نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-257

فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

 

بينما بدأ الصيادون يمددون عضلاتهم للاستعداد للغارة، حولت نظري نحو’ البوابة‘ التي كان من المقرر أن يدخلوها هؤلاء الناس.

القصة الجانبية 14

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

أنتاريس كان اسمي.

أنتاريس كان اسمي.

’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘

كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

هذا صحيح.

’’جيد جداً.‘‘

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

’’بطيء جداً!! بطيء جداً!‘‘

ومع ذلك، حدث شيء غريب.

’’وجدتك.‘‘

في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

…. فتحتُ عيني لأكتشف أنني الآن أَحتلُّ جسد إنسان.

’’هاهاه!!‘‘

’…‘

’’اصمت!‘‘

وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.

لقد تخلصت من كل العوائق و صرخت بصوتٍ عالٍ ما دفع تمثال الرب الذي كان بدون رأس ليرفع نفسه بهدوء من عرشه.

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…

آه-ها، كم كان هذا الرجل مثيرًا للشفقة.

’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘

كان اسم هذا البشري سيونغ جين-وو، شاب يعمل كصياد برتبة E في أمة تدعى جمهورية كوريا. يبدو أن هذا الإنسان لم يتخلى أبداً عن كونه صياد على الرغم من أنّ مستوى قدراته المثير للشفقة قد اقتادته اقتادوه إلى لحظات من موتٍ وشيك في كثيرٍ من الأحيان.

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

’سببه هو… مرض والدته؟‘

كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.

تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.

كوااااااه!!

فرر…. فرر….

منذ أن كان ذلك غير مقبول تماماً، فسرعان ما ملأ الغضب عيني.

اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.

في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.

– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.

’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘

’همف.‘

لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.

كنت أفكر في إنهاء هذه المكالمة التي تم الرد عليها بردة فعل معتادة من الجسم، لكن عندها، ما قالته هذه الأنثى في النهاية أثار أعصابي إلى حدٍ ما.

ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.

– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘

’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘

’…..!!!‘

– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘

’سأتأخر.‘

كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

منذ أن كان ذلك غير مقبول تماماً، فسرعان ما ملأ الغضب عيني.

أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.

’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘

كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.

– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

فرر…. فرر….

’’وجدتك.‘‘

أنتاريس كان اسمي.

– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

كليك.

’’هيوك؟!‘‘

كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما  لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.

عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.

وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.

لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.

’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘

– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘

’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘

’’قوانين معبد كاروتينون.‘‘

ربما شعرت بجزء صغير من قوتي التي لا حدود لها، لأنها بدأت بالتراجع بتعبير مخيف جداً محفوراً على وجهها.

’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘

مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.

خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.

’’قولي لي. هل تأخرتُ الآن؟‘‘

’’وجدتك.‘‘

’’لا، لا على الإطلاق.‘‘

لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.

’’جيد جداً.‘‘

’’تعال!‘‘

أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة

’كان حلماً؟‘

بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.

ضحك جين-وو ضحكة مكتومة عاجزة للحظة هناك قبل أن ينهض من السرير. اليوم، سيتأكد من ثمرة عمله الجاد وتصميمه خلال السنوات الأربعة الماضية.

’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘

تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.

استدرت لأنظر إلى الموظفة ببشرتها سريعة البهتان، وأحنت خصرها بكل قلبها.

(بلوب).

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.

’’إنها ليست مشكلة.‘‘

وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.

’’عفواً؟‘‘

كنت أفكر في إنهاء هذه المكالمة التي تم الرد عليها بردة فعل معتادة من الجسم، لكن عندها، ما قالته هذه الأنثى في النهاية أثار أعصابي إلى حدٍ ما.

حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.

’’لا، هذه أول مرة…‘‘

’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘

مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.

(جرعة)، (جرعة).

’’….‘‘

ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

’’هاهاه!!‘‘

(جرعة)، (جرعة).

سوف يسلب الشخص الذي يمتلك قوى عظمى ما يملكه الضعيف. تلك كانت طريقة الملك. يبدو يأن مثل هذا المنطق ينطبق أيضاً على البشر، وهذا بالتأكيد ما جعلني أشعر بالانتعاش نوعاً ما.

أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة

’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘

’….‘

’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘

تدقيق : Drake Hale

’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘

– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘

كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.

لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

بينما بدأ الصيادون يمددون عضلاتهم للاستعداد للغارة، حولت نظري نحو’ البوابة‘ التي كان من المقرر أن يدخلوها هؤلاء الناس.

’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’

’….‘

’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘

كان ذلك المكان… مريباً جداً.

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

كانت البوابات التي ظهرت على الأرض، بلا شك، حيلة الحكام، حتى الآن… لماذا كنت ألتقط هالة الملك من هناك؟

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

’’أنا قادم معكم.‘‘

’’سنذهب من هنا.‘‘

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

ربما كانوا قد اكتشفوا أيضاً غلاف جوي مخيف بارد من داخل البوابة، لأن الصيادين كانوا يشكلون تعابير مرتبكة أيضاً. رافقتهم وتخطيت البوابة.

’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘

***

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

بوو، بانغ، بوووم، ثود!!

’همف.‘

بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.

خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.

’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘

في الواقع، هذا أفضل.

’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘

مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.

’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.

مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.

’’سنذهب من هنا.‘‘

لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.

’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’

يو جين-هو.

لم يتمكن هذا الرجل من إنهاء جملته لأنّه فقد وعيه من ضربة واحدة مني.

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

(بلوب).

كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.

نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.

لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.

’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘

’….‘

’’….‘‘

’’قولي لي. هل تأخرتُ الآن؟‘‘

كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.

’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘

’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘

’كان حلماً؟‘

’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

’’لا، هذه أول مرة…‘‘

’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘

’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘

’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘

(صخب)، (صخب)…

في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.

لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.

أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة

لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.

’انتظر…‘

’’أو-واااك؟!‘‘

’’أنا قادم معكم.‘‘

ضُرِبَ الأحمق بالأرض ببشاعة، لكن على عكس المخاوف الأولية، لم يحدث شيء. فقط بعد أن أكدت مِنْ أنّه مِنَ الآمن الدخول، خطوت للداخل بخط كبيرة. زُيِّنَ الداخل المفتوح الواسع الذي كان ينتظرني كالمعبد القديم.

’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘

’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘

’…‘

دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.

’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘

أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.

كليك.

’’هو ذلك الواحد هناك.‘‘

كان ذلك المكان… مريباً جداً.

تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.

حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.

’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘

’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘

’’آه، آه؟ إنّها حروف أثرية!‘‘

ضحك جين-وو ضحكة مكتومة عاجزة للحظة هناك قبل أن ينهض من السرير. اليوم، سيتأكد من ثمرة عمله الجاد وتصميمه خلال السنوات الأربعة الماضية.

يبدو بأنّه لم يكن هناك صياد قادر على قراءة الحروف الأثرية بيننا، لذا قرأتهم بصوتٍ عالٍ لهم بدلاً من ذلك.

…. فتحتُ عيني لأكتشف أنني الآن أَحتلُّ جسد إنسان.

’’قوانين معبد كاروتينون.‘‘

’’آه، آه؟ إنّها حروف أثرية!‘‘

عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.

’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’

’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘

مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.

’’اتركيني.‘‘

’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘

أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.

كوااااااه!!

’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘

بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.

في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.

’’تعال!‘‘

ززززنج-!!

’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘

لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.

تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.

’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘

تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.

سخرت من القوة التدميرية للأشعة التي لم تقترب حتى من أي مكان قريب من التنفس الذي أطلقه تنين قديم، قبل التدخل لعرض ما يبدو عليه التدمير الحقيقي.

بوو، بانغ، بوووم، ثود!!

كوااااااه!!

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.

أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.

’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘

يا لها من مجموعة من الدمى المتغطرسة!

خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.

– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘

’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘

’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘

يا لها من مجموعة من الدمى المتغطرسة!

تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.

مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.

هذا صحيح.

بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!

’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘

’’بطيء جداً!! بطيء جداً!‘‘

دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.

سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.

تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.

’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘

كم كان ذلك صباح منعش.

’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘

’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘

حتى قبل أن تصل صرخاتهم اليائسة إلى نهايتها، تحولت معظم التماثيل إلى لا شيء أكثر من أنقاض متحطِّمة بيدي. كان واضحاً فقط، ولكن حسناً، هم لم يخدموا حتى دورهم كإحماء مناسب لي.

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘

’’أو-واااك؟!‘‘

نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.

’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘

[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]

أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.

’’اصمت!‘‘

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.

لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!

ضُرِبَ الأحمق بالأرض ببشاعة، لكن على عكس المخاوف الأولية، لم يحدث شيء. فقط بعد أن أكدت مِنْ أنّه مِنَ الآمن الدخول، خطوت للداخل بخط كبيرة. زُيِّنَ الداخل المفتوح الواسع الذي كان ينتظرني كالمعبد القديم.

’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘

دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.

لقد تخلصت من كل العوائق و صرخت بصوتٍ عالٍ ما دفع تمثال الرب الذي كان بدون رأس ليرفع نفسه بهدوء من عرشه.

’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘

في الواقع، هذا أفضل.

’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘

ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.

نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.

[ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]

خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.

سَرَتْ هزة منتشية من طرف أصابع قدماي حتى نهاية شعري.

تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.

’’تعال!‘‘

’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘

لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.

’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘

***

’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘

’’هيوك؟!‘‘

’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

يو جين-هو.

لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

’كان حلماً؟‘

وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.

لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح  إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ  إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟

’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘

’انتظر…‘

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘

ترجمة: Tasneem ZH

مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.

لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.

ابتسامة.

أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.

ضحك جين-وو ضحكة مكتومة عاجزة للحظة هناك قبل أن ينهض من السرير. اليوم، سيتأكد من ثمرة عمله الجاد وتصميمه خلال السنوات الأربعة الماضية.

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.

’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘

نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.

يو جين-هو.

خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.

ذَكَّرَ جين-وو نفسه باسم الرجل الذي افتقده بشدة، وفتح الستائر التي كانت تغطي النوافذ على الجانب. كانت هالة الفجر الغامقة تتلاشى تدريجياً في الخارج.

في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…

’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘

كان ذلك المكان… مريباً جداً.

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

 

’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘

ربما كانوا قد اكتشفوا أيضاً غلاف جوي مخيف بارد من داخل البوابة، لأن الصيادين كانوا يشكلون تعابير مرتبكة أيضاً. رافقتهم وتخطيت البوابة.

’’بُنَيْ، كوالدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘

استدرت لأنظر إلى الموظفة ببشرتها سريعة البهتان، وأحنت خصرها بكل قلبها.

لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.

’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘

’’أنا مستعد.‘‘

 

[دعنا نذهب يا سيدي.]

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.

ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.

كم كان ذلك صباح منعش.

كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.

ترجمة: Tasneem ZH

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

تدقيق : Drake Hale

’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘

فرر…. فرر….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط