِشرفك؟

في عالم آخر.

لماذا تتجاهل أَلَمُ رَعِيَّتِك؟

في تلك اللحظة، قام ملك الظل بمد يديه إليهم لمحاربة عدوهم المشترك، وَحَّدَ كل الملوك المتواجدين قواهم.

ألا تسمع حقّاً صراخ العدد الذي لا يحصى من الجنود الذين يموتون من أجل شرفك؟

قسم الكيان المطلق النور، وأنشأ مبعوث الإله. أمّا بالنسبة للظلام، فقد انقسم لإنشاء ثمانية حكّام.

ساعدنا.

تحولت نظرته إلى جين-وو بعد ذلك. صعدت وهبطت شفاه المخلوق المغطاة بالثلج للإعلان عن وضع جين-وو.

أعطنا القوة لإطفاء خصومنا. سنقطع رؤوسهم ونقدمها كَتكريم لمجدك.‘

[من فضلك، لقد حان الوقت لأنْ تغفر لنا، أوه يا أعظم جزء من الضوء البرّاق.]

لكنّ الوجود المطلق لم يرد على جزء الضوء.

[أنا ملك الظل، ملك الموتى، حاكم قوة الموت، وسيد أعمق جزء من الظلام.]

في تلك اللحظة، وصلت أجزاء الضوء إلى إدراك، وهو بأنّ المعركة الحقيقية ستكون بين أنفسهم، والملك لا شيء أكثر من شكل من أشكال الترفيه إلى الوجود المطلق. وبأنّ حُكَّامهم لم يرغبوا أن تنتهي المعارك.

***

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

[هذا صحيح.]

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

أصبحت هذه القوة المطلقة مُلْكَهُ الآن. أغلق جين-وو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يفتحهما، مما دفع بمجال من الزهور إلى أن يزدهر أمام قدميه وينتشر في كل الاتجاهات.

كانت بداية التمرد.

بُثَّ حضور رائع ومُشَرِّف من الملك. لكنّ جين-وو لم يشعر بالخوف على الرغم من أنّ الموت الحقيقي -القادر على جعل أي حياة تنقلب إلى فوضى عارمة- كان أمامه مباشرة.

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

كان المبعوث الوحيد للإله والذي وقف ضد تمرد المبعوثين الآخرين. في النهاية، مع ذلك، سقط العدد البائس من الجنود بلا قوة من قِبَلِ الجيوش المتحدة من المبعوثين.

’’يا إلهي…‘‘

’’يا رجل… وجود الصياد سيونغ اختفى الآن، ألا يمكنك إخباري بما يجري؟‘‘

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

’’يا إلهي…‘‘

[كان ذلك أنا في الماضي البعيد.]

سرعان ما أحاط الحكام الأربعة بسيد الظل الذي لم يعد يملك القوة الكافية لقيادة جيش الظل الخاص به. لابد من أنّ الملك اكتشف ما هي النتيجة الحتمية لهذه المعركة وتخلص من سيفه على الأرض.

كان المبعوث الوحيد للإله والذي وقف ضد تمرد المبعوثين الآخرين. في النهاية، مع ذلك، سقط العدد البائس من الجنود بلا قوة من قِبَلِ الجيوش المتحدة من المبعوثين.

نظر الملكان -اللذان يسيران على مهل في اتجاه لينارت- في نفس الوقت خلفهما.

لم يفقد جزء الضوء البرّاق ولائه المطلق حتّى النهاية. مات وهو يشاهد اجتياح مرؤوسيه الشجعان من قِبَلِ أعدائهم.

( لانه كانو 8-8 وبعد ان اصبح ملك الظل انسل من جهة الحكام و نضم للملوك)

ظنّ أن هذه هي النهاية.

تواجد النور والظلام في عصرٍ لم يتواجد فيه شيء آخر بعد.

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

 

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

وبعدها بفترة قصيرة.

وهكذا، عائمٌ داخل هذه الهاوية اللانهائية من الظلام، فُتِحتْ عيون  ملك الموت أخيراً نحو قوته (يعني أدركها). مزّق الآثار المتبقية من أجنحته والتي كانت قد احترقت كلها مِنَ المعركة، وصنع درعاً جديداً من الظلام المحيط.

لم يستعد ملك الظل وعيه بعد. في هذه الحالة، من يمكن أن يكون هذا؟

[انهض-!]

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

سمعت الأرواح النائمة في هذه الهاوية النداء، وأقسمت بالولاء الأبدي لملكهم الجديد.

أصبحت تعابيرهم شاحبة تماماً قبل أن يتصرفوا بشكل غريزي تقريباً. حاصر اثنين من الملوك على الفور جين-وو، ومدّوا له مخالبهم الطويلة والرمح الجليدي.

قاد جيشه الجديد وعاد، ولكن عندما عاد أخيراً، كان كل شيء قد انتهى بالفعل.

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

قتلت الأجزاء المتبقية من الضوء البرّاق الوجود المطلق، وأطلقوا على أنفسهم الآلهة الجديدة، وباستخدام أدوات مختلفة تحتوي على قوة الوجود المطلق، قاموا بمطاردة الملوك.

فجأة، ارتفعت شجرة ضخمة بحجم عدة دزِّينات من ناطحات السحاب المربوطة معاً لتخترق السماء.

وعندما تم القبض على ملك العمالقة، ملك البداية، ريجيا، انهار التوازن بين الجانبين، وأدرك بقية الملوك خطورة الوضع.

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

في تلك اللحظة، قام ملك الظل بمد يديه إليهم لمحاربة عدوهم المشترك، وَحَّدَ كل الملوك المتواجدين قواهم.

[هذا صحيح.]

وبهذه الطريقة، استمرت الحرب بين سبعة ’حكام‘ وتسعة ’ملوك‘ إلى الأبد.

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

( لانه كانو 8-8 وبعد ان اصبح ملك الظل انسل من جهة الحكام و نضم للملوك)

[…..!!]

ولكن كلما طال أمد هذه الحرب، كلما زاد جيش ملك الظل. كان عامل الوقت في صالحه.

[سأريك.]

بفضل إنجازاته الرائعة، بدا كما لو أنّ المنتصرين في هذه الحرب الطويلة جداً سيكونون الملوك.

هذا الكائن كان هو. شعر بعواطفه ترتفع أكثر بعد مقابلة نسخة أخرى من نفسه.

ومع ذلك، لم يكن الحكام فقط يخشون قوة جيش الظل الذي نمت، دون علم الجميع، لمساواة جيش الدمار بقيادة ملك التنانين بيرسيرك.

تمكنّوا من النجاح في إيقاف أحد أقوى الملوك من التحول إلى عامل غير مرحب به في خطتهم. كانت عيونهم تسبح الآن في نشوة الإنتصار.

كان الملك يَرْهَبْ ملك الظل. كلاهما كان ملك النيران البيضاء وملك الأنياب المتوحشة. هدفوا إلى إعادة المبعوث السابق بالوقت الذي كانت فيه الحرب تقترب من نهايتها.

[انهض-!]

في هذه المرحلة، تمكن جين-وو من أن يشهد مجدداً المشاهد التي رآها داخل ’البيانات المحفوظة’‘ في الزنزانة المزدوجة. ضمّت جيوش الشياطين والوحوش أيديها مع جيوش الحكام، وانقضّت على ملك الظل وجيشه.

في تلك اللحظة القاسية عندما اخترق خنجر الوحش صدر الصياد سيونغ جين-وو، أمسك الناس رؤوسهم أو صرخوا بملء رئاتهم. ما حلَّ عليهم بعد الصراخ كان صمت ثقيل ككتل الفولاذ.

مما أدى به إلى أن يُجرَّ على مقربةٍ من الموت.

< أتمنى أن تستمتعوا >

لكن بعد ذلك، هرب ملك الوحوش وهو ملك الأنياب المتوحشة لينجو بحياته، بينما تخلى عن جنوده. في تلك الأثناء، ملك الشياطين وهو ملك اللهب الأبيض، باران، كان لابد عليه أن يدفع الثمن النهائي.

في تلك اللحظة، وصلت أجزاء الضوء إلى إدراك، وهو بأنّ المعركة الحقيقية ستكون بين أنفسهم، والملك لا شيء أكثر من شكل من أشكال الترفيه إلى الوجود المطلق. وبأنّ حُكَّامهم لم يرغبوا أن تنتهي المعارك.

الكلمات التي لم يستطع جين-وو فهمها عندما سمع كلمات باران المحتضر، عيناه ارتجفتا بعنف في ذلك الوقت.

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

وبعد ذلك، فوق رأسه – ينحدر أربعة ملائكة بِستة أجنحة ببطءٍ من السماء. كان ذلك هو المكان الذي انتهى فيه تشغيل الفيديو ل ’البيانات‘ التي كان يشاهدها جين-وو.

[…..!!]

سرعان ما أحاط الحكام الأربعة بسيد الظل الذي لم يعد يملك القوة الكافية لقيادة جيش الظل الخاص به. لابد من أنّ الملك اكتشف ما هي النتيجة الحتمية لهذه المعركة وتخلص من سيفه على الأرض.

أومأ ملك الظل برأسه. تحولت نظرته إلى الشجرة العملاقة التي صنعها جين-وو. في لحظة، انخفض حجم الشجرة وتغيرت إلى زهرة صغيرة واحدة تُرى عادةً في كل مكان.

ولكن، إذا كان هؤلاء الحكام قد قتلوا ملك الظل في ذلك الوقت، فكيف يمكن تفسير وجود ملك الظل؟

نظر إلى يمينه.

ابتلع جين-وو ريقه الجاف، وأعار انتباهً أكثر لما يمكن أن تكون نهاية ملك الظل.

لكن حينها…

لكن حينها…

تحولت نظرته إلى جين-وو بعد ذلك. صعدت وهبطت شفاه المخلوق المغطاة بالثلج للإعلان عن وضع جين-وو.

بدأ الحكام يركعون أمام ملك الظل الواحد تلو الآخر وبعد فترة قصيرة، رفع الملاك ذو الستة أجنحة الراكع في المقدمة صوته.

هل كانت هذه نتيجة إدراكه الحسّي الممتاز، أو لأنّه كان مرتبطاً بملك الظل؟ كان يشعر جين-وو بالرضا عندما ينظر إلى حقل الزهور.

[من فضلك، لقد حان الوقت لأنْ تغفر لنا، أوه يا أعظم جزء من الضوء البرّاق.]

مدّ ملك الظل يده ببطء نحو جبين جين-وو. في اللحظة التي لمسته فيها السبابة، تغير العالم كله.

نهاية الفصل…

ألا تسمع حقّاً صراخ العدد الذي لا يحصى من الجنود الذين يموتون من أجل شرفك؟

ترجمة: Tasneem ZH

في تلك اللحظة، قام ملك الظل بمد يديه إليهم لمحاربة عدوهم المشترك، وَحَّدَ كل الملوك المتواجدين قواهم.

تدقيق : Drake Hale

هبط شخص مخفي في ’الشبح‘ على الأرض بسهولة قبالتهم، وحجبت خناجره المخالب والرمح الجليدي بِقَدَرْ شديد.

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

أصبح معدل ضربات قلبه أسرع وأسرع. كان الأمر بأنّه كان الصياد الوحيد القادر على كسب حتّى ثانية من الوقت ضد أولئك الوحوش.

[…..؟؟]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط