استخلاص القوة من النجاسة
الـفـصـ[192]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[90]ـصـل: استخلاص القوة من النجاسة
كان هذا ممكنًا فقط لأن نيجاري نفسه كان قريبًا جدًا من النجاسة؛ وبسبب امتلاكه قوة شيناي للنجاسة كمرجع، تمكن نيجاري من بناء نموذج لأستخلاص قوة النجاسة لنفسه.
اندلعت قوة التأثير الهائلة وضربت جبل الحشرات الوحشي أدناه.
إذا قيل إن هيئة نيجاري تنين الخطيئة الأبدية مضاد لعرق التنانين كليا بسبب ‘الخطيئة’ الموجودة بداخله، فإن قوة النجاسة الخاصة بشيناي ستكون مضاد نيجاري كليا.
ومع ذلك، حتى هذه القوة الغزيرة تمكنت فقط من التسبب في اهتزاز جبل الحشرات الوحشي قليلاً، وإلقاء بعض المخاط والحشرات مرة أخرى في القيء قبل أن يتحول إلى حالته الأصلية.
قد يبدو هذا بسيطًا، لكن نيجاري اعتمد على ثروته من المعرفة الصوفية بالإضافة إلى التراكم من عدة دورات سابقة لعالم الكوارث من أجل تحقيق ذلك. بخلاف ذلك، كيف يمكن نسخ قوة النجاسة التي حصل عليها شيناي من استكشاف قدرة [أصله] لأكثر من ألف عام بهذه السهولة؟
بالتأكيد، كخصوم مدى الحياة أصبحوا الآن حلفاء في الحملة الحارقة، فهم العرق الإلهي وعرق التنانين نقاط القوة وتكتيكات بعضهم البعض جيدًا.
تحت يده العملاقة، شعر نيجاري بعدد كبير من الجراثيم التي تكون جسده تموت على الفور، وتتحول إلى مخاط. كان هذا شكلاً من أشكال استخلاص القوة من النجاسة، لأن أي مخلوق في دورة الحياة يمكن أن يقع تحت تأثير هذه القوة النجسة ويصبح فاسدًا.
تركزت قوة عرق التنانين في الغالب على قوتهم البدنية الخام والسحر التنيني، بالإضافة إلى التركيز على قوة السلالة، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى الخوض في قوة قدرات [أصلهم] بشكل كبير جدًا.
حتى لو تمكن نيجاري من تعلمها بسبب قربه من مفهوم النجاسة، فإن هذه القوة كانت في حالة جنينية فقط، والتي على العكس من ذلك، من شأنها تحسين فهم شيناي للنجاسة إذا كان قادرًا على امتصاصها.
لكن العرق الإلهي لم يكن كذلك. كانت قوتهم الجسدية الطبيعية بالتأكيد فوق طاقة البشر، وحتى بدون استخدام قصائد الروح الخاصة بهم – والتي كانت مكافئة لـ [تنينية] التنانين – كانوا سيظلون محاربين رائعين، لكن عددًا قليلاً جدًا من أفراد العرق الإلهي يقضون الوقت و جهدًا لدراسة قوى سلالتهم، بدلاً من ذلك ركزوا أكثر على تحرير [أصلهم] والتعمق في تلك القوة.
ومع ذلك، بدت هذه المرة مختلفة، حيث أن الشيء الذي يقطر من جسم نيجاري لم يعد المخاط الأصفر والأخضر من قبل.
عندما واجه شيناي نيجاري، بمجرد أن أدرك أن نيجاري لديه سلالة التنانين، كان ينتبه إلى هجوم [التنينية].
ومع ذلك، سرعان ما تأثر هذا الجسم الجديد بالنجاسة. يمكن رؤية مقدار قوة النجاسة التي تصطدم بجسد نيجاري الفيروسي، إذا لم تكن قوة إرادته صلبة، حتى روحه كانت ستفسد بسبب هذا النجاسة.
كان “جيلوست” هو مقطع [التنينية] الذي يمثل القوة التي لا تقاوم، وهو المفضل لدى كل تنين تقريبًا، لذلك عندما تتشكل أرواح الشوائب في شكل “فاكهة الهلام”، يتم تقليل قوة وتأثير السحر التنيني الخاص بنيجاري إلى الحد الأدنى.
تركزت قوة عرق التنانين في الغالب على قوتهم البدنية الخام والسحر التنيني، بالإضافة إلى التركيز على قوة السلالة، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى الخوض في قوة قدرات [أصلهم] بشكل كبير جدًا.
تشكلت الحشرات التي لا حصر لها في شكل يد، وحملت الرائحة الكريهة للمخاط والقيء عندما مدت لأمساك نيجاري.
〔الهروب من هذا خيانة للنفس〕
تحت يده العملاقة، شعر نيجاري بعدد كبير من الجراثيم التي تكون جسده تموت على الفور، وتتحول إلى مخاط. كان هذا شكلاً من أشكال استخلاص القوة من النجاسة، لأن أي مخلوق في دورة الحياة يمكن أن يقع تحت تأثير هذه القوة النجسة ويصبح فاسدًا.
ومع ذلك، سرعان ما تأثر هذا الجسم الجديد بالنجاسة. يمكن رؤية مقدار قوة النجاسة التي تصطدم بجسد نيجاري الفيروسي، إذا لم تكن قوة إرادته صلبة، حتى روحه كانت ستفسد بسبب هذا النجاسة.
بمجرد أن يتم سحبهم في مستنقع القيء أدناه الذي يجسد التركيز الجماعي للشوائب كمفهوم، يمكن لأي كائن حي أن يندمج في تلك النجاسة.
تدفقت طاقة نيجاري إلى الأمام، واصطدمت بيد الحشرات العملاقة، وحولتها إلى مطر من الحشرات.
كان هذا هو الهدف النهائي لجميع عبدة النجاسة، وبالتالي سعوا بنشاط للاقتراب من ذلك المستنقع الموحل.
⟦كما قلت، أنا نفسي نجس.⟧ كان جسد نيجاري يقطر في نوع من السائل الأسود، وسرعان ما فقد هذا الوعاء منظره البشري وبدا وكأنه قد ذاب في بركة من السائل الأسود.
〔العالم فاسد بشكل لا يمكن إصلاحه ، وكلنا جزء منه〕
الـفـصـ[192]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[90]ـصـل: استخلاص القوة من النجاسة
〔الهروب من هذا خيانة للنفس〕
كان هذا هو الهدف النهائي لجميع عبدة النجاسة، وبالتالي سعوا بنشاط للاقتراب من ذلك المستنقع الموحل.
〔فقط بالتوحد معها يمكن للمرء أن يجد نفسه حقًا 〕
ومع ذلك، بدت هذه المرة مختلفة، حيث أن الشيء الذي يقطر من جسم نيجاري لم يعد المخاط الأصفر والأخضر من قبل.
ترددت ترانيم النجاسة في الهواء باستمرار، وكانت هذه “حقيقة” من العالم، إذا شعر المرء أنه مضطر إلى الاتفاق معها، يقترب منها أيضًا، وبالتالي يتحول إلى جزء من النجاسة.
ولكن بعد ذلك، تجمع المزيد من الحشرات من داخل مستنقع القيء لتشكيل أيدي عملاقة حاولت باستمرار امساك نيجاري، بينما استمرت النجاسة في التأثير عليه. كان جزء من جراثيمه إما يموت، أو يتحول، يهرب من سيطرة نيجاري ليصبح مخاطًا تسبب في تحور المزيد من الجراثيم أيضًا.
وقف شيناي ساكنا، كما لو أنه لم يكن يراقب نيجاري على الإطلاق وركز ببساطة على ترديد قصائد النجاسة.
⟦هذا يكفي تقريبًا⟧
تدفقت طاقة نيجاري إلى الأمام، واصطدمت بيد الحشرات العملاقة، وحولتها إلى مطر من الحشرات.
ولكن بعد ذلك، تجمع المزيد من الحشرات من داخل مستنقع القيء لتشكيل أيدي عملاقة حاولت باستمرار امساك نيجاري، بينما استمرت النجاسة في التأثير عليه. كان جزء من جراثيمه إما يموت، أو يتحول، يهرب من سيطرة نيجاري ليصبح مخاطًا تسبب في تحور المزيد من الجراثيم أيضًا.
ولكن بعد ذلك، تجمع المزيد من الحشرات من داخل مستنقع القيء لتشكيل أيدي عملاقة حاولت باستمرار امساك نيجاري، بينما استمرت النجاسة في التأثير عليه. كان جزء من جراثيمه إما يموت، أو يتحول، يهرب من سيطرة نيجاري ليصبح مخاطًا تسبب في تحور المزيد من الجراثيم أيضًا.
ومع ذلك، بدت هذه المرة مختلفة، حيث أن الشيء الذي يقطر من جسم نيجاري لم يعد المخاط الأصفر والأخضر من قبل.
نمت الأورام في جميع أنحاء جسم نيجاري، والتي كانت تقطر المخاط باستمرار على جسده، بنقرة من يده، أصابع نيجاري فصلت عن جسده، مغروسين بطاقة الكارثة وهم يحلقون نحو شيناي مثل الأسهم.
تدفقت طاقة نيجاري إلى الأمام، واصطدمت بيد الحشرات العملاقة، وحولتها إلى مطر من الحشرات.
انتشرت الهالة الضبابية السوداء وأكلت بشكل متبادل طاقة الكارثة، تحولت الأصابع بالداخل بسرعة إلى مخاط اندمج في مستنقع القيء، ولم يلحق أي ضرر بشيناي على الإطلاق.
كان هذا ممكنًا فقط لأن نيجاري نفسه كان قريبًا جدًا من النجاسة؛ وبسبب امتلاكه قوة شيناي للنجاسة كمرجع، تمكن نيجاري من بناء نموذج لأستخلاص قوة النجاسة لنفسه.
〔وجودك ذاته هو نجس، حتى أقرب إليه من أي مخلوق آخر، لا يمكنك محاربة قوة النجاسة، سلم نفسك وكن جزءًا منها〕 تمتم شيناي ببطء، مستنقع القيء الذي ارتفع الآن إلى خصره بدأ يتحرك، مما أدى إلى ظهور هالة فاسدة.
ومع ذلك، بدت هذه المرة مختلفة، حيث أن الشيء الذي يقطر من جسم نيجاري لم يعد المخاط الأصفر والأخضر من قبل.
لم يكن مخطئًا، حيث كان جوهر نيجاري عبارة عن جراثيم وفيروسات ، والتي كانت تعتبر نفسها غير نقية.
⟦هذا يكفي تقريبًا⟧
إذا قيل إن هيئة نيجاري تنين الخطيئة الأبدية مضاد لعرق التنانين كليا بسبب ‘الخطيئة’ الموجودة بداخله، فإن قوة النجاسة الخاصة بشيناي ستكون مضاد نيجاري كليا.
نيجاري الذي ظل صامتًا تحدث فجأة، وهو يتحدث، بدأ الدم الذهبي في الاختلاط بالمخاط المتساقط في جميع أنحاء جسده، متدفقًا إلى الحشرات التي تشبه المجسات التي نمت من جسده.
مع استمرار جسد نيجاري في “نزيف” المخاط، تحول السائل اللزج ببطء إلى مجسات تلتف وتلتف حول جسم نيجاري، وتحول جسده إلى شكل مرعب.
تحت يده العملاقة، شعر نيجاري بعدد كبير من الجراثيم التي تكون جسده تموت على الفور، وتتحول إلى مخاط. كان هذا شكلاً من أشكال استخلاص القوة من النجاسة، لأن أي مخلوق في دورة الحياة يمكن أن يقع تحت تأثير هذه القوة النجسة ويصبح فاسدًا.
⟦هذا يكفي تقريبًا⟧
ترددت ترانيم النجاسة في الهواء باستمرار، وكانت هذه “حقيقة” من العالم، إذا شعر المرء أنه مضطر إلى الاتفاق معها، يقترب منها أيضًا، وبالتالي يتحول إلى جزء من النجاسة.
نيجاري الذي ظل صامتًا تحدث فجأة، وهو يتحدث، بدأ الدم الذهبي في الاختلاط بالمخاط المتساقط في جميع أنحاء جسده، متدفقًا إلى الحشرات التي تشبه المجسات التي نمت من جسده.
ولكن بعد ذلك، تجمع المزيد من الحشرات من داخل مستنقع القيء لتشكيل أيدي عملاقة حاولت باستمرار امساك نيجاري، بينما استمرت النجاسة في التأثير عليه. كان جزء من جراثيمه إما يموت، أو يتحول، يهرب من سيطرة نيجاري ليصبح مخاطًا تسبب في تحور المزيد من الجراثيم أيضًا.
بعد ذلك مباشرة، انهار جسده، وتحول إلى كتلة من السائل تم استيعابها بسرعة بواسطة النجاسة الموحلة.
بمجرد أن يتم سحبهم في مستنقع القيء أدناه الذي يجسد التركيز الجماعي للشوائب كمفهوم، يمكن لأي كائن حي أن يندمج في تلك النجاسة.
ومع ذلك، ظهر نيجاري جديد بسرعة خارج نطاق مستنقع القيء، ولم يتم قياس قوته حقًا من خلال القوة المطلقة، وكانت خاصية روحه التي سمحت له بالانتقال باستمرار عبر دم الروح جزءًا من قوة نيجاري.
بالتأكيد، كخصوم مدى الحياة أصبحوا الآن حلفاء في الحملة الحارقة، فهم العرق الإلهي وعرق التنانين نقاط القوة وتكتيكات بعضهم البعض جيدًا.
ما لم يتمكن المرء من مهاجمة روحه مباشرة أو منع روحه من الانتقال، فلن يتمكنوا من قتل نيجاري حقًا.
قد يبدو هذا بسيطًا، لكن نيجاري اعتمد على ثروته من المعرفة الصوفية بالإضافة إلى التراكم من عدة دورات سابقة لعالم الكوارث من أجل تحقيق ذلك. بخلاف ذلك، كيف يمكن نسخ قوة النجاسة التي حصل عليها شيناي من استكشاف قدرة [أصله] لأكثر من ألف عام بهذه السهولة؟
ومع ذلك، سرعان ما تأثر هذا الجسم الجديد بالنجاسة. يمكن رؤية مقدار قوة النجاسة التي تصطدم بجسد نيجاري الفيروسي، إذا لم تكن قوة إرادته صلبة، حتى روحه كانت ستفسد بسبب هذا النجاسة.
تحت تأثير شوائب شيناي، لم يحاول نيجاري الكفاح أو وضع دفاع، لقد سمح ببساطة لقوة النجاسة بآكل جسده شيئًا فشيئًا، ومنه قام بفحص التغيرات في كل جرثومة حتى النهاية. في النهاية يستخلصها الى نجاسة تخص نيجاري.
ومع ذلك، بدت هذه المرة مختلفة، حيث أن الشيء الذي يقطر من جسم نيجاري لم يعد المخاط الأصفر والأخضر من قبل.
كان السبب الرئيسي وراء نسخ نيجاري لقوة النجاسة هو مجرد السماح لسلطة [غزو العالم الآخر] بأن تصبح قابلة للاستخدام. لقد أصبحت عديمة الفائدة في وقت سابق لأنها أصبحت ملوثة، ولكن بمجرد أن أصبح نيجاري أيضًا جزءًا من النجاسة، لم يعد التلوث قادرًا على تحقيق نفس التأثير.
⟦كما قلت، أنا نفسي نجس.⟧ كان جسد نيجاري يقطر في نوع من السائل الأسود، وسرعان ما فقد هذا الوعاء منظره البشري وبدا وكأنه قد ذاب في بركة من السائل الأسود.
حتى الآن، كانت قوة النجاسة التي كان يستخدمها نيجاري ضعيفة للغاية، ولا يمكن مقارنتها تمامًا بقوة قوة شيناي النجسة.
ولدت قوة مختلفة من النجاسة داخل هذا السائل الأسود، مما تسبب في تغيير تعبير شيناي.
تحت تأثير شوائب شيناي، لم يحاول نيجاري الكفاح أو وضع دفاع، لقد سمح ببساطة لقوة النجاسة بآكل جسده شيئًا فشيئًا، ومنه قام بفحص التغيرات في كل جرثومة حتى النهاية. في النهاية يستخلصها الى نجاسة تخص نيجاري.
تحت تأثير شوائب شيناي، لم يحاول نيجاري الكفاح أو وضع دفاع، لقد سمح ببساطة لقوة النجاسة بآكل جسده شيئًا فشيئًا، ومنه قام بفحص التغيرات في كل جرثومة حتى النهاية. في النهاية يستخلصها الى نجاسة تخص نيجاري.
إذا قيل إن هيئة نيجاري تنين الخطيئة الأبدية مضاد لعرق التنانين كليا بسبب ‘الخطيئة’ الموجودة بداخله، فإن قوة النجاسة الخاصة بشيناي ستكون مضاد نيجاري كليا.
كان هذا ممكنًا فقط لأن نيجاري نفسه كان قريبًا جدًا من النجاسة؛ وبسبب امتلاكه قوة شيناي للنجاسة كمرجع، تمكن نيجاري من بناء نموذج لأستخلاص قوة النجاسة لنفسه.
كان هذا ممكنًا فقط لأن نيجاري نفسه كان قريبًا جدًا من النجاسة؛ وبسبب امتلاكه قوة شيناي للنجاسة كمرجع، تمكن نيجاري من بناء نموذج لأستخلاص قوة النجاسة لنفسه.
قد يبدو هذا بسيطًا، لكن نيجاري اعتمد على ثروته من المعرفة الصوفية بالإضافة إلى التراكم من عدة دورات سابقة لعالم الكوارث من أجل تحقيق ذلك. بخلاف ذلك، كيف يمكن نسخ قوة النجاسة التي حصل عليها شيناي من استكشاف قدرة [أصله] لأكثر من ألف عام بهذه السهولة؟
انتشرت الهالة الضبابية السوداء وأكلت بشكل متبادل طاقة الكارثة، تحولت الأصابع بالداخل بسرعة إلى مخاط اندمج في مستنقع القيء، ولم يلحق أي ضرر بشيناي على الإطلاق.
حتى الآن، كانت قوة النجاسة التي كان يستخدمها نيجاري ضعيفة للغاية، ولا يمكن مقارنتها تمامًا بقوة قوة شيناي النجسة.
كان “جيلوست” هو مقطع [التنينية] الذي يمثل القوة التي لا تقاوم، وهو المفضل لدى كل تنين تقريبًا، لذلك عندما تتشكل أرواح الشوائب في شكل “فاكهة الهلام”، يتم تقليل قوة وتأثير السحر التنيني الخاص بنيجاري إلى الحد الأدنى.
〔إذن ماذا لو تمكنت من تعلمها. يختلف [أصلك] عني، حقيقة أنك خلقت هذه النجاسة الجديدة لن تؤدي إلا إلى استكمال نجاستي، مما يسمح لي بأن أصبح أقوى〕استعاد شيناي حواسه بسرعة. كانت النجاسة قوة خلقها من دراسة واستكشاف قدرة [أصله]، واستغرق إكمالها أكثر من ألف عام.
ولدت قوة مختلفة من النجاسة داخل هذا السائل الأسود، مما تسبب في تغيير تعبير شيناي.
حتى لو تمكن نيجاري من تعلمها بسبب قربه من مفهوم النجاسة، فإن هذه القوة كانت في حالة جنينية فقط، والتي على العكس من ذلك، من شأنها تحسين فهم شيناي للنجاسة إذا كان قادرًا على امتصاصها.
⟦هذا يكفي تقريبًا⟧
⟦هذا صحيح بالفعل، لكنني فقط بحاجة إلى قوة النجاسة للسماح لسلطة [غزو العالم الآخر] بممارسة سلطتها⟧ لقد فهم نيجاري هذا تمامًا. بالنسبة للقدرة المنسوخة من شخص ما لتكون قادرًا بطريقة ما على هزيمة الأصل، لم يكن ذلك سوى حلم يقظة.
كان السبب الرئيسي وراء نسخ نيجاري لقوة النجاسة هو مجرد السماح لسلطة [غزو العالم الآخر] بأن تصبح قابلة للاستخدام. لقد أصبحت عديمة الفائدة في وقت سابق لأنها أصبحت ملوثة، ولكن بمجرد أن أصبح نيجاري أيضًا جزءًا من النجاسة، لم يعد التلوث قادرًا على تحقيق نفس التأثير.
ربما إذا استغرق نيجاري وقتًا في دراسته وتجربته، فإن نجاسته ستزداد قوة لتصبح أقوى من قوة شيناي النجسة الحالية، لكن هذه ‘إذا’ كبيرة.
تركزت قوة عرق التنانين في الغالب على قوتهم البدنية الخام والسحر التنيني، بالإضافة إلى التركيز على قوة السلالة، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى الخوض في قوة قدرات [أصلهم] بشكل كبير جدًا.
كان السبب الرئيسي وراء نسخ نيجاري لقوة النجاسة هو مجرد السماح لسلطة [غزو العالم الآخر] بأن تصبح قابلة للاستخدام. لقد أصبحت عديمة الفائدة في وقت سابق لأنها أصبحت ملوثة، ولكن بمجرد أن أصبح نيجاري أيضًا جزءًا من النجاسة، لم يعد التلوث قادرًا على تحقيق نفس التأثير.
نمت الأورام في جميع أنحاء جسم نيجاري، والتي كانت تقطر المخاط باستمرار على جسده، بنقرة من يده، أصابع نيجاري فصلت عن جسده، مغروسين بطاقة الكارثة وهم يحلقون نحو شيناي مثل الأسهم.
ولكن بعد ذلك، تجمع المزيد من الحشرات من داخل مستنقع القيء لتشكيل أيدي عملاقة حاولت باستمرار امساك نيجاري، بينما استمرت النجاسة في التأثير عليه. كان جزء من جراثيمه إما يموت، أو يتحول، يهرب من سيطرة نيجاري ليصبح مخاطًا تسبب في تحور المزيد من الجراثيم أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
