نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 176

[مدرسة الجليد]

[مدرسة الجليد]

الفصل 176: المجلد 2 ، الفصل 74: [مدرسة الجليد]

 …


 كان جسم نيجاري مكونًا بالكامل من الجراثيم، وتحت [تلاعب الفيروسات] الخاص بنيجاري، يمكن لهذا الجسم إجراء تحولات غير إنسانية بسهولة.

 مهما كانت إصاباته سيئة، فإنها ستشفى تمامًا بهذه الحيوية، على الرغم من أنه إذا كانت الحيوية التي امتصها غير كافية، فإنه سيقع في حالة ضعيفة بعد انتهاء القدرة.

 وبسبب هذا، فإن القتال باستخدام تقنيات القتال القريبة البشرية سيكون إهدارًا لقدرات هذا الجسم.

 تم تحويل سوائل جسم نيجاري الجسدية أيضًا إلى نوع فريد من المبردات من خلال جراثيمه. باستخدام جسده كقناة، كان يغير باستمرار حالة مادة سوائل جسمه داخل نظام مغلق – من غاز إلى سائل ومن سائل إلى غاز – محققًا مصدرًا ثابتًا ومستمرًا لدرجة الحرارة الباردة، كما تفعل الثلاجة.

 نظرًا لوجود طاقة الكارثة كوسيلة للهجوم، فإن معظم تقنيات القتال القريب اللاإنسانية التي ابتكرها نيجاري تميل أكثر إلى الجانب الداعم.

⟦ثم، [مدرسة الجليد]! ⟧

 استخدمت الانصال العظمية على ذراع نيجاري التقنيات التي جاءت من [مدرسة النور] الخاصة بعشيرة لانشر من عالم اللهب.

 وقف مرة أخرى، ضاحكًا بجنون وهو يندفع نحو نيجاري. خلال حياته الطويلة، كان القتال فقط هو ما يمكن أن يجعله يشعر بأنه على قيد الحياة، ولأول مرة منذ سنوات عديدة، أصيب أخيرًا بجروح خطيرة مرة أخرى ليمارس قوته الكاملة.

 على الرغم من أن [الفن التنفس] فقد معظم قدراته الخارقة للطبيعة بسبب بيئة العالم مختلف، إلا أن العديد من تطبيقات الضوء من [مدرسة النور] لا تزال ملهمة للغاية.

 كانت الثقوب الموجودة في جسده في الواقع أجهزة بيولوجية فريدة من نوعها صنعها نيجاري، قادرة على امتصاص وإطلاق الهواء من الغلاف الجوي. عندما بدأ الهواء يتدفق عبر الثقوب الموجودة في جسده، اندفع نيجاري مباشرة إلى ألكمان بينما أعطى النصل العظمي على ذراعه بريقًا آخر.

 من خلال تلك التقنيات، ابتكر نيجاري النصل العظمي. على الرغم من أن المادة بدت وكأنها عظام للوهلة الأولى، إلا أن النصل كان في الواقع مكون من العديد من أسطح المرايا المتحركة التي يمكن أن تعكس الضوء وتركزه، وتستخدمه بطرق مختلفة.

 “لا، هذا ليس كل شيء، أنا لست من ذوي الخبرة الكافية. طالما كان لدي الوقت لتحسين نفسي، سأكون بالتأكيد قادرًا على ممارسة قوتي الحقيقية “، واسا فانغ زي نفسه، ثم قام بفحص طاقة نيجاري داخل جسده. أعاد تركيز عقله على محاولة طردها بينما يفكر أيضًا في كيفية أن يصبح أقوى.

 علاوة على ذلك، كانت الأسطح العاكسة للنصل العظمي حادة للغاية، ولم تكن اقل من أي سلاح.

 عند تلامس شظايا الجليد المتجمد والهواء بجلد ألكمان، حطمت الإشارة العصبية المفاجئة من التغير المفاجئ في درجة الحرارة تركيزه، مما تسبب في تعثر تحكمه في طاقة الكارثة لفترة وجيزة.

 كانت الثقوب الموجودة في جسده في الواقع أجهزة بيولوجية فريدة من نوعها صنعها نيجاري، قادرة على امتصاص وإطلاق الهواء من الغلاف الجوي. عندما بدأ الهواء يتدفق عبر الثقوب الموجودة في جسده، اندفع نيجاري مباشرة إلى ألكمان بينما أعطى النصل العظمي على ذراعه بريقًا آخر.

 يمكن للحظة واحدة من الغفوة أن تخلق فجوة في حاجز طاقة الكارثة، مما يسمح لطاقة الكارثة الخاصة بالخصم بالانزلاق للداخل. لا يهم مدى قوة جسمه، إذا كان على اتصال مباشر مع طاقة الكارثة، حتى طاقة أضعف فئة الفئة A، هذا من شأنه أن يعني موته بالتأكيد.

 بعد حركات نيجاري، امتص جزء من الثقوب الموجودة في جسده الهواء بينما أطلقه البعض الآخر، مكونًا طبقة من الهواء حول جسده. تحرك الضوء من النصل العظمي على يد، وتناغم تماما مع تردد طبقة الهواء، مما تسبب في اختفاء شخصية نيجاري مع وميض من الضوء، محققًا الاختفاء.

مستعيرا زخم ارجحته السابقة، تحرك جسد ألكمان وأرجح بفأسه في موقع مختلف. ظهر نصل عظمي من الهواء، مما أدى إلى صد فأسه، ثم التوت ذراع نيجاري بطريقة غير طبيعية للإمساك بيد الكمان.

 استخدم الكمان فأسه وضيق عينيه، وظل متيقظًا لأي وميض مفاجئ للضوء قد يضيء طريقه فجأة، أذناه ارتعاشًا قليلاً، مستمعين عن كثب إلى محيطه.

 حملت هذه اللكمة سرعة قصوى، جنبًا إلى جنب مع طاقة نيجاري والحسابات التي أجراها لمهاجمة الفجوة في حاجز طاقة الكمان بدقة، فقد مرت بسهولة من خلال حماية الكمان وضربت صدره بشدة.

 …

 لم يحاول نيجاري المتابعة، حتى لو كانت سبعة مقاتلة مبتدئة، كانت لا تزال ملكة كارثة. استجابت على الفور عندما تعرض الكمان للهجوم واستخدمت خنجر مادة الكارثة لتضرب نيجاري.

 بعيدًا قليلاً، شعر فانغ زي بقشعريرة تنهمر في عموده الفقري. بأدراك متأخر، لم يستخدم نيجاري أيًا من هذه التقنيات أثناء قتاله ضد فانغ زي، لكنه تمكن من هزيمته بسهولة. إذا لم يأت أحد لمساعدته، لكان فانغ زي قد فقد حياته، أو بالأحرى، فقد حياته بالفعل مرة.

 …

 كان الإحساس برأسه مفتوحًا بلا رحمة لا يزال حديثًا في ذهنه، ومن الواضح أن فانغ زي قد فهم أنه قد مات بالفعل مرة. لولا صوت دقات الساعة في ذلك الوقت، لما كان يقف هنا الآن.

 مكنت خاصية “التذبذب” لطاقة الكارثة هذا الخنجر من الاهتزاز بتردد شديد، وسيكون هجوم من هذا المستوى كافياً بالفعل لاختراق حاجز طاقة نيجاري.

 “لا، هذا ليس كل شيء، أنا لست من ذوي الخبرة الكافية. طالما كان لدي الوقت لتحسين نفسي، سأكون بالتأكيد قادرًا على ممارسة قوتي الحقيقية “، واسا فانغ زي نفسه، ثم قام بفحص طاقة نيجاري داخل جسده. أعاد تركيز عقله على محاولة طردها بينما يفكر أيضًا في كيفية أن يصبح أقوى.

 لم يكن نيجاري بحاجة إلى مواصلة عملية التبريد لفترة طويلة جدًا، فبمجرد أن أظهر الكمان هذا الفتحة، قام بإلغاء دورة التبريد واستخدم البخار الداخلي لتشغيل ذراعه اليمنى. باستخدام نفس مبدأ مكابح البخار، قام بتحويل الطاقة الحرارية بالكامل إلى طاقة حركية.

 …

 “هنا …” اعتمد الكمان بالكامل على حدسه وأرجح فأسه.

 “هنا …” اعتمد الكمان بالكامل على حدسه وأرجح فأسه.

 لم يحاول نيجاري المتابعة، حتى لو كانت سبعة مقاتلة مبتدئة، كانت لا تزال ملكة كارثة. استجابت على الفور عندما تعرض الكمان للهجوم واستخدمت خنجر مادة الكارثة لتضرب نيجاري.

ومضت هيئة نيجاري للوجود وبدا أنه قطع بالفأس قبل أن يتحول إلى نفخة من الهواء. كان هذا فقط تيارًا هوائيًا خلقه نيجاري عن قصد، متبوعًا بضوء منكسر ليخلق سرابًا لنفسه.

 قام نيجاري بإمالة جسده لتجنب خنجر سبعة عالي التردد، واتسعت الثقوب الموجودة على جسده مرة أخرى وتقلصت لإطلاق الهواء؛ تحت الضوء المنكسر، تلاشى ببطء.

 “إذا لم يكن هنا، فهو هناك …” لم يكن الكمان يشعر بالذعر. في المعركة، كان الذعر أكثر المشاعر عديمة الجدوى، خاصةً عندما كان حاجز طاقة الكارثة لحامل السلطة مرتبطًا عمليًا بحالتهم العاطفية.

 …

 يمكن للحظة واحدة من الغفوة أن تخلق فجوة في حاجز طاقة الكارثة، مما يسمح لطاقة الكارثة الخاصة بالخصم بالانزلاق للداخل. لا يهم مدى قوة جسمه، إذا كان على اتصال مباشر مع طاقة الكارثة، حتى طاقة أضعف فئة الفئة A، هذا من شأنه أن يعني موته بالتأكيد.

 نظرًا لوجود طاقة الكارثة كوسيلة للهجوم، فإن معظم تقنيات القتال القريب اللاإنسانية التي ابتكرها نيجاري تميل أكثر إلى الجانب الداعم.

مستعيرا زخم ارجحته السابقة، تحرك جسد ألكمان وأرجح بفأسه في موقع مختلف. ظهر نصل عظمي من الهواء، مما أدى إلى صد فأسه، ثم التوت ذراع نيجاري بطريقة غير طبيعية للإمساك بيد الكمان.

 حملت هذه اللكمة سرعة قصوى، جنبًا إلى جنب مع طاقة نيجاري والحسابات التي أجراها لمهاجمة الفجوة في حاجز طاقة الكمان بدقة، فقد مرت بسهولة من خلال حماية الكمان وضربت صدره بشدة.

 لم تكن حواجز طاقة الكارثة خالية من العيوب لأن البشر كانوا معيبين. على سبيل المثال، التنفس أثناء استخدام حاجز طاقة الكارثة، سيتم استبعاد الهواء المحيط، لذلك إذا أراد المرء التنفس، فإن طاقة الكارثة من حولهم ستحتاج إلى التحرك وتدوير الهواء من الخارج.

 وقف مرة أخرى، ضاحكًا بجنون وهو يندفع نحو نيجاري. خلال حياته الطويلة، كان القتال فقط هو ما يمكن أن يجعله يشعر بأنه على قيد الحياة، ولأول مرة منذ سنوات عديدة، أصيب أخيرًا بجروح خطيرة مرة أخرى ليمارس قوته الكاملة.

⟦ثم، [مدرسة الجليد]! ⟧

ومضت هيئة نيجاري للوجود وبدا أنه قطع بالفأس قبل أن يتحول إلى نفخة من الهواء. كان هذا فقط تيارًا هوائيًا خلقه نيجاري عن قصد، متبوعًا بضوء منكسر ليخلق سرابًا لنفسه.

كما لاحظ نيجاري الهواء المنتشر، تغير لون يده اليمنى على الفور.

 لا يمكن تفعيل هذه القدرة إلا بعد إصابته بجروح خطيرة، ولكن بمجرد تفعيلها، ستمنع جروحه من التدهور مع وضع جسده وروحه في حالة تحفيز عالية. وأثناء وجوده في هذه الحالة، طالما أنه يقتل عدوه، فإن [دماء الحرب] ستسلب الحيوية من الشخص الذي قتله.

 باستخدام مبدأ دورة التبريد بضغط البخار، أنشأ نيجاري دورة تبريد داخل ذراعه، تتكون من ضاغط ومكثف وصمام تمدد ومبخر، هذه المكونات الأربعة الرئيسية.

 لم تكن حواجز طاقة الكارثة خالية من العيوب لأن البشر كانوا معيبين. على سبيل المثال، التنفس أثناء استخدام حاجز طاقة الكارثة، سيتم استبعاد الهواء المحيط، لذلك إذا أراد المرء التنفس، فإن طاقة الكارثة من حولهم ستحتاج إلى التحرك وتدوير الهواء من الخارج.

∴لمن يرغب بالبحث بنفسه∴

 ومع ذلك، سرعان ما بدأت الجروح الموجودة على أذرع نيجاري في إصلاح نفسها. بعد فترة وجيزة، أصبحت [مدرسة الجليد] قابلة للاستخدام مرة أخرى، سواء كانت تجميدًا طويل المدى أو انفجارًا متفجرًا كما في السابق، كانت هذه التقنية مرعبة.

 تم تحويل سوائل جسم نيجاري الجسدية أيضًا إلى نوع فريد من المبردات من خلال جراثيمه. باستخدام جسده كقناة، كان يغير باستمرار حالة مادة سوائل جسمه داخل نظام مغلق – من غاز إلى سائل ومن سائل إلى غاز – محققًا مصدرًا ثابتًا ومستمرًا لدرجة الحرارة الباردة، كما تفعل الثلاجة.

 مكنت خاصية “التذبذب” لطاقة الكارثة هذا الخنجر من الاهتزاز بتردد شديد، وسيكون هجوم من هذا المستوى كافياً بالفعل لاختراق حاجز طاقة نيجاري.

 أدى تبخر كمية ضخمة من السائل داخل جسمه إلى سحب الحرارة من الهواء المحيط على الفور، مما تسبب في تحول بخار الماء فيه إلى شظايا من الجليد واتبعت تدوير طاقة الكمان للهواء من خلال حاجز طاقة الكارثة.

 ملاحظة المؤلف: [ مدرسة الجليد] المكتوبة هنا كانت في الأصل تستند إلى قوى الجليد الخاصة بديو “انا لم اجد شيئا عنها..”. بعد أن اكتشفت أنه من المستحيل فعلاً أن تعمل بهذه الطريقة، حاولت التعرف على كيفية عمل المجمدات، الأمر الذي استغرق الكثير من الوقت. ما تم كتابته في الفصل تم إنشاؤه بشكل خيالي تمامًا من خلال فهمي الخاص للمبدأ، بعد كل شيء ، لم أكن طالبًا رائعًا، لذلك إذا كان هناك أي مفاهيم خاطئة، يمكن للقراء المضي قدمًا ويصححونني.

 عند تلامس شظايا الجليد المتجمد والهواء بجلد ألكمان، حطمت الإشارة العصبية المفاجئة من التغير المفاجئ في درجة الحرارة تركيزه، مما تسبب في تعثر تحكمه في طاقة الكارثة لفترة وجيزة.

 كانت هذه قدرة [اصله]، [دماء الحرب].

 لم يكن نيجاري بحاجة إلى مواصلة عملية التبريد لفترة طويلة جدًا، فبمجرد أن أظهر الكمان هذا الفتحة، قام بإلغاء دورة التبريد واستخدم البخار الداخلي لتشغيل ذراعه اليمنى. باستخدام نفس مبدأ مكابح البخار، قام بتحويل الطاقة الحرارية بالكامل إلى طاقة حركية.

 وقف مرة أخرى، ضاحكًا بجنون وهو يندفع نحو نيجاري. خلال حياته الطويلة، كان القتال فقط هو ما يمكن أن يجعله يشعر بأنه على قيد الحياة، ولأول مرة منذ سنوات عديدة، أصيب أخيرًا بجروح خطيرة مرة أخرى ليمارس قوته الكاملة.

 حملت هذه اللكمة سرعة قصوى، جنبًا إلى جنب مع طاقة نيجاري والحسابات التي أجراها لمهاجمة الفجوة في حاجز طاقة الكمان بدقة، فقد مرت بسهولة من خلال حماية الكمان وضربت صدره بشدة.

كما لاحظ نيجاري الهواء المنتشر، تغير لون يده اليمنى على الفور.

 بعد موجة صدمة شديدة، تم طرد البخار الساخن الشديد ببطء من ذراعه اليمنى، مما تسبب في ظهور جروح كبيرة في جميع أنحاءه. تعرضت كمية كبيرة من الجراثيم للنخر وتحولت إلى سائل أسود أثناء تساقطها على الأرض.

 علاوة على ذلك، كانت الأسطح العاكسة للنصل العظمي حادة للغاية، ولم تكن اقل من أي سلاح.

 ومع ذلك، سرعان ما بدأت الجروح الموجودة على أذرع نيجاري في إصلاح نفسها. بعد فترة وجيزة، أصبحت [مدرسة الجليد] قابلة للاستخدام مرة أخرى، سواء كانت تجميدًا طويل المدى أو انفجارًا متفجرًا كما في السابق، كانت هذه التقنية مرعبة.

 تم تحويل سوائل جسم نيجاري الجسدية أيضًا إلى نوع فريد من المبردات من خلال جراثيمه. باستخدام جسده كقناة، كان يغير باستمرار حالة مادة سوائل جسمه داخل نظام مغلق – من غاز إلى سائل ومن سائل إلى غاز – محققًا مصدرًا ثابتًا ومستمرًا لدرجة الحرارة الباردة، كما تفعل الثلاجة.

 في الواقع، إذا استمر في ذلك، فقد يكون نيجاري قادرًا على استخدام هذه الحرارة الشديدة من السابق لتكوين دم عند درجة حرارة الحمم البركانية. ومع ذلك، فإن ارتفاع درجة حرارة الدم لن يجلب الكثير من الفوائد في المعركة الحالية.

 لا يمكن تفعيل هذه القدرة إلا بعد إصابته بجروح خطيرة، ولكن بمجرد تفعيلها، ستمنع جروحه من التدهور مع وضع جسده وروحه في حالة تحفيز عالية. وأثناء وجوده في هذه الحالة، طالما أنه يقتل عدوه، فإن [دماء الحرب] ستسلب الحيوية من الشخص الذي قتله.

 لم يحاول نيجاري المتابعة، حتى لو كانت سبعة مقاتلة مبتدئة، كانت لا تزال ملكة كارثة. استجابت على الفور عندما تعرض الكمان للهجوم واستخدمت خنجر مادة الكارثة لتضرب نيجاري.

 وقف مرة أخرى، ضاحكًا بجنون وهو يندفع نحو نيجاري. خلال حياته الطويلة، كان القتال فقط هو ما يمكن أن يجعله يشعر بأنه على قيد الحياة، ولأول مرة منذ سنوات عديدة، أصيب أخيرًا بجروح خطيرة مرة أخرى ليمارس قوته الكاملة.

 مكنت خاصية “التذبذب” لطاقة الكارثة هذا الخنجر من الاهتزاز بتردد شديد، وسيكون هجوم من هذا المستوى كافياً بالفعل لاختراق حاجز طاقة نيجاري.

 “هنا …” اعتمد الكمان بالكامل على حدسه وأرجح فأسه.

 سقط الكمان على الأرض، واحترق جلد صدره باللون الأسود وهو يسعل الدم وقطع الأعضاء الممزقة. ومع ذلك، فقد ضحك ببساطة عندما ظهر وهج أحمر ساطع حول جسده، وعاد الفأس الذي سقط بعيدًا إلى يده، كما كان يتوهج باللون الأحمر الفاتح.

 في الواقع، إذا استمر في ذلك، فقد يكون نيجاري قادرًا على استخدام هذه الحرارة الشديدة من السابق لتكوين دم عند درجة حرارة الحمم البركانية. ومع ذلك، فإن ارتفاع درجة حرارة الدم لن يجلب الكثير من الفوائد في المعركة الحالية.

 كانت هذه قدرة [اصله]، [دماء الحرب].

ومضت هيئة نيجاري للوجود وبدا أنه قطع بالفأس قبل أن يتحول إلى نفخة من الهواء. كان هذا فقط تيارًا هوائيًا خلقه نيجاري عن قصد، متبوعًا بضوء منكسر ليخلق سرابًا لنفسه.

 لا يمكن تفعيل هذه القدرة إلا بعد إصابته بجروح خطيرة، ولكن بمجرد تفعيلها، ستمنع جروحه من التدهور مع وضع جسده وروحه في حالة تحفيز عالية. وأثناء وجوده في هذه الحالة، طالما أنه يقتل عدوه، فإن [دماء الحرب] ستسلب الحيوية من الشخص الذي قتله.

 لم تكن حواجز طاقة الكارثة خالية من العيوب لأن البشر كانوا معيبين. على سبيل المثال، التنفس أثناء استخدام حاجز طاقة الكارثة، سيتم استبعاد الهواء المحيط، لذلك إذا أراد المرء التنفس، فإن طاقة الكارثة من حولهم ستحتاج إلى التحرك وتدوير الهواء من الخارج.

 مهما كانت إصاباته سيئة، فإنها ستشفى تمامًا بهذه الحيوية، على الرغم من أنه إذا كانت الحيوية التي امتصها غير كافية، فإنه سيقع في حالة ضعيفة بعد انتهاء القدرة.

 بعد حركات نيجاري، امتص جزء من الثقوب الموجودة في جسده الهواء بينما أطلقه البعض الآخر، مكونًا طبقة من الهواء حول جسده. تحرك الضوء من النصل العظمي على يد، وتناغم تماما مع تردد طبقة الهواء، مما تسبب في اختفاء شخصية نيجاري مع وميض من الضوء، محققًا الاختفاء.

 وقف مرة أخرى، ضاحكًا بجنون وهو يندفع نحو نيجاري. خلال حياته الطويلة، كان القتال فقط هو ما يمكن أن يجعله يشعر بأنه على قيد الحياة، ولأول مرة منذ سنوات عديدة، أصيب أخيرًا بجروح خطيرة مرة أخرى ليمارس قوته الكاملة.

 لا يمكن تفعيل هذه القدرة إلا بعد إصابته بجروح خطيرة، ولكن بمجرد تفعيلها، ستمنع جروحه من التدهور مع وضع جسده وروحه في حالة تحفيز عالية. وأثناء وجوده في هذه الحالة، طالما أنه يقتل عدوه، فإن [دماء الحرب] ستسلب الحيوية من الشخص الذي قتله.

 قام نيجاري بإمالة جسده لتجنب خنجر سبعة عالي التردد، واتسعت الثقوب الموجودة على جسده مرة أخرى وتقلصت لإطلاق الهواء؛ تحت الضوء المنكسر، تلاشى ببطء.

 “إذا لم يكن هنا، فهو هناك …” لم يكن الكمان يشعر بالذعر. في المعركة، كان الذعر أكثر المشاعر عديمة الجدوى، خاصةً عندما كان حاجز طاقة الكارثة لحامل السلطة مرتبطًا عمليًا بحالتهم العاطفية.


 ملاحظة المؤلف: [ مدرسة الجليد] المكتوبة هنا كانت في الأصل تستند إلى قوى الجليد الخاصة بديو “انا لم اجد شيئا عنها..”. بعد أن اكتشفت أنه من المستحيل فعلاً أن تعمل بهذه الطريقة، حاولت التعرف على كيفية عمل المجمدات، الأمر الذي استغرق الكثير من الوقت. ما تم كتابته في الفصل تم إنشاؤه بشكل خيالي تمامًا من خلال فهمي الخاص للمبدأ، بعد كل شيء ، لم أكن طالبًا رائعًا، لذلك إذا كان هناك أي مفاهيم خاطئة، يمكن للقراء المضي قدمًا ويصححونني.

 كان جسم نيجاري مكونًا بالكامل من الجراثيم، وتحت [تلاعب الفيروسات] الخاص بنيجاري، يمكن لهذا الجسم إجراء تحولات غير إنسانية بسهولة.

كما لاحظ نيجاري الهواء المنتشر، تغير لون يده اليمنى على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط