نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 228

رأيت الحقيقة

رأيت الحقيقة

    الـفـ≼228≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼28≽ـصـل: لقد رأيت الحقيقة

    بينما كان الفارس المجيد الشاب أسوأ من ذلك، حيث كان يتمتع بمهارة في المبارزة ونظام تدريب يومي متواصل تمامًا. إذا كان هذا الفارس الشاب أقوى، لكان بيروسيوس قد فقد حياته هناك.

    من وجهة نظر رسمية، سيتم تدمير غالبية القطع الأثرية الخارقة للطبيعة التي لم تنشأ من الآلهة السبعة الصالحين من قبل الكنيسة، وكان هذا لمنع القطع الأثرية الخطيرة من الانتشار في هذا العالم. ومع ذلك، هذا ينطبق فقط على القطع الأثرية الخارقة للطبيعة غير المؤهلة.

    كان القاتل المتسلسل بيروسيوس مختبئًا بالداخل، ويؤدي الطقوس اللازمة لقطع الإصبع الخنصر لصاحبة هذا المنزل.

    منذ أن رأى حقيقة أن هذا العالم أصبح مزرعة ماشية، أدرك نيجاري على الفور أن “حصاد” الآلهة السبعة الصالحين لهذا العالم كان شاملاً من كل جانب.

    الـفـ≼228≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼28≽ـصـل: لقد رأيت الحقيقة

    من وجهة نظر الكيانات القوية حقًا، كانت بداية الطريق إلى أن تصبح قويًا في المرحلة الثالثة من التحرير. قبل هذه النقطة، يمكن تحقيق تحرير [الأصل] بسهولة من خلال تكديس الموارد على الفرد، على الرغم من وجود شرط مسبق بأن عقل الفرد المحرر وقوة إرادته يجب أن يتحملوا تلوث [الأصل].

    بينما كان الفارس المجيد الشاب أسوأ من ذلك، حيث كان يتمتع بمهارة في المبارزة ونظام تدريب يومي متواصل تمامًا. إذا كان هذا الفارس الشاب أقوى، لكان بيروسيوس قد فقد حياته هناك.

    بعد المرحلة الثالثة من التحرير، كان الشيء المهم هو بناء المسار الخاص بالفرد والفهم الأعمق له، حيث كانت هذه هي الطريقة الحقيقية الوحيدة لتصبح أقوى.

    كان يحمل عدة أكياس قماشية معه، وكان الشعور بالقوة الفائضة من الداخل قد جعل بيروسيوس مدمنًا بما لا يدع مجالاً للشك، وكان هذا أيضًا سبب عدم رغبته في مغادرة لوهر. لا يمكن الاحتفاظ بالأصابع في حالة ممتازة إلى الأبد، وبمجرد أن تتعفن، تفقد تأثيرها.

    هذا النوع من المسارات لم يظهر للوجود من خلال الجلوس بلا حراك وتخيله ببساطة. تطلبت الملاحظة العميقة لحقائق الكون ومبادئه وقوانينه ؛ والتي سيتم دمجها بعد ذلك في مسار الفرد من خلال الفهم والحكمة.

    ومع ذلك، فإن المكان الوحيد في هذه المنطقة الذي يحتوي على أهداف مناسبة له لمطاردته كانت بلدة لوهر. تسبب فقدان تلك الأصابع أثناء الهروب بالفعل في شعوره بعدم الراحة الشديد، وشعر بيروسيوس بأنه قد يصاب بالجنون إذا لم يقم بتجديد الإمدادات التي تتضاءل باستمرار.

    وبسبب ذلك، فإن الآلهة السبعة الصالحين لم يحصدوا مصدر الطاقة في العالم فحسب، بل قاموا أيضًا بإطلاق جزء من مصدر الطاقة هذا لتحفيز الحكمة الشاملة لجميع الأفراد في هذا العالم، ثم حصاد الإلهام والأفكار التي جاءت منهم.

    تمامًا كما قال نيجاري، كانت هذه هديته الصغيرة، ولكن ما إذا كان بإمكان بيروسيوس تحمل هذه الهدية أم لا كان يعتمد تمامًا على بيروسيوس نفسه.

    لهذا السبب، كلما صادفوا أبحاثًا خارقة للطبيعة مثيرة للاهتمام، لن تدمرهم الكنائس السبع للآلهة الصالحة بالضرورة، بل ستحتفظ بها وتنتظر حتى “يوم التضحية الإلهية” – الذي كان أيضًا يوم حصاد الآلهة – لإرسالها. كل ذلك إلى آلهة الصالحين الخاصة بهم.

    وقف نيجاري ينظر إلى هذا الرجل، كان لديه بعض المهارات اللائقة، بما يكفي لدرجة أن نيجاري قد فكر في اصطحابه إلى نظام الناسك. ومع ذلك، فإن هذا الشخص لديه أسرار أخرى، ودفع الحدود كثيرًا من شأنه أن يسبب مشاكل.

    بالنسبة إلى هؤلاء الآلهة الصالحين، قد تكون غالبية المعرفة الخارقة للطبيعة التي تم الحصول عليها من هؤلاء البشر محض هراء، ولكن إذا كان حتى جزء واحد من هذه الأبحاث يمكن أن يوفر بعض الإلهام للآلهة الصالحة في أبحاثهم الخاصة، فسيتم اعتباره ربحًا مفيدًا.

    من وجهة نظر رسمية، سيتم تدمير غالبية القطع الأثرية الخارقة للطبيعة التي لم تنشأ من الآلهة السبعة الصالحين من قبل الكنيسة، وكان هذا لمنع القطع الأثرية الخطيرة من الانتشار في هذا العالم. ومع ذلك، هذا ينطبق فقط على القطع الأثرية الخارقة للطبيعة غير المؤهلة.

    ⟦ ‘لهذا السبب، يجب أن تكون هناك غرفة تخزين في كنيسة ظل الشمس للاحتفاظ بهذه المعرفة الخارقة للطبيعة المفيدة. من المعلومات المختلفة التي تم شراؤها من بعض أفراد الكنيسة، تم التأكد من وجود مثل هذه الغرفة’ ⟧

    نيجاري لم يتوقف عند هذا الحد. عندما ضغطت إصبعه على جبين بيروسيوس، استوعبته الجراثيم بسرعة. مثل النقر في لوح من دهن البقر، غرق إصبع نيجاري بسرعة في جبين بيروسيوس دون عائق.

    أثناء السير في الشارع الليلي، فكر نيجاري في هدفه الليلة.

    بعد المرحلة الثالثة من التحرير، كان الشيء المهم هو بناء المسار الخاص بالفرد والفهم الأعمق له، حيث كانت هذه هي الطريقة الحقيقية الوحيدة لتصبح أقوى.

    في كنيسة ظل الشمس، كلما كانت مكانة المرء أعلى، كلما كان أكثر تقوى للاله. لكن وجود الإيمان لم يكن متعارضًا مع الخصائص البشرية الأخرى. كان هؤلاء الرجال أيضًا جشعين وشهوانيين، طالما كان لديه فهم لنقاط ضعفهم، كان من السهل جدًا الحصول على القليل من المعلومات منهم.

    من خلال تقديم إصبع الخنصر إلى الإله وجعله جزءًا من الإله، سيشكل إله الشر صلة بالعالم البشري، ثم يصبح الإصبع الخنصر كيانًا بطبيعة فانية وألهية. كلما زادت أصابع الخنصر، زادت القوة التي يمكن أن يستمدها بيروسيوس من إلهه الشرير.

    من خلال تنظيم جميع المعلومات التي تم جمعها، تمكن نيجاري من تحديد موقع هذه الغرفة تقريبًا داخل الكنيسة، متبوعًا بالعديد من استقصاءات والتحقيقات من خدم الظل، لقد حددوا أخيرًا الموقع الدقيق لغرفة التخزين.

    لذا لم يكن لديه خيار آخر، فقد كان بإمكانه فقط التصرف وقتل الغالبية منهم، فقط ليصطدم بفرسان الدوريات الفعليين من كنيسة ظل الشمس في حظه الرهيب. في النهاية، كان عليه الهروب بجزء فقط من أصابعه التي احتفظ بها، مما أدى إلى تضاؤل ​​قوته.

    توقف نيجاري، ونظر إلى منزل معين وأظهر ابتسامة فضولية.

    من وجهة نظر رسمية، سيتم تدمير غالبية القطع الأثرية الخارقة للطبيعة التي لم تنشأ من الآلهة السبعة الصالحين من قبل الكنيسة، وكان هذا لمنع القطع الأثرية الخطيرة من الانتشار في هذا العالم. ومع ذلك، هذا ينطبق فقط على القطع الأثرية الخارقة للطبيعة غير المؤهلة.

    كان القاتل المتسلسل بيروسيوس مختبئًا بالداخل، ويؤدي الطقوس اللازمة لقطع الإصبع الخنصر لصاحبة هذا المنزل.

    وبسبب ذلك، فإن الآلهة السبعة الصالحين لم يحصدوا مصدر الطاقة في العالم فحسب، بل قاموا أيضًا بإطلاق جزء من مصدر الطاقة هذا لتحفيز الحكمة الشاملة لجميع الأفراد في هذا العالم، ثم حصاد الإلهام والأفكار التي جاءت منهم.

    بعد أن عالج بعناية الإصبع الخنصر الذي حصل عليه للتو ووضعه في كيس من القماش، تنهد بيروسيوس بارتياح.

    كان مصدر قوته هو إله شرير معين. والمحفز الذي تطلبه هذا الاله الشرير هو إصبع الخنصر لأنثى.

    كان مصدر قوته هو إله شرير معين. والمحفز الذي تطلبه هذا الاله الشرير هو إصبع الخنصر لأنثى.

    وقف نيجاري ينظر إلى هذا الرجل، كان لديه بعض المهارات اللائقة، بما يكفي لدرجة أن نيجاري قد فكر في اصطحابه إلى نظام الناسك. ومع ذلك، فإن هذا الشخص لديه أسرار أخرى، ودفع الحدود كثيرًا من شأنه أن يسبب مشاكل.

    من خلال تقديم إصبع الخنصر إلى الإله وجعله جزءًا من الإله، سيشكل إله الشر صلة بالعالم البشري، ثم يصبح الإصبع الخنصر كيانًا بطبيعة فانية وألهية. كلما زادت أصابع الخنصر، زادت القوة التي يمكن أن يستمدها بيروسيوس من إلهه الشرير.

    بالنسبة إلى هؤلاء الآلهة الصالحين، قد تكون غالبية المعرفة الخارقة للطبيعة التي تم الحصول عليها من هؤلاء البشر محض هراء، ولكن إذا كان حتى جزء واحد من هذه الأبحاث يمكن أن يوفر بعض الإلهام للآلهة الصالحة في أبحاثهم الخاصة، فسيتم اعتباره ربحًا مفيدًا.

    لقد تركت الأحداث الأخيرة بالفعل لبيروسيوس صداعًا هائلاً.

    بالمقارنة مع هذا الشخص، كان القمر الغريب المعلق فوق رأسه يبدو باهتًا، كما لو كان مجرد خلفية لفأل أعظم. مواجهاً هذا الكيان بالإحساس المشؤوم المميت جعله يشعر بخوف لا يمكن السيطرة عليه من أعماق قلبه.

    من خلال إخفاء هويته وأصبح الخادم الشخصي لعائلة فارانات، مساعداً إياهم في إدارة متجرهم، لم يتمكن أحد من ربطه بالقاتل المتسلسل الخنصر. لكنه لم يعتقد أن الأمور الداخلية لعائلة فارنات ستظهر وتكشفه في هذه العملية.

    “اسمح لي أن أسأل، ماذا يطلب جلالتك مني؟” خفض بيروسيوس رأسه. لقد فهم أنه عندما يقف كيان أقوى منك أمامك، ما لم يكن لديك وسيلة للانتقام، فإن خيارك الوحيد هو قبول أي طلب أو اقتراح يقدمونه.

    في الأصل، كان يجب أن يكون مجرد انتحار عادي. ومع ذلك، تم العثور على تورط طائفة الصمت، مما أدى إلى قيام ضباط الشرطة البدينين باستدعاء المزيد من الأشخاص لإجراء بحث شامل عن المنزل.

    منذ أن رأى حقيقة أن هذا العالم أصبح مزرعة ماشية، أدرك نيجاري على الفور أن “حصاد” الآلهة السبعة الصالحين لهذا العالم كان شاملاً من كل جانب.

    لذا لم يكن لديه خيار آخر، فقد كان بإمكانه فقط التصرف وقتل الغالبية منهم، فقط ليصطدم بفرسان الدوريات الفعليين من كنيسة ظل الشمس في حظه الرهيب. في النهاية، كان عليه الهروب بجزء فقط من أصابعه التي احتفظ بها، مما أدى إلى تضاؤل ​​قوته.

    من خلال إخفاء هويته وأصبح الخادم الشخصي لعائلة فارانات، مساعداً إياهم في إدارة متجرهم، لم يتمكن أحد من ربطه بالقاتل المتسلسل الخنصر. لكنه لم يعتقد أن الأمور الداخلية لعائلة فارنات ستظهر وتكشفه في هذه العملية.

    منذ وقت ليس ببعيد، تعاون فارس مجيد شاب و كورومي لدفعه إلى الزاوية، لولا حظه، لكان قد هُزم واعتقل هناك.

    لهذا السبب، كلما صادفوا أبحاثًا خارقة للطبيعة مثيرة للاهتمام، لن تدمرهم الكنائس السبع للآلهة الصالحة بالضرورة، بل ستحتفظ بها وتنتظر حتى “يوم التضحية الإلهية” – الذي كان أيضًا يوم حصاد الآلهة – لإرسالها. كل ذلك إلى آلهة الصالحين الخاصة بهم.

    هذا الشقي كورومي لم يكن لديه أي قوى خارقة للطبيعة، لكنه كان عبقريًا بالسيف والقتال بشكل عام.

    ثم تحول الإصبع إلى كمية كبيرة من الجراثيم التي غزت دماغ بيروسيوس، وغرست العديد من المعرفة المعقدة في ذهنه.

    بينما كان الفارس المجيد الشاب أسوأ من ذلك، حيث كان يتمتع بمهارة في المبارزة ونظام تدريب يومي متواصل تمامًا. إذا كان هذا الفارس الشاب أقوى، لكان بيروسيوس قد فقد حياته هناك.

    ⟦ ‘لهذا السبب، يجب أن تكون هناك غرفة تخزين في كنيسة ظل الشمس للاحتفاظ بهذه المعرفة الخارقة للطبيعة المفيدة. من المعلومات المختلفة التي تم شراؤها من بعض أفراد الكنيسة، تم التأكد من وجود مثل هذه الغرفة’ ⟧

    وبسبب هذا كان بيروسيوس في عجلة من أمره لاصطياد المزيد من الأصابع.

    “أنا …” بآبئ بيروسيوس تحطموا تمامًا، من الداخل، بدا أن الكثير من الأشياء تريد أن تنفجر منها: “لقد رأيت الحقيقة”

    كان يحمل عدة أكياس قماشية معه، وكان الشعور بالقوة الفائضة من الداخل قد جعل بيروسيوس مدمنًا بما لا يدع مجالاً للشك، وكان هذا أيضًا سبب عدم رغبته في مغادرة لوهر. لا يمكن الاحتفاظ بالأصابع في حالة ممتازة إلى الأبد، وبمجرد أن تتعفن، تفقد تأثيرها.

    بعد أن عالج بعناية الإصبع الخنصر الذي حصل عليه للتو ووضعه في كيس من القماش، تنهد بيروسيوس بارتياح.

    ومع ذلك، فإن المكان الوحيد في هذه المنطقة الذي يحتوي على أهداف مناسبة له لمطاردته كانت بلدة لوهر. تسبب فقدان تلك الأصابع أثناء الهروب بالفعل في شعوره بعدم الراحة الشديد، وشعر بيروسيوس بأنه قد يصاب بالجنون إذا لم يقم بتجديد الإمدادات التي تتضاءل باستمرار.

    وبسبب هذا كان بيروسيوس في عجلة من أمره لاصطياد المزيد من الأصابع.

    في اللحظة التالية، ظهر في قلبه شعور مشؤوم للغاية، مما جعله يستدير. فقط ليرى أن شخصًا كان يقف على السطح خارج النافذة مباشرةً وذراعاه متقاطعتان، يراقبه حاليًا بنظرة لا توصف بنوايا معقدة.

    من وجهة نظر رسمية، سيتم تدمير غالبية القطع الأثرية الخارقة للطبيعة التي لم تنشأ من الآلهة السبعة الصالحين من قبل الكنيسة، وكان هذا لمنع القطع الأثرية الخطيرة من الانتشار في هذا العالم. ومع ذلك، هذا ينطبق فقط على القطع الأثرية الخارقة للطبيعة غير المؤهلة.

    بالمقارنة مع هذا الشخص، كان القمر الغريب المعلق فوق رأسه يبدو باهتًا، كما لو كان مجرد خلفية لفأل أعظم. مواجهاً هذا الكيان بالإحساس المشؤوم المميت جعله يشعر بخوف لا يمكن السيطرة عليه من أعماق قلبه.

    وقف نيجاري ينظر إلى هذا الرجل، كان لديه بعض المهارات اللائقة، بما يكفي لدرجة أن نيجاري قد فكر في اصطحابه إلى نظام الناسك. ومع ذلك، فإن هذا الشخص لديه أسرار أخرى، ودفع الحدود كثيرًا من شأنه أن يسبب مشاكل.

    “من أنـ- من يكون جلالتك؟ وماذا تريد؟” دفع بيروسيوس الخوف في قلبه بقوة وحاول طرح سؤال تجريبي بصوت منخفض.

    وبسبب ذلك، فإن الآلهة السبعة الصالحين لم يحصدوا مصدر الطاقة في العالم فحسب، بل قاموا أيضًا بإطلاق جزء من مصدر الطاقة هذا لتحفيز الحكمة الشاملة لجميع الأفراد في هذا العالم، ثم حصاد الإلهام والأفكار التي جاءت منهم.

    ⟦أريدك أن تساعدني في فعل شيء⟧

    وبسبب هذا كان بيروسيوس في عجلة من أمره لاصطياد المزيد من الأصابع.

    وقف نيجاري ينظر إلى هذا الرجل، كان لديه بعض المهارات اللائقة، بما يكفي لدرجة أن نيجاري قد فكر في اصطحابه إلى نظام الناسك. ومع ذلك، فإن هذا الشخص لديه أسرار أخرى، ودفع الحدود كثيرًا من شأنه أن يسبب مشاكل.

    من خلال إخفاء هويته وأصبح الخادم الشخصي لعائلة فارانات، مساعداً إياهم في إدارة متجرهم، لم يتمكن أحد من ربطه بالقاتل المتسلسل الخنصر. لكنه لم يعتقد أن الأمور الداخلية لعائلة فارنات ستظهر وتكشفه في هذه العملية.

    “اسمح لي أن أسأل، ماذا يطلب جلالتك مني؟” خفض بيروسيوس رأسه. لقد فهم أنه عندما يقف كيان أقوى منك أمامك، ما لم يكن لديك وسيلة للانتقام، فإن خيارك الوحيد هو قبول أي طلب أو اقتراح يقدمونه.

    كان القاتل المتسلسل بيروسيوس مختبئًا بالداخل، ويؤدي الطقوس اللازمة لقطع الإصبع الخنصر لصاحبة هذا المنزل.

    ⟦ببساطة اقبل هديتي الصغيرة⟧ قفز نيجاري من على السطح وأرجح يده لفتح القضبان المعدنية على النافذة. نزل أمام بيروسيوس، وضغط بإصبعه على جبين بيروسيوس.

    ومع ذلك، فإن المكان الوحيد في هذه المنطقة الذي يحتوي على أهداف مناسبة له لمطاردته كانت بلدة لوهر. تسبب فقدان تلك الأصابع أثناء الهروب بالفعل في شعوره بعدم الراحة الشديد، وشعر بيروسيوس بأنه قد يصاب بالجنون إذا لم يقم بتجديد الإمدادات التي تتضاءل باستمرار.

    عندما اقترب نيجاري منه، أرادت قوة الشر داخل بيروسيوس أن تتصرف، لكن نوعًا من القوة أحاط فورًا بكيس الأصابع في وركه، مما أدى إلى قطع اتصاله به وجرده على الفور من جميع أشكال الرد.

    توقف نيجاري، ونظر إلى منزل معين وأظهر ابتسامة فضولية.

    نيجاري لم يتوقف عند هذا الحد. عندما ضغطت إصبعه على جبين بيروسيوس، استوعبته الجراثيم بسرعة. مثل النقر في لوح من دهن البقر، غرق إصبع نيجاري بسرعة في جبين بيروسيوس دون عائق.

    من خلال إخفاء هويته وأصبح الخادم الشخصي لعائلة فارانات، مساعداً إياهم في إدارة متجرهم، لم يتمكن أحد من ربطه بالقاتل المتسلسل الخنصر. لكنه لم يعتقد أن الأمور الداخلية لعائلة فارنات ستظهر وتكشفه في هذه العملية.

    ثم تحول الإصبع إلى كمية كبيرة من الجراثيم التي غزت دماغ بيروسيوس، وغرست العديد من المعرفة المعقدة في ذهنه.

    لهذا السبب، كلما صادفوا أبحاثًا خارقة للطبيعة مثيرة للاهتمام، لن تدمرهم الكنائس السبع للآلهة الصالحة بالضرورة، بل ستحتفظ بها وتنتظر حتى “يوم التضحية الإلهية” – الذي كان أيضًا يوم حصاد الآلهة – لإرسالها. كل ذلك إلى آلهة الصالحين الخاصة بهم.

    تمامًا كما قال نيجاري، كانت هذه هديته الصغيرة، ولكن ما إذا كان بإمكان بيروسيوس تحمل هذه الهدية أم لا كان يعتمد تمامًا على بيروسيوس نفسه.

    منذ أن رأى حقيقة أن هذا العالم أصبح مزرعة ماشية، أدرك نيجاري على الفور أن “حصاد” الآلهة السبعة الصالحين لهذا العالم كان شاملاً من كل جانب.

    في الواقع، كان نيجاري قد درس بالفعل موقف الطرف الآخر واستخدم شكلًا معتدلًا نسبيًا من نقل المعرفة. الروح التي لم تحرر [أصلها] لن تموت من تلقي هذه المعرفة، ولكن كان لغزا ما إذا كان هناك أي آثار جانبية أخرى.

    عندما اقترب نيجاري منه، أرادت قوة الشر داخل بيروسيوس أن تتصرف، لكن نوعًا من القوة أحاط فورًا بكيس الأصابع في وركه، مما أدى إلى قطع اتصاله به وجرده على الفور من جميع أشكال الرد.

    “أنا …” بآبئ بيروسيوس تحطموا تمامًا، من الداخل، بدا أن الكثير من الأشياء تريد أن تنفجر منها: “لقد رأيت الحقيقة”

    “من أنـ- من يكون جلالتك؟ وماذا تريد؟” دفع بيروسيوس الخوف في قلبه بقوة وحاول طرح سؤال تجريبي بصوت منخفض.

    وبسبب هذا كان بيروسيوس في عجلة من أمره لاصطياد المزيد من الأصابع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط