نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 198

إفراغ المحيط بدلو

إفراغ المحيط بدلو

الـفـصـ[198]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[96]ـصـل: إفراغ المحيط بدلو

 ومع ذلك ، تغير تعبير سبعة على الفور لأنها فقدت السيطرة على طاقتها لها لفترة وجيزة. اخترق الرصاص جسدها بسرعة، فاض الدم وانهارت أمام البوابة، لا تزال يدها تحاول الوصول إلى الأمام.


 اقتحمت سبعة عمليًا نحو المقر الرئيسي لقسم الاستجابة، وكانت هذه المرأة الناضجة على ما يبدو في الواقع شخصًا عاطفيًا للغاية.

 بغض النظر عما يحدث، لن أسمح لـ تشانغ شيا بالتضحية بنفسه!

 لم تكن مهتمة بما إذا كان سيتم تدمير العالم أم لا، ولم تهتم بما يسمى “الصورة الأكبر”، أو ربما كانت “صورتها الأكبر”  تشانغ شيا نفسه.

 نظرًا لأن كل من تشانغ شيا و ان بينغ استخدموا سلطاتهم، بدأت طاقة المصدر المتبقية داخل حوض المصدر في الغليان وضخت في أجسادهم. بدأت طبقات فوق طبقات من الصور الباهتة في الظهور حول هذا العالم بأكمله.

 إذن ماذا لو دمر العالم؟ السيناريو الأسوأ، أنهم سوف يسلمون أنفسهم لحملة الحرق. في الواقع، رحبت حملة الحرق بأشخاص لديهم إمكانات مثلهم.

 واقفا أمام لوح نهاية العالم الحجري، ظل تعبير ان بينغ على حاله عندما رأى أضواء التحذير الحمراء وصرح بهدوء: “لقد اكتشفنا الأعداء، حان الوقت للتخلص من مخاوفك وعواطفك. الآن، العالم بحاجة إلينا “

 بغض النظر عما يحدث، لن أسمح لـ تشانغ شيا بالتضحية بنفسه!

 ومع ذلك، كان شيئا بالنسبة للشخص أن يوافق بعقلانية على شيء ما، وشيء آخر تمامًا لعقله الباطن أن يتنازل عنه أيضًا. الاندماج مع روح شخص آخر، حتى لو كانت تلك الروح في الواقع هي نفسك السابقة، سيكون شبه مستحيل طالما أن الروحين لم يكن لديهما نفس العقلية.

 لقد فهمت سبعة جيدًا نوع الشخص الذي كانه تشانغ شيا، تدفقت طاقتها إلى الأمام، ودمرت أرضية مقر قسم الاستجابة وقفزت لأسفل بعد أن حددت المسار المؤدي إلى المصعد.

 [ملكة الكارثة سبعة، لماذا أنتِ هنا بدلاً من مواجهة العدو؟] ظهر جسد آن بينغ أمام البوابة، يقول لها: [ما زلنا نجهز السلاح السري، أفعالك تشوش علينا]

 وقف في طريقها باب معدني كبير مصنوع من مادة الكارثة، حتى أن طاقة الكارثة المتزايدة لديها يمكن أن تتسبب فقط في تشوهها دون تدميرها.

 لم تكن مهتمة بما إذا كان سيتم تدمير العالم أم لا، ولم تهتم بما يسمى “الصورة الأكبر”، أو ربما كانت “صورتها الأكبر”  تشانغ شيا نفسه.

 …

 [الآن ليس الوقت المناسب] رفض ان بينغ: [أنت عضو في قسم الاستجابة، وعضو في هذا العالم. اتبع أوامرك وواجه الأعداء، وإلا ستعامل كخائن لهذا العالم وخاطئ للإنسانية. أثق في أن تشانغ شيا لا يريد أن يحدث ذلك]

 واقفا أمام لوح نهاية العالم الحجري، ظل تعبير ان بينغ على حاله عندما رأى أضواء التحذير الحمراء وصرح بهدوء: “لقد اكتشفنا الأعداء، حان الوقت للتخلص من مخاوفك وعواطفك. الآن، العالم بحاجة إلينا “

 [الآن ليس الوقت المناسب] رفض ان بينغ: [أنت عضو في قسم الاستجابة، وعضو في هذا العالم. اتبع أوامرك وواجه الأعداء، وإلا ستعامل كخائن لهذا العالم وخاطئ للإنسانية. أثق في أن تشانغ شيا لا يريد أن يحدث ذلك]

 أمامه، دفع تشانغ شيا الأكبر سنًا خنجرًا في رأسه، وسقط ميتًا على الأرض ، بينما كان تشانغ شيا جالسًا على الجانب الآخر، تتقلب طاقة الكارثة باستمرار على جسده حيث كان تعبيره يتلوى مرارًا وتكرارًا

 أصرت سبعة على “دعني أدخل” متجاهلاً كلمات آن بينغ.

 “كنت أنت وهو في الأصل نفس الشخص، لا تحاول أن تقاومه. الآن، هناك أناس يتحولون إلى شياطين من قبل الغزاة في كل لحظة. هناك أشخاص يفقدون حياتهم مع كل ثانية نتأخر فيها؛ كارثة أسوأ بكثير من وقوع زلزال يوي بو أمامنا مباشرة.

 بغض النظر عما يحدث، لن أسمح لـ تشانغ شيا بالتضحية بنفسه!

 لكي يصبح ما يسمى بالجسر بين الجداول الزمنية ، فإن مفتاح العملية بأكملها ، تشانغ شيا، سيحتاج بطبيعة الحال إلى الاتصال بتلك الجداول الزمنية السابقة، مما يعني أنه بحاجة إلى الاندماج مع نفسه السابق.

 ومع ذلك ، تغير تعبير سبعة على الفور لأنها فقدت السيطرة على طاقتها لها لفترة وجيزة. اخترق الرصاص جسدها بسرعة، فاض الدم وانهارت أمام البوابة، لا تزال يدها تحاول الوصول إلى الأمام.

 ومع ذلك، كان شيئا بالنسبة للشخص أن يوافق بعقلانية على شيء ما، وشيء آخر تمامًا لعقله الباطن أن يتنازل عنه أيضًا. الاندماج مع روح شخص آخر، حتى لو كانت تلك الروح في الواقع هي نفسك السابقة، سيكون شبه مستحيل طالما أن الروحين لم يكن لديهما نفس العقلية.

 [ملكة الكارثة سبعة، لماذا أنتِ هنا بدلاً من مواجهة العدو؟] ظهر جسد آن بينغ أمام البوابة، يقول لها: [ما زلنا نجهز السلاح السري، أفعالك تشوش علينا]

 كانت المقاومة أكبر مما كان يتصوره. على الرغم من أن تشانغ شيا وافق على خطة التضحية بنفسه، إلا أن خطوة الاندماج مع روحه كانت صعبة للغاية لسبب غير معروف.

 في الخارج ، كانت طاقة سبعة تضرب باستمرار البوابات، ودمرت أحدها بسرعة. كلما اقتربت من لوح نهاية العالم الحجري، زادت حدة شعورها بعدم الارتياح.

 هل بسبب تلك المرأة؟ يا للحماقة.

 وكان من بينهم فانغ زي، “ملك الناس”.

 ظلت تعبيرات ان بينغ هادئة.

 [سميكة الرأس!] أغمض ان بينغ عينيه، إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فهو حقًا لا يريد أن يفقد أحد المقاتلين على مستوى ملك كارثة: [نار]

 هذا اللعين وانغ يوان، حتى الآن هو يتدخل معنا. إذا لم أقم بإعداد يد خفية، فقد يكون قد نجح بالفعل.

 بدا أن الجميع قد شعروا بنفس الإحساس، كان الأمر كما لو كانوا جميعًا قد عانوا من هذا من قبل، فقد تسبب الشعور الجماعي في ذهول الكثيرين للحظة قصيرة.

 …

الـفـصـ[198]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[96]ـصـل: إفراغ المحيط بدلو

 في الخارج ، كانت طاقة سبعة تضرب باستمرار البوابات، ودمرت أحدها بسرعة. كلما اقتربت من لوح نهاية العالم الحجري، زادت حدة شعورها بعدم الارتياح.

 ظلت تعبيرات ان بينغ هادئة.

 وقد لحق بها العديد من أفراد قسم الاستجابة، وعرقلوا طريقها بينما كانوا يصرخون عليها للتوقف عن الهجوم وإلا أطلقوا النار.

 هل بسبب تلك المرأة؟ يا للحماقة.

 لكن سبعة لم تهتم. بينما استمرت في استخدام طاقة الكارثة لحماية نفسها، ركزت على تدمير البوابات المعدنية. لم تفهم مشاعرها، ربما كان هناك سوء فهم، ربما كانت هناك أسباب أخرى، أو ربما خدعت بكلمات نيجاري.

 [سميكة الرأس!] أغمض ان بينغ عينيه، إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فهو حقًا لا يريد أن يفقد أحد المقاتلين على مستوى ملك كارثة: [نار]

 ومع ذلك ، وثقت سبعة في حدسها، وأدركت بوضوح الشعور بالخسارة كما لو كانت على وشك أن تفقد أهم شخص في حياتها.

 بدا أن الجميع قد شعروا بنفس الإحساس، كان الأمر كما لو كانوا جميعًا قد عانوا من هذا من قبل، فقد تسبب الشعور الجماعي في ذهول الكثيرين للحظة قصيرة.

 [ملكة الكارثة سبعة، لماذا أنتِ هنا بدلاً من مواجهة العدو؟] ظهر جسد آن بينغ أمام البوابة، يقول لها: [ما زلنا نجهز السلاح السري، أفعالك تشوش علينا]

 ومع ذلك، كان شيئا بالنسبة للشخص أن يوافق بعقلانية على شيء ما، وشيء آخر تمامًا لعقله الباطن أن يتنازل عنه أيضًا. الاندماج مع روح شخص آخر، حتى لو كانت تلك الروح في الواقع هي نفسك السابقة، سيكون شبه مستحيل طالما أن الروحين لم يكن لديهما نفس العقلية.

 قالت سبعة “اسمح لي بالدخول”.

 كان تعزيز قوة فانغ زي أكثر أهمية، حيث كان يستعير بشكل أساسي قوة الكائنات الحية الثلاثة في الجداول الزمنية في وقت واحد. كانت القوة التي لا نهاية لها تتجول في جسده، وبدأت الاسقاطات القوية للإله الجديد وسلف التنانين فجأة تضعف مرة أخرى.

 [الآن ليس الوقت المناسب] رفض ان بينغ: [أنت عضو في قسم الاستجابة، وعضو في هذا العالم. اتبع أوامرك وواجه الأعداء، وإلا ستعامل كخائن لهذا العالم وخاطئ للإنسانية. أثق في أن تشانغ شيا لا يريد أن يحدث ذلك]

 ظلت تعبيرات ان بينغ هادئة.

 أصرت سبعة على “دعني أدخل” متجاهلاً كلمات آن بينغ.

 نظرًا لأن كل من تشانغ شيا و ان بينغ استخدموا سلطاتهم، بدأت طاقة المصدر المتبقية داخل حوض المصدر في الغليان وضخت في أجسادهم. بدأت طبقات فوق طبقات من الصور الباهتة في الظهور حول هذا العالم بأكمله.

 [سميكة الرأس!] أغمض ان بينغ عينيه، إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فهو حقًا لا يريد أن يفقد أحد المقاتلين على مستوى ملك كارثة: [نار]

 أمامه، دفع تشانغ شيا الأكبر سنًا خنجرًا في رأسه، وسقط ميتًا على الأرض ، بينما كان تشانغ شيا جالسًا على الجانب الآخر، تتقلب طاقة الكارثة باستمرار على جسده حيث كان تعبيره يتلوى مرارًا وتكرارًا

 قام الأفراد الذين يقفون خلفها بسحب زنداتهم في الحال، تدفقت طاقة سبعة إلى الأمام مرة أخرى، وضربت البوابة، وكان هذا المستوى من طاقة الكارثة بالفعل سميكًا بما يكفي للتأكد من أنه حتى رصاص مادة الكارثة لن يمر.

 أصرت سبعة على “دعني أدخل” متجاهلاً كلمات آن بينغ.

 ومع ذلك ، تغير تعبير سبعة على الفور لأنها فقدت السيطرة على طاقتها لها لفترة وجيزة. اخترق الرصاص جسدها بسرعة، فاض الدم وانهارت أمام البوابة، لا تزال يدها تحاول الوصول إلى الأمام.

 تشكلت علاقة بين هذه الأرواح الثلاثة، حيث استخدم فانغ زي قوته، ووجد أنه كان قادرًا على استعارة الكثير من القوة من قدرة [أصله]، حيث حصل إما على ضعف أو ثلاث مرات القوة من كل شخص، فقط ما كان يمتلكه وحده اصبح أقوى ثلاث مرات في فترة زمنية قصيرة.

 [امرأة حمقاء، هذه نتيجة خيانة العالم] كانت عيون ان بينغ شديدة البرودة، على عكس الإنسان تمامًا.

 هذا اللعين وانغ يوان، حتى الآن هو يتدخل معنا. إذا لم أقم بإعداد يد خفية، فقد يكون قد نجح بالفعل.

 …

 نظرًا لأن كل من تشانغ شيا و ان بينغ استخدموا سلطاتهم، بدأت طاقة المصدر المتبقية داخل حوض المصدر في الغليان وضخت في أجسادهم. بدأت طبقات فوق طبقات من الصور الباهتة في الظهور حول هذا العالم بأكمله.

 في الغرفة، كان تشانغ شيا غارقًا في العرق وهو يميل إلى الخلف على كرسيه، وهو ينظر بعين شك إلى البوابة الملتوية وسأل آن بينغ: “ما الذي يحدث بالخارج؟”

 لم تكن مهتمة بما إذا كان سيتم تدمير العالم أم لا، ولم تهتم بما يسمى “الصورة الأكبر”، أو ربما كانت “صورتها الأكبر”  تشانغ شيا نفسه.

 “اكتشف عدو هذا المكان، لكن تم التعامل معهم. ليس لدينا الكثير من الوقت “أجاب أن بينغ باقتضاب:” استعد “

 [ملكة الكارثة سبعة، لماذا أنتِ هنا بدلاً من مواجهة العدو؟] ظهر جسد آن بينغ أمام البوابة، يقول لها: [ما زلنا نجهز السلاح السري، أفعالك تشوش علينا]

 “فهمت” أومأ تشانغ شيا برأسه، واستدار وأغلق عينيه ، ثم استخدم سلطته [انهيار السماء] دون أن يلاحظ الدم الأحمر يتدفق من تحت البوابة المعدنية.

 كان تعزيز قوة فانغ زي أكثر أهمية، حيث كان يستعير بشكل أساسي قوة الكائنات الحية الثلاثة في الجداول الزمنية في وقت واحد. كانت القوة التي لا نهاية لها تتجول في جسده، وبدأت الاسقاطات القوية للإله الجديد وسلف التنانين فجأة تضعف مرة أخرى.

 نظرًا لأن كل من تشانغ شيا و ان بينغ استخدموا سلطاتهم، بدأت طاقة المصدر المتبقية داخل حوض المصدر في الغليان وضخت في أجسادهم. بدأت طبقات فوق طبقات من الصور الباهتة في الظهور حول هذا العالم بأكمله.

 وقف في طريقها باب معدني كبير مصنوع من مادة الكارثة، حتى أن طاقة الكارثة المتزايدة لديها يمكن أن تتسبب فقط في تشوهها دون تدميرها.

 بدا أن الجميع قد شعروا بنفس الإحساس، كان الأمر كما لو كانوا جميعًا قد عانوا من هذا من قبل، فقد تسبب الشعور الجماعي في ذهول الكثيرين للحظة قصيرة.

 وقف في طريقها باب معدني كبير مصنوع من مادة الكارثة، حتى أن طاقة الكارثة المتزايدة لديها يمكن أن تتسبب فقط في تشوهها دون تدميرها.

 وكان من بينهم فانغ زي، “ملك الناس”.

 لقد فهمت سبعة جيدًا نوع الشخص الذي كانه تشانغ شيا، تدفقت طاقتها إلى الأمام، ودمرت أرضية مقر قسم الاستجابة وقفزت لأسفل بعد أن حددت المسار المؤدي إلى المصعد.

 بدت اثنتان من حياته السابقة وكأنهما تظهران في ذهنه، أحدهما نجح في التغلب على كل مصاعبه، ولم يحصل على شيء سوى النصر بعد حصوله على سلطته، ثم وقف هنا لمحاربة الإله الجديد وسلف التنانين كما كان حاليًا. .

 في الغرفة، كان تشانغ شيا غارقًا في العرق وهو يميل إلى الخلف على كرسيه، وهو ينظر بعين شك إلى البوابة الملتوية وسأل آن بينغ: “ما الذي يحدث بالخارج؟”

 حياة اخرى لم تكن سلسة تمامًا، حيث أصبح روحانيا. بعد حصوله على قدراته الروحية، كان يركز فقط على تدريبها ولم يكن لديه الكثير من الفتيات المقربين منه كما هو الحال حاليًا، وكان يكافح فقط ضد عضو في العرق الإلهي.

 في الغرفة، كان تشانغ شيا غارقًا في العرق وهو يميل إلى الخلف على كرسيه، وهو ينظر بعين شك إلى البوابة الملتوية وسأل آن بينغ: “ما الذي يحدث بالخارج؟”

 تشكلت علاقة بين هذه الأرواح الثلاثة، حيث استخدم فانغ زي قوته، ووجد أنه كان قادرًا على استعارة الكثير من القوة من قدرة [أصله]، حيث حصل إما على ضعف أو ثلاث مرات القوة من كل شخص، فقط ما كان يمتلكه وحده اصبح أقوى ثلاث مرات في فترة زمنية قصيرة.

 قالت سبعة “اسمح لي بالدخول”.

 كل ملك كارثة، كل جندي تم تعزيزه بقوة ذواتهم الأخرى، مما تسبب في دفع العرق الإلهي وعرق التنانين المتقدمين دعسا في الأصل إلى الوراء مباشرة من قبل ملوك الكوارث.

 ومع ذلك، كان شيئا بالنسبة للشخص أن يوافق بعقلانية على شيء ما، وشيء آخر تمامًا لعقله الباطن أن يتنازل عنه أيضًا. الاندماج مع روح شخص آخر، حتى لو كانت تلك الروح في الواقع هي نفسك السابقة، سيكون شبه مستحيل طالما أن الروحين لم يكن لديهما نفس العقلية.

 كان تعزيز قوة فانغ زي أكثر أهمية، حيث كان يستعير بشكل أساسي قوة الكائنات الحية الثلاثة في الجداول الزمنية في وقت واحد. كانت القوة التي لا نهاية لها تتجول في جسده، وبدأت الاسقاطات القوية للإله الجديد وسلف التنانين فجأة تضعف مرة أخرى.

 هذا اللعين وانغ يوان، حتى الآن هو يتدخل معنا. إذا لم أقم بإعداد يد خفية، فقد يكون قد نجح بالفعل.

 لقد فهم فانغ زي ما كان عليه القيام به، فقد تم تحويل كل قوته إلى أنقى وأقوى قوة عقلية، وضرب إسقاط هذين الشخصين القويين ودمرهما تمامًا.

 واقفا أمام لوح نهاية العالم الحجري، ظل تعبير ان بينغ على حاله عندما رأى أضواء التحذير الحمراء وصرح بهدوء: “لقد اكتشفنا الأعداء، حان الوقت للتخلص من مخاوفك وعواطفك. الآن، العالم بحاجة إلينا “

 لم يفعل كل من الإله الجديد وسلف التنانين شيئًا ضد ذلك، لقد شاهدوا ببساطة فانغ زي، بدت تعابيرهم وكأنها تسخر أو تضحك على شيء ما.

 واقفا أمام لوح نهاية العالم الحجري، ظل تعبير ان بينغ على حاله عندما رأى أضواء التحذير الحمراء وصرح بهدوء: “لقد اكتشفنا الأعداء، حان الوقت للتخلص من مخاوفك وعواطفك. الآن، العالم بحاجة إلينا “

 تجمد فانغ زي لجزء من الثانية. لقد تأكدت القوة الهائلة التي حصل عليها من أنه ليس لديه ما يخافه، فلماذا إذن يشعر بعدم الارتياح؟

 كل ملك كارثة، كل جندي تم تعزيزه بقوة ذواتهم الأخرى، مما تسبب في دفع العرق الإلهي وعرق التنانين المتقدمين دعسا في الأصل إلى الوراء مباشرة من قبل ملوك الكوارث.

 [ملكة الكارثة سبعة، لماذا أنتِ هنا بدلاً من مواجهة العدو؟] ظهر جسد آن بينغ أمام البوابة، يقول لها: [ما زلنا نجهز السلاح السري، أفعالك تشوش علينا]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط